اربعة طلاسم اكس وفي حركة غريبة يعني كحركة الشمعة دال وحركة ثالثة او رابعة. وقد وضعت بحيض. ذهبت الى احد الاشخاص قلت له حلل لي هذه المادة الموجودة يعني وايش هذا نعم هذه قضية كذلك الرقى المجهولة في المعاني. قد يأتي بعض الناس يتجهون الى بعض شياطين الانس الذين يظنهم بعض الناس مشايخ او قراء وهم في الحقيقة شياطين من شياطين الانس. وقد يتلبسون بلباس اه حتى يعني هيئة تهيئة يتلبسون بهيئة كهيئة الصالحين. ولكنهم والعياذ بالله شياطين. فيفعلون ما يفعلون من القراءات التي يعقدون فيها اه وتكون هذه القراءات مدخولة شيء منها من القرآن وشيء من تمتمة الجان. فيخلطون هذا بهذا ويضعون تلك الرموز ابو القاسم والحروز قد تكون اشكال مختلفة. وقد توضع بعض الاشياء قد قد مرت فتكت شيئا انا مش لا افك لكن اوتي لي بهذا فوجدت سورة الفاتحة والعياذ بالله عليها فقال لي هذا الدم حيض. فانظروا كيف وضعوا الفاتحة مع هذه وكانت معقودة بالشعر. كانت بالشعر فككتها سبعتاشر عقدة. فكلها كانت بهذا الفعل. وموجود فيها الايات فإذا يمكن ان يكون من يفعل مثل هذا السحر يضع فيه ايات. ويمكن ان يقرأ الرجل القارئ ومنهم فيقرأ بشيء من الايات وشيء من ايش؟ بكلمات من سجع الكهان. او كلام اولئك الشياطين الذين يقولون له ادخل لو كلمة. ادخل من باب الارضاء. ربنا استمتع بعضنا ببعض من باب الارضاء. فيحصل مثل هذا الكلام. فالارضاء عنه يغبون عنه. فيحقق لهم وهم يحققون له والعياذ والعياذ بالله فحقيقة موضوع الرقية الان يعني علينا نحن ان نتحرز نتحرز من الناس الذين يقولون نحن نقرأ نبحث عن دينهم وعن امانتهم فضلا انه هذا العمل بصراحة لم ينتصر له احد من العلماء والصالحين القدماء كما بينه شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله. يعني ما كان احد مثلا من الصحابة قالوا يا جماعة ترى انا بقرأ اللي بده يجي يقرأ وبعدين ممكن نفخة واحدة بتصير هذي العلبة شيكلين خمسين شيكل هذا كله يا اخوان انا كاره حقيقة ليس من هدي الصحابة ولا التابعين. نعم النبي عليه الصلاة والسلام عليه الصلاة والسلام كما في حديث في صحيح البخاري لما كان اولئك الصحابة قد ذهبوا الى مكان لم يضيفهم اصحاب ذلك المكان فاصيب منهم رجل وكانوا يسمون اللديغ اذ ذاك السليم من باب التفاؤل. فقالوا انكم لم تقهرونا يعني لم تضيفونا. فنريد منكم اجرة فقرأ قارئهم من الصحابة في سورة الفاتحة. فقام ذلك الرجل وآآ شفاه الله عز وجل. وقع في قلب الصحابة حرج من هذا الفعل. اتوا الى النبي صلى الله عليه وسلم واخبروه انه اخذناه. فقال النبي عليه الصلاة والسلام نعم لا بأس واضربوا واضربوا لي معكم بسهم واضربوا لي معكم بسهم ثم قال عليه الصلاة والسلام ان احق ما عليه اجرا توبة. اذا هنا الفعل ما ما كان تقصدوه. لذلك انا اقول للانسان عليه ان يذهب الى اهل صلاح الذي لم يعرف عنه مثل هذا الانتصار. لكن لا يعني هذا التشكيك بكل رجل. هذه كذلك نقطة يعني لو ان رجلا مثلا انتصر بالقراءة على بعض الناس وعرف عنه الصلاة والدين والصدق والعبادة وان الرجل لم يقصد المال ولم يقصد يكون عمله جائز لكن هل كان هذا في الاصل هو الشيء الذي كان يفعله الصحابة والتابعون يجلس الرجل بدون عمل وشغل ويكون هذا عمله لا نعلم في ذلك شيئا ثابتا لا وفي ذلك شيء ثابت. اما من اراد ان يذهب الى رجل ليقضى عليه فهذا لا اشكال فيه. والنبي صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم لا لم يمنع من ذلك بشكل عام. قال عليه الصلاة اعرضوا علي رقاكم لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا. فاذا هنا هذا الحديث يفسر معنى الحديث الاخر قال ان الرقع والتمائم تشد. فاذا الرقى والتمائم والتونة تشرك في ايش؟ في الرقى الشركية التي يوجد فيها الكنوز والطلاسم والكلمات التي لا تفهم معناها وكذا. هذا شرك. لكن اذا كانت اذا كانت رقعة من كلام الله سبحانه او من القرآن الكريم جازت من حيث الجواز لان يعني يقرأها الانسان وان آآ يرقى وطبعا العلماء ذكروا ان الرقية لها شروط. اولا ان تكون من الكتاب القرآن الكريم. وان تكون باللغة العربية مفهومة المعاني ثابتة. النقطة الثالثة الا يضع الانسان يعني قصد الشفاء قارئ عليه وانما يعني يعلم ان ذلك سبب من الاسباب التي في الحقيقة لا تؤثر الا باذن الله تبارك وتعالى. نعم انه لا يعتقد ان النفع من الناس بحد ذاتهم وانما النفع من الله عز وجل. وانما النفع من الله سبحانه وتعالى. اخي الكريم لا لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس