ما لا اه ولا يشمل ما اذا لا يعتبر في فواتهما منه طول ولا ركوع كما مر يعني لا يشمل ما لا يعني ما لا يعد في يعني آآ فواته بالركوع ولا بالطول علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعب الى الاسهل. علماء لهم عقل يبني في العلم طريقا للافضل. علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل لهم عقل يبني بالعلم طريقا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الشيخ الدردير رحمه الله تعالى في الشرح الكبير على المختصر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله قال السارح رحمه الله تعالى واما المختلف في سنيتها ووجوبها كالفاتحة فيما زاد على الجل بناء على القول به فالبطلان اتفاقا اعيد ايش واما المختلف في سنيتها ووجوبها كالفاتحة فيما زاد على الجل بناء على القول به فالبطلان اتفاقا ايوا فاذا كان زي ما قلنا ترك السنة ترك قراءة الفاتحة والفاتحة فيها خلاف عندهم اه المغيرة يقول يديه في الجل ويديه في الكل وترك اه قراءته في ركعة واحدة من الركعات فان كان نسيانا يعني على رواية ان سنة يسجد لها وتصح صلاته وعلى رواية ابن القاسم انها تجب في الكل ولا يكفي عنا السجود ويجب تداركها ان امكن تداركها ويأتي او يأتي بركعة اخرى بدلها هذا في الترك نسيانا ومن ترك الفاتحة عمدا قراءة الفاتحة عمدا وعلى رواية ابن القاسم تبطل صلاته لان العمد ما في شي تدارك يعني يتعمد ترك الفرض تبدو صلاته وعلى رواية غيره يعني هناك من يرى انه يسجد لها يسجد لترك حتى جه لو ترك عمدا ليسدو لها واعادها احتياطا قال يسجد لها واعادها احتياطا طيب شيخنا هنا قال فالبطلان اتفاقا الى الكلام غير مسلم هذا ليس اتفاقا يعني هناك من يقول روايات في المذهب انه يسجد لها ويعني يعيدها واستحبابا نظرا للقول بسنيتها. يعني هذا وجه الرأي هذا وقوله اتفاقا هذا غير مسلم قال وبطلت بترك ركن سهوا وطال الترك وشبه في البطلان لا بقيد الطول قوله كشرط اي كتركه من شبه قوله ايه لا بقيد الطول وشبه في البطلان لا بقيد الطول قول قوله كشرط قوله قوله ايه قوله كشرط اي كتركه من طهارة او استقبال او ستر عورة على تفصيله المتقدم وحيث لم يطل ترك يعني يترك ركن اركان الصلاة متعمدا تبطل صلاته وكذلك شبه به قوله يعني كترك شرط لان الشرط اللي يتوقف عليه صحة الصلاة هو بمثابة الركن ومن شروط الصلاة معروفة وهذا الحدث وطهارة الخبث وستر العورة واستقبال القبلة لكن طهارة الحدث تجب هي شرط مطلقا وتركها يبطل الصلاة والشروط الاخرى مثل ستر العورة واستقبال القبلة وطهارة الخبث هذي تجب مع الذكر والقدرة ليقدر عليها او اذا كان وكان متذكرا اما من نسي وصلى لغير القبلة نسيانا وهو غير او عاجز غير قادر على الاستقبال وكذلك الخبث يعني ما عندهاش كيف يطهر نفسه والصلاة صحيحة لكن للذاكر القادر وكذلك الحدث اذا كان الانسان صلى به طالت الحدث لم يتطهر لم يتوضأ ولم او لم يغتسل والصلوات يعني تارك الركن او تارك الشرط هو مثل تارك الركن تبطل الصلاة بتركه وحيث لم يطل ترك الركن سهوا تداركه اي اتى به فقط من غير استئناف ركعة فهو مرتب على مفهوم طال يعني عرفنا انه بترك ركن وطالع تبطل الصلاة واذا لم تبطل ترك الركن ولم يطل يعني تركرك ولم يطل فينبغي ان نتداركه والطول سيأتي تفصيله ليترك متل ركوعه ليترك سجود ولا يترك قراءة الفاتحة فاذا طال له حكم واذا لم يطله حكمه اذا لم يطل ينبغي ان يتدارك تراك يعني يجبر يصلح الركعة نفسها يترك ركبنا الركوع ولا السجود ولا الفاتحة نفسها يصلحها يرممها وتصح قبل لا ينتقل الى ما بعدها هذا يسمى تدارك هذا واذا لم يطول يتدارك والطول سيأتي فصله باش يكون بالركوع انحناء للركوع وبعض الاشياء يكون بالرفع من الركوع واذا لم كان اذا كان هناك طول وما يمكنش التدارك معناه ركعة تراك يعني قراءة الفاتحة وبعدين ما تداركهاش ليه؟ حط ايديه على ركبتيه واركع وتتدارك هذه الركعة خلاص ما شيء يمكن يداركها لكن لو كان تذكر قبل لا يوضع يديه على ركبتيه ويركع وذلك او تبقى هي الواو بمعنى او ملياش محل تبقى له بمعناها فعلاء ابن القاسم يفوت الطول بحشد بالعرف وبالخروج من المسجد ايضا لان لانه يعد الخروج من المسجد يعده طولا يعود يقرأ الفاتحة وخلاص وحاجة اسمها تدارك اذا وضع ايديه على ركبتيه فات التدارك وادي الركعة خلاص ما عاش يعدها تعتبر يعني فمعاش يعد اما عليها الا يعول عليها والركعة الثانية ذكر بعده يلبس تولي هي الركعة الأولى بدلها وهكذا مم ان لم يسلم معتقدا الكمال بان يسلم اصلا او سلم ساهيا عن ايش الطول هادا انتقل السلام وايش قال. نعم ان لم يسلم معتقدا الكمال بان يسلم اصلا او سلم ساهيا عن كونه في صلاة او غلطا فيأتي به كسجدة اخيرة ويعيد التشهد يعني هذا افترض افترض ترك الركن في الركعة الاخيرة انا ما درناش مثال ركعة اولى زي ما قلنا ترك فاتحة او ترق يعني شايف الركعة الاولى وفي الثانية ركوع عملنا في مثال قال اترك فريضة وطال الفريضة هادي كيف متلنا للطول قال مثل لو كان وهو في الركعة الاخيرة الرابعة ولا التالتة ولا هي في الصلاة الثلاثية ترك ركن من الاركان وسلم معتقدا الكمال السلام عليكم ويعتقد ان صلاتي كملت حتى ولو كانت هي في الواقع لم تكمل ما دام هو معتقد الكمال اما لان صلاتي كملت سلم لان صلاتي كملت بالفعل ولان صلاته ما كملتش هو ناسي معتقد الكمال في هذه الحالة فاته التدارك ما عادش يقدر يصلح الركعة دي الاخيرة اللي ترك منها السجود والركوع. ماذا يعمل يجب عليه ان يأت بركعة ما دام هو تذكر عقب السلام مباشرة من غير طول يجب عليه ان يرجع للصلاة باحرام ويكمل اه الركعة دي لفتاته هذا يسمى البناء لون يسمى تدارك اذا كان متذكر قبل السلام انه يصير ركوع ولا سجود من الركعة الاخيرة يأتي به وان يكمل صلاته ركوع يرجع يعني اه يأتي بالركوع يرجع يعني اه قائما يركع ويرفع من الركوع اه يسجد ويتشهد يعيد كل الافعال اللي بعده لانها ترتيب افعال الصلاة واجب النبي صلى الله عليه وسلم يقول صلوا كما رأيتموني اصلي ما يكتفيش اه السجود الاول السجود الاول والجزء الاول لان هاظاك كان في غير محله لنا مافيهاش الركوع والركعة من غير الركوع لا معنى ليفعل فيه بالركعة ويفعل ما بعد الركوع ويتشهد ويسلم ويسجد بعد السلام هذا اذا كان هذا ماذا يسمى؟ هذا يسمى تدارك. اذا اذا تذكر قبل ان يسلم فينبغي ان يتدارك النقص ويأتي به لكن لو سلم وتذكر على طول من غير فاصل طويل هذا عليه والتدارك لكن الصحيح ان يبني يحرم بركعة ويأتي يحرم من جديد ويأتي بالركعة الاخيرة لبطلة ويسجد بعد السلام فان سلم معتقدا الكمال ولو من اثنتين سواء قصد التحليل ام لا فاتت تداركه لان السلام ركن حصل بعد ركعة بها خلل فاشبه عقد ما بعدها فيأتي بركعة كاملة ان قرب سلامه ولم يخرج من المسجد كما يأتي فانه مرتب على مفهوم هذا الشرط والا ابتدأ الصلاة يعني وهذا اذا كان تذكر قبل السلام يصلح ويتدارك واذا سلم معتقدي الكمال واكمل بالفعل ولم يكمل قال فاتوا التدارك قال هذا لان السلام هذا بمثابة عقد ركعة لو كان هو ترك ركع من ركعات غير الركعة الاخيرة انه يفوت تداركه بانعقاد الركعة التي بعدها وهذه لما كانت الاخيرة انت ذلك يفوت بالسلام لانه مثل انعقاد ركن اخر بعد الركن او الركعة التي حصل فيها النقص بمجرد السلام فاته التدارك واذا كان هناك طول لنذكر الا بعد طول بينحرر من المسجد او صار عرفا بطلت الصلاة ويجب عليه ان يعيدها واذا تذكر يعني بالقرب عليه ان يأتي الركعة التي فاتته ويتشهد ويسلم ويسجد بعد السلام ولم يعقد تارك الركن ركوعا من ركعة اصلية على ركعة النقص فان عقده فات تداركه ورجعت الثانية اولى كما ياتي فهو مرتب على مفهوم هذا الشرط وخرج بقيد الاصلية عقد خامسة تلي ركعة النقص سهوا فلا يمنع عقدها تدارك تدارك ما تركه من الرابعة لانه ليس لها حرمة فيرجعوا لتكميل ركعة النقص