وعلى اله واصحابه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله باب القراءة بالفجر وقالت ام سلمة فقرأ النبي صلى الله عليه وسلم بالطور وقال حدثنا ادم قال حدثنا شعبة قال وتتنافس يا رب السلامة. قال دخلت انا وابي على ابي برزة الاسلمي فسألناه عن وقت الصلوات فقال كان النبي صلى الله عليه وسلم من يصلي الظهر حين تزول الشمس والعصر ويرجع الرجل الى اقصى المدينة والشمس حية ومزيد ما قال بالمغرب ولا يبالي بتأخير عشاء الى ثلث الليل ولا يحب النوم قبلها ولا الحديث بعدها. ويصلي الصبح فينصرف الرجل فيعرف جليسه. وكان يقرأ وفي الركعتين او احداهما ما بين الستين الى المئة. وقال حدثنا مصدق قال حدثنا اسماعيل ابن ابراهيم قال قال اخبرني عطاء انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول يقول في كل صلاة يقرأ وما اقنعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمعناكم وما اخفى ما اخفينا عنكم وان لم تزد على ام القرآن اجزاء. وان زدت فهو خير بسم الله الرحمن الرحيم لله رب العالمين انما هو سلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد فيما يتعلق بصلاة الفجر واعرض الامام البخاري رحمه الله قبل هذه الترجمة رجل متعلق بالصلوات فانه بدأ بما يتعلق بالظهر ثم بالمغرب ثم بالعشاء وهذه الترجمة الامام البخاري رحمه الله ثم بعد ان نبارك في كتابه العظيم الظهر وقبل الفجر وذلك لان صلاة الظهر في اول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه الصلاة الخمس عليه بالليل ونزل جبريل وطلابه بالظهر وهكذا حب العصر الفجر سيدة البخاري رحمه الله الجغرافي الصلوات وبعد الظهر وختم بالعصر قبل ذلك وفي الاوقاف حيث بدأ بالزهر وختم بالعقل الفجر يعني ايه وختم بالفجر بالقراءة لهذا اول صلاة تصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغرب عليه الصلاة الخمس وهنا اورد الزلمة الذي ذكره هنا معلقا ثم عمره بعد ذلك لانه اكتفى هنا بالاشارة هنيدي وذلك انه واضح وانهاء سمعت ويقرأ في الطور في صلاة الصبح قوما صلاة الفجر يقرأ بها ثم جاء في هذا الحديث يعني معنى هذا ان قراءة الفجر ثابتة وقد جاء هذا الحديث في بيان ما قرأ به النبي صلى الله عليه وسلم وهو سورة الطور مما ورد حديث ابي بردة الاجنبي رضي الله عنه الذي لما سئل عن صلوات الرسول صلى الله عليه وسلم وارادها فذكرها ووطن الرجل ان قال وكان يقرأ الفجر ما بين الستين الى المئة ركعتين قبل الركعة الواحدة ما بين الستين الى المئة هو قول على صفوف القراءة اعوذ من الصلاة وهو قابل كان يقرأ هذا المطباع فضيلة الدين الى الريحة اية ثم ورد حديث ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه فهذا الذي يقول فيه ما اطمعنا رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمعناكم اياه وما افضاه علينا وما اقضاه افضيناه ولو لم يقرأ الا بسورة الباطل واذا زاد فهو خير هذا يدل على المطلوب او على الترجمة من ناحية الامور لانه قال ما اطمعناكم ما اجمعناكم وما علينا فبمعنى هذا انه ما جهر العرق ولا جهرو به وما اقر به الرسول صلى الله عليه وسلم اضروا به صلوات احيانا وكذلك العشاء والمغرب ومع ذلك فاذا وابي هريرة قال على العموم من ناحية ان هناك صلوات يجهر بها ان الصلوات من قاموا بها وصلاة من فجرهما فاسمع رسول فلان اسمع هل اسمع؟ اسمعه اصحاب الرسول هو غنم وما اقر به وما صلى الله عليه وسلم اصروا به ويدله ايضا على ان قراءة الفاتحة هي الحظ الادنى الذي لا بد منه هنا ولا اجزاء الا به وان ما زاد عليه فهو مستحق ومجنون ينفع العلماء وهو خير اغني عنه فانه ليس برفح الواجب وانما هو مصلحة ومطلوب. ولكن المحكم المطلوب هو الفاتحة هو قراءة الفاتحة. قال باب الجهل بقراءة صلاة الفجر وراء الناس والنبي صلى الله عليه وسلم يصلي ويقرأ وقال حدثنا قال حدثنا ابو عوانة عن ابي بكر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال انطلق النبي صلى الله عليه وسلم في قافلة من اصحابه عامين الى نور من الله والترحيل بين الشياطين وبين خبر السماء وانزلت عليهم السهم فرجعت الشياطين الى قومهم وقالوا ما لكم؟ وقالوا حيل بيننا وبين خبر علماء وارسلت علينا الشهور. قالوا ما حال بينكم وبين خبر السماء الا شيء حدث واضربوا مشارق الارض ومغاربها انظروا ما ما هذا الذي حان بينكم وبين خبر السماء وانصرف اولئك الذين توجهوا نحو نحو تهامة من النبي صلى الله عليه وسلم وهو بمخبأ عابدين الى سوق عباد وهو يصلي باصحابه صلاة الفجر فلما سمعوا القرآن استمعوا ومعونة وقالوا هذا والله الذي حال بينكم وبين خفر الزمان وهنالك حين رجعوا الى قومهم وقالوا يا قومنا انا سمعنا قرآنا عجبا واهدي الى الرشد وامنا بك ولن نشرك بربنا احدا. وانزل الله تعالى على نبيه صلى الله عليه انما قل اوحي اليك وانما اوحي اليه قول الجن وقال حدثنا قال حدثنا اسماعيل قال حدثنا ايوب عن عكرمة عن ابن عباس قال قرأ النبي صلى الله عليه وسلم فيما وسكت فيما امر وما كان ربك نفيا. ولقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة من ام سلمة قال باب الجهل بقراءة صلاة المغرب. وراء الناس والنبي صلى الله عليه وسلم يصلي ويقرأ هذه الترجمة تتعلق بالجهل بقراءة القراءة في صلاة الفجر اذا السابقة يعني فيه اثبات القراءة وهما في اخوات الجهل بالقراءة وانه يجهر بها واورد صحوى هذا امين الذي اراده هناك ان الشيء الذي فيه جهر فيه اطلاق القراءة يعني ما جاء فيه في باب الجهر هو دال على القراءة ولهذا هذا الحديث يدل على القراءة وعلى ان يقي القراءة ولهذا اورده البخاري رحمه الله في اسبات القراءة وفي اثبات الجهل بالقراءة فوجهوا امتي جهنم للقراءة من هذا الحديث انها لما كانت جافية ان كانت مريضة الذين يها الرسول وسلم رأى الناس فصافت وسمعته يقرأ كان هذا مدمن هبور اجمع وهو امامه يصلي الى القبلة وهي طوف من وراء الناس يقرأ والا ما كان لها ان تسمع قراءته والمصلون بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني هبطوه من وراء الناس اهو من وراء الناس وذلك لا انها سمعت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكون ذلك الا لكونه جهرا اليس كذلك؟ جهر بالقراءة وهي سمعته من مكان بعيد. فلهذا على صفوف الناس الذين يصلون وراءه هي غزوه من ورائهم وتسمع ميراث رسول الله صلى الله عليه وسلم ودل هذا ايضا على ان صلاة الجماعة ليست واجبة على النفاق ترى في جماعة واجبة على النساء لانها حضرت الى المسجد ومع ذلك والناس يصلون من ورائهم فهذا دليل على ان الجماعة ليست ليست واجبة مع النساء وانما هي واجبة مع الرجال هذي جماعة واجب فيها رجال ولهذا اذن الرسول وهم يصلون وكان عليه الصلاة والسلام يصلي بالناس بصلاة الفجر ويقرأ سورة الخمور فدل هذا على ان الجماعة ليست واجبة على النساء اما الحديث الثاني الذي اورده والمؤمن حديث