عن المنهال عن سعيد عن ابن عباس وذكر يعني اثر طويل يعني فيه اسئلة اشكلت على رجل في القرآن مشتبهة قالت اشتبه عليه في القرآن اشياء تتعارض واشياء فيها تعارض وكذلك عكرمة ابن خالد المجاهد عن النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي كذلك هشام ابن عوف عن ابيه عن النبي صلى الله عليه وسلم. وكذلك قال وهو قول الثوري وهو قول السائل قول يعني يعني اللي في حادث الصفة قال ابو داوود وهذا قول احسن الله اليك قال فسلم فصلاها بعثبان وصلاها يوم بني سليمان وكرامة هذه كانت اول فلما جلس قائما آآ صلى الذين تخلفوا ركعة فعلى هذا يعني يكون اذا كان مقصودها طائفة من الطائفة الثانية اه اه يعني معناته انه حصل لها يعني اه ثلاث ركعات يعني كان يعني على حسب كيف نزلت عليك قصر يعني معنى فنزلت اية الخطف بين الظهر والعصر يعني يعني صلى الظهر هو المشركين طمعوا بهم لما شافوهم يصلون يصلون طمعوا بهم قالوا ان هذه الصلاة يعني لعلهم فكروا انه يعني يتدارسونها في العصر فنزلت يعني بين ابو هريرة نعم بهذه الطريقة وقت نزولها يعني بعد ما صلوا الظهر وبعد ما قال الكفار يعني هالكلام آآ نزلت الاية فصلى بهم العصر بهذه الطريقة والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود بالله رحمه الله تعالى باب من قال يقوم قصر مع الامام وفضل تجاه العدو ويصلي بالذين يلون بالركعة ثم يقوم قائما حتى يصلي الذين معه ركعة اخرى. ثم ينصرفون فيكفون وجاه العدو الطائفة الاخرى فيصلي به ركعة ويثبت جالسا لانفسهم ركعة اخرى ثم يسلم بهم جميعا قال حدثنا عبيد الله بن معاذ قال حدثنا ابي قال حدثنا جعبة عن عبد الرحمن ابن القاسم عن ابيه عن صالح ابن خواز عن سهل ابن ابي حكمة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى باصحابه في خوفه فجعلهم خلفه صفين. وصلى بالذين يلونه ركعة ثم قام فلم يزل قائما حتى صلى الذين خلفهم ركعة ثم تقدموا وتأخر الذين كانوا قدامهم فصلى بهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ركعة ثم قعد حتى صلى الذين تخلفوا وركعة ثم سلم عن ابن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى باصحابه في خوف فجعلهم خلفه كفين وصلى بالذين يلونه ركعة ثم قام فلم يزل قائما حتى صلى الذين خلفهم ركعة ثم تقدموا وتأخر الذين كانوا قدامهم فصلى بهم النبي صلى الله عليه واله وسلم ركعة ثم قعد حتى صلى الذين تخلفوا ركعة ثم سلم بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين من بعد آآ هذه الترجمة من الكيفيات التي جاءت بها صلاة الخوف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هل سبق ان مر في الدرس الماظي كيفية تتعلق اما اذا كان العدو في جهة القبلة وهذه كيفية فيما اذا كان العدو في غير جهة القبلة هي الترجمة واضحة انه يجعلهم آآ قفين اه فصل تجاه العدو وصف معه فيصلي بهم ركعة ثم يقوم الركعة الثانية يثبت قائما حتى يصلي الذين معه رفعة ثانية لانفسهم ثم ينصرفون ويأتي الذين هم في وجاه العدو فيصلي بهم قطعة ويثبت جالسا بعد ان ينهي الركعة فيأتون بالركعة التي بقيت عليهم ثم يسلم بهم جميعا هكذا يقول محمد وكلام واظح الا في قوله فيسلم به جميعا لانها اه ليس فيه شيء اه الحديث الذي اورده يعني شيء يدل على هذا وانما الذين صلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في الركعة الاولى واتموا لانفسهم سلموا وذهبوا ثم هؤلاء اذا جاءوا الذين آآ كانوا وجاه العدو فصلوا معه الركعة الثانية ثم آآ جلس للتشهد خذوا اتموا لانفسهم الركعة التي بقيت عليهم ثم سلم بهم اي سلم بالطائفة الثانية من كلم بالطائفة الثانية الترجمة التي اوردها المصنف واضحة الا في قوله سلم به جميعا لان الطائفة الاولى انما ذهبت وفرغت من صلاتها وانتهت والطائفة الثانية هي التي بقيت معه حتى سلم فسلم بها صلى الله عليه وسلم اورد ابو داوود رحمه الله حديث اهل ابن ابي حكمة وهو غير واضح المطابقة للترجمة غير واضح المطابقة للترجمة. وذلك انه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم جعل اصحابه صفين فصلى باصحابه في الطائفة الاولى آآ ركعة والطائفتان يجاه العدو فصلى بالذين معه رفعة ثم ثبت قائما حتى صلى الذين خلفهم هذه الطائفة الثانية ركعة ثم جاءوا وثم صلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته ولما بقي جالسا اتم الذين تخلفوا ركعة ثم سلم صلى الله عليه وسلم يعني ثم سلم بهم فالمطابقة او الحديث لا يطابق الترجمة وقد قال صاحب عون المعبود ان الطائفة الاولى لم يذكر آآ قيام هذا الركعة الثانية يذكر قيامها بالركعة الثانية وانها يعني آآ اتمت لانفسها ركعة ثم ذهبت لكن يبقى الاشكال وهو قوله ان الذين ورائهم الرسول بقي حتى اتم الذين صلى الذين وراهم ركعة ثم جاءوا ثم صلى بهم الرسول صلى الله عليه وسلم الركعة الباقية من صلاته والطائفة الاولى يعني ما حصل لها الا ركعة وقد قال صاحب عون المعبود ان آآ الركعة الثانية انها لم تذكر ولعلها يعني تركت او لم لكن لو كان العبارة الذين صلوا الذين وراءهم ركعة اي الذين وراءه اذا كان وراءه تكون آآ هذه الركعة الثانية للطائفة الاولى ثم طائفة الثانية ادركت الركعة الثانية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم آآ بعدها ثبت جلسا اتموا لانفسهم الذين تخلفوا اتموا لانفسهم ركعة فعلى هذا يعني يستقيم الغلام طبقا اللي ترجم لان الترجمة فيها ان الطائفة الاولى اتت بالركعة الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم واتمت لنفسها. وقال الفتة الثانية اتت بالركعة الثانية مع الرسول صلى الله عليه وسلم واتمت لنفسها والرسول صلى الله عليه وسلم جالس ثم سلم بهم ثم سلم بهم يعني هذا هو الذي ترجمة واذا كان يعني اذا كان الحديث او اللفظ يعني فيه شيء من الخطأ وان خلفهم راح يصير خلفه يعني يستقيم النظام حصلت الركعة الثانية لهم اجرهم ثم ثم ادركوا الركعة الثانية مع الرسول صلى الله عليه وسلم اللي هي الجماعة الثانية وجلس اه واتموا لانفسهم اي الذين تخلفوا اي الذي كانوا في الخلف وان كان المراد به ان الذين خلفهم صلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ركعة بل هو مع النبي صلى الله عليه وسلم ركعة ثم آآ ركعة اولا والرسول صلى الله عليه وسلم قائم ثم صلوا الركعة الثانية معه صلى الله عليه وسلم ثم تكون الذين تخلفوا اذا اريدوا فالذين رجعوا وخلوا آآ وكان باتجاه العدو ثم جاءوا وصلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم جالس واتموا لانفسهم في حال سجوده ثم سلم بهم يعني يستقيم الا انه لا يطابق الترجمة يستقيم الا انه لا يطابق الترجمة وعلى هذا الحديث يعني غير واضح غير واضح المطابقة للترجمة كما هو واضح بين عامة ابي حكمة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى باصحابه في خوف وجعلهم خلفه قصرين وصلى بالذين يلومه ركعة صلى بالذين يلونه ركعة. هذه الركعة الاولى يعني مع الجماعة الاولى الذين هم يلون رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ثم قام فلم يزل قائما حتى صلى الذين خلفهم ركعة. الذين خلفهم اذا كان الجماعة اللي في مواجهة العدو يعني صلوا لنفسهم ركعة وسلم قائل يعني فهذه معناه ركعة مضت لهم ثم ثم تقدموا وتأخر الذين كانوا قدامهم وصلى بهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم ركعة. يعني ثم تقدم تقدم الذين قدامهم وصلى بهم ركعة يعني معناها ان ان هذه ايضا للذين كانوا خلفهم الصف الثاني ايوة ثم قعد حتى قلنا الذين تخلبوا ثم قعد حتى صلى الذين تخلفوا ما المراد بالذين تخلفوا ونريد بهم انهم الذين صاروا اهل الصف الاول راحوا ثم جاءوا وصلوا ركعة وسلم بهم جميعا يستقيم الكلام يستقيم الكلام اذا كان تخلفوا يعني رجعوا القهقرة وان كان المقصود بالذين تخلفوا والذين كانوا تجاه العدو تكون ركعة ثالثة فطبعا ركعة ثالثة لا يستقيم ولو قيل ان كما قال صاحب عن المعبود ان الجماعة الثانية ما ذكرت الركعة لهم وانهما تبوا لانفسهم يبقى الاشكال وان هؤلاء عندهم ثلاث ركعات لكن اذا كانت الترجمة الحديث لا يطابق الترجمة يمكن ان يقال اما يعني كما هو ظاهر لفظ الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم صلى بالجماعة الاولى ركعة ثم ذهب يعني ثم يعني اه ذهبت. ثم جاءت الطرفة الثانية وخلفت يقعه الرسول صلى الله عليه وسلم قائم. فتكون هذه الركعة الاولى له ثم الركعة الثانية لهم الركعة الثانية مع الرسول صلى الله عليه وسلم فاذا جلسوا للتشهد يكون قد صلى ركعتين وبقي الذين تخلفوا ورجعوا اذا كانوا قد جاءوا وصلوا يعني الركعة تكون هذه هي الركعة الاخيرة لهم. فتكون من هذه الطائفة الثانية عندها يعني ركعة قبل الصلاة مع الرسول صلى الله عليه وسلم وعندها الركعة الثانية مع الرسول صلى الله عليه وسلم والطائفة الاولى الذين هم تخلفوا يعني عندهم الركعة الاولى كونهم اتموا لانفسهم والرسول صلى الله عليه وسلم جالس وثم يسلموا به جميعا يستقيم هذا المعنى لكن الترجمة التي ذكرها المصنف والتكفير هذا لا يستطيع مع هذا مع هذا الحديث ارجو ان يتذكره بالتفصيل لا يستقيم مع هذا الحديث والحقيقة ادري يعني كيف يعني لفظة يعني ما هو ما هو واظح لانه لو كان ان كان المقصود بان الجماعة الاولى صلوا الركعة الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم ثم صلوا والنبي وسلم جالس معناه يعني صلاتهم يعني تتحللها صلاة الطائفة الاولى. الطائفة الثانية ثم يسلموا بهم جميعا فيستقيم الحديث لكن لا يطابق الترجمة ترجمة هي واضحة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالجماعة الاولى ركعة وصلى اتمت لنفسها وهو قائم ثم الثانية جاءت بالركعة الثانية واتمت لنفسها والرسول جالس ثم سلم هذا هو الذي يطابق الترجمة فالحديث لا يطابق الترجمة ولا مطابقة للحديث والترجمة ولكن يعني يمكن ان يكون يعني واضح اذا كانت الركعة الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم الاولى ثم اتموا لانفسهم هذه الطائفة الاولى بعد ان جلسوا للتشهد الثانية خلت الناس فيها ركعة النبي صلى الله عليه وسلم قائم في الركعة الثانية ثم قامت وصلت مع النبي صلى الله عليه وسلم الركعة الثانية ولذلك صلت الركعتين الان يستقيم وضع الحديث على هذا عن ابي حكمة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى باصحابه في قومه فجعلهم خلفه فخرين وصلى بالذين يلونه ركعة ثم قام فلم يزل قائما حتى صلى صلى الذين خلفهم ركعة من الذين خلفهم راح هذه الركعة الاولى والطائفة الثانية ثم تقدموا وتأخر الذين كانوا قدامهم ثم تقدموا اللي هم الطائفة الثانية وتأخر الذين قدامهم الذين صلوا ركعة مع الرسول صلى الله عليه وسلم وصلنا بهم النبي صلى الله عليه واله وسلم ركعة فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم ركعة يعني بالطائفة الثانية وبذلك انتهت الركعتان للطائفة الثانية بقية الطائفة الاولى بقي لها ركعة ثم ثم قعد حتى قبل الذين تخلفوا ثم تخلفوا تخلفوا تخلفوا رجعوا يعني رجعوا يعني آآ يعني رجعوا الى الخلف الذين كانوا في الغرب ايه فرجعوا الى الخلف اللي كانوا اولا ثم رجعوا للخلف سيكون يعني معناه ان ركعتيهم صارت في الاول وفي الاخر. ايه في الاول وفي الاخرة بس هذا لا يطابق الترجمة هذا الكلام لا يطابق الترجمة لا ما ادري الكلام على الكلام على الترجمة الان يعني الحديث نفسه يعني وضعه غير وضع الترجمة من قال وبعدين وبعدين سيأتي للمقنص انه يقول حديث عبيد الله مثل حديث يحيى بن سعيد. يعني ليس مماثلا فيما بعد وهذه هذا الان الركعة الثانية ان الطائفة الاولى اتمت لنفسها والنبي صلى الله عليه وسلم قائم بس يرجع عندنا ثلاث ركعات والقاعدة الثانية اذا تعرف لا لا لا الجماعة هذا هذا ترجمة كلمت به الجميع وهذي ذات الترجمة هو يذكرني ما فيها اشكال واظحة هي مطابقة للحديث الذي سيأتي الترجمة لسيأتي الذي طريقه يزيد ابن الرماة يعني هذه المطابقة التي ترجم هذه للترجمة لكن هذا الحديث يعني هو هذا يعني هذا هو هو ظاهره. يعني من الطائفة الاولى يعني رفعتها الثانية كانت والرسول كان جالس للتشهد كانت الرسول صلى الله عليه وسلم جلسة تشهد والطائفة الثانية الركعة الاولى لها والرسول سلت لنفسها وحدها والرسول صلى الله عليه وسلم قائم ثم سلثناه الركعة الثانية ثم جلست حتى سلمت مع الرسول صلى الله عليه وسلم والطائفة الاولى يعني خلك معه الركعة الثانية هو النبي صلى الله عليه وسلم جالس ركعتيها متباعدة بمعنى انهم راحوا ولم يسلموا باقون في الصلاة اذا جاؤوا يصلوا ركعتين المجالس وسلم به الجميع يستقيم هذا الكلام. ولكن لا يستقيم من ناحية الاولى لنفسها الرفعة الثانية ثم جاء في الطائفة الثانية وصلت الركعة الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم ثم جالس لم يتكلم بهم لكن الكلام الذي ذكره في الترجمة ما هو موجود في الحديث الذي في الترجمة الاولى الركعة الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم والركعة الثانية معه. واتمت لنفسها. الركعة الثانية لكن يعني معناه كأنها ما سلمت ثم جاءت الطائفة الاولى الثانية وركعة الركعة الثانية للتشهد واتت بالركعة التي عليها وسلم بهم وسلم به هذا يعني بعيدا يقول انها راحت وهي ما سلمت اما يعني سلمت بعد ذلك على كل حديث يعني بلفظه يعني يستقيم اذا قيل ان الطائفة الاولى ركعتها الاخيرة عند التشهد الطائفة الثانية ركعتها الاولى لنفسها مستقلة ثم الركعة الثانية مع الرسول صلى الله عليه وسلم هو لا قيل يعني ان ان حقق الذين خلفهم يعني خلفه يعني يستقيم يعني معناها يستقيم مع الترجمة لكن بس يبقى الاستاذ ان بعد ذلك قال ثم تقدموا وتأخر لنا قدامه ثم تقدموا وتأخر الذين قدامهم معناه هذا ما يصير يعني لا يستطيع اذا قلنا انه يعني لعل يعني خلفهم في قلبه هذه للطائفة الاولى نعم على ان يلف الجبل كله يمكن يمكن يعني يعني يعني اذا كان النفي غير جهة القبلة ان في جهة ان في جهة القبلة يعني يمكن يستقيم اذا كانت في جهة القبلة. الحديث يعني هو فيهم ثم ذهبوا الى هؤلاء وصاروا يمكن النظام يستقيم اذا كان في جهة القبلة اذا كان في جهة القبلة يستقيم هذي كيف القبلة؟ ايه يمكن يستطيع هل يمكن حديث صالح ابن الخواف؟ معروف في انه اذا كان في لان الحديث الذي سيأتي الحديث الذي بعده كلها فيه جهة فقط من قال يقول الرب مع الامام يعني اذا كان جهة القبلة كلهم كلهم معهم كلهم معهم الا الواحد يعني يحرص واحد للذين يلونه ركعة ثم يقوم قائما حتى يصلي بالذين معه ركعة اخرى. ايوه. ثم ينقلبون وهو الذي يعني يتفق مع حديث جهة القبلة الا لو كان انه يعني يستقيم على جهة جهة قبلة كان ممكن يقال ان الحديقة يقابل يقدمها السابق آآ وخل الذين معه ركعة الرجل ابن معاذ ابن معاذ العنبري ثقة اخرجه البخاري ومسلم وابو داود النسائي عن ابيه معاذ بن معاذ العنبري ثقة اخرجه اصحاب كتب الفتنة. الحجاج الواسطي ثم البصري ثقة اخرجه اصحابه في ستة الرحمن الخاتم النبي القاسم محمد ابن ابي بكر الصديق شيخه فقيه من فقهاء المدينة السبع في احد التابعين اخرج الى اصحابك اكتب الستة وهو ثقة اخرجه اصحابك رضي الله عنه آآ حديث اخرجه الله تعالى باب من قال اذا صلى ركعة وثبت قائما اتموا لانفسهم ركعة ثم سلموا ثم انصرفوا فكانوا تجاه العدو واختلف في السلام قال حدثنا القعنبي عن مالك عن يزيد ابن رومان عن صالح ابن حواف عن من صلى مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوم ذات اللقاء في صلاة الخوف ان طائفة صفت معه وطائفة تجاه العدو. وصلى بالتي معه ركعة ثم ثبت قائما واتموا لانفسهم. ثم انصرف وطفوا وجاه العدو وجاءت الطائفة الاخرى وصلى بهم الركعة التي بقيت من صلاته ثم ثبت جالسا واتموا لانفسهم ثم سلم بهم قال مالك وحديث يزيد ابن الرومان ابن رومان احب ما سمعت اليه ما ورد ابو داوود هذه الترجمة هي من قال اذا صلى ركعة وثبت قائما اتموا لانفسهم ركعة ثم سلموا ثم انضربوا فكانوا تجاه العدو واختلف في الثناء. قال اذا صلى بهم ركعة وثبت قائما اذموا لانفسهم ثم سلموا وثبتوا وجاه العدو واختلف يعني في السلام. يعني بين الامام والمأموم وذلك انه في هذا الحديث الطائفة الاولى سلمت لنفسها وانصرفت والطائفة الثانية بقيت حتى سلمت مع الرسول صلى الله عليه وسلم حتى خرج من الصلاة مع الرسول صلى الله عليه وسلم وسيأتي في الترجمة حديث اخر يعني يختلف عن هذا فيما يتعلق بالسلام وان كل طائفة سلمت لنفسها والرسول صلى الله عليه وسلم يعني وسلم يعني على حدة ايوة يعني بحيث ان الذين كانوا معه فقاموا يقضون رفعة بعد ان سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلموا لانفسهم قال واختلف في السلام يعني معناه ان الطائفة الاولى في الحديث الاول فيها ان الطائفة الاولى سلمت وخرجت يحيى بن سعيد الانصاري المدني فقط قال ابو داوود واما رواية يحيى ابن سعيد للغافل نحو رواية يزيد ابن الايمان الا انه خالفه في التنمر يعني يقول ان رواية يعني يحدث عيد هذه الثانية الحديث الثاني فيه ان الطائفة الثانية ايضا الرسول صلى الله عليه وسلم ولم تطوي ركعة والرسول صلى المجالس فانما قامت بعد ان سلم واتت بركعة ثم سلمت يكرر اختلافه في السلام بين الطائفتين وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا الحديث الذي اورده آآ ابو داوود رحمه الله ترجم وهو حديث من صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم هنا ما سمى الرجل ولكن يعني قيل انه ابوه يعني اللي هو الخواف ابن جبير من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم وهو الذي اه اه يمكن ان ان يكون ذلك اما سهل بن ابي حفنة فقالوا انه لا يعني يمكن ان يتصلى مع النبي صلى الله عليه وسلم صلاة ذات الرقاع ولكنه اذا كان عنه يكون مرسل صحابي ومراسيل الصحابة كما هو ما له حجة الصحابة حجة واما ان يكون ابوه ويكون يعني هو الاقرب لانه قال عن من صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم ويعني اما سهل ابن ابي حزمة فهو صحابي صغير. اه روايته عنه اه روايته اه انما هي فيعني انه لم يشهد تلك القناة ولكنه يروي عما شهد في الصلاة ولكن يمكن ان يكون الاقرب انه ابوه. لانه جاء في بعض الروايات انه يروي عن ابيه. هذه الصلاة الخوف هو عبد الله المثنى وقعنا بالقاعة بثقة اخرجه اصحابه ما هجر الهجرة الامام مشهور حديث اخرجه اصحابك في الفكر يزيد برهان وهو ثقة اخرج له عن من صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم قال قال مالك حديث يزيد ابن رومان احب ما سمعت الي لانه هو الذي فيه ان يعني صلاة الطائفة الثانية كانت آآ يعني مع بعض ومتصلة وانها فرغت من صلاتها وجاءت الطائفة الثانية وصلت مع النبي وسلم الركعة الثانية وبقيت معه صلت وهو جالس يعني الركعة الثانية جلسة التشهد ثم سلمت نعم. ثم يقول هذه الهيئة هي اخص الاعمال واخص الصلاة يعني من حيث الحركات والذهاب والاياب وما الى ذلك ولهذا رجحها بعض اهل العلم كالامام مالك وغيره واختاروها لانها اقل الهيئات يعني اه حركات من صلاة قال ان كان ابن ابي هزمة الاوخاري رضي الله عنه حدثه انه صلاة الخوف ان يقوم الامام وطائفة من اصحابه وطائفة مواجهة مواجهة العدو فيركع الامام ركعة ويسجد بالذين معه ثم يقوم فاذا استوى قائما ثبت قائما واتموا لانفسهم والفتحة الباقية ثم تألموا وانصرفوا والامام قائم وكانوا وجاه العدو ثم يقبل الاخرون الذين لم يصلوا فيكبرون وراء الامام فيركع بهم ويسجد بهم ثم يسلم فيقومون فيركعون لانفسهم والركعة الباقية ثم يسلمون ثم ورد ابو داوود حديث حديث سهل ابن ابي حكمة من طريقة اخرى وفيه اما انه يصلي بالركعة الاولى ركعة ويثبت قائما ويتمون لانفسهم ويسلمون وينصرفون ثم تأتي الطائفة الثانية فيصلون معه ركعة ثم يسلم بهم واذا سلم قاموا وقضوا الركعة التي بقيت عليهم وسلموا فيكون مثل الاول مثل الطريقة السابقة التي قبلها الا ان فيها ان ركعة ان الطائفة الثانية ما قضت الركعة الاولى الا الثانية لها الا بعد السلام وعلى هذا يكون اختلاف السلام يعني بين الامام والمؤمنين جميعا الطائفة الاولى سلمت بعد ان يعني آآ والرسول صلى الله عليه وسلم قائم في الركعة الاولى من الركعة الثانية وخائفة الثانية سلمت بعد ان قضت الركعة الثانية بعد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم وتكون الاختلاف في السلام بين الامام والمأمومين الخائفة الاولى سلم في وقت الصلاة صلاة الامام وراحت والطائفة الثانية رآه ركعة ولما سلم قامت وقفت الركعة ثم سلمت ويخالف خلاف الكلام الحديث يعني آآ وهذه الطريق هذه كيفيتها تتفق مع الطريقة الاولى الا انها تختلف معها في في الطائفة الثانية الطريقة الاولى التي مرت انه ثم يسلمون مع النبي صلى الله عليه وسلم وهذه الطريق فيها ان الطائفة الثانية تقضي الركعة التي عليها بعد سلام الامام يعني هذا في الواقع ثم تأتي بركعة ثانية بعد سلام الامام لذلك يكون الاختلاف يعني في السلام بين الامام والمؤمنين