يقول يعني كل المؤمنين فيها انظروا فقل يا بني والفرير يقول للصغير يا بني مثل ما جاء في صحيح انه ان النبي صلى الله عليه وسلم يقول لانت يا بني لقيت نفر من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم فقالوا قد اراد نفر منا الفتة ان يفعلوا ذلك فنهاهم النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وقال لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة فاتيت ابن عباس رضي الله عنهما فسألته عن وتر النبي صلى الله عليه واله وسلم فقال ادلك على اعلم الناس بوتر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يأتي عائشة رضي الله عنها اتيتها فاستتبعت حكيم بن العبد حكيم بن افلح فابى وناشدته فانطلق معي فاستأذنا على عائشة رضي الله عنها فقالت من هذا؟ قال حكيم بن افلح قالت ومن مات؟ قال سعد ابن هشام قالت هشام ابن عامر الذي قتل يوم احد قال قلت نعم قالت نعم المرء كان قال قلت يا ام المؤمنين حدثيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قالت الست تقرأ القرآن؟ فان خلق رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان القرآن. قال قلت حدثيني عن قيام الليل. قالت الست تقرأ يا ايها المزمل؟ قال قلت بلى قالت فان اول هذه السورة نزلت فقام اصحاب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حتى انتفخت اقدامهم وحبس قاتلتها في السماء في اثني عشر شهرا ثم نزل اخرها وصار قيام الليل تطوعا بعد فريضة قال قلت حدثيني عن وتر النبي صلى الله عليه واله وسلم قالت كان يوتر بثمان ركعات لا يجلس الا في الثامنة ثم يقوم صلي ركعة اخرى لا يجلس الا في الثامنة والتاسعة ولا يسلم الا في التاسعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس فتلك احدى عشرة ركعة يا بني فلما اتنا واخذ اللحم واخذ اللحم اوتر بسبع بسبع ركعات. لم يجلس الا في السادسة والسابعة ولم يسلم الا في السابعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس وتلك هي تسع ركعات يا بني. ولم يقم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليلة الى الصباح. ولم يقرأ القرآن في ليلة القدر ولم يكن شهرا يتمه غير رمضان. فكان اذا صلى صلاة داوم عليها وكان اذا غلبته عيناه من الليل بنوم صلى من ان هذه تلك عشرة ركعة قال فاتيت ابن عباس فحدثته فقال هذا والله هو الحديث ولو كنت اكلمها لاتيتها حتى اسافها حتى اشافه هذه مشافهة. قال قلت لو علمت انك لا تكلمها ما حدث سيد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها هذا طويل الذي مشتمل على ما يتعلق بصلاة الليل وعلى الوتر وعلى امور عديدة وعلى مسائل عديدة اشتمل عليها هذا الحديث عائشة رضي الله عنها وارضاها والحديث فيه ان سعد ابن هشام طلق زوجته يعني يريد ان يتفرغ للجهاد وان يتخلى عن زوجته يكون ما عنده الا الجهاد فقدم المدينة بيضيع عقارا له ليستفيد من ذلك العقار في جهاده فلقي آآ نفر من القبر الرسول صلى الله عليه وسلم فقالوا له لا تفعل فان نفرا منا ارادوا ما اردت بلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لقد كان لك في رسول الله اسم حسن فهو عليه الصلاة والسلام يعني اه اه يمكن على اهله ويصلي وينام اه يصوم ويفطر ويتزوج النساء لا يتخلى عن ذلك من اجل التفرغ للعبادة وللجهاد في سبيل الله وانما يمكن ان يجمع بين هذا وهذا لما اخبروه بذلك اراد ان يسأل عن مسائل من العلم وعن شيء من آآ افعال رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء الى ابن عباس يسأله عن صلاة الليل بوتر النبي صلى الله عليه وسلم. فيسأله عن وتر النبي صلى الله عليه وسلم فقال الا ادلك على من هو اعلم بذلك؟ اذهب الى عائشة فذهب الى افلح الى امين فطلب منه ان يسحبه فابى فالح عليه فمشى معه الى عائشة ولما استأذنوا اخبر اكيد عن نفسه قالت آآ قال سعد ابن هشام قال هشام آآ هشام ابن عامر قال نعم كما انه سألها عدة اسئلة اولها قالت يا ام المؤمنين حدثيني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن يحدثني عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت اما تقرأ القرآن؟ خلقه القرآن يعني ان كل ما في القرآن من اخلاق واداب واعمال هي خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم لانه يمتثل كل ما جاء به القرآن وكل ما جاء في كتاب الله عز وجل يطبقه وينفذه فهذا هو خلق رسول الله عليه الصلاة والسلام ولهذا بينت عائشة في هذا الحديث ان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن تتخلق باخلاقه ويتأدب بآدابه ويعمل بما فيه واحذر كل ما فيه فيمتثل كل ما انظر به وينتهي عن كل ما نهي عنه. صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. فهذا خلقه الذي اثنى الله عز وجل عليه بقوله عليه فيه بقوله انك لعلى خلق عظيم هذا الخلق العظيم الذي تخلق به الرسول صلى الله عليه وسلم اخبرت عائشة بانه تطبيقه في القرآن وتنفيذه في القرآن وتأدبه في اداب القرآن وعمله فيما جاء في القرآن قالت قال انصحيني في قيام الليل. قال لست تقرأ يا ايها المدمنين؟ قال حديثين عن قيام الليل. قالت الست تقرأ؟ الزمن؟ قال نعم قال فان الله انزلها لان الرسول صلى الله عليه وسلم صحابة عملوا بها وانها انتفخت اقدامهم من طول القيام ثم حدث اخرها في السماء سنة ثم نزلت فنسخ ذلك فصار آآ قيام الليل تطوعا بعد ان كان فرضا كان قيام الليل تطوعا بعد ان كان فرضا اخرها في السماء يعني انها لم تنزل من الله عز وجل بعد السمع. ونقوم بالسنن العلو العلو يعني ما جاءت من الله من السماء يعني من العلو آآ من الله عز وجل الا بعد مضي سنة والله عز وجل في السماء كما قال في السماء يعني في العلوم حق المخلوقات وكلنا على ولا يكون السنة مقيدا بالسناوات المبنية لو ما بعد السنوات المبنية وما بعد العرش وما فوق العرش وليس في قلعة الا الله سبحانه وتعالى والله تعالى في السماء فوق العرش فلا يكون في داخل السماوات لان الله اجل واعظم واكبر كان من ان يحيط به شيء من مخلوقاته ولكنه فوق عرشه في السماء يعني في العلوم ولهذا الجارية التي سألت الرسول سألها رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اين الله؟ قال ست سنوات يعني في العلوم. الله سبحانه وتعالى في العلاه فوق العرش قال قلت حدثيني عن وتر النبي صلى الله عليه وسلم. قالت كان يوتر ثمان ركعات كان يوتر بثمان ركعات لا يجلس الا في الثامنة ثم يقوم فيصلي ركعة فيصلي ركعة اخرى لا يجلس الا في الثامنة والتاسعة ولا يسلم الا في التاسعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس ففيك احدى عشرة ركعة يا بني فلما اكلنا فاخذ اللحم اوتر بسبع ركعات لا يجد الا في التاريخ الا في السادسة والسابعة ولم يسلم الا في السابعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس فتلك هي تسع ركعات يا بني ثم افادها عائشة عن ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فاخبرته بشيء من بعض احواله عليه الصلاة والسلام لان احواله عديدة وقد اخبرت في احاديث عديدة يعني وبتسع فاخبرته هنا لانه كان يصلي ثمانيا ناجس الا في اخرها واذا جلس في اخرها لا يسلم ولكنه يقوم للتاسعة ثم يجلس بعدها ويتشهد ثم يسلم ويصلي يعني ثمانية وواحدة يجلس بعد الثامنة وبعد التاسعة ولا يسلم الا بعد التاسعة. ثم يصلي ركعتين ثم يصلي ركعتين وهو جالس وتكون لذلك قبلت الاحداشر ولما اتم عليه الصلاة والسلام وتقدم فيه السن كبرا صلى الله عليه وسلم اه كان يصلي اه سبعة وستة يعني يصلي الفتن يجلس بعد السادسة ثم يقوم للسابعة ويجلس بعد السابعة ويسلم وهذا هو اقل ما حفظ عنه صلى الله عليه وسلم الذي هو سبأ اقل شيء حفظه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه صلاه هو السبب فكان ذلك في اخر امره كما اشارت الى ذلك عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها بهذا الحديث ها يجلس يذكر الله عز وجل كما جاء في الحديث ولم يقم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ليلة يتمها الى الصباح ولم الم يقم النبي صلى الله عليه وسلم ليلة الصبح احيانا يصلي الليل كله ما فعل ذلك ولا ليلة واحدة كان يصلي الليل من اوله الى اخره ما فعل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بل جاء عنه لما ذكر له الذين ارادوا ان يعني يتعبدوا وان يعتزلوا النساء وان يصوموا ولا يفطروا وكذا قال من اخشاكم لله واتقاكم له فاني اصوم اصوم وافطر؟ اصوم وافطر واصلي وانام واتزوج الليل رضي الله عن سنتي فليت منها افلم يصلي ليلة حتى الصباح يعني انا صلى الليل كله من اوله لاخره ولا قرأ القرآن؟ هم. ولم يقرأ القرآن في ليلة قط. فلم يقرأ القرآن في ليلة قط يعني ما واصل القراءة في صلاة في الليل حتى يتم القرآن سواء كان ذلك في صلاة او في غير صلاة ما حصل انه اتم القرآن في ليلة الخط ولم يكن شهرا سنه غير رمضان. ولم يكن شهرا كله غير رمضان ولكن اكثر ما كان يكون في شعبان ولكنه لم يصم شهرا كاملا الا رمضان. صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وكان اذا قلنا صلاة داوم عليها وكان اذا صلى صلاة داوم عليها ومن ذلك الركعتان اللتان قضاهما ركعة ظهرها بعد العصر ثم داوم عليهما فهذا من شواهد هذا الكلام الذي قالته عائشة يعني تلك الصلاة التي كان يصلي داوم عليها صلى الله عليه وسلم وكان اذا غلبته عيناه من الليل بنوم صلى من النهار تلك عشرة قرعة. وكان اذا غلبت غلبت رأيناه في نوم من الليل او حصل له مرض كما جاء في بعض الاحاديث قل من النهار ثلث ركعة لان الضحى يصلي تسع عشر ركعة يعني الاحدى عشر ركعة حتى يكون شفعا لا يكون وترا في النهار. مقدار الذي يصلي يؤتى به ولكنه يؤتى به مع اضافة ركعة يشفع بها العدد الذي في احدى عشر لان الوتر لا يكون في النهار وانما يكون في الليل ولكنه يمكن ان يقضى وان يتدارك وان الانسان يحافظ عليه واذا فاته يقضيه ولكنه اذا قضاه لا يقضيه على هيئته تماما فيوتر في النهار بل يغيث الى ذلك ركعة قال فاتيت ابن عباس فحدثته وقال هذا والله هو الحديث. ولو كنت اكلمها لاتيتها حتى اشافهها به مسافاة. قال قلت لو يذكر انك لا تكلم لا تكلمها ما حدثتك وكان طلب منه ان يأتي اليه ويكبير بما تحدثه به عائشة رضي الله عنها البيع واخبره بالحديث واعجبه ذلك قال هذا والله هو الحديث ثم قال لو كنت اكلمها لاخذت ذلك منها مشابهة فاخذت ذلك منه ومشابهته رغم هذا انه تحمله عن هذا التابعي واخذه عن هذا التابعي قال ولو كنت اكلمها لذهبت اليها وشبهتها وما ادري يعني عن سبب هذا عدم الكلام الذي اشار اليه او الذي جاء ذكره في هذا الحديث لا هو اذا اذا جلس يعني بين اذا جلس يعني في بين يعني بعد الثامنة يمكن ان يتشهد لانه ما جا شيئا يمنعه وهذا الجلوس في الصلاة يعني بين يعني يعني في مثل هذا المكان يؤتى بالتشهد ويؤتى بالذكر والدعاء كله يؤتى به هذا بل هذا يعني هذا كما هو معلوم الان وجابوا واحدة تاسعة ما في فريضة في اثناء والفاتح نعم وبعدين قضية التسبح او النفع عن التشبيه انا ما اذكر في الحديث لذلك ما اعرف ولا وجد نفل فاذا وجد دليل يصير مستثنى من النبي ها لكن يعني الكلام على الحديث هل في حديث لهذا انا ما اعرف اللي هو وفي الحديث يكون ما ورد على خلافه مستثنى منه صحيح ايه ان هذا اذا كان واما خمس ولا الاخ يسأل يقول هل قيام الليل واجب النبي صلى الله هو هذا الحديث يشير الرسول صلى الله عليه وسلم بعد ذلك نسخ وكان تطوعا قال حدثني البخاري وابو داوود بنحو حديث يحيى بن سعيد الا انه قال يسلم تسليما قال حدثنا علي ابن علي ابن حسين الدرهمي قال حدثنا ابن ابي عدي عن مهز ابن حكيم قال حدثنا زوار بن اوفى ان عائشة رضي الله عنها سئلت الفنان الفنان ابن يحيى وهو فقه قد يقع في فتنة عن زرارة قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا يحيى ابن سعيد عن سعيد عن قتادة باسناده نحوه قال يصلي ثمان ركعات لا يجلس فيهن الا عند الثامنة فيجلس. فيذكر الله عز وجل ثم يدعو ثم يسلم تسليما يسمعنا ثم يصلي بعدين وهو جالس بعدما يسلم ثم يصلي ركعتين فتلك احدى قال يصلي ثمان ركعات لا يجلس فيهن الا عند الثامنة فيجلس فيذكر الله عز وجل مما يدعو ثم يسلم تسليما يسمعنا اما يصلي ركعتين وهو جالس بعدما يسلم ثم يصلي ركعة وتلك احدى عشرة ركعة يا بني فلما اثن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واخذ اللحم اوتر بسبع وصلى ركعتين وهو جالس بعدما يسلم بمعناه الى بمعنى حتى اشبهها يعني روى ابو داوود حديث سعد ابن هشام بطريقة اخرى وفيه بيان الكيفية ثقلت عن كيفية السابقة السابقة انه يصلي ثمانية ثم يجلس ويدعو ويقوم للتاسعة ولا يسلم الا بعد التاسعة وهذا فيه انه وسلم يعني بعد الثامنة الذين صلى ركعتين ثم سلم ثم صلى ركعة واحد وثنتين بسند واحد وركعة بسند واحد وهذه هيئة اخرى وكيفية اخرى من كيفيات الصلاة آآ صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي ثمان ركعات لا يجلس فيهن الا عند الثامنة فيجلس في ذكر الله عز وجل ثم يدعو ثم يسلم تسليما فيما يعني يذكر الله يتشهد ويدعو نعم ثم يصلي ركعتين وهو جالس بعدما يسلم. فمن صلى ركعتين وهو جالس بعد ما يصلي ثم يأتي بركعة واحدة نعم لان هذا يجعل الركعتين اللي كانت يعني بعد الوتر يعني اتاري بهما قبل الوتر في مخالفة لكنها يعني الطرقات كلها صحيحة الطرق كلها صحيحة وصلاة الليل يعني كما هو معلوم يعني اه كل ذلك يعني اه اه لكل اهل طرق صحيحة ولكن نفهمها قصة واحدة ورواية واحدة يمكن ان يكون يعني بعض الحالة لا سيما والمعروف عنه صلى الله عليه وسلم انه كان