لم يقال وان لم القطيع فانه مؤخرون حتى يتم من صلى ركعتين او يصلون ركعة واحدة لانه قد جاء في بعض الاحاديث على ركعة من بلادها وانها تكون ركعة واحدة ثم كلا ظهرنا كل من القائد والايه فرضنا عليه وما المطلوب من الله بالليل غضبه من عليك وجاء في مهدي وربط عليه اما الرؤفة التالية هي التي اهم من امرها قال الامام البخاري رحمه الله ابواب صلاة الخوف وقول الله تعالى واذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة ان يجزم ان يهدنكم الذين كفروا ان الكافرين خانوا لكم عدوا مبينا. واذا كنت فيهم حملهم الصلاة فلهم ظاهرة منهم معها وليأخذوا اجنحتهم فاذا سجدوا فليكونوا من ورائهم قائمة اخرى لم يصلوا بل يصلوا معك وليأخذوا هجرة وافلحة واحنا الذين كفروا لو تغفلون عن اسلحتكم وامتعتكم فيميلون عليكم ليلة واحدة ولا جناح عليهم ان كان بكم اذى من مطر او بند مرضى ان تضعوا اسلحتكم وخذوا حجركم ان الله اعز للاخرين عذابا مهينا وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن قاله هل صلى النبي صلى الله عليه وسلم يعني صلاة العصر قال اخبرني ظالم ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال رجل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم العدو وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي لنا وقامت قائمة معه يصلي على العدو ورفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه وسجد قبل الليل ثم انصرفوا مكان الطائرة الذي لم وجهه ورفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم ركعة وسجد سجدتين لما صلى مقام كل واحد منهم ورجع لنفسه ركعة وسجد سجدتين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين فان الامام البخاري رحمه الله بعد ما فرغ من باب الاذان مما يجمعه من ابواب الجماعة بالصلاة فيما يتعلق بذلك ثم وانما الامام البخاري رحمه الله والخوف بعض رمضان وما يرفعه من ابواب الصلاة الجماعة انما قلة من صلاة جمعة ينجبر الله عز وجل في الخلوات الذي رفع الليلة خمس مرات الا ان الجمعة تتفرغ في كل اسبوع منها رأي كل اسبوع صلاة الجمعة الخروف فانه لا يأتيه الا عند رسوله الصلاة وهو الذي يحصل معه بمشروعية الملاك اوى الغيبيات الذي بينها رسول الله صلى الله عليه وسلم والاتجاه اسمها في كتاب الله سبحانه وتعالى وبينها المصطفى صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة وهذا رحمه الله اورد هذين الكتابين المعلمين الجمعة وقدمهما على ما يتعلق والنزول ان الجمعة والخوف من سنة الفرائض المطلوبة التي فيها خمسة مليون يقدم الجمعة لكونها تتكرم في كل اسبوع يعني ولا يأتي الا عندما يوجد الصلاة الذي جاء يهديك النبي عز وجل وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما يتعلق باليدين لان هذه ليست المتحكمة التي هي متعلقة باعمال اليوم والليلة وانما هي اسم سنة مستحبة مؤكدة وامايات ثم صلاة الليل تهدي والله عندما يوجد الوضوء في الشمس عندما يحتاج الناس الى ان يصلوا هذه الصلاة ولذلك يتعلقان نحن فما على سبيل التحبب ومنها ما هو من الامور المستحبة ثم اورد رضي الله عنه وارضاه وهو نميز نحو الليبيات صلى الله عليه وسلم انه قال رضي الله عنه انه غدا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانه واجب العدو وكان العدو في غيرها من قبلها وذلك ان العدو اذا كان في جهة القبلة فهناك واذا احدها صلى الله معنا عنه وعن ابيه وعن الصحابة اجمعين قيمتها ان الرسول صلى الله عليه وسلم على لبيك مرة يصلون معه تفر من وجه العدو الذين معه واحدة ولما رفعوا معه ركعة واصلة وذهبوا ثم جاء الاخرى وصلى معه في الركعة الثانية وبعد ان تيه الرسول صلى الله عليه وسلم ساعة واحدة وان والاولى بعد ان خرج من قبل