بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الشيخ احمد الدردير رحمه الله تعالى في الشرح الكبير على المختصر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله قال السارح رحمه الله ثم ان تعذر العود كبر فقط من غير اشارة بيده ولا فرق في هذه المراتب بين الشوط الاول وغيره اه هذا هو الترتيب في استحباب تقبيل الحجر الاسود في غير الشوط الاول الشرط الاول سنة وفي الاشواط الاخرى بعده مستحب واذا لم يستطع ان يصل اليه بالتقبيل بفمه فيلمسه بيده ويضعها على فيه فاذا لم يستطع فبعود آآ ان لم يستطع فيرفع يديه ويكبر في بعض الروايات وفي بعض انه لا يرفع يديه يكبر ويمضي وجاء رفع اليدين والتكبير عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كان عمر يرفع يديه ويكبر وكان عبدالرحمن بن عوف ايضا يرفع يديه ويكبر. ولكن قلنا للذي هو يعني غير مطلوب في الوقت الحاضر وربما يعني يكون منهي عنا هو الوقوف امام الحجر واستقباله عند الازدحام لانه يسبب ضيقا شديدا على الناس ويسبب تدافع واذى وضرر فينبغي للانسان وعندما يأتي ناحية الحجر لا يتوقف ويمر يعني كما يمر في باقي المطاف لا يتوقف ابدا اذا اراد ان يرفع يديه يرفع يديه ويكبر اذا اراد ان يكبر يكبر ولكن لا يتوقف بل اذا توقف توقف هذا يؤدي الى اذى الناس والضرر بهم قال وثالثها الدعاء بلا حد بالدعاء والمدعو به جميعا فلا يقتصر على شيء معين الدوام مستحب في الطواف لان من المواطن التي يستجاب فيها الدعاء مواطن كثيرة في الحج استخدام فيها الدعاء يعني في المطار في الطواف بصفة عامة وفي السعي المسعى بصفة عامة وايضا عند الملتزم تحت الميزاب عند شرب ماء زمزم وخلف المقام في عرفة وفي المزدلفة لمواطن كثيرة كلها محلي لاستجابة الدعاء ولكن الدعاء كله ينبغي ان يكون باستحضار قلب وبتضرع وتذلل وخضوع ولا يكون الانسان يدعو وهو غافل او يدعو وهو متكاسل معنى التضرع عن الانسان عندما عندما يدعو يعني برغبة شديدة ان الله عز وجل يتقبل منا يعني انكسار وخوف من الله سبحانه وتعالى لا يدعو وهو يعني متكاسل والا اه متكبر ولا مترفع ولا جلوس لا يليق بالدعاء والا للدعاء يعني يأتي يؤتي احتماره يؤتي اكله وانما يكون خالصا مخلصا لله سبحانه وتعالى ولذلك يطلب فيه عدم رفع الصوت الله تبارك وتعالى يقول ادعوا ربكم تضرعا وخفية ويقول ولا ولا تشعر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغي بين ذلك سبيلا وما يجري في الطواف الان من العامة يعني كثير منا يخالف الاداب الدعاء اداب الدعاء وانما يكون جماعات كثيرة عشرون ثلاثون حتى اكثر ربما ابقى ما هم واحد يصيح بهم باعلى صوته وآآ يلحن في الدعاء ولا يدعو حتى دعاء سليما ولا صحيحا وهم يرددون خلفه هكذا يعني كأن رسوم تؤدى يعني بعيدة كل البعد عن يعني الاخلاص ايضا يترتب على ذلك اشغال الناس يعني الناس اللي عندا تضرع ولا عند دعاء خاص ولا عنده تأمل وعنده شيء يشوشون عليه فهذا يعني لا ينبغي ان يكون الناس ما ينبغي في الطواف ان يرفعوا اصواتهم هكذا عالية لانهم كما قلنا يسيئون الى غيرهم ويشوشون عليهم وانتقام تجدهم يعني يدعون دعاء فيه لحن حتى يحرف المعنى احيانا كثيرا ما تسمع يعني في الدعاء الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث ابن السائب لعله اه انه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بها الدعاء اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيما اعطيتني واخلف علي كل غائبة لي منك بخير تا يجب ان يرفعون اصواتهم ويقولون واخلف واخلف على كل غائبة لا يقول واخلف علي يقول اته قال الذي يتقدمه يسمى المطوف هذا يحفظها هكذا يعني ملحونة ويحفظها على