هل دمرت السماوات والارض؟ السياق راه لفظ القرآن شوف كل شيء كل كاين شي لفظ اكثر تصريحا من لفظة كل من الفاظ العموم فين هو السياقة؟ كل شيء اخد عام سي عبد المجيد كما ان خروج كما ان خروج اللبن اه يبقى غير في الدقيقة الخروج لا يعود. الخروج اصلا في علم الله تعالى بوليسي اش معنى متى اذى بالله عمومات كثيرة في القرآن والنادر يخرج لا حكم له بسبب كثرة الآيات انه لا يوجد ولهذا العدد منهم كذلك لا يسلم السي حنان حاول حاول ما امكن تا كيفاش دخلنا حنا الآن وليس وقيلا بالحقيقة لما يجري لكونه مستعملا لكونه فيما له مستعملة والقول به مجازي فيه توقيف باستعمال الديك اليهما والتاجول الفرعي والاصدقاء يستعملون في اصله ودون ذي مؤمن ويستفاد حقيقة ولست حيث فداك سبق نسي تعريف التعريب والمعرب ما هو التعريب؟ التعريف صباح الخير. تغريبة المصدر. هو ناخدوه نعرفو المصدر بالمصدر التحريف هو نقلو ماشي نقلو بالمعرض له التعريف هو نقل هذا الشرط عند بعضهم ثم عرفنا بعد ذلك المعرض المفعول ما هو السياسي المعرض اه نستعملو سي عبد المجيد ما المستعمل في غير اللغة العربية وادا ماشي معرض المستعمل في غير لغة العرب شكون اللي استعمله وقلتي مستعمل في غير لغة السي الحنفي مشغول مع الربح مزيان لاحظوني استعملته العرب في معنى وضع له في غير لغته. واشترط بعضهم صحيح ثم بعد ذلك تحدثنا عن الأعلام هل الأعلام معربة واقعة في القرآن ام لا الاعلام المعربة واقعة في القرآن ام لا ما هو؟ منهم من قال السلام عليكم الأعلام الله يهديك هل الاعلام كيوسف وزكريا وابراهيم واسحاق الاعلام هل هي واقعة خلافنا بالاتفاق ان كان من مواقع في القرآن بلا خلاف على القول بانه معرض. لان هناك من قال انها ليست ماذا قال اذا منهم من قال هذه الأعلام لا تختص بلغة من اللغات بل هو مما اتفقت في اللغات واضح؟ وفهم صاحب نشر البنود من ابن السلفي انه قال لا تسمى معربا اذا هذا ما تعلق بالاعلام. اما غير الاعلان وهو المنكر. هل يوجد في القرآن لفظ معرب غير علم السي ياسين واضح السؤال هل يوجد في القرآن لفظ معرض غير علم الأعلام تكلمنا عليه الآن قلنا موجودة غير الأعلام هل يوجد في القرآن خلاف ما هو الخلاف لا وجود له اصلا اذن هذا قول الأكثر ولا الأخير؟ الجملة الأكثر ومن اشهرهم وابرزهم الشافية و اذ قال هؤلاء اش؟ انه لا وجود واستدلوا على ذلك بآيات كثيرة. انا انزلناه القرآن عربيا. القول الثاني هو مذهب الأقل. مهم. وقالوا بأنه يوجد الوقوع بوقوع والسادة وقالوا بأن بأن الأعلام معرضة وهي واقعة في القرآن ومع ذلك لم لم يخرج لم يخرج القرآن عن عربيته اذن يعني يقصدون وكذلك غير الأعلام القول بوجودها لا يخرج القرآن عن كونه معاق لانها نادرة قليلة. اصحاب القول الاول الجمهور بماذا ردوا؟ ردوا بان ما مثل به الوقوع ياك نستدلوا بالوقوع ناشئة الليل بماذا بامرين الامر الاول قالوا بانه هذا مما عليه العرب والعجم والأمر الثالث بأن بأن الأصل في في هذه اللغات اه فيها انها عربيات صارت لا هم ماقالوش عربية قالوا يحتمل الاحتمال ولذلك رغم ان هذا ضعيف جدا المراد به الاهتمام قالوا لهم يحتمل هذه الالفاظ لا نسلم اصلا انها اعجمية الوضع. يحتمل ان تكون عربية في الاصل ونقلت الى هي العجب مفهوم؟ نعم. اذا فرد هاد السيدة التي ذكرتها الان فيه رد على ما استدل به عليهم. هذا ماشي هومايا محتجون به وانما يجيبون لما قيل لهم الوقوع وارد قالوا لهم تلك الالفاظ التي قلتم هي واقعة مما اتفقت فيه اللغات نعم اذا هذا الخلاف اشار اليه بقوله منطوقا ومفهوما قال ورأي الأكثري والشافعي النفي يريد هذا الخلاف السي الحنفي اللي ذكرنا الآن في المعرض هل هو واقع في القرآن ام ليس واقع؟ هل يبنى عليه فرع فقهي او اصولي او يستعان به في الاصول ماشي مشكل سي عماد ها؟ لا لا يبنى عليه فرع فقهي ولا اصولي يستعان به في علم الاصول اذن لماذا يذكرونه هنا مم واخا هل المعرض السي عماد حقيقة او مجاز ولم يوضع في هلال لا حقيقة ولا مجال لماذا ليس من لغة عربي اصلا للغة اذا لا هو حقيقة ولا مجاز لماذا؟ اه لانه وضع في غير لغته من القيد الاخير وفي غير لغتهم اخرج الحقيقة والمجاز وعليه لماذا ذكر هنا لانه ولذلك ذكره عقب المجاز مباشرة كما فعل صاحب الجمال تكلم على المجال ذكر المعرض بعد ليبين انه لأن لأن بينه وبين المجاز نوع شبه كاين واحد الشوية د الشبه بينه وبين المجاز اقريب منو في غير ما وضع له كنستعملوه في غير ما وضع الا ان المجاز اش؟ الذين تكلموا به هم العرب في لغتهم الآخر في غير لغتهم. فلما كان فيه نوع شبه بالمجاز ذكر بعده للتنبيه على انه ليس ما معنى قول الناظم متى ابى رجوع ذرعه كما اذا خرج من الدار عدم رجوعي ثم ذكرنا بعد ذلك الكنايات والتعريف الكناية هدف تقسيم للكلام الى صريح وكناية وتعريض. البيانيون يقسمون الكلام باعتبار اخر الى صديق وكناية نعم على هذا التقسيم اين تدخل الحقيقة والمجاز فين كدخل الحقيقة والمجاز في الصريح او في الكناية وفي التعريف حقيقة ومجاز السي ياسين السريع حقيقة اذن الكناية والتعريف للصلاة فيهما خلاف فيهما خلاف تماسك بمعنى هل هما داخلان في هما ليسا من الصريح قطعا ولكن هل هناك يوصفان بالحقيقة ام بالمجاز؟ خلاف كما سيأتي اما فكم فيها من قوم اربعة ونحن التعريض فيه قولان قلنا المختار منها انه حقيقة ما جزم به من السبكي قولان قيل حقيقة وقيل لا هو حقيقة ولا ولا مجاز اذن اول شيء نتحدث عنه الكناية ما هي الكناية السي عماد عبد المجيد مع الحق ده فضول اهي مستعملة وشناهو هاد غير لا اذن مستعمل فاش لا هاد الكناية لفظ مستعمل في وشناهوا هاد غير ما وضع لهما هو؟ هو المعنى لازم لازم ها هو المعنى الذي ايوا قلها قل في المستعمل ما فيه لازم معناه رفض مستعمل لأن ملي كتقول في غير موضع لا يهم المجاز حتى هو في غير ما وضع له لفظ مستعمل فيه لازم لازم معناه زيد بمعنى الحق مع جواز ارادته اذن هادي هي هل الكناية تحقق ثم لا تقلتم في المسألة اربعة اقوال القول الأول لماذا ما حجة هؤلاء قالوا لا تسمى حقيقة ولا مجازا ياك زيد ما دليله يعني ليست حقيقة لانها استعملت فعلا وضعت له وليست بمجاز بان المجاز يشترط في قرينة المال عفوا ارادة المعنى الحقيقي وهنا يجوز ارادته القول الثاني لماذا متلا مم نعم اذن قالوا بأنها مستعملة في في معناها مراد بها القول الثالث ما الدليل فيناهو هاد لأنه استعملت وولد بها لا زمن اصلا واخا السي عبد المجيد في كلا المعنيين الحقيقي والمجازي. حقيقة تكون اللي هو المعجوز لا ما هو وجه كونها مجازا ما هو وجه كونها مجازا هاد القول التاريخ صرنا مع جواز ارادتي ذلك المعنى لا بالعكس اللازم راه هو الأصلي اللي مراد. مع جواز ارادة المعنى الحقيقي ماشي اللازم اما الى كان مع جواز ارادة اللازم هادي مبقاتش كناية هادي. واضح؟ لا راها الكناية اصلا لفظ مستعمل في اللازم. هذا هو هذا لابد منه مع جواز ارادة المعنى الحقيقي اللازم واضح اذا هؤلاء اهل القول الثالت لانه وضع اذن وجه كونه مجازا عند هؤلاء ان اللفظ مستعمل في معنيين في المعنى الحقيقي ولازمه وهل اللفظ وضع لهما معا؟ وضع غير المعنى الحقيقي. فاستعماله فيهما معا من باب استعمال اللفظ في غير ما وضع له فهمتي اسي ياسين اللفظ في الاصل يعني المعنى الحقيقي وهنا يستعمل فيهما في المعنى الحقيقي واللازم وهو لم يوضع لهما اذا فالمآل انه مستعمل في غير ما وضع له القول الرابع قول من؟ ونسي انا في غي قول من؟ بدون تفصيل. القول الرابع من قال بي السي حسن القول الرابع قول؟ قول السلك قول ابن السبكي وهو المختار نعم هو وليد تبعا لوالديه نعم ماذا قال ابن السبكي قال بأن الكناية منها ما هو حقيقة ومنها ما هو نعم فالحقيقة منها الفرق عنده ما بينهما السي عبد العزيز اذن بن السبكي قسم قال لك الكناية قد تكون حقيقتان وقد تكون مجازا. ما هي الكناية الحقيقية؟ وما هي المجازية المراد منه لازما اهاه وما جاش هانتوما لاحضو واحد المسألة تنبهوا لها الكناية دائما يجب ان يراد فيها اللازم مايمكنش تكون كناية ولا يراد اللازم شناهو اللي ممكن يكون مراد ولا لا؟ هو الملزوم اما اللازم يجب ان يراد في الكناية فإن لم يراد اللازم فليست كناية مهم ولذلك لاحظ ملي كنبغيو نعرفو الكلمة اش كنقولو ناخدو المستعملون في لازم معنى هذا لابد منه ثم قد يكون مع اللازم الملزوم وقد يكون اللازم دون ملزوم ساهل الكلام؟ اذا فعلى مذهب الكناية اللي هي حقيقة هي الذي اريد بها لازم والملزوم بجوج واذا اريد اللازم فقط دون الملزوم فهي مجاز ووجهو هذا واضح ولا لا؟ لا اذا اريد اللازم والملزوم فالمقصود ان النقد استعمل فيما وضع له اللي هو المجزوم واذا اريد اللازم فقط فهو مجال لأنه من باب التعبير بالملزوم عن اللازم. نعم. فحينئذ استعمل في غير ما وضع له. فهم ثم بعد ذلك ختمنا بالتعريض هضرتي معانا اسي هشام البارح ولا لا ما هو التعريض وهذا هو التعريف الذي استعمل في اصله حقيقة وفي فرعه نجس هاكدا نقتصرو ملي بديتي قلت راك غتكمل قلت صافي راه صبر البداية كانت هي هاديك واحد الشوية من التعريف مزال ومن المجازين. مهم. يشار به الى غيره من جهة جهة لا من جهة الوضع من جهة السياق والقرائن لا من جهة قلت في تعريفك ليشار به الى الى غيره ياك؟ شناهو داك الغير والمعنى المعرض به اذا ليشار به الى معنى اخر الى الغير اي الى معنى اخر وهو المعرض به الا ان اشارة هاد اللفظ المستعمل في حقيقته ومجازيه الى معنى اخر اش؟ لا تستفاد هذه الاشارة لا لا تستفاد من جهة الوضع وانما تستفاد اش؟ من جهة من معونة السياق والقرار مثال ذلك الكتاب التالي محتاج اذا مثال ذلك ان يقول الفقير للغني اني محتاج واضح هاد التفسير ها اذا قوله اني اني محتاج اللفظ هنا استعمل في معناه الحقيقي ولكن اراد به المتكلم الاشارة والتلويح الى معنى اخر وهو المعنى المعرض به الا ان هاد المعنى الآخر انما يستفاد ماشي من جهة الوضع لأن انني محتاج لم يوضع لذلك المعنى الآخر انما المعنى الآخر اش؟ من السياق والقرائن شناهو المعنى الآخر المعرض به؟ اعطني اعطني التعريف هذا الذي ذكرناه الان هل يكون في الالفاظ المفردة؟ لفظ مفرد ويكون فيه التعريب؟ ابدا لا اذا في الكلام المرتب تركيب اسناد غير المركب تركيب اسناد كما قرره السباق من اهل هذا الفهم بخلاف المجاز قد يكون مفردا وقد يكون يكون في نقد واحد ويكون في الجملة. اما التعريف ما يكونش في لفظ واحد يكون اش؟ الكناية التي سبق تعريفها هنا هل هي الكناية عند البيانيين السياسيين؟ ام هناك فرق اه سي عبد المجيد الماكلة ما والو فهي خاصة قمة عند الفقهاء لم اتلفظ بلفظة الفقهاء سمعتوني الفقيه؟ مادة فاقها ابدا قلت هل يوجد فرق بين في الاصول وفي علم البيان البيانيين اهل البلاغة. نعم ها احسن عاد الان وانا لي مقدمة السؤال التالي هل يوجد فرق بين الكناية عند البيان الاصولي وبين الفقهاء اتفضل. يوجد فتشمل الكناية التي عرفناها الان ويشمل كل لفظ يحتمل معني فاكثر. كل لفظ عندهم يحتمل معناه فاكثر كيسمعوه اش المهم ولذلك تجدونها في كتب الفقه يذكرون لفظة الكناية بكثرة. خصوصا في باب المعاملات. هذا كناية عن كذا وما يمثلون به لا ينطبق عليه للتعريف الذي ذكرنا الآن للكناية فعندهم لفظ الكناية اعم من الكناية عند البيانيين والأصوليين هل يوجد فرق بين التعريض عند الفقهاء والتعريض عند البيانيين تعريض التعريض لي عرفناه الآن واش هو نفسو عند الفقهاء؟ لأن هدا كلام البيانيين هل هو نفسه عند الفقهاء؟ ام فرق؟ هناك فرق متأكد قولا واحدا ولا في مسألة خلاف مم؟ قولا واحدا ولا في مسألة خير؟ من الجواب واضح قالها وصافي غير طلقها اذن التعريض عند الفقهاء هو نفسه عند البيانين لا فرق بينهم. اذا هذه خلاصة ما ذكرنا في الدرس امس. صلى الله عليه وسلم قال رحمه الله المعرض وهو بفتح الراء المشددة قال المحلي وانما عقب به المجاز بشبع حينما عقب به اش؟ الضمير اش كيرجع؟ وعبارة المحل اوضح من هذه العبارات رجعت للاصل ما كانتش بهاد العبارة قال وانما عقب المجاز بالمعرب لشبهه به وهكذا اوضح؟ هكذا اوضح كاع تقديم داك الجارون في المتأخر وانما عقب يعني اتبع اش؟ اتبع المجازة للمعرض جعل المعرض بعد المجاز هذا هو وانما عقب المجاز بالمعرض لشبهه به وانما قام به مجاز للشبه به حيث استعملته العرب فيما لم يضعوه له في استعمالهم المجاز فيما لم يضعوه له ابتداء وقال في الايات البينات انه ليس حقيقة لغوية اذ لم تضعه العرب لهذا المعنى ولا مجازا لغويا لان العرب لم يستعملوه في هذا المعنى لعلاقة بينه وبين معنى اخر الإستعمالات فيما له جل العرب في غير ما لغتهم معربون. قولهما مبتدأ والعرب فاعل استعملته ومفعوله محذوف محذوف تعريفه قوله قيل لا حقيقة ولا مجاز وجازى ما ابن السلك في جمع جوامع انه حقيقة قال فهو حقيقة ابدا فهو حقيقة ابدا الاشكال الواضح السي الحنفي مازال عندك اشكال التقدير استعملته ومعرض خبر المبتدأ ما يعني ان المعرب هو لفظ استعملته العرب في ان نوضع له في غير لغاتهم فخرج الحقيقة والمجاز العربيان اذ كل منهما استعمل في اللفظ فيما وضع له في لغتهم استعملت قلت وعلى هذا اذا كان في القرآن معرب يلزم ان يكون فيه شيء لا حقيقة ولا مجاز بل يتأمل ما كان منه مثل اسماعيل ويوسف قد جاء في التنزيل ان كان منه. يعني انه على القول بان الاعلام مثل بان الاعلام السي خالد قرب النسخة ديالك بان الاعلام مثل اسماعيل ويوسف وابراهيم ونحو ذلك معربة فهو اي هذا النوع واقع في القرآن بكثرة. وانما قيل باعجميتها لاجماع النحاة على انها ممنوعة من والصرف للعالمية والعزمى قال السبكي في جمع الجوامع المعرض لفظ غير عالمي استعملته العرب قال شارحه ابنك قال آآ المعرب تتمة ديال ابن السبكي هكذا قال في الجمع المعرب لفظ غير علم استعملته العرب في معنى وضع له في غير لغته. في معنى وضع له في بغير لغتهم زيد قال سارح بن حلول وخرج بقوله غير علم الاعلام كابراهيم علامة الاعلام نعم الاعلام ابراهيم واسماعيل فانها معربة. فانها معربة من غير خلاف. وان كان قوله يوهم ان الاعلام غير معربة. ولذا قيل كان الاولى ان يجعل قيدا في القول بعدم وقوعه في القرآن. وهذا خلاف هاد الكلام هو اذا قيل كان الاولى ان يجعل قيدا في القول بعدم وقوعه في القرآن معنا هذا القول بأن الأعلام غير معرضة ان فهم من المغرب من قوله كان يدعونا له ان يقيده بالأحداث لا بالعكس الى كانت غير معرضة ميحتاجش يقيد لا يحتاج للتقييد لأن لاحظ ماذا قلت ان يجعل قيدا في القول بعدم وقوعه في القرآن اذا هو يقول غير موجود في المعرب غير موجود في القرآن فإن سلم ان الأعلام معرضة خصو يقيد ماشي انقلب باش؟ لأنها ليست معرضة الى قال ليست معرضة اجتهد هاد الكلام هذا الذي ذكره لذاقه كان الأولى ان يجعل قيدا في القول بعدم وقوعه في القرآن اه كأن الشريحة هنا ذكر مسألة يمكن ان يعرفها من قرأ كلامه في الجمع وانه يمنع ذلك في القرآن لاحظ حنا دابا الآن تنقراو التعريف ديال السبكي المعرف غير عالمي استعملته العربي ولكن هل انتم تعلمون ماذا قال السمك من جهة وقوعه في القرآن وعدم وقوعه في القرآن؟ لا نعرف ذلك ما عارفينش فكان خاصو اولا يأصل لنا يقول لنا وقد قرر انه ليس واقعا في ولذا قيل حينئذ يكون البناء واضح اما حنا كنتكلمو على التعريف وان كان قوله يوهم ان الاعلام غير معرضة ثم بعد التعريف نقول واذا قيل كان الاولى ان يجعل قيدا في القول بعدم وقوعه في القرآن وكأنه معروف عنا راه قال بعدم وقوعه في القرآن اذا هو قال في الجمع بعد التعريف قال وليس في القرآن يقصد المعرب قال وليس في القرآن وفاقا للشافعي والاكثر وليس في وعن اي معرض قال لك بناء على هاد الكلام ديالو ملي قال وليس في القرآن كان الاولى ان يجعل قيدا لعدم وقوعه في القرآن يقول وليس ليس في القرآن غير المعرب على شرح بني حلولو لان ابن حلول وشنو فهم من كلامو؟ اه لما عرف قال المعرب لفظ غير علم معنى كلامه ان الاعلام واقعة فيه اتفاقا. اذا فملي جا من بعدو قال وليس في القرآن الوفاق الشفعي كان خصو يقيد. يقول وليس في القرآن غير الاعلام بالاتفاق واش فهمتو اش بغا يقول؟ زيد وهذا خلاف ما فهمه صاحب نشر الجنود من كلام فانه قال ويحتمل الا تسمى معربا كما مشى عليه السبكي في جمع الجوامع حيث قال المعرب لفظ غير عالم حسبك اذا لاحظ فهم صاحب لذلك انا امس اشرت اليه. لما قال غير علم عبارة موهبة. استثنى العلم. واش استثناه؟ لانه معرب بالاتفاق او استثنى بأنه لا يسمى معربا نحن نفهم ان استثناه لأنه واش؟ لأنه معرض صاحب فهم من استثنائه انه لا يسمى معرضا. وقد ما شاء في شرح مختصر على انها منه فظاهر كلام صاحب نشر البنود انه يرى ان في جمع جوامع يرى ان هذه الاعلام ليست معربة وانما هي اعجمية. خلاف لما له في شرح مختصر من جعلها محل خلاف. وقيل ان ما قيل فيه انه نعم وانما قيل وقيل انما العبارة انما هي اعجمية عبارة فيها شيء ماشي هدا هو التعليم وانما هي اعجمية لا تسكن اليها النفس وتابعوا معايا مزيان هذا الان المعلق هذا الشرح ديال المعلق كلامه لاحظوا معايا باش نوضح ليكم مسألة مزيان ابن السبكي رحمه الله في شرحه لمختصر بني الحاجب كثيرة واطلاقات كثيرة جاءت في القرآن مع انك لا تلتزمها وغتخصصها تخصصها لاحظ قال الله تعالى في الريح التي ارسلها على قوم نوح قال فيها تدمر كل شيء بامر ربها صرح بان الاعلام من المعظم هذا كلام صريح عندو في في شرح مختصر صرح بان الاعلام من المعرض مثل يوسف وابراهيم وزكريا من المعرض واضح هنا في جمع الجوامع كلامهم في جمع الجوامع المهم فابن حنون حمل كلامه في الجمع على ما قرره في شرح المختصر فقال لك قال غير اعلم لانها من المعرب بلا خلاف صاحب نشر البنود فهم منو انها لا تسمى معربا الى هنا راه مزال مكاينش الاشكال اذا ماذا فهم صاحب نصب البنود؟ ان كلامه في الجمع مخالف لكلامه في المختصر. ففي المختصر كان يرى لان شرح المختصر قبل. ففي شرح مختصر كان يرى انه الاعلام من المعرض وفي الجمع له قول اخر رجع عنه انها رسم معرف الى هناك باشكال هذا ديال صاحب ولكن فين عندنا الإشكال؟ في شرحه قال يرى ان هذه الأعلام ليست معرضة وإنما هي اعجمية انا اسألكم الآن اذا فهم صاحب نشر بندمن ابن السبكي انها ليست معربة واش معنى ذلك انها اعجمية؟ واش تفسير ليست معربة انها اعجمية لا ماشي هدا هو تفسيرها ليست معرضة بمعنى انها مما اتفقت عليه اللغات مما لا يختص بلغة من اللغات هاد الأعلام كتنطق بها اي لغة من اللغات كينطقو بها العجم والعرب وما معنى قولنا معربا؟ امتا كنسميو الشيء معرب؟ اذا كان اصل وضعه للعجم ثم استعملناه نحن في نفس المعنى عاد كنديرو نفس المعرض فاما اذا كان الشيء مما اتفقت فيه اللغة اتفقت عليه اللغات واحد اللحظة كتنطق بها العجب وكنطقو بها حنا ما غنقولو لهم مخداوها منا ولا حنا خديناها مني فهمت؟ اذن هاد التفسير وانما هي اعجمية هذا الذي فهمه معلق من صاحب والى قل بذلك زيد خلافا لما لاحضو معايا واحد المسألة مهمة اه لا تسمى معربا وانما هي اعجمية اذا لازموا هذا ان في القرآن ما هو اعجب اليوم وهذا اغلب من ان يقال في القرآن ما هو معرض ولا لحظة واش فهمتو؟ وانما هي اعجمية اذا في القرآن ما هو اعجمي في القرآن ما هو اعجمي ولا يسمى معرضا هادي مصيبة اعظم من الدنيا واش واضح؟ القرآن فيه شي حاجة اعجمية وما كتسماش بمعنى لم تستعملها العرب اصلا وهذا اعظم من مما تنزع فيه لانهم هما كانوا منازعين غير واش كاين المعرض ولا ما كاينش اما نقولو شي حاجة اعجمية في القرآن وليست معربة كذا ثم نزيدو واحد فلا اوضح لنفرض انها اعجمية. استعمال الشارع لها في القرآن والقرآن نزل بلسان عربي مؤمن تعريف هذا غير موجودة في القرآن راه تعريب. ولا لا نقل الاداء ان سلمنا نقل من لغة العجمي الى لغة العرب في نفس المعنى هذا بحد ذاتو ليس تعريفا وهذا هو التعريف ديال التعريف نقل لفظ من لغة الى لغة الى العربية فالشاهد عبارة وانما هي اعجمية هذا التفسير ديالو هو لكلام صاحب نشر البيوت فهمه منه. زيد خلافا خلافا لما له في الشرح المختصر من جعلها محل خلاف وقيل انما قيل فيه انه ليس بمعاقب انه معارض ليس بمعارضة قيل في انه معرب ليس بمعرب وقيل ان ما قيل ان منفصلة العامة وقيل ان ما الذي قيل فيه انه معرض ليس بمعرض واضح الآن الكلام فدا جواب ثاني وانما هو مما اتفقت فيه اللغات وقيل انما قيل فيهن انه معرض ليس بمعرض. وانما هو مما اتفقت فيه اللغات. اعني لغة العرب وغيرها وغيرها اعني لغة العرب واللغة غير العربية وغيرها كما اتفقوا في كلمة الصابون وانما اعتبرت حتى منعت من الصرف لأصالة وضعها اي سبقها في ذلك. وكون وضعها اشبه بطريقة العجم في الوضع. وكونها مما اللغات واستبعده ابن الحاجب في المختصر حيث قال وقوله مما اتفقت فيه اللغات كالصابون والتنور بعيد الاكثر والشافعي النفي للمنكر النفي بالرفع خبر. وقلت لكم امس السعد وغيره قال الاعلام لا تنسب الى من اللغات لا يصح نسبتها الى لغة معينة نقولو هاد الاعلام ديال تلك اللغة لا تنسب الى لغتك لا تختص يعني زيد النفي برفع خبر المبتدأ اعتقاد يعني ان رأي الاكثر والشافعي واعتقادهم هو نفي وقوع المنكر في القرآن اذ لو كان فيه للشمال على غير عربي فلا يكون كله عربي. وقد قال تعالى انا القرآن العربي وقيل انه فيه مثل استبرق فارسية للديباج الغليظ وقسط وقسطاس للميزان الرومية ومشكاة للقوات هذه القوة و مش كاد القوة. ديك الحفرة في الحيط تيحطو فيها التي لا تنفذ. نعم. اه؟ هذه كتكون في البوابة كواه واحد المكان كالنافذة الا انه ليس بنافذة. الصلاة كتكون ها؟ تيقولو لو التقاو التقا هادي اذن هي هادي كتسمى القوة في اللغة العربية. وقيل هذا مما اتفقت فيه اللغات كما تقدم قديما. قلت كون القرآن فيه كلمات معدودة من من غير لغة العرب حيث ان اياته تزيد على ستة الاف اية بمئتي اية او ازيد حسب اختلاف العادين فيما فوق المائتين والستة الاف وعدد كلماته سبع وسبعون الف كلمة وتسعمائة كلمة واربع وثلاثون كلمة وقيل غير ذلك مما هو قريب من هذا العدد حسبك حسبك ما هو خبر مبتدأ؟ قلت كونه كونه هذا مبتدأ ياك زد؟ كونه القرآني ماشي خبر الكون لا خبر مبتدأ اين هو انت جدا. خليك خليك يا محمد نرجعو لك اخر اين خبر المبتدأ السياسي لا يخرجه شتي فين مشى الخبر؟ خمسة السطورا عاد جا الخبر ياك اسيدي؟ هاديك الجملة ديال لا يخرجه عن كونه عربيا هو خبر المبتدأ لاحظوا هادشي كامل راه مازال ما جاناش الخبر. كون القرآن فيه كلمات معدودة من غير لغة العرب حيث ان اياته تزيد على ستة الاف اية من مئتي اية او زيادة حسب اختلاف العابدين فيما فوق مئتين وستة الاف وعدد اه كلماته سبع وسبعون الف كلمة الى استافدتوا فائدة؟ مازال؟ لا ما جاش الخبر. لأن الخبر هو جملة لا يحرجه. زيد؟ مما هو قريب من هذا العدد يزيد بعضهم العدد على هذا على هذا زيادة غير كثيرة لا يخرجه عن دونه عربيا حسبك اذن لازموا هذا القول هاد الكلام اللي قرر الآن وجود كذا وكذا وجود ايات قليلة لا يخرجه عن كونه عربيا. فيكون حينئذ اطلاق الكلام بانه عربي كما جاء في القرآن الكريم من باب اطلاق الكل وارادة البعض لا فهذه الكلمات التي قيل انها معرضة جمع منها تاج الدين السبكي سبعة وعشرين لفظا ثم زاد ابو الفضل ابن اربعة وعشرين ثم جاء السيوطي والف كتابه المهذب فيما المهذب فيما وقع في القرآن من المعرض في استدراك عليهما حتى بلغ الجميع مئة وسبعة مئة وسبع عشرة لفظة. وهل كل ما ادعى فيه انه معرض مسلم؟ السيوطي رحمه الله ها هو جمع مية وسبعة وعشرين كلها مسلمة لا بعضها فيه نظر فهذا قليل من كثير ولا يخرج القرآن عن كونه عربيا ولقائد ان يقول ان النبي صلى الله عليه وسلم ولقائل ان يقول اشنو اعراب هاد ولقائل ان يقول السنة دي قلت مم المتعلق السي السي عماد الفعل محدود ويمكن لقائل ان يقول اهاه زيد وان يقول الناصبة يقول مصدرية نعم والمصدر شنو المخرج؟ فاعل سلوك لقائين قوله قائلة الشخص هو اللي قائل هو الفاعل ياك؟ قائل هو اولا ما يصحش يكون المصدر هو الفاعل ان الذين هم سي ياسين شو بدك لا سمات لهم هو هداك هو الصوت اذن لقائيل جا رمضان فخبر مقدم ان يقول ان مع مذاقته في تأويل مصدر مبتدأ مؤخر والتقدير وان يقول يؤول بالمصدر التقدير وقول ان النبي صلى الله عليه وسلم ارسل للناس كافة الى اخره كائن كل قائلين هاد القول هذا ثابت لقائله اذا لقائي يتعلق بالخبر المقدم وان يقول اي قول مبتدأ مؤخرا ولقائل ان يقول الى النبي صلى الله عليه وسلم ارسل للناس كافة ورسل. والرسل انما ترسل بالسنت باقوامهم وعليه يكون وجود بعض الكلمات بلغات غير لغة العرب ضروريا والله تعالى اعلم وذاك لا يبنى عليه فرع مذهب ديالنا اه ما يوجد في القرآن غير عربي على التخلص على ما جعلنا القرآن المغربي اه بأن تلك الكلمات عربية ولكن العرب اهملتها استعملتا ثم بعد ذلك استعمل العجب او غير ذلك من وانما لما انزل القرآن لم هي اعرابيا اهاه اذا فقط اهملت عندهم من يستعملون مزيان هاد القول هذا راه ذكرناه فيما مضى قلنا في رد الجمهور على الاخرين قالوا يحتمل عقلتي راه المعنى واحد يحتمل ان تكون هاد لا نسلم انها عربية فيحتمل ان في الاصل من وضع العربي ثم استعملت العجم وبعد ذلك اخذها العرب هو هذا ولكن هاد القول ديالك اسي الحنفي يفتقر الى ذلك هذا ادعاء هاد الكلام لي قلتي لنا مجرد دعوة ما دليلك على ذلك؟ لا يمكن ان يكون فيه قال الله تعالى انا انزلناه قرآنا عربيا هذا باعتباره هل في اللغة العربية يذكر اللفظ ويقصد غالبه لنا في اللغة العربية الا يخرج النادي النادر مكيكونش خارج؟ للقرآن امثلة كثيرة في شوف لاحظ الآن ذكرت ان الهلالي قال بأنه يوجد معرض ثم رددته ما فائدة ذلك؟ هل استدللنا الآن نحن هذا غي حاسوب كلامك هذا مجرد حشو لأن حنا اصلا لم نستدل بتقالدي هلالي ولا بإبن السبكي ولا بغيره عندنا نقاش علمي الآن نلاحظ انا وياك الآن تنازعنا في المعرض تاع كامل الأسماء بغض النظر عنها. قلت انت الآن انه لا يوجد معرف بالقرآن واستدللت بآيات القرآن وهذا كلام الجمهور هذا هو قول الجمهور قلت لك انا لا يوجد بعض معرب من القرآن والدليل على ذلك الوقوع قلت لي كلامك هذا يعارض الاية الكلام ديالك هذا كينافي الاية الله قال عربيا ونتا كتقول شي حاجة معرضة كاينة في القرآن فاجبت قلت لك قول الله عربيا من باب اطلاق الكل وارادة البعض ووقوع بعض الكلمات المعدودة على رؤوس الاصابع من غير العربية فيه لا تخرجه عن كونه عربيا اذن انا وياك الآية نتفق على صحتها وعلى آآ انها من الله تعالى وعلى صدقها. فين اختلفنا؟ هو انك انت تقول هي عامة لا يخرج عنها شيء وانا قلت لك خرج عنها شيء ولا اشكال في خروج شيء نادر واضح بعد ذلك ادعيت قلت لي هاديك الألفاظ اللي خرجت راه ممكن تكون في الأصل ديال هاد العرب وأهملتها قلت لك ما الدليل على هذه الدعوة؟ لأن ملي كاتقول ممكن لاحظ هل يحتج بالاحتمال؟ هل الاحتمال حجة؟ ليس عندهم دليل على الاخر الذي يقول بانه يوجد ليس دليل على ماذا؟ ها الأمثلة اللي مثلنا استبرق لغة فارسية ما عرفت عن العرب اه قسطاس لغة فارسية ما علبت عن العرب مشكة لغة فارسية لغة هندية ما عرفت عن العرب. العرب ما كانوا ينطقون بذلك يمكن هل الامكان حجة؟ لاحظ يمكن اي شيء فيه الامكان تذكر ليا شي مسألة اخرى من غير هاد المسألة نقول لك يمكن قررت شي قاعدة من القواعد وغنجيب ليك الإمكان هل الإمكان يحتج به؟ ها؟ ايوا الآن تستدل بالواهميات زد على ذلك اننا لم نرجح قولا من القولين ولا لا؟ لا في الدرس الماضي ولا في هذا الدرس. هل قلت لكم الراجح قول الجمهور او القيل؟ لا. قلت لكم امس الخلاف في واسع والخلاف في ذلك معتبر وذكرت لكم مسألة يستفاد منها هذا وهي ان العلامة محمد علي ادم الاتيوبي وفقه الله في شرحه للكوكب السابع مال الى قول السيوطي في كتابه المهدد الى قول الاقل ورجع عن ذلك في التحفة المرضية وقال بقول فقصدي من حكاية هذا التراجعات ان المسألة خلافية وما رجحنا شيئا. فان كنت ترى ان الراجح خلاف ما قاله واضح؟ اما قولك لا يسلم له شكون اللي قال لك حنا كنسلمو لشي واحد بعدا؟ حتى الشافعي نفسه لا نسلم له السيوطي لا نسلم له قولك لا نسلم لهم نتفق عليه كاين شي واحد نسلم لمولاه؟ لا كل احد رد ومردود الاحاديث واضح؟ غير الا كان انتقادك عليهم قوي وبدليل وبحجة حينئذ حينئذ قولك لا نسلم كون هذا شيء من القوة كتكون معتبر كنقولو السيد راه ماسلمش وراه عندو علاش ما عندو شي اسباب خلاتو ما يسلمش واضح عام مازال عندك شي شي حاجة اخرى ولا؟ منذ قديم تلك الرسالة ونهاية ولما قرأتها اقتنعتها ولم تقتنع؟ لماذا لم تقتنع ما الذي منعك من الاقتناع القول بأن يعني من باب اطلاق لكل هذا ما جاش؟ اه ما جاش مرسل القرينة هو الوقوع قليلة هي الوقوع هو مسكات استبرق قسطاس الوقوع لعل سائل يسأل لما ما الدليل على ان عالميا هو انها من وضعهم الان بعد بحث دليل على انها من وضعهم هذا الذي وصل هذا الذي توصلنا اليه بمعنى الحكم على شيء بالاحتمال لا يكون قويا وانما نحكم بشيء وجدناه بشيء ثبت والاحتمال اما مجرد وجوده احتمال لا يسقط ذلك. لاحظ حنا مثلا الآن بغينا نبحثو في اللغة العربية. بحثنا في لغة العرب ما وجدناهم في الأصل كانوا يتحدثون بهذه العبارات وإنما لقينا لي كانوا كيتحدثو بهاد العبارات ولي كانوا كينطقو بها هم العجب فهاد وقوع ذلك منهم وقوع ذلك من العجم قبل العرب وتحدثهم بها قبل العرب دليل على انها منه. فإن قيل لعلها تكون في الأصل من العربية ومشات لعندهم وهذا خاصو دليل حنا علمنا بما عملنا بما علمنا بما هو انتهى اليه علمنا. تتبع الان الى تنازعات بعض العبارات لي كنستعملوها في الدارجة عطيني مثال ملي كنستعملوها الان في زماننا مثلا كاين بعض الكلمات كنستعملوها الآن بالفرنسية ولا لا؟ نعم وكنستعملوها حنا في عرفنا. ما الدليل على انها من الكلام العجيب؟ ترجع الى لغة العجم فتجدها مستعملة في لغته ولكن تقدر تكون هوما خداوها من عندنا حنا كنستعملو هادا يؤدي ذلك الى التسلسل لا يؤدي على ما ذهبت اليه ماشي على ما قلتها نعم يؤدي الى التسلسل والى الدور والى لا والى غيره دابا لاحقاش هذاك هو تنازعوا عليه اذن هما كيما لا دابا الآن واش فهمتي اش بغيت نقولك قلت لك الأصل اننا نعمل نعمل بمنتهى اليه علمنا ووجود الإحتمال ليس قويا ولذلك امثلتنا الذات امس لما ذكرت جواب الجمهور عن مسألة الاحتمال ماذا قلت؟ قلت انا غير مجرد احتمال هذا ليس دليلا قويا هذا دليل ضعيف يقوون به لا يستدلون به لأن راه هو ماشي دليل قوي لأنه علاش؟ غي مجرد احتمال واضح قاعدة يعني قولهم تطرق اليه احتمال سقط به الاستدلال يعني هاد القاعدة هادي واش هي تنطبق على القائل يعني باحتمال او القول الذي وقع فيه هاد القاعدة ليست على اطلاقها هاد الكلام هذا ليس على اطلاقه ابدا لان مجرد الاحتمال لا يخلو منه دليل شرعي الا ما نبى. حيد غي النص العمومات كلها يتطرق اليه الاحتمال الاوامر الشرعية كلها يتطرق اليها الاحتمال النواهي الشرعية كلها يتطرق اليها الاحتمال. الآيات المنطقة كلها يتطرقون بل حتى الايات الخاصة والمطلقة شنو بقا لينا غي ما يسمى نصا فالاصول؟ ما عدا ذلك غالب غالب غالب ادلة الشرع كتابا وسنة كيتطرق ليها الاحتمال واقيموا الصلاة الامر كيدل على الوجوب نعم يوجد احتمال كاين احتمال واحتمال الإباح النهي ولا تقربوا الزنا على التحريم يوجد احتمال انه غير الكراهة احتمال كاين فمسألة الإحتمال يسقط به الإستدلال ليس على اطلاقها في محلي دون محل وفي مسائل دون مسائل وعلى حسب الاحتمال احيانا كيكون الاحتمال قوي له مرجحات له ادلة تدل عليه عنده قرائن تعضده فحينئذ هذاك الاحتمال كيرتقي لواحد الدرجة ديال القوة اما الى كان الاحتمال المقصود به مخالفة الاصل فهذا لا يسقط به الاستدلال واضح السي عماد شنو المثال اللي مثلت به انا اردت؟ اردت اننا في الأصل كانعملوا بما انتهى اليه علمنا فإذا ثبت ما يخالفه يعني يقينا ثبت علما ما يخالفه عدلنا عنه الى غيره زيد قوله ذاك اشارة الى الذكر المعرب في علم الاصول يعني انه لا ينبني عليه فرع فقهي ولا يستعان به في علم الاصول حتى يعود الدر بفتح الدال وهو اللبن في الذر. الكناية والتعريض قال صاحب نشر البنود قسم اهل البيان الكلام الى صريح وكناية وتعريض الكلام في هذه الاشياء لهم وانما اخذه غيرهم منها غيرهم منهم حتى يعود اضرو الى الدرع هدا كناية ولا كناية هل هدا من باب الكناية؟ اه اللازم انا حتى يلج الجمل في سم الخياط. المقصود به التعبير بالأعلى عن الأدنى ونحو ذلك. يعني استحالة ذلك. كناية على ان ذلك امر مستعمل في لازم لما وضع له وليس قصده بمنتهى يعني ان الكناية لفظ مستعمل بلادي بمعناه الموضوعي لا والموضوعي هو له مع جواز ارادة ذلك المعنى الحقيقي. هذا ما ذهب اليه صاحب الترخيص. فاسم الحقيقة وضد ينسى يوسف نعم؟ فاسمو الحقيقة؟ فينسلب اسم الحقيقة وضد اي المجاز اي ان ينتفي ان ينتفي عنها اي عن الكناية. لاحظ فالفاء اكتب فوق تشريع اي بناء على ما ذكر من التعريف ينسلب اي في السرية ينتلب ينتفي اسم الحقيقة وضد السرية ضد الدين اي المجاز ينتفي اسم الحقيقة وضد عن ماذا؟ عنها عنها اي عن الكناية هنيئا له على تعريف الكناية بما ذكر لا تكون حقيقة لاستعمالها في غير ما وضعت له ولا مجاز لمنع صاحب هذا المذهب في المجازر يعني ان لفظ التعريض لابد ان يكون مركبا قال ذلك حائز خصب السبق في الفن كابن الاسير يعني جمع ياك اسيدي جمع مذكر سالم ومضاف والقصبي مضاف اليه يعني انه لابد ان يكون مركبا تركيبا اسناديا. نعم. اي اشكال المعنى الحقيقي مع المجاز وتجويزه ذلك فيها. وهذا معنى قوله فاسم الحقيقة وضد ينسلب ان يلتزم عنها اسم الحقيقة وضدها الذي هو المجاز لما ذكر. اسم الحقيقة وفي الدهاء وقيل ما الحقيقة لما يجب من كونه فيما له مستعملا يعني ان بعضهم قال ان الكناية حقيقة اذ اللفظ عندهم استعمل فيما وضع له مرادا به الدلالة على لازمه. والقول بالمجاز انتقل لاجل استعمال كليهما. الضمير المجرور وفي قوله فيه للفظ الكناية يعني ان بعضهم قال ان الكناية فمجاز اذ هي لفظ مستعمل في كلا المعنيين الحقيقي ولازمه وهذا هو مراد الناظم بقوله والقول بالمجاز فيه ثقل اي نقل الى اخره. والتاج للفرع ولصدق السماء مستعمل في اصله يراد لزمه منه ويستفاد حقيقة والاصل حيثما قصد بل لازم فداك اولا مجيب يعني ان تاج الدين السلوكي اختار تبعا لوالده استاذ والاصل حيثما قصد هاديك ما حيثما قصد يعني ما قصد لم يقصد بل اشنو اسي ياسين؟ ها لا غي حيت دايرهم لاصقين كذلك اشرنا اليه امس اه كلشي هادشي تقدم مع العكس اه زيد اسيدي لوالده تقي الدين ابن علي ابن عبد الكافي انقسام الكناية الى حقيقة ومجال. حقيقة منها هي اللفظ المستعمل في اصله اي ما وضع له مرادا منه نازله نحو فلان طويل النجاد بكسر النون وهي حمائل السيف استعملت في طول الحمائل مقصودا به طول القامة لكن قصد المعنى الحقيقي لا يتعلق به الاثبات والنفي. ويرجع الى الصدق والكذب. بل بل قال منه الى لازمه فيكون مناط. لاحظ هاديك ويرجع راه مدخول ديال لا. واضح ياك؟ المعنى ولا يرجع الى الصف والكذب. فيكون مناط الاثبات والنفي ومرجع الصدق والكذب فيصح الكلام وان لم يكن له ميزاد قط. والمجاز منها هو اللفظ المستعمل في لازم معناه الحقيقي انتهى من نشر البنوك. والحاصل على هذا المذهب انك اذا قلت زيد كسير الرماد فان اردت معناه ليستفاد منه الكرم فهو حقيقة. وان لم تريد المعنى وانما عبرت بالملزوم الذي هو كثرة الرماد عن اللازم الذي هو الكرم مكالمة جاهزة لانه استعمال النبض في غير ما وضع له. فتحسران الحقيقة منها استعمال اللفظ فيما وضع له ليفيد غير ما وضع له والمجاز نعم يريد انه المراد به الإثبات ماشي يولي كلامه يعني تقصير لا لأنه معطوف يمكن ذلك يجوز ذلك في اللغة لمن درس شيئا من النحو عرف وحتى المعنى يبين ذلك السياق بالمعنى له وجه في اللغة يمكن ذلك يجوز يحلف لها قال لا يتعلق به الاثبات والنفي ويرجع الى الصدق الكذب بمعنى ولا يرجع الى الصدق والكذب والدليل هو انه قال من بعد بل لينتقل من الى لازمه فيكون مناط الافلة والنفي ومرجع الصدق والكذب. فما منو ان الذي يرجع اليه الصدق والكذب هو اللازم ماشي المعنى ديال اللفظ اللي هو فتحصل على الحقيقة من ولكن لو اراد فعلا التصريح يعاود لا لا اشكال يقول لا يتعلق ولا يرجع الى كررناه مرتين يكون اسرع فتحصل ان الحقيقة منها استعمال لفظي فيما وضع له ليفيد غير ما وضع له والمجال جعله في غير موضوعه استعمالا وافادة. انتهى منه من ابن حلول. والمراد بالفرع في قول الناظم للفرع وبالاصل الحقيقة والمراد بقوله في اصله وفي قوله هو الاصل المعنى الذي وضع له اللفظ وقوله اولا مفعول لوجد والمفعول الاول نائب الفاعل. والمراد بقوله اولا المجاز لانه المذكور اولا في قول الناظم والتاج للفرع الى اخره والمراد بالفرع المجاز كما قدمنا وانما كان مجازا لاستعماله في غير ما وضع له. وسمي بالتعريض لما استعمل في اصل او الفرع لتلويح يفي للغير من معونة السياق وهو مركب لدى السباق. يعني ان التعريف في اصله اي معناه الحقيقي او فرعه اي معناه المجازي ليلوح ان يشار به الى غيره لكن لا من جهة للوضع الحقيقي او المجازي بل من معونة السياق والخرائط. وهذا هو مراد الناظم بقوله لتلويح يفي للغير من معونة وذلك الغير هو المعنى المعرض به وهو المقصود الاصلي كقول من يتوقع صلة والله ان محتاج فانه تعريض للطلب مع انه لم يوضع له حقيقة ولا مجاز بل انما فهم المعنى منه معنى من عرف من فهم المعنى من عرب اللفظ او من عرض اللفظ فهم المعنى على فهم المعنى من عراض اللفظ اي جانب او عرضي حتى هو بالسكون صحيح. عرضي لفظي جانبي. وقوله وهو المركب لدى لا واش الان الان تدخلك تقصد به نفي الخلاف والجزم بأن ما قلته هو الراجح او تريد ان تقول هذا نرتاح اليه قلبي ما اطمأننت اليه كلام الله اصطفى القائلين هو لابد ان يقال بقول لله عز وجل اذا قلنا كلام الله قول هو هذا اذا قيل في القرآن المعظم خلق القرآن. نعم. يرد عليك بكثير من العمومات التي جاءت في القرآن الكريم وانت لا تعمل بها لا تلتزمها علاش؟ لماذا؟ والله قال كل شيء نترك القرآن ونتبع كلامك انت السياق فيه ما دمرتش السماوات يلاه عطيني فالسياق انها لم تدمر السماوات والارض اللهوس خالق شوف الله خالق كل شيء هل الله تعالى شيء ولا لا؟ نعم اكبر شهادة قل الله قال الله الله خالق كل شيء اذن القرآن كيقولينا الله خلق نفسه الله خلق نفسه ايوا هذا هو القرآن نترك القرآن ونتبعوه كلام الناس راه يلزموك السي الحنافي غير بعض الأمثلة القليلة جدا وامثلة ذلك في القرآن كثيرة جدا لاحظ الله كيقول في القرآن يجعلون اصابعهم في اذانهم اصابعهم كلها لاحظ شوف الآية شنو فيها جمع ولا مفرد؟ جمع جمع اذن ها الأصابع والأسبوع في اللغة العربية هو نعم اذن ظاهر الآية اش وهذا ليس جعلا هذا غطاء هذا الجعل هو هذا. جعل الشيء في الشيء اش معناه؟ جعله فيه. هذا يمكن ان نقول بان بالمجموعة انهم يجعلون كلهم اهاه ولكن راه اضيف الأصابع لغيره يفيد العموم انهم جميعا كلهم يجعلون اصابعهم في آذانهم لا هذا هو الضاهر الى قلتي بغيره خالفتي القرآن والاولى ان نتبع كلام الله ولا لا؟ خصنا نتبعو كلام الله ما نتبعوش كلام الناس اصابعهم يعني تدل على انه كل واحد يعني بجميع يعني اصابعه نعم هذا هو ظاهرنا في الاسبوع كل واحد ويجمع على اصابعه طيب لنسلم شوف حتى السي حسن الاول هو ظاهر سلمنا غادي نخفو غا شي شوية واخا سلمنا كل واحد كيدير غي سبوع السبوع هدا كامل ممكن يدخل للودن؟ هدا كامل تجعلو في اذنك؟ ممكن ذلك اذن شنو؟ نعمل بظاهر الله اذا اطمئننت اليه والتحت اليه لا يلزمك احد بخلافه. كاين شي واحد يحط عليك السيف ويقول لك اعتقد غيره السي هشام اذا اعتقدته وميت اليه لا يلزمك احد بخلافه ولكن ان تجزم به وان تجزم غيرك به فلا ثم لاحظ اسألك سؤالا وهادي مسألة فائدة للجميع لما قرأت رسالة تقيد للهلال ولم تقتنع بها. كنت تعرف ما معنى المؤامرة؟ اجد كنتي عارفة المعنى المعرض ها؟ كنت دارس لشيء من النحو والبلاغة والأصول ولا لا هادي مسألة علمية هادي لابد من معرفة التصور بعدا اش معنى المعرض؟ وشنو الفرق بينه وبين التعريب؟ واش معنى اللفظ العجمي واللفظ العربي والمعرض لهذه الرسالة لا ماشي اي واحد نعم اي واحد يقرأها يتوهم انه يعرفها صحيح اي واحد يقراها غيتوهم انه فهمت لأن الرسالة عرفتي الرسالة ديال التكوين المثالي ها؟ تقول المباحث اللغوية ماشي فيها مباحث لغوية واستدلوا عليها بالألفية ويستدلوا عليها شواهد غيرها ربما فعلا كثير من الناس كيقراو الكتب وكيتوهموا انهم كيتوهم انه راه ما فاهمش علاش؟ لأن ذلك الفهم عندو مقدمات عندو وسائل الاف دابا تصور انت لست متصورا بمعنى حنا دابا في الدرس يلاه بزز باش فهمناك اش معنى المعرب وكتقول كنتي عارف اش معنى المعرب لفظ استعملته العرب في غير ما اه في في معناه في غير لغتهم انا الذي قصدت بهذا هو الاشارة الى واحد الفائدة والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب هو غير سبب وهو وهي هاد الفائدة هي ان الحكم على الشيء صحة او بطلانا مبني على تصوره تصورا تاما تصورا لا غبش فيه كلما كان التصور تاما كاملا من كل وجه كيكون حينئذ الحكم الذي يترتب عليه صحيحا وكلما كيكون التصور ناقص ولو بوجه من الوجوه الحكم لابد غيكون كتير من الأحكام انا اذكر عن نفسي كثير من الأحكام قلنا نحكم بها بناء على تصورات ناقصة كنا كنحكمو بديك الأحكام ولكن ملي من بعد لقينا ان ديك الأحكام ملي كنا كنحكمو بها ما سببها ان التصور كان ناقص كان فيه نقص من جهة من الجهات او كنا كنضنو فديك اللحظة ان عندنا تصور تام يقينا مئة بالمئة كان تصور ناقص من جهات نجهلها وبسببنا بسبب جهلنا بها اش؟ ضررنا انها غير موجودة او ان ذلك هو الحق لأن المرأة عدو لا يجهل ومن جهل شيئا عادة واضح؟ من جهل شيئا عادة داكشي تافه ولا يلتفت اليه لأنه هو يترتم واعظم ذلك لاحظوا خصوصا في العلوم الشرعية لطالب العلم اعظم ذلك اللغة العربية لا يمكن ان يستغني عنها طالب علم في فهمه للشريعة ميمكنش اللغة العربية نحوا صفاء واشتقاقا وبلاغة ميمكنش يستغنى عليها يستغني عليها طالب العلم في الفهم او يستحيل ان يحصل لك التصور التام دونه ماشي مغيحصلش لك التصور لا غتفهم اسي الحنفي وغيحصلك تصور ولكن ايقن اه احببت ام لم تحب علمت ام جهدت ان التصور راه ناقص وهذا واضح اللي يقرا شي شوية دلاح وبدات كتفتح ليه المفاتيح غيظهر ليه انه فعلا ما يمكنش يكون تصور تام مطلق الفهم غادي يكون وشيء من التصور غادي يكون ولكن داك التصور التام الذي تنبني عليه كثير من الاحكام ابدا واهم ذلك مما يبنى عليه صحة الحكم التصور وعلوم اللغة وما يتعلق بها. ما يمكنش واحد جاهل باللغة ما قراهاش وكيجي يقرا الكتوبة ويفسر ديك الكتوبة ويفهمها ويفهم الكتاب من اوله الى اخره وكنقصد بالخصوص كلام المتقدمين ولا غي المتقدمين شي شوية ولا من له اسلوب لغوي اما المعاصرين ولا كيكتبو باللغة ديال العاصي واللغة الوقت ولا الشارع تقدر تفهمها ولكن ترجع للمفسرين المتقدمين وجراء الحديث المتقدمين هذا المستوى الذي الذي تأخذه من المدارس العامة وتقول غنفهم كلامهم فاهمة انت من؟ مستحيل ما يمكنش. ومن ادعى ذلك فإنه يكذب على نفسه. اما يكون معذور معارفش كيظن ان هذا هو الفهم لي الذي فهمه كيظنو هو الفهم الصحيح والا فلا يخلو كلامهم من اصطلاحات تتوقف معرفتها على العيون اي واحد من المفسرين المتقدمين كيفما بغا يكون سلفي في الاعتقاد او ليس بسلفي في الاعتقاد من المفسرين المتقدمين لابد تلقاوه فكلامو لا تفهم الا في فنها الا في موضوعها. عبارات من علم البيان غي ذكرها هو بناء على اهل زمانه بناء على انها امر ميسر وساهم بمفهوم عند الجميع وليست كذلك من علم البيان والفاظ من النحو من علم النحو والفاظ ربما تكون من علم اصول او تكون منطقية لعلم المنطق او الفاظ متداولة عندهم ولكن لها مدلول خاص ماشي المدلول ديال التعليم العام واضح ماشي التعليم لاحظوا معايا غي اللي ما فرقش بين الجنس والنوع مثلا ما فرقش بين الجنس والنووي وجا بغا يقرا كلام المتقدمين في حديثا للتفسير يفرق بينهما ابدا ربما يفهم النوع ويجلس بمعنى مباين للمعنى الذي يقصدونه كل المباينات في الجهة ولا في او ممكن يفهم شي شوية ولكن داك التفريق الدقيق بينهما ميتاضحش وهكدا هدا على سبيل المثال فالمقصود بهذا الحث على دراسة اللغة وما يتعلق بها هي اول مفتاح للعنوس ثم تأتي العلوم بعد ذلك الاخرى تباعا لانه كل ما يكون التصور تام يكون الحكم اتمه الله اعلى وعلى كل شيء الله وسلم على نبينا محمد واله واصحابه اجمعين الحمد لله رب العالمين