هذه المعروفة قبض ما عليها وجاء في بعض الروايات ثم الركعة التي عليها وهذه الليبية يا بابا الامام هو الذي سلم قبل المأمومين المعلومين رمضان كلهم لن يسلم النصر وانما سلموا بعده وكان ذهاب خائفة الامة وفي صلاتهم لانهم ما اكملوا فاذا هذه ابن تيمية العلماء رجح هذه الليبية وصار ان ان او ان فيها ان الموهوبين لا يسلمون الى هو الذي يسلم ثم يقومون ويمضون عليهم هناك وهي او سبعمية العلماء من ابلغ عامة ولكنها كما قال بعض العلماء او سمع وما عدا ذلك فانما في روايات الروايات في هذه هذه اللجان عن الرسول صلى الله عليه وسلم ومن العلماء الله ربي يعني شيء على شيء وكذا واننا كلنا ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وانما اخذوا به فقد اخذوا منها اخذني بشيء ثابت ان اقول نعم صلى الله عليه وسلم لماذا هذا انه الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم اي صفة ثابتة عن رسول الله فاي صفة الناس وهذه الكمية ثابتة عن الضياع وان الاخذ بها اهل للسنة والمنافقة برسول الله صلى الله عليه وسلم يؤتى بها وهي ثابتة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام واخذ بها امن منا صلى الله عليه وسلم والامام البخاري رحمه الله قبل ان يولد هذا الحديث اورد الايبين هذا تجد صورة النساء فداهما اذا حصل الضرب في الارض احب قبل صلاة الصغر هو سبب لترك الضلال وهذا حكم ثابت عليه وتغيير القصر والحروف فلما السنة فقد جاء مبينا ان القبر يكون في السفر ولو وجد الان ولهذا الرسول صلى الله عليه وسلم سألوه قال يا رسول الله ذكروا الاية وقالوا انا قد امنا فقال انها صدقة فصدق الله بها عليكم رفضا وصدقة فلماذا الذي ان اشتراط الظوء لحفظ الصلاة مع ان السفر الذي يقود الذي يكون معه النوم ان اضافة الخوف اليه ليس بلاده فاذا وجد الصبر واذا وانما وجد سفر مع الامن والاطمئنان والراحة وقبل الخوف فان صلاة السفر فان صلاة فان الغفرة من صلاة جاءت به السنة في هذه الكتاب مع رسول الله عليه الصلاة والسلام جاء كتاب في هب لي وجاء معه نصيب الخوف وجاء في السنة ببيان ان بل يكون حق الظلام من السفر سواء في الخلق او في الامر عن النبي عليه الصلاة والسلام لما سأله اصحاب الجيران رضي الله عنهم وارضاهم قال انها صدقة لصدق الله بها عليكم تقبلوا الصدقة فدل هذا على وانما هي في السفر وجد معهم او وجد معه هنا بيمينها بعد صلاة الخوف رجالا وركبانا رجل قائم لنا سعيد بن يحيى بن سعيد القرشي انا حدثني ابي قال حدثنا ابن جريج عن موسى ابن عقبة عن نابع عن ابن عمر نحو من قول مجاهد اذا اغترف يوم القيامة. وكان ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم وان كانوا اكثر من ذلك فليصلوا قياما وركبانا وآآ قال بعض الخوف رجالا وركبانا. هذه وهذه الترجمة تتعلم منها اذا اشتد الضوء وهو لم يتمكنوا ان يصلوا الصلاة عن طريق الجماعة وعملنا امام الناس الى مجموعتين ومن الناس الى مجموعتين انه اذا اشتد القوم فانهم يصلون رجالا بركان رجالا يعني قائمين وهم قائمون على رجله فهم كانوا واقفين مستقرين في الارض روحا او لان الراجل يطلق على من فهو قائم على رجله سواء كان واقفا او ماشيا سواء كان امامي واقفا او ماشيا فان هنا قوله عز وجل يعني على ارجلهم كانوا واقفين او ماشيين ربنا الراجل على الله عز وجل رجالا هذا كل ظامر يمين من كل بدء عميق فان قوله رجالا يعني مشابه. يعني يكون مشابه وعلى راكبين على رجالا وعلى كل هنا او تعني من كان قائما على رجله دون ان كان واقفا او ماشيا. سواء كان المقابر الراتب على رجليه شمالهم ارفع واقفا وامام غاليا وقد اورد فيه مزيد ابن عمر ولده في البخاري رحمه الله عن طريق نافع عن ابن عمر مثل قول مجادل وزاد عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني في حال شدة الخوف آآ يعني اما ان يكون معناها ان يكون على على مهدي عليه انهم اذا طلبوا يصلون قياما وفي بعض الروايات عند الاسماعيلي وغيره اذا انقلبوا انما هو فان له الذكر والايمان واذا كبروا فانهم يصلون رجالا صياما وركبانا قياما وربانا لانهم يقبلون قياما وربانا يعني وهما قائمون على عقلهم وركيانا يعني على ذواتهم دون ان ينزلوا منها يصلون وهم على ظهورها وقال انه على هذه الرواية التي عند الاسماعيلي وهي قوله فانما هو فانما هو ستر رحماء وان كلمة قيامة هذه وفيه من الكلام يكون فيه ارتقاء يكون فيه اه جزء او جزء مما جاء عنه عن اه ابو زكر يقول ابن عمر ثم زاد ابن عمر من من المرفوع فإن اختلطوا فإذا يعني كثر العدو وهل يتمكنوا الا ان يصلوا وهم مشاة وهم فانهم يصلون بهذه الان هو يقول ذلك من ايمان وآآ جهدا ورهبانا يعني يصلون بالامام وبالاشارة يقول الذي يصلي على حدى وهذا فيه دليل على ان الضلال واحرص على اللجان بها في وقتها وانه لا عن وقتها الا اذا وجد ضرورة في النظر لا يتمكنون ولا يكون عندهم الشعوب في الافراد الى الصلاة او في هذه الحالة يعني اذا اخبروها البخاري وهو من جاء لاسماعيل وعن غيره ممن استخرج البخاري عن اسماعيل وغيره ورواية البخاري ذكر فيها ان قولها ابن عمر فيما جاء عن ذلك الى مجاهد ثم جاء عن ابن عمر ابنه وزاد عليه النار وهذا من اجل الذي لا يؤمن معه التزام الناس الى مجموعات يصلي ثم يحرس اغلى باب يحرس بعضهم بعضا في صلاة الخوف وقال حقق لنا حيوة بن جريج قال حدثنا محمد بن حرب عن الزبيري عن الزهري عن عبيد الله بن عبدالله بن عفة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قام النبي صلى الله عليه وسلم وقام الناس معه فكبر وكبروا معه وركع وركع ناس منهم ثم سجدوا وسجدوا معه ثم قام للثانية وقام الذين سجدوا وحرسوا اخوانهم القائمة الاخرى فركعوا وسجدوا معه. والناس كلهم في صلاة ولكن يحرص بعضهم بعضا ايوة. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال غار النبي صلى الله عليه وسلم والله من نادوا معك وكبروا فكبروا معه ورجع ورجعوا ثم سجد وسجدوا معه. ثم قام للثانية وقام الذين سجدوا وحرصوا اخوانهم واجد قائما للاخرى فركعوا وسجدوا معه. والناس كلهم في صنعاء. ولكن يحرص بعضهم بعضا يتعلق ان الامام يجعل المجادلين مجموعتين اول خط ثاني فيصليهم يصلي بهم جميعا يدخل في الصلاة ويدخلون معه لان العدو في ايام الدنيا يعني يرونه وهم يصلون نتحرك وحصل منه يعني عمل شيء آآ فانهم يرونه باظفارهم اذا رجع رجعوا جميعا فاذا رفع رفعوا جميعا ثم اذا سجد سجد معه واحدا من اول موسم الخصوص ان رضي اولئك ونعمه فاذا فجلوا فرظوا من السجود وقاموا لركعة ثانية نزل اولئك الذين كانوا من لديهم ثم كما جاء واما الرب المتظاهرون هم المسافرون يصلون معه في الركعة الثانية ثم الجنين يصلي معه على طريقة الا انه عند السجود ويسجد معه الذين كانوا ان يجلسوا معهم ولا تعبدون. اذا خرجوا من هؤلاء ثم سلم منها ان يكون الفراغ في حال السجون اخ ينقسمون لعام اليوم. اما في حال الركوع والقيام فان العلم يصلي العصر. اما في حال السجود وفي الركعة الاولى يسجد مجموعة فاذا قاموا الركعة الثانية سجد في المجموعة الثانية. واذا قاموا جميعا الذين لم يفسدوا معهم في الليل في الركعة الأولى في الركعة الثانية. ثم يجلسون جميعا بعد الفراغ ثم يسلم بهم وهذه الجدية فيما اذا كان العدو من جهة مما اذا على وجه العدو ومجموعة بتصلي القبلة وانما كلهم يصلون الى القبلة وينصحون بهذه الطريقة التي جاء عن الله صلى الله عليه وسلم باب الصلاة عند ملاحظة الحصون ولقاء العدو وقال الاوزاعي ان كان تهيأ الفتح ولم يقدروا على الصلاة صلوا ايماء. كل امرئ لنفسه فان لم يقدر على الايمان