اين نحن ركعتين وبعضها ركعتين يعني ما يعني ولم يكن يوتر الى ظلم قبل الفجر. هم اي ان يعني معناه النبي يعني قبل حصول السحر يقول قبلت من صلاته ويستريح يراك ابن مالك عن ابي سلمة عن اراك بن مالك عن ابي سلمة وقد ابو سلمة هو ابن عبد الرحمن ابن عوف ثقة اخرج له اصحابه عن عائشة عن عائشة وقد مر ذكرها قال حدثنا احمد بن صالح ومحمد بن سلمة المرادي قال حدثنا ابن وهب عن معاوية ابن صالح عن عبد الله ابن ابي قيس انه قال قلت لعائشة رضي الله عنها بكم كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوتر قالت كان يوتر باربع وثلاث وست وثلاث وثماني ثلاث وعشر وثلاث ولم يكن يوتر من سبع ولا باكثر من ثلاث من ثلاث عشرة ثم ورد حديث عائشة التي سألها بكم كان رسول الله يوتر يعني كم كان يصلي من الليل مفهوم ان الوتر فقال كان يوتر باربع وثلاث والثلاث مستطيل ويخشى انها تكون منفصلة ايضا اللي في اثنتين واحدة الاقرب انها متصلة لان قول بيوت بثلاث يعني معناها انها مع بعض يعني وانها ممتثلة واما الاربع ما تحتمل الاتصال وتكتمل الفصل ويوتر بست وثلاث وكذلك الست تكون متصلة منفصلة وبثمان وثلاث عشر وثلاث فلم يكن يصلي باقل من اربع من سبع الذي يفوز اربعا وثلاث. ولم يكن يصلي باكثر من ثلاث عشرة التي هي عشرا وثلاث التي فيها عشر ثلاث هذا الحديث مشتمل على بيان اه احوال صلاته صلى الله عليه وسلم من الليل وانها تكون تبعا وهي اقل شيء وتكون تسعا وتكون آآ يعني آآ العالم اربعا وثلاث وست وثلاث وثمان وثلاثون وثمان وثلاث هل هي احدى عشر وعشر وثلاثة لذات عشر علمنا ان الاحوال اربعة التي جاءت في حديث عائشة هذه يعني يصلي سبع وهذي اقل شيء ويصلي تسع ويصلي احدى عشر ويصلي ثالث عشر اخواني اكثر منه ما كان يزيد عن اثنعشر وما كان ينقص عن جميل هو الحديث فيه آآ ذكر هذه الاحوال التي هي سبع وتسع واحدى عشرة وسبعة لا هو الوتر الوتر نعم يطلق ولكن الاقرب في الوتر انه ما يؤتى به خاتما الصلاة سواء كان ثلاثا او خمسا او واحدة لقوله صلى الله عليه وسلم صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح اتى بركعة واحدة توتر له ما مضى ولا شك ان العدد يكون وترا بها يكون وترا لها بدل ما كان شفعا فيطلق على صلاة الليل كلها والعدد والرقم الاخير يعني آآ آآ شفع ما مضى وآآ يطلق على اخر شيء الذي هو رفعه او ثلاث او سوالفنا بكم كان يوتر يدل على الاول الذي هو صلاة الليل قال حدثنا احمد بن صالح احمد بن صالح ثقة اخرجه حديثه البخاري وابو داودة ومحمد ابن سلمان المرادي محمد ابن سلمة المرادي المصري قال اخرج له وابو داوود والنسائي وابن ماجه عن عن ابن وهب عن ابن وهب عبد الله ابن وهب المسني ثقة فقيه اخرجها من معاوية بن صالح من معاوية بن صالح وهو ثقة صديق له اوهام وهو صديق له اوهام اخرج له قراءة القراءة مثلا عن عبد الله ابن ابي قيس عن عبدالله بن ابي قيس وهو ثقة؟ نعم اخرج له؟ اخرجه مسلم البخاري عن عائشة رضي الله عنها وقد ورد ذكرها قال ابو داوود زاد احمد بن صالح ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر. قلت لا يوتر. قالت لم يكن يدع ذلك ولم يذكر احمد وست وثلاث زاد احمد بن صالح ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر قلت ما يوتر وقالت لم يكن يدع ذلك ولم يذكر احمد وست وثلاثة يعني هذا غير واضح هذا الكلام الاخير الذي قاله ابو داوود لم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر اوتر بركعتين قبل الفجر يعني غير واضح المعنى قال ما يوتر؟ قالت لم يكن يدع ذلك ان يكون يدع ذلك يعني لم يدع ركعتين قبل الفجر والمعنى في هذا غير واضح وهذا زاده احمد بن صالح شيخه الاول ولم يذكر احمد ست وثلاثين ولم يذكر احمد ست او ثلاث عندما ذكر آآ وانما ذكر اربع وثلاث وآآ وست وثلاث واثنين وثلاث قال حدثنا وامل بن هشام قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم عن منصور بن عبد الرحمن عن ابي اسحاق الهمداني عن الاسود بن يزيد انه دخل على عائشة رضي الله عنها فسأل عن صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في الليل فقالت كان يصلي ثلاث عشرة ركعة من الليل ثم انه صلى احدى عشرة ركعة وترك ركعتين ثم قبض صلى الله عليه وسلم حين قبض وهو يصلي من الليل تسع ركعات وكان اخر صلاته من الليل الوتر ثم اورد ابو داوود حديث حديث عائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي ثلاثة عشر من الليل ثم ثم نقص ركعتين نعم ثم انه صلى احدى عشر ركعة وترك ركعتين ثم قبض عشرة وترك ركعتين ثم قبض صلى الله عليه وسلم حين قبض وهو يصلي تسع ركعات ثم قبض ثم يصلي وهو تسع ركعات وكان اخر صلاته من الليل الوتر. وكان اخر صلاته من الليل الوتر او الذي معروف انه كان لما يعني مرض وكبر كان يصلي سبع لديه اقل شيء حفر عنه صلى الله عليه وسلم وكان اخر شيء يصلي في الوتر هذا فيه بيان ان الوتر يغلق على الصفحة الاخيرة انه يضغط على او على الثلاثة مجتمعة او على الخمسة مجتمعة ويطلق الوتر على هذا وعلى هذا لانه كله صحيح. ان اريد رفعه التي تكون وحدها لا شك انها وتر او ثلاثة لتر او الخمس لتر وين اريد العدد الذي هو متصل وجاء اه ركعة بعده فانه يكون وترا بها. كما جاء في حديث اجعلوا اخر صلاتكم بالليل وترا وقوله في الحديث الاخر ثم يأتي بركعة وتر له ما مضى. فالعدد يكون وترا العدد الشافعي اذا اضيف اليه وترا صار وترا الخمسة وهكذا والحديث ضعفه الالباني ولا ادري وجهه ضعيفة ولكن يعني هذه يعني الوجه حديث صحيح وفيه كما يعني جاء فيها ان التسعة هي التي كان قبض وهو يفعلها ولكن سبق ان مر في بعض الاحاديث انه كان يعني كان يصلي سبعا لما بلغ صلى الله عليه وسلم قال حدثنا مؤمن بن هشام مؤمن ابن هشام ثقة في هذه البخاري وابو داوود النسائي عن اسماعيل ابن ابراهيم اسماعيل ابن ابراهيم هو ابن علي الثقة اخرجت المنصور بن عبد الرحمن المنصور بن عبد الرحمن وهو؟ صديق اليمين صديق اليتيم اخرج له مسلم ابو داوود منذ اسقاط الهندان النبي اسقاط الهنداني هو الشريعي عمرو بن عبد الله يعني الاسود اللي يزيد يعني اسود بن يزيد هو الاسد اليزيد بن قيس النخعي ثقة اخرجها نعم عن عائشة رضي الله عنها لان الحديث في كلامه كيف انه يكون اخر شي فضيلة الشيخ يعني يدل عليها انه لا يضر بثمن ايه؟ وانما اخرجتها الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل حتى يكون اخر صلاته يمكن يحتفلوها حديث ابن عباس فهذا رحمه الله يفر ويكفر والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى اله واصحابه جزاك الله خير وبارك الله فيكم ونفعنا الله اخ محمد عارف يقول اقرأ هذا على الشيخ وصية احمد حامل مفاتيح الحق وانا اقول يعني هذي مشهورة آآ هو لا شك ان الباطل له انصار وله اناس يعتنون به ولا يهتمون بالسنن ولا يبحثون عن السنن وهذا من الضلال والاضلال لان الانسان كونه يضل بنفسه هذه مصيبة ولكن اعظم من ذلك مصيبة ان يجمع الى كونه يضل ان يضل ان يضل ويضلها على ذلك مع كونه مع كونه ضال يكون مضلا والواجب هو معرفة الحق والرجوع الى اهل العلم ومعلوم ان الرسول صلى الله عليه وسلم حكم الله تعالى اه اتم الله تعالى شريعته فليست في نقص يحتاج الى ان يعرف عن طريق رؤيا والرؤى والمنام والمنامات لا يعول عليها وانما ما جاء منها مطابقا للحق فهو حق لانه الحق معروف بدونها واما ان يأتي شيء يعني في مخالفة للحق ومخالفة لما جاء لما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم فان هذا باطل وكما تروج يروج الباطل ينبغي ان يروج الحق. عندما يحصل ترويج الباطل والشيخ عبد الباز رحمة الله عليه قد كتب في ذلك رسالة قيمة مفيدة مطبوعة مع ثلاث رسائل بعنوان التحذير من البدع. بعنوان التحذير من البدع فينبغي كل ما آآ حصل آآ اظهار هذه هذا الامر المنكر ان يظهر هذا الحق وان ينشر في مقابله الحق بعد نشر الباطل حتى يظهر الحق لمن قد يخفى عليه. وبعض الناس بسبب جهله قد ينطلي عليه مثل هذا يعني هذا الكذب الذي جاء في هذه الوطية المنسوبة الى احمد هذه الحجرة ورسالة الشيخ عبدالعزيز رحمة الله عليه قيمة مفيدة وواضحة جلية ما نعلم ما نعلم عن وجودنا شيء قديم وفيها يعني تتكرر هذه الوطية. فهل لها حقيقة هو غير حقيقة؟ الله اعلم الا يكون معنا زيادة احمد البخاري الذي فيها ولم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر. بالمعنى اي الركعتين اللتين بعد الوتر اللتين يصليهما وهو جالس ولم يكن يوتر ركعتين قبل الفجر خذ ما يحب قالت لم يدع ذلك لم يكن يدع ذلك الذي لم يضعها احدا لك قبل الفجر اللي هي ركعتين بعد الفجر المقصود به انه يعني يعني مثل ما مر انا في ركعتي الفجر من صلاته من الليل عشرة في ركعتي الفجر في ركعتي الفجر لا من تجيبها ركعتين الفجر تحسب مع صلاة الليل وهي كلمة ليل ثلاثة عشر بركعتي الفجر مرة ثانية عدة طرق فيها هذا الكلام آآ يعني اذا كان المقصود انه يعني مثل ما تقدم انه وانها تضاف الى العدد اضافوا الى العدد ومعنى انه لن يدعهما يعني انه كان يعني محافظا عليهما هي ركعة الفجر فانه محسوبة وفي الاثنين نهار الليل لكن العبارة هذه فيها فضل لا تزال هذه حدوثه كان في فراغ يقول ما حكم الصلاة خلف الامام المبتدئ والامام الذي متزوج بسبع نسوة وهو يعلم حرمة ذلك المبتدع الذي يكون كذلك عن جادة وعن المنهج الصحيح طبعا الطريق الصحيح وكيف يعني يليق بمسلم انه يتجاوز الاربع التي سددت والتي لا زيادة عليها بل ان العلماء قالوا ان من اراد خامسة وعنده اربع ليس له ان يتزوج بدلا من واحدة الا بعد ان ما تخرج من العدة تخرج الاولى من العدة حتى لا يكون جمع يعني شمسا في عصمته وانما لا يحل له وعنده اربع ان يتزوج بخامسة الا بعد ان تفرغ عدة الرابعة التي طلقها ولا تزوج في العدة لانه يكون بذلك جمع لان الرجعية زوجة الرجل الزوجة وكيف يكون ذلك لهذا من الغريب واذا كان مستحلا لهذا فهو كافر واذا كان غير متعلم فهو عاقل ونخطئا قطعا كبيرا ويعني يستحق العقوبة اذا كان هناك من آآ ينفذ يطبق الاحكام الشرعية ثم الا ينصح هذا الشخص الا يبين له اذا كان الامر كما قيل ما ادري عن صحة الكلام الله اعلم احمد ولم يكن يوتر ركعتين قبل الفجر اه اولا في بعض النسخ لا توجد ركعتين ولم يكن يوتر قبل الفجر ولم يكن يوتر قبل الفجر. وفي الجملة الاخيرة وراها قلت ما يوتر؟ قالت لم يكن يدع ذلك اذا ايش؟ الم يقل يدع ذلك. واللي موجود يدع ذلك؟ ايه قولي قولي لا توجد كلمة ركعتين في بعض النسخ فيها جائزة حرف باء لم يكن يوتر بركعتين قبل الفجر فعلا يقول يوسف قبل الفجر قال ما يوتر قلت ما يوتر قال ادم ابني الاعلى اننا نعم ما في ما هي التي تأتي من الشمس هذا ان يكون المقصود به يعني آآ ان الوتر لا يصل الى الى السحر الذي هو قبل الاذان ينتهي قبل ذلك جلوسه بالسحر القديم كان من قلعته آآ ما حكم قول القائل نويت سنة الاعتكاف؟ وهل يجوز كتابتها على الحائط داخل المسجد التلفظ بالنية في جميع الاعمال من البدع ما عدا الحج فانه يمكن ان يتلفظ الانسان بما نوى يقول لبيك عمرة لديك حجا لديك عمرة وحجا وكل ما سوى ذلك هو من البدع المحدثة وسواء كتب على الجدار او تلفظ به كتب على الجدار يعني حتى يذكر الداخل بان يأتي بهذه البدعة يسأل عن العرائض ما حكم العروسة لعبة الاطفال معلوم هذه العرائس التي هي على شكل يعني الادميين هي من الصور المحرمة في ناس كبار محرمة وليست من قبيل ما كان معروفا عن عائشة رضي الله عنها ليس من هذا القبيل على شكل لسان وعلى هيئة الانسان بل كان عندها اعواد يلفها بحرق بعضها معترض وبعضها مستقيم فهذا يعني ليست صورة وان هذه صورة حقيقية مجسدة ولا يجوز تعاطي ذلك وانما الذي يجوز مثل ما حصل لعائشة شيء من اعواد اما يعني شيء يكون على هيئة الادمي وشكل الادمي وشكل اللي جسم للادمي سواء كانت صغيرة او كبيرة تدلك عليهم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ان الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود السدستاني رحمه الله تعالى تحت باب في صلاة الليل. وحدثنا عبد الملك بن سعيد في الليل قال حدثني ابي عن جدي عن خالد بن يزيد عن سعيد بن ابي هلال عن مكرمة سليمان ان كريبا مولى بن عباس اخبره انه قال ابن عباس رضي الله عنهما كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بالليل قال بت عنده ليلة وهو عند ميمونة رضي الله عنها فنام حتى اذا ذهب ثلث الليل او نصف او نصفه استيقظ فقام الى سم فيه ماء فتوضأ وتوضأت معه ثم قام فقمت الى ذنبه على يساره فجعلني على يمينه ثم وضع يده على رأسه كأنه يمس اذني كأنه يوقظني فصلى ركعتين خفيفتان وصلى ركعتين خفيفتين قد قرأ فيهما بام القرآن في كل ركعة ثم سلم ثم صلى حتى صلى احدى عشرة ركعة بالوتر ثم نام فاتاه بلال فقال الصلاة الصلاة الصلاة يا رسول الله فقام فركع ركعتين ثم صلى للناس بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد فقد مر جملة من الاحاديث في هذا الباب باب في صلاة الليل من حال من طرق مختلفة عن عائشة وعن ابن عباس وهذه الطريقة التي اوردها المصنف هنا هي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهو انه سأله قريب عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل فقال بت عند ميمونة اي خالة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها فلما ثلث الليل او نصفه قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من منامه واتى الى شن معلق والقردة القديمة وتوضأ منها ثم قام ودخل في الصلاة فجاء ابن عباس رضي الله عنهما وصف