في ايه؟ ما حكم مؤخر الصداق؟ وهل اه نصف دينه بالزواج ويتقي الله في النصف الاخر من اين هذا القول؟ يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم في اذا تزوج الانسان فقد احضر شر دينه فليتق الله في الشروط الاخر. جاء هذا من طرق لا تخلو من ضعف عند اهل العلم. ولا شك ان الزواج المهم والله يقول جل وعلا وانصحوا العلم منكم والصالحين من عبادكم وايمانكم ان يكونوا فقراء وفضله يقول سبحانه وتعالى وان خفتم ان لا تكفوا ما طلبتم من النساء مثنى ورباع الاية. الرسول امر بالنكاح كما سمعتم الشباب على ذلك والزوج والولود من غير مخالفة يوم القيامة. والرسول صلى الله عليه وسلم حث على اذى ورغب فيه كما امر به الله عز لكن كونه شر الدين هذا محل ظرر لضعف الحديث. نعم. ولكن ينبغي للمؤمن ان يحرص عليه وهو شعبة من الدين. وفرظ ان الفرائض وهو من اسباب من اسباب العفة وغض البصر من اسباب الاستقامة ومن اسباب صلاح المجتمع ومن اسباب كثرة النسل كثرة الامة كثرة بيع الله سبحانه وتعالى فينبغي ولكن ينبغي ان يختار المرأة الصالحة واذا تيسر انه ينظر المرأة قبل الزواج فهو احسن النبي صلى الله عليه وسلم امر الرسول صلى الله عليه وسلم اذا خطب احد امرأة فان استطاع ينظر الى ما يدعو ذلك فليفعل رجله فانظر اليها فاذا تيسر النظر اليها فهو اولى وينبغي لاهلها ان يسمحوا بذلك تنظر وهو ينظرها لا بأس لكن في محل ما فيه خلع ينظر اليها وتنظر اليه مع حضور والدها او امها او اخيها يعني لا بأس خلوة في مكان ما في خلوة لا يخلو بها الخلوة من اسباب وكذلك منبه عليه الشيخ صالح ما قد يفعل بعض الناس لكن موجود في الخارج يسافر معها وقد ولم يعقد عليها حتى ينظر اليها وتنظر اليه وتدرس اخلاقه هذا من البلاء العظيم ومن المنكر الفضيل اعوذ بالله. انما مجرد نظر ينظر اليها وتنظر فقط. اما ان يفلوا بها او يسافر معها ويسافر معها منكر تبي نسأل الله