ووقوع هذا الحديث من طريقة اخرى وهو ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يكثر ان يقول في ربوعه وجهوده ايمانا اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي تداول القرآن وهو مطالب للترجمة وعلى اله واصحابه الامام البخاري رحمه الله وقال حدثنا قال حدثنا يحيى عن سفيان على حدثني منصور عن مسلم عن وسوه عن انسة رضي الله عنها انها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يخبر ان يقول في ربوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي ليتأول القرآن الحمد لله رب العالمين على اله واصحابه اجمعين فهذه وما يتعلق بما يقوله وما يدعو به من سجد واورد فيه حديث حديث عائشة رضي الله عنها وارضاها الذي سبق ان اورد في ما يتعلق نجيبها فيها النبي التسبيح والدعاء وان سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي يجتنب على التسبيح والدعاء بقوله سبحانك اللهم وبحمدك والدعاء بقولك اللهم اغفر لي ونجد اللهم اغفر وسبق ان تقدم ان كل من الركوع والسجود يعرض فيها الرب الناس هو المصلي بنفسه صدق ان قال هذا الحديث يجتمع الامرين لان فيه تعظيم الرب تشريحه والتنبيه والتقليص لله سبحانه وتعالى ربع وهو وكل من الركوع والسجود يعظم فيه الرب يدعى ولكن التعظيم فيما يتعلق بالربوع دعاء واطهر للسجون وعليه نحن القوم صلى الله عليه وسلم هذا الحبيب الذي معنا فيه الجمع بين تعظيمه والدعاء لكل من بعث فيه ان يبين ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول هذا دعاء بعد ان الله عز وجل عليه اذا كان في دين الله افواجا فسبح بحمد ربك واستغفره انه فان قوله سبحانه وتعالى امر من الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم ان يدعو الى الحق وكان ينفذ فهذا الذي امر به في هذا الدعاء ولهذا قال عائشة يتأول القرآن يعني ينفذ ويقدس فامر بهم لان الامر والنهي تأويلهما يعني اولي الامر فعل المأمور وتأويل النهي ارجو مني الابتعاد عن المزيد لهذا فانه الى في شرع يأتي بمعنيين احدهما بمعنى ما يؤول اليه الامر من الحقيقة هو يأتي بمعنى التفسير ويأتي بمعنى ويباح المعنى ويشفي المراد ان المعاني وقوله يتحول القرآن هو من التأويل بمعنى اليقين وهذا الحقيقة ليبيا ما يقول ولي الامر سبحانك اللهم وبحمدك اللهم امين اللهم اغفر لي هذا جاء عن هاشم رضي الله عنها وارضاها قالت يعني نقول انه يلف ما امر به بالقرآن وينتهي عن ما نهي عنه القرآن قال باب المسلمين السجدتين وكان حدثنا ابو النعمان قال حدثنا حمان عن ايوب عن ابي قلابة انه قال لاصحابه انا منبئكم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وما ان في غير حين صلاة. وقام ثم ركع فكفر. ثم رفع رأسه فقام بنية ثم سجد ثم رفغ رأسه بني وصلى صلاة عمرو بن سلمة شيخنا هذا قال رأيته كان يفعل شيئا لم يفعلون كان يقعد بالدار الذي والرابعة عالم هدينا النبي صلى الله عليه وسلم فاقمنا عنده. فقال لو رجعتم الى اهلكم صلوا صلاة في خير صلوا صلاة في حين كذا. فاذا حضرت الصلاة فليؤذن احدكم وليؤمكم اكبركم وقال حدثنا محمد بن عبدالرحيم قال حدثنا ابو احمد محمد بن عبدالله الزبيري. قال حدثنا مذهب عن من عبدالرحمن بن ابي ليلى عن البراء قال النبي صلى الله عليه وسلم وركوعه بين السجدتين قريبا من الزوال وقال حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن ثابت عن انس رضي الله عنه قال اني لا اعلو ان اصلي بكم لما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم كما يصلي بها يصنع شيئا لم اركم يصنعونه قال اذا رفع رأسه من الركوع قام حتى يكون القائل وغير السجدتين حتى يقول القائل بين وعرض