كما ان تدارك يفوت بالسلام ايضا يفوت بعقد الركوع الركعة التي تليها انسان ترك من الركعة الاولى والركعة الثانية وترك من الركعة الثانية ركوعا وآآ صلى بعد ما قرأ الفاتحة بدل ما يركع في الركعة الثانية سجد السجدة الاولى والسجدة الثانية وتشاهى يتشهد في الركعة الثانية فتذكر في وقت التشهد ولا بعد حتى ما قام بقراءة الفاتحة في الركعة الثالثة تذكر انه لم يركع ركوع الركعة الثانية ما دام تذكر قبل ركعة ركوع عقد ركوع الركعة الثالثة اه يمكنه ان يتدارك يركع للركعة الثانية ويعد الفعل لفعله من السجدتين والتشهد كله لغو اه يكون ركاع الركعة الثانية ويعيد السجود ويعيد التشهد ويستمر في صلاته لكن لو كان ونسي الركوع ركعة ثانية نقرأ لكم الفاتحة والسورة بدل ما يركع طوائل السجود السجدتين والتشهد وتشاهد وقام مجريه واركاع الركعة الثالثة بمجرد ما يضع ينحني الركعة الثالثة فاته التدارك ما عادش يقضي هذه الركعة الثانية يعني يصلحها خلاص ما دام فاته كذلك ماذا عليه ان يفعل عليه ان يبني يسمى البناء كيف البناء هذا يستمر في صلاته وتبقى هذه الركعة الثالثة اللي هو اخذها تتحول ركعة ثانية لان الثانية خلاص بطلت ما فيهاش ركوع من الفائدة ركعة من غير ركوع تصح لا تصح ويقدر الركوع هذا لفاته يقدر يأتي به ويتداركه قالها ما عادش يقدر يأتي به ولا يتداركه لان اركع الركوع والركعة الثالثة عقد الركوع بتاع الركعة الثالثة اذا ماذا يصنع قال يلغيها كل عمل يعمله في الركعة الثانية هذاكا من القراءة ومن سجود ومن تشهد يعذره كأن لم يكن وتصير الركعة الثالثة هذه كان هو عاملها ونواها ركعة ثالثة وقرأ فيها بفاتحة بس هي الثانية وذلك لاحظ هنا يعني الركعة الثالثة ولا الثانية والثالثة واقرا فيها بفاتحة بس والثانية بفتحة وسورة اذا يترتب عليه نقص في صلاته فعندما يكمل صلاته بالرغم انه زاد فيها ركعة الركعة اللي من غير ركوع ذكر الغاء هذه زيادة لكن لانه لما تحولت الثالثة وهي من غير فاتحة وهي من غير سورة فاتحة فقط كما تحول الثانية والثانية من غير صورة يعد نقص فاجتمع له في هذه الحالة واجتمع له النقص والزيادة وسجوده يكون قبل السلام وهكذا يصحح صلاته هذه مسألة قاعدة يعني كل ما من يبني كل ما يعني يترتب على صلاته سهو او يحصل في صلاة كل من يحصل له في صلاته سهو ويترتب عليه بناء بمعنى تتحول الركعات الرابعة ثالثة والثالثة ثانية والثانية والثالثة ثانية وثانية اولى خلي بالك اذا كان فيه تحول الثالثة ثانيا فالسجود كله يكون قبل السلام لانه ترك السورة الثالثة من غير السورة ولا التانية اذا نتناقص وما دام اجتمع النقص حتى مع الزيادة واصبروا قبل السلام وكذلك لو تحولت الرابعة اولى في ان تتحول الرابعة اولى هذه الحالة ايضا رابعة هي بالفاتحة فقط لما تحاول تقول اية بفاتحة وسورة هناك ناقص فيترتب عليه سيوق البسام وكل ما يحصل بنا وتتحول فيه الثالثة ثانية ولا الرابعة اولى السجود يكون قبل السلام واذا كان مش الثالثة ولا الثانية والرابعة ولا الاولى فكل بنا بعد ذلك السجود فيه بعد السلام لانه تمحضت فيه الزيادة واذا نحن عند القاعدة ان من ترك ركما اركان الصلاة وان امكنه التدارك بمعنى اذا كان في في الركعة الاخيرة لم يسلم فيتدارك ويأتي بالركن لتركه ويستمر يتشهد ويسلم ويجلس بعد السلام ولا شيء عليه واذا كان في الركعة الاولى ولا الثانية والتدارك اذا كان قبل ان يركع يعقد ركوع الركعة التي تليها فيسمى هذا تدارك ويستمر في صلاته صلاته صحيحة لانه رمم الركعة اللي هو فاتى فيها الركن صلحها ويستمر في صلاته يسجد بعد السلام ولكن اذا كان فاته التدارك بمعنى كانه في الركعة الاخيرة وسلم وتذكر بالقرب هو كان في ركعة وسط من ركعة الوسط في الصلاة وعقد الركعة التي تلي الركعة اللي حصل فيها النقص وقد فات التدارك وتم تتحول ركعاته التالتة تانية والرابعة تالتة وهكذا ويتم صلاتها على هذا الاساس فيأتي باربع