وصحبه اجمعين قال الشيخ احمد الدردير رحمه الله تعالى في الشرح الكبير على المختصر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله قال السارح رحمه الله تعالى ويحصل ثوابها ان نوى الفرض والتحية او نيابته عنها حيث حيث طلبت وانما نص على الفرض وان كانت الرغيبة والسنة كذلك لانه المتوهم ايه لان هي الغرض هو تحية المش مع تحية المسجد. معناه الانسان اذا دخل يصلي. هذا ما تعيد مسجد فهي تتأدى بكل صلاة اذا دخل في صلاة فريضة دخل في وقت صلاة فريضة وصلى فريضة يؤدي تتأدى بها تحية المسجد اذا قضى كلام يقضي في الصدقة لا يريد ان يقضي الصلاة فاتته حيث المسجد بيصلي سنة راتبة بيصلي اي صلاة اذا دخل وصلى فتحية المسجد آآ يعني تحصل تلقائيا وندب بدء بها بمسجد المدينة قبل السلام عليه صلى الله عليه واله وسلم امر به ففيه آآ صلى الله عليه وسلم لانها حق الله وهو اوكد من حق المخلوق ولان من اكرامه عليه السلام امتثال امره وهي مما امر به ففيها من اكرامه في آآ ففيها من اكرامه في السلام عليه يعني هو من اكرام رسول الله صلى الله عليه وسلم ان تمتثل امره وهو الذي امر بتحية المسجد فتقديم تحية المسجد هو هذا اكرام لرسول الله صلى الله عليه وسلم وعن السلام عليه. تقديمه على السلام عليه وندب ايقاع نفل به اي بمسجد المدينة بمصلاه اي بموضع صلاته صلى الله عليه واله وسلم وندب ايقاع الفرد بالصف الاول في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم او غيره اه يعني الكلام في قلنا للانسان يستحب له ان يؤدي صلاة تحية المسجد في الروضة الشريفة ويتحرى موضع صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة النافلة والصلاة في الفريضة. لكن هذا في غير الصلاة المفروضة والصلاة المفروضة هل افضل ان تصلي في الروضة ان تصلي في الصف الاول قال له الافضل ان تصلي في الصف الاول لانها حديس صلاة الصف الاول قاضي على آآ غيره يعني لو يجدوا الا ان يستهموا عليه لاستهموا لو ما فيش طريقة يلاقي كل واحد يبي يتمسك بالصف الاول الا القرعة اي من يقترب وذلك ما ينبغيش ان يتساوى في هذه المسألة اللي يقدر عليها هو افضل لا شك في ذلك هو اكثر اجر وا فا من دخل المسجد المدينة لصلاة الفريضة ينبغي ان يحرص على الصف الاول ولا يعني يحرص على الروضة بالنسبة لصلاة الفريضة وتحية مسجد مكة الطواف لمن طلب به ولو ندبا. او اراده افاقيا فيهما ام لا او لم يرده وهو افاقي فان كان مكيا فالصلاة ان كان وقت جواز والا جلس كغيره من المساجد يفصل بها الافاق لواجاي من مكة من برة للناس يقدمون للطواف وللعمرة ولا للصلاة في المسجد الحرام من اماكن خارج مكة هذا يسمى افاقيا هاي تحية المسجد بالنسبة الي هي الطواف سواء كان هو مطلوب من الطواف ولا غير مطلوب ما انا مطلوب منه طواف معناه هو جاي في عمرة ولا جاي في حج ولا ما زال في الطواف بيدير هذا مطلوب من الطواف ما هو كان غير مطلوب من الطواف ما عندهاش طواف يعني في ذمته لازمة فلا فاق سواء كان هو مطلوب بطوافه غير مطلوب تحية المسجد بالنسبة له داخل الحرم هو ان يطوف تطوعا اما اهل مكة اليوم ساكنين في مكة فاذا كان هو لما دخل مطلوب منا طواف في عمرة ولا في حج ولا في غير ذلك فهذا تحية المسجد بالنسبة اليه والطواف لكن اذا كان هو مش مطلوب بطواف وده خلاه بنية الطواف. يعني هناك من اللي هو من اهل مكة كان داخل بنية الطواف تحية المسجد للطواف. اكيد اه هو من اهل مكة وليس مطالبا بطواف في ذمته ولم يدخل لاجل الطواف واراد ان كان في وقت ان تحل فيه النافلة تحية الحرم بالنسبة اليه هي الصلاة واذا كان دخل في وقت نهي فيجلس متل سائر المساجد الاخرى وتأكد تراويح وهي وهو قيام رمضان ووقته كالوتر والجماعة فيه مستحبة هكذا من النوافل المطلقة النوافل هي مش سنن مؤكدة هي سنن ومطلوبة يعني بامر خاص وفيها يعني طلب خاص بها لان هذه كلها نوافل فيها طلب خاص بيت المسجد وصلاة الضحى آآ يعني الاشياء هذي كلها فيها طلب خاص منها ايضا اه تراويح صلاة التراويح في رمضان اللي مطلوبة طلب خاص وطلبها مؤكد وآآ وقتها من بعد صلاة العشاء الى زي صلاة الوتر يعني الى طلوع الفجر هذا وقتها واذا صليت العشاء في وقتها يعني صلاة صحيحة. هي وقتها بعد الصلاة عشاء صحيحة عند مغيب الشفق واذا صليت العشاء قبل ان اغيب الشفق ما تصليهاش التراويح بعده ولا يصلى الشفع والوتر بعدها يؤخذ المغرب الشفق