وهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم يقوم منتصف الليل او بعضه بصغير او قبله بصغير غالبا كثيرا من الليل من اوله ولا ينام الا القليل منه. وكان هذا في اول الامر قال الامام البخاري رحمه الله باب من نام عند وهان حدث لنا علي بن عبدالله قال حدثنا سفيان قال حدد لنا عمرو ابن دينار ان عمرو بن اوس اخبره ان عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما اخبرا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له احب الصلاة الى الله صلاة داوود عليه السلام واحب الصيام الى الله صيام داوود. وكان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه. وينام سدسه ويصوم يوما ويفطر يوما. وكان حدثني عبدان قال اخبرني ابي عن جعبة عن اشهزق. سمعت ابي قال سألت عائشة رضي الله عنها اي العمل كان احب الى النبي صلى الله عليه وسلم منذ متى كان يقوم؟ حالا يقوم اذا سمع الصارخ وما حدثنا محمد بن سلام قال اخبرنا ابو الاخضر عن الاشعث قال اذا سمع الصالح قام فصلى حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابراهيم ابن سعد قال ذكر ابي عن ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها فقالت ما الفاه مسبحه عندي الا نائما. يعني النبي صلى الله عليه وسلم بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله. نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ما بعد هذه حرم من الامام البخاري رحمه الله من نام عند السحر فيها النبي عليه الصلاة والسلام وان يناموا اخر الليل عندما يترك طلوع الفجر للصريح بعد قيام الليل الامام البخاري رحمه الله حديث عمرو بن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه الذي فيه بيان عن النبي عليه افضل من احب صلاتي الى الله قرأت داوود اني اقوم من ينام نصف الليل ويقول وينام ثلثا الشاهد من هذا قوله وينام سجدا لان قول عند السحر لان كونه امام نصف الليل الاول ثم قام الخلق الذي يبدأ بعد النطق ثم هذا اسف الاخير الذي يكون عند السحر هذا هو الذي يطابق الترجمة في قول جبال منانة عند نعم ويقوم ثم يبقى بعد ذلك تليفون يكون في الاخر وهو في البحر ينام فيه انما كان عليه الصلاة والسلام فيقوم ثلث الاخير من الليل يمضي نصف الليل يقوم يصلي اللذين يليان وهما الخلق فاذا بقي طفل شعر بعدها يكون نشيطا عند اجتياز الصلاة رجل هذا هو الحكمة من قوله عليه الصلاة والسلام الليل الاخير ولهذا جاء لهذا جاء ان الذي جاء في هذا الحديث ان هذا احب الصلاة الى الله وكل النبي عليه الصلاة والسلام الجالس ولكنه في بعض الاحيان غير هذا اذ يقوم اخر الليل وفي الغالب على احواله الليل الاخر الذي يعقد النصح وينام الاخير على ان يكون نشيطا عند اذان صلاة الصبح في طريق من التعب والمشقة بعض كما عرفنا هذا هو غالب الى عينه على البذلان يقوم اخر الليل ولا ينام الليل الا قريب والنبي عليه الصلاة والسلام كان بيصلي من اول الليل ومن وسطه ومن اخره. ولهذا جاء في الحديث الذي خلقنا تفضل من اوله معنى هذا ان خلاص يكون في بعض الاحيان في اول الليل كلها كان فيه احياء وفي بعض الاحيان يكون اخر الليل وفي احيان يقول في وسط الليل وذلك بعد المنكر يكون اخرها بعضهم على قوله قول الراوي قول الصحابي من كل الليل اخبره رسول الله الغالب عليه وهذا ان يفعلوا ذلك الذي هو اه يكون اكثر ما يكون من عمله ان يكون في من الاخر وهذا هو احب الى الله عز وجل ان فيها الجسم او ينام مثل الاول ثم يقوم ويصلي بوذا من الليل بعد ذلك وينام ويقول بذلك بعد ذلك البعض. الحديث الاخر الذي هذا هو حديث آآ عائشة حديث عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم ان يقول لك فقال الذي يؤذن ويحرم انه رواه في منتصف الليل وهذا هو الغالب او ان الغالب منه ذلك في منتصف الليل وبذلك يكون مطابقا لما جاء في الحديث الذي قبله لان النبي عليه الصلاة والسلام ينام نصف الليل ثم يقوم واتيك في الغالب انه كان يحضر منه الصوم منتصف الليل والامر من ان يقوم الليل الا قليلا نصلي هذا الصلاة ثلث الليل وهي القيام انه كان لبعض الاخوان يقرأ في الركعة الواحدة سورة البقرة وال عمران والنساء وهذه صور الضواة قبل خمسة اشياء وزيادة قليلة وذلك بركعة واحدة قال عليه الصلاة والسلام يقرأ مرتبا انه طول قيامه. وهذا هو معنى ما تقدم في الحديث المبين او بموت فلما قيل له بذلك قال افلا اقوم عبدا شكورا؟ صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى اله واصحابه. ثم فيه ايضا ان احب الصيام الى الله هي الداوود. كان يقوم يوما ويصوم يوما وذلك لان الاستقرار على العبادة يؤدي الى المشقة ويؤدي الى البلاد ويؤدي الى تفويض اخرى لا الامتحان معها مع ادارة الصيام ولكنه اذا كان يوما فاخر يوما العبادة وتمكن من الاجمال والراحة سجل بما اذا يوم القيامة انه يناله مشقة وبعض السجن وقد يفوز بذلك شيئا من المخاوف الذي يعوق عنها اذا مات احب الاعمال. عائشة يعني اي العمل كان احب الى النبي صلى الله عليه وسلم؟ اي العمل كان احب الى النبي صلى الله عليه وسلم قال في الدعاء والمقصود بكائن يعني الذي يداوم عليه الانسان في لياليه وايامه يعني كان قليلا هذا المقصود بالله وعن الذي يداوم عليه في يومه وليلته بحيث خلوات تحافظ عليها ولا يتكاسل عنها من يداوم عليها. ولهذا جاء في الحديث الاخر الى الله ما داوم عليه صاحبه ان صلى لافعاله حب العمل ماذا؟ الى الله ما دام عليه صاحبه فان صلى. لان القليل الذي يداوم عليه لان الانسان اذا اجتهد في ليلة او رجلين وضيع في ليالي كثيرة. هذا شكر طيب ولكن خمس ركعات معدومة لا يتركها ابدا هذا عورة يقول ينشر في ليلة علويتين ثم يضيع ولهذا جاء عن بعض السلف انه فان اناسا يجتهدون في رمظان. ويشتغلون واذا خرج رمظان خرج يقال عليه ان يكون على الله عز وجل ثم ان الانسان اذا داوم على العمل يقول الله عز وجل في كتابه العزيز يعني معناه قوموا على طاعة الله وطاعة ركوبه انه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم اللهم حديث طويل قال فيه من احب ان يزحزح عن النار ويدخل الجنة يعني الانسان اذا كان كذلك اذا وافقه فيه وهو على حالة غريبة. وهذا هو السر لام العمل ابنائي واحب العمل الى الله ما دام عليه صاحبه لان قليل الهدى قليل لان قليلا تداوم عليه خير من كثير تنقطع عنه. ولهذا العمل كثيري وكان يؤدي الى الاهمال لا ينبغي ايضا يحرص على ان يكون عمله ديما يعني يداوم على عمل صالح على صلة بالله عز وجل فيه. ولا يغفل في كثير من الاحيان. في بعض الاحيان خاتمته والعياذ بالله فحدثنا محمد ابن الجنان قال اخبرنا ابو الاحوط عن الاشعبي قال اذا سمع النار ماذا صلى وكان حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا ابراهيم ابن كعب هذا الذكر ابي ان ابي سلمة عن عائشة رضي الله عنها ما اسماء السهر عيني الا غانم. فعن النبي صلى الله عليه وسلم وبنغالب عليك ولكن الغالب انه كان في السحر