في ان الرفس يراد به الفاحش من القول كما انه يراد به الجماعة الجماعة يعني جماع النساء الحج وعشرون معلومات من الحج فلا رفث يعني لا جماع ولا اتيان بقول فاحش حديث ابي سعيد رضي الله عنه وهو بمعنى حديث آآ ابن عمر المتقدم وينها عن وصال وقالوا له انك تتواصل فقال اني ابنتك هيئتكم يعني من اراد ان يواصل فالوصل والسحر فقط يعني بحيث يكون يعني يصوم يعني يوما واسفر الليلة بحيث انه يأكل في وقت السحر ليتقوى على الصيام في المستقبل. يعني ما لان لو واصل حتى طلوع الفجر معناه انه وصل الى السحر فيأكل يعني سحور ويتقوى على صيام المستقبل هذا جائز ولكن تركه اولى لان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن وخار وقال ايكم اراد ان يواصل فليواصل. من اراد فليوصل الى كذا فتركه اولى كون الانسان يعني يصوم النهار فقط من طلوع الفجر الى غروب الشمس هذا هو الاولى بدون اذا صام فان وصل فليصل الى السحر فقط وليس اكثر من ذلك. نعم قال حدثنا قتيبة بن سعيد بن سعيد بن جميل بن طريف البغلاني فقه اخرج له اصحابه عن بكر بن المضر عن بكر بن مضر وهو فقهاء اخرجه اصحابه ستة الا ابن مازن ابن الهاد عن ابن الهاد عبد الله ابن يزيد ابن الهاد يزيد ابن عمر يزيد ابن عبد الله ابن الهادي وهو الفقهاء وعبدالله ابن خباب عن عبدالله بن خباب اصحاب الكتب عن ابي سعيد الخدري وسعد ابن مالك ابن سنان الخدري اه مشهور بكنيته ونصوته وهو احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن ابي هريرة وابن عمر وابن عباس وابو سعيد وانس وجابر وعائشة ام المؤمنين ستة رجال وامرأة واحدة رضي الله عنهم وعن الصحابة اجمعين النهي عن الوصال التحريم قال رحمه الله تعالى باب الغيبة للصائم. قال حدثنا احمد ابن يونس قال حدثنا ابن ابي ذئب عن المقبوري عن ابيه عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة ان ان يدع طعام هو شرابه وقال احمد فهمت اسناده من ابن ابي ذئب وافهمني الحديث رجل الى جنبه اراه ابن اخيه عمر داو داوود باب في الغيبة يعني يعني كونها تحصل للصائم وهل تؤثر على صومك الغيبة كما هو معلوم هي محرمة في جمع الاوقات ولكن كل انسان متلبس بعبادة يكون الامر اشد الامر اعظم والا فانه اذا غيبة محرمة ابدا الا ما استثني منها فيما يتعلق بنصيحة ومشورة وجرح الرواة جرح الشهود وما الى ذلك من الامور التي هي فائقة الا فهم الاصل هو تحريمها دائما وابدا. ولكن ايرادها في الصيام والتنصيط عليها في الصيام يدل على خطورتها اكثر واشد لان المتلبس بالعبادة كونه يحصل منه المعصية اعظم من كونه يحصل من غير متلبس فيها. وكذلك والمكان ان يكون الامور المحرمة تحصل في يعني في بعض الازمنة وبعض الامثلة لا شك انها يكون في الزمان الفاضل والمكان الفاضل يعني امرها اخطر اي المعاصي اخطر واشد من فعلها في ازمنة اخرى يعني ليست ذات يعني آآ ميزة وذات فضل وشرف على غيرها من الازمان حديث ابي هريرة ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة طعامه وشرابه لما ندع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في ان يدع مطعمه وشرابه. الله عز وجل ليس بحاجة الى العباد ويعطى طاعاتهم لا تنفعه طاعات المطيعين ولا تضره معاصي العاصين. بل هو نافع الظاهر لا لا تنفعه الطاعة ولا تضره المعصية. وانما تنفع الطاعة اصحابها وتبر المعاصي اصحابها. يعود عليهم الله تعالى لا يعني ليس له حاجة يعني في اعمالهم ولا تضره معاصيهم وانما هو النافع الضار سبحانه وتعالى آآ اورد ابو داوود حديث ابي هريرة والعمل به فليس لله حاجة يدع اطعامه وشرابه يعني معنى هذا انه صام وترك الاكل والشرب وهي من الاشياء المباحة الا انه قيل بينه وبينها من اجل صيام ولم يترك الشيء المحرم الذي لا يجوز له لا في الصيام ولا في غير صيام. لا يجوز له لا في صيام ولا في الصيام الذي هو الغيبة ومعنى هذا انه ان هذا فيه يعني بيان يعني خطورة المعاصي وانها تنقص الاجر الاجر وقد تكون سببا في حرمان الاجر ولكن لا يعني ذلك ان من حصل منه غيبة انه آآ اعتبر آآ اصغر وان سوف فسد وان عليه ان يقضي يوما اخر انما عليه ان يستغفر الله عز وجل ويتوب مما حصل منه من الغيبة قال حدثنا احمد ابن يونس احمد ابن عبد الله ابن يونس الفقهاء رجل اصحابه عن ابن ابي ذر محمد ابن عبد الرحمن ابن المغيرة ابن ابي بئر اخرجه اصحابه اكتب الستر من المقبورين؟ المقبورين عن ابيه؟ نعم. عن مقبورين فسعيد ابن ابي سعيد المقبوري. وهو ثقة اخرجها اصحاب الست عن ابيه غائبا ثقة في اصحابك في ستة عن ابي هريرة عبدالرحمن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو اكثر الصحابة في حديث على الاطلاق رضي الله عنه وارضاه قال احمد فهمت اسناده من ابن ابي ذئب وافهمني الحديث رجل الى جنبه اراه ابن اخيه قال احمد يعني بن يونس الذي الذي في الاسناد هو شيخ ابي داوود فهم في اسناده من ابي بئر من ابن ابي بئر اللي هو الحديث عن المتن رجل الى جنبه يعني اظنه ابن اخيه رواه ابن اخيه ابن اخيه يعني ابن اخيه ابن ابي ذر وهذا يفيد بان بانه يعني اه الاسناد من آآ ابن ابي ذيب وانه ربط الاسناد ولا كلمة يعني كان هناك يعني شيء يعني جعله يعني ما آآ يضبط آآ المتن تماما من ابي زيد اما لبعده او لامر من الامور او عارظ من العوارض ولكن ثبته به يعني آآ نبهه عليه او بين له نفس المتن آآ شخص الى جنبه اراه ابن اخيه. نعم قال حدثنا عبد الله بن مسلمة الطعنبي عن مالك عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم قال الصيام جنة اذا كان احدكم صائما فلا يرفث ولا يجهل. فان امرؤ قاتله او شاتمه فليقل اني قائم ان اني قائم حديث ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اصوموا جنة يعني وقاية الجنة هي الوقاية كالجنة التي تكون يعني على المجاهد من مغفر يكون على رأسه او ترس يعني يلتقي به السهام ويلتقي به ما من العدو له جنة يصوم جنة يعني آآ قيل من النار وقيل من المعاصي وكل منهما مراد فانه من اسباب السلامة من عذاب النار وايضا فيه من المعاصي فيه سلامة من المعاصي وذلك لانه فيه اضعاف النفس وضعف القوة فالنبي صلى الله عليه وسلم ارشد من لم قطع الزواج ان ان يصوم وقال انه له ايجاء يعني فهي جملة من المعاصي ويقالها من المعاصي يقي لان الانسان في الاكل والشرب يكون عنده القوة وعنده النشاط الذي قد يدفعه الى الرغبة في امر محرم. ولكن انه اذا صام فان ذلك يضعف قوته ويضعف شهوته فيكون ذلك من اسباب الوقاية من المعاصي قال عليه الصلاة والسلام في حديث ابن مسعود الذي سبق ان مر من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه احسن للفرج واغض البصر ومن لم يستطع فعليه بالصعود فانه له وجاء آآ هو جنة من المعاصي وجنة من النار وقاية من النار والوقاية من المعاصي. فكل منهما صحيح وكل منهما يحصل ذلك بالصوم. فصوم من اسباب دخول الجنة بل ان في الجنة باب يقال له الريان من ابواب الجنة. يدخله الصائمون لا يدخلون الا الصائمون. الريان يعني ماتوا عند باب الصيام كما ان غيره من الاعمال الاخرى باب الصلاة وباب الصدقة وباب كذا يعني هنا قال بعض الريان هذا باب الصيام وذلك ان ان يشعر بالري وان من عطش نفسه في الدنيا فانه يحصل له الري في الاخرة فيدخل من باب يقال له الريان لا يحصل معه عطش الوقاية من النار والوقاية من من من المعاصي. صحيحة؟ فاذا كان احدكم قائما فلا يرفث ولا يجهل. فاذا كان احدكم صائما فلا يرفث. يعني لا يعني يحصل مثل الفسق الفاحش وكذلك هنا يعني هنا لا يرفث المقصود به الفاحش من القول ومن معلوم الجماعة ايضا من الاشياء الممنوعة في حال الصيام كان يرفث ولا يجهل يعني يجهل يعني معناه انه يحصل منه اعتداء على احد او جهل على احد يعني بان يحصل منه شيئا يعني ليس آآ ليس بمحمود هو من قبيل الجهل الميمون الذي يذم صاحبه في دعاء الخروج من المنزل واجهل او يجهل علي او اجهل ايجهل علي يعني معناه انه يعني يحصل منه اعتداء على احد او اعتداء من احد عليه او اعتداء من احد عليه ظلم منه لواحد او ظلمه احد له فينشاده احد وشات نفسه ان قاتله فان امرؤ قاتله او شاتمه فان امرؤه قاتله او شاتمه يعني حصل منه مسابة وحصل منه شاتمة وقوله اني صائم قيل انه يقولها بنفسه حتى يذكر نفسه بفعله في العبادة التي تكون من اسباب كونه عندنا من يقابل ذلك الذي سبه وشاتمه او انه يقولها بلسانه من اجل ان يسمع ذلك الشخص يعني حتى يعدل هو عن المشابة وحتى يترك المسابة. لا يمكن الاثنين. لان يكون كل منها مراد. ويكون المقصود من ذلك تذكيره نفسه وتذكيره وغيره. تذكيره نفسه بانه صائم والصائم يعني ينبغي له ان يصون لسانه اكثر مما يصوم غيره من المفطرين ايضا يعني ينكر غيره ممن هو يشاتمه وانه في عبادة ومتلبس في عبادة فيكون ذلك من اسباب كونه يقلع فيترك الاستمرار في المشادة والمشافرة قال حدثنا عبد الله بن متنم القعنبي عن مالك عن ابي الزناد. آآ عبد الله بن سلمة ذكرهما وابو الجناد هو عبد الله بن زكوان المدني ثقة اخرجها اصحابك بالستة من الاعرج؟ انا الاعرج سليمان ابن عبد الله الرحمن ابن هرمز. لقبه في الاعرج وهو فقه اخرجه اصحابك في ستة. عن ابي هريرة. عن ابي هريرة وقد مر ذكره. قال رحمه الله تعالى باب السواك للصائم. قال حدثنا محمد ابن الصباح قال حدثنا شريك. قال وحدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن عن عاصم بن عبيد الله عن عبدالله بن عامر بن ربيعة عن ابيه رضي الله عنه انه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كما يستاق وهو صائم زاد مسدد ما لا اعد ولا احصي باب السواك يعني اي للصائم عندهم السواك وهو صائم لان الترجمة في باب الصيام. وهل الصائم يصطاد او لا يستاق بعض اهل العلم ذهب الى انه يستأجر في جميع الاوقات الصيام من الصباح الى المساء. في الصباح والمساء ويستدلون على ذلك بالاحاديث المطلقة التي جاءت في السواك ان الحث على السواك ويدخل فيها حبس يوم غير صيام. لانه ما فيه اشياء يدل على اخراج حال الصيام الاحاديث مطلقة دالة على الاصطياك للصائم وانه لا مانع من ذلك لا مانع من الاستياك دخانهم لان الاحاديث التي وردت في ذلك مطلقة لا سيما وبعضها يقيد ذلك بكل صلاة ولا نشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة وذلك في حال صيام غير صيام. لان الصيام لا يستثنى او على الصيام لا يستثنى. لان الصائم لا يرتاح بعض اهل العلم قال انه اذا كان اخر النهار فانه لا يستأجر لانه يذهب الخلوص الذي يكون في فم الصائم هو الذي هو يعني من اثار اه ترك الاكل والشرب. يتصاعد ابخرة من الجوف يعني رائحتها ليست طيبة وقد جاء في الحديث ان شأنها عظيم عند الله عز وجل وانها اطيب عند الله من ريح المسك. قالوا ان هذا يذهب القلوب الذي هذا شأنه وهذا تعليل غير غير صحيح لان الحديث يعني جاء لفظ عام ويدخل في ذلك صلاة العصر لانها نجيب للصلوات وصلاة العصر في العشاء. صلاة العصر هي في العشي ولهذا ان رحمه الله ترجم ترجمة فقال باب اشتياك الصائم في العشي في العشي للصائم. لان صلاة العصر تكون في العشي الرسول صلى الله عليه وسلم امر امر استحباب السواك عند كل صلاة. وانه لم يمنعه من الامر امر ايجابي الا خشية المشقة على اصحابه صلى الله عليه وسلم النسائي رحمه الله من دقة فهمه واستنباطه يعني ترجمة هذه التربية باب السواك بالعشي في الصائم من باب السواك في العشي يعني باب السواك العشير الصائم يعني استنادا للاحاديث في صلاة العصر هي من العشي داخلة في اخر النهار داخلة في اخر النهار فاذا يعني يشمل الحالات قبل الزوال وبعد الزوال. وكون السنة من جهة ذلك لا يقام الخلوق لانه وان حصل رائحة طيبة يعني في الفم الا ان الابخرة تتصاعد يعني والخلوف يعني يصير موجود ما هو معناه انه زاد القلوب والرائحة اللي تظهر من الجوف تظهر من الجوف وانما هذا تطيب للفم للفم وقد جاء في عند النسائي رحمه الله حديث الصيام السواك مطهرة للفم للرب السواك مطهرة للهم مرضاة للرب. اورد ابو داوود حديث آآ عامر ابن ربيع. عامر ابن ربيعة ان انه قال ارأيته النبي صلى الله عليه وسلم آآ آآ يشتكه صائم زاد يعني احد الرواة ما لا اصل يعني كثيرا هذا فيه تنسيق على لكن الحديث ضعيف ولكن الذي يعني ورد هو الاحاديث المطلقة ومن بينها الحديث الذي اشرت اليه اشق على امتي الى امرتكم ان امرتهم بالسواك عند كل صلاة فيشمل الصائم وغير الصائم. نعم قال حدثنا محمد بن الصباح محمد بن الصباح عنصري عن شريف ابن عبد الله النخعي والكوتي القاضي هو صدوق آآ كثير الخطأ حفظه لما ولي القضاء وحديث اخرجه البخاري المسلم واصحاب السنن. قال ها وحدثنا فقال حدثنا ابن مشارفة البصري ثقة. اخرجه حديث البخاري وابو داوود في الترمذي والنسائي عن يحيى يحياؤه من سعيد القطان البصري عن سفيان هو ثوري سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوكي ثقة فقيه وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وحديث اخرجه اصحاب العاصي ابن عبيدة انا اصل من عبود الله وهو ضعيف اخرج له العباد واصحاب السنن. في البخاري في خطأه. عن عبدالله بن عامر بن الربيعة. عن ابن عامر ابن ربيعة وهو ولد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفقه العلمي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وثقه العجل اخرج له عن ابيه في عامر ابن مئة وصحابي اخرج له اصحاب الكتب. اخرجه اصحابه قال رحمه الله تعالى باب الصائم يصب عليه الماء من العطش ويبالغ في الاستنشاق. قال حدثنا عبد الله بن مسلم القعنبي عن ما لك عن سمية مولى ابي بكر ابن عبد الرحمن عن ابي بكر ابن عبد الرحمن عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه اله وسلم امر الناس في سفره عام الفتح بالفطر وقال تقووا لعدوكم وصام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال ابو بكر قال الذي حدثني لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم بالارج يصب على رأسه الماء وهو من العطش او من الحر عمر لابو داوود باب الصائم يصب على نفسه الماء من العطش من العطش ويبالغ ويبالغ في الاستنشاق. يعني ما حكم ذلك اه اه كون الانسان يعني يصر على نفسه الماء ويتبرج لا بأس بذلك وقد جاء ما يدل عليه. واما المبالغة ثلث نشاط فلا يبالغ فلا يبالغ لاستنشاقه وهو خائف. لانه يعني جاء يعني اه يعني استثنى حالة الصيام من مبالغة في الاستنشاق لانه جاء المبالغة في الاستنشاق واستثنى حالة الصيام الانسان لا يبالغ لان مبالغته قد يؤدي الى ان يذهب الى جوفه شيء بسبب هذه المبالغة ولكنه يستنشق بدون مبالغة. يستنشق بدون مبالغة. فالصائم يصب على على على نفسه في الماء من اجل التبرج. ومن اجل كيف الحر عليه والعطش عليه وكذلك يتمضمض ولكنه عند الاستنشاق يعني لا يبالغ عندما يتوضأ لا يبالغ في الاستنشاق يبالغ في الاستنشاق الا في حال الصيام. مبالغ في الاستنشاق الا في حال الصيام اورد ابو داوود رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم حجة الوداع نعم. امر الناس في سفره عام الفتح بالفطر وقال لعدوكم. آآ الرسول صلى الله عليه وسلم يعني كانوا في رمظان ذهبوا الى مكة للفتح في مكة. وامرهم بالافطار يتقلب بذلك على جهاد العدو. لانه اذا كانوا صائمين يكون في ظعف. ويحصل لهم ظعف بسبب فالرسول صلى الله عليه وسلم امرهم بالافطار ان يتقوى ليكون عندهم قوة ونشاط بسبب الاكل والشرب على عدوه. وصان صلى الله عليه وسلم وكان يصب على رأسه الماء يعني من الحر او العطش يعني شتم من الراوي فهذا يدل على جوازه يخبي الماء من الصائم على نفسه من اجل الحر ومن اجل تخفيف الحرارة التي عليه بسبب هذا يعني هذه البرودة التي تكون على جسمه من الماء واما الاستنشاق فانه يبالغ في الاستنشاق اذا لم يكن صائما. اما اذا كان صائما فانه لا يبالغ. لان النبي صلى الله عليه وسلم قال وبالغ في الاستنشاق الا ان تكونوا الا ان تكون صائما حديث ابي من اصحاب النبي؟ لا سيأتي. لا. نعم. هذا فيما يتعلق فيما يتعلق بفض آآ الماء والحديث الذي استنشقه العرج من ارجع المكان مكان معروف نعم قال حدثنا عبد الله بن مسلم القعنبي عن مالك عن سمي مولى ابي بكر. سمي مولى ابي بكر بن عبد الرحمن بن حارث بن هشام ثقة. اخرجه اصحابه بالستة. عن ابي بكر ابن عبد الرحمن عن يوسف بن عبد الرحمن بن حارث بن هشام وهو ثقة اخرجه اصحابه بشدة وابو بكر عبد الرحمن هذا احد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين على احد الاقوال الثلاثة في السابع منهم آآ ابو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف وسالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب هؤلاء الثلاثة مختلف في عدهم في الفقهاء السبعة على ثلاثة اقوال في السابع منهم ومن عداهم فانه متفق على عبده وهم عبود الله بن عبدالله بن عتب مسعود بن زيد بن ثابت وعروة بن الزبير بن العوام القاسم بن محمد بن ابي بكر الصديق وسليمان بن يسار سعيد بن سعيد بن تيمية قال عن بعض اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ما عرفها شيلة واصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم لا تؤثر لان المجهول فيهم في حكم معلوم قال حدثنا قصيبة ابن سعيد قال حدثني يحيى ابن سليم عن اسماعيل ابن كثير عن عاصم ابن لقيط ابن صبرة عن ابيه لقيط ابن صبرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم بالغ في الاستنشاق الا ان تكون صائما. كما ورد ابو داوود حديث لقيط ابن صبري رضي الله عنه النبي صلى الله عليه وسلم قال بالغ في الاستنشاق الا ان تكون قائما. وهذا يدل على ان الصائم لا يبالغ في الاستنشاق والا يستنشق بدون مبالغة لئلا يعرض نفسه لاتخاذ شيء من الجوهر بسبب هذه آآ المبالغة. بالغ في الاستنشاق الا ان تكون صائما وهذا يعني يدلنا على وجوب الاستنشاق لانه لو كان لو كان يعني اه ليس الواجب ما كان هناك يعني حاجة الى الامر به وان الانسان يبالغ به يستثني بذلك حالة الصيام آآ في الامس القائم كذلك القطرة في الانف لانها تصل الى الجوف. مثل الوجوه هو. نعم قال حدثنا قصيبة بن سعيد عن يحيى ابن سليم. فكيف ابن سعيد آآ مر بكه؟ نعم عن يحيى بن سعيد اسماعيل ابن كثير عن اسماعيل ابن كثير وهو المفرد وهو عن عاصم ابن اللقطة المنصورة وهو البخاري صحابية اخرج حزم البخاري ثلاثة على ولا كلهم خرج لهم البخاري اما العين فالغرف العين قال رحمه الله تعالى باب في الصائم يحتجم. قال حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن هشام. قال وحدثنا احمد بن حنبل قال حدثنا حسن بن موسى قال حدثنا شيبان جميعا عن يحيى عن ابي قلابة عن ابي اسماء يعني الرحبي عن ثوبان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم انه قال افقر الحاجب والمحجوم. فمرد ابو داوود حديث ترجمة باب في الحجامة الصائم هل يحتجم او لا يحتجم ورد في الاحاديث بزادت في الافطار بها وفي فعلها واحاديث الافطار بها هي الارجح وهي الاولى والاخذ بها هو الاولى لان احدهم قال صريحة واضحة في الاقرار واما الاحاديث الاخرى فهي مكتملة ثم ايضا هي مبقية على الاصل ناطرة عن الاصل كما قال ذلك ابن القيم رحمه الله ناقلة عن اصل والناقل اولى من الاولى من المبطي على الاصل آآ اورد ابو زيد حديث ثوبان لانه بدأ باحاديث فانها تفطر رسول الله صلى الله عليه وسلم ان النبي عليه الصلاة والسلام قال افطر الحاجب والمحجوب يعني حيث حجم او حصلت الحجامة في النهار وفي حال الصيام فان الحاجب والمحجور. كل منهما قد افطر الحاجم المحجوب لكونه خرج منه ذلك الدم الذي يبعثه ويكون سببا في ضعفه والحاجم لانهم كانوا فيما مضى المحجم ونص المحجم بفمه فقد يطير بسبب هذا النص شيء من الدم وان لم يكن متحقق الا انه مظنة. ولهذا جاء ان النوم ينقض الوضوء لانه مظنة النقص يعني مظنة النقد يعني كونه يحصل ريح وغنائم وهو لا يدري