ركعات صحيحة ويسجد بعد السلام دنيا علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت قال وهو اي عقد الركوع المفيد لتدارك الركن الموجب للبطلان ركعته رفع رأس من الركوع عند ابن القاسم معتدلا مطمئنا وهو وهو اعيد الكلام يا شيخ وهو اي عقد الركوع المفيد لتدارك الركن الموجب لبطلان ركعته ايوا رفع رأس ايوة. يعني في المتن وهو رفع رأس من الركوع عند ابن القاسم معتدلا مطمئنا فان رفع دونهما فكما فكمن لم يرفع. لا مجرد الانحناء خلافا لاشهب الا في عشر مسائل فيوافق ابن القاسم فيها اشهب اشار لها بقوله يعني ولا نستطيع ان بدل من نأتي الى هذه الدائرة اللي ذكرها هو نصعب واذا كاردنا ان نذهب او نمضي على قول ابن القاسم بدل ما ندخل في الاستثناءات وجبل يعني كلها استثناءات لكن نقدر نعملوها قاعدة ابن القاسم يقول كل ركن فاتك في الصلاة يمكنك ان تتداركه اذا لم تضع يديك على ركبتك قبل ان تركع. ما عدا الرفع من الركوع اذا تركت الرفع من الركوع فانك تستطيع ان تتداركه ما لم ترفع من ركوع الركعة التي تليها تستقل قائما بعد ما ركعت وتعتدل وتطمئن اذا حصل لك هذا فمعاش يمكنك ان تتدارك الرفع من الركوع في الركعة التي قبلها لكن ما عدا الرفع من الركوع عند ابن القاسم فكله يمكن تداركه قبل ان تنحني للركوع فاذا انحنيت الركوع ما عادش يمكنك ان تتدارك في جميع اركان الصلاة عند ابن القاسم ولا يمكن تداركها ما لم تركع ما عدا الرفع من الركوع فانه يمكنك ان تتداركه ما لم ترفع من الركوع اللي عند الرفع من الركوع يفوت بالرفع من الركوع وما عداها من الركوع ولا السجود ولا القراءة ولا غير ذلك كله يفوت بالركوع لا بالروح من الركوع فهذه قاعدة اسهل من الطريقة اللي هو عملها انا جا لك والرفع من الركوع عند ابن القاسم يفوت بالرفق من الركوع خلافا لاشهب قال يفوت بالركوع الا ان ابن القاسم وافق اشهب في عشر مسائل. عشر مسائل هذه تأتي على جميع افعال الصلاة الاخرى ما عدا الرفع من الركوع فتأخذها باختصار اذا اردت ان تمضي على قوم بن القاسم المشهور نقول كل افعال الصلاة واركانها تفوت بالركوع ما عدا الرفع من الركوع فانه لا يفوت الا بالرفع من الركوع واشهب عند جميع يعني الافعال كلها اركان الصلاة كلها تفوت بالركوع اذا انت ركعت فاتت تدارك واذا لم تركع يمكنك ان تتدارك سواء كان في الروح من الركوع والا في غيره هذه خلصنا الا في عشر مسائل فيوافق ابن القاسم فيها اشهب اشار لها بقوله لترك ركوع من التي قبلها سهوا فيفوت تداركه بالانحناء في الركعة التي تليها وان لم يطمئن في انحنائه فتبطل ركعة النقص وتقوم هذه مقامها ركعة فتبطل ركعة النص ايه وتقوم هذه مقامها وترك مقامها وتقوم هذه مقامها وترك الركوع يستلزم ترك الرفع منه واما لو ترك الرفع فقط فيدخل فيما قبل الاستثناء فلا يفيء فلا يفيده الانحناء وانما يفيته رفع الرأس فاذا ذكره منحنيا رفع بنية رفع الركوع السابق واعاد السجود لبطلانه يعني اذا كان انسان انسان رفع من الركوع ما دام في الركعة الاولى ورا وركع وبدل ما يرفع من الركوع هوى للسجود واسجد ونكمل وارجع تاني للركعة الثانية ومازال مدكرش ليل اركعوا الركعة الثانية ويركعوا الركعة الثانية ويضع يديه على ركبتيه تذكر انه لم يرفع من الركوع الركعة الاولى. ماذا يصنع حتى علي ابن القاسم ابن القاسم قلنا ايه الرفع من الركوع لا يفوت الا بالرفع من الركوع وهو مازال ما رفعش من الركوع في الركعة الثانية اذن تدارك ممكن يتدارك كيف يتدارك قال يرفع من ركوع الركعة الثانية بنية الرفع من ركوع الركعة الاولى. ننساها وتبقى يعني هذه هي الركعة الاولى تحصل عليها وعليه ان يكمل ما بعدها يسجد ويلغي هذاك السجود لادارة وكذا لان في غير محله لانه اتى به قبل ان يرفع من ركوعه وترك ركنا وترتيب افعال الصلاة لابد منا وكل ما يفعله الانسان يكون هو تارك شيء قبل من الاركان يكون يعني كان ولم يفعله كالعدم ما دام في خلل انت يعني عليك ركوع ما عملتهاش نسيت وقعدت اسجد وقعدت تقوم وتجلس وتتشاهد يقول لك هذا كله لغو ما ليش فايدة النبي صلى الله عليه وسلم يقول صلوا كما رأيتموني اصلي ورتب صلاته وافعل الصلاة رتبها ترتب واذا كنت في شيء نسيته وفعلت اللي بعده ولما تذكرته طلبنا منك ان تتداركه وتأتي به فتلغي اللي فعلت هذاك اللي وجه على خلل مش مبني على اركان كاملة وكذلك هذا يتنكر رفعه من الركوع في الركعة الاولى والدكر في الركوع الركعة الثانية نقولها انت انوي الرفع من الركوع مش بنية الرفع من الركوع والركعة رفع من الركوع من الركعة الاولى فتصح لك الركعة الاولى ثم بعد ذلك تنزل للسجود وتبدأ يعني انت اه الركعة الاولى اكملتها لما كملتها بسيوطيها وتقوم لتأتي بالركعة الثانية وهكذا كسر تركه بمحله وابدله بجهر ولم يتذكره حتى انحنى ومثله ترك الجهر والسورة والتنكيس بان يقدم السورة على ام القرآن ولم يذكر حتى انحنى هذه اشياء يعدد فيها العشاء يجعلها من المستثنيات. نعم. ليوافق فيها ابن القاسم اشهب ان داوود بالركوع ذلك الركوع واحدة منهم الركوع بعدين السر واضاف السورة والجهر والجهر والتنكيس يعني اذا كان السورة قبل الفاتحة وتكبيرة العيد وسجود التلاوة مم وتكبير عيد كلا او بعضا وسجدة تلاوة تفود بانحنائه في الركعة التي قرأها قرأها فيها وذكر بعض من صلاة اخرى حقيقة او حكما سجدت التلاوة سجدت التلاوة اذا كان واحد يعني قرأ اية السجدة وما تذكرهاش الا بعد ما ركع خلاص فات تدارك كان هو يصلي في نافلة وعندما يقوم بالركعة التي تليها يعيد الاية ويسجد واختلفوا ان يعيد الاية قبل ان يقرأ الفاتحة وبعده منهم من قال يعيدها قبل الفاتحة ومنهم من قال يعيدها بعد هذا كان في نافلة هذا كان في نافلة لكن اذا كان يصلي في فريضة وقرأ اية السجدة ولم يسجد واتذكر بعد وضع ايديه على ركبتيه خلاص فاتت السجدة ما عاشوا يعيدها في الركعة ذي تلاها يقرأها مرة ثانية ويسجد خلاص فاتته. فاتته بالركوع وذكر بعض من صلاة اخرى حقيقة او حكما فيشمل السجود القبلي فيشمل حقيقة وحكما. نعم ذكر بعض من الصلاة تقدم ولذكر بعض من صلاة زي ما قلنا نمتلو فيه يعني صلاة ضهر اترك منها ركن وخشف صلاة عصر ذكروا بعد من صلاة في صلاة اخرى قال حقيقة مثل هو بالفعل ترك سجود ولا ركوع من الظهر او حكما يعني كأنه ترك ركن اللي هو ترك السجود مترتب على ثلاث سجن سنن فده يعتبر كانه ترك بعض الصلاة لكن تركه حكما تركه حكما يعني تركه حكمي لا فعلي لانه السجود يعني مهوش مكان صعب. لكن عدى هو كانه في الحكم من الاركان حقيقة وحكما فيشمل السجود فيشمل السجود القبلي فيشمل السجود القبلي المترتب عن ثلاث سنن وهاتان مسألتان وهاتان مسألتان وتقدما سبعة بما زدناه وشمل وشمل ذكر البعض بما زدناه بما زدناه يعني بما زاد والشارع على المتاع المصنف لانه زادني السور والجهر وكذا تارك ركن والا في ما هو في حكمه هذا تسعة. يعني ما زلت له مسألة واحدة. باش يكمل العشرة وشمل ذكر البعض ست سور وهي ما اذا كان البعض او القبلي من فرض وذكرهما في فرض او نفل وما اذا كان من نفل وذكرهما في نفل ولا يشمل ما اذا لا يعتبر في فواتهما اي بحيث ان المساجد قدمت هي ثمانية آآ فاذا كان هو ترك من نفل ولا من فريضة وتذكر في نفل ولا في فريضة وفي كل من الحالتين هل هو ترك ركن او ترك سجود قبلي فهي ثمان سور لكن هي في ست صور بس الصوتين لوخرين مايدخلوش وهما اذا كان هو ترك شيء في نافلة وتذكره في فريضة فهذا ما فيش طول لا يعد فيه طول بالقراءة زي ما قلنا ولا بالركوع بمجرد ما يعني يدخل في الاحرام بالفريضة تبطل النافلة لحرمة الفريضة واشد من حرمة النافع ما. الفوات هنا مش بالركوع الفوات هنا بتكبيرة الاحرام. ما هو يتكلم عن المسائل اللي تفوت بالركوع يناير بعض من صلاة وقال هذه فيها ست مسائل والست المسائل يعني نستهم من ثمانية ذكرناهم. واذا كان الصلاة الاولى نافلة يتركب