ابن عباس في قصة الجن وسماعهم بتراث رسوله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي بنا في الكفر ويصلي بالناس في الفجر قراءته وذلك فهذا الحديث فيه ان الشياطين الذين كانوا يفترقون اصلا بينه وبين الوصول الى السماء وخروجه والثناء الوحي كما كانوا يستطيعون ذلك من قبل فكانت الشياطين بالجن شياطين الجن هم مرض مرضهم فكانت الشياطين قيل بينها وبين هذا الاسلام وقالوا ما حصل هذا الا بامر هذه الارض ابحثوا ماذا حصل فتفرق ففرقا ماذا حدث حتى جاء الجماعة من الشياطين الذين وجهوا الى بهذا وفي مكة هنا وما حولها جاء وقتهم واقتنعوا بقرائته فلما سمعوا القراءة قالوا هذا هو من هذا هو شيء جديد الذي حال بيننا وبين هذا هو الشيء الجديد هذا بيننا وبين السماء ورجعوا الى قومهم وارادة رسول الله عليه الصلاة والسلام وما حكاه الله عز وجل عنهم انهم رجعوا الى قومهم وقالوا ان ديننا قرآنا عجيبا الله عز وجل الى نبيه ما اوحى من خبره وانهم سمعوا كلهم وذهبوا الى قومهم مخبرين مخبرين اياهم بامر عجب وهو هذا القرآن الذي ام الرسول صلى الله عليه وسلم هل الشاهد من هذا هو القراءة الجهر بقراءة بالقراءة وذلك ان الجن السماع للقراءة انما يكون فانما يكون حيث يكون جهرا لهذا ايضا دليل على ان الجن لا يعلمون الغيب. لا يعلمون الغيب. لهذا لا يدرون ما الذي حدث هؤلاء الشياطين منهم يطوفون في الارض ويجوبون في الشرق والغرب يبعثون ماذا حدث هذا الذي حيل بينهم وبين قضايا ما هو الذي حدث فذهبوا يبحثون وهم لا يعلمون الغيب حتى وعلموا بان هذا هذا الذي سمعوه به وهذا الوحي الذي حصل هو الذي الشيء الجديد الذي من السماء ولا يتمكنون من الوصول كما هذا المرحلة اننا هذا من الادب ان ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم هم ايضا يدل على انهم لا يعلمون لانهم لا يعرفون ماذا قد حصل. جماعات منهم يجوءون في الارض يذهبون ما الذي حدث حتى عرفوا ذلك في سماحة قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجعوا الى قومهم اخرون وهذا يدل على عدم علم غير الجن علم من الجن على ذلك قول الله عز وجل اه الجندي فلما قر تبينت الجن ان لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العالم كله. لو كانوا يعلمون ما نبثوا في العذاب المبين وهم لا يعلمون الغي. انما في هذه الاية ربما في هذا الحديث الحمد لله صلى الله عليه وسلم قرأ فيما امر وسكت فيما امر قرأ يعني زهر بذلك زهر يعني قرأ فيما امر وكتب فيما امر يعني معنى هذا انه جحر واقر لم يؤمر بالجحر به فاننا بالاجماع. اذا بالنسبة المغرب والعشاء والفجر وما حصل من صلاة الظهر والعصر انما فعله اخوه مقبولا بامر الله عز وجل. لان الامر هو الله هذا واذا قال الصحابة امرنا بكذا والذين عن كذا الان رسول الله في مواطننا رسول الله صلى الله عليه وسلم يجهر ويتم وجهره واصراره انه باذن الله سبحانه وتعالى يلتزم امر به وينتهي ان مديرا والله تعالى يقول وقد كان لكم في رسول الله يجهروا فيما جهر به ما جاء بدين الشرع وانفه عما نهى عنه صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وانما اوحي اليه اليه قول الجن. اوتي اليه قول الجن هذا الذي اوحاه الله عز وجل اليه انهم قالوا لي حكم له الله عز وجل هاجرا من الجن وكلامهم مع قومهم الذين رجعوا اليهم او حافظ الله عز وجل الى كل هذا خاصة ولماذا الله عز وجل وامر يقول معنى الكلام. الله عز