متل اه الجمع. اذا جمعوا جمع تقديم في المسجد فلا يصلي آآ بعد ما جمع الرسالة يصلي الشفع والوتر ولا يصلي التراويح بيت تراويح هي وقتها مثل شبه الوسط لتكون انت بعد دخول وقت العشاء الحقيقي بعد مغيب الشفا واذا صليت العشاء بعد مغيب الشفع فاسدة فايضا لا تصلى لله التراويح بل ينبغي ان ينتظر حتى يعيدها ويصلي صلاة العشاء صلاة صحيحة فان هذا هو شرطه ان تكون بعد صلاة العشاء تقع صحيحة عند مغيب الشرق بعد مغيب الشفق لا قبل ذلك والشيخ الابي رحمه الله في شرح على صحيح مسلم يعني قال دخلت آآ كان هو قال كنت اماما في مسجد الرابض مؤسسة التوفيق اسمه كذلك قال في الربط يعني حراسة صليت قبل التراويح الجماعة قبل العشاء يرى عندما خرجت لقينا لقيني شيخنا ابن عرفة وقال فقال لمن وكلت اليوم على الصلاة قلت له يعني صليت بيهم من قبل العشاء قال كنت اظنك يعني افقه من ذلك اه كنت اظن كانك تعرف هذه المسألة ما تمشيش يعني. لان اللي يصلي التراويح قبل العشاء قبل وقت العشاء ومطلق نافلة لا يسمى لا يسمى اتى بسنة التراويح فكأنك لم تصلي التراويح. فعلمه السنة يعني فاذا سنة التراويح هي زي الشيخ علوات الوقت وقتها بعد صلاة العشاء اذا وقعت صحيحة عند مغيب الشفقة. قبل ذلك لا تسمى تراويح حتى ولو صلى المغرب والعشاء اه جمع التقديم هل يصليها ام لا اي ولو ولو يعني لابد ان تصلى صلاة العشاء في وقتها. يعني مغيب الشفق. نعم. اما اذا صليت العشاء قبل وقتها مثل جمع جمع المغرب والعشاء في ليلة المطر والمغرب والعشاء يعني يجمع جمع التقديم في مزدلفة وكذا لا تصلى بعد الوتر والشفع لابد الشفع والوتر والصلاة اللي هي آآ بعد او التراويح اللي هي بعد العشاء لا تكون الا بعد دخول وقت العشاء الحقيقي اذا صليت صلاة العشاء شرطين يعني. نعم. لها شرطان ان تصلي العشاء وتقع الصلاة صحيحة غير فاسدة والشوط الثاني ان تكون بعد مغيب الشرق صلاة العشاء تكون بعد مغيب الشفق قال وندب انفراد بها اي فعلها في البيوت ولو جماعة ان لم تعطل المساجد اي المعطل ان لم تعطل ان لم تعطل المساجد اي ان لم يلزم على الانفراد تعطيل المساجد عن فعلها فيها ولو فرادى وكأن ينشط ببيته يعني صلاة التراويح المذهب المالكي يستحب ان تصلى في البيت سواء كانت يعني فرادى ولا بجماعات يعني في البيت الا اذا كيف تعطي للمساجد كان اللسان الناس كلهم يصلوا في بيوتهم وتعطلوا للمسجد فالسنة ان يصلي بعض ان يصلي بعضه في كأن الصلاة في المسجد صلاة التراويح في المسجد عندهم فرض كفاية. او سنة كفاية صلاة التراويح في المسجد عند المالكية سنة كفائية. اذا قام بها البعض سقط على الباقين. واذا قام بها البعض فالافضل لمن يحفظ ويقرأ ان يصليها في بيته لا يصليها في المسجد الامام وهذه مسألة خلافية خالف فيها المالكية الجمهور ولهم ادلتهم في هذا المعروف ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالناس ليلتين وثلاث المجلس صلاة التراويح صلى بهم عمل حصير ودائرة كذا وصلى بهم. آآ ليلتين وفي انتظروه انتظروه بعد ذلك في الثالثة وفي الرابعة ولم يخرج اليهم فظنوا انه يعني نسي وكذا كلموه فامرهم قال ايها الناس صلوا في بيوتكم وقال لهم خشيت ان تفرض عليكم فامرهم بان يصلوا في بيوتهم وامتنعوا عن الدخول الخروج اليهم بعد ليلتين او ثلاث ومن ذلك الوقت من عند ان قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم هذا القول استمر الناس آآ يصلون فرادى يصلون اوزاعا النفر يصلي واحدة واتنين يصلي واحدة والتلاتة يصلوا وحدهم وبعضهم يصلي في بيته وبعضهم يصلي في المسجد فلم تكن هناك جماعة في المساجد بعد هذا القول وامرهم بان يصلوا في بيوتهم قال ايها الناس صلوا في بيوتكم وهذا موجه لصلاة التراويح ولكن علله بقوله خشيت ان تفرض عليكم يعني الحضور للطراف في المسجد ان يفرض عليكم ادانيا واضبت عليه وانتم لا تطيقونه فجمهور العلماء قالوا قولوا خشية ان تفرض عليكم هذا انقطع بموت النبي صلى الله عليه وسلم عشية خوف من هذا تعلقوا بعلة وهذه علة غير موجودة اذا الصلاة في المسجد افضل زي ما هو فعل في اليومين ولا تلاتة لو تلاتة والمالكية قالوا لا قالوا لما قال لهم خشيت عنده نفرض عليكم هذا ماشي اصله هو فيه علة لكن قال لهم صلوا في بيوتكم وقلم في الاحاديث الاخر اه افضل ان افضل الصلاة آآ هي الصلاة في البيت الا الصلاة المفروضة افضل الصلاة صلاة الرجل في بيته وصلاة