افضل الصلاة حتى ينكشف اللسان. او يأمن ويصلوا ركعتين فان لم يقدروا صلوا ركعة وسجدتين لا يجزيهم التدبير ويؤخروها حتى يأمنوا وبه قال مفعول وقال انس الحظرزي عند ملاحظة حزمة عند اضاءة الفجر واشتد اشتعال القتال ولم يقدروا على ولم نصلي الا بعد ارتفاع النهار. فصليناها ونحن مع مع ابي موسى. ربنا لنا والله انا من ما يسرني لتلك الصلاة في الدنيا وما فيها وقال حدثنا يحيى قال حدثنا وكيع عن علي بن المبارك عن يحيى بن ابي كفيل عن ابي سلمة عن جابر بن عبد الله قال جاء عمر يوم الخندق فجعل كفار قريش ويقول يا رسول الله ما صليت العصر حتى ففي الشمس ان تغيب. وقال النبي صلى الله عليه وسلم وانا والله ما صليتها بعد قال فنزل الى فتوضأ وصلى العصر بعدما غابت الشمس ثم صلى المغرب بعدها وهذه تتعلق بحال المناهضة واشتداد المعركة وانهم اذا تبذلوا من ان يصلوا ايماء فانهم يصلون واذا قالوا ما تمكنوا الحرب قائمة وينتظرونها من اجل ان يصلوا يعني يقودهم هذا الذي هم على على ابوابه وعلى وجه الحصول عليه من الفتح. على اعدائهم فانهم يؤخرون يتم المكر او يحصل الامن ان يحصل الانكشاف لا يصلون ركعتين او يصلون ركعة واحدة. ولا يلزمهم التكبير فقط بدون ركوع بدون ركوع بدون بدون ركوع وسجود يعني في حال الايمان الذي يغبر على ذلك فاراد امر من دار هذا حديث الذي فيه عن النبي عليه الصلاة والسلام وان يتمكن من اراد العدل بعدما غربت الشمس. اثر الاوزاعي قال انهم اذا كانوا تهيأ النفس على توكبه وتمكنوا من ان يصلوا امام فعلوا وان لرفعة واحدة في بعض احوال هنا في الخوف. ولا يكثر التكبير. بمعنى انهم يكبرون فقط عن الصلاة الا بالفعل الا ولركوعها والله العظيم صلى العصر المغرب فدل هذا على انه صلاة ولو على فريس الايمان بعد خروجه وقالت حضرت عند ملاحظة عند اضاءة الفجر ولم يقدروا على الصلاة ولم نصلي الا بعد ارتفاع النهار وصليناها ونحن مع موسى ما فتح لنا هو امير الجيش وكان طلب النغمة ان طلوع الفجر مع الصلاة صلوها على ان الظلال في وقتها فانها مؤخرة اه محاضرة ولا ذوقنا انس وما يذكرنا بتلك الصلاة الدنيا وما فيها هذه بعد ما خرج يعني اما انس ابن مالك هذا لا يرى ولكنه لا يخالف الامام انه يريد السؤالات التي ماتت هي التي مات وابوها في الصلاة او ان هذه صلاة النبي صلاها مطوية من بعد طويل وقتها هي التي قال انه قال عنها انه لا يضره ان يكون به بعث له مئات اليوم وفي هذا ايضا الصلاة الصحابة رضي الله عنه وارضاه وانها برموسهم اعظم من الدنيا وما فيها. وذلك لانهم يرجون ثواب الله الدنيا الى اخرها لا عبرة لها لا عبرة يا رمضان لمن بلغها امام مناظرة فانا لما لان الدنيا كلها لكنها حقيرة احبابي قال ابواب الصلاة الظالم والمظلوم راكب الوجه للاوداعي واصحابه على ظهر الدابة الرحمن كذلك الامر عندنا اذا تقوم الموت وحج الوليد بقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلين احد من الا ببني قريظة وقال حدثنا عبد الله ابن محمد ابن اسماع قال حدثنا جويرية عن نافع عن ابن عمر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لنا لما رجع من الاحزاب لا يصلين احد العفرة الا في بني قريقة فادرك معكم العصر في الطريق. وقال بعضهم لا نصلي حتى نأتيها. وقال بعضهم ونصلي لم يرتل الى ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعن الواحدا منه قال باب صلاة الظالم والمقصود راكبا وايماء وقال معنى هذا ان هو طالب السوء اذا كان فرأى عدوهم ويخشون بينهم الصلاة اقول لهم انهم يصلون اجابة ايه بقى ثم ذلك ايضا يعني وهم يخلوه من هذا مطلبه من الله خير علي فيها قال وقال الولي ذكرت للاوزاعي صلاة الرحمين من الخلق واصحابه على ظهر الناقة الامر عندنا الا تفوض الظلم فانهم ينصرون على سبيل الايمان. ولا