غير وجهها الصحيح ويرفع بها صوته ويقول اخلف على كل غائبة وهم يقولون مثله هذا كله يعني سبه الجهل وعدم المعرفة باداب الدعاء فيحصل منها ضرر للناس الدعاء ينبغي ان يكون يعني خالص لله سبحانه وتعالى وفيه انكسار في في التواضع وفي الخوف من الله سبحانه وتعالى ورغبة شديدة والحاح ورغبة في استجابة الدعاء لان يكون الانسان مجرد ان يؤدي هكذا طقوس من غير معنى قال ورابعها وهي مختصة بمن احرم من الميقات بحج او عمرة رمل رجل في الاسواق الثلاثة الاول فقط رمل رمل رمل. نعم نعم رمل رجل رمل رمل رمل. نعم. رمل رجل في الاسواق الثلاثة الاول فقط لهذا ايضا سنن طواف النبي صلى الله عليه وسلم عندما قدم مكة والمبادئ بدأ بالطواف كمان في حديث عائشة وغيرها رمل او ساعات ثلاثا ومشى اربعا آآ يسمى الرمل ويسمى الخضب ويسمى السعي السعاة ثلاثا ومشى اربعا ثلاثة اشواط الاولى مطلوب من الطايف ان يسرع فيها الخطا والخطى واسراء الخطايب يعني يكون على قريبة من هيئة الوثبل لتتقارب فيه الخطى تسمى الجمز يعني يجمز كانه يعني يثب ويقول واحد ينقز ناجز خفيف ويحرك كتفيه عضديه وهذا مطلوب الاشواط الثلاثة الاولى في طواف القدوم وفي طواف الافاضة اذا كان الانسان ما سعاش طواف القدوم اذا كان فاز طواف طواف القدوم فات اما سواء كان متعمدا والا لعذر. مم. فان الرمل يكون فيه طواف القدوم في طواف الافاضة بدل طواف القدوم ويكون ايضا في طواف العمرة لمن احرم بها من من الحل الاحرف بها من الميقات ايضا يكون الرمل في طواف العمرة لكن لا يطوف لا يكون في طواف الافاضة لمن طاف طواف القدوم ولا يكون فيه طواف الوداع ولا في طواف التطوع شيخنا والرمل هنا اه يعني بمعنى هرولة يهرول ايوا الهرولة يمكن جري الهرولة تكون في المسعى. مم. الهرولة تكون في المسعى. تكون اه اسرع يعني اه سعي شديد ولكن في الطواف ليست هرولة. مم. وانما هو رمل يعني شبه ان الانسان يثب وثوب وخطاه متقاربة مش متباعدة. مهم. يسمى الجمز. نعم ويحرك كتفيه وهذا بقدر الطاقة عندما لا يكون مكان مزدحم يكون مكان مزدحم شيء ازدحام غير مطالب منا انه يؤذي الناس اذ يفعل ما يقدر عليه من هذا الوصف المطلوب في هذه الاشواط الثلاثة الاولى كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم. يأتي منها بالقدر الذي يقدر عليه ولا يؤذي به غيره نعم جزاك الله خير قال ولو كان الطائف مريضا وصبيا حملا على دابة او غيرها فيرمل فيرمل الحامل حركوا الدابة كما تحرك في بطن محسر وللزحمة الطاقة فلا يكلف فوقها. محشر نعم في بطن كما وفي بطني محسر وللزحمة الطاقة فلا يكلف فوقها ايوا هذا هو المطلوب حتى لو كان انسان مريض ولا كائن صغير ولا كذا كل طائف يطالب به الا المرأة. المرأة لا تطالب به لكن مع ذلك كان هو محمول على كتافه والا بين الايدي يعني اللي حامله يعمل به هذا الرمل المطلوب وآآ ترجو هو لا شيء فيه يعني من تركه ليس عليه هدي ولا كذا ولكن فاتته السنة بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا ثم شرع في بيان سنن السعي وهي اربع فقال والسنة الاولى للسعي تقبيل الحجر الاسود بعد ركعتي الطواف وندب ان يمر بزمزم فيشرب منها ثم يخرج للسعي من باب الصفا ندبا بعدما فعله النبي صلى الله عليه وسلم بعدما طاف اه يعني اتى المقام وصلى خلفه ركعتين ثم قبل الركن وقبل استلم الركن ثم اتى الى زمزم بنو عبدالمطلب كانت لهم السقاية فقال لهم انزعوا انزعوا بني عبد المطلب لولا ان يغلبكم الناس نزعته لولا ان يغلبكم عليه الناس لنزعت معكم اعطوه دلوا فشرب منه ثم بعد ذلك خرج من باب اه الصفا او باب بني مخزوم ولانه اقرب الى المسعى واتى المسعى وهو يقرأ قول الله تعالى ان الصفا والمروة