الى جواره فاداره عن يمينه وجعل يعني يلمس اذنه ورأسه كأنه يوقظه يعني النعاس الذي قد يكون معه فصلى ركعتين ثم صلى ركعتين ركعتين حتى اقل احدى عشرة ركعة وبعد ذلك انام حتى جاءه مؤذن وقال له الصلاة فصلى ركعتين ثم خرج الى الناس وصلى بهم صلى الله عليه وسلم فهذه آآ من كيفية صلاة الليل وهو انه صلى اه ركعتين ركعتين حتى اكمل احدى عشرة او ثلاث عشرة اذا كان الركعتين الصفيفتين دي الصورة واذا كانت غير محسوبة فانها تكون اثنتا عشرة وقد جاء احدى عشرة وجاء ثلاثة عشرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي آآ فعل ابن عباس رضي الله عنه عند خالته ميمونة ليعرف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل دليل على فضله ونبله يحرص الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم على معرفة السنن ومعرفة افعال الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حتى الامور المتعلقة بالبيت ثم ايضا يدل على ان المأموم الى ليس له ان يصف عن يسار الامام اذا كان واحدا وانه ان صف عن يساره اداره عن يمينه من ورائه وايضا فيه دليل على اهتمام المتنفل بالمتنفل فدليل على انه لا يلزم النية في الامامة ان تكون من اول الصلاة لان الرسول صلى الله عليه وسلم دخل في الصلاة على انه منفرد وعلى انه يصلي وحده وفي اثناء ذلك دخل معه ابن عباس ودل هذا على انه لا يلزم للامامة ان تكون النية موجودة فيها من اول الصلاة بل عندما يوجد الاهتمام تخرج الامامة كما حصل من ابن عباس رضي الله عنه فانه بعد ما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة جاء وطفا عن يساره فاقره الرسول صلى الله عليه وسلم مع ذلك ولكنه اداره على يمينه وذلك لبيان ان مواقف المأموم الواحد يكون عن يمين الامام ولا يكون عن يساره عبد الملك ابن شعيب ابن الليث ابن سعد ثقة اخرجه حديث مسلم وابو داد والنسائي عن ابيه شعيب ابن الليث وهو ثقة اخرجه مسلم وابو داود النسائي عن جده الاثم لسعد لنصره ثقة فقيه اخرج الى اصحاب هل يزيد ومن ثقة اخرجه اصحابه ستة؟ عن سعيد بن ابي هلال وهو ثقة صديق اخرجه اصحابه اكتب الستة المخرج ابن سليمان هو ثقة اخرجه اصحابه اكتب الستة من قريب عن قريمة ولا ابن عباس وبثقة اخرج له اصحابه في ستة ابن عباس عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عم النبي صلى الله عليه وسلم في احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا نوح ابن الحبيب ويحى ابن موسى قالا حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن ابن طاووس عن عكرمة ابن خالد عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال بت عند خالتي ميمونة رضي الله عنها فقام النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم يصلي من الليل وصلى ثلاث عشرة ركعة منها ركعتا الفجر حذرت قيامه في كل ركعة بقول يا ايها المزمل لم يقل نوح منها ركعتا الفجر ورد ابو داوود حديث ابن عباس من طريق اخرى وفيه ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى ثلاث عشر ركعة منها ركعتا الفجر يعني احنا لما انا اصير احدى عشر وبلغ الثلاث عشرة في ركعتي الفجر وهذا في قول بعض الرواة والاحد الشيخين لم يقل منها ركعتي الفجر يعني معناها انها ثلاث عشر كلها يعني يعني لم ينصفها على ركعة الفجر يمكن ان تكون فيها ركعتا الفجر ويمكن ان تكون كلها دون ركعتي الفجر قد سبق آآ عدة اوجه في صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم في الليل وفيها ذكر ركعتي الفجر وعدها مع الركعات الثلاث عشر وفيها عدم ذكرها وذكر ركعتين وهو قائم وهو جالس بعد الوتر وفيه صفات اخرى مر ذكرها قال حدثنا نوح بن حبيب. نوح بن حبيب هو ثقة اخرج له اخرجه داوود النسائي وهو الترمذي والنسائي وهو الفقه اخرجه البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي عن عبد الرزاق عن عبد الرزاق بن همام الصنعاني اليماني ثقة اخرج له ستة معمر ابن راشد العزي البصري ثم اليماني وهو ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة. من يقاوم؟ وعبدالله بن قاوس ووثيقة اخرجه اصحابي اكتب الستة خالد وهو ثقة اخرجه اصحابك في ستة الا ابن ماجة عن ابن عباس وقد مر ذكره قال حدثنا القعنبي عن مالك عن عبد الله ابن ابي بكر عن ابيه ان عبد الله ابن قيس ابن مخرمة اخبره عن زيد ابن خالد الجهني رضي الله عنه انه قال لارمضن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم الليلة. قال فتوسدت عتبته او فسطاطه. فصلى رسول فصلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ركعتين خفيفتين ثم صلى ركعتين طويلتين طويلتين طويلتين ثم صلى ركعتين وهما دون اللتين قبلهما ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما ثم صلى ركعتين دون اللتين قبلهما ثم اوتر فذلك ثلاث عشرة ركعة ثم اخرج ابو داوود رحمه الله حديث زيد ابن خالد الجهني رضي الله عنه في بيان صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل وانها ثلاث عشرة ركعتين ركعتين والركعة الاخيرة هي يوتر بها العدد الماضي ويكون مذوحا صلاه صلى الله عليه وسلم ثلاث عشر ركعة آآ اثنت العشر ركعة في آآ اربع في في ستة تشهدات وتسليمات وركعة واحدة اوتر بها فلا اوتر بها صلاته من الليل وختم بها صلاته من الليل فصارت وترا وفيه ان صلة رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل وهذا يدلنا على نبل الصحابة وعلى فضلهم وحرصهم على معرفة السنن فقال فكمسك عتبته او فسقاطه وهذا يحتمل ان يكون يعني خارج الحجرة والفسطاط هو خيمة كبيرة فكان ان صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين حبيبتين ثم ركعتين طويلتين طويلتين طويلتين يعني اكد ذلك ثلاث اتى بها وصفها ثلاث مرات ثم ركعتين آآ يعني يؤذونهما وهكذا حتى بلغ اه مجموع ما صلاه من الصلوات ستة اثنتا عشر ركعة في اه في ستة تشهدات وتسليمات ثم اتى بالركعة فكان مجموع ذلك ثلاث عشرة ركعة وهذا هو اكثر ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة الليل وهي ثلاث عشر ركعة وقد عرفنا ان اقل ما جاء عنه هو سمع واما اكثر ما جاء عنه هو احدى عشرة صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ايه ست ترتيبات وهكذا وهم كذلك ثلاث عشر قال حدثنا القعنبي هو عبد الله بن مسلمة حقيقة اخرجه اصحابه الى ابن ماجة من مالك ابن انس امام دار الهجرة الامام اصحاب المذاهب الاربعة من مذاهب اهل السنة وحديث اخرجه اصحاب اهل السنة الحمد لله لابي بكر. عن عبدالله بن ابي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وفصقة عن ابيه ابي بكر محمد بن عمرو بن حزم وهو ثقة رضي الله عنه وهو المزيد ابن خالد الجهني رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث اخرجه من المال الذي قبله نوح ابن حبيب هذا مو صحيح يعني المضوجب في التهديد وفي تهديد الحماس وتهذيب التهذيب وسنن ابي داوود في نفس علاش يعني لانك عن وجود الفتن فيه بالتفريغ وتهريب الكمال الاصل وفي وفي سنن ابي داوود صاحب الحديث فيها بنسبة افضل من تقريبا اخذ الحديث ايه ده وفي تحديد التهديد كثير كمال المقصود وفي تهديد التهديد وفي السنن قال حدثنا القعنبي عن مالك عن مخرج ابن سليمان عن قريب مولى ابن عباس ان عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما اخبره انه بات عند ميمونة زوج النبي صلى الله عليه واله وسلم ورضي الله عنها وهي خالته قال فاضطجعت في عرض الوسادة واضطجع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واهله في طولها فنام رسول الله صلى الله عليه اله وسلم حتى اذا انتصف الليل او قبله بقليل او بعده بقليل استيقظ رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فجلس يمسح النوم عن بيده ثم قرأ العشر الايات الخواتم من سورة ال عمران ثم قام الى سن معلقة فتوضأ منها فاحسن وضوءه ثم قام يصلي قال عبد الله فقمت فصنعت مثل ما صنع. ثم ذهبت فقمت الى جنبه. فوضع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يده اليمنى على رأسي. فاخذ اذني يقتلها فصلى ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين. قال القعنبي تركت ست مرات ثم اوتر ثم اضطجع حتى جاءه المؤذن وقام فصلى ركعتين خفيفتين ثم خرج فصلى الصبح ثم ورد حديث ابن عباس من طريق اخرى وهو مثل ما تقدم يعني بعض الطرق عنه انه صلى ثلاث عشر ركعة هي ثنتين اثنتين في ست مرات الى ركعة اوتر بها ما مضى وهي ايضا مطابقة او ذلك مطابق لما جاء في حديث زيد ابن خالد الجهني رضي الله عنه قال حدثنا القعنبي عن مالك عن اقرب ابن سليمان غريب عن ابن عباس وقد مر ذكرهم جميعا قال رحمه الله تعالى باب ما يؤمر به من القصد في الصلاة قال حدثنا كتيبة ابن سعيد قال حدثنا الليث عن ابن عجلان عن سعيد المقبوري عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال اكلفوا من العمل ما تطيقون فان الله لا يمل حتى تملوا. وان احب العمل الى الله ادومه وان قل. وكان اذا عمل عملا اثبته وما ورد ابو داوود هذه ترجمة باب باب قال باب ما يؤمر به من باب ما يؤمر به من قص في الصلاة في الصلاة القصد هو التوسط والاعتدال او عدم الافراط والتفريط ان الانسان لا يكون يقدم على العبادة في وقت من الاوقات فيصبر ثم يهمل بعد ذلك بل عليه ان ان يكون على قصد وعلى اعتدال وان يكون له صلاة يداوم عليها ولو كانت قليلة انها احب العمل الى الله ادوم وهو ان قل. كما قال ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك ان العمل قليل الذي يداوم عليه الانسان خير من الكثير الذي ينقطع عنه الانسان فيقولون قليل تداوم عليه خير من كثير تنقطعوا عنه وذلك ان الانسان اذا داوم على الشيء ولو كان قليلا يكون على باستمرار على عبادة وعلى صلة بالله عز وجل قيل وافاه الاجل يواثيه على حالة طيبة لانه مشتغل بالعبادة باستمرار ولكنه اذا كان يقدم ويكثر من العبادة في اوقات ثم يكمل في اوقات قد يأتيه الموت في وقت الاهمال فلا يكون مثل هذا الذي يداوم على العمل وان كان قليلا ولهذا يقول الله عز وجل في كتابه العزيز يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن الا وانتم مسلمون يقول سبحانه وتعالى ولا تموتن الا وانتم مسلمون. معناه دوموا على الاسلام دون ما عليه حتى اذا وافقكم الاجل يوافيكم وانتم عليه الانسان لا يعرف متى يموت حتى يحسن حاله عند الموت فالموت يأتي فجأة ولكن الانسان اذا داوم على العبادة ادعوا مع الفرائض وداوم على شيء ولو كان قليلا من النوافل فان هذا هو الاولى ولهذا قيل لنشر الحافي ان اناس يجتهدون في رمضان فاذا خرج تركه فقال ليس القوم لا يعرفون الله الا في رمضان والله عز وجل يعبد في كل وقت وفي كل حين فالانسان يداوم على شيء ولو كان قليلا اولى من الاكثار من العبادة في وقت ثم الاهمال بعد ذلك ولهذا جاء عن النبي اورد ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قال افلفوا من الاعمال ما تطيقون يعني اعملوا الشيء الذي فلو كان قليلا لان القليل المداوم عليه فائدته عظيمة وسيلة الانسان بربه وثيقة فان الله لا يمل حتى تملوا لا يمل حتى تملوا انفسنا قوله فان الله لا يمل حتى تملوا في تفسيرات لعل من اقربها ان الله لا يمل حتى لو مللتم حتى حتى ان تملوا فانه لا ينام اذا مللتم فانه لا يمل وقيل في معناه انه لا يمل من الثواب حتى تملوا من الاجر فقد ورد في ذلك حديث ضعيف اورده بني جرير ذكره من جرير واورده ابن كثير في تفسيره لسورة المزمل نقلا عن ابن جريح ولكنه حديث ضعيف الذي فيه التنسيق على ذكر الثواب وذكر العمل و اه يبدو والله اعلم ان المقصود منه ان الله لا يمل ولو حصل منكم الملل لا ملوا حتى ان تملوا فيه ولا يملوا اه فان احب العمل ان فان احب العمل الى الله ادومه وان قل احب العمل الى الله ادومه وان قل ما كان قليلا ما كان مداوما عليه ولو كان قليلا لاننا عرفنا الفائدة من وراء آآ قيمة العمل واستمرار العمل ودوام العمل وهو عند الانسان على صلة بالله مستمرة واذا كانت تلك العبادة قليلة اللي في النوافل احب العمل الى الله اليوم هو ان قل فكان اذا عمل شيئا اثبته اثبته يعني داوم عليه كان عليه الصلاة والسلام يحب ان يداوم على شيء الذي يعمل كان اذا عمل شيئا اثبته. وقد عرفنا فيما مضى قريبا ان النبي صلى الله عليه وسلم آآ سئل عن ركعتين بعد الظهر فصلاهما بعد العصر ثم داوم عليهما اي على انه يصلي ركعتين بعد العصر وهذا من خصائصه صلى الله عليه وسلم قال حدثنا قصيبة ابن سعيد قصيبة ابن سعيد ابن جميل ابن طريف ثقة اخرج له ستة عن الليث هو من ساعة مرة ذكره ابن عجلان هو محمد ابن عجلان المدني البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن عن سعيد المقبري عن سعيد ابن ابي سعيد المقبري هو ثقة افرج له اصحابه عن ابي سلمة عن ابي سلمة عن عبد الرحمن ابن عوف المدني ثقة المصادر واصحابه الستة. عن عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وارضاها الصديق بنت الصديق وهي واحدة من سبعة اشخاص عرفوا بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا عبيد الله بن سعد قال حدثنا عمي قال حدثنا ابي عن ابن اسحاق عن هشام ابن عروة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم الى عثمان ابن مظعون رظي الله عنه فجاءه فقال يا عثمان هل رغبت عن سنتي قال لا والله يا رسول الله ولكن ولكن سنتك اطلب قال فاني انام واصلي واصوم وافطر النساء فاتق الله يا عثمان فان لاهلك عليك حقا وان لضيفك عليك حقا وان لنفسك عليك حقا. فصم