ويقولوا نائما الا نائما. لانه هذا صريح من التعب الذي حصل في قيام الليل يكون على نشاط بناء صلاة الصبح هذا هو اقول بذلك وهو مطالب الترجمة من قوله من نام عند السحر او من نام عند السحر يقول عائشة ما الكافوا التحريم الا نائم. يعني ما ادركه لوجده واذا جاء السحر الا وهو نائم. فلهذا جاء في الاذان الاول ممكن الو من قال فيه ليرجع النائم ليرجع القائل ويوقظ النائم يعني الذي كان نائما ليله يقوم ويتهيأ والذي قد تعب من في القيام يرجع وينام قليلا حتى يعود اليه النشاط بعد هذه النومة ليس بعيد لصلاة لنشاط الاذان الاول في الصبح الغرض منه والحكم منه كما جاء في الحديث يوقظ النائم ويرجع القائل. القائم يرجعه لينام ويستجيب ويستريح لانه التعب واستمر قد يدركه الفجر وهو فيه النوم ويغلب عليه النوم ويقينه بالعلم والصراحة. وبين الفجر انه يقوم لنجاح لهذا كما كافر اعلى نومة عند المسافر هي التي تكون عند السحر بعد ما يكون يتعب ثم يعني ينام تكون احلى ما يكون يعني ظهر باب من تطهر فلم ينم حتى صلى الصبح وقال حدثنا يعقوب بن ابراهيم قال حدثنا عوف قال حدثنا سعيد عن قتادة عن انس بن مالك رضي الله عنه ان نبي الله صلى الله عليه وسلم وزين ابن ثابت رضي الله عنه فجهرا فلما فرغ من اذبحوا بهما قام نبي الله صلى الله عليه وسلم الى الصلاة وصلى. قلنا بانس كم كان بين فراغهما من نحورهما ودخولهما في الصلاة هذا كقدر ما يقرأ الرجل خمسين اية رحمه الله وانه الا نائما. اورد بعدها ما يكون على انه احيانا للشعر يتسحر ثم يصلي دون ان ينام بعد السحور الباب المسحر ثم صلى ولم يمد بعد السحر ثم ورد بعد ذلك هذا الحديث ان النبي عليه الصلاة والسلام تسحر ثم قام معنى هذا انه كان في وقت السحر مستيقظا يدل هذا على او في بعض الاحيان لا سيما اذا كان هناك قياد اذا كان هناك اذا كان هناك قياد انه في هذا الحديث والسحر هو ان اكل قبل طلوع الفجر. طلوع الفجر الثاني وجاء الاذان الثاني حصل الانزار. لهذا يعني بين الفترة في فترة الامساك وصيام الضلال. قال فقد فرقت فيها غالية. يعني ما بين الاذان والاقامة خمسين اية قراءة خمسين اية لان ممتاز يكون عنده اذان الفجر ثم تبقى مدة بعد الاذان وقبل الاقامة الاستماع للصلاة وسئل عنها فقال مقدارها مقدار خمسين اية وجاء في بعض الروايات كم كان بين الاغاني والسحور؟ المقصود بالاذان الاقامة لان الاقامة يقال له اذان الاقامة وقولها اذان وقد جاء في الحديث بين كل اذانين صلاة بين الاذان والاقامة المقصود بهما الاذان الذي هو النداء المرتفع عند دخول الوقت والاذان الثاني هو الاقامة قد سبق ان من رضينا في الجمعة ان الاذان الذي عثمان بن عفان وثالث باعتبار الاذان الذي يكون عند وعود الامام على المنبر والاقامة لانها بالنسبة اقامة محسوبة على ان هذا قد جاء في بعض هذا الحديث اهلا وسهلا يعني بين الامساك عن الاكل والشرب الذي يحصل عند اذان المؤذن طلوع الفجر وبين انذاك من محل الشاهد من اراد الحديث هنا انه لما ارد الباب الاول يظن ان احيانا كان يكون في وقت البحر مستيقظا حيث حيث يستعد للصيام وحيث يتسحر ومع هجير بن ثابت رضي الله تعالى عنه وان حين زاكيهما والاقامة على باب دخول القيام في صلاة الليل. وهان حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا عن الاعمش عن ابي وائل عن عبد الله رضي الله عنه قال صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة ولم يزل نائما حتى هممت بامر الثوب. قلنا وما هممت؟ قال هممت ان اقعد واذر النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا حفظ ابن عمر قال حدثنا خالد بن عبد الله عن حصين عن ابي وائل عن حزيفة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا قام للتهجد من الليل يشوش معه بالسواه. هذه الترجمة الازياء من صلاة الليل او ما بعدها حديث ابن مسعود رضي الله عنه الذي انا القيام بان ينفرد وقيل وما الهلال؟ قال ادعه وانطلق وفي هذا دليل على اقامة قيامه عليه الصلاة والسلام. في صلاة الليل انه والقيام اقوى من السجود بكثير معنى هذا انه يطيل كثيرا رحمه الله حديث ابن مسعود هذا انه كان قبل ان النبي صلى الله عليه وسلم واعطاه للقيام حتى هم ان ينصرف وقد جاء في صحيح مسلم ما يدل على ان قال اي فقرأ البقرة والنساء وال عمران بركعة هذا يدل على الاطالة الشديدة. من زيادة قليلة كان وفي هذه الترجمة سورة وخمسين اية اما الحديث الثاني الذي قاله البخاري ان كان اذا قام من الليل ليس فيه نصب على الاطالة ولكن فيه اشارة الى قوله يعني هذا يعني فيه اشارة الى الطول فيه اشارة الى اخوه. وليس به نص على المطالب. ولكن فيه بشارة كيف كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم وكم قال النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرني زاغم بن عبدالله ان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال ان رجلا قال يا رسول الله كيف صلاة الليل؟ قال فاذا خفت الصبح فاوجد واحدة. ابن عمر وقال حدثنا قال حدثنا يحيى عن شعبة قال حدثني ابو جمرة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال كانت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة ركعة يعني بالليل وقال حدثنا ماذا حدثنا عبيد الله؟ قال اخبرنا اسرائيل عن ابي حصين عن يحيى ابن وثاق عن مكروه قال الدعاء اذا رضي الله عنها عن صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل. وقال السبع وتسع اثنا عشر سوى ركعتي الفجر وقال حدثنا عبيد الله بن موسى قال اخبرنا حنظلة عن الباسل ابن محمد عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة منها ورجعنا حديث ابن عمر ان رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل وقال هذا يدل على ان اثنتين اثنتين. لان هذا فيه انفر. يقول يعني متمكن من الاستراحة ركعتين. دل هذا على ان هذا هو اولى من صلاة الليل ان تكون اثنتين في اثنين. ثم صلاة الليل بركعة واحدة العدد وفرا اوتروا بهذه الركعة ليكون عدد المشروع قبلها وزرا هذه لان ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من صوم صلاة في الليل احدى عشر ركعة قال ثلاث عشر ركعة بعض الروايات رجاء عن عائشة رضي الله عنها وعن رآها هذا الحديث الى ان الامر في صلاة انه لا يلزم بركعات معلومة. بل الامر في ذلك واسع. لان النبي عليه الصلاة والسلام لما سئل قال لسنا ومعنى هذا ان الامر في صلاة الليل واقع والذي فعله الرسول ركعة تحت قوله عليه الصلاة والسلام ومن سأله صلاة الليل متى المثنى؟ فاذا خشيت الصوم فاجر ركعة اوتر بها امام الله وهذا دليل على ان الوتر يكون في اخر صلاة الليل وان الوتر ينتهي وقته بطلوع الفجر وان من جانب خشي الاجر يأتي بالوتر لانه اذا طلع الفجر انتهى وقته لما ان النبي عليه الصلاة والسلام جاء عنه في هذه الصلوات او في هذه الركعات انه كان يصليها احيانا متصلة كان يصلي اربعا وثلاثا وهذا اقل ما جا على الله من فعله. اقل ما جاء عنه من فعله اكثر ما جاء عنه احدى عشر ركعة او اثنى عشر ركعة لكن فيها ركعة رجب. او يأخذ فيها سنة العشاء. او داخل فيها ركعتين اللذين كان يبدأ بهما صلاة الليل. واذا الغالب او المعروف من فعل احدى عشر ركعة. هذه اخر ركعتين الفيديو الفجر ركعتي العشاء او الركعتين بعض الاحاديث انه كان يبدأ بهما صلاة الليل. كان ينزل يصلي ركعتين قريبتين وكان فعله عليه الصلاة والسلام وهو ركعتين ركعتين ويأتي بالوسط وهنا اربع ركعات في كلام واحد. ولكن الاولى الفصل اللهم صلى ركعتين الركعتين. لماذا؟ لان الوفي لان الفصل ثبت واما الوطن فانما كان الفعل ارشد الى الفخر وفعله ليدلنا على انه اولى من الوسط. ثم ايضا فائدة في ذلك ان الوصل يكون فيه مشقة واما الفصل فيمكن فيه الاستراحة بعد كل ركعتين يقول الانسان عنده شيء من النفاق قد يحتاج الى ماء يشرب او يحتاج الى قضاء حاجة او يحتاج الى امر من الامور واذا يصلي ركعتين ركعتين وتمكن من تحصيل مراده بعد كل ركعتين اذا اراد اذا اراد شيئا وهذا الذي ارسل اليه الرسول وفعله اولى من الذي فعله فقط ان الامة ركعات واحدة. فهذا ثبت من فعله ولم يرشد اليه الرسول صلى الله عليه وسلم دل على ان الوصل على ان الوصل اولى بالوصل انا بحب ان انا حدثنا يحيى عن قال حدثني ابو جمرة عن ابن عمان رضي الله عنهما قال كان المراد النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة ركعة يعني بالليل هذا هذا الحديث اشرت اليه وان النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعض الروايات قال ثلاثة عشر وجاء في بعض الروايات ان هنا ركعة الفجر كما في الحديث عشرة منها منها الوتر وركعتي الفجر انهاء الوتر وانه يعني عد معها رفعة الفجر وانه عدنا منها ركعة الفجر اي نعم بعد الفجر والمسجد يكون حديث ابن عباس مقبولا على حديث عائشة وان من العبث ركعة الفجر وان الذي من عادته عليه الصلاة والسلام الذي كان يداوم عليه وقد جاء في حديث ابن علاجي هكذا في رمضان ولا غيره على فاذا يحمل اذا بعثنا على ركعتي الفجر او على سنة العشاء هذا حدثنا عبيد النار قال اخبرنا ابراهيم عن ابي حصين عن يحيى ابن و عن مخلوق ما وام عائشة رضي الله عنها صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل. فقالت سبع وجزع واحدى عشرة سوى ركعتي الفجر وهذا وهذا يبين ان النبي عليه الصلاة والسلام آآ كان صلاته بالليل نتفاوت واحيانا يصلي سبعا. اللي فيها الوتر. واحيانا تسعا. واحيانا احدى عشرة وهي احدى عشرة وجاء في بعض الوسائل فيها رفع اداء الهجر. واذا ما صلى ما خلى صلاة الليل جاءني الرسول صلى الله عليه وسلم انتبه ولا زادت عن ثلاثة عشرة هي زادت عن ثلاثة عشرة او عن الساعة عشرة ركعة عرفنا ما قيل فيهما وما المراد بهما ان عائشة رضي الله عنها قالت ما كان يزيد في رمضان ولا غيره على احدى عشر ركعة. اذا بلغ عشرة احدى عشر امرأة من الفجر تركتي العشاء او ركعتين الذين يبدأوا بهما الخفيفتين الذين يبدأ بهما قيام الليل وقال حدثنا عبيد الله بن موسى قال اخبرنا حنظلة عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي من الليل ثلاث عشرة ركعة ورفعنا الفجر. هذا الحديث يبين آآ الذي جاء في بعض الاحاديث منذ لان هذا قال منها الوتر وركعة الفجر منها الوتر وركعتان الفجر يبين ان في بعض الروايات على الاطلاق انه يعنى بها يعنى ان ركعتي الفجر نافلة التي جاء في بعض الروايات في بعض الاحاديث فيقول الركعتان اما جملة العشاء