من شعائر الله ابدأ بما بدأ الله به قال والثانية رقيه اي الرجل عليهما اي على الصفا والمروة كلما وصل لاحدهما لا مرة فقط السنن الاخرى في السعي انه يصعد ويركب الجبل وان جاب الجبل الان ويعني معلش يعني باقي على اه اصلي الاول وكله مبلط لكن معروف بانه في صعدة ومرتفع عندما من بداية الصعدة هذه يبدأ الجبل والسنة ان يصعد الى اعلى الجبل كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم واستقبل صلى الله عليه وسلم الكعبة ووقف عليها وقرع النصح والمرة من شعائر الله وكبر الله وهلل وقال لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا اله الا الله اه نصر عبده واعز جنده وهزم الاحزاب وحده ويدعو بين ذلك ويكرر هذا الذكر ثلاث مرات ثم يعني ينزل الى المسعى كامرأة ان خلا الموضع من الرجال او من مزاحمتهم والا وقفت اسفلهما قال ابن فرحون السنة القيام عليهما الا من عذر فان جلس في اعلى الصفا فلا شيء عليه فلو عبر بقيامه عليهما كان اولى فلو عبر بقيامه عليهما كان اولى لانه لا يلزم من الرقي القيام المطلوب وقيل القيام مندوب زائد على سنة الرقي فلا فلا اعتراض ايها المطلوب منا ان يرقى الى الصفا ويرقى الى المروة ويستقبل وهو يكبر ويدي هذا المطلوب والا النساء واذا كان المكان فيه سعة لا بأس من رقيهم واذا كان المكان فيه زحمة فالمطلوب منه ان يبقوا في اسفل لا يصعدون الى الجبل وهذا كله يبين لنا ما يجري الان ما الاختلاط في الازدحام مدافعة رجال النساء كله ليس هذا يعني مثل الامور المشروعة ولا الصحيحة الذي يعني يقصد الحج وينويه يكلف نفسه ويدفع المال يبذل الجهد والتعب والحج فيه مشقة كبيرة ما ينبغيش ان آآ يعني يخلط حجه بالمخالفات الشرعية حتى بالمعاصي ما مكروهات واما معاصي واكثر ما يترتب من المخالفات الشيعية والمحاذير هي الاختلاط الشديد لان النساء كثير يعني في المواسم يعني تجد اعداد كبيرة ولا تجد من النساء من يلتزم بهذه الاحكام كانت عائشة رضي الله عنها وايضا مروي عنها وعن غيرها وعن عطاء انه ليس على النساء تقبيل الحجر يمنعهن يعني النساء لا يقبلن الحجر الاسود لما يترتب على ذلك من من ذلك الوقت في وقتهم وليست هناك ازدحامات شديدة كما نراها الان ومع ذلك قالوا في التقبيل ليس تقبيل الحجر الاصل ليس على النساء وليس عليهن ان يفعلن ذلك عائشة رضي الله عنها نادتها امرأة وقالت لها يا ام المؤمنين وكذا اه دعتها الى تقبل الحجر فقط امتناعات وقالت عليك يا انت ولا لا تفعلي هذا فهذا يعني كانها كانت هذا هو يعني السنة وكان هذا هو الذي يفعله الناس في العهد الاول ما كانت النساء كي تزدح بالرجال بهذه الصورة الموجودة الان وآآ لا تجد ان مرض تقف آآ دون الصعود او الرقي الا لا تكاد تجد هذا ربما وهذا غير موجود وتجدهن يتقدمن ويدافعن الرجال ليكنهن في والمقصد ليس هو فرق بين الرجل والمرأة لكن الاختلاط والاحتكاك فيه فتنة وفيه يعني ترتب عليه مخالفات شرعية هذا هو السبب واللي يريد الاجر نريد الاجر عليه ان يلتزم بالحكم الشرعي لان يعني ما الفائدة انك انت تقول ان قبضت ركبت على الصفا ورقيت على الصفا وقبضة الحجر وانت تفعل في الوقت نفسه تفعل المحظورات. هذه لا تفيد لا غنى فيها ولا اجر فيها ولا فائدة فيها اه طيب شيخنا لو نرجع لسنن الطواف اه هل من السنة ان اه اه ان يضع رداءه اه ابطه الايمن بحيث يكشف آآ عن ذراعه اليمنى وكتفه الايمن عند الطواف هذا يسمى الاضطباع. هم. نعم هذا يسمى الاضطباع وجمهور العلماء يقولون الحنفية والشافعية والحنابلة يقولون به ولانه لان النبي صلى الله عليه وسلم فعله وهو كما قلت يعني ان يترك كتفه الاعلى يحسبه ويخرج الرداء اللي من تحت يده اليمنى