واما غيره فانه لا يعلم. كما قال عليه كل ما يوقع هذا ما جاء في هذا الحديث علما لانه وقوله لا ينام قد هو ثابت كما مر في الاحاديث آآ على عمي ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله وما جاء بكم منزل والبصر والقراء وقول النبي صلى الله عليه وسلم من او البصر من الجوع او غيره فلا يقربن مصيبها وهو فعلا حدثنا قال حدثنا يحيى عن عبيد الله قال حدثني نافع ابن عمر رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم قال من نزل من الناس بشرة فعل الدوم فلا يقربن منزلنا وقال حدثنا عبد الرميد محمد قال حدثنا ابو عاصم قال اخبرنا ابن جرير قال اخبرني الله قال سمعت بجابر ابن عبد الله قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الشجرة يريد الثوم فلا يغشانا في مهاجرها. كل ما يعني قال ما اراه يعني وقال وقال نعم اخاهم ان جابر بن عبدالله انه زعم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من اكل دوما او بطلا فليعتدلنا او خالف ليعتزل مسجد فلا وان النبي صلى الله عليه وسلم لها ريحها وسألها فاخبر لما فيها من البكور. وقال قيدونا الى بعض اصحابه مان معه. فلما واوليها اغناها قال كل لي منادي من لا تناجيه. وقال احمد ابن الله عن ابي وهب قتل في بدر يعني صوب الذرية او في الحديث. وقال حدثنا ابو معرة قال حدثنا عبد الوالد عن عبد العزيز قال سأل رجل انس ان نبي الله صلى الله عليه وسلم بالسوء وقال قال النبي صلى الله عليه وسلم من نزل من هذه الشجرة فلا يقربن او لا يصلين معنا لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمدا وعلى اله واصحابه اجمعين الجماعة الامام البخاري رحمه الله فما ظهر بباب الاذان ثم الجماعة على صلاة الجماعة وما ورد فيه الصلاة ولما بلغنا ونهي عن حضور جماعة الجماعة وكذلك ما يتعلق من المقبول انظروا من يقول كل ذلك مما يتعلق بالنساء اما مما يتعلق بالجماعة الا بعد ان بين الموضوع ننتقل فيما قبله الصلاة ان طلب منها ثم رجع الى بعض الاحيان او ابواب متعلقة وهذا اولها وما يتعلق بمحرر وهناك وفي بعض الروايات الابناء انه لا يطردن هو دفع الاعداء ساجد هذا الذي نكون في ذلك ولم يقال هنا ايضا عدم كذلك ان ربما جاء في بعض الروايات فان الملائكة تتألم مما الانسان طبعا وهذا لا يخص وغيره ان او يؤمن في الوقت انه يبلغ في وقت الوقت الذي يحتاج فيه الى الاستماع للناس من مساجدي اكلت لان المقصود هو الاذى ودفع الاذى فاذا ذهب الاذان ثم ان قوله عليه الصلاة والسلام نقل من هذه الشجرة فيقوم اذا اردنا ان ندعيها وقبل ذلك ان من وجد منه هذا الشيء ولا يحدث معنى هذا او من كل ان الاشياء التي تديرها مما يقولها ولهذا اذا كان ضرر هذه الرائحة صلى الله عليه وسلم ثم ان هذا الحديث ليس فيه دليل على ان الواجب الاعيان الذي واجب على العيال تلامذ من وجد معه من وجد معه هذا الشيء الصلاة والرائحة موجودة ولا يأخذ معنى هذا انه لا يقرب هذه المعقولات في الوقت الذي تكون يمضي بعد وقت طويل واذا كان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم انها من اكل الامة او بطنه مع ان التوبة والاخرى من الطيبات فيه رائحة سريعة اذا اكل اليها اذا كان قول كذلك ما وجد منذ ادمان الذي هو والذي هو فهذا انني اولى انا رايح لانه لانه مجرم طريقته جريمة فريدة يعني الاجواء الوطن من الطيبات واذا ضمها والله العظيم وقد اجتمع فيه امور وبعيدة به دماء الادميين فيه وقد يكون سببا ثم ايضا فيه وعد للناس فقال له فيما يؤول بل هو ضائع في ليل فلو انه ولهذا فان ادركنا ان يأخذ النقود ويرميها عونا اعوانها بالهواء لان هذا يقسم عليه لانه جديد وان هناك في العقل الم علاش لماذا؟ لان لا يضيع نقوده فقط. بدون ان نخبر نفسه لا يسعى اما هذا اضاع نبوله لما فيه اجلاء لنفسه اضراره اوحاله او يرميها في البحر او يرميها هذا ولكن في الحقيقة فاكبر عليه المضرة الحديث قال اني انادي ان وجد لها رائحة فلن يفعل واذن فلما رآه قال الملائكة او لغيره ولكن كما عرفنا الايات هل هل القول المحقق لان مر بنا قريبا ان هذه بمعنى قول المحقق بمعنى قول المشكوك فيه وكل كل من هذه الاحوال هنا فهذا مرضنا غريبا بقول النبي صلى الله عليه وسلم الذي عليه آآ يعني كذلك هنا قال كذا ان اخبر قولا محرما فمثلهما يقدم حديث الرجل الذي جاء النبي صلى الله عليه وسلم قال اي ابن عبد المطلب؟ فاشار اليك؟ فقال كذا وكذا ثم عملت؟ قال نعم من ان اقبل الامر المحقق لان الدعم يأتي بسبب المعاني هو كل والعبرة في الذي ينادي على موضع النبي معنا وهو قول الجماعة وقال حرص نبضنا قال حدثني ظلما قال حدثني جعفر قال النبي سليمان الشيباني قال سمعت الشيعانية؟ قال اخبرني من مر معك النبي صلى الله عليه وسلم على واغمهم وصفوا عليه وقل لي يا ابا عمي من حدثني؟ فقال الضعفاء ووضوءه ان اعوذ بالله من ذلك الاحاديث الاول فصلى عليه انه يصلي عليه صلاة الجنازة على القبر اهم شيء هنا ان العداد ممن حضر وصلى مع رسول ووطنيا رضي الله عنه ولهذا قال انه مر على امام منام وكان قد ناهد الاحتلال يعني معناها ان هم ايه؟ اخر حياة الرسول صلى الله عليه وسلم الوداع مر على المعاهد والاحتلال لاننا قارب الملوك حيث صلى على هذا الامر الحمد لله صلى الله عليه وسلم الجنازة رضي الله عنه وارضاه حضر ان يذهب الى فصل على اعنف ايها الاخوة قال حدث لنا علي ابن عبد الله قال حدثنا قال حدثني صفوان ابن عن ابن جبار عن ابي زعيم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن غسل يوم الجمعة واجب على كل محترف الحبيب انا يجب عليه قبل ذلك وغيرها ولا يجب عليه ما يجب على المسلمين ولهذا قال فيه الوجوه انما يكون عند البنوك. اما قبل ذلك فيجب على ان يريد منها ويعلم ينفذونها من حين ما قال له والله ان الوجوب لا يتم الا عند البلوغ لا حولا لنا علي بن عبد الله قال اخبرنا سفيان عن عمرو قال اخبرني قريب عن ابن عمام رضي الله عنهما قال ليلة فنام النبي صلى الله عليه وسلم. فلما كان في بعض الليل قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من توضأ من فم معلق وضوءا غنيما. يختمه عمرو ويقلله زلة. ثم قام يصلي فقلت متوضأ نحو مما توضأ. ثم قمت عن يسائي فحولني فجعلني عن جبينه ثم صلى ما شاء الله ثم ارتجع مناه حتى نفخ فاتاه المنادي بالصلاة قام معه الى الظلام وصلى ولم يتوضأ. قلنا لعمر من زمان لم يقولون ان النبي صلى الله عليه لم تنام عينه ولا ينام قلبه قال اعوذ من ابن عبيد ابن عمير يقول ان رؤيا الانبياء ثم قرأ به ارى في المنام اني افرحك قال حنشاهد من هنا الوضوء نتوضأ ونتوضأ لانه لانه جاء ويعاملون معاملة الكبار الام يضحكون عن اليمين اذا كان انا عندي وحدة ويقولون مع غيرهم فصلا حينما اذا كان هناك امر اخر غيرهم انه يكون في الوقت من الوضع صلى الله عليه وسلم وايضا عن يميني صلى الله عليه وسلم قوله يقولون فهو ثابت عن مر باحاديث الذي ورد لهذا كان ينام ثم يقول لانه ليس من غيره ما ينام عيناه قلبه صلى الله عليه وسلم. فهو يدرك ما يقولون من الحدث وما حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن الإمام ابن عبد الله ابن أبي طالب ابن مالك ان جدته نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام منعته له. فغيب مني وقال قوموا من وهي منكم وقل لي الى حقير الملا قد ود من دون مالي. فنضحته بماء فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم واليمين معي والعليل من ورائنا وصلى بنا ركعتين فهذا في ان قوله واليقين وراءه اليتيم هو الذي لم يبلغ لانه لا يظهر على فلان. يعني الانسان اذا بلغ او يقال له يبيك يطلق على ما قبل الاسلام. انه يتيم قبل البلوغ. اما اذا بلغ فانه لا يرفع الاحتياط. اذا هو صغير. لم يبلغ وهذا يدل على مخاصة الرمي. وذلك ان انا الى هذه انه يكون فصلا الرجل الواحد فلما هل معه الضمير الذي لا قبله دل على انه يكون ربا به على ان اليمين وبدونه يعتبر ان يقف وحده وراء الامام فانما يقف على يمين الامام فلما وقف ورأى الرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي معه في الصف انما هو غلام صغير لم يبلغ الا هذا على مطاق عظيم وعلى انه يكون مع غيره فضلا في مسافة الفجر فانما اذا كان واحدا يصلي على يمين الامام قال حدثنا عبد الله ابن منزلمة عن مالك عن جهاد عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال اقبلت راتبا على اهل النار وانا يوما بالمبنى خمس الاحتلال. ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بالناس منى الى فمررت بين يدي بعد الصف فنزلت وارسلت المكان تركع. ودخلت مصر في منا من ذلك عليا احد ايها المرأة في رواده البخاري عدة مرات واورده هنا من اجل كذلك ان ابن عباس قال قد نهز يعني لم يبلغ الحلم. يبلغ الحلم الم يكن حلما وجاء ووقفنا مع الناس. هيا بين يدي الله ثم دخل مع النادي فهذا يدل على مصاصة الطبيب وعلى انه يقول معنا هذا حدثنا ابو اليمان قال امرنا شعيب على الزهري قال اخبرني عروة ابن الزبير ان عائشة قالت اعجب النبي صلى الله عليه وسلم وقال عياش حدثنا الرب الاعلى قال حدثنا معمل عن السوري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم في العشاء حتى ناداه عمر قد نام النساء والرجال. فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال انه ليس احد من اهل الارض يصلي هذه الصلاة غيره ولم يقل احد يومئذ من ظنه غير اهل المدينة قال الحديث سبقه المرأة واعلن يعني اخرها اخر ما شاء فلما ناداه عمر وقال نام النساء قال هذا انهم يأمرون الى المسجد وانهم موجودين المسجد وانه جاءهم النوم صلى الله عليه وسلم عن المجيء الى الصلاة في اول وقتها هذا يدل على حضورهم ومن خاصتهم احدهم احد الشاعر قال حدثني عبد الرحمن ابن عابد قال ابن عباس رضي الله عنهما قال قال له رجل يريد البروج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال نعم ولولا ما كان منه ما شربت يعني من ان العلم الذي عند ذلك ثم خطب ثم اتى النساء ووعظهن وذكرهن وامرهن ان يتصدقن وجعلت المرأة لهوي بيدها الى حنقها. ثم اتى هو غبيان الليل وهذا صلاة العيد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويدل على حضور الاخرين صلاة الجماعة صلاة الجنازة صلاة العيدين كل هذه ايات كانوا يحضروننا لانه حضر وانه كان قريبا منهم صلى الله عليه وسلم قال باب خروج النساء من المساجد بالليل والغنم وقال حذرنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزوري قال اخبرني عروة ابنه من عائشة رضي الله عنها قالت اعتم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعجبة حتى ناداه عمر امن فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقال ما ينتظرها احد غيرهم من اهل الارض ولا يصلي في يومئذ الا من ولا يضل يومئذ الا ثم كانوا يصلون نعلم تقي ما بين ان يغيب الشغف من الليل الاول قال باب خروج النساء الى المساجد بالليل والظلم الحديث الذي مضى لكنه اورد هناك من قبل الناس لقوله فنقول من اجل النساء على حضوره على حضور النساء وهنا في الحديث الذي ولكنه ببلد اخر ولا منه بطريق اخرى خرج هناك منه سرور صيام واورده هنا من اجل حضور النساء امن قال حدثنا عبيد الله بن موسى بن عبدالله عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا استأذنكم نداء بالليل الى المسجد فاذنوا له فلا معه شعبة الاعمى عن مجاهد عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال ايها الملاجئ الازواج في الليل امر بابنه اذا قلنا هذا كما هو معلوم عندما يؤمن بهن وعليهن واذا ارينا فليخرجنا وهنا غير متطيبات وغيره من المجملات ان هذا مما لا يجوز ومعه خروج النساء الى المساجد والى غير المدارس. الى المساجد والى غير المساجد يهود وايوب ولكن اذا خرجنا عظمة طيبات وغيرهم عيد الميلاد اؤمن بهن وعليهن اذ لا يكتمل بهن احد ولا يلتزمن باحد فان ذلك والرسول صلى الله عليه وسلم قال امر هذا الوادي بانه ويدل هذا اذا كانت الصلاة كذلك قال