وافطر وصل ونم كما ورد ابو داوود حديث عائشة. حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم بعث الى عثمان ابن مظعون رظي الله عنه وكان اراد التبدل والانقطاع للعبادة فقال له اه يا عثمان رغبت عن سنتي والسنة فيها الطريقة التي عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعلوم ان طريقة اهل الكتاب والسنة اي العمل بمحفظ الكتاب والسنة هذه سنة الرسول صلى الله عليه وسلم قد ذكرنا فيما مضى ان السنة تطلق اربعة طلقات طلاقا عام وهو هذا السنة فيها طريقة وتشمل الكتاب والسنة قال لا والله يا رسول الله بل سنتك اطلب يعني انا اريد اه اتباع سنتك قال اما اني اصلي وانام واصوم وافطر نتقي الله يا يا عثمان اه فان لاهلك عليك حقا ولضيفك عليك حقا ولنفسك عليك حقا تصوم وافطر تصلي ونم رشده صلى الله عليه وسلم الى الا آآ يشدد على نفسه في العبادة بل آآ يكون معتدلا يكون متوسطا يكون على قصد يصلي وينام ويصوم ويفطر ويتزوج النساء ويعطي كل ذي حق حقه يعطي اهله حقوقهم ونسأل حقها وظيفه حقه ويعطي كل ذي حق حقه ولا يشتغل بالعبادة عن الحقوق بل يجمع بينها وبين غيرها وذلك بالاعتدال والتوسط فيها بالاعتدال فيها والتوسط فيها هذا هو الذي به يكون الانسان متمكنا من ان يأتي بها ويأتي بغيرها معا واما اذا اشتغل بها وحدها فانه يقصر او يؤثر ذلك في تقصيره او عدم اتيانه في الامور المطلوبة لاهله ولغيره ولنفسه وان لضيفك عليك حقا. وان لضيفك عليك حقا اذا كان صائما او صائما باستمرار والضيف يعني مؤاكلته ومؤانسته يعني آآ مطلوبة وهذا من اكرام الضيق فاذا كان يعني مشتغلا بالصيام يعني معناها ان الضيف يأتيه ويأكل وحده وهو لا يأكل معه وانما اذا كان يصوم ويفطر يتمكن من اكرام الضيف للاكل معه ومؤانسته وادخال السرور عليه ولا يأكل الضيف وحده وهو جالس عنه او محتف عنه انما يكون معه يأكل انسه وآآ آآ اه يجري السرور عليه قال حدثنا عبيد الله بن سعد عبيد الله بن سعد بن إبراهيم اخرج حديث ابي البخاري وابو داوود والترمذي والنسائي عمه عن عمه يعقوب ابن آآ ابن ابراهيم فثقة اخذ الى القرن الستة من ابيه عن ابيه سعد ابن ابراهيم وهو ثقة اخرجه اصحابه بستة ها رهيبة وهي ابي اسحاق محمد ابن اسحاق المدني حديث ابو البخاري تعليق انا مسلم واصحاب السنة. هشام ابن عروة ثقة اخرجه اصحاب ستة بن الزبير وهو فقه عائشة ام المؤمنين ورد قال حدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا جرير عن منصور عن إبراهيم عن علقمة انه قال سألت عائشة رضي الله عنها كيف كان عمل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هل كان يخص شيئا من الايام؟ قالت لا كان كل عمله ديمة وايكم يستطيع ما كان رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يستطيع رواه ابو داوود حديث عائشة رضي الله عنها ثم يسألها عن علقمة سألها عن سألها علقمة عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم او عن عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه يخص شيء من الايام يعني ما نزل له اه يخص اه شيئا دون شيء او انه يجتهد في اوقات فقال كان عمله دينا يعني يداوم على العمل. وايكم يستطيع ما كان يعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا فيه اشارة الى المداومة الى ان المداومة على العمل مطلوبة. لكن المداومة التي بها قصد واقتصاد فليس فيها تكلف وتشديد على النفس لان هذا يؤدي الى ضعف ويؤدي الى الانقطاع عن العبادة ولكن القليل الذي يداوم عليه الانسان هذا هو الذي يستمر عليه الانسان ويبقى مع الانسان ويكون الانسان معه نشيطا واما التشديد على النفس فهذا يؤدي الى ترك والى الضعف والى الفتور والى قول الانسان لا يؤدي الحقوق الاخرى التي تكون عليه لغيره قال حدثنا عثمان ابن ابي شيب. عثمان ابن ابي شيبة ثقة اخرجه اصحاب كثير الستة الى الترمذي. عن جرير. عن جرير ابن عبد الحميد الظبي الكوفي ثقة. اخرج له اصحاب الكتب الستة منصور. منصور بن معتمر الكوفي ثقة. اخرجه اصحابه كبير ستة ابراهيم. ابن ابراهيم ابن يزيد ابن قيس النخعي الكوفي ثقة. اخرجه اصحاب في ستة وهو ابن ابن حيس ان نقعه في ثقة في ستة عن عاش ام المؤمنين فقد مر ذكرها والرجال كلهم كوفيون الا عائشة قال رحمه الله تعالى باب تفريغ ابواب شهر رمضان قال باب في قيام شهر رمضان. قال حدثنا الحسن بن علي ومحمد بن المتوكل قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر قال الحسن في حديثه ومالك بن انس عن الزهري عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم يرغب في قيام رمضان من غير ان يأمرهم بعزيمة. ثم يقول من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم فتوفي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والامر على ذلك. ثم كان الامر على ذلك في خلافة ابي بكر رضي الله عنه من ثلاثة عمر رضي الله عنه ثم اراد ابو داوود رحمه الله ابواب تفريع ابواب رمظان شاء قيام رمظان والمقصود من ذلك كما هو معلوم يعني ذكر الابواب المتعلقة في قيام شهر رمظان وما يتعلق في ذلك من ليلة القدر اورد ابو داوود ترجمة باب قيام رمظان ورد فيه حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرغبهم في قيام رمضان من غير امرهم بغير ان يأمرهم بعزيمة من غير ان يأمرهم بعزيمة يعني انه كان يأمره كان يرغبهم ولكنه لم يعزم عليهم يعني لم آآ يوجب عليهم وانما كان مرغبا لهم يراقبهم فيه وكان صلى الله عليه وسلم يخشى ان يفرض عليهم ولهذا صلى بهم بعض الليالي ثم ترك وبين انه خشية ان يفرغ عليهم ولكنه بعد ما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتهى زمن التشريع وبقيت الشريعة مستقرة وليس هناك وحي ينزل من السماء على رسول على احد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتهى الوحي بوفاة رسول الله عليه الصلاة والسلام ولا ولا وحي ينزل على احد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد شملت الشريعة واستقرت الاحكام وقد علم ان صلاة الليل مرغب فيها فرجع الناس اليها في عهد عمر لان المحظور قد زاد وهو خشية الفرض فرجعوا الى اظهاره والى يعني الاتيان به جماعة فجمع فجمع عمر الناس على ذلك بعد مضي صدر من خلافته فهو ممدود ومستحب ومرغب فيه وهو من الصلوات النوافل التي تشرع لها الجماعة كل انسان يحرص على ان يصلي تلك الصلاة جماعة مع المسلمين في المساجد لانها صلاة تشرع لها الجماعة ففعلها في المساجد اولى بفعلها في البيوت. لانها تشرع لها الجماعة فكان الحكم ان ان الندب موجود والترغيب الموجود والذي يخشاه رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فقد في كونه توفي عليه الصلاة والسلام ولم يفرض فاذا اعاد عمر رضي الله عنه الناس الى ذلك الذي فعله بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصلاة بهم لياليها ولكنه تركها خشية ان يفرض خرج الناس الى ما كانوا عليه في زمن النبوة. واذا في التراويح او صلاة الليل او قيام الليل جماعة في المساجد سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ورغب فيها وفعلها الناس يعني عدة ليالي وتركها خشى ان تضرب وبعد ذلك اعيد الناس الى ما كانوا فعلوه في زمن النبي صلى الله عليه وسلم من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. من قام رمضان ايمانا تصفيقا بما جاء عن الله وبامر الله وبوعد الله واحتفالا اي احتساب الاجر عند الله يعني فعل ذلك محتسبا مخلصا في قصده يرجو ثواب ربه على ذلك العمل الذي شرعه الله عز وجل فجزاؤه على ذلك ان يغفر له ما تقدم من قال ليه فهذا يكون بالنسبة للصغائر. واما الفرائض الكبائر فان تكفيرها يحتاج الى توبة. من منها هو ندم عليها وعزيمة على ان لا يعود اليها فلما الصغائر فانها تكفر بالاعمال الصالحة التي منها قيام رمظان اه ما تأخر لكن ما يعني ما ما انصحها لكن هو هذا الذي اتى ان علي الحلواني وثقة اخرج له اصحاب كتب ستة الى النسائي ومحمد ابن المتوفي ومحمد المتوكل هو ثقة اخرج له صدوق له وهام اخرج لهم رجله ابو داوود عبد الرزاق عن معمر عن عبد الرزاق عن معمر وقد ورد ذكره قال الحسن في حديثه هو مالك بن ادم قال الحسن في حديثه يعني الشيخ الاول ومالك بن انس يعني بالاضافة الى معمر بالاضافة الى معمل وحده ومعنى هذا ابو داوود له له شيخان احدهما يروي في طريق اسناده الى عنه عن شيخين يعني اتفقا على معمر وانفرد الحسن لمالك بن انس هنالك ابن انس مر ذكره عن الزهري؟ عن الزهري محمد ابن مسلم من عبيد الله الزهري ثقة اخرجه اصحابه عن ابي هريرة ها؟ ابي سلمة عن ابي هريرة عبدالرحمن بن صخر الدوسي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديث وهو وهو اكثر الصحابة حديثا على الاطلاق قال ابو داوود وكذا رواه عقيل ويونس وابو اويس من قام رمضان. وكذا رواه عقيل ويونس ويونس وابوه وابو اويس من قام رمضان يعني يعني مثل ما رواه آآ في الاسناد المتقدم من صام رمضان ايما واحتسابا خاصا بذكر القيام هؤلاء الثلاثة خوفوا كما كما رواه اه الذين رواه في الاسناد المتقدم من صام رمضان ليس معه هدية روسية واعطي من قام رمضان وقامه. وروى عقيل من صام رمضان وقيامه. يعني جمع بين الصيام والقيام فنحن مع قول جاء عنه القيام وحده وجاء ايضا عن غيره وعقيل جاء عنه ايضا الجمع بين الصيام والقيام ومن صام رمضان وقامه ايمانا واحتسابا ولا وآآ قال ابو داوود وكذا رواه ابن القيم. وقوله عقيل ابن خالد ابن عقيل المصري. ثقة اخرجه اصحاب الستة. ويونس ابن يزيد الايلي وابو هويس هو عبد الله بن عبد الله بن عبد الله بن عبد الله بن اويس ابو هويس وهو ثقة اخرج لهم صدوق يهم ثقة صدوق اخرج له احسنت قال حدثنا مخلد ابن خالد حدثنا مخلد بن خالد وابن ابي خلف المعنى قالا حدثنا سفيان عن الزهري عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه يبلغ به النبي صلى الله عليه وآله وسلم من صام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه كما ورد ابو داوود حديث ابي هريرة عن طريق اخرى هو فيه من من صام رمضان ايما واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه. ومن قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه القدر فيها ليلة من ليالي رمضان. فجاء ذلك في الصيام وجاء ذلك في القيام وجاء ذلك في ليلة القدر وجاء ذلك في ليلة القدر وهو ان من فعل تلك الاشياء ايمانا وحسابا غفر له ما تقدم من ذنبه قال حدثنا مخلد بن خالد محمد ابن خالد هو وابو داوود وابن ابي خلف وابن ابي خلف محمد ابن احمد ابن ابي خلف وهو عن سفيان عن سفيان عن ابي سلامة عن ابي سلم عن ابي هريرة قال ابو داوود وكذا رواه يحيى ابن ابي كثير عن ابي سلمة ومحمد ابن عمرو عن ابي سلمة قال وكذا رواه يحيى ابن ابي كثير عن ابي سلمة هو محمد بن عار عن ابي سلمة. يعني اه بما تقدم من ذكر الصيام وليلة القدر ويحيى ابن ابي كفر هو اليماني ثقة اخرجها ومحمد بن عمرو هو ابن مقاص الليل في صديق له اوهام اخرج حديث قال حدثهم القعدي عن ما لك عن انس عن ابن شهاب عن عروة ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه واله وسلم ان النبي صلى صلى الله عليه وعلى اله وسلم صلى في المسجد وصلى بصلاته ناس ثم صلى من القافلة فكثر الناس ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج اليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما اصبح قال رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج اليكم الا اني خفيت ان تفرض عليكم وذلك في رمضان. كما ورد ابو داوود حديث حديث عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج في ليلة من ليالي رمضان يعني في اخر الشهر في العشر الاواخر فصلى وصلى اناس بصلاتهم ثم في الليلة التي تليها علم بعض الناس بعضا فكثروا وصلى بهم فلما جاء في الليلة الثالثة لم يخرج عليهن وقد تفضل نفسك لان الذين يعني ايه؟ قال له حضروا والذين واخبروا من لم يصلي فكثر الناس فلما اخرج عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك اخبرهم قال اني علمت مكانكم ولكني خشيت ان يفرض عليكم ان قيام رمضان فهذا يبين لنا السبب المجد لم يواصل بهم صلى الله عليه وسلم الصلاة خشية ان يفرض عليهم فهذا من رحمته بامته وشفقته عليها صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. وقد وصفه الله بذلك طلب ايه؟ بقوله بقوله لقد جاءكم رسولا من انفسكم عزيزا عليهما عنكم حريصا عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه قال حسبنا القاعدين عمان عندي شهاب الزبير عن عائشة. فقد مر يكره جميعا قال حدثنا هنادي بنشتري قال حدثنا عبده عن محمد بن عمرو عن محمد بن إبراهيم عن ابي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان الناس يصلون في المسجد في رمضان اوجاعا. فامرني رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فضربت له حصيرا فصلى عليه في هذه القصة قالت فيه قال تعني النبي صلى الله عليه واله وسلم ايها الناس اما والله ما بت ليلتي هذه بحمد الله ولا خفي علي مكانكم كما ورد ابو داوود حديث عائشة عن طريق اخرى انه امر عائشة بان يفرد له حصيرا فصلى وصلى هاتوا بصلاته ويعني الليلة الاولى ثم الليلة الثانية وفي الليلة الثالثة لنخرج عليهم فلما آآ اصبح قال امي اليك امي والله ما قلت لي هذه بحمد الله غافلا والله لم اكن لن لن ما بت ليلا ما بت ليلتي هذه غافلا؟ ولا خفي عليك؟ ولا خفي على ما علي مكانته يعني بل هو مستيقظ وعلى علم ولكنه لم يفعل لم يخرج عليهم ليصلي بهم كما صلى بهم في الليلتين الماضيتين خشية ان يستر عليهم صيام رمضان سيكون في ذلك مشقة عليهم اه اراد ان يكون من قبيل مندوب والا يكون من قبيل الواجب عليهم تحقق ما اراده صلى الله عليه وسلم فالشيء الذي خشيه ان يحصل لانه توفي عليه الصلاة والسلام ولم يفرض عليهم قيام رمضان. فبقي الندو على ما هو عليه قال حدثنا عن هذه بنشتري ابو السري ثقة اخرج له البخاري في حلقه ومسلم واصحاب الشهيد ابن عبده عن عبده بن سليمان وهو ثقة اربعة عن ابي سامح عن ابي سلمة عن عائشة قال حدثنا مشدد قال حدثنا يزيد بن جرير قال اخبرنا داؤود ابن ابي هند عن الوليد ابن عبد الرحمن عن جبير ابن سرير عن ابي ذر رضي الله عنه انه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم رمضان فلم يقم بنا شيئا من الشهر حتى بقي سبأ. فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل فلما كانت السادسة لم يقم بنا. فلما كانت الخامسة قام بنا حتى ذهب سطر الليل. فقلت يا رسول الله لو نسيتنا قيام هذه الليلة قال فقال ان الرجل اذا صلى مع الامام حتى ينصرف حسب له قيام لله. قال فلما كانت الرابعة لم يقم. فلما كانت فجمع اهله ونساءه والناس فقام بنا حتى خشينا ان يفوتنا ان يفوتنا الفلاح. قال قلت وما الفلاح؟ قال السحور. ثم لم يقل عندنا بقية الشهر عمر يا هدى حيث يحدث ابي ذر رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يحلوا لم يصلي بهم في رمضان قاموا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رمضان ولم يصلي بهم في الشهر لا في عصر ليلة ولا في العشر ولما جاء في العشر الاواخر وبقي سبع يعني من الشهر خرج وصلى بهم مما لم يخرج باليلة التي بعدها ثم ولم يقم بهم حتى ذهب هذا في ليلة سبع قام بنا حتى ذهب ثلث الليل. يعني في الليلة السابعة يعني آآ يعني في حاجة فيما بقي يعني سبع بقيت يعني ثلاثة وعشرين يعني ثلاثة وعشرين او اربعة وعشرين اذا كان ثلاثة وعشرين اذا كان في عشرين الى الحين يعني يحتمل هذا وهذا ثم الصلاة الثالثة لم يقم بنا الثانية يعني التي بقيت يعني الليلة السابعة يعني بقي سبع في ليلة السابعة قام بهم التي يعني التي هي الاولى من السبع الاولى من السبع في الليلة السادسة وهي التي بعدها ليلة اربعة وعشرين يعني او خمسة وعشرين ما قام به. ولما جاءت الليلة الخامسة قام بها حتى باب حفر الليل هكذا هذا سطر الليل فقلت يا رسول الله لو نقيتنا قيام هذه الليلة فقلت يا رسول الله لو نكلتنا بقية ايام هذه الليلة يعني لو صليت بقية الليل يعني يصلي النافلة كما صلينا هذا سيكون الليل كله صلاة فقال من قام مع الامام حتى ينحرف كتب له كتب له قيام ليلة كتب له قوام ليلة. هذا يدلنا على ان الانسان يؤدي الجماعة مع الامام فيصلي مع الناس حتى الصلاة ثم يكون بذلك حصل قيام ليلة كاملة كما جاء بذلك الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن مكاتب رابعة لم يقم. فلما الرابعة يعني التي بقيت بقي اربع ايوة فلما كانت الثالثة جمع اهله ونسائه والناس فقام بناء. فلما جاء في الليلة الثالثة يعني بقيت يعني بقي ثلاث يعني ليلة سبعة وعشرين او ليلة ثمان وعشرين سبعة وعشرين اذا كان السحر ناقص او اثنين وعشرين اذا كان الشهر كامل صلى بهم جمع اهله جمع اهله ونساءه ونساءه والناس يتصلى بهم حتى خسوا ان يفوتهم الفلاح وهو السحور يعني معناه انه وصل الى يعني وقت السحور وخشوا ان يفوتهم السحور لمواصلة الصلاة ثم لم يقم بنا بقية الشهر. ثم لم يقم بنا بقية الشهر البلاد التي بقيت لم يصلي به صلى الله عليه وسلم هذه القصة غير الاخوة في حاجة ساعتها؟ نعم ان اخلى به ليلة هنا صلى بهم ثلاث ليال الذي يبدو انها انها من حادثة واحدة ولكن التفسير فيها يعني فيه فرض ويمكن الى انه يعني هنا ثلاثة الاف ليالي. نعم فنريد ان القصة واحدة ابو ذر يعني ذكر ما ذكر وعسى ذكرت ما ذكره قال حدثنا مسدد يشدد من مصالحة البصري فقط البخاري وابو جودة عن يزيد بن زبير. عن داوود ابن ابي هند. داوود ابن ابي هند ثقة. اخرجه في البخاري تعليقا عن الوليد بن عبدالرحمن عن الوليد بن عبدالرحمن وهو افعال عبادة احد عن جبير بن نصير وهو ثقة في الصحابة رضي الله عنه حديث ماذا يسمون السحور والفلاح يعني هم يقولون للفلاح والبقاء يعني هنا قال يعني وان الفلاح يقال له السحر يقال له صلاح لانه يبقي على قيمة الانسان وعلى نشاط الانسان في حالة صيام بخلاف ما اذا كان غيره متسحر عواطا بدون سحور فانه آآ يعني لا يحصل آآ ومعه الاتيان بالصيام على على يعني على كلامه وعلى يعني آآ قال حدثنا نصر بن علي وداوود بن امية ان سفيان اخبرهم عن ابي يعفور وقال وقال داوود ابن عبيد ابن اسقاط ابن ابن اسقاط عن ابي الضحى عن مسروق عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان اذا دخل العشر احيا الليل وشد المئزر وايقظ اهله قال ابو داوود وابو يعفور اسمه عبدالرحمن ابن عبيد ابن اسقاط كما ورد فيه عائشة النبي صلى الله عليه وسلم اذا دخل العصر آآ يعني آآ احيا ليله وايقظ اهله وشد المئزر احيا ليلها عن الصلاة وايقظ اهله يعني للصلاة وقيل ان المقصود يعني ايقاظ اهله يعني يوصي من يوقرهم لانه كان معتكفا او يكون معتكف صلى الله عليه وسلم وشد المأزر يعني اه قيل ان المقصود بذلك هو الابتعاد عن النساء والاشياء منهن وقيل ان المقصود بذلك اه اشارة الى التشمير يعني والجد في العمل والاجتهاد فيه يعني وذلك في العشر الاواخر قال حديثنا وداوود بن عمية. وداوود بن امية اخرج لهم؟ لداوود. اخرجه ابو داوود. عن كسلان. عن سفيان وابن ابن حيين. عن ابي يعقوب انا لي عثور وهو عبد الرحمن ابن عبيد ابن ووثيقة اخرج لهم من اجلها قال حدثنا احمد بن سعيد الهنداني قال حدثنا عبد الله بن وهم قال اخبرني مسلم ابن خالد عن الالاء ابن عبد الرحمن عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم فاذا اناس في رمضان يصلون في ناحية المسجد فقال ما هؤلاء؟ فقيل هؤلاء ناس ليس معهم القرآن وابين كتاب رضي الله عنه يصلي وهم يصلون بصلاته. فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم اصابوا ونعم ما صنعوا قال ابو داوود ليس هذا الحديث بالقوي مسلم ابن خالد ضعيف. كما اراد ابو داوود حديث ابي هريرة حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج في رمضان فوجد اناس يصلون خلفه فقال ما هذا؟ قال قال عن القرآن يصلون فقال اصابوا طيب ونعم ما صنعوا فاصابوا ونعم ما صنعوا وهذا يدل على ان ان صلاة التراويح كانت موجودة في زمنه صلى الله عليه وسلم لكن الحديث غير صحيح بل الرسول عليه الصلاة والسلام صلى بهم وترك ذلك خشية ان يفرض عليهم واما كونهم يصلون والرسول صلى الله عليه وسلم اقرهم فلم يثبت ذلك والحديث ابو داوود نفسه احمد بن سعيد الهنداني هو الطريق سعيد ابو داوود. ابو داوود. عن عبدالله بن وهب. عن عبدالله بن وهب كثير الاوهام صديق كثير الاوهام اخرج له ابو داوود الناجح عناء ابن عبد الرحمن عبد الرحمن صديق رظوان اخرج له؟ اخرج الدراهم عن ابيه عبد الرحمن ابن يعقوب عن ابي هريرة الذي فيه هو مسند الحامد الذي هو كثير الاوهام والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم ونفعنا الله بما فيه اسئلة كثيرة ان صلاة التراويح جماعة في المسجد افضل مع الاحاديث الواردة في افضلية صلاة النوافل في البيت الاشياء التي يشرع لها الجماعة هي اولى من الصلاة في البيت واما الاشياء الذي يزرع في الجماعة فالبيت افضل صلاة البيت افضل هل علة تفعيل الكورة في ظل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هي خشية ان يعبدها الناس. فاذا زالت الخشية واهل الصورة لا تزال محرمة من شهور محرمة سواء مشي عبادته او انفسها ولكنه اذا كان يعني الخشية يكون اشد والا فكثير من فتية كل ذلك من مراد من قول ابن القيم رحمه الله ان اللوم اذا ارتفع سطح الاحتجاج بالقدر واذا كان اللوم واقعا والاحتجاج بالقدر باطل ان اللون اذا ارتفع صح الاحتجاج بالقدر واذا كان اللوم واقعا فالاحتجاج بالقدر باطل ان اللوم اذا ارتفع الاحتجاج بالقدم واذا كان اللوم واقعا فالإحتجاج بالقدر باطل هي المعروفة التي فيها بسم الله فلا تلوموا على عمل كتبه الله عليه وظلم يحتج عليه يعني يعني انا يعني تجعل المصيبة يعني على العصر الذي في القدم وان المصيبة التي حصلت هناك في اخراجهم من الجنة القدر استوجبه يعني هذا مو خايف لا على المعايب واما العبارة حاليا هذه حقيقتها ابن القيم ولكن ابن القيم شرح حديث آآ اتجاه ادم وموسى في في شفاء العليل اشهد له بابا خاصة هو لعله في الباب الرابع من ابواب هذا الكتاب الذي في مستمر على ثلاثين بابا كلها تتعلق بالقدر وكان مما تكلم فيه واخرجه هذا الحديث هذا في جدار خاص هل يكون الكفر للاعتقاد فقط ان يكونوا بالاعتقاد والقول والفعل ايضا في ذلك والفرق بينها وبين عقيدة المرجع هل يكون الكفر بالاعتقاد فقط ان يقوموا بالاعتقاد والقول والفعل ايضا هو كما هو معلوم العمل والقول يعني مع الاعتقاد لا شك انه كفر ولكن القول اذا كان يعني اه يعني مهما اخذه الانسان وانما حصل مثل وكذلك العمل اذا حصل يعني نسيان او شهوة من غير الاصل فهنا يكون كفرا ولكن حيث يوجد العمل ويوجد القول ويكون معه الاعتقاد هذا هو والا فانه قد يوجد يوجد الفعل بدون اعتقاد فيوجد القول بدون احتقان الحمد لله الذي قال اللهم وانت عبدي وانا ربي نعم المرجعة المرجئة يعني يرون ان الاعتقاد انما هو يقول في اللسان كقول الاعتقاد بالقلب فتفيق بالقلب والله حال يعني ليست داخلة في الايمان وكذلك القول وانما العبرة والتسبيح العذر بالتوفيق وهؤلاء هم الذين يقولون لا يضر مع الامام ذنب فما لا ينفع مع الكفر طاعة وعلى اصلهم الخوارج والمعتزلة الذين قالوا انهم كتبي الكبيرة اه خرجوا من الامام اذا دخلوا في كفر بالنسبة مع اتفاقهم جميعا على ان على فهؤلاء افرطوا وهؤلاء فرطوا المرجع فرطوا اذ جعلوا اي عمل من الاعمال واي اه معصية من المعاصي فانها لا تضر صاحبها بل المؤمن بقلبه مؤمن كامل الايمان وهذا تفريط واهمال وتضييع وتسيب وعلى عكس ذلك التشدد والمجاوزة للحب وهو القول بخلود مرتكب الكبيرة في الناس او القول بكفرهم وان فلوسها من المسلمين او انه خرج من الاسلام هذا هو الغلو التشدد والتوسط لاهل السنة والجماعة ويقولون عن مرتكب الكبيرة انه مؤمن بايمانه فاسق بكبيرته عسل منه الايمان وحصل منه المعصية وهو ناقص الايمان هم عنده اصل الايمان ولم يفقد الايمان فهم لا يعطونه الايمان الكامل كما تعطيه اياه بالمرجئة ولا يكذبونه اصل الايمان كما تسلبه اياه الخوارج والمعتزل بل هم يقولون مؤمن ناقص الايمان هم بالايمان فاسقا لكبيرته لا يعطونه الامام الكامل كما تعطيه للمرجعية ولا يسندون في الايمان من اصله كما تسلبه الخوارج والمعتزلة ويقولون واجتمع في الايمان المحبة وعداوة آآ فيجتمعان في الانسان ويكون المؤمن العاقل او يحافظ على ما عنده من الايمان ويبغض على ما عنده من فسق العصيان ونظير ذلك البيت الذي يقول فيه الشاعر السيد كره وكره ان يفارقه اعجب لشيء على البغضاء محبوبه فالصيد اذا نظر فيه الى الشباب ما صار مرغوبا ولكن اذا نظر الى ما بعده الموت صار مرغوبا فيه ويقول الشاعر الشيب كرها وكره ان يفارقه كره بمثل الشباب يعني لا يعجب لان الشباب احب وانت ولكنه اذا نظر الى الموت ورأى صار محبوبا قال يخبرهم ان يفارقه يعني بالموت. فقال ثم قال تعجب لشيء على البغضاء محبوبي علشان كونه يعني مرعوب هو محظوظ مرغوب باعتبار ومقبول باعتباره انا موظف اعمل على بعد مئة وثلاثين كيلو من المدينة وهل يجوز لي ان اقصر واجمع الظهر مع العصر الظهر اذكره بطبيعة الحال في السفر. فهل يجوز لي ان اجمع مع الظهر العصر قصرا مع العلم انني اذا وصلت المدينة فان العصر يؤذن وانا في المدينة انك تصل المدينة قبل العصر فينبغي لك ان تقرأ الى الجمعة واذا وصلت المدينة تسلم على النبي بعض الناس يكثرون الصيام في شعبان. ويصلونه احيانا مع رمضان. ولكن لا يقومون شعبان كاملا. هل هذا الفعل صحيح لا ليس بصحيح ليس لهم ان يصوموا اخر شعبان مما يصوم من اوله ونترك مائة يعني الانسان يقوم من اجل ان يحتاط لرمضان هذا لا يجوز ورمضان لا يجوز فاذا قام الاول واضاف اليه من يعني يترك ثم يقوم الى محاتشها كيف للانسان لان هذا ليس يعني يعني نحن كيف نتعمد ان يكون اخر الشهر في الاحتياط لرمضان فليس له ذلك. والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبيه ورسوله نبينا محمد الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على عبد الله ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الامام ابو داوود في لساني رحمه الله تعالى باب في ليلة القدر قال حدثنا سليمان ابن حرب ومسدد المعنى قال حدثنا حماد بن زيد العاصم عن بر انه قال قلت لابي ابن كعب رضي الله عنه اخبرني عن ليلة القدر يا ابا المنذر فان صاحبنا سئل عنها فقال من يقم الحول يصبها فقال رحم الله ابا عبد الرحمن والله لقد علم انها في رمضان زاد مسدد ولكن كره ان يتكلوا او احب الا يتكلوا ثم اتفقا والله انها لفي رمضان ليلة سبع وعشرين لا يستثني قلت يا ابا المنذر اما علمت ذلك قال بالاية التي اخبرنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قلت لزر ما الاية قال تصبح الشمس صبيحة تلك الليلة مثل الصف ليس لها شعاع حتى ترتفع بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين من بعد رحمه الله تعالى باب في ليلة القدر وهذا ما ذكر ما يتعلق بقيام رمظان ومنه ليلة القدر افردها بباب خاص لعظم شأنها ولما ورد فيها من النصوص