ويجعله على عاتقه الايسر فهذا سنة وارد في النبي صلى الله عليه وسلم ومالك قال لا اعرفه وانكره ولعله لم يبلغه الحديث لكن هو المحظور في هذه المسألة والاطباع مطلوب يعني في وقت الطواف طواف الافاضة وفي طواف القدوم لكن ليس هو مطلوب في كل طواف وفي شدة العرق وفي الازدحامات الشديدة الانسان يعني يجعل يعني كتفه وظهره يتصبب عرقا ويمسحه في الاخرين ويؤذي به الناس ويؤذي راحة العرق هذا غير مطلوب لانه ليس سنة الا في طواف القدوم وفي طواف الافاضة واما ان الانسان في كل طواف يبقى يعمل هذه المسألة ويبقى يؤذي الناس في الزحمة فهذا يعني ايضا جهلوا من مخالفة فهو اذا اقتصر فيه انسان على السنة فهذا لا بأس هذا يعني يتحصل على فضل السنة لكن فعله كما يفعله الناس الان تجده سواء حتى جالس في الحرم جالس في الحرم ولا في الطريق ولا كذا يعني يعمل هذا الطباع ويعني كتفه ويرى ان هذا من السنة هذا ليس من السنة من السنة للانسان من الرداوة يعني ما وضع ما يعني اصل عملي اصل عمل الرداوة يغطي به الانسان نصفه الاعلى. يغطي كتفيه وجنبيه وبطنه. يسره من الناس ويسترهم نمنعهم حتى من اذى جسمي اذا كان في جسمي عرق عندما يلتصق بالناس بالاخرين وهم خالفوا هذا وجعلوه كان الاتباع سنة من مجرد ما هو ينوي الاحرام يعني ظهره يتصبب ارق كتفه ويتصبب عرق ويعني كذا وفيك وهو واقف يصلي في الصفوف والا في الحرم والا في طواف اي طواف من الطوافات كله يفعل ذلك هذا ليس سنة جزاكم الله خير قال والسنة الثالثة للرجل فقط اسراع بين الميلين الميلين الاخضرين الذين الذين على يسار الذاهب الى المروة حال ذهابه فقط لا في العود منها الى الصفا فوق الرمل في الاطواف الاربعة يعني من سنن السعي انه عندما يصل الانسان الى الميلين العلامات الميلان جمع ميل والميل في اللغة والمرواد واصله الميل هذا هو عود يعني كان منصوب آآ في ركن وفي حائط البيت وعند علي رضي الله عنه عندما كان البناء القديم الاول وليس فقط على جهة من يمشي من اصبع المرأة ليس فقط الى جهة يساره حتى هناك يقابله ميل اخر على يده اليمين وعلى رباط العباس العلامة العلامة موجودة على اليمين وعلى اليسار هذا العود موجود علامة من عهد النبي صلى الله عليه وسلم والان اصبح فيه ضوء وفيه كذا هي علامة على المكان والنبي صلى الله عليه وسلم بعدما وقف على الصفا ما شاء حتى يعني حتى انصبت قدماه في بطن الوادي فسعى ثم عندما صعدتا مشى يعني قبل اه بطل الوادي كان يمشي فاذا انصب عندما انصبت قدماه في بطن الوادي سعى وهذا لوايه الهرولة يعني اعلى يعني واشد واكثر من الرمل اللي هو مطلوب في الطواف هرولة تكون سريعة وشديدة والى ان يصل العلامة الاخرى فهو مع ذلك اه ثم لما صعدتا يعني قدماه صعدتا ما شاء فهذه السنة قال والرابعة دعاء بلا حد عند الصفا والمروة لمن يرقى لمن يرقى وغيره لمن يرقى وغيره يعني آآ دعاء من غير حد يدعو في على الصفا وعلى المروة وعند المشي في المسعى ويدعو بالباقيات الصالحات ليس هناك يعني سئل مالك عن دعاء ليس هناك دعاء مخصوص ولا محدود لا بالقلة ولا بالكثرة ولا اللفظ ويدعو بما تيسر له بما شاء وافضل دعاء والدعاء المأثور وفي القرآن جوامع الكلم لدعاء النبي صلى الله عليه وسلم والباقيات الصالحات يعني الاكثار من الباقيات الصالحات سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر يكثر منها من تكرارها اثناء السعي لان آآ يعني الله عز وجل يعطي للذاكرين افضل ما اعطى السائلين فالذاكر ليشغل نفسه بالذكر وبالباقيات الصالحات حتى اذا كان هو ما عرفش يدعو بعض الناس يقول اني يعني قد احرم لا استطيع ولا اعرف الدعاء فاذا ذكر الله عز وجل باي ذكر يعني الجاهل والعالم كله