منها ركن وندخل فيها فريضة فلا يفوتنا بالركوع زي ما هو ينضي الان ويعدد المسائل بل واشب معقولة المسجد وعده طولا وقلنا اذا كان هو في غير في المسجد يعد به حيث ان الانسان ما يقدرش يهتم بالناس يعني وصل الى مسافة لا يمكنه الائتمان بمن يفوت بتكبيرة الاحرام واشار للعاشرة بقوله وكاقامة مغرب لراتب مسجد عليه وهو لراتب مسجد عليه وهو ملتبس بها اي المغرب فان الانحناء في الثالثة اقامة راتب عليه يعني اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا الفريضة. نعم واقامة الصلاة المراد بها اقامة الراتب يعني. واحد يصلي شرعا في صلاة المغرب وبعدين جه الامام الراتب وبدأ في صلاة المغرب واقام عليه ماذا يصنع وكاقامة مغرب لراتب مسجد عليه وهو ملتبس بها اي المغرب فان الانحناء في الثالثة يفيد القطع والدخول مع الامام ويوجب الاتمام فان لم ينحني فيها قطع ودخل معه والمعتمد ان من اقيمت عليه المغرب وهو بها وقد اتم منها ركعتين بسجودهما فانه يتم واما غير المغرب فسيأتي في فصل الجماعة في قوله وان اقيمت عليه وهو في صلاة قطع ان خشي فوات ركعة الى اخره يعني هنا مسألة المغرب هذه لها حكم خاص يعني هو بدأ في صلاة مغرب واقيمت عليه صلاة الجماعة واحنا قاعدين ما نخلي بالك النظر في المسائل عشرة اللي هي تفوت بوضع اليدين على الركبتين بالركوع قال التي تقام عليه الصلاة لأن عليها حكمته ويأتي يفصلها لكن هذي اذكار صلاة المغرب فقط لان هي اللي يعنيها انه يمثل بها بدأ في صلاة المغرب هل اقيمت عليه صلاة الجماعة امتى يقدر يفوته التدارك؟ انت انت يفوته وما يجبش عليه ان يلتحق بالامام يتمم صلاة المغرب بروحه قال اذا كان قد ركوع الركعة الثالثة وضع يديه مع ركبتيه في الركعة الثالثة معايش عليه يجب عليه ان يلتحق بالامام. يعني اذا اقيمت الصلاة فصلاة فلا صلاة الا الراتبة كل من يخشى اذا اقيمت صلاة الامام يخشى ان تفوته الركعة الاولى مع الامام يجب عليه ان يتركه يجب عليه ان يدخل مع مع الامام وهذا حكم عام يعني لكن هنا في مسألة تتعلق بوسط المغرب خاصة انه اذا كان بدأ في صلاة المغرب ووضع يديه على ركبتيه في الركعة الثالثة قالوا ليه ينبغي له ان يتم المغرب وحده ويخرج واضعا يده على انفه كأنه عنده عذر عشان ما يطعنش في الامام لانه حرام ما يجوز الطعن في الامام بحيث يعني الحفاظ على وحدة المسلمين وعدم شق صفهم مش زي توها الناس كلها تفعيل لما يشق الصفوف يضع يعني معتدلا كانه معتد للناس ولا يعني مش طاعا في الامام ولاني طاعا في الصلاة وانما عندي عذر يوهمهم انه عنده عذر قال يفوت التداء يفوت يعني رفع خرج عنا يحصل رفع الحرج عنا بماء اذا وضع يديه على ركبته في الركعة الثالثة ولكن هذا ضعيف والصحيح المعتمد انه اذا رفع من سجود السجدة الثانية في صلاة المغرب ينبغي يجب عليه ان يتمها وحده ويخرج يا بيه طيب ليش تاكل المصانع في المعتمد وداير لنا مسألة الركوع وقال هذا معليش هو ضعيف مشهور يعني بنى هذه المسألة على القول الضعيف اللي يقول يعني آآ اذا هو ما ركعش ما فاتش يعني اه الحرج عليه يجب عليه ان يرجع ويصلي مع الامام اذا ما ركعش مع انه ضعيف لكن هو اللي يعول عليه وجابه مثال بحيث بنضر به بتمن به المسائل العشر باش يكون هو يعني لأن لو كان لو كان خدم شيء على المعتمد وانه يفوت دخولا مع الامام مجرد السجود السجدة الثانية معناه معاش المسألة والتسعة معاش ولاد عشرة علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت ثم ذكر مفهوم قوله ان لم يسلم فقال وان سلم معتقدا الكمال فات التدارك للركن وبنى على ما معه من الركعات والغى ركعة النقص واتى بدلها بركعة كاملة ان قرب تذكره بعد سلامه بالعرف خرج من المسجد ام لا عند ابن القاسم ولم يخرج من المسجد عند يشهب فالواو بمعنى او فان طال بالعرف او بالخروج منه بطلت الماء بمعنى الواو بمعنى او هذا يعني غير مسلم لان المعتمد عند ابن القاسم ان