ينزلون ما كان يزول من خوف عليهم او عليهم بالنصر اهلا بكم اه يبعدون عنه محمد الوليد بقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يصلين احد العمر الا في بني قريظة يا ايها هذا شاهد هذا لا يصلي فاذا حصل على جوابهم لذلك يجب عليك هذا الحديث يدل على ذلك طريق على امير المؤمنين ممن يا حبيبي قال حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا جويلية عن نافع عن ابن عمر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لنا لما رجع من الاحزاب وادرك بعضهم العمر في الطريق وكان معهم والله انا معكم والمصلي لم يرد منا ذلك وصيام النبي صلى الله عليه وسلم واحدا منا هذا فيه اجتهاد الصحابة يسأل الله عنها له منهم من اخذ من لفظه اخذ الماء والمغادرة واما المحافظات كما امر الله تعالى به على اليقين ومنهم من اخذ باللفظ انا اقرهم على اغنى النور الجهاد ومن ابواب التكبير والغنم عند المغارة والحق عن انس بن مالك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الضحى بغضب ثم ركب وقال الله اكبر كلمة ايضا انا اذا نزلنا في ساحة قوم فجاء صباح منذرين وخرجوا يقعون فيهم ويقولون محمد والنبي. قال والنبي وظهر عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقتلت وقاتلت وما قد يراك وصارت لرسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم تزوجها وجعل طلاقها في ذلك يا ابا محمد اانت سألت انس ما امهرها؟ قال امهرها لن تهابك قال الله بالصبر والصلاة عند الاغاثة والشر واحق هذه عملها بيان مشروعية التكفير يتجهون الى وجاء في بعض جبريل جبريل من وراه يعني في اول يومها واغلب والرسول صلى الله عليه وسلم لما سئل قريبا من ايضا ثم نقلها خرج اهلها معهم هذان زرع فلما رأوه ثم يجوز قريبا لانه يكون وقلبك وقال عليه الصلاة والسلام الله اكبر لما رآه قال الله اكبر الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وسلم نظرا ايش الخليفة ثم كانت بعد ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقد اعجبها فقد جعل العبر وهذا الحديث ربما مر اغلب منها التكبير يقول عن سيدنا عمر ابن عباس غرب الاحمر. حديث ابن عمر في بيانه حين اذا من العدو في غير جهنم فانه يجعل قال له جاهدين معه مجموعتين واحد يصلي اما ان الذين نحن رفعا وذهبوا لم يسلموا ولم ينتهي ظلامها وجاء الذين هم في وجه العدو وما ظل معه الركعة الثانية هو كلمها بعد فراغهم بعد فراغهم ولما سلم قام الاولون والاخرون واما كل منهم الركعة التي بقيت عليه. فهذه فيها مذهب ادرك الصلاة ركعة واحدة وكل من لهم خبر لنفسه اهلا هذه آآ بعد ذلك ارجع لان المأمومين لا يسلمون قبل الامام وان كلكم كلام ثم ولكن جماعة يعني وان يكون اهله وبعضهم هي وهي انه يصلي للمجموعة الاولى ركعة انه رفعت من النية ثم والامام ثم تأتي الرفع في هذه المجموعة الرياضية قد يكون معه في الاولى في الركعة الثانية فاذا جلس رضيت عليه وما سلم منها اولئك من رفعه وسلم الله مجموعة من منهم ايها اما حبيب ابن عمر هذه الليبية لا اله الا الله صلى الله عليه وسلم عمر المجموعة دي يا رب فنقول ان كانوا راه الى كانوا ساجدين غيره احد مجموعة ان يفرظ اولئك من ذنوبهم الذين ما سجدوا. ثم يرجعون جميعا اقوياء خير الاجداد والقائمة الاولى التي الثانية من سجودها فاذا جميعا من الجماعة في هذا في صلاة الجماعة في فهذا دليل على وجود من الواضح ان الاحتلال على ان الرجل معه واجب عنها لكنها لما كفر عليها يوم من سلم عليها عدو عليها لانه لا فلا بامرها وسلم في حال كلمة آآ العمرة فيها اركان فيها اركان ثلاثة اياك نعبد ونقوم ويطوف فمن يقدم الله عز وجل ويحفظه فلابد منه هو المشروع التاني اللي هي غزة مشروع هناك نزل في الركعة التانية دي انني مجموعة