الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله. يقدم القاعدة الثالثة القاعدة الثالثة الزيادة على النص بيان وليست بنسخ هذي من قواعد الجمع الزيادة على النص بيان وليست بنسخ والمقصود بالنص اي القرآن. والمقصود بالزيادة اي السنة هذي عاد انا اجد نفسي مضطرا للقيام لظرب مثال بس صغير عليها. ان اذن لي احبتي واخواني من اذن لي اخواني بها اطلت عليهم واثقلت عليهم وانا اسف الحقيقة لكن لعل الله عز وجل ان يجعل هذه الدروس فاتحة للاذهان في اصول الفقه راجعونها فيما بعد ان شاء الله العام القادم اسمعوا قال الله عز وجل فق رأوا ما تيسر منهم هذه من اية من القرآن ولا حديث؟ اذا خلنا نسميها ايش نص اية من القرآن خلونا نسميها طيب وعندنا حديث عبادة لا صلاة بمن لم يقرأ فاتحة الكتاب هذا لانها من السنة والسنة هي الزيادة في ارفع تقول الزيادة على النص اي على القرآن عفوا بيان وليست من الصح بيان انتبه هل تتعين قراءة الفاتحة في الصلاة هل تتعين قراءة الفاتحة في الصلاة هل تتعين قراءة الفاتحة بالصلاة هل تتعين قراءة الفاتحة بالصلاة؟ الجواب الجمهور من المالكية والشافعية والحنابلة نعم تتعين. الحنفية قالوا ما تتعين باي قراءة قرأ في الصلاة اجزأت الفاتحة كانت او غيرها يا حنانية اولم يصح عندكم الحديث؟ قالوا الا صحيح وعلى العين والراس بس منب قايلين ارى لماذا لا تقولون بي ليش ما تقولون به؟ قالوا لانه سنة زادت حكما على القرآن فتكون ناسخة له لان الزيادة عند الحنفية نسخ والسنة ما تنسى في القرآن مشكلتهم ان السنة ما تنسى في القرآن قالوا اذا ما نعمل بحديث هذا لان القرآن يدل على ان اي شيء تقرأه من القرآن اجزاء والسنة حددت مقروءا معينا وهو الفاتحة. فاذا زادت على ما في القرآن والزيادة على النص نسخ اذا لا تتعين الفاتحة في قراءة الصلاة. طيب الجمهور قالوا لا الزيادة على النص بيان. اذا الحديث بين ما في القرآن ولم ينسخ ما في القرآن ايهما ايهما انت جمعوا بين الكتاب والسنة واما الحنفية فوجدوا هذا تعارضهم فرجحوا فرجحوا القرآن على السنة مع ان المقام ليس مقام ترتيح وانما مقام جمع والجمع بينهما بهذه القاعدة العريقة التي تقول الزيادة على النص بيان وليست بنسخ بيان وليست بنسخ