ما في بطنك ذكرا فولدت لي اثنين اي ولدت ذكرين عند ذي النظر ثم قال بما يخصص العموم قيدي ودع لي ما كان سواه تقتضيه ما ذكر في هذا البيت اشرت اليه قبل لا يراد به فرد معين الا ان عمومه شموليون اذن فالمطلق لا يراد به فرد معين ولا لا كالعامي لكن عمومه بدني والعام عمومه شمولي والعام الذي لا يدل على فرد معين وانما رفع الحرج في المصالحة التي تكون بعوض وهي الخلع او الابراء وهو الخلع يعم كل صوف سيكون دليلا على جواز عن انكار الدعاوي لانه من افراد الصلح او لا يكون تاني اذا يبنى على الخلاف في مسألة الخلاف في هذه المسألة. قال يبنى عليه اعلى الخلاف عند ذي النظر من اهل الاصول طالق قول القائل لزوجته انت طالق اذا كان رحمه الله وجاءت بتخصيص ما قد جاور في الرسم ما يؤم خلف قال ما يهم يعمل تكمل تكمل عمله بأنه قتل خاص المجود للعام في الرسم ان مثلا اذا جاءت اية خاصة مجاورة في رسم المصحف لاية عامة كانت متأخرة عنها في النزول تخصص الظاهر ان المراد بالرسم هنا ده الرسم عليه القراء ولذا قال في الايات البينات لا يبعد عن في القرآن ليس بشرط في هذا الحكم ان ذلك يجري قال ابن عاشور في موجها الحاق هذه المسألة انها تشمل ذكر العام ايلا من سورة قال نحو فلا جناح عليهما اي ما بينهما صلحا فهل يختص ذلك بصلح وهو الخلع ام يعم كل صلح؟ اذا فلا جناح عليهما ان يصلحا بينهما صلحا المراد بذلك اش المصالحة التي تكون بعوض اللي هي الخلف يعني ان يتفقا على اه الخلع وذلك بان تدفع المرأة لزوجها مالا ارضى به وذلك ليطلقها فهذا من الصلح الخلع من الصلح بانه اتفاق بين الطرفين على افتراق بطلب من المرأة المرأة تطلب ذلك والرجل يوافق عليه قال ولذلك قال لا جناح من هذا غنستافدو من مناسبات لا جناح قديمة لانه لو كان المقصود بالصلح اي رجوعهما لبعضهما قال لا جنوحا لا جناح بالعكس هذا شيء مرغب فيه شرعا ذلك شيء مطلوب وليس فيه رفع الحرج لان المراد خيري خاص انتهى وهذه مسألة تقرب من السبب التي والخلاف فيها يقطعية الدخول وهي خاص القرآن تلاه في نعم وان لم يتلوه الثاني والمتل اذا وهي خاص تلاه عام في الرسم دليل خاص وجا من بعد منو عام لكن مجاور له بعده مباشرة قال تلو قوله تعالى ان الله يأمركم الامانات الا اهلها فهذا امر في كل امان ثان لخاص وهو قوله تعالى الم تر الى الذين اوتوا نصيبا من في الآيات فانها نزلت في كعب ابن اشرف واصحابه من اهل بالذين كتموا صفة الله عليه وسلم ما بينها لهم واخذ المواثيق عليهم الا يكتموا ذلك فكان ذلك امانة لازمة له ولم يؤدوها وخانوا فيها حيث قالوا للكفار انتم اهدى سبيلا وذلك مناسب لقوله تعالى الله يأمركم ان تؤدوا الامانة الى اهلها هذا عام في كل عام وذلك خاص بأمانة هي بيان صفة النبي الله عليه وسلم والعام الثاني الخاص في الرسم المتراخ عنه في النجوم وهذه الامانة الخاصة قطعية الامانة العامة او الظنية الا انها لم يرد العام الى في سورة السبب لكنها تقرب من هدا هو الكلام لي صدر بيه قال في اول كلامه رحمه الله قال وهذه المسألة تقرب من سورة السبب التي ذكر الخلاف فيها هل هي قطعية الدخول او ظنيته لكن بلا شك الخلاف في المسألة ديال صورة السبب ماشي هو نفس هاد الخلاف في القوة لان الخلاف فمسألة صورة السبب اللي كنا ذكرناه وان وجد الخلاف فالذي عليه الجماهير هو ان سورة السبب داخلة قطعا واجزم في السبب لما ذكر هذه المسألة قال لك في الاخير وهذه الامانة الخاصة قطعية الدخول في الامانات العامة او ضمنية الدخول فيها الا انها لم يرد العام بسببها هادي فهاد المسألة لي كنتكلمو لم يرد العام بسبب سورة الخاص ولذلك من خلال السيرة ماشي بنفس القوة التي في المسألة في الخلاف فيها ضعيف قال اه لكنها تقرب منها اذن هي ليست مناء على الصحيح لان الخاص هنا ماشي هو سبب ورود العام بل العام كيفما ذكرنا يكون متأخرا عن الخاص في طويلة جدا واما ما مثل به من قوله تعالى ان تكونوا الامثلة التي مثل بها كما في الاصل كنا مثلنا بها في الدرس الماضي فيها نظر سيذكره رحمه الله قال قال قوله تكون الطالحين خاص قوله او بنعم لكل اواب انتهى ففي ان ففي فنرضى الاوابين خاص بمن تقدم وان للعهد وقد نبه على تعيين الطرفي التلقيح وعليه فالمقصود بالاوابين فانه كان للاوابين شو المراد المراد خصوص هادوك الصالحين هم المخاطبون انفسهم ماشي مراد كل الأول وسيبين لماذا؟ قال ونقل عن ابن عبد السلام انه ليست من هذا الباب العام مرتب على شرط انا شرط تقدم بل يختص اتفاقا كما في الاية القصور فيها متعين لغة وشرع اذن داك العامل المرتب على شرط خاص لا يعم بل هو اش خاص بذلك الشرط المتقدم خاص والا لما كان لذكره مناسبة. وسيبين ذلك انه خاص به لغة وشرعا قال فالخصوص فيها متعين لغة وشرعا اما لغة من جهة اللغة قال ما لغة فإن شرط الجزاء لا يترتب جزاؤه على غيره فإن شرط الجزاء لا يترتب جزاؤه على غيره وانما الجزاء كيترتب على الشرط فقط لاحظ هنا فإن شنو في الآية ان تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا اذن فإنه كان للأوابين غفورا هذا الجزاء الجزاء في اللغة لا يترتب على الشرط وغيره علاش شرط فقط لي هو هنا ان تكونوا صالحين اذا فالمقصود بقوله فإنه كان للأوابين اي للاوابين هؤلاء الذين خاطبهم وهم الصالحون واضح فمثلا لو قلت ان اجتهد اه مثلا ان اجتهد زيد ان اجتهد زيدون ثم في الجزاء قلت ان اجتهد زيد اه فان اجتهد الطلاب فالإكرام حاصل مثلا اتيت بلفظ عام قصد ان اجتهد الطلاب فالاكرام حاصل هل فالإكرام حاصل لا يعم كل اكرام لاي احد وانما هو مقيد بالشرط لانه رتب عليه فعل الشرط اذا فإذا رتب على الشرط فإنه مقيد به وهو اجتهاد الطلاب ولا يحصل الاكرام اه مطلقا سواء اه كان مرتبا على الشرط فيحصل عند وجوده او لم يكن مرتبا على الشرط فيحصل مطلقا دار الإكرام ديالي انا لا يكون حاصلا الا مع مع وجود هذا الشرط اصول الأخلاق اذا فالجواب وان كان عاما فيه الدالة على العموم فانه مرتب على الشرط فيخصص به هذا المعنى المقصود اذن هذا من جهة اللغة فإن شرط الجزاء لا يترتب جزاؤه على غيره والا لما كان لي والا لا مكان للشرط فائدة. اذا كان الجزاء غادي يترتب سواء حصل الشرط او لم يحصل لما كان لذكره فائدة واضح فانه كان للاوابين غفورا. لو كان هذا الحكم عاما كان الشرط او لم يوجد الشرط. اذا شنو معنى ان تكونوا؟ الشرط ما فائدته التواضع المقصود اذن هذا من جهة اللغة قال واما شرعا اما شرعا فيكن الانسان لا يتعدى لغفران غيره المخاطبين لا يكونوا سببا في مغفرة من تقدم من الامم ومن وقال البرماوي بعد نقله الى عممناه غنقولو ان تكونوا صالحين فبسبب صلاحكم نتوما فإن الله تعالى يغفر لجميع الأوابين سواء الأوابين الذين سبقوكم ولا الأوابون الذين يأتون بعدكم غادي يغفر لهم الله تعالى بسبب صلاحكم انتم هذا منافي للشرع ولا لا وان ليس للانسان الا ما سعى فمقرر الشرع ان سعي كل انسان لا يتعداه لغيره هذا قال البرماوي بعد نقله فان قواعد الشرع تأبى ذلك صلاح كل احد لا يتعدى لغفران غيره ان يكون فيه سبب وهنا لا سبب فلا يتأذى فيتعين ان يكون المراد انه كان للاوابين منكم غفورا. فان الشرط لا يكون جزاؤه لغيره وقد مثل في الأصل للمسألة بما ذكر الله قاعدة فاعل محرم ثم يقول انه لا يفلح الظالمون او فاعلة مأمور ثم يقول ان الله مع المحسنين قد نقل حلول هذا عن القرفيين في التلقيح في لكن ما ذكره قرفي في التلقيح وله وله مثله المحصول انما هو في مسألة خطاب المدح فهمت انه لا يجب وقد اعترض الكوراني على السبكي ذكرى وهذه المسألة فقال منه قليل تفقه فقال له تفقه قليل الجدوى مع ان من باب التكلف كأنه يريد اش قال لك لا تفقه منه قليل الجدوى مع ان ترتيب القرآن في الذكر لا دخل له في في توافق الاحكام انتهى من اتى ما خص السماء بعد العمل يعني الكوراني رد على السبكي دكر هاد المسألة اصلا في الاصول قالك هاد المسألة ما عندها تا شي فائدة ابدا لي هي مجاورة الخاص للعام اه هل يخصصه ام لا يخصصه قالك لا فائدة منها لا فائدة فيها ولا جدوى منها قالك انا غير من التكلف ديال من الشغل قال لان ترتيب القرآن في الذكر لا دخل له في توافقه الاحكام او تخالفها يعني طيب من اتى ما خص بعد العمل نسخه الغير مخصص يعني ان الخس اذا اتى بدل العمل بالعامية يكون نسخا للعامة بالنسبة ما تعرض فيه بالغين كان ظاهر المصنف نسخة لجميع افراد العامة فانه لا خلاف في جواز العمل ببقية على هدف تقدير الابيات هكذا النسخ انما هو حاصل لما وقع فيه التعارض وما وقع فيه التعارض هي الافراد التي يدل عليها الخاص ولا لا هاديك الأفراد اللي كيدل عليها الخاص هي اللي لي كينسخها ولا ينسخ الخاص العامة كلها يعني الافراد التي يدل عليها وما لا يدل عليه فمثلا مثلا لو قيل اكرمي الطلاب ابتداء مثلا وحصل العمل بهذا العموم جا واحد وكرم الطلاب اكرم المجتهدين والكسالى من بعد جاء نص خاص اكرم المجتهدين من الطلاب اذن هاد الخاص اللي هو اكرمي المجتهدين مساخ العام لكن هل نسخه مطلقا؟ نسخ العامة كله ولا نسخ غير الافراد اللي حصل فيها التعارض المسخ غير الأطراف لي حصل فيها التعارضية الكسالى بمعنى كان النص الأول اكاديمية الطلاب عاما في الكسالى والمجتهدين. لما قلنا اكرمي المجتهدين نسخ هاد الخاص العام من جهة دلالته على الكسالى واضح نسخوه غير رفع الحكم ديال اكرام الكسالى وبقي العام دال على المجتهد مازال دال عليهم مازال قال وانما جعل هذا نصخا منها تخصيصا لان واذا تأخر الخاص عن دخول وقت العمل كان تأخيرا للبيان عنه وتأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز فإن تخاف فإن تأخر الخاص عن الخطاب بالعم دون العمل او تأخر العام ان يخص مطلقا او تقارن او جمل تاريخهما فهو مخصص للعام فليكن عموما الترجيحات من معتبر يعني انه اذا كان بين الدليلين العمومي والخصوص قوله او تأخر العام عن الخاص مطلقا عمل به او لم يعمل به علاش؟ دابا هذا هو السؤال لماذا؟ علاش الى تأخر العام على الخاص لا يكون نسخا ها اذا تأخر العمل الخاص مطلقا سواء عمل بالخاص ولا لم يعمل بالخاص فلا يعتبر نسخا بعض الافراد اولا اه ولكن مكاينش تعارض حينئذ في سورة الخس وعلاش ميتعتابرش هداك التعارض ايه سؤالي دابا الآن ولو تأخر علاش ما كيتعتابرش نفسك؟ لأن خلاص فهو داخل لكن لابد ان ما حصلش التعارض في سورة الخلاص كيف هو داخل في العام بالعكس هو مناف للعام راه الخاص حنا مكنتكلموش الان على الخاص الذي يوافق العام في هداك ماشي تخصيص العام المخالف للخاص في علاش ماتعتابرش هاد راسك لا را دار عام متأخر ماشي العام متقدم عام عاد جا هو اللخر الخاص هو الذي عمل به حينئذ غيكون ذاك العام هذاك العام الذي جاء من بعد انا نعطيكم مثال المخصصي المتصل يصير مبقاش مخصص منفصل في المعنى في المعنى يصير كالمخصص المتصل مثلا انا الى قلت لك اكرم الطلاب الا الكسالى من اول مرة اكرم الطلاب الا الكسالى. هاد السورة التي حصل فيها التعارض لي هي اكرمي الطلاب الان عن الطلاب عام والا الكسلاء هذا هو المخصص مخصص متصل اذن شنو المقصود بالطلاب الطلاب في قول اكرم الطلاب المجتهدين بالخصوص والدليل على ذلك هو قول كسالى الآن اذا جاء العام بعد الخاص كأنه كذلك مثلا قلت لك اكرم المجتهدين هذا خاص وعمل به وبعد ذلك قلت اكرمي الطلاب اذا شنو المقصود بالطلاب هاد العام الذي جاء بعد المقصود المجتهدين هو عام مخصوص باش بداك الخاص الذي تقدمه اذا لما اطلق اول مرة وحمل على ذلك الخاص الذي سبقه وعمل به. فكأنني قلت لك اكرم لما قلت من بعد اكرم الطلاب اكرمي المجتهدين دون الكسالى فلذلك لا يعتبر نسخا كأنه مخصص متصل بمعنى انه ان ذلك العام الذي تأخر المقصود به بعض الافراد لا كل الافراد بخلاف ما لو تقدم وشناهي القرينة اللي كدل على ان المقصود به بعض الافراد هو داك الخاص المتقدم داك الخاص اللي سبق هو القرينة اللي كدل على ان هاد العام المتأخر راه المقصود بيه غير بعض الامراض التي دل عليها ذلك الخاص اما لو تقدم فإن الأصل ان نحمله على عمومه على جميع الأمراض عاد من بعد كيجي مخصص كنقولو لا راه صار دال على بعضه الافضل واضح الفرق فحينئذ ملي كيتقدم العام شنو الأصل ان نعمل اش؟ ان نعمل في عمومه نعملو بجميع الافراد التي يدل عليها هدا هو الاصل المخصص فحنا كنعملو بجميع الأفراد عاد كيجي مخصص كيرفع لينا بعض الأفراد فكاين رفع حكم رفع حكمه لكن اذا تأخر العام فانه بمجرد وروده يحمل على الخس المتقدم عليه الثمن لول مغنحملوش على جميع الافراد غنحملوه غير على بعض الافراد فمغيحصلش رفع حكم لا يرتفع به الحكم واضح الذي اريد مثله في المعنى في المعنى بحالو لكن هو اصطلاحا هو عام مخصوص داك المخصص المتقدم لكن في المعنى مثل العام المراد به الخصوص ضد فهمتي وليكن عمومي يعني انه اذا كان بين الدليلين عموم الترشيح ويقدم الارجح على الراجح والراجح المرجوح كحديث البخاري الذين فاقتلوه انه صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل النساء فالاول عام في الرجال فالاول عام في الرجال والنساء خاص في اهل الردة ثاني عام في الحربيات خاص بالنساء فيرجح الثاني لاتفاق الشيخين عليه فيمتنع قتل مرتداتك الحربية قوله تعالى وان تجمعوا بين الاختين مع قوله او ما ملكت ايمانه فيرجح فيترجح الاول لأنه لم يدخل المعنى الصحيح جاء في الاخر فانه مقصود معجزات مكرونة انه مات كانوا يرجعوا دايما هاد القاعدة نذكروها لكم هم في الاصول اه يريدون ذكرى محل الشاهد فقط. ولذلك لاحظ هنايا وان تجمعوا بين الاختين شحال اكثر من مخصص في الشارع؟ ذكر واحد. نعم قال بأنه لم يدخله التخصيص على الصحيح بخلاف الآخر فإنه توجد مرجحت اخرى محمد الأمين فهو ذكر خمس مرشحات وهو يعرفها لأنه راه اطلع على نفر الورود ويستشهد منه فهو ذكر لك محل الشاهد لأن هاد القاعدة اش كتقتضي للترجيح جاب ليك مرشح من المرشح هدا والمرجحات لا تنحصر لا حصر لها واضح وقد خلت مرجحات فاعتبر واعلم بان كلها لا ينحصر اذن هذا حاصل مع تألق بهذا ثم قال رحمه الله المقيد والمطلق. قال الناظم كما على معنى وزينة مسجلة معنى لغيره يفتقده لو والى ومع لذة بلاقد يزل فمطلق وما عدا الوحي بشاعة نكرة اعلن قال المقيد والمطلق اه يذكر اهل الاصول المقيدة والمطلقة بعد العامي والخاص مباشرة لشبابهما بهما بوجود شبه دين لهما بهما فالمقيد والمطلق يشبهان العامة والخاصة من جهتي ان المطلق ايضا عام الا ان عمومه بدني والعام كذلك وعمومه شمولي يرد عليه الخاص فيحمل عليه يرد الخاص على العام فيحمل العام وعليه على ذلك النص كذلك المطلق يرد عليه يرد عليه المقيد فيقيده فيصير مقيدا يصير المطلق مقيدا بوجود المقيدين او القيد واضح الكلام اذا فالخاص يشبه يشبه المقيد يقصد المخصص المخصص يشبه المقيد والعاء والمطلق يشبه العامة والعام اذا ورد عليه خاص يخص به فيصير عاما مخصوصا ولا لا كنقولو فداك العام اش كنقولو هدا هدا مخصوص ياك معنى مخصوص دخله تخصيص دخلنا هو لي كنقولو فيه مخصوص عام دخله التخصيص فكذلك المطلق اذا قيد كنقولو فيه مطلق قيد مقيد اختصارا اذا مقيد كتساوي مخصوص بخصوصهم شكون لي كنوصفو بها؟ العام مقيدون كنوصفو بها المطلق وما حصل به التخصيص كنقولو مخصص ما حصل به مقيد او ما حصل به التخصيص كقلوبه خاص ما حصل به التقيل تنقولو فيه قيد قيد قيد لنا المطلق المهم فالشاهد لوجود هذا الشبه بينهما ذكر العلماء التقييد بعد هذا الباب بعد العامي والخاص ومن اوجه الشبه بينهما ما سيأتي ان شاء الله ان ما يخصص به الخاص من كتاب وسنة وقياس ومفهوم هو ما يقيد به المطلق غيقولينا ان شاء الله من بعد بما يخصص العموم قيد ودع لي ما كان سواه تقتدي فالامور الذي سبق انها تخصص العام هي نفسها تقيد المطلق في الجملة والامور الذي سبق انها لا تخصص على الصحيح كقوله رحمه الله ودع ضمير البعض اسباب وذكر ما وافقه من مفرده كذلك لا يقيد بها المطلق على الصحيح اذن كاين وجه شباب ولا لا كاين مسابقة هادشي علاش ذكر المقيد والمطلق بعد وعلاش قال المقيد والمطلق؟ علاش ميقولش المطلق والمقيد ارتب رحمه الله بهذا الترتيب من اجل ما ذكر في الترجمة من اجل الابيات المذكورة بعد الترجمة لأنه في الأبيات اول شيء غيبدا بها شنو هو مقيد فما على معناه زيده تعريف مقيد ثم عاد من بعد غيعرف لنا المطلق في قوله وما على الذات بلا قيد يدل فمطلق فلذلك في الترجمة قالينا المقيد والمطلق فالمقيد هو الذي يعرفه بالبيت الأول والمطلق هو الذي سيعرفه بالبيت تاني واضح المسألة اذن غتقوليا ما هو المقيد اشار اليه الناظم بقوله فما على معناه زيد موسى لغيره اذا انتبهوا للمسألة يخلط اه بين امرين كثير من طلبة العلم وهما المقيد والمقيد فرقوا بينهما المقيد والمقيد هنا شنو قال الناظم؟ المقيد والمطلق بالفتح والمطلق المطلق راه في الحقيقة ذاك اللفظ لي كنقولو فيه مطلق هو نفسو لي كنقولو فيه مطلق اذا لم يضاف اليه معنى اخر فالقول مطلق اذا اضيف اليه معنى اخر كنقولو فيه مقيد مثلا لاحظ رجل صالح اين هو المقيد هو رجل رجل هو المقيد وصالح مقيد اذا قلت اكرم رجلا فرجلا هذا مطلق علاش لاننا لم نضف اليه معنى اخر مضفناش ليه شي معنى اخر اذن هذا مطلق ايلا قلت لك اكرم رجلا صالحا رجل صار مقيدا هو نفسو لي وصفناه بأنه مطلق هو لي ف الصلاة بأنه مقيد ولا فقيه اكرم رجلا اكرم رجلا صالحا رجلا في المثال الاول مطلق ورجلا في المثال الثاني مقيد علاش؟ لأننا اضفنا له معنى اخر اللي هو صالحا وهاد المعنى لا يدل عليه لفظ رجل واش رجل من المعاني لي كيتضمنها كيتضمن صالحا لا ما كيدلش اصلا لفظ رجل لا على صالح ولا على غير صالح اذن اضفنا اليه معنى اخر لي هو ذاك صالحا فصار مقيدا باش به اذا فهداك صالح اش كنقولو فيه الفقيه قيد ولا قل مقيد باسم بالكسر قيدون ولا مقيدون اما المقيد هو نفس المطلق غير المطلق اذا لم يضاف اليه معنى اخر يقال فيه مطلق واذا اضيف اليه معنى اخر يقال فيه مقيد بذلك المعنى الآخر اذن ما هو المقيد؟ دابا را حنا فهمنا المقيد بهاد المثال فالحقيقة جوج د المثال للتعريفة كاين هاد التعريف غيأكد لينا نفس هادشي هادشي اللي شرحناه هو نفسو اللي فهاد التعريف التعريف من اساليب ما يكون يحتاج الى تقدير فما على معناه زيدا مسجلا معنى لغيره اعتقده لو ولا فاقصد ما اذا هاديك ما صاحب الحال غتفهمو المعنى مسجلا حال من ماذا قال من بعد من هاديك معنى اخر معنى اخر حالة كون ذلك المعنى الآخر اللي هو المقيد المعنى الآخر هو المقيد هو صالح في المثال ديالنا مفعول بفعل محذوف يفسره ما بعده من باب الاشتغال تقصد ما اقصد ما فما زيد على معناه معنى لغيره اعتقده اذا علاش قلنا منسوب بفعل محدث من باب الاشتغال لوجود الضمير ها واعتقدوا اعتقدوا عائد على ما ياك يقال فيه ابن مالك في الألفية اه المضمر سميتو سابق فعلا شغل عنه بنصب لفظ واحد فالسابقة المضمر سمين هو هداك الضمير في اعتقدوا ليش يعود اعتقده؟ الما اذن ما يعود عليه ضمير سابق شغل هاد الضمير هادا شغل فعلا اعتقده هو لي شغل هاد الباب لو مكانش الضمير اعتقد غنقولو ما مفعول مقدم اعتقد لكن هاد الضمير شغل لينا الفعل لي هو اعتقد وما يمكنش يكون عامل فيهم بجوج نصب الضمير ونصب ما المرجع الضمير اذن ما منصوب بفعل محذوف؟ التقدير ديالو اعتقد ممكن نقدروه بنفس اللفظ او المعنى المعنى العام او اللي هو يقصد اعتقد ما او اقصد ما فهمت وهاد ما واقعة على على اللفظ المفرد على نفض المفرد اذا كانه هما اسم موصول بمعنى الذي ياك اسيدي فما اي فاللفظ المفرد الذي زيد على معناه على معناه جا المجور المتعلق ايه ده فما اي اللفظ المفرد الذي زيد على معناه وشنو المقصود بالمعنى هنا المراد بالمعنى هنا المسمى معنى الضمير فمعناه لاش يعود؟ للنفط معنى اللفظ المراد مسمى اللفظ علاش فسرت المعنى بالمسمى ليشمل المفهوم والافراد لان المسمى يطلق على المفهوم الذي هو المعنى ويطلق على ما صدق الذي هو الافراد. اذا شنو المقصود هنا الفقيه مسمى اللفظ سواء اتانا مفهوما وهو المعنى او اكان ما صداقا وهو الافراد اذا ما الذي دعاهم الى تأويل المعنى بالمسمى لان المعنى الظاهر في الظاهر في انه هو المفهوم المعنى الظاهر فيه انه هو المفهوم فربما يظن ظان ان المطلق لا يدل على الافراد او ان ما زيد اللفظ الذي زيد على معناه ان المقصود بالزيادة على معناه اي على مفهومه فقط ولا يدخل في ذلك الزيادة على المراد بالمعنى هنا المسمى فيشمل المفهوم اللي هو المعنى ويشمل ما صدق اي الافراد اذا فما فاللفظ المفرد الذي زيد على معناه على مسماه اي مسمى اللفظ كما زيد على معناه اش زد على معناه ما الذي زيد على معناه؟ زيد على معناه معنى لغيره اذن فيناهو نائب الفاعل ديال زيدا؟ زيدا هذا فعل مغير الصيغة ياك السي محسن اين نائب الفاعل ديالو واديك معنا زيد زيد على معناه معنى زيد معنا اخر معنى اخر هكذا نرفعو لأنه نعت لنائب الفاعلين لك معنا مرفوع اتفضل السي نبيل معنى اخر كائن لغيره بغيره نعت جار مجور نعت ديال المعلم معنى من نعته وصفته كائن لغيره والضمير في غيره لاش يعود لما بغيره اي لغير ذلك اللفظ المفرد اذا قال لك اسيدي نعاود اللفظ المفرد الذي زيد على معناه اي مسماه معنى اخر لغير اي لغير ذلك لفظي اذن لاحظ الماء اي نطبقو هذا على مثال مثلا قلنا رجل صالح كما زيد على معناه اللفظ المفرد الذي زيد على معناه وفين هو اللفظ؟ رجل صالح اللفظ المفرد الذي زيد على ماله اولا نقد المفرد اللي كنتحدد المتحدث عنه ما هو هو رجل لأنه هو المقيد ولا لا؟ ها هو غيقول لك اعتقد ولا هو لا اذن هو رجل رجل هذا لفظ مفرد زيد على مسماه معنى اخر شنو هو المعنى الآخر الذي زد على مسمى صالحون لأن كلمة رجل رجل لا تدل على الصلاح لا مفهوما ولا ما صادقا ياك اسيدي ماشي من مسماها هاد المعنى الآخر اذن زيد على معناه معنى اخر كائن لغير ذلك اللفظ المعنى الآخر كيدل عليه لفظ اخر مكيدلش عليه داك اللفظ المطلق مفهوم رجل صالح هاد المعنى لي دل عليه صالح مكيدلش عليه لفظ رجل كيدل عليه لفظ اخر لي هو لفظ الصاد اللامحدث الذي هو صالح اذن ما زيد على معناه مثل رجل. معنى اخر اللي هو مثلا صالح فما زد على معناه معنى معنى لغيره مسجلا شنو معنى مسجلا مطلقا زيد على معناه معنى اخر لغيره مطلقا. اش معنى مطلقا اي سواء اذكر المقيد او كان مقدرا بمعنى هل مطلقا حاليا ا سيدي مسجلا الحال؟ مسجلا بمعنى مطلقا حال من ماذا ولا مؤمنة مؤمنة في المثال ديال رقبة مؤمنة المعنى الآخر هو مؤمنة مطلقا اي حال كون ذلك المعنى الآخر اللي هو المقيد بالكسر مطلقا سواء اي سواء اكان مذكورا او مقدرا ذاك اللفظ الذي يدل على معنى زائد ونريد تقييد المطلق به قد يكون مذكورا وقد يكون مقدرا هادشي اللي بغا يقول لك المقيد مذكورا كما مثلنا رجل صالح رقبة مؤمنة كتاب نافع على ايش؟ مذكور وقد يكون مقدرا لقول الله تعالى وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة رصدا وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة تفينة هاد اللفظ هدا مطلق ولا لا عطلة وقد قيد لكن بمقيد مقدر لأن التقدير اش هو كل سفينة صالحة هاد المقيد اللي هو صالحة يدل على معنى اخر لا يدل عليه المطلق اللي هو سفينة ايه بن علي كيدل على معنى اخر وهاد المعنى الآخر الذي دل عليه صالحه غير مدفور مقدر واضح؟ سفينة صالحة ولهم سنن كثيرة معروفة وهي داخلة في قول ابن مالك رحمه الله وما من المنعوت والنعت عوق يجوز حذفه وفي فمن هو هذا وله شواهد كثيرة معروفة في النحو المهم اذن يقول فما على معناه زيد مسجلا معنى لغيره اي لغير ذلك اللفظ المفرد علاش زادو هاد القايد قالك معنى لغيره معنى اخر كائن لغير ذلك اللفظ المفرد احترازا من ماذا قول اسيدي معنى اخر احترازا ممادا السي مراد مما لو كان اللفظ الآخر مثلا عندنا لفظان عندنا واحد اللفظ مطلق والتدكر بعده لفظ اخر لكن داك اللفظ الاخر كيدل على واحد المعنى مستفاد من لفظي الاول يدل عليه اللفظ الاول فهذا لا يعتبر ثقيلا مثال ذلك كقولك انسان حيوان انسان هذا اللفظ المفرد مطلق زيد على معناه معنى الاخر اللي هو حيوان وهاد المعنى اللفظ الاخر الذي يدل على معنى الذي يزيد عليه يستفاد من الانسان لان الانسان حيوان واضح حيوان فيه حياة هذا يدل عليه لفظ انسان هذا لا يعتبر مقيدا لا خاص يكون معنى اخر متل ما متلنا فمثلا رقبة مؤمنة هل الايمان الذي قيدت به الرقبة يدل عليه لفظ الرقابة رقبة مؤمنة هاد الإيمان واش لفظ الرقبة كيدل عليه لا بخلاف انسان حيوان فإن انسان يدل على لا يكون انسانا الحقيقة ديال الإنسان انه حيوان لا يكون الإنسان الا اذا كان حيوانا لما عرفه الناظم اش قال لك؟ اعتقده اي اعتقد هذا الذي اعتقده لابد من يعود قال لا يعود على ما ما بعدها كأن التقدير اعتقد ما زيد على معناه معنى لغيره مسجلا هذا ما زيد الى اخره اعتقد هذا الذي عرفناه لك اعتقد هذا ماذا انا الذي عرفناه اعتقد ما عائد علامة. اعتقد ما زيد على معناه معنى بغير معنى اخر ولغيره مسجلا اعتقده ماذا اعتقده الاول المكتوب في الترجمة اعتقده الاول المكتوب في الترجمة شناهو الاول المكتوب في الترجمة اي المقيدة قال لك هذا هو المقيد فأخر المعرفة على المعرف قدمت الحد عل المحدود قالك هادا اللي عرفناه لك بهاد التعريف اعتقده هو الأول مذكور في الترجمة وهو المقيد اذن فخلاصة التعريف ان نقول المقيد هو ايش كل لفظ زيد على معناه معنا اخر لغير ذلك اللفظي اذا فعل هذا نستفيد ان اه المقيدة ما حقيقته لم تعتبر من حيث هي هي بل اعتبرت من حيث اضافتها لغيرها. هذا هو المقيد فمثلا رجل في قول رجلا في قولي اكرم رجلا صالحا رجلا صالحا حقيقته حقيقة ديال هاد اللفظ هو رجلا لم تعتبر من هي هي لانها لو اعتبرت هي مغنقولش صالحة انا غنقولك اكرم رجلا الا كان المعتبر عندي هو حقيقة هاد اللفظ اللي هو رجلا من حيث هي هي غنزيد صالحا مغنقيدهاش بصالحني اذا فالمقيد حقيقته لم تعتبر من حيث هي هي بل اعتبرت من حيث اضافتها لغيرها. وذلك قولي صالح الانف وهكذا يقاس على هذا ثم قال رحمه الله وما على الذات بلا قيد يدل فمطلق وباسم جنس قد عقد وما ايها اللفظ يقول الناظم رحمه الله وما اراد هنا ان يعرف المطلق الثاني في الترجمة قال وما ايها اللفظ الذي يدل على الذات اي على الماهية مراد بالذات الباهية بلا قيد بدون قيد من وحدة او تعيين خارجي او تعيين ذهني كما عند الامام اللقامي فمطلق وباسم جنس قد عقل قالك فهو مطلق وقد عقل باسم جنس اي ان له اسمين بغا يقولك المؤلف المطلق واسم الجنس مترادفان متحدا فما هو مطلق هو اسم الجنس واسم الجنس هو المطلق ما يسمى باسم الجنس نحوا هو الذي يسمى بالمطلق في الاصول. على ما اختاره الناظم لانه فرق بينه وبين النكرة كما سيأتي اذا فالحاصل ان المطلق هو الذي لا يدل على شيء من قيود الباهية لا يدل على شيء من قيود الماهية من وحدة او تعيين ذهني او تعيين خارجي ادن ما قالك اسيدي المطلق هو ما يدل على الحقيقة بلا قيد بلا قيد من وحدة ما الذي خرج؟ شكون اللي كيدل على المادية بقيد الوحدة؟ ما هو النكرة اذن اخرج النكرة ولا تعيين خارجي اخرج المعرفة ولا تعيين ذهني اخرج عالم الجنس اذن هاد الثلاثة كلها ليست من المطلق المطلق لا يدل على يدل لا يدل على قيد من وحدة او تعيين ذهني او خارجي من وحدة كالنكرة وسيأتي ان شاء الله الكلام عليها والفرق بينها وبين المطلق عند المصنف وذكر الخلاف في ذلك عند قوله رحمه الله البيت الاتي وما على الواحد شاعا نكرا اذا المطلق لا يدل على قيده من وحدة كالنكرة ولا على تعيين خارجي كالمعرفة ولا على تعيين ذهني كعلم الجنس وعليه الى كان هذا هو المطلق فهو ايضا هو الجنسي لأن اسمها الجنسي كذلك وما يدل على الذات بلا قيد فمطلق. اذا فهو لا يدل على شيء من قيود المالية ثم لما ذكره قال لك وقد عقل ايضا هذا المطلق قد عقل باسم جنس معنى قد عقل باسم جنس اي انه هو فهما مترادفان قالك هاد المطلق هو اسم الجنسي في التعريف هو نفسه اذا فعل هذا هما متحدان وانتبهوا الى مسألة باسم الجنس شنو المقصود به الجنس هنا؟ في قولهم اسم الجنس المقصود بالجنس في قولهم اسم الجنس ما يشمل الجنس والنوع والصنف عند المناطق المناطق تيفرقو بين الجنس والنوع والصنف لا المقصود هنا باسم الجنس ما يشمل النوع والصنف فكلشي داخل فيدخل معنا في اسم الجنس ما يسمى جنسا في المنطق كان الانسان مثلا ويشمل يشمل الجنس كالحيوان مثلا ويشمل النوع كالانسان ويشمل الصنف كعربي او اعجمي كل ذلك يدخل في اسم الجن ان لا يرادوا قول النحات ولا اللغويين اسم الجنس ما يراد بلفظ الجنس عند المناطق وهو الجنس الذي يقابل النوع والصنف لا هنا اسم الجنس يشمل نوع الصنف ماذا خلاني اجي اذن فاشنو الدار بيدير اسم الجنس عندهم؟ هو ما يدل على الماهية بلا قيد الذي يدل على الماهية بدون تقييد لها في ذهن او خارج او اه وحدة فانه هو اسم الجنس وهو المطلق اذا وعليه فهما مترادفان اذن فعلى هذا الى بغينا الفرق بين اسم الجنس وعلم الجنس فهو ظاهر ولا لا طائر ما هو الفرق بينهما ان اسم الجنس يدل على الماهية دون تعيين لها في الذهن واما علم الجنس فانه يدل على المالية اه يعين الماهية في الذهن ولذلك علام الجنس من المعارف ولا لا بل ماشي من المعارف هو نوع من العالم. العالم نوعان علم شخص وعالم جنس والعالم كما نعرف في تعريفه هو اسم يعين المسمى فاين يوجد تعيين مسمى في عالم علاش دخلتوه في العالم وهو لا يعلم المسمى؟ الجواب انه يعين مسماه مطلقا اي بلا قرينة لكن المسمى الذي يعينه لكن المسمى الذي يعينه جنس تعيين المسمى اما ان يكون تعيينا لمفرد او تعيينا لجنس عالم الجنس يعين مسماه لكن المسمى ديالو هو الجنس مفهوم فالمقصود الفرق الجوهري بين اسم الجنس وعالم الجنس اش هو ان عالم الجنس يعين مسماه في الذهن لا في الخارج في الذهن واسم الجنس ذا يعين مسماه لا في الذهن ولا في الخارج ولا يدل على وحدة وان وان كانت الماهية لابد من وجودها في ضمن افرادها ما هي من حيث الوجود لا توجد الا في ضمن افرادها لكن ذلك ليس داخلا في حقيقة اسم الجنس عندهم اذا فالحاصل ان الفرقة الجوهرية بينهما ان اسم الجنسي وضع لماهية من غير استحضارها في الذهن كاسد وعالم الجنس وضع للماهية مع استحضارها في الدين كأسامة بقطع النظر عن الأفراد في عالم الجنس ولا بقطع النظر عن وجودها في بعض الأفراد في اسم الجنسية انتبهوا ما فرقان الان ذكرت الفريق الأول اذا بينهما شنو هو وعلاش دكرت ليكم بالخصوص الفرق بين اسمي الجنسي واعلى بالجنس علاش؟ ركزنا على هذا لان الفرق بين اسم الجنس اسم الجنس هو المطلق ملي كنقولك كنقصد بالمطلق واضح؟ راه قلنا امم متحداني ياك علاش ركزنا على هذا الفرق بين لأنه هو الذي يحصل فيه بس اما الفرق بين اسم الجنس والمعرفة فهو ظاهر المعرفة تعين مسماها في الخارج لا كلام عليه والفرق بين اسم الجنس والنكرة سيأتي غيجي النقاش فيه وما على الوحيد شاء النكرة والاتحاد بعضهم قد نصر هذا الكلام علاش على اسم الجنس والنكرة ففيهما خلاف قوي وسيأتي معناه ان كثير المحققين نصروا اتحاد بينهما انه هو بالمعنى سيأتي ذلك اذن شنو اللي بقا لنا خاصنا نفهمو فرق بين اسم الجنس وعالم الجنس ولا لا؟ والفرق بينهم را مشهور في النحو را في النحو ذكرناه ربما هناك في شرح الالفية مفهوم الفقيه اذن الفريق الأول بينهما اسم الجنس وضع للماهية من غير استحضارها في الذهن. ولذلك قال لك وما على الذات بلا قيد. حتى ذاك التعيين في الذهن ما كاينش ما وضع للمالية من غير استحضارها في الدين فهو مو جنسي عالم الجنس ما وضع للمالية مع استحضارها في الذهن واضحك لا الاول مثل الاسد والثاني مثل اسامة ولذلك لاحظوا شنو الفرق بين اسامة وافسد اسامة علم على الاسد مساهمة عالم على واحد الجنس اذن الماهية التي وضع علم الجنس الدليل عليها مستحضرة في الدين ولا لا اه والا لما كان عالما الى مكانش تعيين لها في الدين مغيكونش الم فاسامة اصلا وضع لتعيين اسدي اين المالية؟ الماهية ديال الأسف او اسد هدا وضع للمالية من غير استحضارها في الدين هدا الفريق الاول الفارق التاني انه لا يقطع النظر عن وجود اسم الجنس في بعض افراده اسم الجنس لا يقطع النظر عن وجوده في بعض الافراد لأننا كنقولو لاحظ في اسم المجلس كنقولو ما وضع للماهية من غير استحضارها في الدين كأسد وان كان لابد ان توجد في ضمن افرادها خارجا اسم الجنس يوجد في ضمن افراده في الخارج اذا فعل هذين كنقولو اسم الجنسي يوجد في الخارج ضمن افراده اذا انقطعنا قطعنا النظر عن الأفراد لم نقطع اذن اسم الجنس لا يقطع النظر عن وجوده في بعض الافراد بخلاف عالم الجنس فإنه يكون بقطع النظر عن الأفراد لماذا؟ لأنه هو علم للجنس من حيث هو فيجب فيه قطع النظر عن عن عن الافراد واما اسم الجنس فلا يجب لا يجب قطعوا النظر نعم هو موضوع الماهية من غير تصديرية في الدين كنقولو هاد الماهية راها توجد ضمن افرادها الى شفنا زيد من الناس كنقولو ماهي ديال الانسان؟ موجودة فزيت فكنلاحظوها لا نقطع النظر عنها نلاحظها لكن في عالم الجنس لا نلحضها لأن الى لحظناها غيولي عالم شخص مبقاش عالم جنس واش فمو عالم جن سهل هدا اسامة شوف الفقيه اسامة كنقولو هو علم لجنس الاسد الى لحظنا وجود اه الحقيقة ديال عالم الجنس لي ذكرناها الان ما وضع للماهية مع الى لحظناها في فرد من الافراد لي هو الاسد الاسد الفلاني اسد فلان ولكن في الحديقة الفلانية اذن اش غيصير يسير على شخص عالم الشخص هو الذي يعين الأفراد المفردات عالم الجنس لا وضع لتعيين الاجناس الفضاء السياسي هذا الفارق بينهم اما الفرق بين اسم الجنس ملي كنقولو اسم الجنس اش كيقصدو؟ غيكرر اش؟ المطلق لأنه مترادفا اسمو الجنسي هو المطلق اما الفرق بينه وبين المعرفة فواضح المعرفة تعين مسماه في الخارج هو لا يعين اه مسماه لا في الدين ولا في خارجه ولا واما الفرق بينه وبين النكرة فقد اشار اليه الناضل لما قال وما على الواحد شاعا نكرا الآن غيعرف لينا اولا الذاكرة اولا تصورو النكرة الفقيه شناهي وعاد نتاقلو الفرق بينها وبين اسم الجنسية وتعريف النكرة في الحقيقة راه قد عرفتموه مما سبق التعريف المطلق راه كأننا عرفنا النكرة لاننا في التعريف المطلق فما وما على الذات بلا قيدون شو شكون هاد الشرح؟ وما ايها اللفظ الذي يدل على الذات اما هي بلا قيد من وحدة فخرجت بقيد الوحدة اذن فمن تما راه استفدنا تعريف النكرة ما هي النكرة؟ هي لفظ يدل على الماهية لكن بقيد الوحدة وماشي المقصود بالوحدة هنا المفرد شنو المراد بالوحدة الفقيه هادي مراد المفرد المفرد لا المراد بالوحدة وحدة اللفظ ووحدة اللفظ المنتشرة على حسب اللفظ اذا كان اللفظ مفردا فالوحدة ديال المفردة اش هي وحدة ديال المفرد هي واحد ويلا كان اللفظ النكرة اذا كان متنا. فالوحدة ديال هاد اللفظية شائعان منتشران واذا كان جمعا فالوحدة هي جمع منتشر كذلك شائع علاش؟ بين جماعات اذن يقول وما ايها اللفظ الذي يدل على الواحد الذي شاع شنو مراد بالواحد ديال الفقيه على الوعي المراد بالوحدة هنا فرضية معنى اللفظ المنتشرة فيدخل في ذلك المثنى والجمع اذ لكل منهما فردية منتشرة يدخل الموت لهجم علاش؟ لأن لكل منهما فردية منتشرة ولا لا كاينة ولا لا اه كما ان لاحظنا الفرق بين رجل رجلان رجال فهاد الوحدة المنتشرة اذا قلت لك اكرم رجلا شنو المقصود واحدا لا بغيره ياك واذا قلت لك اقليم رجلين المراد اثنان بعينهما المراد اثنان لا بعينهما فلول ممكن تكرم هادا ولا هادا ولا هادا وفالتالي ممكن تكرم هاد الجوج ولا هاد الجوج ولا هاد الجوج ولا هاد الجوج طولنا بحال بحال واذا قلت لك اكرم رجالا فكذلك هذه اش وحدة منتشرة لكن هاد الوحدة منتشرة جمع فإذا قلت لك اكرم رجالا واكرمتي هاد التلاتة حصل المطلوب او اكرمت هؤلاء الثلاثة او اكرمت هؤلاء الثلاثة واش واضح الفقيه اذا المراد بالوحدة كما ذكرناه الفردية فردية معنى اللفظ المنتشرة. اذ بكل من المفرد والمثنى والجمع فردية فالمفرد يدل على واحد والمثنى يدل على شيئين منتشرين. والثاني يدل على اشياء منتشرة. اذا فهداك العموم البدني موجود موجود في المفرد والمثنى والجمع موجود العمومي البدني اذا قال وما على الواحد شاع شاعة هي ديك المنتشرة اللي كنا كنشرحو دابا هي شاعة الواحد شاع شاع هاد الجملة من الفعل والفاعل طلعت وما على الواحد الشائع في محل جر نعم علاش قلنا نعت؟ لأن هاديك الفية الواحدة ليست معرفة وما ايها اللفظ الذي يدل على الواحد الشائع في جنسه اذن ملي قلت لكم الشائع راني كأنني اشرت الى ان الجملة ديال ساعة نعت للواحد لانه نكرة المعنى اللفظ الواحد نكرة في المعنى. ولذلك الجملة التي جاءت بعده معروف ان وليت نكرة وما على الواحد شاع النكرة اذا فالاعراب ما شنو الاعراب ديالها مبتدأ هي سنون وصول النكرات بوليسي خطر وما على الواحد اي شوف لاحظ واللفظ الذي يدل على الواحد الشائع هو النكرة هو انك جملة مفيدة تامة اذن فالحاصل اه ان النكرة اش هي تعرفها؟ هي لفظ دال على على واحد شائع في جنسه بمعنى صدقه بكل واحد منها على سبيل البدن وذلك نحو رجل وامرأة وعربي واعجمي ونحو ذلك اذن ها هو عرف لنا اسيدي النكرة وسط المجلس لكن هنا يريد اشكال دابا عرفنا الفرق بين اسم الجنس والناكرة عرفنا غيورد علينا واحد الإشكال الفقيه فسم الجنس ملي عرفناه شوف اش قلنا قلنا ما وضع للماهية من غير استحضارها في في الذهن لكن قلنا لا يقطع النظر عن وجوده في بعض الافراد ولا لا نعم في تعريفنا باسم الجسم واحد الاشكال المتال ديال الأسف شنو باش متنا مثال اسم الجنس باش مثلنا ومثال نكرة اسد هاد المثال صرفناهما معا النكرة الفقيه مثل اسد واسم الجنس مثل الاسد لكن فرق في الدلالة فرق في اسم الجنس قلنا اسم الجنس هو ما وضع للماهية من غير استحضارها في الدين اذا وعلى هذا ملي كنقولو اسد على هاد المعنى ف ان هذا الاسد يدل على المادية من غير تعيين لها لا في الدين ولا في الخارج ومن غير تقييد بوحدة الشاهد عندنا دابا الآن في الفرق بينها وبين النكرات ان لفظ اسد يدل على الماهية دون تقييد لها بوحدة واش واضح الكلام رأيت اسدا اسدا ايلا قلنا اسم جنس يدل على الماهية باعتباره اسم جنسي باعتباره اسم جنس كيدل لفظ اسد فهاد الجملة رأيت اسدا على المالية من غير تقييد بوحدة وباعتباره نكرة يدل على الماهية بقيد الوحدة لكن قلنا في اسم الجنس كما علمتم الحقيقة ديالو ما وضع للمالية لكن قلنا ان تلك الماهية توجد في ضمن افرادها ولا لا اذا فعل هذا شنو الفرق بين اسم الجنس والناكرة؟ يشكل هذا ولا لا الجواب ان الفرق بينهما اعتباري فقط فاللفظ الواحد على حسب الاعتبار فاذا قصد قصدت بقولك رجل مطلق المالية من غير تقييد بوحدة فهو واذا قست بقولك رجل الماهية لكن بقيد الوحدة فانه نكرة واضحين؟ نعم قد تقولو الآن غادي يورد واحد الاعتراض غتقولها للفقيه انتم قلتم المطلق اللي كيتذكر في اصول الفقه هو هو اسم جنسي كان خاصكم تقولوا المفرد المطلق هو النكرة ماشي هو اسمو الجنسي علاش؟ لأن الأصوليين لا يبحثون في المعيات واش واش الأصول يبحثون في الحقائق الذهنية الماهية هذا شيء ذهني وانما يبحث الاصوليون فيما يوجد في الخارج في الأفراد فعلى هذا بالعكس كان خاصكم تقولو المطلق هو النكرة ماشي هو اسمه الجنسي ممكن اوي فالجواب بماذا يجيبون لا قالك راه المقصود بالمطلق الحقيقة الذهنية اه لكن هذه المالية الذهنية لابد ان توجد في الخارج ضمن افرادها قال لك لا راه حتى هوما كيراعيو الافراد الخارجية لكن كيقولك اللفظ في الأصل موضوع للحقيقة الذهنية مع اقرانهم بانه لابد ان توجد في ضمن افرادها في الخارج اذا انفعل هذا لاحظ معايا الفقيه على هذا الى بغا يبان ليا انا الفرق بينهما في قولك رجل من حيث انه قصد به شخص واحد لاحظ من حيث الخارج دابا غنجيو للخارج اكرم رجلا ومشيت وكرمت واحد الشخص معين فشنو الفرق بين الدلالتين فرق بينهما انه على ان هاد لفظ رجل نكرة على انه نكرة فانه قد دل على الوحدة بالمطابقة ملي غنمشيو نكرم واحد غنقول هاد واحد راه دل عليه لا فض رجل لأنه نكرة والنكرة تدل على على الواحد تكون الدلالة واش مطابقية وعلى الاخر تكون الالتزام ماشي بالمطابقة علاش ماشي مطابقة؟ لأن اللفظ لم يوضع للواحد وانما وضع للماهية مفهوم والباهية لابد هذا لزوم لزوم ملي كنقولو لابد يستلزم ان توجد ضمن افرادها الخارجية. اذا فعل هذا دل لفظ رجل على الواحد بالالتزام لا بالمطابقات. مفهوم الكلام اذن وعليه على ما رجحه الناظم بناء على ان المطلق اسمه جنس وليس نكرة فانه يدل على الافراد الخارجية باللزوم. فهم لا بالمطابقة وعلى انه نكرة فانه يدل على بالمطابقة اذا هذا هو القول الأول الذي بدأ به المصنف ورجحه اذن القول الأول اش يقتضي ان هناك فرقا بين اسم الجنس والنكرة وينبني على التفريق بينهما وهو تفريق اعتباري ماشي تفريق في الامثلة تفريق في اعتباري طريق ذهني وبناء على التفريق بينهما اش الذي ينتج ان دلالة المطلق التزامية ودلالة النكرة مطابقية بوضع رجلان القول الثاني في المسألة قال اهله لا اسم الجنس والنكرة متراضي متحدا متحدا قال لك لا فرق بين اسم الجنس قال والاتحاد بعضهم قد نصارى اتحاد النكرة واسم الجنس هو مذهب بعض الاصوليين نصره بعض الاصوليين والاتحاد وش معنى الاتحاد؟ اي القول باتحاد النكرة واسم الجنس او القوى المطلقة؟ المطلق هو الاتحاد بينهما قد نصره وايده بعضهم اي بعض الاصوليين تبني الحاجب والآملين وعامة نحوه لكن انتبهوا الى مسألة اتحاد النكرة واسم الجنس واش المقصود بذلك النكرة مطلقا؟ شوفو انتبهوا الى مسألتين دابا هادي المسألة اللولة وغنبداو على المسألة التانية المسألة الأولى اتحاد النكرة واسم الجنس واش المراد النكرة مطلقا؟ لا النكرة اللي كدل على الوحدة اللي تكلمنا عليها اللي هي النكرة في سياق الاثبات ها واحد وان تكون عارية من اداة استغراق هادي هي النكرة التي قال بعضهم هي متحدة مع اسم الجنس اذن اشمن نكرة؟ في سياق الإثبات والتي ليست معها اداة استغراق علاش قل فسياق الإثبات؟ لأنها ان كانت في سياق النفي تعم النكرة في سياق النبي تعم تدل على جميع الافراد وعلاش قلنا خالية من اداة استغراق؟ لانها الا دخلت عليها اداة الاستغراق مثل الرجل فانها كذلك تعود كما سبق تقريره اذا انك نفسية الاثبات والتي مالها ا سيدي قال لك موافقة لاسم الجنسية المطلق. المسألة الثانية الوقفة الثانية التي تحتاج الى تنبيه موافق الاتحاد بينهما اش معناه؟ لاحظوا معايا الاتحاد بنا هاد العبارة كتحتامل جوج د المعاني اما ان النكرة هي اللي اتحدات مع اسم الجنس او اسم الجنس هو اللي اتحد مع النكرة لأنه على القول الأول ذكرنا فرق بينهما اسم الجنس وضع للمالية من غير فقيد بوحده والنكرة وضعت مع التقليد بالوحدة اذن هاد الاتحاد اش معناه؟ واش معناه ان النكرة قلنا هي مثل اسم بالاعتبار السابق او اسم الجنس هو اللي قلنا مثل النكرة بالاعتبار السابق شكون الجواب ان اسم الجنس هو اللي بمعنى النكرة والاتحاد ايش معناه؟ معناه ان كلا منهما يدل على واحد شائع في جنسه هذا هو معنى الاتحاد اذن الاتحاد ايش معناه معناه اتحادهما بمعنى وهو الدلالة على واحد شائع في جنسه اتحاد وبعبارة اخرى اتحادهما معناه ان اسم الجنسي مثل النكرة بالمفهوم السابق اسم الجنس غنجيبوه وغندخلوه في النكرة للفوسفات وعليه فما هو اسم الجنسية هو ما يدل على الذات بقيد الوحدة. والنكرات كذلك وعلى هذا شنو كاين بان لي على هاد الخلاف فتكون دلالة المطلق على الافراد اش؟ مطابقية دلالة رجل على فرد دلالة في المطابقة واش واضح الكلام اذن على هاد القول الثاني اذن السؤال الآن هل المطلق يدل على الافراد بالمطابقة ولا بالالتزام اش بان لكم لذلك خلاف فعلى القول الأول الذي صدر به المصنف عليه عامة الأصوليين يدل على أفراد الالتزام وعلى هاد القول الذي ذكره ابن الحاجب والأمري يدل على الأفراد علاش؟ لأنه لا فرق بينه وبين النكرة هون ياك النكرة قلنا؟ كدل على الأفراد بالمطابقة سليمة منها دابا الآن بقا لينا المطلق على القول الأول بالالتزام على هذا القول بالمطابقة لانه هو النكرة على هاد القول لا فرق بينهما وكل ما هو اسم جنس فهو نكرة والعكس كذلك طيب هذا خلاف عرفنا ماذا ينبني عليه هل ينبني جهة المطابقة والالتزام هل ينبني عليه فرع فقهي؟ قال لك الناظم نعم هاد الخلاف يبدا عليه ما هو قال الناظم فعليه طالق اذا كان ذكر فولدت الاثنين عند ذي النظر عليه ان يبنى على الخلاف السابق شنو هو الخلاف السابق في الفرق بين النكرة والمطلق. هل هما بمعنى واحد او بينهما فرق القول الأول بينهما فرق القول الثاني يبنى عليه عند ذوي ذي النظر من قال لزوجته انت طالق من قال لامرأته الحامل انت طالق اذا كان ما في بطنك ذكرا فولدت اثنين قاليها اذا كان ما في بطنك ذكر ما في بطنك ذكر فانت طارق واذا كان ما في بطنك ذكرا فانت طالق فولدت هي اثنين هل يحصل الطلاق ام لا يحصل الطلاق اختلف فعلى انهما على القول باتحادهما هما بمعنى واحد فان انك لا تطلب فانها لا تسلك لا يحصل الطلاق لماذا لان النكرة تدل على على الوحدة على الواحد ذكر هذا مفرد والمفرد يدل على واحد غير معين اذا فعل قول ابن الحاجب والامري باتحاد المطلق والنكرة فانها لا تطلق نظرا الى التنكير المشعر بالوحدة لماذا؟ لأن النكرة راه سبق لنا وما على الواحد شاء نكيرة. اذا النكرة تدل على الماهية بقيد بقيد وهو اش؟ لوحده وهذا هو الهدف اثنين ولدت الاثنين ثلاثة وعلى القول بالتفريق بينهما فانها تطلق حملا على الاطلاق لان اسم الجنس يدل كما قلنا على الماهية من حيث هي. ولابد ان توجد الماهية ضمن افرادها سواء اكان فردا او اثنين فالمقصود ان الفرض الواحد ليس من من ليس داخلا في حقيقة اسم الجنس. اسم الجنس يدل على المالية اتريدون تقيدوا وجدت الماهية في ضمن فرضين او فردين او تلاتة واربعة وخمسة ستة لا يضر لان هذا اصلا ليس من حقيقة المطلق غير اسم الجنس آآ يدل على الماهية من حيث ولكن لابد ان توجد في ضمن الافراد لكن هل يعتبر وجودها في فرد واحد هو الحقيقة وجودها في فردين مجاز ما لا يعتبر ذلك في اسم لانه حقيقة للمعنى الذهني اسم الجنس وضع للدلالة على الماهية من حيث هي ولكن لزوما لابد ان توجد في الافراد اذا فمعندناش القيد ديال الوحدة في اسم الجنس وعليه فانها فانها تطلق نظرا الى ما ذكرناه لان التعليق على مطلق المالية وقد وجدت في كل من الولدين الولد الاول موجودة فيه ما هي على فرض والواد السليم موجودة فيه ما هي؟ وهذا هو الفوض لما ذكرت وجهك الشبه بين المقيد والخاص ياك ذكرناه دار فهاد البيت واحد القاعدة عامة قالك اعلام ان المطلقة يقيد بما يخصص به العام قال لك كل ما سبق انه يخصص العام من كتاب وسنة وقياس ومفهوم واجماع المخصصات قالك كل ما سبق انو يخص العام فإنه يقيد المطلق وكل ما سبق انه لا يخصص على الاصح فانه لا يقيد على الاصح قال بما ما تدل على العموم اي بكل ما يخصص العموم من المخصصات السابقة بما يخصصه بكل ما يخصص العموم جدي الفقيه قيد قيد المطلقة ايضا اذا كل ما سبق انه يخصص العامة من كتاب وسنة وقياس ومفهوم وغير ذلك فانه قول يقيد المطلق ايضا والعكس كذلك ولي تقدم على الأصح انه لا يخصص فلا يقيم ودع اي يترك لما دعا لما شنو عربها جائزة دعمة ما هي المفعول به ودع اي اترك ماء اي اللفظة اذا ما هذا هو المفعول به جر باللام الزائدة ودع ما كان سواه ما اي اللفظ الذي كان سواه ودعي اللفظ الذي كان سواه اي سوى ما يخصص العمل سوى راجع لما يخصص العموم ودعي اللفظ الذي كان سواه اي سوى المخصص الدواء المخصص بمعنى قالك الألفاظ التي لا يخصص بها على اصح دعها ولا تخصص بها. وذلك كمذهب الراوي ونحو ذلك سبق لنا ان مذهب الراوي لا يخصص بقي ان سورة السبب لا تخصص ولا ضمير البعض والاسباب وذلك ما وفقه من ودع لي ما كان سواه تقتدي باهل الاصول والله تعالى اعلم سبحانه لا يخصص عموما قيمة ظاهره الاطلاق لكن في بعضها في بعضها نظر في بعضها نقاش في بعضها لكن في الجملة هو كذلك وكذلك عموما يدخل فيه المخصص المتصل والمخصص المنفصل بجوج كتقيدي يمكن ان يكون حتى هو متصلا وقد يكون وبعض ما فيه نقاش يأتي فالصرف ان شاء الله