حبيبنا عبد الله بن محمد قال حدثنا عثمان بن عمر قال اخبرنا قال حسن ان ام سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم اخبرتها ان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا اذا سلمنا من المكتوبة قم من وثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن صلى من الصيام ما شاء الله. واذا قام رسول الله صلى الله عليه طيبة خرجنا اذا قام الناس يهودنا قبل الرجال ولم ينظر في مكانه النبي صلى الله عليه وسلم يعني المساجد وهذا الليل ولان الفجر اذا صلى النهار ولكن الذي يرث روح الفجر خلل ثم بعد ذلك يمن بالنهار يظهر حتى فهن ويرجعن والاخر ليرجع لهن وهذا يدل على كثير للصلاة الصلاة قال حدثنا عبد الله ابن مزلمة عن ما لك قال وحدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن يحيى ابن البعيد عن عمرة ابن عبد الرحمن عن عائشة قالت رسول الله صلى الله عليه ظلم لا يصلي الصبح فيضطرب النساء متنبعات لمروكهم ما يعرفن من الغنم قال كذلك انهن ما يعرفن من الغنم قال حدثنا محمد ابن قال حدثنا في قال اخبرنا الاوزاعي قال حسن بن يحيى بن ابي زبير عن عبد ابن ابي قنادة الالماني عن ابيهما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اني لاقوم الى الصلاة وانا اريد ان نصوم فيها فاسمع بكاء الصبي فاتجوز في صلاتي ان يبنى على الهوى المواضع واورده هنا من اجل حضور النساء المسجد وذلك ثم وذلك لانهن يصلين معه يعني معنى هذا ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يراعي ويغني ثم يسمع صلى الله عليه وسلم سماع البخاري قالوا ان الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا وعد ابن مالك المرأة الذي وراء حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد العمرة بن عبدالرحمن العافية رضي الله عنها قالت لو ادرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ما احدث النساء لمنعهم فما منعت نساء بني اسرائيل قالت نعم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ما قال وان هذه وهي في هذا الحديث ان هذا الذي افضل من الناس من المخالفة ان يحفظ المنهج واينما وجدنا ان يمنعنا الذي اما اذا وجد ما يقرب المنع طبعا يمنعونهن ولا يزالون لهن متطيبات يظنن متجملات واولياء الامور عليهم عند ذلك عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. الله تعالى قد عجز هذا وهذا يقول وقد علم ما يجري وما يقع ولا يخفى عليه القاضي سبحانه وتعالى. فلو شاء ان يأمر ان يشرع والذي شرعه الله هو دينه لا يقبل المنع في امور ويخالف ما لاهل السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك دون انهن من خالف السنة ومن اتى الى السنة واما من التزم بها فانه عامل احاديث كثيرة. فمرت هذه الاحاديث في هذا الباب الذي معنا فهي كلها ليعلم الاحاديث. كلها تدل على انه يبنى يحصل منه ما يقبل يا منعم ومن قبل ولاة الامور. انا صلاة في دائم المسجد. وقال حدثنا يحيى بن منبعة. قال حدثنا وجاء في بعض النمط فيها باب وبعدين الحديث الثاني الموجودة في بعض النسب اشار اليه حافظ ابن حجر وقال ان عدم هو المعتمد لان الباب لا من ولا لا الله يحييهم خروج كان باب صلاة النساء خلف الرجال. وقال حين لنا يحيى بن قزعة قال حدثنا ابراهيم بن النعن عن الزهري رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا سلم قام النساء وحين يقضي تسليمه ويمكث هو في مقامه يسيرا. وينكث هو في مقامه يسيرا قبل ان يقوم. قال والله اعلم ان ذلك كان لكي ينصرف النساء قبل ان من الرجال ومن حدثنا ابو نعيم قال حدثنا ابن عيينة عن اسحاق عن انس عن انس رضي الله عنه قال رمى النبي صلى الله عليه عليه وسلم في ليلة ويتيم خلفه وام اثنين خلفه قال النساء بعض النساء ومع ذلك وما وانما ينفردن من ورائهم المألوف الذي وجد من اجله ولكن الحديث الثاني حديث انس الذي مر غريبا لو ان المرأة الواحدة تكون وحدها وراء الحياء الرسول الى مناجاة صحيح مسلم