جميعا اما طائفة الحديث الاول والاختلاف في السلام انما هو بين الامام وبين الطائفة الاولى لا تدعوا له سلمت ومشى الحديث الثاني قالت الاولى سلمت ومشت والطائفة الثانية سلمت بعدها انقضت الركعة بعد سلام الرسول صلى الله عليه وسلم فهذه تشبه تلك لان الطائفة الاولى في حديث ابي هريرة صلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم ركعة ثم انصرفوا ثم جاءت الطائفة الثانية وصلت لنفسها ركعة والنبي صلى الله عليه وسلم قائم متفقة مع رواية عن يزيد ابن الرمان الا انه خالفه في السلام يعني متفقة نعم بالركعة الاولى بالنسبة للطائفة الاولى متفقة يعني معه متفقة نعم الطائفة الاولى يسلمون هناك ما قال يسلمون قال انها تذهب وطبعا هم يسلمون لكن هنا فيه تنسيق على السلف وايضا يخالف طريق يزيد بن رومان لان الطائفة الثانية ركعتها بعد السلام بعضها بعد السلام بخلاف هذه الطريقة جذورها الطائفة الثانية ركعتها قبل السلام الثانية ركعتها قبل السلام. ولهذا فالطريق هذه التي هي طريق صالح بن خواف عن من صلى مع النبي وسلم هي الاولى في صفة صلاة الخوف اذا كان عدو في غير جهة القبلة لقلة الافعال ولكون كل جماعة صلاتها مع بعض غير يعني آآ يعني غير متفرقة وغير يعني لا تفاوت فيها. نعم رواية عبيد الله نحو رواية يحيى بن سعيد قال ويثبت قائما. ورواية عبيد الله التي مرت التي هي في الباب الاول نحو رواية احياء ابن سعيد فهي ليست نحوها يعني ليست نحوها ولا تماثلها قال ويثبت قائما ويسجد قائما نعم يثبت قائما ولكن آآ ما فيه من ركعتي ان الطائفة الاولى يعني قلت يعني بعد ان ثبت قائما يعني في حديث اعبد الله بن عبيد الله بن معاذ التي سبق ان ليس في هذا يعني ليست الحقيقة يعني يعني متفقة معه قال رحمه الله تعالى باب من قال يكبرون جميعا وان كانوا مستدبر الابنة ثم يصلي بمن معه ركعة ثم يأتون طاف اصحابهم فيجئ الاخرون فيركعون لانفسهم ركعة ثم يصلي بهم ركعة ثم تكمل الطائفة التي كانت مقابل العدو فيصلون لانفسهم ركعة والامام قاعد ثم يسلم به كله جميعا قال حدثنا الحسن ابن علي قال حدثنا ابو عبد الرحمن المكري قال حدثنا وابن لهيعة قالا اخبرنا ابو الاسود انه سمع عروة بن سمع عروة بن الزبير سمع عوة بن الزبير يحدث عن مروان ابن الحكم انه قال ابا هريرة رضي الله عنه هل صليت مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلاة الخوف قال ابو هريرة نعم قال مروان متى؟ فقال ابو هريرة عام غزوة نجد قام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى صلاة العصر فقامت معه طائفة وطائفة اخرى مقابل وطائفة اخرى مقابل العدو وظهورهم الى القبلة فكبر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكبروا جميع الذين معه والذين مقابل العدو. ثم رجع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ركعة واحدة وركعت الطائفة التي معه ثم سجد فسجدت الطائفة التي تليه والاخرون قيام مخاصم العدو وقابلي العدو ثم قام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقامت الطائفة التي معه فذهبوا الى العدو فقابلوه واقبلت الطائفة التي كانت مقابل العدو فركعوا وسجدوا ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم قائل كما هو ثم قاموا فركع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ركعة اخرى وركعوا معه وسجد وسجدوا معه ثم اقبلت الطائفة التي كانت مقابل العدو ركعوا وسجدوا ورسول الله صلى الله عليه واله وسلم قاعد ومن كان معه ثم كان السلام وسلم رسول الله صلى الله عليه واله سلم وسلموا جميعا وكان لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ركعتان ولكل رجل من الطائفتين ركعة ركعة ركعة ثم رجع ابو داوود يعني هذه الحرجمة وهي ان الجيش يعني يكونوا مجموعتين عدو ومجموعة يعني خلف الرسول صلى الله عليه وسلم وانه يدخل في صلاته فيدخلون معه جميعا يكبرون معه الذين كانوا مستقبل القبلة وراءه والذين كانوا مستدبريها في وجاه العدو يذكرون في الصلاة جميعا ويكبرون. ثم الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بالذين معه ركعة واذا فرغ منها وقام يعني اه وقام الذين معه ذهبوا الى وجاهة العدو وجاء اولئك الذين كانوا يتبعوا القبلة وصلى وصلوا لانفسهم ركعة والنبي صلى الله عليه وسلم قائم في الركعة الثانية ثم صلوا مع النبي وسلم الركعة الثانية واذا جلس للتشهد جاءت الطائفة الاولى التي ذهبت وقد بقي عليها ركعة وصلت تلك الركعة والنبي صلى الله عليه وسلم جالس ثم سلم به الجميع ثم سلم به جميعا فهذه تشبه الطريقة الاولى التي مرت حديث عبيد الله ابن معاذ يعني على الذي ذكرت ان يعني الذي تخلف المقصود به المخالفة الاولى لانهم راحوا وبقي عليهم ركعة ثم جاءوا واتموا وسلم بهم جميعا ولما جاءت للركعة الثانية صلتها مع الرسول صلى الله عليه وسلم لما وقفت مرة ثانية خلتها مع الرسول صلى الله عليه وسلم ولما جلس للتشهد جاءت الطائفة الاولى التي ذهبت وبقي عليها ركعة وصلت الركعة والنبي صلى الله عليه وسلم جالس ثم سلم بهم جميعا مما تكلم به الجميع من هذه الكيفية التي جاءت في حديث ابي هريرة هذا وهي كما قلت قريبة من الكيفية التي جاءت في حديث اهل ابن ابي حكمة التي مرت في الطريق الاولى الذي اه آآ جميعا الذين خلفهم صلوا الركعة الثانية ثم كل ما يسلم الركعة الثانية له ثم جاء الذين تخلفوا وصلى ورفع المجالس ثم سلم بك فتكون الطائفة الاولى يعني معناها انها دخلت في الصلاة يعني آآ ويعني صليت مع النبي ركعة ثم ذهبت وصلى وسلم بالطائفة الثانية ركعة والركعة التي صلوها لانفسهم ثم جاءوا وصلوا هم ثلاثة مجالس يقول الطائفة الاولى اللي هي الركعة الاولى ولها اتمام عن ركعتها في حال التشهد الحسن بن علي اتاني من هذه الحلواني فقه اخرجه اصحابه كثير ستة الى النسائي عبدالرحمن المصري. عن ابي عبد الرحمن المطري وهو عبد الله بن يزيد المكي ثقة. اخرجه اصحابه في الفتنة ابن شريح المصري والالهية هو عبد الله بن لهيعة وهو صدوق احترقت كتبه ويعني ساء حفظه ولكنه هنا مقرون ثقة وابي داوود مسلم ابو داوود الزبير العوام هو ثقة الفقيه في حديث اهل المدينة سبعة في عصر التابعين الحكم وهو سجل في البخاري وقال ليتها في الرواية ضربة قدم في كلام عليه لكنه قال كلمة يعني قال ايها البخاري البخاري في صحيحه عن ابي هريرة وعبد الرحمن في حق رسول الله الصحابة رضي الله عنه وارضاه الى لانهم يعني آآ الى ان يلفوا على ارجلهم الحرف يعني يقيهم يعني الارض ويعني ما فيها من يعني وقيل غير ذلك انها حصلت اه عن محمد بن جعفر بن الزبير ومحمد بن الاسود في هريرة رضي الله عنه ان من قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الى نجد اذا كنا بذات اللقاح من نقلك فذكر معناه ولفظه على غير وقال فيه ان ركع بمن معه وسجد قال فلما قاموا نسوا القهرة الى وفي اصحابهم ولم يذكر استمارة الا ثم ورد ابو داوود رحمه الله حديث ابي هريرة من طريق اخرى وهو مثل الذي قبله الا انه