المرء في بيته الا المفروضة ان افضل الصلاة قراءة المرء في بيته الا المفروضة فهي قاعدة عامة في كل صلاة ما عدا المفروض ان افضل الصلاة في بيته وقال في التراويح بالخصوص قال له ايها الناس صلوا في بيوتكم فهذا يدل على ان التراويح ايضا السنة فيها ان تصلى في البيوت ولان النبي صلى الله عليه وسلم اه ذكر ذلك بالسنة القولية وايضا فعله بالسنة الفعلية صلى في بيته منذ ان صلى بهم ليلتين وثلاثة وباقي عمرة صلاها كلها في بيته هذه سنة فعلية وبالسنن القولية ايضا قال لهم صلوا في بيوتكم فقالوا هذا دليل على ان يعني اه السنة في صلاة التراويح هي ان تكون في البيت لا في المساجد والجمهور اللي يقولوا بصلاة في المسجد افضل وما يسندون ايضا حديث حيث الاخر حديث ابي ذر يعني من صلى مع الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة من صلى مع الامام حتى ينصرف كتب له كتب له قيام ليلة. وصلاة الامام الصلاة مع الامام هي معناها في المساجد ما فيش لما يقول لك صلاة الجماعة صلاة الجماعة ولا يقول لك الصلاة مع الامام في يعني احتمال يكون واصلا صلاة امام صلى في في سوق ولا صلى في بيت المقصود به وصلاة الامام اه والامام المسلمين ليصلي بهم في المساجد هذه الصلاة فقام الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة جواد دليل على ان ايضا صلاة التراويح في المسجد الافضل لكن الكلام فيه يعني كلام كثير للمالكية ولغيرهم اه حمله على صلاة التراويح بالذات هذا محل اختلاف لان ابن عبدالبر وكثير من العلماء والائمة حتى غير المالكية يحملونه على الفريضة اللي هو صلاة العشاء في الجماعة وصلاة الفجر في الجماعة فهي هذه المقصودة بالحديث حتى ايضا مقصودة بالحديث عندهم بين الطحاوي يقول وهو الصواب وهو من علماء الاحناف لانه محمول على الفريضة وقالوا والدليل على انه محمول على الفريضة اه مش محمول على صلاة التراويح لان النبي صلى الله عليه وسلم عندما احتجب عليهم بقي الامر على تلك الحالة ان ما فيش صلاة في راه تمام في المساجد ما في حياة النبي صلى الله عليه وسلم الان اه توفي وفي عهد ابي بكر ايضا لم يكن هناك امام ولا يصلون التراويح في المساجد وانما هي في السنة اه الرابع عشر من الهجرة آآ عندما امر عمر ابي ابن كعبة يصلوا بالناس جماعة وفي هذه الفترة كلها يعني الاربع سنين ما كانوش الناس ما كان الناس يصلون التراويح جماعة فقول النبي صلى الله عليه وسلم آآ لو حملناها هذا انا اللي سلم عينه حتى ينصرف آآ كتب له ثواب قيام ليلة لو حملناها على صلاة التراويح في الجماعة فكان النبي صلى الله عليه وسلم امرهم بشيء غير موجود لانه يعلم النبي صلى الله عليه وسلم يعلم ان فيهم ناس ربما لا يصلون الى الوقت الذي عمر آآ امر فيه آآ ابي ابن كعب ان يصلي بالناس هناك يموتون قبل ذلك فكأن النبي صلى الله عليه وسلم امر بشيء لا يمكن تحصيله لو حملناه بالخصوص هذا الحديث اعتراض وجيه وواقع لو احتملنا كلام الجمهور حملناه في ان آآ الصلاة مع الامام حتى ينصرف في في هو آآ يعني متعين ان يكون في صلاة التراويح هذا معناه ان النبي صلى الله عليه وسلم امرهم بشيء احال مع شيء لا يمكن تحصيله هذا منزه النبي صلى الله عليه وسلم عنه. ثم طلبوا منه ان يؤمهم في التراويح فاحالهم على شيء هو غير موجود. لم يوجد الا في عهد عمر فهل يعقل ان يقول النبي صلى الله عليه وسلم هذا يشبه يعني تأخير البيان عن وقت الحاجة طلبنا منك يا رسول الله ممكن تصلي بنا. قال لهم من قام ليما حتى يصوم ليلة وهو ليس هناك امام. والناس اربع سنين من غير امام ولا يصلون التلويح جماعة فالنبي صلى الله عليه وسلم معقول ان يأمرهم بشيء غير موجود كلام بعيد جدا ولذلك ابن عبدالبر وكثير من الائمة يجعلون هذا الحديث هو محمول على صلاة الفريضة صلاة العشاء في الجماعة وصلاة الفجر في الجماعة من قام يعني مع الجماعة في صلاة العشاء فله ثواب نصف ليلة والفجر فله ثواب نصف ليلة ومن قامها معا فهو كانه ما قام الليل كله والحديث لو يحمل على الاثنين على الحالتين على الفريضة وعلى النافلة يكون له مغزى ويكون النبي صلى الله عليه وسلم امر بشيء يمكن تحصيله وولانا في اذهانهم ان من صلى العشاء بجماعة الفجر في جماعة يحصل له ثواب ليلة اذا كان حملنا على هذا يكون كلام النبي صلى الله عليه وسلم قد فهموه وعملوا به وصار يعني اه من الاحاديث المعمول بها وله