الرجاء والخوف كلاهما من مقامات العبودية الرجاء والخوف جسر الى ربه بين الخوف والرجاء لا اه يطأ احدهم على الاخر فهو يخاف يخاف والخوف المحمود هو ما حمل الصاحب على فعل الواجبات وترك المحرمات يخاف لكن لا يصل بهذا الخوف الى القنوط من رحمته ويسرها لانه لانه يرجو جاي يمنعه كما انه يرجو مغفرة الله ولكن هذا الرجاء لا يحمل على في المعاصي لانه يخاف لانه اذا استرسل في في الرجاء وصل الى الى ايش؟ الم من مكر الله وهذا يمنعه الخوف والخوف اذا استرسل معه اوصله الى اليأس وهذا يمنعه الرجاء لا يصل الى هذا فهو لا خوف الطائر طبعا الطائر اذا كان استقام طيرانه فاذا فقدها ما هلك المحبة مثل الرأس الى الطائر وخوف الرجاء جناحان براحة الطائر