البيع بتقسط او الشراء بالتقسيط البيع امره الى الله قد يتلاعب لكن المشتري بما توصونه يعني هل هناك مثلا ضوابط معينة تذكرونه بها حتى يعني يسلم اه تعامله بالتقسيط اولا بالنسبة للمشتري يجب عليه ان ان لا يشتري الا شيئا مباحا فيها الامور مقسطة. مباح. نعم هو يقول اثاث منزلي. طيب. الامر الثاني ينبغي له بل الواجب عليه اذا علم ان فيه نوع من المحرم في بيع التقسيط الا يلجأ اليه. مثاله هذه الصورة التي ذكرناها قبل قليل. يعني سأل عنها بعض الاخوة يعني وهو لا يحل لهم يكون في عقدان ظاهر وباطن القضية الثالثة اذا كان فيها اي شكل من اشكال المحرم كأن يشترط عليه يجوز له يقول انا ابيعك هذا بالتقسيط ولكن اشترط عليك ان تبيعني انت ايضا الشيء الفلاني. او اذا او اذا تعثر احسنت. يكون اذا تعثر يكون يدفع زيادة على ذلك الذي تسمونه الفائدة وهي ربا. يعني من ربا الجاهلية. هم. فهذه كلها ما يجب على المشتري ان يكون يقظا يعني لمثل ذلك. هل المتسامح في مثلا كون الاثاث ليس موجودا في هذا المحل الذي يريد الشراء منه اعقد العزم على اه التعامل معه بالتقسيط لشراء اثاث على صفة معينة على ان يوفرها لي مستقبلا او لابد ان يتملك هو مثلا هذا على كل حال له صورتان اما ان يكون من بيع المرابحة واما ان يكون من بيع ما ليس عنده ان كان ان كان هذا صاحب المحل يقول له ما هي بالبضاعة موجودة عندي وبين التجار عرف انه يستطيع هو ان يوفرها باتصال او بطريقة معينة لهم طرق كبيرة في تملكهم. طيب. اما خط ساخن يسمونه خط ساخن والا طريقة في التملك بالمقاصة او اشبه ذلك فاذا كان هذا يستطيع حيازتها نشترط عليه شرط الا يبيعها الى هذا المستهلك هذا المشتري لا يبيعها حتى يملكها. يملكها فيكون هذا من بيع المرابحة. هم. وقد نص السلف على هذا منصوص عند الصحابة رضي الله عنهم وعن التابعين وعن الائمة. واشار الى هذا يعني اطال فيه الامام الشافعي رحمه الله يعني في الام والامام احمد في المسائل المنقولة عنه. فالمقصود هنا انه اذا كان هذا المرابحة بهذه الصورة يعني فهي جائزة. النوع الثاني لا يملكها وانما يأتي هذا يأخذ المال من المشتري يذهب هو ويشتري به وهو لا يملك ذلك. ويعقد صفقة مع المشتري والبضاعة لم توجد. يجوز هذا؟ وهذا لا يجوز. هذا هو الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم في بيع ما لا يملكه الانسان. اعوذ بالله. اي فهذا قد يحصل من بعض الناس. والله العافية هدايا لا شك انه جهل ولا يليق بالمسلم