الفوات كما يعني يحصل بالطول العرفي يحصل ايضا بالخروج من المسجد اللي هو مشى عليه ابو الحسن في مدونة طهروه ان ابن القاسم ايضا يقول اذا كان الانسان خرج من المسجد فاتت تداركه يعد طولا نراه بمن راهم فالغرض يريد ان يبين اه كيف يفوت التدارك اذا كان سلم الانسان اللي هو صار له نقص في ركعة من الركعات وسلم معتقدا الكمال لكن لابد ان يكون في ركعة اصلية يعني سلم معتقل الكمال سواء كان هو يعني كمل بالفعل ولا حتى ناسي في الركعة الثانية وسلم واعتقد الكمال وباتت التدارك ومعانات التدارب عليها اذا كان بالقرب اللي هو اه القرب مقدر بالعرف ولا به لم يخرج من المسجد ينمر عليه ان يأتي بالركعة اللي حصل فيها الخلل كان هي الركعة الثانية يأتي بركعة بفاتحة وسورة من ركعة ثالثة يجب الفاتحة بس وكان الرابعة يجب الفاتحة بس ويتشاهد ويسلم ويسجد بعد السلام فان طال بالعرف او بالخروج منه بطلت واستأنفها فان صلى في غير مسجد فالطول عند الثاني ان ينتهي الى مكان لا يمكنه فيه الاقتداء. عند الثاني عند الثاني عند الثاني عند عشب يعني. نعم اه فان مكث مكانه فالطول بالعرف اتفاقا مم وبين وبين كيفية البناء بقوله باحرام اي بنية الاكمال وتكبير ولو قرب البناء جدا وندب رفع يديه عنده ولم تبطل الصلاة كيف كيف يبني كيف يبني هادا اللي سلم وهو عنده نقص في صلاته قال ما دام هو تذكر بالقرب تذكر بعد طول خلص فسدت صلاتي عليه يعيدها كلها لكن تذكر بالقرب كيف يبني انا مع شي مقدمة قلنا لانه هو عنده حالتين اما تدارك واما بناء تدارك اذا لم يسلم ولم يأت بعقد الركعة اللي بعدها والبناء اذا عقد الركعة اللي بعدها ولا سلم. كيف يبني اذا كان سلم اذا كان تذكر بالقرب وهو جالس يكبر تكبيرة الاحرام ينوي الرجوع الى الصلاة ليجبرها بركعة لنقصد ويقول الله اكبر ويرفع يديه حذو منكبيه يستمر يأتي بالركعة ثم ثم يقوم يأتي بالركعة ما ينبغيش يقول لا اني تكبيرة الاحرام لا تكون من قيام لا ينبغي له ان ان يكبر من جلوس ويقوم فاذا كان هو قام ونكبر من تكبير لا حرج صلاته صحيحة فاذا كان كبر من قيام ما ينبغيش له ان يسجد ينهض مرة اخرى لا مش مطلوب منك المطلوب منا لو هو وقف وما كبرش مطلوب منه يجلس ويكبر من جلوس ليش يكبر من الجلوس؟ لان تلك الحالة هي الحالة التي ترك فيها الصلاة قبل ان يبدأ في جبر صلاته القيام هذا يعني في غير محله ليس له محل بل هو ينبغي عليه بمجرد ما تذكر ينبغي يبدأ في آآ جبر صلاته واصلاح صلاته فيكبر وهو جالس يعني ولم تبطل الصلاة ولم تبطل الصلاة بتركه اي الاحرام وجلس له اي للاحرام بمعنى التكبير ليأتي به من جلوس ان تذكر بعد قيامه من السلام لانه الحالة التي فارق فيها الصلاة واما قيامه قبل التذكر فلم يكن بقصد الصلاة على الازهر خلافا لمن قال يكبر من قيام ولا يجلس له ولمن قال يكبر من قيام ثم يجلس لا لا يفعل هذا ويعني يكبر من جلوس واذا قام يرجع للمجلوس ويكبر هذا هو الفعل الفاضل الذي ينبغي ان يفعله ولو هو رجع بالنية ولم يكبر تكبيرة الاحرام قال لا تبطل صلاته شريان التكبير الاول عليه على صلاته ولما قدم ان من ترك ركنا فانه يتداركه ان لم يسلم ولم يعقد ركوعا والا فات التدارك كان مظنة سؤال وهو ان يقال هذا ظاهر اذا لم يكن الركن المتروك السلام فلو كان هو السلام الذي لا ركن لا ركن بعده فما حكمه فاشار الى جوابه وانه على خمسة اقسام بقوله واعاد تارك السلام سهوا التشهد استنانا بعد الاحرام جالسا ليقع سلامه بعد تشهد ويسجد للسهو بعد السلام وهذا اذا طال لحظة في في كلام ما سمعتهاش فاشار الى جوابه وانه على خمسة اقسام بقوله واعاد تارك السلام سهوا التشهد استنانا بعد الاحرام جالسا ليقع سلامه بعد تشهد ويسجد للسهو بعد السلام وهذا اذا طال طولا متوسطا او فارق مكانه وسجد للسهو بعد سلامه بلا اعادة تشهد ان انحرف عن القبلة. لحظة لحظة لحظة لحظة المسائل كلها المسألة الاولى قبل ما سجدها يعني هي