رد لفظ هاد لفظ في قوله ردوا لفظا شنو المراد به؟ المشتق والمشتق من؟ المشتاق الفرع هذا رد لفظ وهو مشتاق الى اخر الى الاصل وهو المشتق منه. او قل رد لفظ اي امر امر من خاف خف مستقم من الخوف ولا لا؟ نعم. مع ان الاصل الثاني العين اللي هو الواو غير موجود في في الفرع اللي هو خاف غير موجود فيه اذا الاشتقاق ما هو؟ قلنا هو رد لفظ. اشمعنى رد؟ اي بان تحكم انت تحكم بانها دار لهذا. اذا كأنك كأنه قال ردك انت ان ترد انت لفظا الى اخر رحمه الله فصل فيه الاشتقاء. والاشتقاق ردك اللفظ الى لفظ واطلق في اللذيذ الصلاة وفي المعاني والاصول الشريطات بينهما منضبطة لابد في تغيير محققين وكذا تقديري وان يكون لمبهم فقد علم منطردا وغيره وكذلك وعند فقد الوصف لا يشتاق واعوز المعتزلي الحق وحيث مات الاسم قام قد وجد وفرعه الى الحقيقة تسند بقاء الاصل في محالة بحسب الامكان عند جهوده اجمعوا حيثما ترا عن محلما مناقدا يراعى وغيره قال رحمه الله فاصمت الاشتقاق. الاشتقاق في اللغة الاقتطاع والانفصال. وهذا المعنى اللغوي مناسب للمعنى الاصطلاحي الذي سنذكره ان شاء الله. اذا عقلوا على المعنى اللغوي. الاقتطاع والانفصال وهذا مناسب محقق كبرب من الضرب وضارب من الضرب ومضروب للضرب فالتخالف واضح بينهما او كان ذا تقدير او كان التغاير صاحب تقدير اي مقدرة متل طلبة من الطلب وهرب من الهرب فيقدر الفتحة في المعنى الاصطلاحي ملي غنقولو ضارب مشتق من الضرب اش معنى مشتق؟ مقتطع منه اذن الاشتقاق في اللغة الاقتطاع ما هو اشتقاق اصطلاحه سيأتي ان شاء الله تعالى تعريفه عند الناظور. الاشتقاق ثلاثة اقسام اشتقاق صغير كبير واشتقاق اكبر والمراد به عند الاطلاق الاشتقاق الصغير. واضح الكلام؟ الاشتقاق ثلاثة اقسام اشتقاق صغير وكبير واكبر وسيأتي ان شاء الله التفريق بين هذه الثلاثة عند الناظم. غادي يجي معنا تعريف للاشتقاق الصغير وبعده وبغا يدكر ناظم استطرادا للشقاق الكبير والأكبر غيقولينا والجدب والجذب كبير ويرى للأكبر الثلب وثلما مندرا واضح الكلام؟ اذن الاشتقاق ثلاثة اقسام صغير وكبير واكبر. ما هو المقصود من هذه الاقسام الثلاثة بحثه هنا عند الاصوليين هو الصغير اذا المراد بالاشتقاق عند الاطلاق الاشتقاق الصغير. وعليه اقتصر صاحب الجمع. كثير من الادلة تدل على انه ليس نضما صاحب الجمع اقتصر على الاشتقاق الصغير لم يتكلم ابدا ولم يشير الى الكبير والاكبر والمؤلف رحمه الله هنا في ذكر الاشتقاق الكبير والاكبر من باب الفائدة والا فالمقصود عند الاطلاق هو الاشتقاق الصغير. وسيأتي ان شاء الله التفريق بين هذه الأشياء واضح الكلام؟ اذن مقصودهم عند الإطلاق اذا قالوا الإشتقاق ماذا يقصدون؟ الصغير والكبير والأكبر سيأتي الفرق بينهما سيأتي ذلك بتفصيل لا تكتبوا غي تصوروه باش مايبقاش عالق ليكم في الدين ان في الثلاثة كلها لا لابد من وجود التناسب في المعنى. المناسبة بين المشتق والمشتق منه في المعنى هذا امر لا بد منه في الصغير والكبير والاكبر وانما تختلف التسمية فاش؟ بحسب التناسب في الحروف الاصلية. هاد التناسب في الحروف الاصلية بسبابو تسمى واحد صغير وواحد كبير وواحد اكبر وإلا التناسب في المعنى هذا لابد منه اذن قاتل مشتق من الضرب ابدا لا اشتقاق صغير ولكن ولا اكبر علاش لعدم التناسل في المعنى اذا لابد من التناسب في المعنى في كل صغير ولا كبير ولا اكبر وانما التفريق بين هذه الثلاثة على حسب اش؟ التناسب اكتبي في الحروف الاصلية حتى الزوائد لا يعتبر تناسبها وقد عرفتم في الفرق بين الزائد والاصلي واضح فالاشتقاق الصغير لابد فيه من التناسب في الحروف الاصلية كلها ترتيبا والكبير يشترط فيه التناسب في الحروف الاصلية كلها دون ترتيب. والاكبر لا يوجد فيه التناسب في الحروف الاصلية. تجد بعض الحروف المشتق ليست في المشتق منه. وسيأتي ان شاء الله هذا. الصغير مثل ضارب من الضرب الكبير مثل جاذ من الجذب. شوف جابذ بتقديم الباء. من الجذب بتقديم الذال. الاصول كلها موجودة الا ان ترتيب غير موجود الأكبر متل سالب من السلم بالميم سالب من الثلب هنا مكاينش الحروف الأصول كاع هدا كيتسمى الأكبر ان شاء الله واضح الكلام؟ اذن مقصودنا حنا باي نوع من انواع الاشتقاق الصغير هذا لي كيكون فيه التناسب في المعنى وفي الحروف الاصلية كما ان شاء الله تعالى هاد الانواع التلاتة كيتسمى بتلاتة الازمان يسمى عندهم الاشتقاق الصغير والكبير والاكبر وهاد السمية هي اللي اقتصر عليها الشارح ايضا يعبرون عن هذه الثلاثة كاين اللي كيقول الاشتقاق الاصغر والصغير والكبير الاصغر والصغير والكبير كاين اللي كيقول الاصغر والاوسط والاكبر ثلاث تسميات واضح الكلام الصغير والكبير والأكبر كاين اللي كيقول كيعبر عن الصغير باش؟ بالأصغر وعن الكبير صغير وعن الأكبر بالكبير وكاين اللي كيقول اسم اخر تسمية اخرى للثلاث اصغر اوصف اكبر يعني هاد الكبير يسمى اوسط والصغير اصغر ولا اشكالا معنى لعله واضح اذا نبدأ ان شاء الله تعالى بتعريف الاشتقاق الصغير اللي هو المقصود عندنا وتعريف الكبير والاكبر انما يذكران استطرادا شنو معنى استطرادا؟ ليس هذا محل ذكرهما وانما يذكران تسميما للفائدة فقط هذا هو معنى الاستفراغ ذكر الشيء اذن الى نتابهتو لواحد الأمر هذا لا يوجد له اسم فاعل وهذا لا توجد له الصفة المشبهة. تعلمون من الان الفرق بين اسم الفاعلة والصفة المشددة. لان الصفة المشدة اش كنقولو ليها في غير محله لمناسبته كاين واحد المناسبة فلاجلها يذكران والا فليس هذا محل ذكرهما وقد ذكر هذه القسم الكبير والأكبر ذكرهما ابن جني رحمه الله ابو الفتح ابن جني في كتابه في الصرف ذكر هذا الاقسام الثلاثة اذا نبدأ ان شاء الله بتعريف الاشتقاق الصغير. قال رحمه الله والاشتقاق ردك اللفظ الى لفظ واطلق في الذي تأصل وفي المعاني الوصول الشريطة تناسبا بينهما منضبطة لابد في المستقيم من تغييره محقق لو كان هذا تقديري. هذه الادية الثلاثة كلها يمكن ان نجمعها في عبارة موجزة مختصرة لصاحب جمع الجوامع. قال رحمه الله الاستقاق رد لفظ الى اخر ولو مجازا بينهما في المعنى والحروف الاصلية ولابد من تغييره. تلاتة الابيات هي هادي التي نظمها الناظم رحمه الله. الاشتقاق رد لفظ اخر ولو مجازا لمناسبة بينهما في المعنى والحروف الاصلية ولابد من تغييره اعيد الى فهمنا هاد العبارة غنفهمو هاد الابيات الثلاثة الا فهمنا هاد الكلام ديال صاحب الجامع نفهم هذه الابيات الثلاثة ان شاء الله الاشتقاق هو ردها هذا تعريف الإشتقاق اش؟ الصغير هو المقصود. هو رد لفظ الى اخر ولو مجال لمناسبة بينهما في المعنى والحروف الاصلية ولابد من تغييره كتبتوها؟ اشرحوها الان لاحظوا هاد التعريف للاشتقاق هنا اذا تأملتم فيه هو تعريف للاشتقاق من حيث الفاعل من حيث الحاكم حاكم الشخص لان صراحة شنو قلنا في الاشتقاق هو رد لفظ دين اله اخر اشمعنى را الدولة قديم؟ اي حكما ان تحكم بان هذا اللفظ راجع لهذا بان ضارب اش؟ مأخوذ من الضرب. اذا فهذا تعريف للاشتقاق من حيث الفاعل. من حيث الحاكم. نتا كتحكم بأن هذا مأخوذ من هذا. هذا هو الإشتقاء. ضارب خودوا من الضرب مضروب مأخوذ من الضرب ماشي رده غادي تعاود دخلوه فيه لا ماشي هذا المقصود بالرد وانما المراد بالرد اش؟ حكما ولا لا لاحظ ملي كتقول ضارب مأخوذ من الضرب اذا رددت ضارب للضرب اش معنى رددته اليه؟ رديتيه لي حسا لا حكما حكمت بأن ضاريب مأخوذ من الضرب لأنه راجع اليه انتبهوا معي هنا لبعض التعبيرات التي يعبر بها والمعنى ديالها واحد. كنقولو هنا مشتق مستقمل. او نقول مردود ومردود اليه او نقول فرع واصل كل هذه العبارات هنا بمعنى واحد المردود اليه اللي هو الضرب مثلا في مثال هنا المصدر المصدر قل فيه مشتق منه او قل فيه مردود اليه او قل فيه اصل والاخر اللي هو ضارب ولا مضروب ولا ضرب ولا مضرب او اضرب الاشياء الاخرى اللي هي المشتقات قل فيها مشتق ولا قل فيها مردود ولا قل فيها فرعون واضح الكلام المردود لاخر وهو المردود اليه. واضحة العبارة ما معنى ردك لهذا اللفظ الى الآخر؟ بأن تحكم بأنه مأخوذ منه انا كررت هاد المسألة الكلام ثلاث مرات اذكره رد هذا الى هذا اي حكما بان تحكم بانه مأخوذ منه. وليس المعنى ادخاله فيه لان هذا مستحيل عقلا ضارب راه ضريف بوحدو والدار بوحدو ولكن ما معنى رده اليه بأن تحكم لأنه مأخوذ منه انه فرع عنه كتقول هذا فرع عن هذا اذن لاحظوا هاد العبارة ديال رد لفظ الى لفظ تدل على ما اشرت اليه وهو ان التعريف باعتبار الفاعل الحاكم لان لاحظ فالتعريفات قلنا هو رد رد هذا مصدر انتبهوا معايا للعبارات في التعريف ديال الاشتقاق قلنا الاشتقاق هو رد رد هذا مصدر ياك اسيدي؟ والمصدر له فاعل كأنه قال هو ان ترد لفظا الى اخر. اذن فملي قال لك الاشتقاق هو ان ترد ولا هو رد دل على على ان هذا التعريف من حيث الحاكم الشخص بالفعل اذا هو رد لفظ المراد باللفظ اللول هذا اللي مذكور في التعريف اش؟ المشتاق. لآخر وهو المشتق منه. اي حكمك كانه وقال حكمك بان هذا اللفظ مأخوذ من هذا بان قائم مأخوذ من القيام بان صائم مأخوذ من الصيام بان مضروب مأخوذ من الضرب واضح الكلام؟ اذا فالمشتق منه هو المصدر كما هو الراجح والمقرر اذا قلنا هو رد لفظ الى اخر اتضحت هذه ولو مجازا هذا ولو مجازا فيه الرد على من منع ان يكون المشتق منه لفظا مجازيا ومن الغزالي وامام الحرمين وبعضهم وبعض الاصوليين. مذهب الجمهور انه يجوز ذلك لاحظوا ولو مجازا شناهو اي ولو كان المردود اليه مجازا ولو كان المشتق اليه مجازا اش معنى المشتق منه مجازا اش معنى مجازا؟ بمعنى ان يكون الاصل الاصل الذي منه المشتق ان يكون لفظا مستعملا في غير ما وضع له هذا المقصود. فاذا كان اللفظ اعمالا في غير ما وضع له فهل يجوز ان يشتق منه؟ نعم يجوز هذا المقصود. ولو مجازا بمعنى ولو كان المردود اليه لفظا مجازيا اي مستعملا في غير موضوعه. مثال ذلك النطق بمعنى الدلالة لاحظوا النطق في الأصل يطلق على ايش؟ على الكلام هذا هو الأصل في النطق كتقول التقى فلان بكذا بمعنى تكلم اذا النطق في الاصل يطلق على الكلام على القول وقد يطلق النطق مجازا على الدلالة ولذلك قولهم الحال ناطقة بكذا وكذا كنقولو حال فلان ناطقة بأنه محتاج لاحظ الحال لا قيقة هذا مجاز ولا لا؟ اش معنى ناطقة؟ اي دالة ماشي لا ثقة بمعنى متكلمة وانما بمعنى دالة واضحة هاد الكلام واضح اذا لاحظوا معايا المصدر الذي اشتققنا منه ناطقة اش هو هو النطق؟ الحال ناطقة هذا اسم فاعل مناش مأخوذ؟ ولكن النطق هنا بأي معنى؟ بمعنى الكلام؟ بمعنى الدلالة اذن المشتق منه الذي الذي هو النطق معناه هنا مجازي وهو الدلالة وفي الأصل النطق كيدل على الكلام لا على الدلالة على مطلق الدلالة فهم؟ اذن ولو كان المشتق منه مجازا. ثم قال رحمه الله لمناسبة بينهما في المعنى. لابد من جوج نوض في الإستيقاظ ماشي اي لفظ ترد ولا تقول قاتل مشتق من من الضرب لا نقول لك ليس صحيحا لابد من مناسبة المستقيم والمستقيمين لمناسبة بينهما الضمير في بينهما لاش كيرجع؟ او المردود والمردود اليه ساهل الكلام لمناسبة بينهما في المعنى الاول الشرط الاول لابد ان يكونا متناسبين في المعنى ولو كان التناسب في الحروف احيانا ممكن يكون التناسب في الحروف ومكاين التناسل في المعنى؟ نعم ممكن لا لا ليس ذلك مقصودا اذا خاص يكون التناسب اول شيء في المعنى فخرج نحو الضرب والضرب الضرب يطلق على العسل من اسماء العسل الضرب لاحظوا هل يصح ان نقول ضارب ضارب مشتق من الضرب اي العسل زيد ضارب عمران نقولو ضارب مشتق من الضرب الذي هو العسل كاين مناسبة في الحروف الضاد والراء والباء الأصول هي الأصول هل يصح؟ لا مناسبة في المعنى اذا لابد ان يكون بينهما تناسب في المعنى. الى قلنا ضارب من الضم التناسب واضح. لان شكون الضارب ذات وانت صفة بهذا المعنى بالحدث وقوع الضرب منها. اذا فالاوصاف كيكون فيها ما في المصدر وزيادة. لان المصدر كما هو مقرر في النحو علاش كيدل على الحدث فقط واسم الفاعل ولا اسم المفعول ولا الفعل الشاهد المشتقات تدل على الحدث هو زيادة ولذلك مما يستدل به النحويون على ان الاصل هو المصدر هو انه يدل على الحدث والفرع دائما كتلقاه يدل على الزيادة فما يدل على ازديادة فرع عما لا يدل عليها. اذن المقصود هل يصح القول ضارب واش تقول من الضرب اي العسل لا يصح لماذا لعدم المناسبة اذن لابد من مناسبة بينهما في المعنى وهاد المناسبة لي بينهما في المعنى واش المقصود ان يكونا دالين على شيء واحد ان يكون المشتق هو نفس المشتق من ليس بينهما تغايون لا لا لابد ملي كنقولو هذا راجع لهذا اذن هذا كيدل على الزياء مثلا ضارب مأخود من الضرب ضارب كيدل على حدت وذات ذات متصفة بالحدث والضرب اللي هو المصدر كيدل غي على الحدث لا يدل على ذاته اذن كاين واحد النوع من ضرب ولا يضرب ولا يضرب هذا فعل كيدل على حدث وزمان اما الضرب اللي هو المصدر كيدل غير على الحدث لا يدل على الزمن اذن كاين نوع من التغيير فان كان مع ذلك الليل على شيء واحد. نقول مستقبله لا ابدا متلا لاحظ استخرج مشتق من خرج او المقصود عندنا مقتل من من قتل مقتل من قتل هذا مصدر ميمي مقتل لا اقصد به زمنا ولا مكانا مصدر ميلي على وزن افعل هاد المصدر الرنيمي الذي هو مقتل يصح نقول مشتق من القتل لا ابدا لماذا؟ لانهما مصدران يدلان على شيء واحد مقتل كيدل على الحدث وقتل كيدل على فهو هو قتل هو مقتل فليس احدهما مشتقا من الاخر كلاهما اصل اولا نعطيكم مثال بسيط مثلا المصدر او اسم المصدر تكلم كلاما تكلما كلام وتكلم كلام يدل على الحدث فقط والتكلم يدل على الحدث فقط فهل يصح كلام مشتق من التكلم؟ او التكلم ليس احدهما مشتقا من الاخر. كلاهما اصله. واضح لك الآن؟ ولذلك اسم المصدر هل قال احد مشتق من المصدر؟ ابدا بل هو اصل. واش المقصود؟ المفهوم المقصود؟ ملي كنقولو لمناسبة بينهما يعني كاين تناسب بينهما في المعنى. وليس القصد ان المردود هو نفس المردود اليه اذا كان هو هو فليس هذا اشتقاقا ليس مشتقا منه اذا لا يصح تقول مقتل من القتل لانهما مصدران ولا ان تقول كلام من التكلم لانهما مصدران الا ان كلام يسمى عندهم اسم مصدر وتكلم مصدر قياسي مصدر ميمي وقاتل مصدر غير ميمي اذن التناسب في المعنى يعني انهما متغايرا ويرجعان لاصل هذا المقصود فهمت؟ اذن ها ما ذكرته الآن خرج لمناسبة بينهما في المعنى زيد والحروف الأصلية المقصود بالمناسبة هنا ترتيبا ولمناسبة بينهما في الحروف الاصلية ترتيبا لابد مين ان تكون الحروف الموجودة الاصلية الموجودة في المشتق موجودة في المشتق منه ولو تقديرا موجودة ولو تقديرا وان تكون على نفس الترتيب فما كان في الاصل فاءا خصو يكون في الفرع فاء وما كان في الاصل عينا يجب ان يكون في الفرع عينا وما كان في الاصل داما يجب ان يكون في الفرع لاما وان كان الاصل رباعي فاللام الرابعة يجب ان تكون كذلك لاما رابعة مثلا انتبهوا معي ضارب من الضرب كاين التناسب الحروف الاصلية نعم في الاصل الضاد هي الفاء والراء هي العين والباء هي اللام كذلك في الفرع لي هو ضارب الضاد اولا ثم يليها الراء ثم تليها الباء لاحضو معايا لو ان الباء كانت متقدمة على الراء كالجبذ والجذب. لاحظ الاصول كلها موجودة. الجبذ والجذب بمعنى التناسب في المعنى كاين الحروف الأصلية كلها موجودة ولكن لا يوجد الترتيب فالجبذ الباء مقدمة على الذات والجذب الذال مقدمة على الباب هل هذا تناسب الحروف الاصلية لا يوجد تماس في الحروف الاصلية ترتيبا. اذا لابد من ان تكون الحروف الاصلية الموجودة في هي الموجودة في المشتق منه وعلى نفس الترتيب فاء وعينا ولاما فان كانت اللام في الاصل هي العين في الفرع فليس ذلك اشتقاقا صغيرا لاحظوا قلت في كلامي يشترط ان تكون الحروف الاصلية الموجودة في المشتق موجودة في المستقيمين هو لو تقديرا اش معنى ولو تقديرا؟ بمعنى انه يجوز غير المقصود عندنا الا يعكس ترتيبها لابد من التناسب بينها ترتيبا هذا هو معنى المناسبة في الحروف الاصلية اش معنى التناسب في الترتيب الترتيب فإن كان بعض الحروف الأصلية محذوفا في المشتق او محذوفا في المشتق منه لعلة تصريفية فلا يضر ذلك هذا اشتقاق لا يضر لا اذن لاحظوا خف مشتق من الخوف اه نعم مشتق من الخوف ولا لا هو موجود تقديرا ولو لم يكن موجودا لفظا فهو موجود تقديرا مقدر موجود حذف لعلة تصريفية وهي التقاء الساكنة خاف التقى ساكنة حذفت عند التقاس فخف قل الاصل قول حذفت من انتقاء الساكنة اذن قل مشتق من القول فإن قال قائل لا يوجد تناسك في الحروف الأصلية قول فيه ثلاثة حروف وقل فيه حرفان فقط اذن التنازل ماكاينش فالجواب انه يوجد تقديرا هاديك الواو حذفت فقط لعلة تصريفية اذا فهي موجودة او ممكن يكون الحلف كاين في المشتق من الاصل ممكن؟ ممكن؟ كوعدتين. المصدر ديال الوعد اش هو؟ عدة. وعد الفعل فيه فاء هو واو. وعدت الفاء لي هي الواو غير موجودة مشتق منه؟ نعم مشتق منه لان الواو التي لم توجد في المصدر مقدرة. والتاء في الاخر عوض عنها عنها. وزن زينة مشتق من زنا مشتق ولو لم يوجد اذن لاحظوا معايا الحرف موجود في الفرع وغير موجود في الاصل والعكس لي هو خف من الخوف الحرف موجود في الاصل وغير موجود في الفرع المقصود ان ذلك لا يضر. القصد التناسب بينهما في الحروف الاصلية لفظا او تقديما لان بعض الحروف الاصلية قد يحذف من المشتق او قد يحذف من المستقيم وهذا معلوم في الصرف من درس شيئا من مقرر له هذا قد يحدث ولكن يكون اشنو قدر؟ فهم؟ فخرج بقولهم التناسب في زيد مقالوش درسو فالحروف وسكتو لا قالك الأصلية خرج بهذا ماذا؟ الحروف الزائدة فلا يشترط فيها تناسب كنقولو استخرج استخرج مادته الاصلية الخروج ولا لا اذن لا يشترط التناسب في الحروف الزائدة ولذلك كاين بعض الأفعال المشتقة من مصادر فيها زيادة لاحظ استخرج اشنو المصدر ديالو؟ استخراجا كاين الف بين الراء والجن؟ اه كاين وفي الفعل ما كاينش ستة اخرى لا ما كاينش ذاك الألف لا يضر لأن ديك الحروف زائدة واضح الكلام؟ تعلم المصدر ديالو تعليما كاين واحد الياء غير موجودة في المصدر. لا يضر ذلك اذن واجب والواجب ان يكون التناسب في الحروف الاصول التي هي الفاء والعين واللام او اللام الرابعة ان كانت الكلمة رباعية. اما الزاء على الاصل فلا يشترط فيه التناسب. واضح الكلام؟ ولذلك لاحظ كنقولو تكلم لاحظو تكلم مشتق من الكلام ياك اسيدي؟ كنقولو مصدر تكلم كلاما اسم المصدر يعني مع ان التاء غير موجودة في الكلام كلام مصدر فيه التاء غير موجودة اللام المكررة تكلما غير موجودة في كلام مع ذلك كنقولو ولا لا؟ لا اذن المقصود ان الواجب التناسب في الله في الحروف الاصلية. اما الحروف الزائد الزائدة فلا لا يشترط التناسب فيها اذا الا كان ا سيدي عندنا تناسب في المعنى ولكن لا يوجد تناسب في الحروف الذي يسمى اشتقاقا؟ ابدا هل يصح القول اه اتى مشتق منه من المجيء شوف لاخر اتى مشتق من المجيد التناسب في المعنى كاينين التناسب في المعنى فيه. يصح القول اتى مستكملا فجئ لا لعدم واضح الكلام؟ اذا رد لفظ لاخر زيد ولو مجازا ولو كان المردود اليه مجازا بمناسبة بينهما في المعنى والحروف الاصلية ثم قال ولابد من تغيير هذا كلام صاحب الجنة ولابد من تغيير اي بين المشتق والمشتق منه لابد مدة بينهما من تغيير لفظا ومعنى اه لابد من تغيير لفظا ومعنى زد عليه لابد من تغيير ولو تقديرا لابد من تغاير من تخايف لابد ان يكون هناك تخالف وتغاير بينهما. بين المشتق والمستقبل ولو تقديرا؟ لا ولو تقديرا في اللفظ والمعنى في المعنى بيناه قلت لكم لابد المشتق كتكون فيه زيادة على المستقيمين اولا لا المشتاق تكون فيه زيادة على المستقيمون. اسم الفاعل. مستقبل المصدر. فيه زيادة دلالة على الذات التي صدر منها الحدث. اسم المفعول فيه دلالة على الذات التي وقع عليها الفعل الفعل المال فيه دلالة على الزمن الماضي المضارع الدلالة على الحل والاستقبال الامر دلالة على الاستقبال اسم المكان دلالة على المكان اسم الزمان دلالة على الزمان واضح الكلام اذن ففي كل هذه المشتقات كنلقاو زيادة على الحدث لي هو مصدر زيادة على المعنى الاصلي اذن هذا واضح ولابد كذلك يكون تغاير في اللفظ اه لابد من تغاير بينهما في اللفظ ولو تقديرا اش معنى ولو تقديرا؟ اذا وجدناهما مشتق المستقبل بنفس اللفظ فكنقدرو ان الحركة هنا غير الحركة في الشيء الآخر. لاحظ ضارب وضرب تغير بينهما لفظا ومعنى واضح. مهم ولكن قاد لا يوجد التغاير بينهما لفظا في السورة. ولكن تقديرا كاين تغاير. مثل ماذا؟ اه هرب من الهرب شوف لاحظ هرب هربا هرب هذا فيه عنوان والمصدر هربا في اللفظ كاين شي تظاهر؟ لا يظهر بينهما تغير هرب فعل هرب فعل كلاهما او الدفاع اما التغاير الأخير لا لا فذلك تغير نحوي لا كلام عليه ولذلك علماء الصرف لا يتحدثون ليس مبحثا اخر الكلمات علماء الصف كيتكلمو على اول الكلمة ووسط الكلمة اما حكمها الاعرابي تنوين ولا رافع ولا ناصب ولا شر لا مدخل لذلك في علم الصرف وانما ذلكم علم النحو. اذا لاحظوا هرب هذا فعل ماض والمصدر ديالو هربا طالب والمصدر طلبا كاين شي تغاير بينهما في اللفظ؟ لا في اللفظ لا يظهر تغير ولكن يوجد تغير تقديرا هادشي علاش قلنا ولو شناهو هاد التغير التقديري؟ التغيير التقديري اننا نقول فتحة المصدر ليست هي فتحة الفعل الفتحة التي توجد في المصدر ليست فتحة الفعل تلك فتحة اخرى فنقدر فتحة الفعل غير فتحة المصدر. طالب هذا فعل ماذا؟ طلبا هذا مصدر ديك الفتحة ديال العين ديال اللام اللام ديك الفتحة التي في اللام ماشي هي الفتحة لي كاينة في المصدر هاديك ديال الفعل وهاديك ديال المصدر هاديك بوحدها واضح الكلام؟ هرب هربا نقدر حنا كنحكمو كنحكمو تقديرا كما قال السعدوي بأن فتحة العين غير فتحة العين في المصدر الفتحة ديال العين في الفعل ديال هرب العين لي هي الراء هربة الفتحة ديال الراء ماشي هي الفتحة ديال هربان لي هو المصدر ان يكون المشتق اسما مبهما. علاش قلناه مبهم ان يكون اسما لذات مبهمة؟ اش معنى لذات مبهمة غير معينة؟ اي انه لا يختص بنوع دون اش غتقولنا مبهم؟ غير معين نقصو واضح الكلام؟ اذن الشاهد لابد من تغيير اي تخالف بين المشتاق والمشتق منه فان قال قائل هرب هرب وطلب طلبا لا يوجد تغير بينهما. فالجواب انه يوجد تقديرا فنقدر الفتحة التي في العين في الفعل غير الفتحة التي في المصدر كنقولوها ليك الفتحة ديال المصدر ماشي هي ديال الفعل هادي فتحة اخرى واضح الكلام والتقدير معروف في النحو اذا هذا هو تعريف الاشتقاق الصغير. قال رحمه الله والاشتقاق ردك اللفظ قلنا في التعريف الذي ذكرنا رد لفظ لاخر ولو مجازا بمناسبة في المعنى والحروف الاصلية ولابد من تغييره. هاد الكلام فهمناه؟ نعم. الان نقدر هذه الابية الثلاثة. هل الابية الثلاثة المذكورة عند الناظم؟ هي يا نفس هذا الكلام المختصر لصاحب الان غي نستخرجو هاد الكلام ديالو من من الابيات قال رحمه الله وهادي اشتقاق يالاه الان اجب والاشتقاق ردك اي اشتقاق هذا؟ الصبر والاشتقاق الصغير هو اش؟ رد هاد الكاف دلت على ماذا؟ على ما اشرت اليه وهو ان التعريف هذا للاشتقاق من حيث الفاعل الحاكم لذلك قال لك ردك انت انت ان ترد المصدر هنا في قوله يردك لاش مضاف؟ للفاعل او للمفعول؟ المصدر ردك مضاف انت انت الاشتقاق ردك اللفظ اي لفظ ماذا الأول ولا الثاني المشتق او المستقبلون؟ المشتاق. ردك اللفظ الأول وهو المشتق. الى لفظ ثان وهو المشتق منه سمعنا ردك اللفظ الأول اللي هو المشتق الى الثاني اللي هو المستقيم. ما معنى ردك هذا لهذا؟ ندخلو فيه؟ مخلوقة اي حكم زيد نتا على التقدير ردك اللفظ الى لفظ اي حكما كانه قال ان تحكم الاشتقاق هو ان تحكم على ان هذا اللفظ فرع عن اللفظ الثاني هذا معنى كلامه ثم قال رحمه الله واطلق في الذي تأصل هذا هو معنى كلام صاحب جمع قوله ولو مجازا هاديك ولو مجازا هي واطلق في الذي الصلاة قالك واطلق في الذي تأصل في الأصل شناهو الأصل هو المشتق الاصلي قلنا الاصل مشتاق المردود اليه. ما هو الذي تأصل والمشتق؟ قال لك اطلق فيه مطلقا. اش معنى اطلق فيه؟ سواء سواء كان حقيقة او مجازا واضح؟ واطلق في اللفظ الاصلي الذي تأصل المردود اليه. سواء كان حقيقة او او شي كلام ثم قال وفي المعاني والاصول الشريطة تناسبا بينهما منضبط اشار الان في حادث تتمة التعريف وفي المعاني والاصول الشريطة هو الذي ذكرنا في التعريف شنو قلنا؟ لمناسبة بينهما في المعنى والحروف الاصلية هو اللي منظور في الدين. قال اشترطا يبدأ البيت من هنا تقديرا. اشترط واشترطن ايها الطالبة ديك الالف في الشريطة اش؟ بدل من نون التوكيد الخفيفة. وعلمتم في النحو ان نون التوكيد الخفيفة تبدل في الوقف الفا الشاهد وابدلنها بعد فتح الالف وقفا. كما تقول في قي فانخيفا. اذا النون هنا نون تكن الخفيفة وابدلها الفا للغف الاصل واشترطا ايها الطالب. اش؟ اشترط المادة. اشترطا تناسبا منضبطا بينهما اشتريطن تناسبا منضبطا اش معنى منضبطا؟ اي معروفا عند اهل هذا الفن بينهما بينهما المردوز والمردود اليه اشترطن تناسبا منضبطا بينهما. فاش هاد التناسب المنضبط؟ في المعاني والحروف يرجع لاول البيت. يشترطن منضبطا بينهما زيد في المعالي والاصول اش معنى في المعاني؟ بان يكون معنى المردود موجودا في المردود اليه والاصول ايها الحروف الاصول اي الاصلية اش معنى التناسب في الحروف الاصلية؟ بان تكون الحروف بينهما على ترتيب واحد هذا هو معنى التناسب في الحروف الاصلية بان تكون الحروف الاصلية بينهما اش بينهما؟ المردود والمردود اليه اذا المشتق منه كلهم هدوك المستقبل او قل ان شئت المصدر نوعا اما ان يدل على حدث متجدد باختيار الفاعل او ان يكون دالا على صفة قائمة بالذات دون اختيارهم ثالثا هذا الذي يدل على حدث متجدد فاعل له نوعان على ترتيب الواحدين واضح ديك الآن ثم قال لابد في المستقيم من تغيير محقق او كان ذا تقديري هذا نضمن لقول صاحب جمع ولابد من تغييرنا في التعريفة ولابد من تغيير احتاجت للبيت كامل علاش للتفصيل؟ لأن التغيير قد يكون محققا وقد يكون مقدرا قال لابد في المشتق من تغييره المشتق اللي هو الفراغ لابد فيه من تغيير اي تخالف بينه وبين المشتق منه لابد يكون واحد التغيير لابد يكون تخالف بينهما قال في الفعل غيرها في المصدر كنقولو هاديك الفتحة ديال المصدر ماشي هي الفتحة ديال الفعل الفتحة ديال الفعل بوحدها وديال المصدر بوحدها واش فهمتو اش معنى التقدير؟ بمعنى كأنه لما اردنا اشتقاق هرب من الهرب اشتققنا هرب من الهرب ثم جعلنا لهذا نحن فتحة خاصة به فوقع الاتفاق يعني ملي كنلقاو هاديك الفتحة ديال الراء موجودة هادشي وقع غي اتفاقا والا هاد الفتحة ديال الفعل ماشي هي الفتحة ديال المصدر لان كتير من المصادر كتكون على وزن فعال متلا لاحظوا فرحة فرحا ياك اسيدي؟ فرحا فرحا المصدر لي هو فرحا فيه الفتحة والفعل لي هو فرحة فيه القصاب فهنايا وقع وقع التوافق بين الفعل والمصدر اتفاقا غي اتفاقا وصافي اذن الا كان غي اتفاقا ديك الفتحة نفسها تعمدنا نجعلوها في الفعل لا ماشي نفسها هذا هو المقصود نقدرها لا غيرها. اذا قال لك رحمه الله لابد في المشتقي من تغييره اي تخالف مع مشتق منه في اللفظ عقاقين او كان ذا تقدير او كان ذلك التغير مقدرا. وهو معنى كلام صاحب ولابد من التغيير. واضح الكلام؟ نعم. ثم قال رحمه الله وان يكن بمبهم فقد عهد مطردا وغيره لا يفترض. الان قسم لك الاشتقاق الى قسمين. التعريف ديال الاشتقاق الصغير انتهينا منه الآن تقسيمه ينقسم الاشتقاق الى قسمين ولذلك صاحب الجبل لما ذكر التعريف شنو قال؟ قال وقد يطرد كاسم الفاعل وقد لا يطرد كالقارورة صافي هادشي اللي كاين وقد وقد لا يطرد الا المقصود الاشتقاق ينقسم الى قسمين القسم الاول اشتقاق مطرد والقسم الثاني اشتقاء مختار او قل غير مضطرد قل ما شئت قد يضطرد وقد يختص اشتقاق المضطرب في القسم الأول والقسم الثاني اشتقاق مختص ساهل هاد التفريغ من اسهل ما يكون شناهو الاشتقاق المطلب او غير المختص الاشتقاق المضطرد هو الذي يكون فيه المشتق لسمن لذات مبهمة غير معينة تبغيها ان يكون المشتق اسما لذات مبهمة اي غير معينة لان الابهام ضد التعيين ولا لا؟ الابهام ضد التعيين اش معنى ذات مبنى معين اذا اذا كان المشتق اسما لذات مبهمة غير معينة شمعنى ذات مبهمة؟ بمعنى ان هذا المشتق يعطى عام لكل من اتصل تنسب للغة العجم ليست عربية اسماء العجمية قالك الأسماء التي تنسب للغة العجم ايضا فيها الإشتقاق مثل ماذا قالك جبرائيل مستقبل من الجبروت وميكائيل مشتق من الكيل قالوا لانه يكيل الارزاق بذلك المعنى لان لاحظوا المشتق كيكون فيه المعنى ديال المشتق بين لأن المستقبل كما عرفتم هو المصدر والمصدر اسم حدث كيدل على الحدث الحدث هو اللي كنقصد بالمعنى ملي كنقول المعنى اقصد الحداثة الذي يدل عليه ياك اسيدي المشتق من الحدث لي هو ضارب ولا مضروب ولا ضرب الشاهد عندنا كيفما بغا يكون هاد المستوى المشتق من فيه المعنى ديال الحدث هو زيادة الشاهد عندنا حنا ما كتهمناش دابا الزيادة غي الحدث هداك المعنى لي هو الحدت ادا كان عاما لكل من اتصف به لا يختص بشيء دون اخر كنقولو هذا المشتق اسم مبهم اش معنى مبهم؟ يعطى لكل ذات اتصفت بذلك المعنى لا يختص بذات دون ذلك. ما كنقولوش لا لي تاصل من نوع كذا هو لي كيتاصف بهاد الوصف من قام به الحدث من نوع كذا هو الذي كنقولو كل من اتصف بهذا المعنى فانه يعطى له لفظ المستقل اذن المقصود قلنا القسم الأول اش؟ المطلب ما هو المطلب؟ هو الذي يكون فيه المشتق اسما لذاته مبهمة غير معينة انا غنفسر هاد الباء تفسيريا بأن يكون ذلك المشتق عاما لكل لمن اتصف بذلك الحدث ولا يكون اسما لنوع دون اخر مثال ذلك ضارب هاد المشتق هنا اللي هو ضارب مطرد علاش مول الطالب؟ لأنه يوصف به كل من اتصف بالمعنى الذي هو الضرب. كل من اتصف بالمعنى الذي هو الضرب وفيه داري اه كل من اتصف بالضرب نقول في ضرب هل نفرق بين الصغير والكبير بين الذكر والانثى؟ كل من كان صالحا بان يوصف بهذا المعنى كالوصول في داره او وقع في الدرب كنقولو فيه مضروب كيفما بغا يكون غير مهم يكون هاد المعنى قام به يكون هاد المعنى قام به صدر منه او وقع عليه فكنوصفوه به هل يختص ذلك بشيء دون اخر؟ ابدا لا يختص ذلك بشيء اذن هو عام لكل من اتصف به ضرب هذا شخصا نقول في داري ان ضربت انت ضارب هذا ضارب ورأى رجل اي كل من امكن ان يصدر منه الضرب واتصف بالمعنى كنقولو فيه اذن لاحظو معايا العبارة لي قلت لا يتصف بنوع دون اخر لاحضو معايا ضارب هذا اسم لدانة مبهمة غير معينة نعم لذات مهامة غير معينة لانه يصح ان يتصف به كل من صح ان يكون كذلك القسم الثاني المختص او غير شناهو المختص؟ هو الذي لا يكون لذات مبهمة يكون لذات معينة بان يكون تشتاق اسما لذات معينة لذات معينة غير مبهمة. بمعنى في السرية بان لا يكون عاما لكل من اتصف هاديك الحدت وانما يوصف به نوع دون اخر. مثال ذلك كالقارورة مشتقة من القرار ولكنها لا تطلق الا على مقر المائع من الزجاج القارورة في اللغة العربية هي محل للمائعات الاشياء السائلة المائعة ولكن لا تطلق القارورة الا على ما كان من زجاج اذا لاحظ هي مأخوذة من ماذا؟ من القرار فإن كان هذا لو كان هذا الوصف اللي هو قارورة مشتقا لو كان مضطربا لصح ان يوصف به كل ما هو مقر للمبيعات. كل ما هو مقر سواء كان من زجاجة ومن خشب او من حديد او من غيرها من المواد خصنا نقولو فيه قارورة هذا لو كان ولكنه ليس كذلك فهم ليس كذلك لا توصف لا يوصف بها الا ما كان مقر لما اعت من الزجاج على سبيل الخصوص اذا هو مبهم ولا معين؟ معين غير مرتبط فهم؟ او الابلق ابلق ذا وصف يوصف به في اللغة العربية الذي اختلق بياضه وسواده من الذي اختلط بياضه وسواده من الخيب هو اللي كيتسمى ابلغ لغة لا غيره اذا من اختلط بياضه وسواده ولم يكن من الخيل لا يسمى ابلاق في اللغة العربية اذن هاد الوصف اللي هو ابلق لخصوص من اتصف بذلك الوصف من الخير. كذلك الدبران من الدبر خاص بالكواكب الخمسة بالنجوم الخمسة المعروفة مع ان فيه المعنى ديال الدبر هل يطلق على كل من اتصف بالدبر؟ لا لا يطلق الا على الكواكب المحروسة واضح الكلام اذن اش كيتسمى هذا؟ مشتاق لأنه ولكنه غير مضطرب مختص. فهمتم؟ نعم اذن الاشتقاق الذي عرفناه قسمان اما مطرد بان يكون المشتق اسما لذات مبهمة غير معينة او مختص بان يكون المشتق قسما لذاته معينة واضح الكلام؟ اشار الناظم الى هذا التقسيم بقوله وان يكن بمبهم فقد عهد مطردا وغيرهم وان يكون ماذا الاشتقاق او المشتق قل ما شئت بمعنى واحد. وان يكن الاشتقاق السابق الذي عرفناه. وان يكن لي مبهم اي واحد ان يكن الاشتقاق اسما او المشتق اسمان لذات مبهمة لشيء مبهم لمبهم لشيء مبهم اش معنى مبهم اي غير معين لان الابهام ضد التعيين في اللغة العربية سمعنا هذا بأن يكون عاما لكل من اتصف بذلك الحدث قال فقد عهد اي علم عند الاصوليين حال كونهم مضطربا لغة فقد عهد عند الاصوليين كونه مضطربا لغة كضارب من الضرب ومضروب منه كذلك. واضحة الفقيه؟ اذا ضارب هذا مضطرب ولا غير مضطرب مضطرين لماذا؟ لأنه اسم لذات مبهمة غير معينة. كل من اتصف بالمعنى ديال الدرب كنقولو فيه داري ولا يختص بنوعي دون اخر بخلاف غير ثم قال وغيره اي وغير المبهم وغير المعين وهو اش غير المبهم وغير المبهم وهو المعين غير المبهم اي المعين من قال لا ينبغي وغيره لا ينبغي اذن غير المبهم اي المعين هو ما جعل لذات مخصوصة ما جعل لذات معينة ماشي بحال القسم الأول اش كيتسمى ما عندهم غير مضطربين كيقولو فيه لغة هذا اشتقاق غير مضطر فهم؟ اذن هادي اشتقاق القسمان مطرد وغير الا انه استثنوا من هذا امرا قالوا هذا الذي ذكرناه من الاضطراب ما لم يمنع منه مبالغ الا اذا منع من الاشتقاق مال مثال ذلك الذي منع فيه مانع اسماء الله تعالى. الله متصف بالفضل. قال الله تعالى والله ذو الفضل العظيم. اذا هو جل وعلا متصف بهاد المعنى بهاد الحدث الذي هو الفضل. الفضل كله لله الفضل تمامه وكماله لله تبارك وتعالى. مع انه متصف بالمعنى لا يشتق له منه فاضل. مكنقولوش الله لماذا؟ لان اسمائه توقيفية سبحانه وتعالى. لان اسماء الله تعالى توقيفية. فلا يشتق له منه فاضل. اذا هنا من عمل لاشتقاق مانع مانع شرعي هاد المانع ماشي مانع مانع شرعي وهو ان اسماء الله توقيفية ثم الشارح ذكر هنا فائدة تتعلق بالإشتقاق زيادة على صاحب الأصل هاد الفائدة مكاينة لا في نشر البنود ولا في فتح الودود ذكرها المؤلف هنا ما سبق. ومن درس شيئا من الصرف يعلم هذه الفائدة التي اطال فيها رحمه الله. الخصها لكم. اعلموا ان المشتق منه المشتق منه اللي هو المصدر مثلا المشتق منه الذي هو المصدر اما ان يكون دالا على حدث يتجدد باختيار الفاعلين او ان يكون على حدث لا يتجدد باختيار المستقيم اللي هو المصدر اما يكون دال على حدث يتجدد باختيار الفاعلين مثل ضاريب ومضروب فهذا باختيار فاعلية اه الحدث يتجدد باختيار الفاعل او يكون المصدر دال على حدث دال على معنى من المعاني هذا المعنى لا يتجدد باختيار الفاعل الفاعل. صفة ثابتة كما سبق في الصف. دال على معنى ثابت قصة جاية والاوصاف اش الخلقية والالوان مثل الكرم والشجاعة والالوان كالسوادي والبياض فهذه معان لا تتشدد باختيارها فهم او قل بمعنى اخر المشتق من او المصدر اما يكون دال على حدث يتجدد او دال على معنى ثابت بائن. او قلة اما ان يكون دالا على حد باختيار الفاعل او ان يكون دالا على صفة قائمة بالذات دون اختيارها من غير اختيارها ساهل الكلام واضح الان التفريق الاول متل ضريب ومضروب عليا تدل على حدت متجدد في اختيار الفاعل والتاني متل الكرم والشجاعة فهذه صفات قائمة بالذات اختيارها لأن هادي ياش؟ سجايا اشياء طبيعية في الانسان لا يتكلفها واضح الكلام الآن نبداو بالقسم الأول القسم الأول لي كيدل على حدث متجدد بإختيار فاعل كذلك هو غنوعوه الى نوعين هو نوعان اما ان تكون له نسبة واحدة او ان تكون له نسبتان. اشمعنى له نسبة واحدة؟ له نسبة واحدة وهي الف صدور ذلك الحدث من الفاعلين دون الوقوع على المفعول وهو الذي يسمى باللزوم هو لي كنقولو في الفعل الذي يؤخذ منه في فعل لازم ما كيتعداش المفعول به. فالفعل له نسبة واحدة وهي صدور ذلك المعنى من الفاعلين ان يكون له نسبتان اش معنى نسبة؟ نسبة الفاعل ونسبة المفعول به وهو الذي يعبر عنه بالتعدي يعني ان ذلك الحدث يصدر منه ذات ويقع على ذات ساهم الكلام واضح اما القسم الثاني لي هو ما دل على صفة قائمة بالذات دون اختيارها فانه لا يشتق منه بالقياس الصرفي الا ثلاثة اشياء هداك اللي كيكون دال على صفة قائمة بالذات مثل الكرم والشجاعة لا يشتق منه بالقياس الصافي الا ثلاثة امور الأمر الأول الفعل هو ملي كنقولو الفعل هنا سواء كان ماضيا او مضارع في الأمر الفعل مطلقا والأمر الثاني الصفة المشبهة والأمر ثاني اسم التفضيل فقط هو اسم التفضيل بشروطه التي في الألفية من ذي ثلاث صرفا قبيل فضل تم غير الإنتفاع الى اخره الشروط الثمانية فإن كان الفعل دل على حدث متجدد باختيار الفاعل وهو لازم لا يتعدى على كم مشتاق يؤخذ منه بالقياس الصرفي؟ خمسة الأنواع من المشتقات. الفعل واسم الفاعل واسم الزمان واسم المكان واسم التفضيل. بشروطه كذلك. وان كان متعديا فيؤخذ منه جميع المشتقات الا الصفة المشبهة لأن الصفة المشبهة لا تؤخذ من النوع الأول الذي يدل على صفة قائمة بالذات غير متجددة هذا هو الفرق بين الصفة المشبهة الفرق بين الصفة المشبهة واسم الفاعل. اذن اشناهي المشتقات السبعة التي تؤخد منه؟ الفعل اسم الفاعل. اسم المفعول واسمو التفضيلي واسم الزمان واسم المكان واسم الآلة سبعة كلها تؤخذ مدرسة يسر عليه هذا من لم يدرس الصف ربما يستصعبها دائما الكلام هذا من من اغمض ما يكون لا ومن اسهل ما يكون ولذلك غير المقدمات لمثل هذه العلوم تسهل هذه المسائل مقدمة نلخصها ليكم ان شاء الله هنا واستسمح ان كان هذا الكلام زيادة على من فهم هذه التحسينة لأن هاد الكلام اللي غندكر الآن ممكن يكون زيادة على البعض كاين منكم البعض لي دار فهاد الامور يكون زيادة عليك اسي هشام اسي هشام ما له نسبة واحدة وما له نسبة. اشمعنى نسبة واحدة؟ اي متعد له نسبتان العكس لازم له نسبتان متعدد اش معنى نسبة؟ نسبة نسبة الفاعل فقط ونسبة الفاعل والمفعول به. بمعنى هاد المصدر هاد الحدث لاحظوا مثلا على القيم القيم هذا عندو نسبة واحدة ولا عندو نسبة؟ اي نسبة واحدة قام زائد معندوش نسبة الوقوع على الشيء واضح جدا؟ قام محمد عندو نسبة الوقوع لا معندوش نسبة الهموم الوقوع على الشيء عن نسبة الوقوع من من الفاعل قام محمد ولكن الوقوع على شيء لا اذن هذا الشيء كيتسمى مصدر له نسبة واحدة لازم وكاين مصدر له نسبتان مثل الضرب الضرب نسبة المعنى ديالو فيه نسبتان لأن فيه ضارب ومضروب شخص وقع منه الضرب وشخص وقع عليه الضرب اذن هو اللي كيتسمى متعدد اذن شنو المقصود نسبة واحدة اي نسبة الفاعل ونسبة الفاعل والمفعول به سهل الكلام اذن واضحة الآن لا؟ الى كان المشتق من صفة قائمة بالذات دون اختيارها شحال الاشياء اللي ممكن نشتق هاد المشتق بنا دابا شحال الاشياء المشتقات اللي ممكن نستخرجوها من هذا ثلاثة فقط اما ان نأخذ منه ناخدو منو الصفة المشبهة او المشبهة باسم الفاعل الأمر الثاني منه باسم التفضيل بشروطه المعروفة في النحو الثمانية والشيء سواء كان ماضيا او مضارعا او امر فعل مطلقا مثال ذلك مثال الكرم هذا مصدر شوف لاحظو ناخدو منو صفة مشبهة كريم ناخدو منو اسم التفضيل اكرم فلان اكرم من عمرو زيد اكرم من عمرو ناخدو منو الفعل هارو ما ياك رومو اكرم مثلا واضح الكلام؟ ممكن ناخدو من من غير هده الثلاثة؟ عطيوني شي حاجة غير الثلاثة مكروم لا يصح علاش لانه يدل على صفة كل ما يدل على صفة قائمة بالذات دون اختيارها كله لازم. كله لازم اي مصدر كيدل على صفة قائمة بالذات دون اختيارها فهو لازم لا يتعدى ما يمكنش اذا ما يمكنش نجيلو منه اسم مفهوم واضح الكلام ما يدل ناخدو القسم الأول لقلة الكلام عليه ما يدل على حدث الفاعل اش؟ وله نسبة واحدة كيدل على خمسة نشتقو منو خمسة قياسا الأمر الأول بالفعل سواء كان ماضيا او مضارعا او امرا الأمر الثاني اسم الفاعل الأمر الثاني باسم المكان امر الرابع باسم الزمن الأمر الخامس اسم التفضيل كذلك بشروطه مثال ذلك القيام مثلا هذا من القيام لاحظوا غنشتقوا منه الفعل قام يقوموكم الى اخره واضح؟ نشقو منو اسم الفاعل قائم نشتقو منو اسم المكان مقام لمكان القيم شنو الزمان؟ مقام في زمن القيام لانه نفس اللفظ ممكن نستعملوه في المكان وفي الزمان. نقول مقام محمد اش؟ مقام يعني مكان القيام ديالو او نقولو جئت مقام محمد يعني في الوقت الذي يقوم فيه محمد فهذا مفعل معروف في التصريف يستعمل في الزمان والمكان اسم التفضيل اقوم ان هذا القرآن يهدي للتي هي ولكن بشروطه الآن التالت الان تجوزا والا اسم التفضيل لابد له من تمانية شروط في المحن واضح؟ ما له نسبتان هذا اه تشتق منه سبعة امور سبعة الاشياء صافي هادي كتبتوها نمسحوها يلاه هاد التحتانية كتبتوها هنا ولا مازال ما له نسبتان؟ نسبة الفاعل والمفعول به سبعة الاشياء. غنلقاو المشتقات كلها الا واحد الشيء الأول بالفعل الثاني اسم الفاعل الثالث اسم المفعول شوف هذا فيه زيادة الرابع اسمه التفضيل الخامس اسم المكان اسم الالة. اذا كم من الامور ذكرنا؟ سبعة كلها تكون متل ضرب مثلا الضرب المصدر هو ناخدو من الضرب الفعل المطلق اسم الفاعل اسم مفعول مضروب اسم التفضيل؟ مضروب اضرب اسم المكان المغرب اسم الزمان كذلك مغرب يطلق على المكان والزمان واضح؟ اسم الالة مدركة مثلا تعرفو مضربة اه كيسميوها مضربة لي كيضربو بها اذن الى لاحظنا كله مأخوذ من شنو اللي باقي لنا من المشتقات ما خديناهش من هذا؟ غتلاحظو واحد الملاحظة واحد الفرق ان الصفة المشبهة باسم الفاعل لا تؤخذ من المصدر الذي له حدث متجدد باختيار الفاعل سواء كانت له نسبة واحدة او نسبة كما رأيت الصفة المشبهة ما كايناش وفين كاينة فيما له صفة قائمة بذكر من اختيارها وهادي اللي عندو صفة قائمة بالذات دون اختيارها ما عندوش اسم الفاعل عندو الصفة المشبهة وما عندوش اسم الفاعل صفة مشبهة باسم الفاعل. اذن فكلاهما اذا تأملنا كلاهما يدل على حدث وفاعل على ذات تصف بالحدث لاحظوا كريم فلان كريم ذات المتصفة بالحدث فلان ضارب ذات متصفة بالحدث ولكن شنو الفرق بينهما؟ ان حدث هنا اللي كيكون في اسم فاعل متجدد والحديث هنا هذا هو الفرق بين الصفتين فالفرق بينهما معنوي وحتى ان رأيتم اسم الفاعل قياسا دائما كيكون على وزن فاعل. اما الصفة المشبهة ممكن تكون على وزن فعيل ممكن تكون على وزن فاعل ممكن تكون على وزن فعلان الى اخره عندها امثال القياسية هي هاد التلاتة ذكر لها في اللامية اثني عشر وزنا واضح الكلام؟ مفهوم دابا الآن المشتقات اذن هاد الإشتقاق اللي تكلمنا عليه يرجع الى هذا الشقاق الصغير هو هذا ويرى من درى للاكبر للاشتقاق الاكبر الثلم وثلبا. ويرى من درا هداك من هو الفاعل ديال واضحة الفقيه؟ ويرى من درى من الاصوليين وهو ابن جني رحمه الله. للاشتقاق الاكبر السلمى المصدر ذات متصفة بالحدث دون اختيارها غنشتقو منو ثلاثة الأمور قياسا. اه له نسبة وهو اش؟ متجدد من اختيار الفاعلين اشتقوا منه خمسة يا اخي ياسر اه ان كان متعديا سبعة الأمور قياسا واضح الكلام؟ اذن هذا ما تعلق بما ذكره المؤلف ثم قال رحمه الله والجد والجد كبير ويرى للاكبر اذا انهينا الان الكلام على على الاشتقاق الصغير وهو المقصود عند الاطلاق وهو الان انتقل رحمه الله لما ذكره استفرادا زيادة على ما في الجمل زيادة على ما في جمع الجوانب. ذكر هذا رحمه الله استطرادا قال والجبد والجذب كبير. اذا ما هو الاشتقاق الكبير؟ من المؤلف رحمه الله عرفه بالمثال. قل هادي اشتقاق كبير هو ما اجتمعت فيه الحروف الاصول دون ترتيب. ما اجتمعت فيه الحروف الاصول ترتيب مع مناسبة معنوية لاحظوا الاشتقاق كلو سواء كان صغيرا او كبيرا او كبيرا لابد من المناسبة المعنوية فين كيوقع الاختلاف الذي اشرت اليه فقط في الحروف. اذا الاشتقاق الكبير ما اجتمعت فيه الحروف دون ترتيب زد مع مناسبة معنوية والحروف الاصول اللي كاينة في المشتقين وفي المستقبل نعم كلها الا ان ترتيب اذن فما الفرق بين الكبير والصغير في ترتيب الحروف؟ لان الاشتقاق الصغير قلنا لابد من تناسبه في الحروف الاصلية اش معنى التناسب؟ اي ترتيبا بان تكون في المصداق الا لاحظتو فهاد الأمثلة كلها لي مثلنا بها لاحظوا معايا ضاريب مضروب كتلقاو الفاء فاء والعين عين ولام مكاينش فرق في التغيير في الترتيب هل الماء قدمت على الراء فشيء من هاد السبعة؟ هل الميم قدمت على القاف شيء من تلك الخمسة؟ ابدا. اما في الاشتقاق الكبير الاصول موجودة ولكن دون مثال ذلك كاشتقاق جابد من الجذب. يجوز؟ اه نعم هذا الشقاق الكبير. المناسبة المعنوية كاينة المناسبة المعنوية واضحة لأن الجذب والجذب بمعنى واحد يقال جبذه وجذبه بمعنى الواجب اذن المناسبة في المعدة موجودة. الحروف الاصلية فجابذ هي الموجودة في جذب. نعم. قلنا؟ نعم. اين التغير الاشتقاء الكبير الاشتقاق الاكبر ما هو؟ هو ما اجتمعت فيه بعض الحروف الاصلية مع مناسبة معنوية. ما اجتمعت في بعض الحروف الاصلية مع مناسبتنا اذا المناسبة المعنوية ديما كاينة ولكن شنو كاين هنا اجتماع بعض الحروف الاصلية اي لابد تكون الحروف الاصلية اذن ممكن نقولو ادا سئلتو ما الفرق بين الأكبر والصغير والكبير؟ ان الصغير والكبير فيهما اجتماع كل الحروف الأصلية والأكبر في بعض الحروف اذا سئلت ما الفرق بين الكبير والصغير؟ ان الكبير لا يوجد فيه ترتيب الاصول مستغل فيه ترتيب الاصول؟ اه مثال ذلك سالم من السلب لان الثلم والسلب بمعنى واحد. سلامه وثلبه بمعنى واحد. سلامه وثلابه بمعنى تمام؟ واحدة. اذا اشتقاق ثالث او مثنوم من الثلب. شكايتسمى؟ اشتقاق اكبر. لماذا بوجود المناسبة في بعض الحروف الاصلية دون الاخر فين كاين الاختلاف؟ في الميم والباء فالمستقبل اللي هو السلب اخره باء والمشتاق لي هو ثالم اخره من او العكس سالب من التنوين هذا كله يسمى اشتقاقا اذا اشار الناظم الى هذا بقوله والجبل والجلب كبير مفهوم السي هشام اش كتقول؟ واضح الكلام؟ اه علاش شوية؟ شكون اللي مافهمش؟ شكون اللي مافاهمش؟ اللي مافهمش يقول مافهمش لا استحياء في العلم مش واضح ولا لا؟ شنو الفرق بين الكبير بزاف؟ الصغير المناسبة في المعنى لابد منها في كل الاشتقاق الصغير لابد من التناسب في الظروف الاصلية اش معنى التناسب؟ بان تكون على ترتيب واحد يعني الحروف الأصلية اللي كاينة في المشتق كلها خاصها تكون في المشتق بين ها واحد وتكون على نفس الترتيب الفاء فاء العين عين ولام لام اما الحروف الزائدة لا نعتبرها لا ننظر اليها ولكن الاصول خاصها تكون اما الكبير الحروف الاصلية لابد ولكن الترتيب لا يشترى وغيكون خلاف شوف جاذب شكون لي مقدم الباء ولا الدال؟ جا بذر باء هي اللولة وعاد وجذب جذب مصدر الذال قبل الباء هذا هو الكلام واضحة قال رحمه الله اشار لي هذين النوعين بقوله والجبد والجدب اشتقاق كبير والجبذ والجذب اشتقاق كبير فاصلة المعنى مبتدأ وخبر تم المعنى مستقل. الجدب والجذب اشتقاق كبير. عرفه باش؟ بالمثال. ما عرفش رحمه الله بالحد. ثم اشار للاكبر بقوله وسلبا اش معنى الثلب او الثلب في اللغة؟ اش معنى؟ هو الخلل او النقص هو الخلل او اذا يرى من درى للاشتقاق الاكبر السلمى وسلبا هذا من الاشتقاق له. ثم قال والاعجمي فيه كجبرائيل قاله هل يكون هل يوجد الاشتقاق في الاسماء الاعجمية قال بعضهم يكون والمؤلف رحمه الله نقلا عن البعض ذكره وهذا الذي ذكره المؤلف مذهب مرجوح وغير صحيح والمؤلف هنا غير صحيح ذكره الاصفهاني في شرح المحصول واستدل له بحديث غير موجود في كتب السنة لهذا هذا القول ذكره المؤلف قال لك قاله الحدة يقصد به الإمام الأصفهاني في شرط في شرحه للمحصول الرأس ونقله هو من العبادي العبادي في الآيات بينات نقله عن الاصفهاني في شرح المحصول والشارح في نشر البنود نقله من العباد المؤلف هنا نقله من نسله البلون علاش؟ لأن الناظم ذكره في الناظم فلابد ان ينقل والا فهذا غير معتبر على الصحيح لم يذكره جماهير اهل العلمي بل ما ذكره هنا من المثال والذي استدل له بحديث لم يقف عليه غير واحد من محققه في كتب السنة مردود بما روي عن كثير من الصحابة وغيرهم في هذه المثل التي مثل بها كما سنبينه. اذا المقصود هل يجوز الاشتقاق في الاسماء الاعجمية؟ يقول لك الناظم الناظم رحمه الله نعم والشارحون قال كلامه في الشرح وذكره قال والاعجمي فيه لاشتقاقوا كجبرائيل قاله الحجة المؤلف رحمه الله نقل ذلك علي الاصفاني حذاق اش كيقصد به؟ الإمام الأصفهاني في شرح المحصور اذن الشاهد الأسماء الأعجمية فيها الإشتقاق ايضا يوجد الاشتقاق في الاسماء الاعجمية. اي التي ليست شمعنى الاعجمية؟ اي التي هي من لغة العجم. الاسماء التي لانه يكيد الارزاق المستخدمة واسرافيل اشتقاقا وهاد الاسماء كلها معروف انها تنسب للغة العجب فقالوا قال الامام الاصفهاني مشتق من الجبر ما عمدته؟ استدل على بذلك على حد واستدل على ذلك بحديث فيه روي في هذا الحديث يرحمهم الله ان النبي صلى الله عليه وسلم سأل جبريل قال له لما سميت جبرائيل؟ قال لاني اتي وميكائيل لانه يكيد الارزاق. اذا فهذا من الجبر في الاخرين. اذا الشاهد هذا القول بان الاعجمي ايضا فيه الاشتقاق ما عمدان هذا الحديث وهذا الحديث لم يجده احد من المحققين في كتب السنة واضح الكلام؟ بل جاء في التفاسير كدوري المندوب للسيوطي رحمه الله خلاف هذا عن ابن عباس وعن ابن مسعود وعن غير واحد من الصحابة ان جبرائيل في لغة العجم بمعنى معبد لله قالوا ذكر غير وحي من ان كل اسم فيه اللخر فهو معبد لله كل اسم فيه فلخر فهو معبد لله لأن ايل عند في لغة بعض العالم هو الله فجبرائيل كأنه بمعنى عبد الا وميكائيل كذلك بمعنى عبد الله الا انه يدل على وصف خاص هذا المعنى اذا فنقل عنهم خلاف هذا ان هذه اسماء معبدة لله تبارك وتعالى. اذا المقصود ان هذا لا دليل عليه يمكن الرجوع اليه. هاد الكلام بان الاشتقاق يقول في الاعجمي لا دليل واضح عليه يجب علينا المصير اليه وعليه فالمختار ان هذا كلام للامام الاصفهاني رحمه الله وبما انه لا دليل عليه يمكن المصير اليه فليتوقف فيه. واضح الكلام اذن الشاهد نقربو ما ذكر الناظم رحمه الله اذن يقول تخدير البيت والأعجمي اي الأسماء الأعجمية المنسوبة للعجم او قل للعجمية هذا اوضح لان بعض اهل العلم ذكر ان هناك فرقا بين الاعجمي والعجمي فالاعجمي هو الذي لا يتكلم بالعربية الفصيحة ولو كان عربيا. الأعجمي هو الذي لا يتكلم بالفصاحة ولو كان عربيا نسبة ومنه قوله تعالى اللسان الذي يحلون اليه اعجمي لا يتكلم بالعربية الفصيحة ولو كان عربيا والعجمي هو الذي ينسب للعجم ولو كان يتكلم بالفصاحة الذي ينسب للعجب يعني البلاد لبلاد العجم لارض العجم هو العجمي ولو كان يتكلم الا صاحب اذن المقصود يقول رحمه الله والاعجمي بمعنى الاسماء الاعجمية والاعجمي فيه الاشتقاق على قول من؟ كما سيتصدق قال لك جبريل قليلة من الجبروت. قال ذلك الحذاق من يقصد؟ الاصفهاني في شرح المحسون واستدل بهذا الحديث واضح الكلام؟ ثم قال رحمه الله كاد اشتقاق الجمع مما افرد ونفي شرط مصدر قد عبد نختم بهذا البيت ان شاء الله كان اشتقاق الجمع مما اوتي قالك كذلك يجوز اشتقاق الجمع والتثنية من المفرد وهذا به غير واحد من اهل العلم هذا لا اشكال فيه قال لك اعلم ان الجمع والتثنية مشتقان من المفرد شمعنى مشتقان اي راجعان للمفرد اننا نحكم هذا هو معنى الاشتقاق باننا اننا نحكم بان المثنى راجع للمفرد وان الجمع راجع مثال ذلك رجال ورجلان رجال ورجلان راجعان رجل للمفرد هو رجل رجال ورجل راجع مسلمان ومسلمون راجعون راجعان لمسلم قاليك كاد اشتقاق اش معنى كذا؟ قال اشتقاق الجمع مما افرد كذاك كماذا اه الاسم الاعجمي هو قرر ان الاسم الاعجمي فيه الاشتقاق. قال لك الجمع والمثنى من المفرد مثل اليس بالاعجمي بمعنى ان في الاشتقاق واضح؟ كذا اي كالاسم الاعجمي في وجود الاشتقاق. الجمع زد انت والتثنية الا كان جمع فالتثنية من باب لانها اقل منه ففي كلامه حذف الواو مع ما عطفت اشتقاق الجمع والتثنية مما ما افيد اي من المفردات. ما معنى ما معنى ان المثنى والجمع مشتق عليه من المفرد؟ اش معنى مشتق عليه؟ بان تحكم غي الحكم بان وما انت انهما راجعان للمفرد هذا هو معنى ان تجعل المثنى والجمع راجعان للمفرد هذا هو معنى الاشتقاق ثم ذكر قاعدة هنا ذكرها غير واحد من المحققين في هذا المال. قال رحمه الله ونفي شرط مصدر قد عهد. بمعنى انه لا اشترطوا في الاشتقاق وجود المصدر. وهو صحيح لا يشترط في الاشتقاق وجود المصدر. اذا هذا الجهود لا ينافي الاشتقاق هل الجمود ينافي الاشتقاق؟ لا لا ينافي كما ذكره العبادي في الايات البينات. لا يشترط في كاين الشقة وجود المصدر اذا على هذا الاشياء الجامدة حتى هي ممكن تكون مشتقة. نعم. الاشياء الجميلة حتى هي نقول فيها مشتقة. بهذا الاعتبار عندهم. هي ايضا مشتقة ولو لم يوجد لها مصدر اولوية اذا انفعل هذا عسى وتبارك ونعم وبئس وغير ذلك من الافعال الجميلة كلها نقول هي مشتقة فإن لم يوجد لها مصدر تقول مشتقة تقديرا بتقدير وجود المصدر. ان وجد مصدر نردها اليه. وان لم يوجد فاننا نقدر مصدره واضح كده؟ نقدره موجودا را هو ما كاينش نقدرو موجود اذن ايلا قدرناه الوجود في هذه الشقة واضح الكلام اذن الخلاصة المقصودة بهذا الشطر ان ان الجمود لا ينافي الاشتقاق قال رحمه الله ونفي شرط مصدر قد عهد. التقديم وقد عهد اي عرف عند الاصوليين. نفي شرط مصدر اش معنى مصدر؟ اي الاصل؟ اي المشتق منه؟ المصدر بمعنى المشتق منه او المردود اليه او الاصل. نفي شرط اشتراط وجود مصدر في قد عهد بمعنى قد عهد عند الاصوليين نفيه بمعنى انه ليس بشرط ما الذي عهد نفيه؟ نفي الاشتراط ماشي معنى يشترطون الا يوجد المصدر لا ينفون اشتراط وجود المصدر كيقولو ان وجد فبها ونعمة وان لم يوجد فليس ذلك بشرط يقدر وجوده ونقدره موجود ونفي شرطي اي اشتراط وجود مصدر قد عهد عند عند الاصوليين اذا فعل هذا مستخريج ان الاشتقاق الجمود الجمود لا ينافي الاستقامة. فهمت؟ اذا فتبارك مشتق. ان وجد له مصدر رددناه اليه وان لم يوجد على سبيل الاستعارة قصد به اصطلاح معين. الحال ناطيقة بكذا على سبيل الاستعارة اشمن استعارة؟ التبعية ماشي الاصلية الصريحة ماشي التحقيقية واضح الكلام؟ هذه كلها اصطلاحات معينة سبقت لنا في الجوهرين احسنت قل قدرنا له مصدرا وجعلناه مستقل منه. اذا ممكن نقول تبارك مشتق من البركة؟ اه نعم. البركة مشتق من البركة بمعنى غي كنويوه موجود عسى مثلا عسى المشتقون اين المصدر د المستقبل كنقولو غير هو وصافي التقدير والفضيل لأنه ما موجودش اصلا ولكن نجعله راجعا اذن هذا خلاصة ما تعلق بهذا ارجو الا يكون اخلالا كاين شي مسألة ما واضحاش؟ هل من اشكال فيما ذكرته اما في الشرح ستصوتون ان شاء الله. انتم تعلمون ان باب العلم لا بسم الله الرحمن الرحيم. فصل في الاشتقاق هو لغة الاقتطاع والمراد به عند الاطلاق الصغير وهو المعقود له الفصل. اما الكبير والاكبر فانما ذكر استطرابا. واعلم ان العز المانع للصوف مع العالمين والوصفية نوع من الاشتقاق كامر من عامر. قال رحمه الله وللشقاق لفظة الى لفظ واطلق في الذي تاع الصلاة وفي المعاني والاصول الشريطة انا قلت الفوائد والانشقاق والدكان لفظ الى لفظ واثق في الذي تأصل وفي المعاني اشتريت تناسبا بينهما منضبطة يعني الفرق بين الصغير والكبير والأكبر؟ ذكر السعد رحمه الله فرقا مختصرا بينهما في كلام السعد رحمه الله الكلام الجميل في هذا وبختصر قال ان اعتبر يعني في الاشتقاق ان اعتبر الحروف الاصلية مع فالاسرى او بدون الترتيب فالكبير او لم تعتبر الحروف الاصلية بل ما يناسبها في النوعية او المخرج فالاكبر هدا كلام يعني ان الانشقاق في زاد هناك اذا قال واعلم ان العدل المالي عن الصرف مع العلمية فيه نوع من الاشتقاق. العدل لي كندكروه فموانع الصرف العدل مع العالمية ولا العدل حتى هو نوع من الإشتقاء كقولهم مثلا هناك عمر معدول عن عامر وعدل عنه حتى هو نوع من الاستيقاظ يعني ان الاشتقاق في الاصطلاح هو ان ترد لفظا الى اخر لمناسبة بينهما في المعنى والحروف الاصلية بان يكون المعنى الذي في المردود موجودا في المردود اليه. وان تكون الحروف الاصلية التي في المردود موجودة على ترتيبها في اليه كالضارب من الضرب ومعنى رد لفظ الى اخر ان تحكم بان الاول مأخوذ من الثاني اي فرضا عنه. وقوله واطلق في ايتاء الصلاة يعني ان الاصل المشتق منه يصح الاشتقاق منه مطلقا اي سواء كان حقيقة او مجازا. فالحقيقة كالشقاق الناطق من النطق بمعنى التكلم والمجاز كقولك الحال ناطقة بكذا فانه حزبك بالنسبة هل يعني يطلق قم في في في الأصل اللي هو المشتق منه سواء في الكبير والصغير والأكبر ولا خاص يعني الإطلاق غير الإطلاق حقيقة ومجازا؟ نعم. لا اطلقوا فيه لم يخصوا في كل انواع الشقاق. اه لم يخص اه والمجاز الحال وثقة بكذا فانهم مشتق من نطق الحال بمعنى دلالتها مجازا مفردا على سبيل الاستعارة التبعية الصريحة التحقيقية على استعارتي ياك؟ كبرية الصريحة التحقيقية قال لك على سبيل الاستعارة تبعية التحقيقية اخرون اش معنى التبعية الصريحة التحقيقية؟ ها اه ولكن شكون هاد العبارات؟ التبعية الصريحة التحقيقية تبعني التحدي هادي اصطلاحات خاصة يستحيل ان تعرف بعد ذلك دون دراسة بلاغة يستحيل هادي ماشي امر عندو علاقة باللغة تبعية بمعنى تابعة وصريحة يعني من الصراحة هادي عبارات خاصة اصطلاحات مخصصة عند اهل البلاغة مستحيل ان تعرف معاني هذه الالفاظ دون الاستعارة في محلها في دراسة البلاغ. المقصودي بهذا السؤال ان هذه الاشياء مترابطة واضح هاد العلوم مترابطة منطق وبلاغة الصرف لاحظتم الآن بحال صافي هذا صفر من لم يكن درس الصرف غير الا بغى يشرح هاد الأشياء هادي الى كان عندو تصور ميكونش عندو تصور الى كان عندو تصور لها ميكونش واحد التصور اذن فقصدي بهذا انه لا ينبغي الزهد في بعض هذه العلوم الخادمة لهذا العلم. اصول الفقه عنده علوم خادمة لها. فالزهد فيها او اعتقاد انها مضيعة للوقت او الظن بانها لا علاقة لها بالشريعة خطأ ها انت الان الان تقرأ كلام الشيخ محمد عليه السلام او تشرحوا لطلابك الكتاب او ما درستي فالبلاغة يستحيل تفسر ليهم اش معنى التبعية والصريحة والتحقيقية اذا فالعلوم مترابطة قصدي ان ارغبكم في دراسة العلوم كلها ان لا تزهدوا لا في البلاغات ولكنها متداخلة. وقوله الحان استعارة التبعية نوع خاص ماشي هي الاستعارة الاصلية الاستعارة الاصلية هي اللي كتكون في المصدر فان كانت الاستعارة في الحرف لو كانت في الفعل او في الاسم تسمى عندهم استعارة تبعية علاش؟ استعارة تبعية تبعته لماذا؟ تابعة للأصل الذي هو المصدر. لاحظوا معايا الحال فين وقعت الاستعارة الان؟ ناطقة هذا مصدر ولا ولا وصف؟ ملي كتكون الاستعارة في الوصف كنسميوها تبعية علاش لان الاستعارة تقرر في المصدر كنقولو شبه النطق بمعنى التكلم بالنطق بمعنى الدلالة تم اشتق من النطق على سبيل الاستعارة التبعية يعني تبعية للاصل هو المصدر فالمقصود من هذا ان هذه اصطلاحات معينة تدرس في البلاغة فلابد يعني العلم ان يكون مقررا عنده في ذهنه او يعني ينوي على الأقل ان يدرس هذه العلوم الى ماكانتش درسها عندو نية انه يدرسها فالمقصود عدم الزهد فيها هادا هو قصدي بهذه الاشارة لعله ان شاء الله يتيسرون بعد طالب العلم يدرسها لا اشكال غير المقصود الا يعتقد انه لا دخل لها في هذا الفن او انها من ضياع الوقت كما يعتقده بعض الناس كاين بعض الناس الى سمعت الناس يدرسون البلاغة كيضيعوه خلاو التوحيد والفقه والكتاب والسنة كيضيعو هذا من الجهل بقيمة هذه زيد ومثل هذا الاصطلاحات راه تجدونها في التفاسير وتجدونها في كتب الفقه وتجدونها روح الحديث لا يستغنى عنها في اي كتب من كتب متقدمة فالذي يزهد فيها اشك انه يحارب نفسه لانه كيتلاقى مع هاد العبارات ملي كيكون يقرا الا كان كيقرا لابد غيلقى هاد العبارة غيرجع للكتب المهلة الى بغا يقرا بين المعاصرين اما المعاصرين غير هؤلاء كالشيخ محمد الأمين رحمه الله وإلا في المتقدمين لابد تلقى فكلامهم الى رجعتي لا للتفاسير ولا لشروح الحديث ولا كتب الفقه لابد ان تجد في كلامهم اصطلاحات من النوع اصطلاحات بين الصف واصطلاحات من البلاغة واحيانا اصطلاحات حتى للعلم العريض ومن الاصول ومن المصطلح فمن لم يكن عالما بها لا يفهموا ما المقصود بكلامهم زيد فما ذكره بعض الاصوليين من ان المجاز لا يشتق منه خلاف التحقيق كما حضره علماء البلاغ في مبحث الاستعارة التبعية. اذا فالناضل ملي قال واطلق في الذي تأصل قصد الرد على من قال يمنع ذلك بالمجال. زيد وخلق التناسب في المعنى نحو قتل ومقتل. مصدر ميمي مصدر مصدر مقتل مصدر بدني مصدر ميمي لان معناه ما واحد واحد والشيء لا يناسب نفسه بل هو هو ونحو بان عندي واحد قال عبارات مصدر لماذا التجأ اليه علاش دكرتي؟ علاش قال هو مصدر؟ السي عماد الا يختلط تفضل اه تفضل اجي ما اجد تركت غيرك يا يوسف تفضل اسي لئلا يختلط باسم الله باسم الزمان بان لا يختلط بالمثل علاش؟ لأن هاد الوزن كيكون لإسم المكان ولإسم الزمان وللمصدر تلاتة كتكون كلها على هذا الوادي وهي تختلف على حسب ديال المتكلم والسياق يوضح ذلك فلذلك باش تعرفوا واش قصد بهاد المصدر الميمي عند دراسته الصرف ولا لا؟ هذا كذلك المقصود بيان زيد ونحو بان يبين فليس مشتقا من بين الظرفية لعدم تناسبهما في المعنى وخرج بقيد في الحروف ما لم تتناسب حروفه في الاصل او الوضع. اما عدم المناسبة في الاصل كالهالك. فانه غير مشتق من الموت لعدم لعدم تناسب الحروف واما عدم المناسبة في الوضع اعنيه الترتيب فكامل الوضع اي وضع الحروف وضع الحروف فكملحين ولحم وحلم نعم مع ان هذه الثلاثة خارجة بهذا وخارجة ايضا لانها غير متناسبة في المعنى فهذه الثلاثة ليس بينها اشتقاق من جهتين من جهة الوضع يعني الحروف غير مترتبة وايضا من جهة البعض ولذلك قال لك ولو كانت غير متناسبة في المعنى ايضا بمعنى راها خارجة من جهتين زيد ولو كانت غير متناسبة في المعنى ايضا. وخرج بقيد الاصلية الحروف المجيدة. فلا يشترط فلا يشترط التناسب فيها. ولا في الحروف الاصلية ان تكون موجودة بالفعل اذ قد ايش معنى ان تكون موجودة بالفعل؟ تقدير مقدرة ولا يشترط ان تكون موجودة بالفعل اش معنى هاد العبارة ديال الفعل باهر اصاحبي باهرة زعما بمعنى لا يشترط ان تكون موجودة حقيقة اذ نفس الامر اذ قد يحلف من الاصل وهو المزلط كزينة وعدة كزينة وقد يحذف بعضها من من الفرع اعني المشتقة كخص وقل وبع وقلت وبعت ونحو ذلك لابد ونحو ذلك لابد في المشتاق من تغيير محقق او كان ذا تقدير يعني انه لابد في تحقيقه الشقاق من تخالف بين لفظ المشتق والمشتق منه تحقيقا كالطالب من الضرب او تقديرا كطلبة فعل ماض من الطلب بمعنى المصدر فتقدر ختمة اللام في الفعل غيرها في وغيرها غيرها في المصدر الاجتماعي. وان يكون لمبهم فقد عهد مضطردان وغيرهما يضطردان. الضمير في قوله يقول عائد الى الاشتقاق والمبهم اسم مفعول من الابهام وهو ضد التعيين ومراده بالمبابي الذات التي سميت باسم مشتقيها لها من صفات قال اسم مفعول يجوز اسمه مفعولي ومعنى ابهامها انها صالحة لكل من اتصف بتلك الصفة فكل من وقع بهم الضرب صح ان يقال له ضارب فضارب مبهم يصح اطلاقه على كل من صدر منه الضرب وكل ذات قام بها السواد مثلا صح ان يقال لذكرها اسود ولانثاها سوداء. فالاسود مثلا مبهم اي غير معين يصح اطلاق على كل من قام به السواد. وقوله وغيره لا يضطره يعني ان غير المبهم لا يضطرد فيه الاشتقاق. كالقارورة فانها غير مبهمة بل معينة لكونها يقصد بها ما كان من الزجاج خاصة دون غيره مما هو مقر نائع وكذب راني بفتح الدال والباء الدبران وكذب ابراهيم بخصوص الانجم المعروفة الانجم المعروفة التي التي تكون في منزلة من منازل القمر تسمى الثور واحد المنزلة من المنازل كتسمى الثور هي التي تكون في هذه الكواكب وكالابلق لما اجتمع فيه واد وبياض من خصوص الخير دون غيرها من الحيوانات. ومحل الطراز الاشتقاق فيما لم يمنع منه مانع. فان الله تعالى قال والله ذو الفضل العظيم. ولا يصح الاشتقاق له من ذلك. فلا يقال له فاضل. لان اسمائه تعالى توقيفية. قال مقيده وعفا الله عنه ضابط بالشقاق المضطرد بالقياس الصوفي اذا اردت ان تعلمه فاعلم ان المصدر الذي منه فاقوله حالتان الاولى ان يكون حدثا متجدد غيدكر لينا هاد التقسيم لي لخصتو ليكم هنا هو لي غيدكرولنا زيد ان يكون حدثا متجددا الفاعل كالقيام والجلوس. الثانية ان يكون صفة قائمة بالذات من غير اختيارها. كالسجايا والالوان ونحو ذلك نحو الكرم والشجاعة كرم الكرم والشجاعة والالوان كالسواد والبياض والقسم الاول الذي هو الحدث نجدد باختيار الفاعل له حالتان الاولى ان تكون نسبته واحدة واحدة وهو المعبر عنه باللزوم اي عدم التعدي الى المفعول به كالقيام والجلوس. الثانية ان تكون له نسبتان نسبة الى فاعله من حيث وقوعه ونسبة تكون له نسبتان ولا النسبتين؟ خمسين ونسبة الى مفعوله من حيث وقوعه عليه نحو الضرب فانه لا نحو الضرب نحو الضرب لاحظ النحو الا وقعت مفرد بعدها جره الا ان قصد الا وقع مفرد بعدها يجر الى وقعت جملة بعدها تحكى كما هي نحو زيد قائم نحو جاءت الجملة اما المفرد يتجر نحو نحو القدم الا ان ينقص الى حكاية الضرب كذلك شيء اخر نحو الضرب فانه لا حقيقته الا بضارب ومضروب نعم فانه لا تتعقل ولا تتعقل حقيقته لا تتعقل بمعنى لا يمكن تعقدها في الذهن الا بشيئين علاش؟ لأن هاد الحدث هذا كيدل على على شيئين متغايبين ولذلك لاحظ الى قلت ليكم زيدون وسكت مازال النسبة ديالو لم تتعقل حقيقتها علاش؟ لأن الضرب هذا المعنى ديالو الحدث كيدل على على شيئين متضارفين فاعل زيد لأنه صفة اضافية وهي لا تدرك حقيقتها الا بادراك المتضايفين. وهذا هو المتضايفين. الفاعل يفعل هذا هو المعبر عنه بالتعدي الى العدوية. فان كان المصدر الذي منه للشقاء صفة قائمة بالذات من غير اختيارها كالكرم والشجاعة فلا يشق بها بافراد القياس الصافي نعم فلا فلا يشترط منها نعم ديك الهمزة كلها هنايا راها تصحيح هذا مصدر خوباسي باضطراد اولا محسن نعم من غير اختيارها كالكرم والشجاعة فلا يشتق منها اضطراب القياس الصوفي الا ثلاثة اشياء. الاول لا يشتق منها باضطراب عندك الباب اه غير الهمزة لي بان لك باضطراب القياس الصافي الا ثلاثة اشياء الا ثلاثة اشياء ولا لا يشتق الا ثلاثة. هذا استدعاء مفرغ. الاول الفعل فكرم وشجع. الثاني الصفة ككريمي وشجاعي. الثالث صيغة التفضيل بشروطها المعروفة. نحو زيد اكرم من عمجهم زيد اكرم من عمر واشجع منو شنو قاليك بالشروط المعروفة علاش؟ لأن خاصك تكون عارفها في مكانها وان كان المصدر الذي منه الشقاق حدثا متجددا باختيار الفاعل له نسبة واحدة نسبة واحدة اي غير متعد للمكر غيره اي غيرو متعدد لمفعوله فلا يشتق منه بالقياس الصرفي الا خمسة اشياء الاول الفعل نحو قام ومشى الثاني اسم الفاعل نحوس. قائم وماش نعم. الثالث صيغة التفضيل بشروطها المعروفة نحو زيد بالنميمة من بكر الرابع اسم المكان كالمجلس والمسجد لمكان الجلوس والسجود. الخامس اسم زمان نحو ما حيلي محل الدين بالدين رمضان اي زمان حلول رمضان بمعنى الا قال شي واحد لشي حد محل الدين رمضان يعني ملي يوصل رمضان غنعطيك الدين ديالك القرض لي مسلفني فاش معنى محل الدين؟ اي زمن وان كان المصدر الذي منه للشقاء حدث هو متجددا باختيار الفائز باختيار الفائز له نسبتان اي متعدد الى المفعول فانه يشتق منه بالقياس الصرفي جميع شيخ وان كان مصدرك كذا كذا ديك الفاء له نسبتان صحيح الجواب الجواب فإنه فانه يشتق منه هو الجواب بالقياس الصفي جميع المشتقات الثمانية الا الصفة المشبهة فقط فانها لا تصاغ الا من صفة قائمة بالنفس لا من حدث متجدد. وبذلك تعلم ان المشتقات ان المشتقات من المصدر المبذول سبع وهي الفعل نحو ضرب واسم الفاعل كضارب واسم المفعول واسم الآلة كفاحل واسم الزمان والمكان كالمضرب كالمضرب كالمضرب بمعنى مكان الضرب او وقته وصيغة وصيغة وصيغة تفضيل نحو زيد اضرب من عمره. نعم. والجبذ والجذب كبير ويرى للأكبر ثم وثلث المنذر ذكر في هذا البيت الاشتقاق الكبير والاشتقاق الاكبر. فالاشتقاق الكبير في الاصطلاح هو ما اجتمعت فيه الاصول دون الترتيب مع مناسبة معنوية كالشقاق من الجذب فالمعنى واحد والحروف الاصول متحدة الا انها مختلف في المشتق والمشتقين. والاشتقاق الاكبر في الاصطلاح هو ما فيه المناسبة في المعنى وفي بعض الحروف. كاشتقاق سلامة من الثلج فلم تتناسب الاصول في اللام وانما تناسبت الشفاء والعين قال ابو حيان ولم يقل بالشقاق الاكبر من النحات الا ابو الفتح. وكان ابن البادش يأنس به. وقوله المؤلف من في الفتح الجندي رحمه الله. وقول المؤلف من في قوله من جرى فاعل يرى. ولا جميل فيه خافوا كجبرائيل قاله الحزاق. يعني ان الاسماء الاعجمية قد تكون مشتقة. قاله الاصفراني في شرح المحصول والدليل عليه ما روي انه صلى الله عليه وسلم قال لجبريل لما سميت جبرائيل؟ فقال لاني ات بالجبروت. كذا الشيطان والجمع مما افرد ولم يشر من مصدر لما سميت جبرائيل يعني ان الجمع والتثنية مشتقان من المفرد فرجلان مثلا ورجال مشتقات رجل والمراد بالشقاق في ذلك جعل احدهما اصلا والاخر فرع. والفخ مردود قال لك هذا هو المقصود به الاشتقاء واضح؟ جعل احدهما اصلا والاخر رجل اصل ورجلان رجال فرع عمود هذا هو المراد بالاشتقاق واضح؟ ماشي المراد بالاشتقاق كضارب من الضرب لا المراد ان احدهما نجعله اصلا للاخر زيد والفرع مردود الى الاصل وقوله ونفي شاطين الى الى اخره يعني انه لا يشترط في الاشتقاق وجود المصدر. من يشتق من مصدر مقدر لم تنطق به العرب. وعليه فالافعال الجامدة مشتقات ولا ينافي اشتقاقها وجمودها اذ لا بد ولا يبدع بالشقاق ولا ينافي اشتقاقها او ولا ينافي اشتقاقها جهودها يجوز غير مقصود واحد فاعل والاخر مفعول ديك الالف تدل على المشاركة ففي المعنى كلاهما فاعل ومفعول الا انه في الاعراب واحد كنجعلو فاعل ومغتنم ولكن معناه لا ينافي احد ولا ينافي الشقاقها جمودها. نعم. اذ لا منافسة بين الجمود والاشتقاق. الا ترى ان تبارك فعل جامد وهو مشتق البركات والله العلي العظيم