وجل اليه ما حصل من الجن انه متناهز لقراءته ثم رجوعهم الى قومه. مقبلين اياهم ان سمعوه من هذا القرآن الشياطين هم هذولا الجن الجن عف من الشياطين. لان الجن فيهم شياطين وغير شياطين وشياطين ضلالة في الجن. شياطين لانه يطلق على المردة من الجن والجن اعم لان فيه والصالحين فيهم الاخيار وفيهم الاشرار فهؤلاء الشياطين اصرارهم شياطين غير شياطين صالحين وطارقين وشياطين وشياطين اما الشياطين اخف شياطين الجن اخف من الجن لان الجن يشمل الصالحين والقانتين مع الشياطين وغير الشياطين والشياطين على مرضهم الجن هذا باب الجمع بين السورتين في الركعة وابن قراءة الخواتم وبسورة قبل سورة وباول سورة عن عبدالله النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون بالصدق اما اذا جاءت الامور وهارون او ابن عيسى ابدا وسعنا ومعلوما انه ليس والباقي يكبر كله قبلها كله قبلها وهو كان يقرأ بقل هو الله احد ثم يضم اليها سورة اخرى بعدها فليرجع قل هو الله احد ثم يقرأ بعدها عاشوراء تكون معها وركع وقرأ عمر بالركعة الاولى بمائة مئة وعشرين اية من البقرة وفي الثانية سورة من المسابح وفرغ الاعنف بالجهل للاولى وفي الثانية ليوسف او يونس وذكر انه صلى الله انه صلى مع عمر رضي الله عنه عن صحتهما وقال ابن مسعود باربعين اية اربعين اية من الالفاظ وفي الثانية بسورة من المفصل. وقال قتادة في من يقرأ سورة واحدة في ركعتين او يردد سورة ظنا واحدة في ركعتين كل كتاب الله وقال عبيد الله عن ما عن انس رضي الله عنه كان رجل من الانصار يغمهم في مسجد في مسجد قباء وكان كل من فتح صورة يقرأ بها لهم في الصلاة مما مما يقرأ به من مذهب قل هو الله احد لا يفرغ منها ثم يقرأ سورة اخرى معها وكان يصنع ذلك في كل ركعة وقلبه اصحاب وقالوا انك تتبع بهذه السورة. ثم لا ارى انها حتى تقرأ لاخرى امرأة اخرى فاما ان تقرأ بها واما ان تدعها. وتقرأ شهرا وقال ما انا بذلك ان احببتم ان اؤمكم بذلك ان احببتم ان امكم من ذلك معك. وان بردتم فردتم وكانوا يرون انه من افضلهم ان يؤمهم غيره. فلما اتاهم النبي صلى الله عليه وسلم اخبروه الخبر وقال يا فلان ما يمنعك على ما يأمرك به اصحابك وما يحملك على هموم هذه السورة في كل ركعة. وقال اني احبها وقال حبك اياها ادخلك الجنة وقال حدث لنا ادم قال حدثنا شعبة عن عمرو ابن مرة قال سمعت ابا وائل قال جاء رجل الى ابن المرأة المفصلة الليلة في ركعة وقال هزا كهز الشعر فقد اردت النظائر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن وذكر عشرين سورة من المفصل سورتين في كل ركعة آآ هذه الترجمة تتعلق بالصور التي تقرأ الايات التي الاخرى وان الامر هذا مما يتعلق بالقراءة هو من قرأ قرأ في كل ركعة سورة او جمع بين او اذن بين ركعتين او قدم صورة اتى بسورة مما اتى بسورة اخرى وقبلها او قرأ ايات من سورة طويلة وقرأ او من المثاني كل ذلك جائز وكل ذلك هذه الاثار التي وردها الامام البخاري تدل على هذا يدل على ان الامر في ذلك بارد وممكن ان يقرأ من اول السورة ممكن نقرأ من الخواتيم يمكن ان يقرأ من الوتر يمكن ان يقرأ السورتين في ركعة يمكن ان يقرأ سورة يقسمها بين ركعتين ويمكن ان يأتي بسورتين في ركعة واحدة كل هذا تائب مجاهد قال الله الجمع بين الصورتين في الركعة والقراءة بالمواسم وبسورة قبل سورة وباول سورة في سورة في ركعة بين السورتين في ركعة دل عليه الحديث الذي اورده عن ابن مسعود الاخر ونبغى نعرف النظائر الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع بينها ثم ذكرها فكان يجمع بين السورتين في ركعة صورتين بركعة الجمع بين السورتين بركعة عليه حديث ابن حديث ابن مسعود رضي الله عنه وارضاه الذي انكر على من قرأ المغفل في ركعة وقال اني اعرف النوافل لم يقرأوا بها ثم ذكر سور من القرآن مظائر يجمع بينها من حيث يقرأ في ركعة واحدة سورة ثانية هو ان يقول ان كان يفعل ذلك فاذا الجمع بين الترفين فلا اعرف هذا الحديث حديث ابن مسعود رضي الله عنه وارضاه وبالخواتيم والقراءة بالخواتيم قال والقراءة بالخواتيم وبسورة قبل سورة والقراءة من خواتم يعني خواتم السور صلاة السور في اواخرها ونهايتها آآ لم يذكر الامام البخاري رحمه الله شيء من الاثار يدل على القرار بالخواتم ولكن جاء ما يدل على القراءة في اوائل الزور والخواتيم ملحقة بها ثم ايضا ما جاء عن انه قال كل كتاب الله. يعني كيف انه قرأ الانسان وكله حق من اول السور او او اواخرها او سورة كاملة ذكر الخواتم ليس هناك نص يدل عليه ولكن آآ هو ملحق رغم ذلك ايضا ما جاء من الاطلاق عن عمر رضي الله عنه وارضاه انه قرأ بمئة وعشرين اية ثم قرأ في الركعة الثانية من المثاني والمراد بالمثاني الذي لا يقل عن مئة ان هناك مئين يعني صورا يعتبر من وهي التي مائة فاكثر وصورا من المكان وهي التي تقل عن المئة وكان وراء قراءة سورة وهذا هو من سورة قبل سورة ومن سورة قبل سورة معناها انه يأتي بسورة ثم يقرأ سورة بعدها هي قبلها ويدل على ذلك قرة الرجل الذي كان يقرأ بعد ما يقرأ الفاتحة قل هو الله احد ويقرأ سورة اخرى من القرآن آآ قلنا هذا على يعني ان انه يجوز ان ثم نقرأ بعدها سورة هذا على انه في كلما قرأ الفاتحة قرأ قل هو الله احد لانه لكن المراد بعدها يعني قل هو الله احد. معلوم انه رفع في المصحف بعد فاذا يدل على جواهر مرة آآ وبعدها سورة نسبقها والعلماء اختلفوا بتركيب المصحف. للنص او بالاجتهاد بعضهم من قال انه للنص وعلى اهل القول لا يقرأوا سورة قبل النور زمن الترتيب النصر وجمهور العلماء على انه بالاجتهاد على هذا فتجيه ويقرأ سورة يعني لكن ما هذا الاولى ان يقرأ الناس اي يقرأ سورة ثم يقرأ بعدها سورة تعقبها من من السور التي وراءها وان قرأ شيئا ثم اعترفوا في قبلها ولذلك ان القراءة وفقا والعبد يجوز نعم قال وباول الزورة وفي اول كورة اول كورة لانه قرأ ثم انه انتهى ثعلب اقله شيء من ثمنه يعني شرط له آآ وضعت وسع عند مسجد موسى انتقل اليسا الذي ذكره الله عز وجل او بوطن طرق امنه هذا المكان الذي هو وهارون؟ عيسى عليه الصلاة والسلام عن عبدالله بن الزائبي قرأ النبي صلى الله عليه وسلم المؤمنون بالصدق حتى اذا جاء بكم موسى وهارون او جبر عيسى اخذتهم ذهبا ثم ركع ورفع هذا امره معلقا رواه مسلم في صحيح اخرجه مسلم في طريق جديد وهو يعني لا يصل الى شرط البخاري ولكنه صحيح عند ذلك اورده هنا في صحيحه محتجا به وهو دال على القراءة وقرأ عمر بالركعة الاولى بمائة بمائة وعشرين اية من البقرة وفي الثانية بسورة من المثاني عن القراءة مئة وعشرين اية من البقرة في اولها ومحتمل تكون في وسطها ويحضر في اخرها. لانه ليس محدد وانما من البقرة. فيحصل ان تكون في اولها وان تكون في اخره. وهذا هو الذي يمكن ان يتدلى به عن القراءة من الاواخر. لانه معتدل. لانه محتمل اي بقرة لانها تزيد عن المئتين فقرأ منها مئة وعشرين اية وفي الركعة الثانية