يصلي ركعتين وهو جالس بعد السلام هل سمعتها وهذه لا تخالف الهيئة السابقة ممكن يمكن ان تكون ساجدا هذا صحيح سيكون صحيح لكن اذا كان انه جاء كيفية اخرى غير هذه الكيفية في غير هذا الحديث لم تكن سهلة فبيكون لها شواهد ولها شيء وانما الاسهال كونه يعني كله يحكى عن قصة واحدة وعن حديث واحد هذا هو الذي فيه شيء ثم يصلي ركعة فكيف احدى عشرة ركعة ما بني فلما اثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم واخذ اللحم اوتر بسبع وصلى ركعتين وهو جالس بعدما يصلي فلما سمع واخذوا اللحم اه صلى مصلى سبعة منكر بسبع اوتر بسبع وصلى ركعتين واثر بسبع وصلى ركعتين وهو جالس بعد ما يسلم وما قال بمعناه لا مشافهتان بمعناه الحديث الى اخره وفي بعض النصائح الي كان قال وكذلك السفير يقول للكبير يا عم بعض الاحاديث هذه الانفار الذين كانوا في غزوة بدر عبدالرحمن بن عوف التفت اليه واحد منه وقال يا يا عمي ايه يا عم هل تعرف ابا جهل ولكن والكبير يقول الكبير يا ابني الى اخره اتى ببعضه والذي اراد ان يأكله وهو متعلق ليكثر ان يتعلق بالتربنة والباقي اقال عليه بالمعنى الى اخره سعيد سعيد هو ابن ابي عروبة قال حدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا محمد بن بشر قال حدثنا سعيد بهذا الحديث قال يسلم تسليما كما قال يحيى ابن سعيد ثم قال ارجع طريقا اخرى وقال فيها يسلم تسليما يسمعنا علمناه انه يسمعهم تسليمه واللي انه يجهر به قال حدثنا عثمان بن ابي شيبة ثقة اخرجه اصحاب الكتب الستة التي نبيها محمد سعيد بهذا الحديث. سعيد بهذا الحديث عن الى اخره قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا ابن ابي عدي عن سعيد بهذا الحديث. قال ابن بشار بنحو حديث يحيى بن سعيد الا انه قال ويسلم تسليما ويسمعنا وهو مثل ما قال لما قال تسليمة يسمعنا فهذا لا ينفي ان يكون لان ما يعني يسمعون يسمعون واحدا الامام محمد ابن بسام عن ابن ابي عدي لابي حنيفة ومحمد ابن ابراهيم بن ابي عدي ثقة ان تعيده بأبي عروضة مرة ذكره عن صلاة رسول الله في جوف الليل. فقالت كان يصلي صلاة العشاء في جماعة ثم يرجع الى اهله فيركع اربع ركعات ثم يأوي الى وينام وطهوره مرقى عند رأسه اسواقه موضوع حتى يبعثه الله ساعته التي يبعثه من الليل. حتى يبعثه الله ساعته التي يبعثه من الليل التي يبعثه من الليل فيتسوق ويسبغ الوضوء ثم يقوم الى مصلاه فيصلي ثماني ركعات يقرأ فيهن الكتاب وسورة من القرآن وما شاء الله ولا يقعد في شيء منها حتى يقعد في الثامنة ولا يسلم ويقرأ في التاسعة ثم يقعد فيدعو بما شاء الله ان يدعوه فهو يسأله ويرغب اليه ويسلم تسليمة واحدة شديدة. يكاد يوقظ اهل البيت من شدة تسليمه. ثم يقرأ وهو قائد ثم يقرأ وهو قائد بام الكتاب ويركع وهو قائد ثم يقرأ الثانية فيركع ويسجد وهو قاعد ثم يدعو ما شاء الله ان يدعو ان ويسلم وينصرف فلم تزل تلك صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حتى بدن فنقص من التسع ثنتين فجعلها الى الست والسبع وركعتيه وهو قائد حتى قبض على ذلك صلى الله عليه وعلى اله سئلت عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله في جوف الليل سورة عائشة رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في جوف الليل كان يصلي صلاة العشاء في جماعة ثم يرجع الى اهله فيركع اربع ركعات ثم يأوي الى فراشه وينام. كان يصلي صلاة العشاء في جماعة ثم يأتي الى اهله ايوا يصلي اربع ركعات قل له يا ناس وهذا فيه بياننا سنة الاسرة اربعة لكن المحفوظ والثابت ان يقول الله صلى الله عليه وسلم والذي جاء لماذا وعن غيرها انه ابنته ان العلماء من قال ان هذا يعني ليس المشروع بل هو شأنه صلى الله عليه وسلم هو اثنتين فان اهل العلم والحالة ان هذا يدل على الجواز يعني اللي بيتقال لي ركعتين او يصلي اربع وان ذلك كله شيء لكن الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يصلي ركعتين بعد العصر الرواتب التي آآ وجاءت آآ في بعض الاحاديث التي خلقها ومهرس عائشة رضي الله عنها بينتها بالتسبيح فمنها ركعتين بعد العشاء قومها ركعتين بعد العشاء اه السنة ان يكون الانسان لا يدرسها ركعتين ثم بعد ذلك يتم قيام الليل ليركع اربع ركعات ويأوي الى فراته وينام يطهوره مغطى عند رأسه. ارتباطه موضوع حتى يبعثه الله ساعته التي يبعثه من الليل اه ينام عليه الصلاة والسلام يقع فرض عنده وصية جدا والطهور بفتح الطرف هو الماء الذي يتوضأ به والطهور بالدم هو فعل الوضوء الوضوء والوضوء والطهور والطهور والسحور والسحور والاجور والاجور والسحوط والسحور كل هذه الكلمات في الفتح يراد بها الشيء الذي اه يتفاءل ويفعل والذي يعمل والدم يراد به الفعل هذه الفعل فهنا قال الطهور فعنده يعني الماء الذي يتطهر به مغطي عنده من الحديث انه جاء الطهور شطر الايمان الطهور شطر الايمان بالفعل فاذا الكثير والطهور وغيره من الالفاظ التي على شاكلتها في الفتح يراد بها الشيء الذي يستعمل يفيد بالظن يراد بها نفس الاستعمار للتعليم فاذا قام يبعثه الله هو حيث شاء ان يبعثه وان يبعثه من ماله. لذلك انما يعني هو اخو الموت او شبيه بالموت ولهذا جاء في القرآن الله يتيسر انفسه حين موتها اه هنا قال بالبعث لانه في الحياة بعد الموت لقد جاء في الحديث ان هناك الموت هذا عبر بقوله يبعثه الله ايه فيسبغ الوضوء. ثم يصلي. ويصلي بمن ركع يقرأ فيهن بام الامام والسورة بسورة من القرآن ما شاء الله. ولا يقعد في شيء منها حتى يقعد اقتثامه ولا يسلم ويقرأ في التاسعة ثم يقعد فيدعو بما شاء الله ان يدعوه ويسأله ويرغب اليه ويسلم تسليمة واحدة شديدة. يكاد يوقظ اهل البيت من شدة تسليمه هذا يعني مثل ما تقدم الا انه في ذكر التسليم اذا يعني رفع صوت فيها وانه يكاد يقع في بيته منها ولكن هذا لا يعني انها واحدة وانما هذا يكون في اه تلك التي رفع بها الخير ثم يقرأ وهو قائد بام الكتاب ويركع وهو قائد ثم الثاني لا يركع ويسجد وهو قاعد ثم يدعو ما شاء الله ان يدعو ثم يسلم وينحرف فلم تزل تلك صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حتى بدو فنقص من التسع ثنتين. يعني تسع بعدها ركعتين وهو جالس. ولما صلى الله عليه وسلم آآ فكان يوتر بسبعه لتر بسبعين؟ وقد مر على الحديث انه كان يجلس يعني بعد السادسة ويذكر الله عز وجل ثم يقوم الاصابعه ثم يوجد بعضها يذكر الله عز وجل ثم يصلي فجعلها الى الست والسبع واهل الستة التي هي الشفع والوتر الذي هو اصابعه الذي اوتر عليه الستر وركعتين وهو قاعد حتى قبض على ذلك صلى الله عليه وسلم. نعم قال حدثنا علي ابن حصين الدرهمي علي بن حسين الدرهمي هو صديقا حكيم عائشة انجليزي ما ندري يعني قضية اخواننا يعني هذا لكن يعني الحديث الذي قبله ابو هريرة وروى عن سعد ابن هشام بينه وبين عائشة وهو يعني ان يعني ان لم يتن سمع منها فله شياه عشان يصير مرسل يعني هذا الرواية الشاذة والمحفوظ المتقدم عن هشام في فناء الجرارة من اوس نظر فان ابا حاتم الرازي قالت سمع الغرار من عمران ابن حصين ومن ابي هريرة وابن ابن عباس وظاهر هذا انه لم يسمع عنده من عائشة والله اعلم الى كنا هذا الذي جاء له شواهد والاذن يصحح هذه الروايات لكن اذا ذكرنا بانها كلها قصة واحدة يعني فيها الاختلاف قتلني كيف يفعل به شيء وهذه رواية مسجد الحكيم يعني اذا نظرت الى هذه الاحاديث المتكررة يشبه بعض وراها يعني آآ يعني وان للشرب اذا كانت قصة واحدة وهذا هو اللي ولكن التي ليست في هذا القصر قال حدثنا هارون ابن عبد الله قال حدثنا يجوز بن هارون قال اخبرنا بدر بن حكيم فذكر هذا الحديث باسناده قال يصلي العشاء ثم يأوي الى فراشه يرسل الاربع ركعات عفاق الحديث. وقال فيه سيصلي ثمان ركعات يصلي بينهن في القراءة والركوع والسجود. ولا يجلس في شيء منهن الا في الثامنة فانه كان يجلس ثم يقوم ولا يسلم فيه. فيصلي ركعة يوتر بها ثم يسلم تسليمة يرفع بها صوته حتى يوقظنا حتى يركبنا مما فاق معناه قال حدثنا هارون ابن عبدالله هارون ابن عبد الله الحنان البغدادي ثقة عنده قال حدثنا عمر ابن عثيمين عمرو بن عثمان قال حدثنا عمرو بن عثمان عمر بن عفان وعمرو بن عفان عمر ابن عثمان ويقال عمر ابن عثمان يعني في ترجمة عمرو بن عثمان من عمر ابن عثمان ابن سعيد ابن كثير ابن دينار القرشي مولاهم ابو حسن حمصي ان عشرة ناقص ثلاثة ماذا وقع العمل اللي على ارض المال في هذا المكان الا الا بس ما يصلحون يعني مثلا اللي بعده اه اسعد له دماغي فقط اللي بعده واللي بعده اخرجه من مسنده وابو داوود لكنه من التعبئة لانه فيهم احد هنا في تقرير لماذا العلم السابع ويقال اسمه عمر لا امر بن عثمان بن عبد الرحمن بن سعيد بن يقال اسمه عمر هذا نشوف هذا الذي هو عمرو بن عثمان الخمسة اغلب الناس مسامحة حاجة جميلة وسعيدة بكثير خصوصي قال حدثنا عمرو ابن عثمان قال حدثنا مروان عن ابن معاوية عن بن قال حدثنا زوارة بن حوث عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها انها سئلت عن صلاة رسول الله صلى الله قال وسلم فقال كان يصلي بالناس العشاء ثم يرجع الى اهله فيصلي اربعا ثم يأوي الى فراشه ثم فاق الحديث بقوله ولم يذكر بينهن في القراءة والركوع والسجود ولم يذكر في التسليم حتى يوقظنا. قال طيب كان حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا حماد وعن ابن سلم عن باز بن الحكيم عن زوارة بن اوفى عن سعد بن هشام عن انس رضي الله عنها بهذا الحديث عليت في تمام حديثهم وقال في اخره وليس في طبيب حديثه كأنه ليس فتن للحديث من هذا يحتمل ان يكون المنابر به كما قال صاحب العون المعبود اي ليس في جيد حديثهم. نكمل بعد الاذان الحمام عن عائشة رضي الله عنها بهذا الحديث وليس في تمام حديثه اه ثم اراد ابو داوود للحديث من طرف اخرى هو حال على ما تقدم وقال في هذا الحديث في هذا الحديث هو ليس في تمام حديثه اه بعين معدود قال يعني ليس في تمام حديثهم يعني اشار الى ثلاثة وهو يزيد ابن هاوية الثالث اه هؤلاء الثلاثة قالوا ليس في جيد حديث ليس في جيد حديثين ويحتمل ان يكون مقصود بقوله وليس في تميم حديثهم هذا الذي جاء في الاخير ليس فهما مثل الاحاديث التي قبلت او التي مرت يعني ليس في تمام حديثهم يعني حديث الذين قبلهم الحالة على ما تقدم وانا يعني فيه فليس في تمام حديثه يعني ليس مثل الاحاديث التي تقدمت في التميز لان التمام يراد به تمام الحديث اتم وهذا اتم وهذا تم لان الكون مراده في حديث ليس جيد حديث بمعنى ان بمعنى جيد يعني هذا يعني فيه زنب يعني تمام يعني غالبا يعتى به للحديث ولسانه تامة وكانه فعل بعضها من بعض بعضها او في المائة فيحتمل والله اعلم ان يكون المقصود بقلبه وليس يعني انه ليس تاما مثل الطرق التي قبله يعني منها اقل منها في السنوات قال سيدنا موسى قال حدثنا حماد يعني ابن سلمي عن محمد ابن عمرو عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله منذ اله وسلم كان يصلي من الليل ثلاثة عشرة ركعة يوتر بتسع او كما قال ان يصلي ركعتين وهو جالس وركعتي الفجر لون الاذان والاقامة. ثم اراد ابو داب اخرى وفيهم ثلاثة عشر هو عم بيوتروا بتسع ويصلي ركعتين وهو جالس ثم ركعتين بين الاذان والاقامة وهذا مثل ما تقدم ان قريبا كان حدثنا موسى بن اسماعيل عن ابن سلمة عن محمد ابن عمرو محمد ابن عمرو ابن علقمة هو قاصدين في صديقه اوهامه عن ابي سلمة ابن عبد الرحمن عبد الرحمن لازم ها لكن هذا ممكن موسى ابن اسماعيل قال حدثنا عن محمد ابن عمر عن محمد ابن ابراهيم عن عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يوتي بتسع ركعات ان اوقر بسبع ركعات وركع ركعتين وهو جالس بعد الوتر يقع فيهما فاذا اراد ان يرتع قام فركع ثم كذب فهذا مرة هذا مر مثله يعني في غرس اليوم قال حديثنا موسى ابن اسماعيل عن حماد عن محمد ابن عمر عن محمد ابن ابراهيم. محمد ابن ابراهيم هو فقر. وهو الذي يربح ابن خالد بن ابراهيم قال ابو داوود روى الحديثين خالد ابن عبد الله الواسطي عن محمد ابن عمرو مثله. قال فيه قال علقمة بن القاف يا امتاه كيف كان يصلي الركعتين فذكر معناه ثم اشار الى طريق فقال قال ابو داوود روى الحديثين خالد ابن عبدالله الواثقي. وهو الحديثين؟ يعني المتقدمين. قبل هذا عن محمد بن جبر خالد ابن عبد الله ابن عبد الله الواسطي ثقة اخرجه ستة عن محمد بن عمرو مثله قال فيه قال علقمة ابن وقاس يا امتاه. هو الذي سألها وقال يا امتاه اخبريني هذا الحديثين يعني اللي اللي قبلي هذا الكلام هذا هذين الحديثين ونستمر الحديث الذي حديث عائشة لكن لا حدثنا ابن البقية عند خالد قال وحدثنا ابن المثنى قال حدثنا عبد الاعلى قال حدثنا هشام عن الحسن عن سعد بن هشام قال قدمت المدينة فدخلت على عائشة رضي الله عنها فقلت اخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قالت ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي بالناس صلاة العشاء ثم يأوي الى فراشه فينام فاذا كان جوف الليل قام الى حاجته والى طهوره فتوضأ ثم دخل المسجد فصلى ثمان ركعات يخيل الي انه يسوي بينهن في القراءة والركوع والسجود ان يوتر بركعة اما يصلي ركعتين وهو جالس ثم يبدأ ثم يضع جنبه. فربما جاء بلال فاذنه بالصلاة ثم يوفي وربما كما شككت اغفى او لا حتى يؤذنه بالصلاة. فكانت تلك صلاته حتى اثن فذكرت فذكرت من لحمه ما شاء الله وفاق الحديث. فمرد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها وهو يشبه الاول الذي سبق المرأة في حديثها الطويل الا انه لم يذكر الاربع ركعات وانما كان يأتي الى بيتها نعم فلم يصلي بالنار صلاة العشاء ثم يأوي الى فراشه فينام فينام