فيه ثلاث احاديث الذي صلى اراد ان يبين لهم بالفعل يمين وصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما جاء انه اذا قام من السجود بعد ما نقع من النجوم فانه بعد الركوع انه يدل على ان هناك ركن على ذكر في اخره ما يتعلق بجزء من القراءة انه كان يجلس بعد جانيته والرابعة قبل ان ينهض عن الشاهد مثل ما عرضنا ان يهديهم انه الى الحديث الثاني الذي فيه ان ركوعه وسجوده سواء فيه ناس رضي الله عنه وارضاه والذي قال لا اله الا صلى الله عليه وسلم على ان اكرر لهم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وان يصلي به وكان يصلي بهم لما قام اليهود وبقائه منزل الدين يقول القائل قبلك يعني يقول القائل في نفسه يعني يظم انه نسي من قول فهذا يدل على انكم عدم لانه من اجل يسجد عن بيوت الانام كما ان الهوية للسجود من القيام بعد الركوع عن اعتدال الناس وعن اعتدال الله الهوية الثانية انما يكون على عباد الله في الجنوب حبيب انس اللي بيصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا رفع رأسه فدل فدلت هذه القرابة على وقد جاء في حديث في صلاته امر الصلاة يعني زي ما قال حتى تعتدل الى النساء لابد من التمكن في الجلوس وطمأنينة فيه بين يديه. وعوده بعض كان يخرج بعد ذلك اليوم الرابعة هو الرابعة كان يفعل شيئا دمرهم يفعلونه كان يقعد في الثالثة والرابعة ويعني بعض الناس انما الجلسة التي يأتي كان يعني اذا النساء او في موضعين وهي الاولى بينه وبين الثانية وبعد الثاني ما بينها وبين الرابعة هل هي نعم يعني فيكون ذكر الرابعة يعني هنا يعني انها بينها وبينه يعني بين هذه الايام الرابعة ليس بعدها تشهد الذي لابد حديث مالك وهذا بعد الوجبة يعني بعد الاولى والثالثة. يعني بعد الوتر في صلاته وما بها هذه الاولى وهي وتر. وبعد الثالثة قال بعض لا يفترج ذراعين في السجود وقال ابو حميد رجل النبي صلى الله عليه وسلم ووضع يديه غير مفترج ولا خائطهما وقال حدثنا محمد بن بشار قال حدثنا محمد ابن جعفر قال حدثنا جعفر قال سمعت عن انس ابن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ويعتدلوا بالسجود ولا ولا ينخفض احدكم ذراعيه بما قبلته وهذه ادراجها تتعلم لانه سبق ان مر انه في سجوده يا ابي بين وهنا ايضا يتعلق بكيفية النجوم ولكن في بيان ان او المخالفة في هيئة حيوان وهو ذراعين ذراعين. فانه اذا سجد يناديه ويفرزهما ويجعلهما على الارض من انظرهما من نلحق الى النفس على الارض لان هذا هذا يعني بحيث انه من السجود وانما ينظم اليدين فلا يمثل رؤية الاعضاء في السجود ويكون الاعتماد عليهن. لانه اذا فرشهما لا يكون الاعتماد على اليدين يكون الاعتماد على المرفق ولكنه اذا كان عن الفراش ووضع رجليه على من الكل اعتماد عليهما متمكنة من السجود الاعتدال يعني وهو فرشهما الذي رأيت بيديه هذه الهيئة الذي امر بها رسول الله وهي مجانبة ومخالفة للحيوان لهذا جاء النفي عن متابعة الحيوان يعني ويكذب عليهما. ويمكنهما من السجود عن انس ابن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اعتدلوا بالسجود ولا ينبغي احدكم ذراعين بساط النبي هو حديث الاثنين من حديث طويل اورده ابو هريرة رحمه الله بلال انها في على ما ترجم له وقد اوعدنا به ممولا قريبا عجبا في عدة ابواب مضت حدثنا محمد ابن الصباح قال اخبرنا بشيء قال اخبرنا خالد بن الحداد عن ابي قلابة قال اخبرنا امان ابن الحويل ابن الليثي انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي. فاذا كان في مذنب من صلاته ينهضها ذلك وهي قاعدة صلاته لم ينهض حتى يستوي قال الراء من استوى قاعدا في وتر من صلاته ثم نهى. امين وقاعدا بوذر من صلاته دون حق هذا معقولة لجلسة القراءة. هي التي تكون بعد الاولى والثالثة. بالنسبة للرباعية او بعد الثانية بالنسبة للثنائية والثلاثية يعني الثنائية والسلفية ليس فيها الا قال الاولى واما في الرباعية فيكون بعد الاولى وبعد المرة وبعد الثالثة. ولكنه في وتر يعني جزء من الزراعة نكون بعد وجب من الظلام اما ركعة او لا الركعة الاولى فانه يستوي جالسا ثم يذهب عن جلوسه انهض عن جلوس لا ينهض عن سجود وانما ينهض عن الجلوس. هذه جلسة الاستراحة وهي جلسة خفيفة ايه اللي فيها ذكر؟ هو لا دعاء وانما هي ويكون النهوض منها هي القيام. وتكون بعد الوتر في الصلاة يعني بعد الاولى في ثنائية او الرباعية وبعد الثالثة الرباعية الرباعية اه الثانية في جلوس لتشهد انما ولكن الاولى والثانية هذه الاولى والراء الثالثة يكون جلوس خفيف بعد القيام من السنة الثانية يقوم انه دنيا عن جلوس وليس هذا هو هذه الامم التي جاءت في حديث ما لك وهي كيف يعتمد على الارض اذا من الركعة وقال حدثنا محمد بن غدا قال حدثنا مكيب عن عن ابي قلابة قال جاءنا مالك من صلى بنا في مسجدنا هذا. وقال اني لاصلي بكم وما اريد الصلاة. ولكن اريد ان كيف رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي؟ قال ايوب فقلت لابي خلافة وكيف كانت صلاتي قال من صلاة شيخنا هذا يعني عمرو ابن حليمة. قال ايوب وكان ذلك الشيخ يتم التكبير واذا رمأ رأسه عن السجدة الثانية جلس واعتمد على الارض ثم خاب وهذه التربية معقودة بالاعتماد على اليدين عند القيام القيام من الركعة عندما يقوم الانسان بالركعات بعد ما يسجد سواء كان في يعني بعد الاولى او بعد الركعتين او بعد الثالثة كان يعني من على الارض يعني من بيديه على الارض. وما جاء ذكر الزيدية الذي يكون فيها وضع اليد. الامر في ذلك واسع جاء في حنيف وائل ابن حجر انه كان يقوم بدون وضع اليدين على الارض آآ يرتفع اليدين عن الارض ثم ترتفع الركبتين. الركبتين والامر في ذلك واسع. او قام بدون ذلك رفع يديه اولا ثم قام لذلك لا بأس به هذا جاء من حديث جاء في حديث رواية بن فجر. ولكن التي يكون عليها وضع اليد ما جاء فيه شيء صحيح يدل على الكيفية التي يقوم عليها وضع اليد يدل هذا على سواء كان وضع كويتي على الارض او يعني آآ طلب اليه اعتمد على امورهما على ظهور اصابعه ليس هناك لهيئة معينة في ان يكون في اعتماد على وعلى ظهرها فله في ذلك واحدة هذا باب يكبر وهو ينهض من السجدتين وكان ابن الزبير يكبر في نهضته وقال حدثنا يحيى بن صالح قال حدثنا بنيك بن سليمان عن سعيد بن الهاري صلى لنا ابو سعيد وجهر بالتكبير حين رفع رأسه من السجود. وحين سجد وحين رضع وحين قام من الركعتين وقال هكذا رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا حماد بن زيد قال عن مقرب قال صليت انا وعمران صلاة خلف علي بن ابي طالب رضي الله عنه وما كان اذا سجد كبر واذا رفع كبر واذا نهض من الركعتين كبر فلما سلم اخذ عمران وقال لقد رمى بنا هذا صلاة محمد صلى الله عليه وسلم او ما لنا لقد ذكرني هذا صلاة محمد صلى الله عليه وسلم وهذه الترجمة يتعلق بالتكبير عند القيام بالسجود عند النهوض من السجود في هذه الاحاديث يعني ابن الزبير انه اخبر حين نهر من الجلوس بعد السجود. وجاء ليه انه بان يكون التكبير عند نفوذه من السجود على الارض او عند قيامه الى الرفعة الجارية بعد جمعة الاستراحة والافضل لماذا؟ لانه عند القيام من السجود الاحتمال الثاني انه عنا عن قيام الليل اه ان هذا هو الذي هو اجازة الاقتراح او ان اذا كان هناك ان يدير محله من ان يكون بالحل والقيام من الذنوب الى جسده او يكون في حال القيادة الى الرفعة وقال ان بعض العلماء استبعد ان يكون عند النهوض الى الركعة وقال الحاكم انه ليس بمستبعد بل هو اقرب وانا يرى ان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يتربع في الصلاة لان ربه في الصلاة اذا جلس وبعثته وانا يومئذ منه اناني عبدالله ابن عمر وقال انما قمة الصلاة ان انظر ابنتي اليمنى وتبني اليسرى وكل إنك تفعل ذلك وقال ان رجلي لا تحملان وقال حدثنا يحيى بن المفلح قال حدثنا بشيء عن غالب عن بعيد عن محمد بن عمرو بن هزه عن محمد بن عمرو بن عطاء محمد بن ابي حفيد وجديد بن محمد عن محمد بن عمر هل عن محمد بن عبد الله انه كان النبي صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم وقال له صلى الله عليه وسلم على يديه نساء من واذا رجع انزل يديه من ركبتيه ثم امر ظهره اذا رفع رأسه ان لا يعود كل ماء فاذا سجد ومهد ايها المفتري واكمل باقرام اقوام غير ركعتين جلس على ونصبت يمها اخرى وسلم وكان ابوه ارجوك ان محمدا كل بقاء على رواه البخاري رحمه الله الجملة الأولى فيه كلها من ابواب سبقت وكان هذه في جماعة تناظروا في هذا الحال وهو عندما في جماعة حينما قال امي هكذا فقال انا فذكر اولا انه قال واذا الى موضوع فاذا سجد من عندي قالوا اعلمنا في اخر الايام ذلك بانه صرف عليها عن المدينة لانه وسلم على الاخير الذي على ابنته على وجهه اما الاول انما يجلب على وجهه فلا يتوافق على زهرا جاهدا في ايه نعم محمد بن عمرو بن عفان انه كان جالسا مع نفر من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وذكرنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم. فلما نقوم به الفاعل انا منذ اخلصكم نورا الله امر بالنجوم ثم بذلك قالوا انه البحر عنده ايه فلهذا فيه فلما قول الله انت انما بيان من بيان الوهم مع المعرفة ويدل على جواز مثل هذا انزلهم الى ربك الا يطمئنوا فيه عليهم. ولا فانه شيء ومسلم فيدل هذا على صلاته لذلك اليه الى الرب والله مطلوب من ذلك من معالي وزير على ان يتلقى عنهم وان الموظفين الصالحون الى هروبه وهذا اخذ في هذا بعدين وهذه الاغنية وقال ابو خظيم انا كنت اعظم من ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهنا ثم حضر المهر هذا منع الحاضرين وان عنده اعمل ايه رضي الله عنها وقال اذا كبر فكبرها ثم قال وانه لها اخذ مرة وانه يطيل في اربع جنايات وان الركوع او ورقة وحبيب المؤمنين هذا على رأي صلوا بي واذا رفع امن يديه للركبتين ثم نظر ظهره فان وامانه وجعل ربه هذه اللحظة آآ هذه وعود على ما كان عليه مرحبا وبعد ما رجع الى الرياء واذا نزل وضع يقيه غير ممتلك ولا ليه انه الغفور فان هذا وعاء ان يضع عطاء كل هذه وكان يقول الله وحفظ الموت الغرفة بسم الله الرحمن الرحيم فيها واذا سيدنا محمد الوقوف على قال وقال ابو طالب قال بعض الذين لان الرسول صلى الله عليه وسلم قام من الركعتين ورضي ربه وقال حدثنا ابو اليمام قال اخبرنا وقال مرة اولى ربيعة من الماء وهو حبيب الشريعة وكان من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اما النبي صلى الله عليه وسلم واقام الناس معه حتى اذا قضى الصلاة هو اذا وضعوا وجود ولكن يجيد سلموا على صلاة الفجر عبدالمجيد اه قال صلى الله عليه وسلم وعليه فلما كان في اخر ولكن وهو شاف. قال ما متى او انه قام بالذنوب يارب قال طالما يقول والعنابر دل على انه هو مولى على ما جاء هو الذي ينظر اليها والحمد لله هو الركن على ما جاء زيان موضعها حينما جاء به المؤمنين هو بين الدفاع الاول الثاني وولد الامام الهيئة الركنية النيران الذي ينزل على يديه الاشارة يحمل على يديه المؤمن يقول ونهج لان هذا ليس من المبادئ العزيز فان قول قائلا ان هذا الموضوع لطبيعته