فيها مسألتين. مم. نعم. تذكر. نعم. بالقرب واه يعني ينبغي له ان يكبر تكبيرة الاحرام وآآ ايش يعني هو ترك السلام وهذا ترك السلام. نعم. وتذكر بقرب عليه ان يكبر ويتشهد ويسلم وزن بعد السلام في صورتين اللي هم اذا كان يعني اه انحرف وعن القبلة ولم يطل كثيرا طول متوسط يعني. نعم اما فارق المكان موضوع انه هو ما فيش يطول اذا كان هو بعد ما سلم عدنا حالتين هدون اللي هم متقابلات اذا كان طال الامر ولا انتقم بالعرف يعد طولا وطرد الصلاة واذا كان متذكر على الفور هذا مش مطلوب منا الا ان يسلم فقط ولا شيء عليه. يجي مجرد ما قال السلام عليكم تذكروها مجرد ما هو يعتبر نفسه شيء انه في التشهد الاخير بدل ما يقول السلام عليكم ده لعب في ولا بمجرد ما تكلم ولدها وتذكر انا وما سلمش هذا ما عليه شيء يسلمه فقط وخلاص لا نتذكر بالقرب القريب واذا كان ما تتنكرش الا بعد طول طويل وعر بالعرف راه دابا تال الصلاة هذا من سلتيم وتقابلات ثم بعد ذلك اذا كان هو يعني فارق مكانه ولا طال طول متوسط هذا يكبر هذا يسلم يعني آآ مطلوب منا التكبير ويسلم ويتشهد تكبير ويتشهد ويسلم ويسجد عليه السلام اطلب منه ثلاثة اشياء والمتوسط والا فارق مكانه يرجع موضوع انه لم لم يطل طويلا يعني مسألتين فارق والابطال طول المتوسط قال وسجد بعد السلام بلا ايش قال قال وسجد للسهو بعد سلامه بلا اعادة تشهد. ايه ان انحرف عن القبلة ان انحرف عن القبلة انحرافا كثيرا بلا طول اصلا فان انحرف يسيرا اعتدل وسلم ولا شيء عليه فان طال كثيرا وهو خامس الاقسام بطلت هو اه الانحراف الانحراف الكثير الذي انحرف الانحراف الكثير ايش قال فيه انحرافا كثيرا احنا عندنا عندنا مفارقة. نعم. احنا عندنا مفارقة غير غير الانحراف عند مفارقة المكان. هم او طال طول المتوسطة هدول مسيرتين. نعم فارق مكانه وطال طول المتوسطا فيهم تكبير فيهم تشهد وفيهم سلام وفيهم سجود ولكن لينحرف وآآ ما يفارقش مكانه ولم يطل كثيرا فهذا هو لي قال فيه وسجد نعم للسهو نعم قال وسجد للسهو اه اعيد المسألة واعاد تارك السلام واعاد تارك السلام سهوا التشهد استنانا بعد الاحرام جالسا ليقع سلامه بعد تشهد ويسجد للسهو بعد السلام وهذا اذا طال طولا متوسطا او فارق مكانه وسجد متوسطا. مم. وللو فارق مكانه. ايه وسجد للسهو بعد سلامه بلا اعادة تشهد. مم. ان انحرف عن القبلة انحرافا كثيرا بلا طول اصلا فان انحرف يسيرا اعتدل وسلم ولا شيء عليه فان طال كثيرا. نعم. وهي خامس الاقسام بطلت واضح ورجع تارك الجلوس الاول اي جلوس غير السلام سهوا لياتي به ان لم يفارق الارض بيديه وركبتيه جميعا بان بقي بالارض ولو يدا او ركبة ولا سجود لهذا الرجوع يعني اذا كان الانسان ترك عن جلوس الوسط اللي وقف مجلس السلام فاذا كان هو تذكره قبل ان يفارق الارض بركبتيه ويديه آآ فعليه ان يرجع حتى لو يعني فارقه بثلاثة اعضاء وبقي عضو واحد فقط عليه ان يرجع قال لا سجود عليه في هذه الحركة تزحزح هذا يعد من الافعال القليلة لانه لو تركه عمدا لتبطل لو فعله عمدا لا تبطلوا صلاتهم وما لا تبطل صلاته بفعله عمدا اذا فعله صاحبه سهوا لا سجود في هذه القاعدة العمل اذا كان هو كثير وفي عمده بعمده تبطل الصلاة وبسهو يتلبس يترتب السجود واذا كان هو العمل ما هوش كثير. زي التزحزح هذا يعني هم ان يقوم وبقي عظم الاعضاء لم يفارق به الارض هذا قال يعد من الافعال القليلة لو فعله عمدا لا تبطل صلاته وكذلك لو فعله سهوا لا سجود عليه هذا اذا كان مع فارقش الارض واذا فارق الارض فينبغي ان يعني لا يرجع ينبغي عليه ينبغي عليه الا يرجع كما يأتي. هم. نعم جزاك الله خيرا. بارك الله فيك جزاكم الله خير وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله اولا واخرا. علماء بني قومي عرفوا تحويل الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل. علماء قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريق