قال الامام البخاري رحمه الله باب وضع اليمنى على اليسرى وقال حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن مالك عن ابي حازم ام سهل بن سعد قال وكان الناس يؤمرون ان يضع الرجل اليد اليمنى على زراره اليسرى في الصلاة قال ابو حازم لا اعلمه الا ينمي ذلك الى النبي صلى الله عليه وسلم. قال اسماعيل ما ذلك ولم يقول ينمي بسم الله الرحمن الرحيم لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فهذه ترجمة من الفراجم المتعلقة بصفة الصلاة الامام البخاري رحمه الله مما بدأ المراجم المتعلقة بصفة الصلاة بدأ باتباع الصلاة بالتكبير ثم اتى بعد ذلك ما يتعلق برفع اليدين ومواضع رفع اليدين والى اين ترفع اليدين ثم لما فرغ من ذلك وصل الى امر اخر من صفة الصلاة وهو وضع اليد اليمنى على اليسرى في حال القيام فاورد هذا الحديث على ان من سنن الصلاة ومن صفة الصلاة انه عندما يكبر الانسان للتحريم يضع الانسان يده اليمنى على اليسرى على صدره فقد ثبتت بذلك السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث وفي غيره من الاحاديث ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بوضع اليمنى على اليسرى في صلاة فيكون ذلك يحاول قيام وبالركوع وبعد الركوع لانه قد ورد وما يدل على شمول ذلك لما يكون قبل الركوع وبعد وهو الحديث الذي فيه ان النبي عليه الصلاة والسلام اذا كان قائما في الصلاة وضع اليمين على الشمال وهذا يشمل ما قبل الركوع وما بعد الركوع ثم ان اليد عندما تكون يمنع اليسرى وكونان على الصدر فهذا هو الذي ثبت فيه الى حديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو الذي صح من الحديث لانهما يوضعان على الصدر ويوضعان بعض الصرة وانما يوضعان على الصدر هذا هو الذي ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديث جاء عن طريق نادك فقد رواه الامام مالك واصحاب مالك ولم يذكروا عنه الا هذا الا ما جاء عن ابن القاسم اصحابي مالك لانه حكى الارسال ولكنه لم يصح عنه من حوض الرواية ومن حيث ومن حيث العمل الذي ذكر عنه الله اكبر واصحابه ووضع يمنع اللقاء فهي وهذه وهذه سنة جاءت عن ما لك من ناحية الرواية ومن ناحية العناد من ناحية الرواية هو من رواد هذا الحديث ومن خرج هذا الحديث ومن ناحية العمل اخبر اصحابه نقلوا عنه ان السنة وضع جبنة على الاسراع الا ما جاء عن ابن القاسم الاسلام الذي جاء عن ما لك ونقله عنه اكثر واصحابه وهو متفق مع رواية هو الاولى بان يعول عليه والاولى بان يؤخذ به ما اعلمه الا وقوله لا اعلمه الا ينمي عن سهل ابن سعد قال كان الناس يؤمرون ان يضع الرجل اليد اليمنى على ذراعه اليسرى بالزرع. قال كان الناس ان يضع الرجل على ذراع هذه الصيغة تدل على رفع ذلك على رسول الله عليه الصلاة والسلام وما جاء في اخره وقوله احسبه لا احسبه الا يني ذلك الى رسول الله يعني يغيظه لا يؤذن ثوب لاحسبه الا كذا لان هروبا في هذه الجملة بامتها اذا كان في اول الحديث كان الناس يقهروا لان هذا يرجع الى ان الان هو رسول الله عليه الصلاة والسلام فهذه الصيغة عندما يقولها الصحابي ينصرف ذلك الى ان الامن هو رسول الله عليه الصلاة والسلام فان الصحابي اذا قال امرنا بكذا عن كذا انصرف ذلك للرسول صلى الله عليه وسلم واذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم امرت بكذا والامر له هو الله سبحانه وتعالى فاذا لا نبدأ في هذه الصيغة اللي جاء في الاخر انه يقول لا احسبه الا يبني ذلك الى الرسول صلى الله عليه وسلم فان قوله كان الناس يؤمرون في هذه الرفع لان هذه الصيغة المقصود بالامر فيها هو الرسول صلى الله عليه وسلم اذا قال الصحابي امرنا بكذا عن كذا او كنا نأمر بكذا وننهى عن كذا فانه ينصرف الى ان الامر هو رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا هو الذي يأمرهم وينهاهم وهو الذي يشرع عليه الصلاة والسلام. فاذا حصول الرفع ثابت من قوله كان الناس يؤمرون ولا يؤثر على صحة الحبيب وعلى ضغوط الحبيب في اخره لا احسبه الا يني ذلك الى رسول الله صلى الله عليه وسلم لان اول كافر في ثبوته وفي رفع دين الرسول صلى الله عليه وسلم ثم جاء احد اخرى غيره ولو لم يأتي غيره لكان ذلك وكان قوله في اول الحديث كافيا في ثبوته ومن جنس قول عائشة كنا نؤمر بقضاء القوم ونأمر بقضاء الضلال كنا نأمر بقضاء الله ولا نأمر بقضاء الصلاة وان الامر لهم غرف الله صلى الله عليه وسلم والنا في رسول الله عليه الصلاة والسلام. وكذلك قوله لابن كعب هنا كان الناس يؤمرون الامر لا اموركم الله صلى الله عليه وسلم وما قول صحابي اه اقول التابعي عن الصحابي يرميه فان المقصود بذلك الرفع يرميه ويبلغ به آآ او روايته كل هذه الالعاب تدل على الرفع ولا لم يقيد بالاضافة الى الرسول صلى الله عليه وسلم فان الاطلاق مكاتب عند المحددين اذا قالوا يرميه او يبلغ به او رواية او يرويه اما الى ذلك من العبارات كلها تدل على الرفع الى الرسول صلى الله عليه وسلم. قوله على ذراعه قوله على ذراعه اليسرى جاء التفضيل لبعض الروايات لانه يقوم على الكف وعلى الغسل وعلى الداعي يعني على مجموع الامرين على مجموعة الاشياء فان اليد جزء منها على الكف وجزء منها على الرسغ الذي هو المفصل الذي يفصل بين الكف وبين القاعد وجزء منها على الساعد نفسه قال باب الخشوع في الصلاة وقال حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كما قال هل ترون قبلتي ها هنا؟ والله ما يخفى علي ركوعكم ولا خشوعكم واني لاراكم وراء ظهري وقال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا عنذرة قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن انس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عقيموا الركوع والسجود فوالله ان اني لاراكم من بعدي. وربما قال من بعد ظهري اذا ركعتم وسجدتم ايه نعم. باب الخشوع اورد الامام البخاري هذه الترجمة بعد الباب الذي قبله ووضع اليد اليمنى على اليسرى الصلاة لان هذه الهيئة قالوا انها آآ من فوائدها الخشوع يعني والخشوع خشوعان خشوعا في القلب وخشوعا في الجوارح خشوع في القلب وانه يكون فيه رقة وخوف ووجل وخشية من الله سبحانه وتعالى وخشوع في الجوارح لكونها كسب ويكون هناك سكون وبعد الحركة فايراد الامام البخاري رحمه الله الخشوع صلاة بعد وضع اليد اليمنى على اليسرى قالوا لان هذه الهيئة علامة على الخشوع وتدل على الخشوع من خشوع الجوارح وذلك ان اليدين اذا جعلت احداهما اليسرى على الصدر كان ادعى الى عدم الحركة فيهما اذا كان قبل سنتين وليس فعلى هذه الهيئة فان وجود فهم حصولهما على هذه الهيئة يكون ادعى الى الخشوع في الصلاة وعدم تحرك اليدين حيث وضعت احداهما وضعت اليمنى على اليسرى على الصدر وهي علامة على الخشوع ودلالة على الخشوع لان خشوع بالنسبة للجوارح ويقول يا بيه لا يحصل منهما حركة بهذه الهيئة ثم اورد بعد ذلك هذه الاحاديث وهذا الحديث عن انس ابن مالك وهو في الخشوع بالجوارح. الاول ابوه يدور عن ابي هريرة والثاني آآ الذي فيه يقول صلى الله عليه وسلم ان انه يراهم من وراء ظهره يعني يأمرهم بالخشوع في الصلاة وان نقيم الركوع والسجود وانه يراهم عليه الصلاة والسلام من وراء ظهره وبمعنى هذا فانهم يحذرون من اطلاعه عليهم ومن اطلاع الله سبحانه وتعالى عليهم والله تعالى مطلع عليهم. والرسول الرسول صلى الله عليه وسلم ايضا هو مطلع عليهم لانه يراهم من وراء ظهره كما ثبت في هذا المليك. هذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم كونه يرى الناس من وراء ظهره كما ثبتت في ذلك السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وهذا انما هو في الصلاة لان هذه الحقيقة واخر الصلاة اختلف في غير الصلاة تحصل هذه حقيقة لها او لا تحصل والحديث انما جاء في الصلاة وما جاء في غيرها من حكم على ما ورد في السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهذا هو مورد النص. وهذا هو القضاء ولا يتعداه الى غيره من قوله الاعراب من بعدي او من بعدي. من بعدي اما بظهر آآ انا ها واحد. هو يراه من ورائه عليه الصلاة والسلام. قال بعض ما يقول معنى التكبير وقال حدثنا حظ ابن عمر قال حدثنا شعبة عن قتادة عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم وعمر رضي الله عنهما كانوا يفتتحون الصلاة بالحمد لله رب العالمين وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا عبد الواحد بن زياد قال حدثنا عمر ابن القعقاع قد حدثنا ابو زرعة قال حدثنا ابو هريرة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسجد بين التكبير وبين قراءة اسنادا قال احسبه قال هني فقلت بابي وامي يا رسول الله. اثباتك بين التكبير والقراءة ما تقول. قال اقول اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب. اللهم نقني من الخطايا كما منسوب ابيض من الدلت. اللهم ابطل خطاياي بالماء والثلج والبرد الامام البخاري رحمه الله لما ذكر صفة الصلاة وبدأ في التكبير والدخول فيها ثم الهيئات التي تكون عند التكبير ثم اتى بالمواظع الذي تتبع هذا الموضع الاول وهي اربعة كما عرفنا ذلك في الدرب الفائت وهي عند التكبير وعند الركوع والرفع منه وعند القيام من التشهد الاول ثم بعد ذلك انتقل الى وضع اليد اليمنى على اليسرى ثم بعد ذلك انتقل على ما يقال يعني لما انتهى من الافعال التي تحصل في ابتداء الصلاة من رفع اليدين ومن وضعه باليمنى ان يسرى انتقل بعد ذلك الى ما يقال بعد التكبير. الذي الذي يقوله الرسول عن التكبير هو الذي يشرح بعد ان يدخل الانسان في الصلاة ماذا يطلب؟ لانه ذكر ماذا يفعل؟ عند التكبير وبعد التكبير دخل الى ما يقال بعد التكبير. وابى في حديثين حديث عن النبي وعمر كانوا يفتتحون القراءة بحمد الله رب العالمين. فهذا البدر بالقرآن انما يكون بحمد الله رب العالمين. يعني سورة الفاتحة ثم بعد اخرى لا يقرأ بعدها من سوء القرآن فهذه من ما يتعلق بالقراءة. وليس بعد التكبير الحمد لله رب العالمين تأتي بعد التكبير مباشرة وانما هناك فاصل بين التكبير وبين القراءة. حديث انس ابن مالك هذا يدل انا بدء القراءة انها تكون بحمد لله رب العالمين. سورة الفاتحة والحديث الثاني حديث ابي هريرة اذا كبر وقبل ان يقرأ هذا السكوت سأل عنه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم رسول الله عليه الصلاة والسلام ماذا يقول في هذه الستة لانه يقول شيئا بينه وبين نفسه لا يجهر به. وآآ سأله ماذا يقول؟ ولم يقل له هل انت تقول شيئا او لم اقل؟ وكأن وكأنه ثابت عندكم ماذا يقال؟ ولكن المطلوب من الذي يقال؟ ويقول معرفتهم ذلك في حركته في حركة لحوته لتحرك لحيته في القراءة كما كانوا في صلوات السرية والكفر والعصر يعرفون قراءته تحرك لحيته وكذلك هنا يعرفون انه يقول شيء قبل ان يبدأ بالقراءة لكن هو الذي كان يقوله سألوه قال ابو هريرة بابي انت وامي يعني انت مفدي بابي وامي او بذاك ابي وامي او اقضيك بابي وامي؟ هل رأيتها وبين التكبير والقراءة ماذا نقول؟ قال اقول اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما يباعد وما باعد بينهم اللهم القضايا اللهم اغفر لي النبي صلى الله عليه وسلم اجاب عن هذا السؤال لانه يقول هذا الكلام لانه يقول هذا الكلام. اذا هذا دعاء الاستفتاح يكبر يأتي بدعاء الاستجابة وهذا نوع من انواع ادعية الاستفتاح مجموعة انواع متعددة منها هذا وكل ما ثبتت به السنة من اجل هو حقه وكونه يأتي بهذا او بهذا او بهذا بهذا الاسلام بهذا كل هذا حق ومن العلماء من يقول بانه يجمع يجمع بين هذه او يجوز ان يجمع بين هذه الادعية من العلماء من فلذلك ولكن كما عرفناكم في ذلك الاختلاف في ذلك لا ليس لان ما ثبتت به السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اي نوع من هذه انه لا يجوز الفاظ الاذان وبالجنس والفاظ والتشهد من جنسها اي واحد منها يأخذ به الاسلام فانه اخذ بحقه فانه اخذ بحقه ولا الاحوال وان اخذ بهذا واخذ سبحانك اللهم وبحمدك الى غير ذلك من الادعية الذي ورد عن الله صلى الله عليه وسلم. كل ذلك حق اما هذا السؤال من ابي هريرة يدل على ان اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام وبلغ عنهم وارضاهم امنوا بما يجب عليهم هو الزواج في السنة وتبليغها والحرص على اخذها واستيعابها عادة من اروع الادلة الدالة على ذلك. لان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم عن هذه الصفقة التي تكون بين انظر ابي وتكبير ماذا يقول بي؟ سألوا رسول الله عليكم السلام وهذا دال على وعنايته باخذ السنة وتلقيه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. وسؤال ابن الرسول تكلم عما يحتاجون اليه. ولذلك هذا من ادلة الدالة على حرص الصحابة على معرفة حركاته وسكناته وماذا يحصل منه؟ وماذا يقول في سقوطه؟ وماذا جهر به؟ وهكذا هذا دلال على كمال عنايتهم. رضي الله تعالى عنهم وارضاهم. من تلقى السنة وجبريلهم لانهم كانوا لما يجب عليهم على التمام والامان رضي الله تعالى عنهم وارضاهم قال باب وقال حدثنا ابن ابي مريم قال اخبرنا نافع بن عمر قال حدثني ابن ابي مليكة عن اسماء بنت ابي بكر ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الكسوف وقام فاطال القيامة ثم ركع فاطال الركوع ثم قام فاطال القيام ثم ركع فاطال الركوع ثم رفع ثم سجد ثم سجد فاصاب السجود ثم رفع ثم سجد فاطال السجود ثم قام فاطال القيام ثم ركع فاطال الركوع ثم رفع ما اطال القيام ثم رجع فاطال الركوع ثم رفع فسجد فاطال السجود ثم رفع ثم سجد فاطال السجود ثم انصرف وقال قد كانت مني الجنة حتى لو اشترت لو اجترأت عليها بخطاب من خطابها وذنب مني النار حتى قلت اي ربي او انا معهم اذا امرأة حفظت انه قال اخدشها قلت ما شأن هذه؟ قالوا حبستها حتى ماتت جوعا يا ابن عمتها ولا ارسلتها تأكل قال نافع حجي انه قال من حشيش الارض او خشاش البخاري هنا لبعض ما يقوله بعد التكبير وفصله بهذه بهذا الباب والمعروف كما عرفنا ان طريقة البخاري اذا اتى بباب بدون فاطمة فان فانه يكون له تعلق من الباب الذي قبله وهو مثل الفصل او بمسالك الفصل من الباب الذي قبله امام ارتباطه بالذي قبله الا من ناحية انظري ان هذا هو الذي كب فيه آآ حول الملف ويكون فيه الصلاة بعد هذا الباب بعد هذا الباب الذي هو باب ما يقوم اهل التدبير. ما يقوم بعد التدبير يعني دعاء الاستفتاح نعم هو مثل ما جاء في حديث انس الاول لان الاول ذكر ابتداء القراءة واقتداء القراءة الحمد لله رب العالمين وهنا ليس فيه قراءة فان فيه طلب قيام ايضا فيها قراءة. القراءة اولها كل ما تقوم الفاتحة. هذا الحديث في هذا الموطن من اجل مناسبة. وهو من حديث صلاة الظهر. الذي الذي حصلت مرة واحدة على هذه الهيئة التي تختلف عن القنوات حيث كان فيها ركوعان كان فيها قيامان اركوعان سبب الركوع وعرضت عليه الجنة والنار وفي صلاته فمد يده ليأخذ من الجن وتطهقر لما رأى النار ورأى امرأة تخبشها عرة تعذب لحومها حبستها وهي اطعمتها وثقتها وها هي تركتها تأكل من ثقوب الارض باب رفع البصر الى الامام في الصلاة وقالت عائشة الى الامام؟ ايه نعم للامام ها؟ قال الله رب رفع البصر الى الامام في الصلاة وكانت عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة الفجور ورأيت عندي مرحلة اي نعم اي نعم. اي نعم ويقيمون الناس جهة الامام بقى قبل باب رفع البصر الى الامام في الصلاة. وقالت عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة ما رأيت جهنم يحضن بعضها بعضا حين رأيتموني فاخبرت وقال حدثنا موسى قال حدثنا عبد الواحد قال حدثنا الاعمش عن عمارة بن عمير عن ابي معمر قال قلنا بخطاب قلنا لخفاض اخانا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر قال نعم قلنا بما كنتم تعرفون ذلك؟ انا باضطراب لحيته النبي صلى وهي رجل بصري الى الامام آآ اورد الامام البخاري رحمه الله بعضها ايها المعلق والشكر قال باب رفع البصر الى الامام في الصلاة وقالت عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم في صلاة ورأيت جهنم يحضن بعضها بعضا جهنم يحكم بعضها بعضا. يعني هو نظر الى الامام لان النار امامه. نظر الى امامه او ان ينظر اليه انه ما عرف الا كونهم نظروا اليه وقال له من هذا الحديث كما انه دال على النظر الى الامام الشافعي وبعضهم ينظرون الى الامام وامامهم ويعرفون قراءة الرسول صلى الله عليه وسلم في السرية من اخوته او من هو دال على آآ كان النبي صلى الله عليه وسلم هو لحية وانه امر باعفائها وانه ابقاها ومن يتعرض لها ويدل ايضا كذلك على ان اللحية اطلق على العارظين وما تطلق على الثقة وذلك ان الصحابة من وراء دولار الى العارظين ما يرونه لانه يقتضي بالرقبة يوم الصدر. اما العارضان هذا اللذان يوران وهم يعرفون ذلك وذلك بحصول كونهم في اليمين وفي الشمال وهو نصاره صلى الله الاصل كفر فاما الانسان ينظر وانا الرجل بدونه ولكنه يجوز ان ينظر الى امامه. فما جاء في هذا الحديث عن اصحاب رسول الله ابو خلاف وانهم كانوا ينظرون اليه. ثم ايضا صلوا كما رأوا يصلي احبك من رب ان يصلي على نظره اليه وهو امامهم وانه لا يعرفون كيفية فصلاته الا اذا عاونوها ونظروا اليه وهو امامهم صلى الله عليه وسلم حبوا كما راكم وصلي لحومهم ذهبوا اليه رأى النار يحضن بعضها بعضا وامامه وتأخر الصلاة يرى شيئا امامه صلى الله عليه وسلم ايش؟ لا الرسول صلى الله عليه وسلم يكون هو عمامة يكون عليه عمامة على رأسه. الوجه واضح ها هذا البصر الموجودة عوهوة التي نعملها ما كانت موجودة في ذات الزمان. تغطي اللحية. نعم فحدثنا حجي قال حدثنا شعبة قال انفعنا ابو اسحاق. قال سمعت عبد الله ابن يزيد يكبر. قال البراء وكان غير النزول انهم كانوا اذا صلوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فرفع رأسه من الركوع يصوم صياما حتى يرونه قد سجد ومحل الشهد او حتى يرونه قد سجد. فلينظرون اليه. كانوا ينظرون اليه والله يعني حالة القيام بعد الركوع حتى وربط وقال حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن زيد ابن اسلم عن اخاء ابن يسار عن لله ابن عباس رضي الله عنهما قال رفضت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى قال يا رسول الله رأيناك تناول شيئا في مقامك ثم رأيناك قال اني اريد الجنة فتناولت منها عنقودا. ولو اخذته لاكلتم منه ما بقوة وهذا الخبيث دال على النظر النبي صلى الله عليه وسلم الى امامه ونظرهم الى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يتناول بيده شيئا ويمس يده نظروا اليه وهو نظر الى امامه عليه الصلاة والسلام من جهتين من جهة مد يده الى امانة وهو ينظر الى شيء لانه يمد يده وينظر الى شيء رآه اها ينظرون اليه وقد مد يده. ورأوه وقد مد يده. صلى الله عليه وسلم. فبين عليه السلام انه مد يده ليأخذ صفحة من عناقيد العنب المتدلية من الجنة التي رآها وبين الحكمة في الترك وقال لا اخاف منه لا تترك ما بقي في الدنيا. فهذا يدلنا على شفاعة الدنيا وحقارتها امام الاخرة وامام الجنة لان نعيم الجنة لا يعلم قبره ويكفر وانها هذا العقود من العنب لو اخذ منه الرسول صلى الله عليه وسلم واكلوا منه ما بقي في الدنيا عناقيد العنب في الجنة لو اخذ منه رسول الله فهو ظلم واكلوا ما بقي في الدنيا قد يدلنا على عظم شأن الجنة ونعيمها. وعوى حقائق الدنيا وكفاهتها. امام وما فيها من النعيم وان وان الحكمة في ذلك حتى تكون الاخرة غيظا وحتى يتبين من يؤمن بالغيب فما يؤمن بالغيب لانه لو جاء نعيم الجنة للناس في الدنيا انما وجد بين من يؤمن بالغيب ومن لا يؤمن بالغيب. ولكن لما جعل الله عز وجل الجنة غيبا روى احذروا للناس في الدنيا ولا يستفيدون منها في الدنيا حتى يتبين من يستعد لها ويتهيأ لها بالاعمال الصالحة ومن يوصل ويغفل عنها ويعمل الاعمال التي تباعده عنها والعياذ بالله انبأنا قوله انبأنا هل في فرق بينه وبين ربه؟ يا اصحابه الكرام على الشعبة اخبرنا اخبرنا ليس اغلى حدثنا محمد ابن قال حدثنا ان من حقوقه اخص من الخبر من حيث اللغة النبأ اخف من الخبر وان الخبر يطلق على كل خبر على كل ما يظمر به واما النبأ فانما يطلق على ما له خطب وجاءل ومن نظى يطوى وما له اهمية كبرى. واما الخبر فهو اوسع واشمل واعن لانه يطلق على ما له وما ليس له خطف هذا من حيث اللغة وانه من حيث اصطلاح المحدثين واخبرنا نعم؟ اذا ارادوا انا مقاتلكم واخبرنا مقاتلة او كتب الي انبأنا على سبيل المكاتبة ما يقولون انباءنا غادر وانما قرأ عليه وهو يسمع فانه يقول اخبرنا واذا اه صنع منه فانه يقول حدثنا ويقول سمعت واحد فاحبتنا محمد بن كلاب قال حدثنا كليب قال حدثنا هلال بن علي عن انس بن مالك قال ضمنا لنا النبي صلى الله عليه وسلم ثم رقى المنبر فاشار بيديه قبلة المسجد ثم قال لقد رأيت انا منذ صليت لكم الصلاة الجنة والنار مبكرتين في قبلة هذا الجدار ولم ارك اليوم بالخير والشر ثلاثا فهذا ايضا لا من على نظره ومن ظلم الى امامه. والى قبلته وانه راب ذمة. والنار وانه لم يرك والشر يعني ها الذي رآه. يعني ما رأى الذي رآه وهو الجنة وما رآك الشر الذي رآه والعياذ بالله. محل الشاهد من هذا هو نظر الى امامه. نظر الى امامه لان نظر والنار وهما امامهم. قال باب رفع البصر الى السماء في الصلاة وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال اخبرنا يحيى ابن زعيم قال حدثنا ابن ابي عروبة قال حدثنا قد ان ابن ما لك قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ما بال اقوام يرفعون ابصارهم الى السماء في صلاتهم. واشتد قوله في ذلك حتى قال اما قال لا ينبغين مريمتهن