او الركعتين يجب لنا النبي صلى الله عليه وسلم يبدأ بهما صلاة الليل وعمر قال الله صيام النبي صلى الله عليه وسلم بالليل ونومه وما من قيام الليل وقوله تعالى يا ايها المزمل قم الليل الا قليلا. اسمه ابو قسم قليلا او زد عليه ورتل القرآن ترتيلا. انا سنلغي عليك قولا ثقيلا. ان ناشئة ذا الليل هي اشد وقاء واقوم قيلا. ان لك في النهار فرحا طويلا. وقولك علم ان امه فتاب عليه ومن رأوا ماذا يصدر من القرآن. علم ان يكون منكم مرظى واخرون يضربون في الارض يذهبون من فضل الله واخرون يقاتلون في سبيل الله. واقرأوا ما تيسر منه. واقيموا الصلاة اقرضوا الله قربا حسنا. وما تقدموا لانفسكم من خير تجدوه عند الله وخيرا واعظم اجرا. قال ابن عباس رضي الله عنهما نشأ قام من حبشية وقاء اعلمها كما ان القرآن اشد موافقة لسمعه وبصره وقلبه ليواكبوا ليوافقوا وقال حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني محمد بن جعفر عن حنين انه سمع انس رضي الله عنه يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفطر من الشهر حتى نظن ان لا يقوم منه. ويصوم حتى نظن ان منه شيئا وكان لا تشاء ان تراه من الليل مصليا الا رأيته. ولا نائما الا رأيته ما معه سليمان وابو خالد الاحمر عن حمير. ارمي ما تتعلم وايام وما مسح من ذلك النبي عليه السلام كان امر بقيام الليل اولا ثم نشر لهذا جاء في صحيح مسلم ان اول ان اخر سورة نسخ اولها وما في اكثر من يصلي ما تيسرون امك ثم اورد البخاري رحمه الله هذا الحديث عن ريفيه عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يصلي حتى يقال لا ينام وحكى وانه لا يراه الانسان مصليا الا رآه او لا يراه نائما الا رآه. وهذا يدل على انه على ان قيام الليل لو كان كذلك لما امكن ان ينام او ان يمضي عليه شيء من الليل دون ان يكون مصلي انه لما كان هذا شأنه انه لا يراه ناعما الا رآه او لا يراه قائما الا رآه يعني معنى هذا ان فالامر في صلاة الليل وانه يصلي كيف شاء له ان يصلي ما شاء من الليل كله او ذله او بعض او او اقله ذلك يرجع اليه. ولهذا جاء بفعله عليه الصلاة والسلام من كل رسول الله. من اوله في وسطه وهذا يفيد بان قيام الليل يعني في اخر الامر انتهى الى ان يكون الامر اليه وان الامر في ذلك واسع. وان الاجابة والامر وانما كان في اول الامر. واما في اخره فان الامر نسخ. ولهذا كان هذا انا يقوم حتى يقال لا يفطر من الشعر. حتى يقال لا يفطر. ولن يقوم حتى قال وينام حتى قال لا يقوم يعني احيانا يكثر الايام واحيانا القيام وهذه تدل على ان الامر بلا جوافع وان وان قيام الليل قد نسخ عما كان عليه في اول الامر بل الامر يرجع الى ارادته والى رغبته وكان عليه الصلاة والسلام يفعل ما يفعل من صلاة الليل كما مر وقته في الحديث السابق كان يقوم من الليل حتى قدم قدماه كما في الحديث الاخر حتى تفطر قدماه ابن عباس نشأ بمعنى قام الليل يعني قيام الليل قال ان هذا لها معنى قام بالحبشي والقول بان القرآن فيه كلمات من غير العربية هذا قادم يجي بعض العلماء العلماء على انه ليس بالقرآن كلام باللغة العربية وانه ان وجد فهو توافق اللغتين يعني معناه انه موجود في اللغة الفلانية وفي اللغة العربية. يعني معناه ان هذه الكلمة تأتي باللغة العربية لغير اللغة العربية. جمهور العلماء على انه لا ليس هناك كلمات غير عربية وما جاء مما يقال انه من غير العربية فان ما هو بالعربية ولا العربية؟ فيكون موجودا في هذا النصب بالعربية وموجودا بهذا اللفظ بغير العربي ليكونوا هذا ان نشأ بمعنى يعني موجود في العربية بهذا المعنى وموجود في العبثية بهذا المعنى كما جاء عن جميع قراءة يعني زيارة ذكرها هنا لان المقصود قلب اللسان قلب المجتمع يعني معناها اشد مواطئة لازم الانسان يكون يتأمل ويستحضر ويتذكر وهو يتلو كتاب الله عز وجل وذلك ان صلاة الليل مع وضوء مع هدوء ومع الراحة ومع الاستراحة يكون اشد بالموافقة من القلب والجوارق. ولهذا فان فجاء الدم مع الليل كما قال الله عز وجل الا رأيتم جعل الله عليكم يوم القيامة اجر الليل ولهذا فان الاقوال يقوم بالليل كسر بالنهار بالنهار ذلك لما يحصل من الهدوء في الليل الذي يكون بخلاف ما يكون في النهار اه القراءة في الليل اه لها وقع ولها حالة من دار اشد من غير هذه الاية واخفي الشيطان على على قافية الرأس اذا لم يصلي بالليل. وقال حدثنا عبدالله بن يونس قال اخبرنا مالك عن ابي عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يعقل الشيطان على ما هي في رأس احدكم اذا هو نام. اذا هو نام ثلاث عقد يضرب كل عقدة عليك ليل طويل علي ليل طويل الفرض. فان استيقظ فذكر الله انحلت رؤيا. ان توضأ فان صلنا انحلا فاصبح نشيطا طيب النفس. وان اصبح خبيثا وقال حدثنا محمد بن هشام قال حدثنا اسماعيل قال حدثنا عوف قال حدثنا ابو في رجاء قال حدثنا ثمرة ابن تيمية رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم في الرؤيا قال اما ولم يرزق يثلغ رأسه بالحجر فإنه يأخذ القرآن ويرفضه. وينام عن الصلاة اه هذه قبل وهي عقد الشيطان على قفا او على نقية اورد تحتها حديثين حديث ابي هريرة حديث ابي هريرة وذلك النبي عليه الصلاة والسلام قال يعقد الشيطان على نافيته احدكم ثلاثة عقدا يقول عليك ليل طويل فاذا قام وذكر الله اذا توضأ فاذا صلى ان حملت احده فاصبح عجيبة والا اصبح خبيث النفس لنفسك الامام ان هذا الليل وانه الذي ينام عن الملازم نصبر على هذا ان صلاة الضوئية واجبة وهذا الكلام فليعقل ويقول و هو سنة واجبة. كيف يقال فيه كيف يحضر فيه هذا الشيء؟ مع انه سنواجه انه مستحب. من قال انما اقول بذلك النوم عن الصلاة المطلوبة. قال ومن اجل هذا اورد بعده مباشرة عن السمرة من جدة الذي فيه ينام عن المكتوبة. فيكون بذلك مفسرا ان مفقود ينام عن صلاة عن صلاة العشاء او ينام عن صلاة العشاء او عن صلاة الصبح وذلك ولهذا جاء في الحديث الذي سبق ان قبل كان يكره الله قبلها يعني قبل قبل الرياح. والحديث بعد يعني يكره النوم قبلها بان لا يؤدي الى لان في صلاة العشاء ولهذا ايضا جاء في الحديث الاخر افضل الصلاة على ولا يعلمون ما فيهما من اجل ان صلاة العشاء تكون في اول الليل في الوقت الذي الناس تعبوا العمل بالنهار ويغلبهم النوم وينامون ثم يتركون قاف العشاء. من بعد ذلك ولهذا كان قبلها يقول هذا العقل ان يهول صلاة المكتوبة لا صلاة مندوبة. لان صلاة مندوبة اللسان اذا لم يفعلها او اخر وانما الذي يؤاخذ عليه هو التقديم في الصلاة المكتوبة. الاراضي المكتوبة هي التي يؤاخذ عليه الاسلام. ومن اجل ذلك هذا اورد البخاري رحمه الله عقبه الذي فيه من يريد اه انه في الرؤيا واحاديث سياتي في كتاب الجنائز والذي اعرض منه هذه الجملة وهي الذي يثلغ رأسه وكان يأخذ القرآن ثم يرقمه وينام عن الصيام النقود عن صلاة المطلوبة. فاذا المقصود بذلك هو احرام مطلوبة وهذا هو الذي رجح على الحافظ ابن الاجر وانه مقصود بما جاء في الحديث انما هو الصلاة المكتوبة لانها هي التي يؤاخذ الانسان على على بها وعلى التقدير بها. واما قيام الليل فانه ليس بواجب. وانما الذي يؤاخذ عليه هو الشيء الذي كتبه الله وعلى والذي فرضه الله عز وجل ثم ايضا البرج ماذا عن صلاة العشاء؟ او نام عن صلاة الصبح فانه يفوت ولم يصلي صلاة العشاء في جماعة فانه يفوته خير كثير. لهذا جاء في الحديث انه عند العشاء في جماعة كانت كأنما قام نصف الليل اذا صلى الصبح فانما الليلة كلها في جماعة انه يقول كانه قام الليل كله. وايضا الذي ينام عن القائل طوبى يبوظه هذا الاجر العظيم. الذي يأتي به امرتين جماعة يحافظ على الاجراءات يعني جماعته ويرحمها. وذلك ان هذا اجرهما انه كأنه قام الليل كله. فيكتب له قيام الليل. وهذا عظيم من الله سبحانه وتعالى واذا الانسان اذا نال النقاط المطلوبة ولم يصلي يا جماعة فانه فاته هذا الاجر العظيم الذي فاجر به الليل وكأنه لا نقوم الليل. ومن صلى الفجر في جماعة. فانه يكتب له نكتة لان من قام نصف الليل. يعني بالاجر. على عظم الثواب. ولهذا قال اعظم الحجر هذا الحديث فانما هو النوم عن المكتوبة. ليس المقصود بذلك النوم عن قيام الليل قيام الليل مستحب وليس بواجب ولكن صلاة الجماعة هي الواجبة المطلوبة عنها وان يؤدي الى الجماعة هذا وهذا الاجر العظيم الذي هو اجر قيام الليل كما بين ذلك رسول الله صلى الله عليه قال بعض العلماء انه حقيقة والمقصود الشيطان قال بعض العلماء يحتمل ان يكون ان يكون جنس الشيطان والمقصود بالشيطان او الشياطين هم ورقة الجن. وان ورد من الجن والانس اسألهم شياطين الانس لهم شياطين الجن والشياطين. ولكن الذي يحصل منه العقل ان يقول جنس الشيطان او ان يكون ابليس الذي هو في الشياطين. ان يكون رافق الشياطين له ابليس وان يكون جنس الشياطين الذين هم وردت الجن ولهذا يقول كلما اراد ان يتنبأ قال عليك الصلاة ويحرم اجرها ويحرم اجر ذلك من ذلك الاجر العظيم الذي قال عنه ومن العلماء دائما قال انه كناية عن اه عن الغفلة ان الجسد ولكن لا مانع من امره على حقيقته. لان الشياطين تعمل مع الانسان في اغواءه رفيق الخير عليك ماذا تفعل؟ كما انها تأكل تشرب وكذلك ايضا تعظيم يقول كل هذا يكون حقيقة. وقد مر حديث انه اذا سمع الاذان ولى والعذراء ثم يرجع حتى اذا سمع الاقامة فانه له ضراط ومجاعة من امور الغيب يؤمن به حقيقة للشيطان ومعه وكذلك اذا شرب ولا اذا نام ولم يصلي قال الشيطان في اذنه وقال حدثنا مشدد قال حدثنا ابو الاحوط قال حدثنا مكسور عن ابي وائل عن عبدالله رضي الله عنهما النبي صلى الله عليه وسلم رجل وقيل ما زال نائما حتى اصبح ما قام الى الصلاة هذا يدل على عظم خطورة الصلاة ينام عنها كان النبي عليه الصلاة والسلام لما اخبر ذلك الرجل الذي نام حتى اصلح ولم يصلي حتى فاجر الصلاة قال ذلك دائما الشيطان باذنه. الحديث الذي قاله. يعقد على عليه على على الصفاء ويقول وهنا يكون جاء فيه انه نام حتى ولم يصلي حتى جاء الصباح وحتى خرج النص قال ذلك الشيطان في اذنني والبول اول شيطان هو حقيقة وياكل ويشرب ويبول ويكمل على حقيقتك وانما خف الاذن لانها هي المنفذ الذي يكون به احداث النائم لان النائم احساسه انما يكون باذنه يسمع من الحذر حركة عنده او قوت او قوته فان تغمضان اذا يعني كان عنده احد وكذا الا بالحركة الحركة هي التي تنبهه ولهذا يعني فلم يحصل منه ما حصل لان في عينهم لان بالنسبة لهذا جاء في القرآن فضربنا على اذان الدنيا عبثا. لان الاذن هي منفذ الصدق