يعني ما ذكر اربع ركعات لكنه صلى الله عليه وسلم كان يصلي ركعتين ركعتين كما جاء عن عائشة في الحديث المتقدم وبعد ذلك ثم يعود الى فراشه في المنام فاذا كان جوف الليل قام الى حاجته والى طهوره فتوضأ ثم دخل المسجد وصلى المسجد الذي في بيته صلاته يحيل الي انه يسوي بينهن في القراءة والركوع والسجود. وهذا سبق النهار على كل شيء ثم يوتر بركعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس ثم يضع جنبه وربما جاء بلال فاذنه بالصلاة. ثم يوفي وربما شككت اغفى او لا حتى يؤذنه بالصلاة انه بعد ما يصلي بعد ما يصلي ذكر انه يضع جنبه وبالعافية صريحة وقد خلق امر بنا انه كان يتجه مرتين مرة بعد الوتر يعني حيث يكون في السحر في الصريح ومر بعد ان يأتي بركعتي الفجر ومرة بعد ان يأتي بركعة الفجر ركعتي الفجر لكنها يعني فيه الشأن وهو قوله لان كانوا يؤذنه من يؤذنه بالاقامة. وان الاذان فيؤذن بدون بدون اذن. والاذان آآ بلال كان يؤذن اذا جاء الوقت ولكنه لا يقوم الا بعد اذاه وهنا فيه اشارة الى مرتين ومن قال ثم وينشأ يقول ثم يضع جنبه فربما جاء بلال فاذنه بالصلاة ثم يضع جنبه يعني بعد الوتر وربما جاء بلال واذنه بالصلاة ثم قال ثم يلغي ثم يضحي وربما سكت يبقى او لا؟ ايوه حتى يؤذنه بالصلاة. حتى يؤذن بالصلاة. يعني كانه حسن الايذان مرتين وهذا غير واضح لان الاغاني ما كان يستأذن في الاذان وانما كان يؤذنه في الاقامة يقيم الصلاة ويأتي هو ويصلي بالناس صلى الله عليه وسلم. سمعت؟ اذا جاء وقت ما ادري يعني وش الوجه ذكر يعني هذا هذا الايدام قالت ربما اذنه ربما اذا وجود ربنا اذنه هي التي جابت للشارع والا كانت يعني آآ ينام ثم وقد يكون وبعدين ما ذكرت يعني الركعة والفجر ولا الامام بعد ركعة الفجر والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود رحمه الله تعالى احدى باب في قيام في صلاة الليل قال حدثنا وهب بن بقية عن خالد قال وحدثنا ابن المثنى قال حدثنا عبد الاعلى قال حدثنا هشام عن الحسن عن سعد بن هشام انه قال قدمت المدينة فدخلت على عائشة رضي الله عنها فقلت اخبريني عن صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قالت ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي بالناس صلاة العشاء كنا نشرح في مثله ولم نتكلم عن اثنان قالت كان رسول الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي بالناس صلاة العشاء ثم يأوي الى فراشه فينام. فاذا كان جوف الليل قام الى حاجته والى طهوره فتوضأ ثم دخل المسجد وصلى ثمان ركعات يخيل الي انه يصلي بينهن في القراءة والركوع والسجود ثم يوتر ركعة ثم يصلي ركعتين وهو جالس ثم يضع جنبه وربما جاء بلال رضي الله عنه فاذنه بالصلاة ثم يوفي وربما شككت اغفى او لا حتى يؤذنه بالصلاة فكانت تلك صلاته حتى اتم ونحن فذكرت فذكرت من لحمه ما شاء الله وفاق الحديث بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ما بعد فقد مر جملة من الاحاديث تحت ترجمة بابهم في في صلاة الليل في صلاة الليل مر جملة من الاحاديث واخرها هذا الحديث الذي من رأى معنا الذي ليس معناه وقد مر بالامس وبقي ما بقي ما يتعلق باسناده فهو صاحب البقية ثقة ثقة حديثه مسلم وابي داود المسائل الوالد مم عم خالد هو بن عبد الله الواسطي اكتب الستة حدثنا بالمثنى ومحمد المثنى العنزي ابو موسى الملقب بالزمن ثقة اخرجنا اصحابك في ستة بل هو شيخ لاصحابك في ستة بالاعلى اخرجه انا هشام ابو بكر حسان عن هشام ابن ابي الحسن وهو ثقة اخرجه ستة اهل الحسن ابن ابي الحسن البصري اخرجه اصحاب كثير ستة من اعلى بن سعد بن هشام وهو ثقة. مم. عن عائشة. عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها صديقة الصديق وجميع السنة وحفظتها ومن السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في بعض النسخ قال ابو داوود وانما كررت هذا الحديث لانهم اضطربوا فيه. ثم قال ابو داوود اصحابنا لا يرون الركعتين بعد الوتر مو كل الركعتين بعد الوتر فيه كثير من جاء في احاديث عديدة بعد ما نضرب مختلفة لم يداوم عليها وانما فعلها كما في بعض الاحيان كما سبق ان مر مرت الاشارة الى ذلك واذا فرضت في بعض الاحيان لا بأس واذا تركت ولم يؤت بها لا بأس بذلك لان انا لان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن مداوما عليها قال حدثنا محمد بن عيسى قال حدثنا هشيم قال اخبرنا حصين عن حبيبنا ابي ثابت قالها وحدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا محمد بن فضيل عن حفرين عن حبيب ابن ابي ثابت عن محمد ابن علي ابن عبد الله ابن عباس عن ابيه عن ابن عباس رضي الله عنهما انه رقد عند النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ورآه استيقظ فتسوك وتوضأ وهو يقول ان في خلق السماوات والارض حتى ختم السورة. ثم قام فصلى ركعتين فقال فيهما اقال فيهما القيام والركوع والسجود ثم انصرف فنام حتى نفخ ثم فعل ذلك ثلاث مرات بست ركعات. كل ذلك يستاك ثم يتوضأ ويقرأ هؤلاء الايات ثم اوتر قال عثمان بثلاث ركعات فاتاه المؤذن فخرج الى الصلاة وقال ابن عيسى ثم اوتر فاتاه بلال فاذنه بالصلاة حين طلع الفجر وصلى ركعتي ركعتي الفجر ثم خرج الى الصلاة ثم اتفقا وهو يقول اللهم اجعل في قلبي نورا واجعل في لساني نورا واجعل في سمعي نورا واجعل في بصري نورا واجعل خلفي نورا وامامي نورا واجعل من فوقي نورا ومن تحتي نورا. اللهم اعظم لي نورا ابو داوود رحمه الله حديث ابن عباس رضي الله عنهما في صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الليل لذلك انه رقد النبي صلى الله عليه وسلم في بيت خالته ميمونة يريد من وراء ذلك ان يعرف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل ابو داوود رحمه الله يأتي اتى بهذا الحديث عن ابن عباس وهو انه رقد عند خالته ميمونة اه فالنبي صلى الله عليه وسلم في هذا في هذه في هذه الطريق آآ ذكر آآ ذكر ابن عباس كما في هذه الطريق انه قام وصلى ركعتين ثم انه قام وتوضأ ثم صلى ركعتين ثم بعد ذلك نام ثم استيقظ وصلى ركعتين ثم ايضا نام واستيقظ وصلى ركعتين ثلاث مرات يصلي ركعتين ثم ينام ثم ركعتين ثم ينام ثم يصلي ركعتين فهذه ست ركعات ثم بعد ذلك يصلي ثلاثا يصلي ثلاثا فتكون جسر سيكون اوتر بتسع نعم ثم ثم بعد ذلك قال عثمان يصلي كيف فعل ذلك ثلاث مرات ثلاث ركعات ايوه كل ذلك يستاهل ثم يتوضأ ويقرأ هؤلاء الايات ثم اوتر ثم اوتر يعني اتى بالسلف قال في ثلاث ركعات. نعم. فاتاه المؤذن المؤذن فخرج الى الصلاة. وقال ابن عيسى ثم اوتر فاتاه بلال فآذاه بالصلاة حين طلع الفجر وصلى ركعتي الفجر فمن اوتر بثلاث هو بعد ذلك اذنه المؤذن بالصلاة فصلى ركعتين بعدما طلع الفجر وبعد ما حصل الاذان ثم خرج الى الصلاة وهو يقول هذا الدعاء اللهم اجعل في قلبي نورا وفي سري نورا وفي بصري نورا وما من نورا وخلفي نورا وعن يميني نورا وعن شمالي نورا نورا وتحتي نورا. اللهم واعظمني نورا فهذا صفة من صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم في الليل وقد جاء يعني جاءت هذه الصفة في في احاديث لانه بهذه الكيفية انه يصلي ركعتين ثم ينل بمركعتين ثم ينل بمركتين ثم ينام هذا جاء في هذه الرواية حدثنا محمد بن عيسى. محمد بن عيسى الطباع ووثيقة اخرج حديثه البخاري في الحديث المفرد. البخاري؟ في البخاري تعليقا وابو داوود والترمذي في الشمائل والنسائي وابن ماجد عن هشيم ابن بشير الواسطي ووثيقة افرادها واصحابه عن حسين بن عبد الرحمن السلمي هو ثقة عن حبيبنا ابي ثابت عن حبيب ابن ابي ثابت ووثقه اخرجه اصحابك بالستة قالها وحدثنا عثمان بن ابي شيبة وقال حاء وحدثنا عثمان بن ابي شيبة وهو فقه اخرجه اصحاب الكتب الستة الى الترمذي. عن محمد بن خضير محمد بن خضير بن غزواني وهو صدوق عن ابن ابي ثابت عن محمد ابن علي ابن عبد الله ابن عباس عن عن حصين عن طبيب ابن ابي ثابت عن محمد ابن ابن عبد الله ابن عباس ومحمد ابن علي ابن عبد الله ابن عباس ثقة اخرج له اخرجه مسلم واصحاب سند عن ابيه عن ابيه وهو ثقة اخرج له البخاري آآ في الحديث المفرد ومسلم واصحابه عن ابن عباس عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم. واحد العبادات الاربعة من الصحابة واحد السبعة المعروفين بكافة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ان نراهن في يوم الحج النور يشمل نور العتي الذي يكون يوم القيامة ويشمل النور المعنوي الذي يكون في هذه الحياة الدنيا وهي ان يكون على هدى وعلى بصيرة وان يسير الى الله عز وجل على نور الهدى على يعني آآ على استقامة قد افرج من الظلمات الى النور بالحق والهدى وهذا ذكري في دعاء المسجد الفجر هل هو حاصل لها فانما يعني آآ بل هو جاء في صلاة الفجر لكن الذي يبدو انها يمكن ان يكون في غيرها لهذا يعني يذكرون في خروج الصلاة انه يقول هذا الكلام للخروج الى الصلاة يعني في جميع الصلوات آآ يدعو بهذا الدعاء قال حدثنا وهب ابن البقية عن خالد عن حصين نحوه قال واعظم لي نورا. وهذا وهذا ذكره الشيخ محمد بن باها رحمه الله في اول الصلاة قال حددنا وهم ابن البقيع بن خالد عن حصينه وهو قال واعظم لي نورا. فما ورد طريقا اخرى فقال نحوه الا انه قال واعظم ولم يقل اللهم واعظني نورا يعني ليس في اللهم من الفريق السابق ففيه لفظ اللهم وان هذا طريق فهو بدونها بلفظ واعظم لنوى ليس بلفظ اللهم واعظم لي نورها كل هؤلاء ما ذكرهم قال ابو داوود وكذلك قال ابو خالد الداناني عن حديث في هذا وكذلك قال في هذا الحديث وقال سلمة ابن كهيل عن ابي رشدين عن ابي عن ابن عباس لهؤلاء يعني هذه الطرق التي ويقرأوها فيها ان مثل الطريق الاخيرة التي فيها انه قال الله هو اعظمني نورا ليس فيها اللهم واعظم لي نورا قال ابو داوود وكذلك قال ابو خالد الجاناني ابو خالد الجاناني هو صدوق يخطئ كثيرا صديق يخطئ كثيرا خجله الحبيب في هذا الحبيب في هذا يعني الحبيب الذي وكذلك قال في هذا الحديث ايه وقال سلمة ابن كهيل عن ابي رشدين عن ابن عباس اخرج هو عكرمة هو هو ولا ابن عباس ذكر هنا بكليته ذكر هنا بكليته وكثيرا ما يذكر باسمه وذكره بكليته بقليل نادر وهذا منه ابو عشرين هو قريب قول ابن عباس ووثيقة صديقة هاي النعمة فهذا كما اشرت سابقة مرارا وتكرارا ان معرفة الالقاب او معرفة الكنى من الامور المهمة في معرفة في علوم الحديث وذلك ان الشخص اذا لم يعرف الكنا هو لم يعرف الالقاب قد يظن الشخص صراحة شخصين لان من يعرف ان اذا رأى ابو رشدين يعني في موضع كان يظن انه شخص اخر ولكنه اذا عرف ان بنيته برجلين لم يلتفت عليه الامر سواء جاء باسمه او جاء بكنيته الامر في ذلك واضح لاخفاء فيه ولا يشكى قال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا ابو عاصم قال حدثنا زهير بن محمد عن شريك ابن عبد الله ابن ابي نمر عن الفضل ابن عباس رضي الله عنهما انه قال بت ليلة عند النبي صلى الله عليه واله وسلم لانظر كيف يصلي فقام فتوضأ وصلى ركعتين قيامه صيامه مثل ركوعه وركوعه مثل سجوده. ثم نام ثم استيقظ فتوضأ واستن. ثم قرأ بخمس ايات من ال عمران ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار فلم يزل يفعل هذا حتى صلى عشر ركعات ثم قام فصلى سجدة واحدة عن الفضل عن الفضل ابن عباس قال بت ليلة عند النبي صلى الله عليه وسلم لانظر كيف يصلي؟ فقام فتوضأ وصلى ركعتين قيامه مثل ركوعه وركوعه مثل سجوده. ثم نام ثم استيقظ فتوضأ واستن ثم قرأ بخمس ايات من ال عمران ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار فلم يزل يفعل هذا حتى صلى عشر ركعات ثم قام فصلى سجدة واحدة فاوتر بها ونادى المنادي عند ذلك فقام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بعدما سكت المؤذن وصلى خفيفتين ثم جلس حتى صلى الصبح ثم روي ابو داوود هذا الحديث وهو عن فضل ابن عباس وليس المعروف ان ثواب ابن عباس عند خالته ميمونة وانما المعروف الثابت والذي جاء في احاديث كثيرة جاء من طرق متعددة فهو عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنه وهذه الطريق فيها الفظل ابن عباس وهي تشتمل على صفة من جهات صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم في الليل ولكن لم يثبت يعني ذلك عن الفضل ابن عباس اي ان الاسناد فيه انقطاع بين بين قريب وبين عباس لانه لم يدركه فيكون منقطعا فهو غير ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانما الثابت في صفة في صلاة الليل عن عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما والفضل هو اكبر اولاد العباس وبه ثنى وكذلك ام واولاد العباس ذبابة مثل حارس الهلالية كليتها ام الفضل كنية بنيتها كنية العباس لانها اكبر اولادهما هو الفضل ابن عباس ابو عبد الله بن عباس اصغر منه وقد ادرك الكورين واما عباس الذي هو الاكبر فانه لم يدركه كما ذكر ذلك اهل العلم واذا فهو منقطع توضأ واستن توضأ واستنى يعني اشتكى انه يعني دلك اسنانه بالسواك ثم قرأ بخمس ايات من ال عمران ثم قرأ بخمس ايات في قوله في السماوات والارض وهذه مرة في حديث ابن عباس الا انها الى اخر السور يعني من هذه الاية الى نهاية السورة والله ميزة ان يفعل هذا حتى صلى عشر ركعات يعني صلى ركعتين ثم بعد ذلك حصل منه ثم استمر على ذلك حتى صلى عشر ركعات ثنتين ثنتين ثنتين وبينهما الاتنان وقراءة هذه الايات ثم قام وصلى ركعة واحدة اوتر بها ثم اه طلع الفجر واذنه بلال فصلى ركعتين ثم خرج فصلى بالناس صلى الله عليه وسلم قال حبيبنا محمد بن بشار محمد بن بشار مر ذكره عن ابي عاصم عن ابي عاصم وهو النبيل ابو عاصم النبيل وبثقة اخرج له اصحاب