معنى فالناس يعني كانوا يحرصون على صلاة العشاء في الجماعة والفجر جماعة. ولهم آآ يعني ثواب قيام الليل. ولما آآ امر عمر بصلاة التراويح في الجماعة حرصوا عليها وكان هم اذا ثواب قيام الليل هذا الحمل يكون صحيح ويكون وجيه ويكون آآ النبي صلى الله عليه وسلم قد امرهم بشيء يمكن فعله ويمكن تحصيله. اما ما استدلوا به الجمهور يقول لها هذا محمول هو على صلاة التراويح واذا هي صلاة التراويح هي سنة في المساجد وهي افضل من غيرها فاي استدلال بهذا الحديث لا يتم وايضا يدل على ان اه التراويح ما كانتش يعني هي المقصودة. وان متوقف عليه فيها قيام قيام الليلة مع الامام صلاتها مع الامام التوقف عليه قيام الليل. جاء عن السلف يعني كثير من السلف خرج ابن ابي شيبة مصنف وغيره يعني احاديث كثيرة ان عمر بن الخطاب كان لا يصلي التراويح في المسجد بدليل انه يعني امر ابي ان يصلي بهم. ولو كان يصلي في المسجد ما كان آآ يتقدم على عمر احد لان هو خليفة المصيبة والذي يؤمهم وهذا يدل على على انه ما كان يصليها في المسجد وكذلك لا يصليها في المسجد وعبدالله بن عمر كان لا يصليها في المسجد وعلماء المدينة يعني عروة ابن الزبير ربيع بن عبدالرحمن والقاسم بن محمد ونافع والامام مالك كلهم كانوا لا يصلون وتروح في المسجد والامام مالك في المدينة كنت يعني لا اصلي لا يصلي الشفع والوتر مع الامام في المسجد كان يصلي بعض الصلوات ويترك فكان ما يقعدش مع الامام حتى دل الحديث هذا فكانوا لا يحمله حتما اه لا يحمل حديث حتما على صلاة التراويح ويجعله ايضا في صلاة الفرائض فالموضوع يعني هذا الحديث ليس محل اتفاق على ان المقصود به صلاة التراويح وذاك لا يدل على ان على افضلية صلاة التراويح في المسجد وصلاة التراويح في البيت لمن يعني كما ورد عن عبد الله ابن عمر عدد من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من كان يقرأ ان يصليها في بيته فهو افضل له علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيل علماء بني قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت طيب شيخنا ربما هذا يدعو بعض الناس آآ قد يكسل عن الصلاة لا يعطيها حقها من ناحية التراويح لا وذكر المالكية وذكروا هذا الشرطين قالوا هي افضل لمن هو يقوى عليها في البيت. اه خلي بالك من يكسل. نعم. لمن لمن يقوى عليها في البيت. وكانت المساجد عامرة. يعني هذا الشيطان فاذا كان خلت المساجد اه فالسنة ان تكون في المسجد واذا كانوا اذا تركها في المسجد يكسل عنها السودان يصليها في المسجد يعني ذاك له شرطين لافضلية الصلاة في البيت فاما اذا كان الانسان ولا يصلي لما هو الان يعني الاقبال على المساجد كثير يعني ازدحامات لا تكاد تجد انهي مكان في المسجد وانا تحتاج الى ان تمشي اليه مبكرا بحيث تحصل على مكان في المسجد. لان الناس كلهم الان لا يأخذون بالمذهب المالكي المدى الحنبلي طغاه في بلاده وفي غيرها فالناس كلها حتى لا يصدقون يعني حتى لو يقال لهم هذا الكلام يعني يستنكرونه تقول لهم انت اه القاسم محمد ونافع ومالك وعروة وفلان وعمر وكذا انهم كانوا لا يصلون في ومالك المرجعين لا يعترفون بهذا الكلام ولا يعتدون به. المذهب الحنبلي والكذا والمذهب الشافعي يرى ان الصلاة في المسجد ضعفهم يأخذون يقلدون الودن الحنبلي ويقولون هو ذاك الصواب وهذا لا يلتفت اليه. مم. لكن بالنظر الى الادلة كما قلت لك يعني. مم. الحديث هذا يعني لا يصلح دليل اه لان على صلاتها في المسجد. اه من قام مع الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة هذا لا يصلح دليل. لان هذا كان النبي صلى الله عليه وسلم امرهم بشيء غير متحقق واما يكونش الاتيان به. لانها لم تكن هناك صلاة للترويح في المساجد. هم. آآ منذ ان توفي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم الى فترة من عهد عمر رضي الله تعالى عنه طيب شيخنا هل ينطبق هذا على من ذهب للعمرة بحيث لا يصلي في الفندق مثلا ويترك صلاة التراويح؟ لا لا المالكية الامريكية يقولون الا الافاق لان الصلاة صلاة النوافل والتطوع في البيت افضل اه في كل مسجد اه سواء في مسجد مكة او المدينة او المسجد كلها الا للافاق ليأتي من برة صلاة النوافل عندهم في في الحرم افضل من الصلاة خارج الحرم يعني يستثنى لكن اهل مكة واهل المدينة صلاتهم في البيت افضل. هم. لان النبي صلى الله عليه وسلم لما آآ ذكر قال صلاة المرأة في بيتها اغنى صلاتها آآ في مسجدي هذا. قال في مسجدي هذا يعني ما قالش اه في اه مكان اخر يعني في مسجد في البادية ولا كذا في مسجدي هذا قال صلاة البيت افضل الاجر هو الشرع يتحكم في وهو اللي قايل لنا صلاة الرجل في المرأة في بيته هي افضل الا المكتوبة فكل المساجد هكذا هذا حكمها الا الافاق اللي هو يأتي من خارج مكة والمدينة فصلاة النوافل في الحرم يعني باتفاق المذهب ان الصلاة في الحرم افضل جزاكم الله خير قال وندب للامام الختم لجميع القرآن فيها اي في التراويح في الشهر كله ليسمعهم جميعه يعني هذه رواية اه ابن القاسم في المدونة ندب ختم القرآن فيها ورواية مالك في العتبية وليس ختم القرآن فيها بسنة. يعني قال ليس سنة لو انسان صلى بسورة واحدة طول آآ الشهر فقد ادى السنة سنة قيام التراويح يعني ورواية اخرى لي في المدونة انه يستحب ان يختم فيها القرآن بحيث يسمع الناس القرآن كله بحيث ان يستفيدوا من الموعظة والتذكير بكل ايات القرآن وسورة في جميع الشهر تجزئ وان كان خلاف الاولى وهي ثلاث وعشرون وان كان الاكتفاء خلاف الاولاني. اه وهي ثلاث وعشرون ركعة بالشفع والوتر كما كان عليه العمل ثم جعلت في زمن عمر ثم جعلت في زمن عمر بن عبدالعزيز ستا وثلاثين بغير الشفع والوتر لكن الذي جرى عليه العمل سلفا وخلفا الاول اللي بتحديد عددها آآ في الموطأ وعن السعي بن يزيد قال امر عمر بن الخطاب وابي ابن كعبة تميم الدارين آآ ان يصلي بالناس احدى عشرة ركعة وكانوا يصلون بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي وكنا نخرج مع مع فروع الفجر يعني مع قرب ظهور الفجر وخرج ايضا نايف الموطأ وعن يزيد ابن رومان قال امر اه قال كان الناس في عهد عمر يصلون ثلاثا وعشرين ركعة ثم جعلت في عهد عمر بن عبد العزيز ستا وثلاثين ركعة من غير الشفع والوتر وفي المدونة من رواية ابن القاسم ان اعد ركعات التراويح اه عن ما لك انها ست وثلاثون ركعة وقال مالك رحمه الله سألني الخليفة ان انقص من هذا العدد ان امر بان ينقص ينقص من هذا العدد فقلت له لا لان ادركت علمائنا وادركت الناس على ذلك وامتنع من نقصها وهذا آآ هذه الروايات الثلاث رواها مالك في الموطأ احدى عشر ركعة وثلاث وعشرون ركعة وست وثلاثون ركعة كل يوم موجودة في الموطأ والذي اختاره المتأخرون من المالكية وما اتفق عليه الصحابة في عهد عمر ابن عمر ابن الخطاب وهو ثلاث وعشرون ركعة والاختلاف آآ في عدد الركعات هو مبني على ما ذكره حديث سعيد ابن يزيد الاول قال كان قارئ يقرأ بالمئين الصلاة الطويلة السور الطويلة اللي هي يعني عدد اياته اكثر من مئة اية. وقال حتى كنا نعتمد على العصي ولا نخرج الا عند فروع الفجر فاذا كان قاري يقرأ بهذا الطول الطويل الكثير فهو كانوا هناك يكتفون باحدى عشر ركعة آآ يعني السبب في الاكتفاء باحدى عشرة ركعة هو طول القران وليس هو كما يذهب اليه بعض الشباب الان فيقولون ان هذه السنة النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يزيد لا في رمضان ولا فقير على احدى عشر ركعة هذا فهم خاطئ فهم غير صحيح. بعيد كل البعد عن تحوى او فهم النص. السنة نص السنة في تراويح رمضان لان كلام حديث عائشة هذا في مكان يزيد هذا يتكلم على قيام الليل بصفة عامة. لا يتكلم عن التراويح الضريح ليس فيها سنة محددة ولذلك اختلف الناس فيها من وقت لاخر عندما كانوا يطيلون ويقرأون بالمئين كانوا يصلون احدى عشرة ركعة لا لان اه لان لا لانهم فهموا فهموا حيث عائشة انهم لا يزال على احدى عشر ليس هذا هو ابدا ولما نقصوا شيء من الطول في القراءة بعد عمر صلوها ثلاثا وعشرين ولما زالوا في النقص في عهد عمر بن عبد العزيز صلوها ستا وثلاثين فهذا يتبع طول القراءة وقصرها وليس في تراويح رمضان سنة مؤقتة من النبي صلى الله عليه وسلم كما يقول الشيخ ابن تيمية قالوا من ظن ان هناك سنة مؤقتة في التراويح من النبي صلى الله عليه وسلم فقد اخطأ ليس هناك سنة محددة بما يفعله الشباب الان. يقول لا ما لا تزيد عن ثلاثة عشر ركعة ولا الاحدى عشر ركعة لان النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يزيد على احدى عشر ركعة وثلاثة عشر ركعة. آآ اللي يقول هذا الكلام ويعني بعيد كل البعد عن السنة. لانه شو معنى كلام هذا معنى انه يخطئ الصحابة كلهم. الصحابة اجمعوا في عهد عمر بن الخطاب اجمعوا على ثلاث وعشرين فهل يمكن ان يخطئ الصحابة؟ كلهم يقولوا هم ما فهموش السنة هذا كلام لا يقوله الا جاهل فهم عملوا بالسنن لانهم فهموا من النبي صلى الله عليه وسلم انه لم يؤقت لهم يعني الصالة كان يصلي احدى عشر ركعة في القيام بصفة عامة لكن لم يؤقت لهم في قيام رمضان بعدم ذلك هم اجتهدوا مرة صلوا احدى عشر ركعة في اول خلافة عمر صلوا احدى عشر ركعة اول ما ابدأ وبعدين صلوا ثلاث وعشرين وبعدين صلوا ستا وثلاثين وهكذا. يعني ليس في التوقيت حد في توقيت ركعات رمضان ليس هناك حد من النبي صلى الله عليه وسلم ولكن السنة التي فعل عمر وارتضاها الصحابة وقال عنها نعمة البدعة عمر لما امر ابي وتميم قال يعني وامرهم على امام واحد وكانوا يصلون فرادى ووزاعة جماعات وكذا لما جمعهم قال نعمة البدعة ان لم تكن هناك سنة قبل ذلك ولكن قال هي بدعة ولكنها نعمة البدعة لا قال وخفف ندبا مسبوقها بركعة ثانيته التي قام لقضائها وهي اولى امامه ولحق الامام في اول الترويحة الثانية وقيل يخفف بحيث يدرك ركعة من الترويحة التي تلي ما وقع فيه السبق. وهو قول ابن القاسم وظاهر الذخيرة انه الارجح وفائدة التخفيف حينئذ ادراك الجماعة يعني من فاتته ركعة من الركعات يخفف في الثانية بحيث يبدأ يحصل على التسليمة التانية من اولها وقيل يعني لا بأس يصليها كما هي دون تخفيف الامر يعني واسع ليس يعني صلاة بعض الناس في المسجد والامام التراويح يصلي ليس منهي عنه ليس ممنوعا مثل اه صلاة الفريضة اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا مكتوبة. وذلك خاص بالمكتوبة النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا مكتوب هذا خاص بالمكتوبة اذا الامام اذا كان قام ليصلي اقيمت الصلاة المكتوبة فلا ينبغي للانسان ان يشتغل به صلاة اخرى فاذا كان الامام مشتغل بصلاة التراويح يصلي صلاة اخرى عليه الصلاة ممنوع ليس شيء ليس من هذا شيء ممنوع وقد خرج آآ ابن ابي شيبة في المصنف يعني اثار كثيرة على عدد مم يعني كبير من التابعين كبار التابعين انهم كانوا يصلون فرادا وآآ الامام امام الحرم يصلي خوفه خلف المقام. كان يصلي بالجماعة يقول وفلان كان يصلي والناس كانوا يصلون كأنه كان يصلي افدادا وهذا من الأدلة التي تدل على ان ليس الصلاة مع حتى ينصرف يعني هي محمولة على صلاة التراويح والا لو كان هاي محمولة عليها قطعا. فكيف كبار التابعين شاهدوا الصحابة وعايشين معهم. يعني اه يتركون مع الامام حتى يصبحوا يصلوا افدادا في مسجد في الحرم يعني ذكر اساليب كثيرة وكلها اساليب صحيحة عن شعبة وعن غيره ان فلان كان يصلي امام الحرم يصلي في التراويح وكذلك في المدينة وكذلك يعني آآ ماذا كان عن عمر بن الخطاب وعن علي رضي الله عنه وعن عبد الله بن عمر فالامر يعني ليس هو كما ان يتبادل الناس المسيا آآ من آآ الصلاة في الجماعة جماعة التراويح هي تلك الصلاة وما اعادها يعني لا يتحصل صاحبها على قيام ليل ولا حصلت الروح ليس الامر كذلك علماء بني قوم عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيت علماء بني قومي عرفوا تحويل الصعد الى الاسهل. علماء لهم عقل يبيل ولدب قراءة شفع بسبح الاولى والكافرون في الثانية بعد الفاتحة فيهما يعني مستحب يحافظ عليها الشفع الشفع والوتر هو ثلاث ركعات ولكن يفصل بينهم بسلام الشفع وحده الوتر وحده اه خلاف لمن يرى الايثار بثلاث لان اخر ما انتهى اليه النبي صلى الله عليه وسلم لانه كان يوتر بواحدة بركعة واحدة في حديث عائشة وهو حديث صحيح يعني هذا اخر ما انتهى اليه امره اوتر بثلاثة واكثر واوتر خامس واكثر دي اكثر من ذلك او اكثر باكثر من ذلك. ولكن اخر ما انتهى اليه امره انه يوتر اوتر بركعة لما الركعة واحدة مع اللي قبلها تسمى شفعا وحتى تشترط فيها نية والا هي ركعتان فقط دون نية مهمة ياتي قبل الوتر بركعتين قبله متصلتين به من السنن المندوب حتى لو كان الانسان صلى في اول الليل وآآ عدة ركعات وعدة تسليمات وبعدين قام في اخر الليل يريد ان يوتر مندوب مستحب انه يشفع يعني يصلي شفعا قبل الوتر والشافعي يأتي به قبل الوتر هذا مستحب ان يقرأ فيه بسبح اسم ربك الاعلى والكافرون ويستحب ان يقرأ في في ركعة الوتر بالاخلاص والمعوذتين وورد الاخلاص واحدة يعني ورد هكذا ورد هكذا قراءة وتر وهو ركعة واحدة باخلاص ومعوذتين بعد الفاتحة الا الا لمن له حزب اي قدر معين من القرآن يقرأه بنفله ليلا فمنه يعني الامر