قرأ في سورة من الدنيا مجاني يعني من سور القرآن التي تقل عن مئة اية التي تقل عن مئة اية دليل هذا على انه واقرأ برفعك وعصفورا كل هذه الاشياء وهذه الاحوال كلها وهذا الاثر عن عمر يدل على فلا صورة في ركعة ثمرة كاملة في الركعة الثانية قال وقرأ الاحلف بالجهل بالاولى وفي الثانية ليوسف او يونس وذكرت غيره. الاحمد هو الذي زوجنا قال وذكر انه صلى مع عمر رضي الله عنه عنه الصبح فيهما هذا لا يرد به رواية على لانه قرأ وهذه قبلها آآ عمر رضي الله عنه وراق فعل ذلك. الذي فعل هذا ذكر عن انه دعا لذلك ودل على انه يجوز ان يقرأ السورة في الركعة الاولى ثم يقرأ في الركعة الثانية شورى بترتيل القرآن وقال ابن مسعود باربعين اية من الالفاظ وفي الثانية بسورة من المبخر عمر لان عمر رضي الله عنه وارضاه قرأ بعض سورة الركعة الاولى وفي الركعة الثانية قرأ سورة من آآ ابن مسعود اي نعم ابن مسعود باربعين اية في الركعة الاولى من الانفاس وقرأ في الركعة الثانية المؤهل والمفصل يبدأ بصورة خاصة لان اول فصل على ارواح الاقوال في بدء لان اعاذهم الله عنهم وارضاهم كانوا يحذرون القرآن ويجعلون عزاء والحزب السابع قبل اسبوع هنالك ان اما ان الصحابة كانوا يقدمون القرآن ثلاثا وخمسا وسبعا وتسعا واحدى عشرة وثلاثة عشر ثم ينتهي عن سورة الاول والبقرة وال عمران وهي ثلاثة ان حمزة المائدة والانعام والنساء والمائدة والانعام والانفال والاعراض ثم طبعا التوبة التوبة بعد هو ابراهيم والحجر وهكذا فاذا اعددنا ملاذا وخمسا وسبعا وتسعا واحدى عشرا وثلاث عشرة يقول الوقوف على سورة الماء وتكون في اول حزب والمفصل اوله سورة الله عنه وارضاه في الركعة الاولى سبعين اية من الانباء وقرأ في الركعة الثانية سورة من المغفلين هذا وقال من يقرأ سورة واحدة في ركعتين او يردد سورة واحدة في ركعتين كل كتاب الله وهذا يعني اخر حاجة؟ قال وقال وصار من غلب فيمن يقرأ سورة واحدة في ركعتين او يروح واحدا بركعتين يعني يكتب السورة بين الركعتين. نعم. او يعني الركعتين كلهم في باب الله. كلهم باب الله واذا قرأ سورة وقصنها بالركعتين او عذاب سورة من ركعتين يرددها المرأة في الركعة الاولى سورة ثم اعادها في الركعة الثانية يكون من عباد الله لكن اولى الله ربي الواحدة بينما يأتي بسورة اخرى وان فعل ذلك لذلك لكن اولى ان يكون الذي يقرأ في الركعة الثانية غير الذي يقرأ يقرأ في الركعة الاولى. ولو انه قرأ في الركعة الثانية ما قرأ في الركعة الاولى يعني باب الارض اجاز وافاد لما قال هذا قال خذوا بما هو يعني ايهما قرأ وكما قرأ فكل كتاب الله سبحانه وتعالى نعم هذا وقال عبيد الله عن ثابت عن انس رضي الله عنه رجل من الانوار يؤمهم في مسجد قباء هذا الحديث الذي رواه البخاري معلقا مع الرجل الاخر كان يؤمه بالربا كان كلما استطع القراءة الجهرية وقل هو الله احد اما بعد سورة البخاري وهو يقرأ الفاتحة ويقرأ بعدها السورتين اول هو الله احد في كل يقول لي ركعة مني يجهر بها في القراءة يبدو ان باب الفاتحة بقل هو الله احد ثم يضيف اليها سورة اخرى من القرآن. وكان اصحابه انكروا ذلك عليه احنا خلافنا بهذه الانكار هم لا فرض عليه يدل على ان المعتاد والمهلوب انما هو الله فهو بسورة معينة غير الفاتحة في كل ركعة وانما يؤتى في كل ركعة في سورة هذه الصورة التي يؤتى بها رفع في السابقة او لا تقرر السورة للقراءة في كل ركعة وهذا الذي فعله وهذا الصحابي