الله عز وجل وسع عليه واعطاه الفرصة لان يعني يستفيد من هذا الموسم العظيم فاللي كل واحد يعرف يقول لا اله الا الله هذا ذكر يقول الله اكبر هذا ذكر اللي يعرف الباقيات الصالحات سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر. هذا ذكر حتى لو لم يعرف شيء من الدعاء يعرفه الناس يقول زي ما قال رجل النبي صلى الله عليه وسلم عندما سمعوا يدعو في الطواف وقال اني لا احسن دندنة دندنتك ولا دندنة معاذ وما نقول بس اللهم ادخلني الجنة واجرني من النار قال حولها ندندن يعني ما يستطيعه الانسان من الدعاء وما لا يستطيع وما لا يقدر واذا كان يعني ما عندهاش الا كلمة واحدة كررها كثيرا لم يجد شيئا اخر اه يكثر من الذكر. الله عز وجل يعطي للذاكرين افضل ما يعطي ما اعطى السائلين آآ شيخنا هنا لما قال دعاء بلا حد يعني آآ هل من السنة اذا ان يطيل الوقوف عند اه الصفا والمروة لا يستعجل. وما هو حسب حسب المكان والازدحام والسعة والضيق والطول الطويل قد يكون يضر بالناس وكذا لكن لا بأس وكان هكذا والمطلوب ان يقول الذكر كان يذكره النبي صلى الله عليه وسلم وان لم يذكر مقدار الطول قال اه يكبر ويهلل ويقول لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا اله الا الله وحده نصر عبده واعز جنده وهزم الاحزاب وحده لا اله الا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون لا نعبد الا اياه ويدعو بين هذه الكلمات وقال الحديث قال كرر النبي صلى الله عليه وسلم هذا الذكر ثلاثا وفي كل ما يذكره يدعو معه يدعو بين يديه يدعو قبله يعني قبل ان يبدأ في هذا الذكر يدعو ثم يقول هذا الذكر ثم يدعو مرة اخرى ويقول هذا الذكر كان يفعل ذلك ثلاث مرات يعني تطول ليس بذلك التطويل الطويل يعني ولكن وخصوصا يعني في عندما يكون في الموسم والازدحام الشديد ينبغي ان يكون قدر الطاقة وقدر ما يعني يستطيع ان يعني يتخلص هو من الاذى ويخلص الاخرين منه. هم جزاك الله خيرا. قال وفي سنيتي ركعتي الطواف الواجب وغيره ووجوبهما مطلقا تردد المشهور وجوبهما في الواجب اي والتردد في غيره مستو كل طواف له ركعتان والركعتين تعدان جزءا من الطواف لا يتم ولا يكمل الطواف الا الا بهما حتى ان من طاف ولم يركع الركعتين وسعى بين الصلاة والمروة يجب عليه ان يعيد الطواف ويركع ويسعى في السعي هو غير صحيح لان السعي لابد ان يتقدمه طواف صحيح كامل ومن طاف ولم يركع الركعتين فطوافه غير كامل السعي يكون غير صحيح فعليه ان يعيد والركعة الركعتين تعدان في جزءا من الطواف وهل هما واجبتان والا حكمه حكم السنة اختلفوا في ذلك منهم من قال اه من اهل العلم من قال والركعتان في كل الطواف سواء كان واجبا والا مندوبا كله سنة واحتجوا بأن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر انه ليس هناك الى خمس صلوات مفروضة عنصر واد فرضتنا على العباد ما فيش غيرهم من هم فوق الحنابلة ومن اهل العلم من يعني جعل جعلهما يعني الركعتان واجبتان مطلقا ومنهم من جعلهما يعني اذا كان الطواف واجب تكون الركعتان واجبتان يعني الحكم التابع حكم المتبوع لانهم تبعا للواجب فيكونان واجبا اه ستكون ركعتان واجبتان لانهما يتبعان الطواف ما دام الطواف واجب فيكون حكمه الوجوب ايضا واذا كان طوافه سنة يكون حكمها حكمهما السنية وحتى في المذهب مالك يعني ذكر هذا الخلاف اللهم واجبتان مطلقا او هما سنة وقال مشهور واللي رجح واللي اختاره ابن رشد لانه اذا كان الطواف واجبا كل ركعتان واجبة واذا كان الطواف سنة يكون ركعتين سنة وللخلاف فيما انه فلا يجوز ولا يجوز فلا يجوز صلاتهما لا تجوز صلاتهما يعني داخل اه حجر اسماعيل عليه السلام لان لا يجوز صلاة الفريضة وصلاة الواجبة