واسع. الامر واسع لذلك هو الصنع هكذا ان تقرأ انت في الوتر بالفاتحة والاخلاص المعادلتين وفي اللي الشفع بيسبح والكافرون الا لمن له وتر ورد يعني هو يقرأ في القرآن عند جزء يقرأ فيه في القرآن بالليل يصلي به فاذا اراد ان يقرأ في الشفع بشيء من هذا الجزء وهذا ما هو يعني متعود على ذلك والوتر يكره بشيء اخر بل بعد الفاتحة يقرا منه السور طوال يقرا فيها جزء يقرا فيه قال لا حاجة ولا باس فالامر واسع المسألة ليس فيها لكن هو السنة لمن قال عن النبي صلى الله عليه وسلم بسيد صحيحة انه كان يقرأ بسبع اسماء ربك الاعلى والكافرون وفي الوتر بالاخلاص وفي رواية الاخلاص والمعاونة الا لمن له حزب اي قدر معين من القرآن يقرأه بنفله ليلا فمنه اي فيقرأ اي فمنه اي فيقرأ من حزبه فيهما اي في الشفع والوتر والراجح انه يقرأ فيهما بالسور المذكورة. ولو كان له حزن ولا عبرة بتشنيع ابن العرب على من يقرأ فيهما بالسور المذكورة. وله حزب وندب فعله اي الوتر مع الحزب اخر الليل لمنتبه اي لمن شأنه الانتباه اخر الليل نزعه كل من اي لمن؟ اي لمن ايها لمن شأنه الانتباه اخر الليل. اه لمن شأنه الانتباه اخر الليل يتنازعه كل من فعله كل من فعله ومنتبه فمن عادته عدم الانتباه اي استوى عنده الامران فيندب التقديم احتياطا في الثانية والارجح ما في الرسالة من ندب التأخير في الثانية يعني اذا كان الانسان متردد الراجح انه يعني يؤخر يعني في التانية اه هل هل مطلوب منا ان يقدم الشفع والوتر هو من يتأكد ويتحقق انه لا يقوم هذا هو مطلوب منا اذا كان متأكد انه لا يقوم اخر الليل مطلوب منا انه يقدم الشغب والوتر لانه اذا اخره يضيع عليه مش متعود يقوم والله الا كواحد يعني يشك ويتردد يقوم ولا ما يقومش قال يا اخي ولم يؤخرش فيه خلاف يعني هل يعني يبني على هذا الشك ويعول عليه ويترك مش حاصل اخر الليل وليأخذ بالاحتياط ويصلي اول الليل في اختلاف بين اهل العلم في هذه المسألة هو اذا كان يعني يعود نفسه المسألة كلها تعود ما هياش يعني آآ حاجة مستحيلة ولا صعبة ولا كذا. اذا انسان يعود نفسه انه يقوم اذاك ابن العربي يقول اقل درجات الاوابين الانسان يقوم قبل طلوع الفجر يقرأ اخر يقرأ من سورة ال عمران ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار لايات من الالباب الايات ثم يتوضأ ويصلي ركعتين قبل الفجر. ثم ينتظر صلاة الفجر قال هذا اقل يعني ما الدرجات الاوابين ما ينبغيش للمسلم ان يفرط في هذا ولا يفعل اقل من هذا يصلي ركعتين يقوم قبل اذان الفجر وطول الفجر بنصف ساعة ويفعل هذه السنة يقرأ الايات من سورة ال عمران ويتوضأ يتطهر ويصلي ركعتين ويوتر يعني هذا يتحصل على كل اجعلوا اخر صلاتكم الليل وترا وتحصل شيء من قيام الليل ولو كان عليه قدر قليل لكن هو سماه هذا اقل درجات او ادنى درجات الاوابين على قدر يمكن للانسان ان يفعل يعني مهما كان. من كان يحافظ على صلاة الفجر في وقتها لا يصعب عليه ان يقوم قبل الفجر بنصف ساعة وهكذا واذا كان يعني اراد الانسان ان يصلي بالفجر زي ما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم عندما سئل يعني عن افضل الصيام فقال صيام داوود وسئل عن افضل القيام فقال قيام داود كان يصوم يوما ويفطر يوما وكان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام ثلثه يعني في الثلث الاخير من الليل هذا افضل اوقات القيام واذا كان القيام توسط نوما هدا هو يعني قول الله تعالى تتجافى جنوبهم عن المضاجع القيام هذا يعني افضل وافضل حياته. لان هذا اشق شيء على النفس واصابه وايوه لا يسمى التهجد مع تهجد معناه بعد بعد نوم يعني فنام ثم قام ثم نام فهذا افضل القيام كما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وفي الثلث الاخير من الليل كان هو الافضل لان الله تبارك وتعالى كما ورد في الصحيح انه ينزل اه كل ليلة في الثلث الاخير من الليل يقول هل من مستغفر فاغفر له هل من داع فاستجيب له؟ هل من سائل فاعطيه هذا يعني آآ افضل دعاء واصوم النبي صلى الله عليه وسلم عن افضل والدعاء وافضل اوقاتا فقال جو في الليل الدعاء في جوف الليل فرصة لمن يعني وفقه الله عنا يعني ما يفوتهاش يعني قيام الليل والناس الان كثير منها اللي يسألها اعمال منتظمة ولا كذا حتى تخشى اه ويكون الانسان ينام ينام متى ما يريد ويقوم متى ما يريد. اه ليس هناك مثل زمان انها مواظبة الناس على اعمالها من السابعة زي ما في البلاد الاخرى ان الناس لابد ان يكون من الساعة السابعة خارج البيت ناس هتبقوا احتل عشا في البيت ما هيكلمهم حد الان ولو كان بدل الساعتين اللي بيزيدهم على في الصباح نائب ياخذ منهم نص ساعة ولا ساعة بالليل يكون يعني قد هداه الله الى شيء فيه خير له قال ولم ولم يعده اي الوتر شخص مقدم له اول الليل اذ انتبه اخره ثم صلى فلان ان يكرهوا اعادته فيما ظهر فيما يظهر فاذا كان صلى انسان اول الليل وصلى الوتر وبعدين بدا له ان يقوم اخر الليل معاش مطلوب منا انه يوتر مرة اخرى ولا مطلوب منا ان يشفع الوتر الاول. خلاص الوتر الاول ايوا لأن هذا هو الفهم الصحيح لي ما ورد في السنة. النبي صلى الله عليه وسلم قال لا وتران في لا وتران في ليلة وقال صلى الله عليه وسلم اجعلوا اخر صلاتكم من الليل وترا وكان يوتر اخر يوتر اخر الليل من فعل هذا عمل بكل حديث يعني حتى لو انت في اول الليل ومعاش تعيد اه وتر اخر لانه لا وتران فيه لا وتران في ليلة وما تكتفيش به لو يعني عمل لك القيام ووجدت همة بان تقوم قم ولا تتردد ما لي وش يعني وترت في الاول لا ما ما هذا لا يضر يعني اه ما دام اتتك فرصة صلي ومش لازم كان تعيد البيوت اللي هيك يعني نعاود الوتر والنبي صلى الله عليه وسلم قال له اوتين لا وتران في ليلة يقال لك اليس بالضرورة لا تعيد تويتر وقل ما شئت من الليل ولا يكفيك ذلك وجاز التنفل بعد الوتر ولو لم يتقدم له نوم اذا طرأ له نية التنفل بعد الوتر او فيه ولم يوصله بوتره بان فصل بينهما بفاصل عادي والا كره فاذا كان الانسان اوتر وما عندهش نية وباعتالي قام بيصلي هذا سايغ ولا حرج فيه لكنها كان لو كان صنوها من لو النووي انه بيوتروا بعد الوتر بيواصل الصلاة. هذا لا هذا مش مطلوب هذا منهي عنا لانه ما جعلش يا اخي صلاة من ليل الوتر في هذه الحالة جعل الوتر متوسط صلاته هو مخالف للنص طبعا حدث له الامر وطرأ له القيام بعد ذلك ومكانش هو عنده حتى كان يعني آآ عنده نية في القيام واوتر ولكن هناك فاصل بعد ما اوتر استراح ولا نام ولا كذا وبعدين قام يصلي هذا لا حرج ان كان هو صلى واوتر وواصل بعد ذلك الصلاة هذا مخالف وندب فعله عقيبة شفع منفصل عنه ندبا بسلام الا لاقتداء بواصل. فيوصله معه وينوي بالاوليين الشفع وبالاخيرة الوتر واحدثها ان ان لم يعلم الا عند قيام امامه له. وايش واحدثها واحدثها ان لم احدث احدث النية احدث النية يعني احدث النية. نعم. اذا كان اذا هو هو مكروه ان توتر بثلاث متصلات. مم. الا اذا كنت مقتدي بامام هو يوصل الثلاث ركعات اليهم كلهم وتر مع بعضهم فاذا كنت كذلك لك ان تقتدي به ولكن اه احدث نية بعد ان تصلي انت معي وركعتين احلف لي عنا الاولين شفع والوتر الركعة الاخيرة احدث نية بان هذه صلاة وتر. هم. اوصلهم بالنية يعني وكره وصله بغير سلام لغير مقتد بواصل مم وكره وتر بواحدة بواحدة من غير تقدم شفع ولو لمريض او مسافر يعني نيوتن بواحدة من غير ما يسبق يا شباب مكروه. مم وكره قراءة امام ثان في التراويح من غير انتهاء قراءة الامام الاول اذا كان حافظا لان الغرض اسماعهم جميعا اه يعني اذا كان الامام الاول جزء فالتاني ينبغي ان يبدأ من حين اه من حيث وقف الاول لا يقرب من مكان اخر لان النية والغرض ان الامام او لمن يصلي بهم التراويح ان يسمعهم كل القرآن عين. لا بعضهم وكره نظر بمصحف اي قراءته فيه. في فرض او في اثناء نفل لكثرة الشغل بذلك لا اوله فلا يكره لانه يغتفر في النفل ما لا يغتفر في الفرض يعني في النقل مكروه مطلقا سواء كان في اول القراءة والا في وسطها ولكن في النفل يسمح بي في الاول عندما تبدأ ووضعت المصحف قدامك ورتبت المكايب تبدأ منه هذا في الاول ماشي الامر لكن في الاثناء مكروهة انك انت تبحث عن الاية في المصحف وتتبعها وترقمها لنا من كثرة في كثرة شغل. يعني متابعة النصح في الوسط يترتب عليه كثة شغل عن الصلاة راكب على والو يتساهل فيه في النافلة ولكن الفريضة مكروهة زي في الوسط وليش جاز في النفل في الاول؟ قال لك لانه يتساهل في النفل ما لا ويتساهل في الفرض جزاكم الله خيرا شيخنا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم والحمد لله اولا واخرا. علماء بني قومي عرفوا علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل اذن قومي عرفوا تحويل الصاد الى الاسهل علماء لهم عقل يبني بالعلم طريقا للافضل