نعم محمد البشار محمد ابن بشار هو اخو الملقب البصري ثقة اخرجها اصحابه في ستة عن ابي عاصم عن زهير بن محمد آآ زهير بن محمد هو محمد ايش البرهامي ترك الماء قال ابن هذا رواية اهل الشام عنه غير مستقيمة فضعف بسببها. يعني وهذا ليس من رواية اهل الشام لان ابو عاصم بصري هو عاصي النبي الذي يروي عنه في هذا الاسناد هو بصري عن شريك بن عبدالله بن ابي نمر شريف بن عبدالله بن ابي نمر هو صديق يخطئ اخرج حديثه البخاري وابو داود والترمذي والنسائي عن قريب عن الفضل ابن عباس عن قريب عن قول ابن عباس وكريب عن قريب مر ذكره والقول ابن عباس هو الفضل ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم وهو اكبر اولاد العباس فامه ام الفضل وهو الذي اردفه النبي صلى الله عليه وسلم من المزدلفة الى منى لان النبي صلى الله عليه وسلم اردف اثنين في حجة الوداع من عرفة الى مزدلفة واسلم ابن زيد ومن ذلك الى منى من فضل ابن عباس فقد اردف كثيرين عليه الصلاة والسلام الذكرى ابن منده فذكر الحافظ ان حدثت الباري ان بالمملكة جمعهم اي الذين اردفهم النبي صلى الله عليه وسلم خلفه فبلغوا ثلاثين فبلغوا ثلاثين شخصا الذين اردفهم النبي صلى الله عليه وسلم قلبه ومنهم الكون عباس هذا وكان ذلك بخيره من مزدلفة الى منى صلى الله عليه وسلم الذي فيه مطبوع من قاتنا زهير بن محمد هذا كتب محمد اخرجه صحيح مسلم قال ابو داوود خفي علي من ابن بشار بعضه قال ابو داوود خفي علي من ابن بشار بعظه يعني بعظ الحديث والمقصود الذي خفي عليه ما ذكره. وانما ذكر الشيء الذي ما خفي عليه. فمعناه الذي كان خفي عليه لم يأتي به انما اتى بالذي الذي لم يخفى عليه قال حدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا وكيع قال حدثنا محمد ابن قيس الاسدي عن الحكم ابن عتيبة عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال وعند خالتي ميمونة فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما امسى فقال اصلى الغلام؟ قالوا نعم. فانقضى حتى اذا مضى من الليل ما شاء الله قام فتوضأ ثم صلى سبعا او خمس اوتر بهن لم يسلم الا في اخره ثم اورد ابو داوود حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهو مختصر فقال ان النبي صلى الله عليه وسلم اوتر سبع او خمس لم يجلس الا في اخرهن وهذا شك ويحتمل يعني ان يكون سبعا وان يكون خمسا هو مقصود ذلك الخمس الاخيرة او السبع الاخيرة والاقرب ان تكون الخمس الاقرب ان تكون حمسا يعني وقبلها آآ وقبلها يعني ركعات يعني سواء قد يكون احدى عشر او يكون المجموع احدى عشر او المجموع لكن المقصود بهذا ما جاء في اخر الصلاة الذي هو الوتر. يعني اما خمس واما سبع المعروف عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان يوتر بحمده يعني كما جاء في الحديث المتعددة انه يصلي اربعا واربعا وخمسا ومعنى ذلك ان الخمس تكون مع بعض مفرودة في الاخرة وكونه يأتي سبعا مفرودة في الاخر يعني بعد ان تأتي الركعات التي قبل هذا ما نعرف جاء فيه شيء ولكنه جاء انه يصلي سبعا فقط يعني يجلس بعد السابعة بعد السادسة ثم يقوم السابعة ثم يسلم وهذا اقل شيء صلاه صلى الله عليه وسلم من الليل يجوز هنا الوتر وهو ما يؤتى به في اخر صلاة الليل اما سبع واما خمس وعلى هذا سيكون المطابق للروايات الخمس هذا مشكوك فيه هل قال كذا او قال كذا؟ فتكون الخمس هي الاقرب وهي الاظهر لانها هي التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم في احاديث عديدة انه كان يوتر بخمس يسبقها اربع واربع او غير ذلك. كما مر في عدد من الاحاديث اه حدثنا عثمان ابن ابي شيبة عن وكيل ابي شيبة مر ذكره وكيع هو اه ابن الجراح الرؤسي الكوتي ثقة اخرج الى اصحابه بستة الاثري ام محمد ابن قيس الاسدي وهو اقامة ومسلم ابو داوود حقيقة اخرجه البخاري في حديث مفرد ومسلم وابو داوود والنسائي عن الحسن ابن الحكم ابن عتيبة الكندي الكوفي وهو ثقة اخرجه عن سعيد بن جبير عن سعيد بن جبير ستة عن ابن عباس قال حدثنا ابن المثنى قال حدثنا ابن ابي عدي عن كعبة عن الحكم عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال بت في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها فصلى النبي صلى الله عليه واله وسلم العشاء ثم جاء فصلى اربعا ثم نام ثم قام يصلي فقمت عن يساره فاقامني عن يمينه وصلى خمسا ثم نام حتى سمعت رقيقة او خطيطة ثم قام فصلى ركعتين ثم خرج فصلى الغداء ثم ورد ابو جهد حديث ابن عباس بطريقة اخرى وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم لما دخل بيته صلى اربعا وبعض اهل العلم قال انها سنة العشاء ومعلومة من سنة العشاء انما هي ركعتان كما ثبت ذلك عن عائشة وغيرها فيحتمل والله اعلم انها من صلاة الليل لانها صلاة الليل ثم قام يعني ثم نام ثم قام وصلى خمسا يعني التي هي الوتر التي بها الوتر وهي التي وهي التي مرت في الطريق السابقة يعني سبعا او خمسا هنا قال صلى خمسا ولا فقمت عن يساره فادارني فاقامني عن يميني فقمت عن يساره يعني جاء ابن عباس قام وصلى عن يساره وقف فصلى عن يساره فاداره النبي صلى الله عليه وسلم عن يمينه ولهذا دليل على ان موقف المأموم الواحد عن يمين الامام وانه اذا جاء احد وصلى الامام فانه يديره الى جهة اليمين وان مثل هذه الحركة لا تؤثر لا من الامام ولا من المأموم كان الامام يعني آآ يضع يده عليه ويديره فيقوم هو يستدير ويتحول من اليسار الى الميم لا بأس بذلك وليس في هذا على الصلاة وفيه ايضا دليل على اهتمام المتنفل بالمتنفل. لكن المتنفل هو المتنفل هو ورد انه كان يعني سيأتي انه كان يعني اه وهو على يمينه وهو ينهز يسير معه فكان يعني يلمس اذنه ويغسلها يعني اه قال في المنام حتى سمعت خطيبه او خطيبه رفيقه او خطيته يعني صوت اه يعني الصوت الذي يخرج من النائم ثم قاموا بمصلى ركعتين ثم خرج مصلى الغداء ثم قام فصلى ركعتين في ركعتا الفجر وصلى الغداة يحتمل ان يقول الحديث الذي مر انه يعني آآ ان فيه اختصار وان هناك شيء غير الاربعة وغير الخمس لان بعض الاحاديث يذكر فيها اختصار كما سيأتي ما ذكر الوتر في بعض الاحاديث نفس الوتر ما ذكرت ذكرت قيام الليل وركعات قيام الليل ولم يأتي بالوتر الان القصة ليست واحدة نأتي من ان تكون واحدة وان تكون متعددة وهي ان كانت واحدة فالاحاديث يعني آآ لابد ان نرجح بعضها على بعض فيكون ارجحها هو المحفوظ وغيره يكون شاذا ويحتمل ايضا ان يكون مع كونها واحدة وتختلف الروايات ان يكون لها شواهد من اجل الشواهد وانها ثبتت من غير طريق ابن عباس واذا كانت متكررة فالامر في ذلك واظح ما في اشكال قال حدثنا ابن المثنى عن ابن ابي عدي ابن ابي عدي محمد ابن ابراهيم ابن ابي عدي عن شعبة عن شعبة في الحجاج الواسطة ثم البصري ثقة اخرجها. عن