داخل الحجر سورة النفل يعني لا بأس لكن الواجبة لا تجوز داخل الحجر لانه من الكعبة من البيت اه ولذلك للخلاف فيهما فان لركعتي الطواف لا توصل ليالي داخل الحجر اسماعيل قال وندب وندب اي ندب قراءتهما كالاحرام اي كندب قراءة ركعتي الاحرام بالكافرون والاخلاص بعد الفاتحة لاشتمالهما على التوحيد في مقام التجريد من المندوب انا انسان يقرأ في ركعتي الطواف وفي كذلك فركعتي الاحرام يقرا في الركعة الاولى بعد ام القرآن سورة الكافرون وفي الركعة الثانية بعد القرآن بسورة الاخلاص او لاشتمالهما على التوحيد يعني العمل والعلم ان سورة الكافرون فقل لا اعبد مما تعبدون وآآ هذا توحيد يعني عملي ولا يفعل هذا لا يفعل ما يفعله من لا يعبد الله وسورة اخلاص آآ تمتل التوحيد العلمي لاعتقاد قل هو الله احد الله الصمد واشتبالهم على نوعي التوحيد قالوا من السنة ويندب ان يقرأوا المصلي بنوافله وخصوصا في ركعتي الطواف وفي اه ركعتي الاحرام وندباء ايقاعهما بالمقام اي مقام ابراهيم اي خلفه لا داخله قلبه لا داخله لانه الى عهد قريب كان المقام يعني فيه سياج يعني ليس هو بالوطن قال المعمولان مثل يعني عمود من نحاسه كذا وداخله سورة الحجر الموجودة يعني متأخر عن هذا المكان كان ما كانش متقدم وقريب من الكعبة هكذا كان ابعد من هذا المكان في مستوى زمزم ربما وكان في حاجة معمولة مسيجة يسع عليه يمكن سبعة وثمانية وحتى عشر مصلين يصلون فيها معمول عليها نوع من ركابة الخشبة هكذا وكان يعني في غير هذه الصعود اي قال يعني مش داخل لا يصلي داخله يصلي خلفه فالنبي صلى الله عليه وسلم بعدما فانتهى من الطواف اتاح خلف المقام وصلى ركعتين وقرأ قول الله تعالى واتخذوا من مقامه ابراهيم مصلى والا واتخذوا من مقام البرية مصلى آآ اتخذوا اما بصيغة الامر واما بصيغة بصيغة الخبر اللي هو معناه الامر. يعني صيغته صيغة خبر ومعناه الامر مثل قوله تعالى والمطلقات يتربصن واتخذوا مقابر ابراهيم مصلى وخبر ولكن هو في معنى الامر لما دلت عليه القراءة الثانية بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء له عقل يبني بالعلم طريقا بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل العلماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا وندب دعاء بالملتزم بعد الطواف وركعتيه وهو ما بين الباب والحجر الاسود من الحائط فيلتزمه ويعتنقه فيلتزمه ويعتنقه واضعا صدره ووجهه وذراعيه عليه باسطا كفيه ويسمى بالحطيم بالحطيم نعم ويسمى نعم يعني آآ من السنة ان اذا كان امكن والمكان فيه متسع في غير الموسم هذا كله عندما ينتهي من الطواف ومن الركعتين بعد ما يكمل الطواف ويصلي ركعتين يد الى هذا المكان واسماه الملتزم وهو حائط الكعبة اه قيل هو ما بين الركن والباب ومالك قال هو ما بين الركن والمقام يعني كل حائط الكعبة حتى الى مستوى المقام يعني كله يسمى ملتزم وهذا اوسع يعني للناس وبعض الناس يطبق هذا والتزامه كما ورد في حديث آآ عمرو بن شعيب عن ابيه يعني قال انه طاف مع عبد الله بن عمرو بعدما اكمل الطواف اتى الى الملتزم ويعني الصقه صدره ووجهه وذراعيه وفتح يديه وصار يتعوذ وقال له هكذا ارأيت النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم يفعل واناقله عن يعني فعل عبد الله بن عمر لهذا نقله عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعله المكان ملتزم معنى يلتزمه الناس هكذا يلتزم الانسان ببدنه ويضع لي صفحة وجهه وصدره ويفتح ذراعيه وكذلك يسمى الحطيم لانها تحطم تتحطم عنده الذنوب هكذا يعللون فهذا يعني من السنن اذا امكن هذا ولكن ما ينبغيش الناس الان ربما يفعلوا فيه في وقت الزحمة وقت وبدأ يتحصل