خلاف ما ما عرفوا ولهذا انكروا عليه وكان اولهم وكانوا يحرصون على اهل امهم والا يؤمهم غيره وهذا يدلنا على ما قال عليه وهذه الامة من الحزن على تقديم الاغراض في الصلاة وعلى انه من اولى بالتطبيق ايد يعني يقولون اقرأهم لكتاب الله عز وجل وكان مكان ما حدث على امامته ولا يريدون ان يؤمهم غيره. فطلبوا منه ان يترك عن الذي يفعله. فقال لا افعل اين اعجبكم انه يطلب انارته. ما الذي عمله على ذلك واخبر نعم قول النبي اه نعم قال فقال اني احبها فقال حبك اياها ادخلك الجنة اياها ادخلك الجنة واقره على النار. ودل على جواز هذا لكن الاولى ان يفعل ما فعله رسول الله وما فعله سعادة الجنان المعينة يقرأون على لكن هذا الفعل الذي فعله هذا الصحابي اقره ولم يمنعه بذلك دل على جوانبه على جوازي اخرى في ركعتين المكرر في الركعة الاولى كما فعل قل هو الله احد والركعة الاولى والثانية هو يضيف اليها مرة اخرى في كل ركعة دل هذا على موازي الوادي هذا وجوازهم الاولى كبرى قبل سورة وكذلك ايضا يدل على انه جواز ان يكون القرآن بالنفس ايه نفس الانسان خليل خليله خليل النفس ما شئ من القرآن اكثر. مما تميل الى غيره. لان هذا الرجل كان يقرر هذه الكورة فقال لي احبها والقرآن كله خير وبركة. ولكن اقره على هذا. وقال انه يحب هذه الكرة على تفاوت القرآن وبعضهم يكون احب البعض ان كان كله محبوبا. ولهذا هذا الرجل قال اني احبها. يعني معناها يحبها اكثر مما يحب غير القرآن فقال اما كلك اياها ادخلك الجنة. قال حدثنا ادم قال حدثنا شعبة عن عمرو ابن مرة قال سمعت ابا وائل هذا فيها رجل الى رجل الى ابن مسعود فماذا قرأت مفصلا الليلة في ركعة وقال الشعر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينهم وذكر عشرين سورة من المفصل صورتين في كل ركعة آآ لما جاءه رجل بركعة هناك ليلة معناه قرأ المفصل من سورة الكهف في ركعة واحدة فقال له اذن في هذه الشعر استعجل اما يقرأ الشعر كانوا يقرأونه بسرعة الشعر ثم قال لقد عرفوا عن الايمان بها. كان يفرض بين كل بسورتين في ركعة. يخرج بين كل كركيه في ركعة لان معناه في الركعة الواحدة وكان وكان ابنه يشبه بعضه يشبه بعضا في فيما اشتغلت عليه انه كان يقرأ سورة واحدة وعدم القرآن ثلاث وتشابه شبيهة يعني الوضوء يكون وحيدا وذكر يعني هذه السور فانذر عن وانه كان يقرض بين ركعة وان عاد لديه منها من هنا هما كل واحد في نظرته للتاريخ يعني متشابهتان في الموضوع طيب الوقوف ليس في عدد الايات يقرأ بالاخريين بفاتحة الكتاب وقال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا همام عن يحيى عن عبد الله ابن ابي قنازة عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الظهر في الاوليين بام الكتاب وسورته ومن ركعة وفي الركعتين الاخريين بام الكتاب. ويسمعنا الاية ويقوي في الركعة الاولى ما لا يقوم في الركعة الثانية وهكذا في العصر وهكذا في الصف قراءة الركعتين يعني ولا يجيب على ذلك القرآن وهذا هو الراغب على احواله فمن جاء ما يدل على انه كان احيانا يقرأ مع الفاتحة في غيرها يعني يكون ركعتين الاخير ودلنا على انه اذا فعل في بعض الاحيان وراء واذا اقتصر عليهما فانهما في كل ركعة فهذا امر لا بد هو الذي يجزئ بقراءة في الركعتين معها دائما من ركعتين وهو مذهب الامام ويضاف اليها ايران اخرى فما فعل ذلك في بعض الاحيان الانسان عليه الصلاة والسلام يتبعه الاية فيما يسر به سمعهم الاية احيانا الاولى يعني يقوم المرتبة الاولى اكبر من بقيله في الركعة الثانية الاولى والثانية طويلتان ولكن الاولى اطول من الثانية. القراءة في الظهر والعصر. وقال حدثنا قال حدثنا جليل عن الاعمش عن عمارة ابن عمير عن ابي مهض عن ابي معمر الكلي خطاب اكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر قال نعم قلنا من اين علي؟ قال باضطراب لحيتي هذه ترجمة بالافراغ يتعلق بالاقرار في العبد والظهر يعني يفر بهما بالقراءة ما يشعر بهما دليل على هذا ان الربوع قديمة هو ظهر العصر ولا يجهر بالقراءة ولكنه يقرأ ولهذا لما سئل الباب كيف كنتم تعرفون قراءة بلحيته يعرفون انه يقرأ وتراه حرية فعرفوا كونه يقرأ هذا الحديث في غراب الظهر والعصر انه يقرأ بهما وانه يسر بهما في القراءة فذلك انهم كانوا يعرفون قراءته لحيته عندما يقرأ ومن مر بها هذا الحديث وانه يجوز للنظر الى الامام وان الصحابة رضي الله عنهم وارضوا كانوا ينظرون الى فكانوا يحكون قراءته ذكر بلحيته ويعرفون قراءته ذكر بلحيته. وعرفنا ايضا ان هذا دال على ان اللحية تشمل العارظين والثقل وذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم كان له عارضات والذي كانوا يرون الصحابة من وراءه هو العارضان لان الرضا وفي حظره واما العارظان هما اللذان يجدوان من اليمين ومن الشمال ممن يكونوا وراء امام المصلين من الصحابة رأي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا محمد ابن يوسف قال حدثنا الاوزاعي قال حدثني يحيى ابن ابي كثير قال حدثني عبد الله ابن ابي قنابلة عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ بام الكتاب وسورة معها وسورة معها في الركعتين الاوليين من صلاة الظهر وصلاة العصر ويسمعنا الاية احيانا وكان يطيل في الركعة الاولى هذه ترجمة تتعلق باقناع الاية. احيانا وان الامام اذا ظهر منه بعض ايات من اية او اية اجمعهم صوتهم بها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولهذا كانوا يعرفون الذي كان يقرأ بها من كونهم يسمعون اية منها تدل هذا على يمادي اه اسماع اية من السورة التي يقر بها في القراءة من كفر يسمعهم من اية احيانا انا اللي هان على جوازي نور الدين لانه كان يقرأ الفاتحة ومعها سورة ويسمعهم الاية في هذا ويعرفون السورة التي يقرأها من الاية التي حدثنا ابو نعيم ولحدثنا تشاء وان يحيى ابن ابي كفيل عن عبدالله ابن ابي قتادة عن ابيه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يهون بالركعة من صلاة الظهر من من صلاة الظهر ويقصر في الركعة الثانية ويفعل ذلك في صلاة الصبح عن التاريخ هنا اظن التاريخ على مشروعه ويعلن الفتنة ليه؟ علي الذي ما حظر الطلاق يدرك فلا تموت عليه لانها لو قصر في القراءة فيها لو كانت قصيرة ان يتمكن من لم يكن في مسجد عن ادراك الركعة بيروح كان في ذلك تبديلا الصلاة في اولها في هذا الحديث من اجل فضله لهذا الحديث اه ازا الرجل وابو يعقوب الرجل الذي في الاسلام ابو يعقوب واذهب للناس ذكر هذا الرجل هو يعقوب ان ان يكون فيها طريق اخر هذا الرجل او انه وهم انها دخل المكان الى مكان لانه جهات الاحاديث المتعلقة بالركوع اما هذا الحديث فليس فاما ان يكون فيها غلب فيها طريق او فيها حديث في هذا المكان هذا الرجل يعني الموجودة او انه انتقل وكما قلت ذكرى باسناد حديث من الاحاديث قريبا من ابواب الرجوع الله يرضى عنك بالتأمين اللهم امين خمس دقائق