عنها وهو مظنة وكذلك المص مظنة اما اذا كان الحجامة بدون نص لانه الحجام دون الحاجب مثل ما يعني يحصل او كما حصل يعني فيما بعد بالوجود يعني الحجامة بدون ما يكون الحاجب يمص المحاجم فانه لا لا يفتر الحاجة لان ما هناك اي شيء يتعلق به من حيث مظنة الاقرار وانما الذي حصل حصلت له الحجامة وهي محجوم هذا هو الذي يحصل. هذا هو الحجامة. فقوله صلى الله عليه وسلم افضل حاجا محجوب على ما كان معهودا عندهم من ان الحاكم ينص المحاجم بفمه وان ذلك مظنت دخول شيء الذي قال حدثنا قال حدثنا مسدد عن يحيى عن هشام هشام عن من آآ حول السند الى ان قال عن يحيى جميعا عن يحيى قال حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى عن هشام قال حاء وحدثنا احمد بن حنبل قال حدثنا حسن بن موسى قال حدثنا شيبان جميعا عن يحيى عن ابي قلابة ان يحيا ابن ابي عبد الله الدستوري. قال ها وحدثنا احمد بن حنبل ثم قال احدنا احمد بن حنبل وهو الامام المحدث الفقيه احد اصحاب المذاهب الاربعة من مذاهب اهل السنة وحديث عن حسن ابن موسى من حسن بن حسن بن موسى شيبان عن شيبان ابن عبد الرحمن النحوي وهو فقه خجله جميعا عن يحيى جميعا ان يحيا عن من؟ عن ابي قلابة نحو ذلك نعم ان يحيى هنا بكثير اليماني ثقة عن ابي قلابة عن ابي قلابة هو عبد الله بن زيد الجرمي باسماء الرحم عن الرهب. نحن بها اسماء يعني الرحبي هو عمرو بن مرشد وهو مسلم اصحاب السنة من ثوبان وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم ومسلم اخلف قال شيبان اخبرني ابو قلابة ان ابا اسماء الرحب حدثه ان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورضي الله عنه اخبره انه سمع النبي صلى الله عليه واله وسلم ثم ذكر يعني وقال شيبا معلق قال شبهناه يعني طريقة اخرى معلقة لان الشيبان موجود في الاسناد الاول ثم ذكر طريقة اخرى معلقة وهي مثل التي قبلها عن ابي قلابة عن ابي اسماء الرحبي عن ثوبان. نعم. لكن يظهر الله اعلم انه اراد التصريح لان هنا قال شيبان اخبرني ابو قلابة ان ابا اسماء وهبي حدث ان ثوبان اخبره. هذا بعد؟ ايه. هم هنا في الاسلام. نعم. يعني يمكن المقصود منه انها ان يساقه على سياقها آآ هشام هشام ابن ابي عبد العزيز وذكر بعد ذلك آآ تصريح سويدان سماع من ابي اسماء انت ليش؟ قال يا شيبان اخبرني ابو قلابة نعم ان ابا اسماء الرحبي حدثه. نعم. ان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم اخبره انه سمع نعم قال حدثنا احمد بن حنبل قال حدثنا حسن بن موسى قال حدثنا شيبان عن يحيى قال حدثني ابو طيابة الجرمي انه اخبره ان شداد ابن اوس رضي الله عنه بينما هو يمشي مع النبي صلى الله عليه واله وسلم فذكر نحوه. كما ورد حديث اخر عن شداد ابن اوس رضي الله عنه الحديث اه ثوبان قول رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يمشي مع النبي صلى الله عليه وسلم فذكره يعني وجد رجلا يعني اه يعني يحجم اخر فقال اخر الحاج والمحجوم يعني مثل الذي قبله. نعم. قال حدثنا احمد ابن حنبل ان مرظ القرآن حسن بن موسى عن شيبان عن يحيى عن ابي قلابة عن شداد ابن عوف. شداد ابن عول صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وحديث احد الصحابة. نعم. وحديث احد اصحاب قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا اهيب قال حدثنا ايوب عن ابي قلابة عن ابي الاشعث عن شداد ابن اوس رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اتى على رجل بالبقيع وهو يحتجم وهو اخذ بيدي لثماني عشرة خلت من رمضان فقال افطر عازم والمحجوم ثم ورد حديث شداد بن هوس من طريق اخرى وفيه في ان رجل بالبقيع الرجل يعني ويحتجم وكان ذلك في رمضان شهر رمضان وهذا يدل على ضبطه ما يعني اخذه وما رواه لانه ذكر الهيئة التي كان عليها ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك يحتجم ثم ذكر الزمان والمكان فهذا يدل على الظبط وانه قد ظبط الشيء الذي يحدث به اه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم افطر الحاجب والمحجوب قال حدثنا موسى ابن اسماعيل. موسى ابن اسماعيل ثقة. اخرجه اصحابه الوهيب وهيدي بن خالد ثقة اخرجه اصحابه عن ايوب عن ايوب ابن ابي تميمة شخصيان ثقة اخرجه اصحابه عن ابي قلابة عن ابي الاشعث عن ابي قلابة هو ذكره ابو الاشعث هو سراحيل ابن شرحيل ابن ادم وهو مسلم واصحاب السنن من شداد ابن عمر شداد ابن عوف وقد مر يكره قال ابو داوود وروى خالد الحداء عن ابي قلابة باسناد ايوب مثله ثم قال ابو داوود وروى خالد عن ابي قلابة باسناد ايوب مثله يعني باسناد ايوب الثاني هذا الاخير الذي مر يعني مثله اي مثل هذا الذي مر يعني في اخر طريق وطريق الاخيرة من هذه الطرق مثله اي ما يطابقه باللفظ والمعنى يعني كلمة مثل تعني مماثلة بالاصل والمعنى وكلمة نحوه تعني المماثلة بالمعنى مع الاختلاف في اللفظ خالد الحذاق خالد الحذاق خالد بن مهران الحذاء ثقة اخرجه اصحابه كتب الستة قال حدثنا احمد بن حنبل قال حدثنا محمد بن بكر وعبد الرزاق حاء قال وحدثنا عثمان بن ابي شيبة قال حدثنا اسماعيل يعني ابن ابراهيم عن ابن جرير قال اخبرني مكحول ان شيخا من الحي قال عثمان في حديثه مصدق اخبره ان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اخبره ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال قصر الحاجم والمحجوم قال حدثنا احمد ابن حنبل قال حدثنا محمد ابن بكر وعبد الرزاق. قال وحدثنا عثمان ابن ابي شيبة قال حدثنا اسماعيل يعني ابن ابراهيم عن ابن جريج قال اخبرني مكحول ان شيخ من الحي قال عثمان في حديثه مصدق اخبره ان ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اخبره ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال افظل الحاجم والمحجوم. ثم ورد حديث ثوبان رضي الله عنه بطريقة اخرى هو مثل ما تقدم الطريق الاولى وما بعدها آآ اصدر الحاج ونحجهم قال حدثنا احمد بن حنبل عن محمد بن بكر. محمد بن بكر هو البرهان صادق فليخطئ فيرحمه. صادق قد يخطئ اخرج اصحابك من شفته. وعبد الرزاق عبد الرزاق بن همام الصنعاني الايماني ثقة. اخرجه اصحابه قال حدثنا عثمان ابن ابي شيبة عثمان ابن ابي شيبة اخرجه اصحابه كثير من الترمذي والامام النسائي وقد اخرجه في عمل اليوم والليلة. عن اسماعيل يعني ابراهيم هو ابن علية اسماعيل ابن ابراهيم المقسم ان شويب ابن علية حقيقة اخرجه اصحاب عن ابن جريج عن ابن جريج عبد الملك ابن عبد العزيز ابن جريج المكي ثقة اخذوا اصحاب اخبرني مكحول المكحول وهو الشامي وهو؟ مسلم اصحاب السنن. ان شيخ من الحي ان من الحي يعني ذكر الحافظ في آآ الملغمات انه يقال انه آآ ابو اسماء وسيأتي طريقة اخرى من طريق بعدها وفيه تصريح برواية عن ابي اسماء نعم قال حدثنا محمود ابن خالد قال حدثنا مروان قال حدثنا الهيثم ابن حميد قال اخبرنا العلاء ابن الحارث عن مكحول عن ابي اسماء الرحبي عن عثمان عن ثوبان عن النبي صلى الله عليه واله وسلم عن ابي اسماء الرهب عن ثوبان ان النبي صلى الله عليه وسلم قال والحاجم والمحجوم. ثم ذكر الحديث من طريقة اخرى هو مثل ما تقدم. قال حدثنا محمود ابن خالد. محمود ابن خالد الدمشقي ومسلم وابو داوود والنسائي ابو داوود عن مروان عن مروان ابن محمد وهو عن الهيثم ابن حميد عن الهيثم ابن حميد وهو صدوقنا عن العلاء بن الحارث عن العلاء بن الحارث وهو قد وفى غير مسلم واصحابه صدوقنا في رواه مسلم واصحاب السنن عن ابي اسماء الرهبي عن ثوبان هو قد نار ذكره. قال ابو داوود ورواه ابن ثوبان عن ابيه عن مكحول باسناده مثله قال ابو زيد رواه ابن ثوبان وهو عبد الرحمن ابن ثابت ابن ثوبان صدوق يخطئ عبدالرحمن ابن ثوبان صدوق ان يفتح رجله المفرد وهو قال البخاري ومسلم والبخاري عن ابيه عن ابيه وهو وابو داوود والترمذي وابن ماجة اخرجه البخاري وابو داوود والترمذي وابو داوود والترمذي وابن ماجه المكحول المكحول نعم الاخوة يسألون عن الان تحليل الدم هل من نوع الحجامة؟ نعم من نوع الحجامة اذا كان انه كثير الذنب فمثل الحجامة وكذلك الشرط تشريط وتخفيض كل ذلك يعني منها المجرى واحد لكن اذا كان التحليل فقط لنحو معرفة الفصيلة وذلك اذا كان يسير ما يحصل قال رحمه الله تعالى باب في الرخصة في ذلك. قال حدثنا ابو معمر عبد الله ابن عمر قال حدثنا ابو معمر عبد الله ابن عمرو قال حدثنا عبد الوارث عن ايوب عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم احتجم وهو صائم ثم اراد ابو داود رحمه الله هذه الترجمة وهي رخصة في ذلك يعني بالحجامة للصائم في ذلك وهي الحجامة للصائم. وبعض اهل العلم اخذ بالاحاديث التي جاءت برخصة وقال انه لا بأس بها. وآآ آآ وانه مرخص فيها وبعضهم قال ان احاديث النفي مقدمة عليها. احاديث النهي مقدمة عليها وان ما يحصل بها الافطار وهذه ما في تنصير يعني وانما في انه حصل انه احتجم لكن هل يعني افطر ثم اصدر يعني هل ترتب على ذلك ما حصل. ثم ايضا قالوا ان هذا مبقي على الاصل. مبقي على الاصل وهو يعني الحلم والاباحة وهذا ناقل عن الاصل الى التحريم. الى الى لقاء يعني كونه يعني اه يحصل به الاطفاء. يعني عندما يحصل حاجة الى اليها احتجم فانه يفطر. ولكن ان يكون الانسان يحتجم بالليل ويلقي على صيامه ولا يحتاج الى ان يفطر فلا شك ان هذا هو الاولى. فاورد ابو داوود حديث ابن عباس ان احتجب وهو صائم وهذا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن ليس فيه دليل على ان انه لا يحصل الاصغار بها لان هذا نص في الافطار. واما قول احتجم وهو صائم فما فيه ما فيه شهيد على انه ما اصاب وانما حصل يصيب انه احتجم لكن هل اصدر وما اصدر؟ لا يزال الامر يعني يعني فيه آآ خفاء وثم ايضا يعني هذا كما قال ابن القيم مبقي على الاصل وهذا ناقل عن اصل والناقل اولى من المبقين قال حدثنا ابو معمر عبد الله بن عمرو وفي الاحاديث وردت على اربعة على اربعة حالات بالنسبة وردهم يعني نهي انه وهو صائم واحتجم وهو محرم وورد احتجم انه محرم صائم وورد احتجم وهو محرم اربع حالات يعني ثلاث حالات صحيحة. الحالة التي هي الذي هو محرم خائن. هذه غير صحيحة اتصف بهذا وبهذا. واما كونه احتجم وهو صائم على سبيل الانفراج او فيه ذكر مثله هو صائم وهو آآ محمود المحرم او انه وهو محرم كل ذلك صحيح قال حدثنا احمد ابو معمر عبد الله بن عمرو. آآ حديثنا؟ ابو معمر ابو معمر عبد الله بن عمرو بن ابي الحجاج موافقة؟ نعم. ثقة في الستر قال حدثنا عبد الوارث وهذا يعني ممن وافقت اميته باسم ابيه مثل اه مثل اه ابو معمر ابو معمر وهو ابو عمر نعم ليس من هذا القبيل هذا معمر طبعا آآ عن عبد الوالد عن ابي الوالد ابن سعيد العنبري عن ايوب عن اكرمه عن ايوب وان اكرم المولى ابن عباس عن ابن عباس عن ابن عباس عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب ابن عمر صلى الله عليه وسلم واحد من الصحابة فواحد يسأل عن المعروفين بكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابو داوود رواه هيب بن خالد عن ايوب باسناده مثله ثم قرأ ثم قال رواه بن خالد عن ان يدرس هذه مثله. وجعفر بن ربيعة وهشام بن حسان عن عكرمة عن ابن مثله جعفر بن ربيعة هو اخذ قال حدثنا حفص ابن عمر قال حدثنا شعبة عن الوزير ابن ابي زياد عن مقسم عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم احتجم وهو صائم محرم. وما حديث ابن عباس ان النبي صلى الله عليه وسلم احتجم وهو صائم محرم يعني انه جمع انه في الحالتين يعني قائم يعني في حال صيامه وفي حال احرامه. وهذه يعني الرواية ضعيفة. نعم. قال حدثنا حفص ابن عمر حث ابن عمر حديث البخاري عن شعبة عن شعبة عن يزيد ابن ابي زياد يزيد ابن ابي زياد وهو ضعيف عند البخاري وهو ضعيف رواه البخاري تعليق المسلم واصحاب السنة ان يقسم المقسم قول ابن عباس وهو ثقة اخرج له؟ وهو صدوق البخاري واصحاب سنن ابن عباس ابن عباس نرى ذكره قال حدثنا احمد بن حنبل قال حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن عبد الرحمن بن عابس عن عبد الرحمن بن ابي ليلى قال حدثني رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم نهى عن الحجامة والمواصلة ولم يحرمهما ابقاء على اصحابه فقيل له يا رسول الله انك تواصل الى السحر فقال اني اواصل الى السحر وربي يطعمني ويسقيني. فخرج ابو داوود رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الحجامة والمواصلة والمواصلة نهى عن الحجامة عند الصحيح والمواصلة في حق الصائم ولم يحرمهما ولم يحرمهما ولم يحرمهما ابقاعا يعني على اصحابه على اصحابه يعني هكذا فهم الصحابي ولكنه جاء عنه افطر الحجر المحجور وهذا يعني يدل على انه يحصل الفطر ومن اضطر الى ذلك فانه يباح له ان ان يحتجم بالنهار ولكنه ولكن بكونها آآ يحتجم ولا يحصل له الافطار هذا هو الذي فيه الاسلام قيل له يا رسول الله انك تواصل الى السحر فقال اني اواصل الى السحر وربي يطعمني ويسقيني. وهنا قال انك تواصل السحر قال اني اواصل الاسحار وقد جاء انه يواصل الايام وانه واصل بهم اياما كما اشرت اليه انفا وانه وصل بهم يعني في اخر الشهر قال لو تأخر الشهر ان جثته كالمنكية لهم وهنا يدل على انه كان يواصل سحر ولكنه جاء عنه المواصلة الى السحرة يعني ترخيص لذلك صحيح البخاري وفي غيره والذي مر ذكره انفا احمد ابن حنبل عن عبد الرحمن ابن مهدي. عبد الرحمن المهدي ثقة اخرجه عن سفيان عن سفيان عن عبد الرحمن ابن عابد. انا ابن عائشة والربيعة وهو ثقه اخرج له الترمذي. عن عبد الرحمن ابن ابي ليلى. عبد الرحمن ابن ابي ليلى فقهاء اخرجه اصحابه. عن رجل من اصحاب رجل من اصحاب النبي وسلم نعم قال حدثنا عبد الله بن مسلمة قال حدثنا سليمان يعد المغيرة عن ثابت قال قال انس رضي الله عنه ما كنا ندع الحجامة للصائم الا كراهية الجهد ما كنا الا الحجامة للصائم الا طراف الدجاج يعني مشقة اخراج الدين نهو ويعني وهذا يعني دليل على ما ترجمه المصنف من التخصيص في ذلك. وهذا كما فهمه انس رضي الله عنه عن عدد من الصحابة طبعا انس وحده منهم انهم كانوا يعني يحتجمن بالليل. ويحتجمون بالنهار. احد من الصحابة او لا لكن؟ اظن انا انهم كانوا يتجنبون الحجاب في النهار وهم يحتجمون في الليل قال وروي عن جماعة من الصحابة انهم كانوا يحتجمون ليلة منهم ابن عمر وابو موسى الاشعري وانس ابن مالك قال حدثنا عبد الله بن مسلمة عن سليمان عن ابن المغيرة. سليمان يعني المغيرة ثقة نعم. ثابت. ابن ثابت رضي الله عنه صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. واحد السبعة المعروفين لكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال رحمه الله تعالى بعض فقائل يحترم نهارا في شهر رمضان ثم ثم احاديث الحجامة التي مرت التي فيها حصول الحجامة يعني فيها دليل على ان الاذكار يقوم بما يخرج كما انه يكون بما يدفع. يكون بالخارج كما انه يكون بالداخل لان الحجامة فيها افراج. اخراج دم ما فيها ادخال شيء فالحجامة يكونوا بالداخل كالاكل والشرب ويكونوا في الخارج الدم الذي يخرج سواء عن طريق الحجامة وعن طريق الفصل مع طريق التشريق وكذلك الاستقاء الاستقاء لمن يستطيع فانه يعني بما يخرج وكذلك باخراج المني لانه يكون بما يخرج يعني هذه كلها يعني من الاشياء التي يكون فيها الافطار بما يخرج فهذه من امثلة الافطار بما يخرج والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين احسن الله اليكم وجزاكم عنا خيرا وبارك الله فيما قلت بالنسبة للطريق الاخرى شيبان عن ابي خلاف الاخوان جزاهم الله خير نبهونا على انه فيها علو لان الطريقة الاولى شيبان ان يحيى عن ابي قلاب اذا من يحيى عن الادلة بينما الطريقة الثانية شيبان قال اخبرني ابو قلابة عن ثوبان اين شيبان وبين ابي قلابة؟ نعم النمرة الثانية التي علقها ابو داوود قال شيبان اخبرني ابو قلابة الذي باسماء الرهب ان تقال عن ابي قلابة عن ابيه ايضا يعني هذا تصريح وفيها تصريح ايضا يقول السائل فضيلة الشيخ حفظك الله هل من ترك هل من ترك اعمال الجوارح مع تلفظه بالشهادتين ووجوب اصل الايمان القلبي هل يكفر او لا يكفر اه معلوم ان من اعمال الجوارح الصلاة ومن يتركها فانه يكون كافرا وهل يتكرر؟ هل العمل شرط صحة؟ ام شرط كمال في الايمان العمل هو من الايمان وهو جزء من الايمان ولكن هذا الجزء يتفاوت يعني من حيث القوة ومن حيث الضعف يعني ففيه شيء يعني تركه يعني يعني يعني لا يترتب عليه مضرة لا سيما اذا كان من المستحبات وفيه يعني شيء تركه يترتب عليه مضرة ويترسب عليه وفيه شيء يترتب على تركه كفر فهل جاء في معنى يطعمني ويسقيني؟ اي يعطى العلم الشرعي ايش العلم الشرعي هذا وش يعني دخله في قوة الجسم في وانها على الصيام هذا يعني ما جاء ولا اظنه يأتي شرعي هو الذي جاء بالعلم الشرعي ومعرفة العلم الشرعي الا منه صلى الله عليه وسلم ولكن الكلام اعطى قوة قوة الاكل الشارب رجل كان في جدة وكان صائما في رمضان. فلما سمع اذان الحرم المكي في التلفاز افطر مع اذان الحرم المكي. ولما يؤذن في جدة الا بعد دقيقة هل صيامه صحيح؟ صيامه صحيح دقيقة لا تؤثر من نوى ان يواصل الى السهر فهل يجوز له ان يفطر قبل السحر الجزء يعني ما هو بواجب يعني هذا شيء من اراد ان اراد ان يفصل اولاده والا يواصل. بل يعجل الفطر عند غروب الشمس وهذا يقول كم يكون الوقت قبل الصبح للذي يريد المواصلة ما يأكل ويشبع من الطعام ما في تعديل وهل ترك الوصال الى السحر مطلقا افضل؟ ام العمل به في بعض الاحيان اعمالا للسنة التي جاءت به عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ لا ترك ترك العمل احسن لان نهى عن الوصال وقال ايكم اراد؟ يعني واصل فليواصل. يعني من كان مواصلا فليقل كذا وكذا. ما في سنة. ما هو معناه ان يسن للناس ان يواصلوا الى الصحة. وانما يجوز ان يواصل اشد اعلى من البشر يقول ما هو الراجح في قوله اني لست كهيئتكم فاني اطعم واتقى. الحقيقة هذا ومحتمل هذا يعني هو كله منهم يعني يحصل المقصود والله تعالى اعلم بالواقع ويعني تعليق على من معالي طرق العلم الشرعي هناك يقول لا يقول اي ما يكون بينه وبين ربه من المناجاة والوحي فان هذا يشغله عن الطعام والشراب هذا لا رجع الى المعنى ذاك الذي اعطاه قوة اه انشغاله بعبادة الله عز وجل ويعني يعني يعني يجعله يعني عنده قوة ويجعله يعني ما يفكر الوفاة وهذا الذي اشار الى ابن القيم الى شيء من هذا في في ابيات ذكرها يعني اه على سبيل التمثيل. اه حديث لذكراه تشغلها عن الطعام فيها عن وكذا هل الجهر بقول اني صائم يدخل في الرياء ان كان الصوم تطوعا؟ لا ما يدخل في الرياء هذا ما دون به شرعا. هو فيه مصلحة وفائدة يعني لا هو لغيره هل يقاس الفرشة معجون الاسنان على السواك للقائم المولى للانسان الا يفعلها ما فعلها ولم يصل الى جوفه شيء ما فيها بأس هل يجوز ابتلاع ما يبقى في الفم من طعم السواك الرطب اذا كان هناك اما اذا كان فيه حبيبات او قطعها هل يجوز الافطار لغير الصائم في مأدبة الصائمين في شهر رمضان وغير رمضان موضوعة في الحرم يجوز ما كان محتاجا الى ذلك يجوز له ذلك. لا لا لا اه ولكن الانسان عنده ابرة عنده سعة ثم يأتي الصائمين قد يكون مثلا عنده قدرة ولكنه جاء وليس معه شيء فهذا مبذول لمن يفطر سواء كان يعني ثم يأتي هذا ما هو طيب اولا يزاحم الصائمين والامر الثاني يؤثم انه صائم وهو صائم بما لم يفعل يقول كيف يصب على نفسه الماء لاجل العطش وقد سبق انه قال اني اطعم واسقى فكيف الجمع؟ ما في تنازل لان هذا كان في الوصاية واما هذا كان آآ في شدة حر وكان يصب على نفسه. فلا فلا تنافي بين هذا وهذا امره صلى الله عليه وسلم لاصحابه بالافطار لكونهم في سفر او لكونهم ذهبوا في الغدو وان صوم في السفر يعني جائز الرجاء الانسان يصوم في السفر وجائز يفطر له ان يصوم. وهذه اذا كان يترتب عليه مشقة فالفطر اولى واذا كان ما يترتب مشقة وكان الصوم يعني فرض فالصيام اولى لان ابقاء على اه الوقت وتخلصا من الدين ان يقع في نفسه دين وقد يعني ينشغل عنه وقد يترتب عن تأخيره ما دام انه عليه رحمه الله تعالى يشرب نهارا في شهر رمضان الامام محمد بن خفيف على حضرنا سفيان عن زيد بن حسنة عن رجل من اصحابه عن رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فانه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لا يفطر من طاء ولا من احتلم ولا من احتجم انسان الاسلام هو ما يحصل في النوم حينما نتيجة له خروج ماء ليجب معه البشر مكلف فيه اي ان هذا خارج عن ارادته ولا شأن له فيه قل هذا فانه لا دخل له مسلم لا يعترف بالصيام يعني هنا فعل شيئا يوجد لان من هذا شيء خارج عن ارادته ولا تأثير له على صيامه حديث هدية من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ما يصدر من الله على من استلم ولا من احتجم. لا يذكر من طه ولا مدخلها ولا من احتجها سيأتي وان كان قيره عن ارادته ومشيئته وانه هو الذي اه كذب ذلك وهو الذي فعل ذلك حتى حصل منه عن طريق فانه يفطر. واذا كان ذرعه القير وليس فانه لا يستحي. واما من احتجم فقد خلق وعرفنا الخلاف في ذلك لان القول الصحيح هو انه يحصل محمد ابن محمد ابن كثير العبد في افراد اصحاب فرشته زيد ابن فقه وهذا هو يعني الحديث حديث ضعيف لان فيه رجل مبهم المبهم يعني غير غير معروف لا يكون لسانه صحيحا ولا يكون الحديث صحيحا لوجود هذا النعش الذي فيه وهو ذكر الرجل المبهر بل لو عرف وسمي لجهلت حاله فانه لا يحتج به. وهنا غير مذكورة الاسم ولا يعرف من هو من اجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم آآ اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الجهالة وانما الجهالة تؤثر في غيرها. لان المعلومة المجهولة فيهم في حكم رضي الله عنه وارضاه وان غيرهم لا بد من معرفة حاله ومعرفة آآ وثيقته وعدالته آآ او ضعفه انه يحتج او لا يحتجبه وان الصحابة رضي الله عنهم وكلهم عدول رضي الله تعالى عنهم وارضاهم ونجبر فيهم في حكم المعلوم قال رحمه الله تعالى بابا في الكحل عند النوم للطائف قال حدثنا علي بن ثابت قال حدثني عبد الرحمن بن النعمان بن معبد بن الهودة عن ابيه عن جده رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه اله وسلم انه امر بالاثم بالمروح عند النوم وقال ليتقيه الصائم ان اراد ابو داوود الامتحان الافتحال عند النوم الى الصائم الاكتحال عند النوم هذا ما فيه اشكال. لان الانسان كونه يعني ينام يعني في الليل ويفتح في الليل هذا هو ليس وقت الصيام ولكن الكلام في الاتحاد في الصيام فلا بأس به. هذا قد يكون الانسان يفتح له في الخائن الحديث الذي ورد فيه هذا ضعيف لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه رجل مجهول اه الاقتحام سائر وجائز ولا بأس به وقد جاء عن بعض الصحابة انهم لا يرون بذلك بأسا وليس هناك شيء يدل على آآ وعلى انه صحيح انه وانه لا مانع عنه عبد الله بن محمد بن نصير النفيري اخرجه البخاري واصحاب السنة عن علي ابن طالب عن علي ابن ثابت وهو ابي داوود الترمذي عبد الرحمن بن النعمان بن معبد عبد الرحمن بن نعمان بن معبد وهو صديقه ابو داوود ابو داوود عن ابيه وهو مجهول اخرج له ابو داوود من جده من جده ما احمد رضي الله عنه صحابيا انه صلى الله عليه وسلم امر بالاثم بالمروح عند النوم. المروح يعني هو الكحل هو المروح يعني الذي اه يعني جعل فيه مروحا الى فراش عند النيران قال ليتقه في الصائم يعني من يفعل بالليل ويتقيه في النهار يعني لا يفعله لا يفعله بالنهار لكن حديث غير صحيح لان فيه رجل مشغول هو عبدالرحمن بن معبد يجي هذا ابو داوود قال لي يحيى ابن معيب هو حديث المنكر يعني حديث الكحل قال ابو داوود قال ليحيى ابن معين هو حديث ممحى يعني وهذا تظعيف للحديث قال حسبنا رجل بقية قال اخبرنا ابو معاوية عن عتبة ابي معاذ عن عبيد الله ابن ابي بكر ابن انس عن انس ابن مالك رضي الله عنه انه كان يكتحل وهو صائم اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو ممن فعل ذلك فهو خائن فانه لم يرى من فعل بأسا في حق الصائم وان الانسان يفتح وهو صائم ولا يؤثر ذلك على صومه صحيح مسلم وابو داوود والنسائي عن ابي معاوية عن ابي معاوية محمد ابن خلف الركوبي ابي معاذ عن عبيد الله بن ابي بكر بن عمر بن عبيد الله بن ابي بكر بن انس عن جده انس بن مالك رضي الله عن صاحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو احد السبع المعروفين لكثرة الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا محمد ابن عبد الله المحرم ويحيى ابن موسى البلكي قال حدثنا شيخ ابن عيسى عن الاعمش قال ما رأيت احدا من اصحابنا يكره للصائم وكان ابراهيم يرخص ان يكتحل الصائم بالصبر. اعمش وانه قال ما علمت احد اصحابنا يكرهك احد صائم ان كان ابراهيم يرخصه يعني فهذه كلها هذه اثار آآ يعني عن بعض الصحابة وعن بعض التابعين التابعين المعروف عندهم وانهم كثيرون يرون انه لا بأس عليه كذلك هو من الفقهاء المعروفين اه عندهم محمد بن عبدالله المحرم. محمد بن عبد الله بن روعة محرم. البخاري وابو داوود والنسائي. ونحن بن يوسف البلطي عن يحيى بن عيسى عن يحيى بن يحيى ابو داوود الترمذي من الاعمى الفقهاء بانه في رائحة اعظم في حلقه يفطر وان لم يحث يحدث في العيش هذا هو دابا رحمه الله تعالى باب الصائم يستقيم عامدا. قال حدثنا المسدس قال حدثنا عيسى ابن يونس قال حدثنا هشام بن حسان عن محمد ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من زرعه قيء وهو قائم فليس عليه قضاء وبه استطاع ان يقضي ابراهيم يستفيد عاملا قال حدثنا عيسى ابن يونس قال حدثنا هشام ابن عن محمد ابن سيرين عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم من زرعه طيب وهو صائم فليس عليه قضاء. وان استقاء فليقضي. هذا قد ينفعه امدا يعني ما حكم ذلك؟ يعني اعرف القضاء واما اذا كان غير عامل فان هو قضى عليك. لان هذا شيء خارج عن ارادتك. ما كان بفعله وكسبه وامانته ومشيئته فانه يكون بذلك واذا كان ومشيئته وشيء حصل غير قصده وان الفرقة لا يعني اي يعني من حصل له يعني من غير فعله ومن غير تسببه فانه لا قضاء عليه لان هذا قد يعني غيرته يعني اجتماع يعني تدل على قلق يعني معناه انه طلب القير يعني عالجه وجذبه فانه عليه قضاء وهذا من الادلة الدالة على ان يكون بما يخرج ايضا مثل الحجامة ان يقول ما يخرج كما انه يقول بما يقتل وهذا ايضا الاخطار دون خروج فمتعامله يقوم اه اه يكون عليه القضاء اه حقيقة المسدس يشدد المشدد عن ابي هريرة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان داوود رواه ايضا حفص ابن زياد عن هشام مثله عن هشام ابن حسان قال حددنا ابو معمر عبد الله ابن عمر قال حدثني عبد الوالد قال حدثنا الحسين عن يحيى قال حدثني عبد الرحمن ابن عمرو الاوزاعي عن يعيش ابن الوليد بن هشام ان اباه حدثه ان ابا الدرداء رضي الله عنه حدثه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قام فاسق فلقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ورضي الله عنه في مسجد دمشق فقلت ان ابا الدرداء حدثني ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قاء فافطر. قال سلف فانا سببت له وضوءه صلى الله عليه واله وسلم. ثم اخرجه ابو داوود حديث ابي درداء هذا حديث ثوبان رضي الله تعالى عنهم ان النبي صلى الله عليه وسلم قال صلى الله عليه وسلم بسبب الخير يعني ذلك لانه قد المقصود بذلك التعمد يعني لو سبق انه قال وهنا قال انه قام يعني يمكن لامر يعني احتاج الى دعه جلالة او جعله يفعل ذلك. فافطر بصلب آآ القيظ لانه آآ يعني فعل وليس ذلك يعني لا يشمل على انه حصل من غير اصتيام لانه سبق ان جاء النصر عنه صلى الله عليه وسلم كيف انه لا قضاء عليه وذلك لحاجة ولامر دعاه الى ان يفعل ذلك صلى الله عليه وسلم ويدل على حصول اذا تعمد الانسان ذلك وترجمت محمد هي في فعل ذلك اعمدة الحديث من فعله وهو حديث اخر من قوله حديث من فعله من قوله وحديث من فعله صلى الله عليه وسلم هذا يحمل على انه متعمدا ولكن تعمده في امر ذلك. هم يعني هذا انه حديث عن عن صحابيين انتخابيات هذه يعني هذا الحديث يعني فيه الاشارة الى هذا ابو معنو عبدالله بن عمرو المعلم الارهاب لعمر الاوزاعي عمرو الاوزاعي يعيش ابن الوليد ابن هشام يعيش ابن الوليد ابن هشام انا بيت عويمر اولا بن زيد صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ايضا في البخاري قال رحمه الله تعالى هذا القبلة للصائم. قال حدثنا المسدد قال حدثنا ابو معاوية عن الاعمش لابراهيم عن الاسود وعن الامة عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقبله وهو قائم ويباشر وهو قائم ولكنه كان املك لاربه فلا بأس بها ولكن الانسان اذا كان يعلم ان التقبيل يؤدي الى انه ينزل فان عليه ان يسعد بذلك يجب عليه ان يسعد اذا كان يعلم لنفسه ذلك. اما اذا كان يعلم انها لا تؤثر عليه وانها لا يجعله يعني ينزل فان ذلك صعب مجاهد النبي لان النبي لا يؤثر وانما لا يؤثر خروج المني الانسان يعلم بنفسه انها لا ترتب على ذلك عند ان فلا بأس بها واذا كان يعلم انه يترتب عليها ذلك اي فانه لا يجوز له. حديث عائشة رضي الله عنها كان يؤدي الواقع ويباشر وهو صائم وكان املك بارده صلى الله عليه وسلم يعني هذا فيه شعرة لان الانسان الذي لا يملك يعني يربح وانه يحصل له انه يحصل له زلزال يساوي تقرير او اللمس الذي هو مباشرة فان ذلك ليس له ليس له ان يفعل ذلك فاذا كان يعلم لنفسه انه لا يؤثر ذلك عليك فلا بأس بها ولا بأس هذي قاعدة مباشرة عن ابي معاوية عن نشر ابراهيم عن الاسود عن انس. آآ والاحمش وابراهيم وذكرهما والاسود هو الاسود بن يزيد من صحيحه اشخاص في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم اه حدثنا اهل التوبة الربيع بن نافع حدثنا ابو الاحوط عن زياد بن علان عن عمرو بن ميمون عن عائشة رضي الله عنها انها كان النبي صلى الله عليه واله وسلم يقبله في شهر الصوم. ابو داوود حديث عائشة رظي الله عنه انه كان يقبل في شهر الصبح هذا فيه التنفيذ على على ان ذلك الحديث الاول يدل على العموم يعني هذا ولكن هذا فيه تخصيص على الفرض فان يشمل ولكن هذا يعني زيادة الى تعيين الارض وكانه كان يقبل في شهر الصوم يعني نحن فصائل الليل والجماع في الليل هذا ما في اشكال يعني احيانا كلها فالحديث دليل على ان مولد ولا كان يعلم لنفسه ان ذلك لا يعرف عليه انزال لا بأس بذلك قال لنا التوبة الربيع النافع الربيع النافع للحنفي اعوذ بالله هذا هو الذي رضي الله عنه انه قال معاوية صفرا لاصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي فرع عليه فرع على الملك فرض عليه انه ينكر على غيره من الصحابة هذا سترنا هذا كله ان لا اله الا من يعني سمحت نفسه له بان يتكلم فيك وان ذلك يجره الى ان يتكلم عن الصحابة رضي الله تعالى عنه يا رب الاحوط يعني عن عائشة رضي الله عنها قال حدثنا محمد ابن كثير قال عن سعد ابن ابراهيم عن طلحة ابن عبد الله يعني ابن عثمان القرشي. عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقبلني وهو صائم وانا صائمة اليه لهذا يعني اه كما هو معلوم احنا ايضا اننا اذا كان يعني يملك نفسه الرؤية ايضا يعلم انها تملك نفسه بسبب هذا التقرير سيدنا محمد ابن كثير عن سفيان عن سعد ابن ابراهيم. عن ابن ابراهيم ابن عبد الله حدثنا عيسى ابن حناس الليث ابن سعد عن سكير ابن عبد الله عن عبد الملك ابن سعيد عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وانا صائم فقلت يا رسول الى الله سمعت اليوم امرا عظيما قبلت وانا صائم قال ارأيت لو مضمضت من الماء وانت صائم؟ قال عيسى ابن حماد في حديثه قلت لا بأس به. ان اتفقا قال انه حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقدرت حصل له الرياح ويعني ميل الى يعني هذا فقبله انه ما كان يعرف الحكم وكانه استعظم ذلك ورأى انه فعل امرا عظيما فجاء يستفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا له ارأيت له لا بأس بذلك يعني عمر لا بأس بذلك يعني انه ليس هذا من غير مثل هذا. وهذا فيه دليل على اثبات هذا الحديث فيه دليل على اتفاقيات لانه اعطى كونه يقبله صائم الذي هو من مقدمات الجماع على الذين هو مقدمة وان يعني هذا مثل هذا وكما ان هذا لا يؤثر فان هذا لا يؤثر ان هذا لا يؤثر هو القياس يعني والحاق فرعا باصل في حكم لجمع بينهما. اخر فرع وهو المؤامرة اه في حكم وهو عدم اه ترتب يعني شيخنا واحيانا تفطر وكذلك التقبيل الذي وسيلة لامر يعني بينهما ان كل منهما مقدمة لمن هو مفطر فاتفق في في الحكم فهذا فيه دليل على حالة القياس وهي ادلة كثيرة وسبق مر بنا قريبا قصة الرجل الذي ولدت امرأته غلام اسود والنبي صلى الله عليه وسلم قال هلك من ابل قال نعم قال احمر قال هل فيها من اورق لان فيها برك؟ قال وايضا هذا لعله يزعق هذا ايضا رسول الله زغبة صحيح مسلم وابو داوود بن عبدالله بن سعيد رضي الله تعالى عنهما معروفين عن النبي صلى الله عليه وسلم عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كثيرا