على الاجر يفعل سنة ويصبح عنا اداء كثير يعني اكثر ما يفعل الاذى في الطواف هو سبب سببه جهل الناس وعدم يعني مراعاتهم لترتيب الاولويات يعني الشرع يحرص عليها دائما ويدفع المفاسد وبقدر الامكان يعني يحصل المصالح ما ينبغي الانسان يأتي بمفاسد كثيرة من اجل مصلحة ومستحبة ومندوب يريد ان يحرص عليه لنفسه وعندما تأتي جماعة خمسة ولا ستة وعشرة بعد ما يصلوا ركعتين ويشقون الصفوف من اجل ان يصل الحطيم ضرر شديد وتدافع الناس ويؤذي بعضهم بعض والتصاق الرجال بالنساء هذه كلها من المريش للانسان اللي هو متفاقه في الدين وعالم وعنده بصيرة ما عمرنيش ندافع على في وقت الموسم هذه الامور وندب استلام اي تقبيل الحجر الاسود بكل شوط بعد الاول ولمس الركن اليماني بعد الاول ايوا ان ركنان يوم هذا المستحب ان الانسان الركن اليماني يلمسه بيده في كل شوط مستحب والحجر الاسود يقبله الامكن ويلمسه او بعود وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعني يستلمه بالمحجن ويطوف طاف صلى الله عليه وسلم وهو يعني راكب على ناقته لان الناس كانوا يتزاحمون عليه لانه عندما حجة بالمسلمين وحضر المشاعر الناس كلهم كانوا يأتون ليرون النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث عبد الله بن عباس يقولون هذا محمد هذا محمد كل الناس تتطلع عليه لان ما رأته في كثير منهم ما رآه ولا عرفة وكانوا يعني شغوفين به ويحبونه ويحبون ان يكلموه وان يسألوه وكان لا يدفع الناس بين يديه لا يدفع عنه الناس ايوا ما فيش يعني وكاتت الناس تتزاحم عليه فذلك يعني استدعى ان يطوف على راحلته بحيث الناس يتمكن ان يشرف على الناس جميعا وكل من يريد ان يكلمه ويكلمه فطوافه راكبا كان يعني لمصلحة ولعذر اما الاصل لان الاصل في الطواف ان يمشي الانسان على قدمه لا يركب قال وندب اقتصار على تلبية الرسول صلى الله عليه واله وسلم وهي لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك ان الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك وكره مالك الزيادة عليها يعني مرة كره الزيادة عليها لان هذا هو الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم وبعض اصحابه كان يزيد من كان عمر رضي الله عنه بعد ان يقول هذه التلبية الوالدة يقول لبيك ذا النعمة وذا النعمة ذا النعمة والفضل وكان عبد الله ابن عمر يقول لبيك وسعديك والخير وكله اليك فالزيادات بعض الناس كره قال لانه لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم والاكمل هو ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولعل يعني الامر فيه شعى الامر واسع من اتى تلبية النبي صلى الله عليه وسلم وزاد بعدها شيئا اخر فهو لم يترك السنة اتى بالسنة وما تاب على ذلك فهو زيادة زيادة ذكر وزيادة خير لا تضر من فعل او لا يسمى مبتدعا وتكلم الناس في مشهد لبيك الرد بالتلبية هذه هل يجوز للانسان اذا ناداه احد ان اقول لبيك اللهم لبيك هذا حذر من العلماء ان يجيب تلبية نفسها لبيك اللهم قال يا فلان قال لبيك اللهم لبيك هذا قالوا ان كان جاهل يؤدب ويعلم وكذا وان كان يعرف هذا المعنى فهو ارتكب امرا عظيما ومحظورا وكذا. الا اذا كان هو يعتقد ان فيه اه غير الله يقوم مقام الله فذاك يكون حتى يرد لا يجوز للانسان ان يفعل هذا ولك ان يجيب بكلمة لبيك فقط فهذا لا حرج فيه وكان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يردون بذلك اذا ناداهم النبي صلى الله عليه وسلم قالها معاذ وقالها غيره وابو ذرة لبيك يا رسول الله وكان الصحابة بعض يقولها بعضهم لبعض فالاجابة بلبيك فقط هذه لا حرج فيها. لكن الاجابة بالتلبية نفسها كاملة هذا منهي عنه وهذا الذي