عن ذلك او لم تمن ابصارهم برافو برافو آآ لما فرغ بما يتعلق بكون من اطراف البصر الى الامام وافرض الاحاديث الدالة على ذلك من فعل رسول الله عليه الصلاة والسلام وفعل هذه معه عليه الصلاة والسلام حيث كانوا ينظرون اليه. فنظر اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وهم وراء آآ كما كما هو معلوم حصل في زمن النبوة وفي ثم امر اخر وهو كونه يراه من وراء ظهره كما على ذلك الاحاديث التي قبل هذا مقر على الوالد هو مضطر لهم على ذلك. وان يراهم ظهره وهم ينظرون اليه اذا خطر الاقرار من رسول الله صلى الله عليه وسلم على فعله. فاذا حصل من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث كان ينظر الى ما امانة وحافظ بفعل اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وراء وهو وراءه من وراء ظهره ولم ينكر عليهم ذلك فاقرهم على النظر. لما فرغ الامام رحمه الله مما يتعلق بالنظر الى الامام انتقل الى ما يتعلق برفع البصر في السماء. واورد فيه هذا الحديث ام فيه التحذير والزجر من فعل ذلك. وانكر هذا وقال ما بعد يرفعون اكثرهم من السماء فينتظرن عن ذلك وهذا فيه فجر وتعبير من هذه العقوبة ولما اثارهم ينفذون ابصارهم عقوبة لهم على ما حصل من ربه من خارج الى السماء وهو في الصلاة. ودال على تحريم الوالد. وعلى نهي ذلك انه لا يجوز ان يرفع بصره ثم فيه تنبيه على هذه العقوبة ينجيه الجنس ان الذي يرفع الامام او وهو المكان رأس يرفع ويرفعه صاحبه فهو الايمان الحكومة وهنا العقوبة صارت تصوم به المرأة عوفوا وارفع بصره الى السماء عبر عن المختطف وان يفقد بصره عقوبة له على هذا العمل الذي عمله فرباب الانضباط بالصلاة وقال حدثنا مصدق قال حدثنا ابو الاحوج قال حدثنا اشعث عن ابيه عن مسروق عن عائشة قالت وان رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الالتفات بالظلام. وكان هو اختلاف يختلفه الشيطان من مرض العبد وقال حدثنا قتيبة قال حق صلاة زيان عن الزهري عن عروة عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى في غميدة وكان شغلتني اعلام هذه. اذهبوا بها الى ابي الى ابي جهل واتوني بامر الجامية اه ابو زيد احدهما اخوانه عائشة رضي الله عنها وارضاها يعني وبما نفرق من خلق العبد من الشيطان وان الشيطان حريص على اثبات صلاة الانسان وعلى نفسها اذا لم يتمكن من حديث من صفات الصواب الشيطان فهو نقص فيها لا يبطلها ولكنه ينقصها صلى على التحذير منه دعاء الحذر منه والابتعاد عنه. ثم حديث عاشوراء؟ ايه نعم. حديث عائشة. عن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في خبيثة كلها اعضاء هذا الحديث يعني ايراده في الالتفاف لكن من مقامه يرى الخميطة يرى جوانب الخميطة على او على جانب ان هذا يتأثر في كونه نظر اليها او بنونته اذا مدينتها وميسرتها هذا هو النص الذي يمكن ان يكتب مثقال ان مراد هذا الحديث في هذا في هذا الباب في الصلاة. وحديث ثبت ان تقدم فهذا موضوع فرح الولي طرح هذا الخليفة لجهنم فانها ابهتني الانفا عن في الحقيقة التي لها احباب. هذا باب هل يلتفت لامر به او يرى شيئا او مسافا بالقبلة وقال سهم اتفق ابو بكر رضي الله عنهما رأى النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا كتيبة بن سعيد قال حدثنا بيت عن نافع او ابن عمر انه قال فرأى النبي صلى الله عليه وسلم مقامة في قبلة المسجد. وهو يصلي وهو يصلي. وهو يصلي بين يدي الناس وحقها ثم قام حين الفرق ان احدكم اذا كان في الصلاة فان الله قبل وجهه ولا يظلمن احد الابل وجهه بالظلام. وها هموتا وخطبته