الحكم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس. الحكم عن سعيد بن جبير عن عباس قال حدثنا قتيبة قال حدثنا عبد العزيز بن محمد عن عبد المجيد عن يحيى ابن عباد عن سعيد ابن جبير ان ابن عباس رضي الله عنهما حدثه في هذه القصة قال قام فصلى ركعتين ركعتين حتى صلى ثمان ركعات ثم اوتر بخمس ولم يجلس بينهن المورد الحديث في طريق النصرة انه صلى ركعتين ركعتين يعني اربع مرات يصير ثمان ثم اوتر بخمس فلم يجلس بينهن ان صار الثالث عشر وهذا قوله بخمس يؤيد ما تقدم من ترجيح رواية خمس على سبع وان المقصود بذلك خمس قبلها شيء وليست يعني حرصا مستقلة ومنفردة لانه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه صلى في الليل اقل من سبع ركعات اقل شيء صلاه رسول الله في الليل سبع ركعات ولم يثبت عنه انه صلى اقل من ذلك وعلى هذا فتكون الخمس التي جاءت في الحديث المتقدم آآ الشكلين سبع وخمس انا مقصود من ذلك خمس قبلها شيء. وهذا الحديث فيه ثنتين ثنتين ثنتين ثنتين اربع مرات ثم في خمسة لم يجلس الا في اخرها قال حدثنا قتيبة كتيبة بن سعيد بن جميل بن طريف البغدادي ثقة اخرجه اخرجه البخاري ومسلم وابو داوود ابن عباس ابن عباس ثقة اخرجه في البخاري ومسلم عن ابن عباب من سعيد بن جبير عن ابن عباس قال حدثنا عبد العزيز ابن يحيى الحراني قال حدثني محمد بن سلمة عن محمد ابن اسحاق عن محمد ابن جعفر ابن الزبير عن عروة ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي ثلاث عشرة ركعة بركعتيه قبل الصبح. يصلي ست مثنى ويوتر بخمس لا يقعد بينهن الا في اخرهن عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يصلي ثلاث عشرة ركعة بركعتيه قبل الصبح يصلي ست مثنى مثنى ويوتر بخمس لا يقعد بينهن الا في اخرهن. ثم اراد ابو جبر ابو جودة رحمه الله بعدما انهى احاديثه عائشة المتقدمة يعني اتى بها احاديث جملة بها حديث ابن عباس من طرق مختلفة ثم عاد الى حديث عائشة واتى بجملة منها ثم يعود بعد ذلك الى ابن عباس ويأتي باحاديث عنه ايضا واورد هذا الحديث عن عائشة رضي الله عنها وهو مثل حديث ابن عباس المتقدم قبل هذا الا ان فيه انه صلى ثمان ركعات وهنا صلى اربع ست ركعات واوتر بخمس واوتر في حمس يعني يعني هنا ذكر ست ركعات وفي حديث متقدم ثمان ركعات فيكون يعني الخمس مع الستة احدى عشر ومع ذلك ومعها ركعتا الفجر فتكون ثلاثة عشر يعني معناها ثلاثة عشر بركعتي الفجر وبجور ركعتي الفجر هي احدى عشر ثلثين ثنتين ثنتين ثم خمس يأتي بها لا يجلس الا في اخرها قال حدثنا عبد العزيز ابن يحيى الحراني عبد العزيز ابن يحيى الحراني هو الصدوق الربماوية الصدوق الرباوي ما اخرج له؟ اخرجه ابو داوود والنسائي محمد ابن محمد بن سلمة الباهلي وهو ثقة اخرج له البخاري في جزء القراءة ومسلم واصحاب السنة عن محمد ابن اسحاق عن محمد ابن اسحاق المدني وهو صدوق اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن عن محمد ابن جعفر ابن الزبير عن محمد ابن جعفر ابن الزبير وهو ثقة اخرجه اصحابه عن عروة ابن الزبير عن عروة ابن الزبير هو ثقة فقيه احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين اخرج عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها وهي واحدة من سبعة اشخاص عرفوا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا قتيبة قال حدثنا الليث عن يزيد ابن ابي حبيب عن عراك ابن مالك عن عروة عن عائشة رضي الله عنها انها اخبرته ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصلي بالليل ثلاث عشرة ركعة بركعتي الفجر وهذا الحديث مثل الذي قبله الا ان ذاك فيه تفصيل وهذا ما فيه تفصيل هذا فيه فيه فصيل وهذا ليس فيه تفصيل. فكأثر بركعتي الفجر يعني معناه احدى عشر بدون ركعتي الفجر قال حدثنا قتيبة عن الليل. قتيبة مر ذكره الليل من سعد المصري ثقة اخرجه. عن يزيد ابن ابي خبير. يزيد ابن ابي حبيب مصري ثقة اخرجه اصحابك بالستر الهجرة ابن مالك وهو ثقة اخرج له اصحاب كثير. اصحاب عروة؟ عن عروة عن عائشة وقد مر ذكرهم. قال حدثنا ابن علي وجعفر مسافر ان عبد الله بن ان عبد الله بن يزيد المقرئ اخبرهما عن سعيد بن ابي ايوب بن جعفر بن ربيعة عن ايراك بن مالك عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلى العشاء ثم صلى ثماني ركعات قائما وركعتين بين الاذانين ولم يكن يدعهما. قال جعفر بن مسافر في حديثه وركعتين جالسا بين الاذانين. زاد جالسا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العشاء. ايوه. ثم صلى ثماني ركعات قائما. وركعتين بين الاذانين. ولم يكن يدعهما قال جعفر بن مسافر في حديثه وركعتين جالسا بين الاذانين زاد جالسا. ايه يعني ثم اورد ابو داوود حديث عائشة وليس في ذكر الوتر. نعم. نعم. لان ما ذكر الوتر ذكر وتعالى وذكر الركعتين اللتين كانا يصليهما وهو جالس ووهما ليس بين الاذانين اللي هي يعني بين الاذان الاذان والاقامة وانما الركعتين التي اللتين يكون يعني آآ بعد صلاته بعد صلاة بالوتر فقوله بين الاذانين هذا كما يقول الشيخ الالباني رحمة الله عليه يعني آآ غير صحيح يعني ذكر الاذانين لان الذي كان يصلي فيه يعني بعد ذلك وهو جالس والركعتان اللي تابعة لصلاة الليل ولم يكن صلى الله عليه وسلم يصلي ركعتي الفجر وهو جالس بل كان يصليهما وهما خفيفتان جدا وهو قائم صلى الله عليه وسلم كله بين الاذنين وهو جالس نعم بين الاذنين جالسا بين الاذانين جالسا يعني الوقود يصلي ركعتين وهو جالس ويسافر اللي بعد الذكر يعني هي ركعتي الفجر بين الاذانين على رواية نصر بن علي لان نطلب بن علي ما قال انما جعفر ابن كافر وهو صديقه هو هو الا هو لما جاءت بين الاذانين يعني اه يعني صلاة الفجر اسمها اه حقيقة من حركة الفكر. المقصود هو الركعتان لانها تنفي في ثمان ركعات الوتر الوتر الذي الذي هو ركعة او اكثر ركعة اخرى اما ثلاث امة واحدة. نعم. اما ثلاث امة واحدة. اذا كان ثلاثة يصل احدى عشر. واذا كان واحدة في التسع ليلة واحدة يمكن اذا اذا كان المقصود بذلك يعني الوتر ما ذكر وانه آآ اه يعني المقصود ذلك ركعة الفجر وحديث عائشة الذي مر انه كان يذكرها يعني ركعتي الفجر ويكون الشذوذ في كلمة جالسة يمكن يحتمل الا هذا يؤيد هذا لان الركعتين اللي اللي هذا اللي بعد الوتر ما كان يلازمهم هذا يؤيده وانا في كلمة جابر قال حدثنا نصر بن علي نصر بن علي ابن نصر بن علي الجهلاني فقط وجعفر بن المساعدة وجعفر بن شافر وهو صدوق ربما اخطاء صدوق الرب اخطأ اخرج له ابو داوود والنسائي ابن مالك ابو داوود والنسائي ابن ماجة عن عبد الله ابن يزيد المقرئ عن عبدالله بن يزيد عن سعيد ابن ابي ايوب سعيد ابن ابي ايوب عن جعفر بن ربيعة ثقة مخرج ابن مالك عن ابي سلمة ان يراك بن مالك عن ابي سلمة ابو سلمة هو ابن عبد الرحمن ابن عوف