حذر منه روي عن مالك انه حذر منه وقال لا يقول هذا الا احمق به خرق لما سئل عن ذلك والا يقول هذا الا احمق وبه خرق ما يقول هذا عاقل ويقصد بها لما يعني يجيب بالتلبية كاملة يعني لا بكلمة لبيك وحدها قال وندب دخول مكة نهارا اي ضحا اه لما عندما يدخل المندوبات وربما يتبادى ان الكلام فيه تكرار لانه تكلم دخول مكة بالمرور والاغتسال بها ويعني يعني يمكن ان يأتي بهذه بهذا المستحب عندما ذكر ذلك المرور كان مندوبات يذكرها وحدها والسنن وحدها وهكذا آآ لما زكى النزول بطواه يذكر السنن ولن يذكر المندوبات من المندوبات انك انت اذا بعد ما تمر انك تبات فيها وتدخل مكة صباحا يعني اذا وصلت ما وصلت لطواف بالليل ولا بين المساء ولا كذا تبقى هناك وآآ تبات تبيت في ذلك المكان وبعدها تدخل من مكة صباحا السنة او المندوب المستحب ان يكون دخول مكة بالصباح والضحى ودخول البيت اي الكعبة نهارا او ليلا ويستحب دخول الكعبة يعني سواء كان بالليل ولا بالنهار قالوا لما اطلب اه النبي صلى الله عليه وسلم المفتاح ويدخل الكعبة ليلا اه قال له عنده المفتاح قال انا لم تفتح لاحد لا في الجاهلية ولا في الاسلام بالليل. فالنبي صلى الله عليه وسلم يعني لم يعرضوا بذلك تطييبا لخاطره لأنه كما ومعروف عندما اخذ العباس المفتاح من الحاجب الكعبة واراد ان يأخذه النبي صلى الله عليه وسلم رده الى اصحابه وقال هو لكم تجد مثلج لا يأخذه منكم الا ظالم فهو حافظ النبي صلى الله عليه وسلم على ما كان معمولا به في الجاهلية اه من اه بقاء المفتاح عند من كان يحجبها في ذاك الوقت واستمر فيهم في ذريتهم الى هذا الوقت الى اليوم موافق للنبي صلى الله عليه وسلم له في ذلك الوقت لم يكن لبيع الحكم الشرعي وانما هو تطيب لي خاطري لا يريد ان يعني يفعل ما هم كانوا يعفو منا انه يريد ان ينتزع مفتاح الكعبة عند هذا كان عند فتح مكة يعني الامر هذا كان فتح مكة فما كانش يحب ان يظهر انه يريد ان ينتزع مفاتيح الكعبة منه فوافقهم على ذلك لكن دخول الكعبة بالليل وبالنهار كله مشروع ليس فيه يعني حرج لا يقال دخول مكة صحيح ووضع دخولها هذا مستحب ولكن السنة في او المستحب الذي ذكره في دخول الكعبة له ان يدخلها ليلا ونهارا اذا اتيح له ذلك والان غير متاح والبديل لها هو سيدنا اسماعيل هذا هو جزء من الكعبة كما تقدم او على الاقل ستة اذرع فيه من الكعبة ومن اراد ان يدخل الكعبة يدخل لحجر سيدنا اسماعيل ويكون هو قد دخل الكعبة قال وندب دخول مكة من كذاء بفتح الكاف والمد منونا كداء ولمدني اي لمن اتى من طريق المدينة يعني هذا من هذا الطريق العليا للداخل لمكة يعني كل من هو داخل لمكة من اهل المدينة او من غيرها كل من يأتي يدخل مكة السنة في ان يأتي من كده زي ما قال وهو الطريق العلوي الذي يمر على المقبرة وينزل نزول من ناحية الشامية وهذا لان هذا الطريق الذي دخل به النبي صلى الله عليه وسلم وهو بفتح الكاف والمد كدائن منهم من يقوله ممنوع من الصرف الف التانية العالمية كذا بدون تنوين ومنهم من يقول ينون فالدخول يكون بهذه الطريق. الطريق العليا والتي تنزل من محيط المدينة للمدنيين ولا لغيرهم والخروج يكون من يعني طريق الشبيكة منطقة الشبيكة من طريق الاسفل اه اللي هو كود يسمى كودان وهذا من اسفل مكة يخرج بها من اسفل مكة. فالدخول من طريق العلوي والخروج من الطريق السفلي جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم شيخنا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله اولا واخرا علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني به طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل فما هؤلاء هم عقل يبني بالعلم طريقا