ابن ابي رضوان عن نافع وقال حدثنا يحيى بن فضيل قال حدثنا حدثنا بيت ابن سعد عن خيل عن ابن شهاب قال اخبرني انس ابن مالك هذا بينما المسلمون في صلاة الفجر لم الا رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة نظرت بهم وامه وتبسم يضحك ونكف ابو بكر رضي الله عنه على اخيه ليصل له الصمت فظن انه يجيد الغروب وهم المسلمون ان يختتموا بصلاتهم. فاشار اليهم اقيموا صلاتكم فالقى من اخر ذلك اليوم لما ذكر الباب الاول وهو يريد الصلاة وبين المقبلات وهو ما له شيء واضطر الى ذلك عرض الاحاديث التامة على ابو بكر رضي الله عنه وانه لما يعني النبي صلى الله عليه وسلم التفت لهذا الامر الذي احتاج فيه وكذلك اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم لما كانوا يصلون وكشف الستر ورأوه وما رأوه بالاتفاق لا سيما والقدرة على يسار الصف وهم لا يرون الرسول صلى الله عليه وسلم الا بالتفاتهم. وقد التفتوا ورأوا الرسول صلى الله عليه وسلم وكاد وجدت ان في صلاتهم من الفرح. عندما رأوا اذا ظل كشف السطر ورأوه بعد ما فشل السجن وهم ما حصل هذا الا بصفته فضل هذا على ان الجهاد في امر يكفي ذلك كما حصل ابي بكر ومن الصحابة الكرام رضي الله تعالى عنهما وارضاه الكرام بيجيب على مين بيجيب عيلة حصل من النبي صلى الله عليه وسلم نعم بين يدي الناس فحدها. ها؟ اول الحديث مضطر قال انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم مخامة في قبلة المسجد وهو يصلي بين يدي الناس نعم الثاني هو هو يعني تجد بعض الركوع لانها وانه الركوع الاول الركوع الاول بعد وقراءها. فيقال وما الرك عثمان؟ ما في الا دعاء ورياض وما هو سجود. وانما الاقامة وبعض الركوع الاول يعني ركوعين قبل الركوع فيه قراءة وبعد الركوع في قراءة واقامة اقل من الاولى. الركوع الثاني الدعاء ها؟ نعم. ثم رفعنا ثم نعم لان الصبر هو علم السجود وكان دعاء اما القيام بعد الركوع محددة فيه فمثل النجاحات لا يخاف عليها الفرش الملوث هذا هو ايه ايه ورأى الحجرة بجوار بجوار ما بين بيته ومنبره ما بين بيته ومنبره ومن هذه الزيادة التي حصلت بعض رسول الله صلى الله عليه وسلم ابو حصص بعض رسول الله ايه يعني وهم يرون الصلاة ولا تطهر منهم من قال العلماء قالوا الصلاة ها؟ ها؟ ما بين القبر ما بين البيت والمنبر نعم وهذا هذا هو الحل. هذا الحد المساند هذا هو. نعم ده الزيادة الامامية وبين الروضة هذا هو فاصل فيه فوائد الحديث وهذا هذا ها هذي مكانة هذا مكانه صليت ركعتين صليت ركعتين وبعد انتهيت من الصلاة رفعت يدي بالدعاء ثم فتحت وجهي ما امكن من جسده ورفع اليدين في الدعاء هذا جاءت بالسنة كنت ذلك الامور المطلقة واذا صلى بنفسه دعا هذا جائز للسنة لكن مسح الوجه هذا ما تجوز. هذا يربيه ابيه ضعيف الحبيبان الرهبان يروح اليدين ثابت يعني ماذا؟ ماذا عن سيدنا؟ توفى. نعم؟ وقفت ارفع ايديك ولا تنسحب سبحان الله اما بعض الصلاة بعضنا قررنا الصلاة فلما جاء. ما جاء ان رفع اليدين في هذا المكان. انا اقول لك ما ثبت الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتصرف وفقا للسنة. ما هو يأتي بنفسه ان يتبرك او لا يتبرك لكن هل هو مشروع ولا مجرور؟ هل جعل الرسول ينادي عمر البخاري طبعا؟ لو جاء الرسول او ما جاء. هل مثلا الجواب مثلا قل بعد صلاة رجع من سنن الصلاة امكن قراءة سورة الاخلاص كونه صلى ركعتين ورفع يديه في الدعاء هل يذبح هذا اعاقة في ماذا يعني اللي هو المسألة بعض العلماء بعض العلماء حثه حكم الحديث لكن صحيح انه ضعيف وحديثين ولكنهم ليسوا على الله مباشرة