قال ان الذين كانوا في الاول رجعوا قهقرا ولم يذكر استدبار القبلة يعني الجهة المقدمة القبلة ولكن كما هو معلوم العدو في جهة القبلة محمد ابن عمر غازي هو محمد ابن عمر غازي في صحيح مسلم وابو داوود وابن ماجة وهو ابو داوود ابو داوود والترمذي والمنادي في التسبيح محمد بن اسحاق المدني الصدوق اخرج حديثه البخاري تعليقا مسلما. محمد ابن جعفر ابن الزبير انا ما ادري هل هو يعني كذا او او انه او الاسبق ابو محمد ابو الاسبق الامام محمد ابو الاسود مستقيمة تقريبا للكتب الاخرى عن غير موجود وهنا آآ وهنا محمد اذا كان يعني محمد ابو الاسود اللي هو محمد ابن ابن عبد الرحمن النخيلي الذي بابه الاسود يعني يصير معروف نعم نذهب الى يعني قيل انها تجري ذات لقاء لانها يعني كانوا فيها يحتاجون الى وضع الفرق على ارجلهم لفقيه الارض لكن ابو هريرة ما ما اسلم الا عام خيرا وغزوة ذات العقاب قالوا انها قبل ويمكن يكون اذا كان حصل يعني مرتين عن ابي هريرة عن ابي هريرة عن ابي هريرة وقد يرادقهما قال فذكر معناه ولفظه على غير لفظ الحيرة وقال فيه حين ركع بمن معه وسجد قال فلما قاموا مثلوا القهقرة وهي الذين كانوا معه ومشى الى ان يكونوا يعني وجهاء الحديث. ولم يذكر واما عبيد الله بن سعد فحدثنا قال حدثني عمي قال حدثنا ابي عن ابن اسحاق قال حدثني محمد ابن جعفر ابن الزبير ان عوف ابن الزبير حدثه ان عائشة رضي الله عنها حدثته بهذه القصة قالت كبر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكبر في الطائفة الذين وفضلها ثم رجع فركعوا ثم سجد فسجدوا ثم رفع فرفعوا ثم مكث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم جالسا ثم سجدوا هم لانفسهم يعني ثم قاموا فنكثوا على اعقابهم يمشون القهقرة حتى قاموا من ورائهم وجاءت وجاءت الطائفة الاخرى فقاموا فكبروا ثم رجعوا لانفسهم ثم سجد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فسجدوا معه ثم قام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وسجدوا لانفسهم ثم قامت الطائفتان جميعا فصلوا مع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فركع فركعوا ثم سجد فسجدوا جميعا. ثم عاد فسجد الثانية وسجدوا معه سريعا كاسرع الاسراع جاهدا لا يألون سراعا. ثم سلم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وقد شاركه الناس في الصلاة كلها ثم ارد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها وفيها قصة اخرى لصيغة صلاة الخوف وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم جعل اصحابه يعني حثنين او صفين طائفة صلت معه وطائفة تجاه العدو تقلب الذين معه يعني آآ رفع ركع وركعوا وسجد السجدة الاولى وسجدوا معه تجد السجدة الاولى وتجده نار ثم جلس وسجد السجدة الثانية في انفسهم ثم رجعوا قهقر وجاء الذين آآ يعني في مواجهة العدو وصلوا لانفسهم ركعة فلما وصلوا الى السجود سجد النبي صلى الله عليه وسلم فسجدوا معه السجدة الثانية والسجدة الاولى وهم يفسدون الثاني هو يسجد الثاني وهم يسجدون الاولى ثم بعد ذلك سجدوا لانفسهم بعد ان سجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جاءت الطائفة الثانية هذه الاولى التي ذهبت وصلوا جميعا مع الرسول صلى الله عليه وسلم الركعة الثانية في بسرعة يعني اه مخففين لها وسلم بهم صلى الله عليه وسلم. فاذا يكون الركعة الاولى اه الجماعة الطائفة الاولى ادركت معه الركعة كلها الا في السجدة الثانية وطائفة الثانية ادركت من الركعة الاولى السجدة الثانية والطائفتان ادركا الركعة الثانية بكمالها. ولكنه خلاها بتخفيف. صلى الركعة الثانية بتخيير. فهذه هي كيفية هو الذي جاء في هذا الحديث قال ابو داوود واما عبيد الله فحدثنا قال فحدثنا يعني معناها ان فيه الحديث يعني جاء عن عائشة وجاء عن ابي هريرة وحديثه وهو من نفس الطريقة التي جاءت يعني عن غروة وعن محمد ابن جعفر واما عبيد الله وفي الثاني هو فرق بين الصلاتين يعني فرق شاسع ابراهيم هذه يعقوب ابن ابراهيم وهو ثقة احد اصحاب يعقوب بن ابراهيم وابراهيم السعدي وامر ذكرهم واما عائشة فهي ام المؤمنين الصديقة الصديقة رضي الله عنها وارضاها وهي واحدة من سبعة اشخاص عرفوا بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ها قالوا البخاري ومسلم وابو داود. مم. وابو داوود البخاري ومسلم وابي داوود ابن ماجة ابن ماجه هو عنده البخاري ومسلم مقارن ومسلم وبيقولوا قال رحمه الله تعالى باب من قال يصلي بكل طائفة وقعت ثم فيقوم كل فصل فيصلون لانفسهم ركعة قال حدثنا مسدد قال حدثنا يزيد ابن زغيم عن معمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وطائفة اخرى مواجهة العدو ثم انصرفوا اقاموا في مقام اولئك. وجاء اولئك ركعة اخرى ثم سلم عليهم ثم قام هؤلاء فقضوا ركعتهم وقام هؤلاء فقضوا ركعتهم ثم ورد ابو داوود هذه الترجمة بانه يصلي في طائفة لكل طائفة ركعة ثم يصلي الطائفة الاولى تصلي كلنا طائفة الاولى والثانية ركعة الركعة يعني معناه انهم يصلون مع النبي صلى الله ركعة الطائفة الاولى يعني حديث ابن عمر الطائفة الاولى تصلي مع الركعة ثم تذهب وهي في الصلاة ثم تأتي الطرفة الثانية فتصلي معه ركعة معه ركعة ثم يسلم ثم تأتي ثم تصلي كل من الطائفة الاولى الثانية ركعة الركعة معناها انهم يقضون جميعا بعد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يعني كل ما طائفتين تقضي صلاتها او تقضي ركعتها بعد صلاة او بعد سلام الرسول صلى الله عليه وسلم. هذه كيفية من الكيفيات سرعة الخوف قال صدقنا مسدد البصري ثقة اخرجه البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي. عن يزيد ابن هريرة وامام ابن راشد الازدي البصري ثم اليماني ثقة اخرجوا اصحاب من زهري محمد المسلمي بيد الله في شهاد الزهري ثقة فقيه وذلك ان صلاة العشاء تكون في اول الليل. حيث يكون الناس قد كدحوا في النهار وهم بحاجة الى الراحة. الذي لا لا يبالي بشأنه ينام بعد المغرب ويأتي وقت العشاء وهو نائم وكذلك وقت الفجر يكون في الوقت الذي يكون فيه ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب ووثيقة صحيحة احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين على احد الاقوال الثلاثة في التابعين عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما الصحابي الجليل حدث عبادي له اربعة من الصحابة واحد السبعة المعروفين في كثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ابو داوود روى ابن نافع وخالد ابن معدان عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه واله وسلم فهو كذلك وهناك يعني الرواية التي رواية سالم رواه نافع وخالد بن معدان عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم نافعهما مولى ابن عمر وهو ثقة وقال وكذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما هو ثقة اخرجه اصحابه ووين الحديث عبد الله بن عباس ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم واحد العبادة الاربعة من الصحابة واحد سبعة المعروفين في الحديث عن النبي صلى الله ولذلك روى يونس عن الحسن عن ابي موسى انه فعل كذلك روى يونس وابن عبيد الحسن ابن ابي الحسن البصري وهو ثقة خجل لموسى رضي الله عنه صحابي اخرجه انه فعل انه فعله اي بفعل ابي موسى هو الذي جزاك الله خيرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله بما قلتم نعم اه هذه الكيفية او هذه الكيفيات لصفة صلاة الخوف مع رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا من اوضح الادلة الدالة على ان صلاة الجماعة واجبة لانها لو سقطت لسقطت في هذه الحالات التي هي شدة الخوف فلما حافظ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وحافظ عليها المسلمون مع رسول الله عليه الصلاة والسلام دل ذلك على ان صلاة الجماعة واجبة. وانه لا يفرغ الانسان ان يتهاون بها وان يتساهل بها بل هذا من اوضح الادلة الدالة على ذلك كون هناك في خوف شديد ومع ذلك يصلون الجماعة والنبي صلى الله عليه وسلم يقضوا مع اصحابه كاثنين الناس يصلون معه وناس الى جهة العدو لو كان صلاة الجماعة ليست واجبة ما حصل شيئا من ذلك ولا محتاج الى شيء من ذلك وقد جاء في الاحاديث الكثيرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجوب صلاة الجماعة ومنها قوله عليه الصلاة والسلام للرجل الاعمى الذي جاء اليه وقال انه شاسع الدار وهو ليس له قائد يلائمه الى المسجد ويطلب منه ان يرخص له ان يصلي في بيته. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اتسمع النداء؟ حي على الصلاة حي على الفلاح؟ قال نعم قال فاجب فاذا كان عليه الصلاة والسلام يرخص برجل اعمى ان يتخلف عن الجماعة فكيف يكون بمن يكون صحيحا معافى سليم العينين وسليم الرجلين وسليم الاعضاء متعه الله بالصحة والعافية ثم يتهاون في الصلاة ويتحاكم في الصلاة لما يرخص النبي صلى الله عليه وسلم لهذا الرجل الاعمى مع المسافة بينه وبين المسجد وعدم وجود قائد يلائمه وقد قال عليه الصلاة والسلام له اتسمع النداء؟ قال نعم قال فاجب دلنا هذا على وجوب صلاة الجماعة ومما يدلون على ذلك ايضا ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لقد هممت ان امر بحطب فيحفظ ثم امر جلفهم الى يوم الناس ثم اخالف الى رجال ليس من الصلاة واحرق عليهم بيوتهم بالنار صلى الله عليه وسلم هم بتحريق البيوت على اصحابها لانهم متخلفون عن صلاة الجماعة في الوقت الذي الناس يصلون تعرض عليهم البيوت لانهم متلبسون بالمعصية والناس في المساجد يصلون همه صلى الله عليه وسلم بهذه العقوبة الشديدة يدلنا على وجوب صلاة الجماعة وهو ان لم يفعل الا ان مجرد الهم واظح الدلالة. وقد جاء في بعظ الاحاديث مما يدل على انه آآ لم يفعل ذلك لما فيها من نساء وذرية الذين لا تجب عليهم الجماعة. لكن كون النبي صلى الله عليه وسلم يقول هذا الكلام ويهم بهذا الهم دليل واضح على وجوب صلاة الجماعة علما يدل على وجوبها ايضا ان النبي عليه الصلاة والسلام قال اسقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولا يعلمون ما فيهما من الاجر ان اتوهما ولو حبوا فبين عليه الصلاة والسلام ان الصلوات كلها ثقيلة على المنافقين. ولكن العشاء والفجر اثقلها ولكن العشاء والفجر اثقلها عليهم لان قولها اثقل يدلنا على ان الصلاة كلها ثقيلة ولكن هاتين الصلاتين اثقل او انه جعل الجيش مجموعتين فصل وراءه يصلون وفصل وجاه العدو. فصلى بالذين معه ركعة ثم ذهبوا. ووقفوا تجاه العدو وجاء وجاءت المجموعة الثانية فصلى بهم الركعة الثانية. ثم سلم. وبعدما التمكن في النوم وطيل الفراش وتلذذ بالنوم آآ المنافقين لا يعني لا تهمهم صلاة الجماعة وانما يهمهم مصالح انفسهم والنبي صلى الله عليه وسلم قال اثقل صلاة المنافقين وصلاة العشاء وصلاة الفجر ويعلمون ما فيه من اجر لا تهمه ولا حضر ثم قال والذي نفسي بيده لو يعلم احدهم انه يجد عرضا عمر ما تمنيه حسنتين لشهيد يا شيخ. لو كان في لحم في المسجد ولو كان يحمل بسيطا لو كان في اكل طعام يعني بسيط جدا لبادر هؤلاء المنافقون الى المسجد من اجل ان يحصنوا نصيبهم من الدنيا لان همهم الدنيا وليس همهم الاخرة فلما كان اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على الاكل بذلك وعلى خلاف ذلك كان الواحد منهم يصيبه المرض ثم لا تسمح لنفسه ان يصلي في بيته وهو معذور فليأتي في هذا بين الرجلين حتى يقام في الصف كما جاءنا ابن مسعود رضي الله عنه في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وقد شرع الله لنبيكم سنن الهدى وانهن من سنن الهدى الصلوات الخمس من سرهم من سره ان يلقى الله غدا مؤمنا افضل هذه الصلوات لهن فان الله شرع لنبيكم سنن الهدى وان كنا من سنن الهدى ولقد رأيتنا فلقد رأيتنا وما وما يتخلف عنها الا منافق معلوم اللقاء ولقد كان الرجل يؤتى به يهاجر الى رجلين حتى يقام في الصلاة يعني في شدة المرض لا يستطيع ان يمشي بمفرده بل يحتاج الى من يعضده عن يمينه وشماله حتى يؤتى به الى المسجد فهذه احوال اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. اما المنافقون فقد قال عنهم الرسول لو يعلمون ما فيه من اجر لاتوهما ولو حبوا اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم يعلمون ما بين الاجر فيأتون يهاجرون بين رجلين عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه كنا اذا فقدنا وجهه في صلاة العشاء اتهمناه قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كنا اذا فقدنا الرجل في صلاة العشاء اتخذناه يعني بالنفاق الانسان ما يصلي العشاء فيأتي المسجد قبل العشاء يتهمون بالاقامة. هي علامة المنافقين. وعلامة النفاق. كل هذه ادلة تدلنا على وجوب صلاة الجماعة وان الانسان يجب عليه ان يحافظ عليها وان يحرص عليها. ثم ايضا ما مهمة ايش معنى الاذان؟ حي على الصلاة حي على يعني هو المذهب يقول حي على التضحيات لان انت عارف هذا هو معنى ذلك المساجد لماذا بنيت والمؤذن لماذا يقول حي على السطحية الفناء؟ من اجل من اجل ان يأتي الناس الفقراء الناس يصلون في بيوتهم كيف يتوسل الانسان بالعمل الصالح؟ هل يتوسل بالعمل كله او ببغضه الانسان بعمله كله او بعضه يعني يمكن ان يقول اللهم اجعلني بايماني بنبيك واتباعي لنبيك لان الاتباع للنبي صلى الله عليه وسلم الاعمال هي انما تكون بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى اله واصحابه اجمعين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. اما بعد قال الامام ابو داوود رحمه الله تعالى باب من قال يصلي بكل طائفة ركعة ثم يسلم فيقوم الذين خلفه فيقوم الذين خلفه فيصلون ركعة. ثم يجيء الاخرون الى مقام هؤلاء سيصلون ركعة. قال حدثنا عمران بن ميسرة قال حدثنا ابن الفضيل قال حدثنا قصي عن ابي عبيدة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه انه قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الخوف فقاموا صفا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وخط وصف مستقبل العدو وصلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعته. ثم جاء الاخرون فقاموا مقامه. واستقبل هؤلاء العدو فصلى بهم النبي صلى الله عليه وسلم ركعة ثم سلم فقام هؤلاء فصلوا لانفسهم ركعة ثم سلموا ثم ذهبوا فقاموا مقام اولئك مستقبل العدو ورجع اولئك الى مقامهم فصلوا لانفسهم ركعة ثم سلموا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد هذه الترجمة وهذا الحديث عن عبد الله بن مسعود رضي الله تعالى عنه فيه بيان كيفية من كيفية في صلاة الخوف التي صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكيفية هذه الصلاة انه يجعل سلم قضوا لانفسهم اي المجموعة الثانية. فصارت الركعتان للطائفة الثانية متواليتان متواليتان ثم بعد ان اه سلمت المجموعة الثانية ذهبت الى مصاف المجموعة الاولى ثم رجعت الاولى وقضت لنفسها ركعة. وقضت لنفسها ركعة. فكان الذين صلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم الركعة الاولى هم الذين صلوها اخرا صلوا ما بقي عليهم اخرا بعدما فرغ فرغت المجموعة الثانية مرت عليها الركعة الاولى لا لها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم والركعة الثانية بعد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم. فالمجموعة الثانية ركعتاها متواليتان. الاولى مع الرسول صلى الله عليه وسلم وهي الثانية للرسول صلى الله عليه وسلم والثانية قضتها بعد سلام الرسول صلى الله عليه وسلم. وبعد ان ذهبت هذه المجموعة رجعت المجموعة الاولى التي صلت معه ركعة الركعة الاولى واتمت ركعتها. يعني وكل من هاتين المجموعتين قضى لنفسه ركعة. بعد كلام الرسول صلى الله عليه وسلم يعني انهم آآ يصلون معه ركعة ويقضون يعني ويقضون ركعة ولكن هذا القضاء المجموعة الثانية ركعتاها متواليتان. والمجموعة الاولى ركعتاها متفرقتان لان عندها الركعة الاولى مع النبي صلى الله عليه وسلم والركعة والركعة الثانية لها بعد ان فرغت المجموعة الثانية من ركعتيها هذا هو حديث ابن مسعود او هذه الكيفية التي جاءت في حديث ابن مسعود ولكن هذه الكيفية لم تصح لان ابن مسعود يروي عنه ابنه وابو عبيدة وهو لم يسمع منه فهو منقطع. يعني هذه الرواية وهذه الكيفية التي جاءت بهذا الاسناد غير صحيحة نعم قال حدثنا عمران بن ميسرة. عمران بن ميسرة ثقة اخرجه حديثه البخاري وابو داود. عن ابن فضيل. عن ابن فضيل محمد ابن فضيل ابن غزوان صدوق اخرجه اصحابه ستة. وانت طيب وهو ابن عبد الرحمن وهو صدق ايها صدوق سيء الحفظ واختلط خرج خرج عن ابي سند عن ابي عبيدة عن ابي عبيدة وهو ابن عبد الله ابن مسعود ثقة اخرج له اصحابه ستة عن عبد الله ابن مسعود رضي الله او عن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه اخرجه اصحاب كثر ستة والحديث آآ فيه الانقطاع وفيه الكلام الذي في قصيف قال حدثنا تميم بن المنفصل قال اخبرنا اسحاق يعني ابن يوسف عن شريك عن قصيد باسناده ومعناه قال فكبر نبي الله صلى الله عليه واله وسلم وكبر الصفان جميعا ثم اورد ابو داوود رحمه الله الحديث من طريق اخرى. وهو حديث ابن مسعود من طريق ابنه ابي عبيد الله. وهو مثل الاول الا انه آآ يعني بمعناه الا انه قال كبر الطائفتان جميعا. اي الذين كانوا معه والذي كانوا وجاه العدو الذين كانوا معه والذين كانوا وجه العدو كبروا معا. الا ان الطائفة الثانية ذهبت وآآ الطائفة الاولى كبرت وهي ثم جاءت وصلت معه الركعة الثانية واتمت لنفسها بعد سلام الرسول صلى الله عليه وسلم نعم لا هو تقدم حديث ابن عمر الذي فيها انهم يعني قضوا ولكن ما فيها انهم قضوا بالتوالب وهو ما احتمل ان يكون بالتوالي حديث عمر الذي قبل هذا. الذي قبل هذا مباشرة. في اخر ما اخذنا بالامس كل طائفة ركعة ثم يسلم فيقوم كل فصل فيصلون فيصلون لانفسهم لانهم احتمل ان يكونوا صلوا جميع مع بعض في ان واحد وفي هذا يقول الامام هو الذي يحرج. يقول الامام هو الحارس يعني الذي ينظر. والاحتمال الثاني الاحتمال الثاني انهم بالتوالي يعني ان المجموعة تصلي ثم المجموعة الاخرى ايش قال في الحديث الذي مر؟ حديث ابن عمر ايه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى في احدى الطائفتين ركعة والطائفة الاخرى مواجهة العدو ثم انصرفوا فقاموا في مقام اولئك اولئك فصلى بهم ركعة اخرى ثم سلم عليهم ثم قام هؤلاء فقضوا ركعتهم. وقام هؤلاء فقضوا ركعتهم. ايه يعني كله من من الاولى ركعتان. يعني محتمل ان يكون انهم يعني اه صلوا في انه واحد ويكون الامام هو الذي يحرس. ويحتمل ان تكون طائفة صلت وطائفة طائفة تقضي وطائفة واذا خلصت هذه بدأت هذه اذا كانت على وجهك لا تكون متشابهة قال حدثنا تميم بن منفصل المنتصر ثقة له ابو داوود والنسائي وابن ماجة. اخرجه ابو داوود والنسائي وابن ماجة. عن اسحاق يعني ابن يوسف. اسحاق بن يوسف الازرق احد منكم يذكر هذا الشيء؟ انا ما اتذكر شيء واذكر ان البخاري رحمه الله اورد حديثا او اثرا عن ابن عباس في اول تفسير سورة في سورة اه اه حامل السجدة فصلت وذكر عن ذكر عن ابن عباس انه جاءه رجل وسأله عن امور عن شريك عن شريك ابن عبد الله النخعي الكوفي القاضي وهو صدوق اختلط ساحبه لما ولي القضاء وحديث اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن اسمع عن وقد مر ذكره قال ابو داوود رواه الثوري بهذا المعنى عن قصي. وصلى عبد الرحمن بن تمرة رضي الله عنه هكذا. ثوري هو سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري ثقة اخرج حديث واصحاب اكتب الستة وهو بهذا المعنى يعني بمعنى حديث يعني المتقدم عن ابن مسعود صلى عبد الرحمن بن زمرة هكذا. يصلي عبد الرحمن بن تمرة هكذا يعني كالصلاة السابقة الا ان فيها ظرف. الا ان فيها فرض يعني ان المجموعة الاولى نعم يعني آآ المجموعة الاولى هي التي جاءت يعني تقضي بعد السلام. نعم الا ان الطائفة التي صلى بهم ركعة ثم سلم مضوا الى مقام اصحابهم وجاء هؤلاء فصلوا لانفسهم ركعة ثم رجعوا الى مقام اولئك فصلوا لانفسهم ركعة. يعني هذا الكيفية يعني قليلة من الكيفية السابقة الا ان الكيفية السابقة الاولى الثانية قد عطاها متوليتان. وهذه الكيفية بخلاف ذلك. لان الذين بعدما سلم الرسول صلى الله عليه وسلم ذهبت الطائفة الثانية وقفت مقام الذين ذهبوا اولا فرجع الطائفة الاولى التي ذهبت واتمت الركعة ثم الركعة اتمت بعدها يعني تختلف هذه الطريقة عن الطريقة السابقة لان الطريقة السابقة الطائفة الثانية ركعتان متواليتان ما في توالي لا من الاولى ولا من الثانية. لان الاولى الاولى الاولى يعني آآ صلت الثانية بعدها يعني يعني جاءت الاولى يقظة اولا. يعني بعد يعني بعد ما سلم الامام فطائفة الثانية رجعت الطائفة الثانية وجاءت الاولى وصلت تمام. ثم بعد ذلك اه طائفة الثانية صلت بعد الطائفة الاولى. هذا هو الفرق بين هذه الطرق رحمه الله تعالى في الدنيا هي نفسها اللي جاءت عن ابن عمر؟ ايه. اللي جاءت عن عمر هذه قريبة يعني محتمل لانه قال هؤلاء وهؤلاء ما قال هؤلاء واولئك. يعني في حديث ابن عمر اما ان يكون جميعا او انهم يعني الاولين ثم الاخرين او الاخرين ثم الاولين ايوة لا يعني هذي يقول جاءت طائفة الذين صلوا الركعة الاولى هم الذين جاءوا بعد السلام وقضوا الطائفة الثانية ليست ركعتان متواليتان كما في التي قبلها. اقرأ الحديث الا انه قال الا ان الطائفة الذي صلى بهم ركعة ثم سلم مضوا الى مقام يعني ما ما تم ما تموا كما حصل في الرواية السابقة اللي قبله بل ذهبوا الى مكان الذين صلوا الركعة الاولى وذهبوا. حتى الثاني وجاء هؤلاء فصلوا لانفسهم ركعة ثم رجعوا. ليس المهم انهم يعني الكلام انها بأس تختلف عن اللي قبلها ان التي قبلها طائفة الثانية من يوم ما سلم الرسول صلوهم لا انا قصدي مع حديث ابن عمر ان هذه التي حديث ابن عمر محتمل محتمل لهذي ولهذه انا اقول حديث ابن عمر هم قالوا فيها قبل اثنين يحتمل ان يكونوا قالوا في وقت واحد ويبقى الامام هو الذي حرج. اذا كانوا قضوا في وقت واحد ان كانوا بالتعاقد فشرك الواحد يتعاقد في حال قضاء الثانية قال ابو داوود حدثنا بذلك مسلم ابن ابراهيم قال حدثنا عبد الصمد ابن حبيب قال اخبرني ابي انهم غدوا مع عبد الرحمن بن تمرة رضي الله عنه كاب وصلى صلاة الخوف اه قال ابو داوود نعم حدثنا بذلك مسلم ابن ابراهيم. يعني اه مسلم ابن ابراهيم الفراهيدي ثقة قد يتحرك بعثه الامام احمد وقال ابن معين لا بأس به. واخرج حديث ابي داود. وابوه مجهول اخرج له ابو داوود وحده حبيب بن؟ بن عبدالله حبيب بن عبدالله بن سعد الازدي نعم حبيب بن عبدالله وهو مجهول اخرج حديث ابو داوود غدو مع عبد الرحمن بن سمرة كابول اي نعم وغزو مع عبد الرحمن ثمرة يعني يحكي عن عبد الرحمن بن ثمرة انه صلى بالناس عن هذه الصلاة وعبد الرحمن ابن ثمرة صاحبه الله صلى الله عليه وسلم وحديث اخرجه واصحابه والحديث يعني في اسناده حبيب ابن عبد الله الذي هو والد عبد الصمد وهو مجهول الاسناد يعني ضعيف. وهذا هذه الطريقة التي اوردها ابو داوود هنا وهي ذكر الاسناد بعد يعني هذه على على خلاف طريقته طريقته المألوفة انه يقدم الاسناد على المدني هل تذكرون انه مر بنا حديثا مثل من هذا النوع؟ يعني يذكر المتن اولا ويؤتى بالاسناد ثانيا بعد ذلك قال تشتبه علي في القرآن فبعد ان ذكرها اجابه ابن عباس عنها ثم قال يعني ثم بعد ذلك اورد البخاري باسناد. اورد البخاري بعد ان ذكر الاثر عن ابن عباس فاجابه عنها ابن عباس ثمان البخاري ذكر الاسناد بعد ذلك. قال حدثناه او حدثنا به فلان ابن فلان حتى وصل الى المنهاج. ثم قال الحافظ بن حجر فيفتح الباب وصنيع البخاري يعني بايراد هذا الاسناد على خلاف عادته يشعر بانه ليس على شرطه يعني كونه يعني فعل هذا قال انه ليس على شرطه وثم قال ان ان ابن حزيمة في صحيحه يفعل ذلك في مواضع عديدة وهو على شرطه ليس على شرطه يقول ابن خزيمة يعني انني احرج من يعني يروي انه لا يروي الا بهذه الكيفية يعني اذا روى يعني شيئا من يعني من هذا يعني من هذا الانواع الذي يذكر المتن اولا والاسناد اخرا انه لا يذكره الاحاديث التي تأتي آآ الاسناد اولا والمتن اخرا ابن خزيمة يعني في اصطلاحه انه اذا جعل المتن الاول والحديث والاسناد في الاخر انه يعني يختلف عن شرطين هكذا ذكر الحافظ ابن حجر عند شرح هذا الحديث او هذا الاثر انا ابن عباس في اول تفسير فصلت وانا ذكرت هذه الفائدة في الفوائد المتقاهة يعني رقم مئتين وخمسة وثلاثين هذي اليدين بخمسة وثلاثين واذكر ان البخاري له ايضا اثر اخر في كتاب العلم آآ هو حديث اثر حديث ابن مثل ما يعرفون عن علي اتريدون ان يكذب الله ورسوله؟ وبعد ان ساقه قال علي كذا وكذا قال حدثني فلان عن فلان الى اخره يعني جعل المثنى اولا والاسناد يعني اخرا وهذا في كتاب العلم وفي اسناده معروفة بل هذا الذي في كتاب العلم قال رحمه الله تعالى باب من قال يصلي بكل طائفة ركعة ولا يقضون. قال حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن سفيان قال حدثنا من الاشعب ابن عن الاسود ابن هلال عن ثعلب بن زهدم انه قال كنا مع سعيد بن العاص في قبركستان فقام فقال ايكم صلى مع رسول الله صلى الله الله عليه واله وسلم صلاة الخوف. فقال حذيفة رضي الله عنه انا فصلى بهؤلاء ركعة وبهؤلاء ركعة. ولم يقضوا كما ورد ابو داوود حديث حذيفة بن الامام رضي الله عنه هذه الترجمة وهي من قال انهم انه يصلي بكل طائفة ركعة ولا يقبل يعني يكون الامام عنده ركعتين وكل طائفة عنده ركعة واحدة عندها ركعة واحدة فقط ليس معها ثانية يعني ليست مع الامام ولا قضاء يعني لا لا لا يفعلها مع الامام كما مر في السير المتعددة السابقة ولا يقظي كما مر في الصيغة الاخيرة التي جاءت في حديث ابن حديث ابن عمر وحديث عبد الرحمن ابن سمرة وحديث ابن مسعود الثلاثة كلها فيها قضاء فيها قضاء بعد سلام الامام. فيها قضاء يعني بعد سلام الامام وحديث ابن عمر يعني كلهم يعني يقضون بعد السلام ليهم نعم ثلاثة ثلاث سور او ثلاثة احاديث عن ابن عمر ابن مسعود وجاء وعبد الرحمن بن ثمرة هؤلاء الثلاثة وهذه الصيغة الثلاث التي مرت كلها فيها القضاء بعد سلام الامام القضاء بعد سلام الامام يعني هنا يعني ذكر انه لا قضاء هذه الصيغة الجديدة او الطريق منه الكيفية الجديدة انه لا قضاء على المأمومين. وانما يكفيه ركعة واحدة ففيهم ركعة واحدة هذا حديث حذيفة رضي الله عنه ان الرسول صلى الله عليه وسلم مصلحتين صلى بركعة الاولى الجماعة الاولى المجموعة الاولى ركعة وسلمت معه وذهبت اه يعني اه آآ صلى المجموعة الاولى ركعة وسلمت ومشت وجاءت المجموعة الثانية وصلت معه ركعة ومشت يعني لم يقضوا لم يقضوا هذه الكيفية التي جاءت في حديث حذيفة الف اليه فقال انا؟ نعم. فصلى بهؤلاء ركعة وبهؤلاء ركعة ولم يقضوا. يعني صلى بهؤلاء ركعة وبهؤلاء ركعة يعني معناه انه يعني فصار له ركعتين وهم واحدة يعني معناته انه صلى بهؤلاء ركعوا بهؤلاء ركعة يعني هؤلاء ركعة وكفتهم والاخرون ركعة وكفتهم. ولكن ما قضى لا الاولون والاخرون. وهذه يعني صلاة الخوف وقد جاء في بعض في الحديث الذي سيأتي عن ابن عباس هو صلاة الخوف ركعة وصلاة الخوف ركعة. قالوا وهذا فينا اذا اشتد الخوف. ومنهم من يقول انه ان هذه من من صفات صلاة الخوف يعني اه وان لم يكن قد اشتد وبعض اهل العلم يقول ان آآ ان انه ان عليهم القضاء ولكن آآ آآ صلى بهؤلاء ركعة وبها ركعة وقضوا. لكن جاء في التوفيق على انهم لم يطلبوا يعني جاءت التنقيط على انهم لم يطلبوا واذا فعلى هذا لا يقال ان الحديث فيه اختصار وان الذين يعني وانه ترك كالركعة الثانية بل جاء تنصيص في الحديث على انهم لم يقضوا الروايات المتعددة انهم لم يقضوا. وعلى هذا فهذه الكيفية ان صلاة الخوف ركعة واحدة لكل طائفة. وللرسول واسلم ركعتان نعم قال حدثنا مسدد البصري ثقة اخرجه حديث البخاري وابو داوود وكبير من النسائي. عن يحيى بن سعيد القطان البصري ثقة. اخرجه اصحابه اكتب الستة عن سفيان بن سعيد الثوري ثقة اخرجه اصحابه