لانه جاء عن ابن عباس رضي الله عنه كما قال صاحب العلم فقد حل شاء ما بعد فالحاج والخالد لا يقول فضل ابن عمر ابن الحج او ينظران الى العمرة الا الا انه يقول فيه الكلام يدلنا على ان الوضوء اعوذ بالله من الشيطان الرجيم هذا يعني فعلهم هذا يعني هذه الفعلة التي فعلوها لم يكن فعلهم هذا عبرة لم ان يكونوا متحللين ابو مالك في المنافح المائل. وقد اخبرتني امي انها احمت لي واختها والزبير وفلانا وفلانا فلما مدحوا الركنة حلوا لله رب العالمين الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد قال لي وعن ابي اجمعين الحصول على وضوء هذا الحديث ما حصل معاوية وغيره من هذا او بالحج والعمرة ابن ابي هريرة ثم لا يحلون بمجرد طوافه للبيت بينما مرة او نصره هذا الحديث هؤلاء الصحابة فعلوا هذا ولن يكونوا محليين الحج وذكر بعد ذلك كان عمره اباه اخبرت امه بانهم فعلوا ولما مسحوا الركن حلوا وهذه الرواية مسلم نعم فجاءنا رواية اخرى بين رواه المروة بعد الطواف مرت هذه الرواية عرفنا فيها فمن جلال الله بمجرد اخواته بذلك فانما ثم يأتي التعلم في حق من اراد هذه هي الصح احرامه للحج والعمرة او العمر الحج والعمرة او آآ لا له يؤمن بهذا اليوم يخالفون اولا وهو ان يعلم الكلام يتوضأ ثم قال معنى هذا انه يدل على ان طواف انما يقوم على وضوء ومن جاء ان الرواف بالليل صلاة الا انه وهناك لا بد فيها من وضوء الاخوات صلى الله عليه وسلم فلم يطق الا على وضوء كما قال عليه الصلاة والسلام ولا يصح العلماء من قال الرسول صلى الله عليه وسلم الحب ورمي احرامه الى عمرة ويتحول الى عمرة من اجل يطوف المرأة فاراد التحلل فاذا هؤلاء الذين ادوا احدنا قد تحلل او ما حصل ما كانوا حلالا بمجرد انما يريد ان يصرخ اعظمه الى ان يكون فعلهم هذا امر وهذا الامر النهاردة بن عمر حاضر الا يذهبون ويسألون الا يلعبون ويسألونه عن هذا العمل الا يذهبون عن هؤلاء لانه يخبر عن ماله قد مضى وهناك موجودين ولكنه رضي الله عنها وارضاها بينة ان هذه رواية على انه واجب فرأى من بيان السنة قال النبي عليه الصلاة والسلام دعا قال قولوا عن مناسككم لا اله الا الله دائما فيقول هذا من امر الا يذهبون اليه ويسألونه قال باب وجوب الصفا والمروة وجعل من شعائر الله وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن السؤلي قال قال ذروة الدعاء عائشة رضي الله عنها وقلت لها ارأيت قول الله تعالى ان الصفا والمروة من شعائر الله ومن حج البيت او اعتمر صلاتنا عليه ان بهما فوالله ما على احد جناح الا الصفا والمروة. قالت في زمان يا ابن اختي ان هذه لو كانت كما اوثتها عليه كانت لا ثناء عليه اما يتصوف بهما ولكنها امنت بالالقاب. قالت انما قلت يا ابن اختي ان هذه لو لو كانت كما اولت عليه كانت لا جناح عليه ان لا يتطوف بهما. فهلت عائشة رضي الله عنها فقلت لها ارأيت قول الله تعالى ان الصفا والمروة من شعائر الله. ومن حج البيت او اعتمر فلا جناح عليه ان يتصوف فيها ووالله ما على احد سناه الا يتخوف في الصفا والمروة. قالت انما قلت يا ابن امي ان هذه لو كانت لما اولتها عليه كانت لا جناء عليه انى يتطوف بهما ولكنها امنت بالانصار كانوا قبل ان يسلموا يجدون لمرافق التي كانوا يعبدونها عند المشن وقال من اهل يتحرج ان ان يقوم بالصفا والمروة. فلما اسلموا سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك قالوا يا رسول الله انا منا نتحرج ان نصوم بين الصفا والمروة فانزل الله تعالى من المصطفى والمروة من شعائر الله. الاية قالت عائشة رضي الله عنها وقد سن رسول الله صلى الله عليه وسلم الصواب بينهما فليس لاحد ان يترك الصواب بينهما. ثم اخبرت ابا بكر ابن عبدالرحمن وقال انها كان لي. انها كان لي مرآة فسمعته. ولقد سمعت انسانا من اهل العلم يذكرون ان الناس الا من ذكر العائلة ممن كان يهين لما لا كانوا يقومون كلهم في الصفا والمروة فلما ستر الله تعالى الصواب في الليل ولم يذكر الصفا والمروة في القرآن قالوا يا رسول الله انا المصوف بالصفا والمروة ان الله انزل الطواف بالبيت فلم يذكر الله. فهل علينا من حرج ان نتصوف بالصفا والمروة؟ فانزل الله تعالى ان الصفا والمروة من شعائر الله الاية. قال ابو بكر واسمع هذه الاية نزلت من ميت اليهما للذين كانوا يتحرشون ان يطوفوا في جاهلية الصفا والمروة. والذين يقومون ثمة تحرجوا ان يطوفوا بهما في الاسلام من اجل ان الله تعالى امر بالطواب من الليل ولم يذكر الصفا حتى ذكر فذلك بعد ما ذكر الطواف من الليل الله مروة فيما يتعلق بهذه الاية وان وان يكون منها ان الطواف والمرأة لا حرج عليه فلا حرج عليه ان يفعل ولا يفعل انه مباحث عائشة رضي الله عنها هذا بين بمراد من الاية وقع الحرج ما يفعل ولو كان امرك عليك الا يقول للحرج في الطواف تبينت بمعنى فيأتون الغنم المعروف بالبناء وانهم كانوا لا يطوفون بين الصفا والمروة فيتحرجون من ان يطوفوا فانزل الله عز وجل انه لا حرج. وان هذا الذي كانوا يعملونه بالذرية من خلقه انه لا حرج او انهم يفعلون مهما كان موجودا في الجاهلية ثم ايضا نشر غير هذا الفريق وانهم كانوا لا يطوفون بين الصفا والمروة لان هذا من اعمال الجاهلية. ورأوا ان القرآن بذكر الطواف تحرصوا ان يطوفوا واظن ان هذا الذي كان في الجاهلية والله يعلم به الله لان هناك الخوارج الله عز وجل هذه الاية بعد ما نزلت الايام السابقة وهي التي فيها من يطوف البيت العتيق لان هذا دين وكان وكان القرآن بذكر الطواف فلما رأوا اسماعيل المنكر قالوا بانهم فانزل الله عز وجل هذه الاية وانه لا حرج عليهم. من التدرب على العملية ذلك ان الاعمال في الجاهلية منها ما اقرؤه ومنها ما اطلعوا الاسلام طوافه بين الصفا والمروة بان يرون ان الاية تنازلت في الطريقين الذين الذي لنا اي انه كانوا يقولوها لمنام الله فلا يتحركون اي بينهما انه لا حرج بينهما كانوا يفعلونه في الجاهلية وبالنسبة للفريق الثاني الذين كانوا يطوفون بالبيت ويقعون بين الصفا والمروة وفي جاء القرآن بالطواف. فلم يأتي وتحرروا لما لم ينزل ما نزله الله فنزلت السعي هذه الاية قال انه لا حرج لا حرج عليه وهذا لا يدل على انه مباح وانه يريد بلال وانما هذا جاء مقابل هذا التحرر الذي حصل منه فقيل لا حرج. اذا لا حرج لا حرج بالفعل وهذا لا يعني انه على خلاف بين العلماء انهم قالوا انه رسل وهذا قول جمهور الحج والعمرة وانه لابد منه اواجه الى انه او لانها امر متحكم امر جاد لان النبي عليه الصلاة والسلام مع وما يخرج عن الامام على ذلك لا اله الا الله لكن فلابد منه في حق كل معلمة وكل وهذا فيه بيان ان القرآن ان اهل السنة تبين القرآن يدل عليه انه لا بد الرجوع الى كلام السلف والى تفكير والتابعين ومن بعدهم انهم هم الذين هم الذين صحابة ومن بعدهم هم الذين يلونهم المعرفة لانهم من رضي رسول الله صلى الله عليه وسلم الى والوصول اليه لان لان هذا الانسان يا عائشة يعني فهم فهما خاطئا. وان فهم ان ان لا حرج ان يسعى لا حرج انما الفريق الذي كان اول مرة ان وكذلك المقابل لهم يقعون ويقومون بالليل فلما جاء القرآن باحاديثنا ولم يأتي بالاخر توقفوا عني لننام القرآن فنزل الاية انه لا حرج. مع العلم على ان الامر مباح وان من فعل قد حصل وقيل لا حرج عليكم افعلوا هذا الذين يتحرجون منه افعلوا ونزل به القرآن عندما نزل بالقرآن. لان هذا نزل بالقرآن وانه لا حرج. لانه تحرجوا كما نزل قال بعض ما جاء في السعي بين الصفا والمروة. وقال ابن عمر رضي الله عنهما السعي من ذلك بني عتمان الى زقاق بني وقال حدثنا محمد بن عبيد بن ميمون قال حدثنا عيسى ابن يوسف عن عبيد الله بن عمر النافع عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا طاف الطواف الاول خمسا ثلاثة. ومشى اربعة وكان يسعى اذا خاف بين الصفا والمروة وقل لنابع ما كان عبد الله يمشي اذا بلغ الركن اليماني قال لا الا ان يزاحم على الركن فانه كان لا يدعه حتى يستلم وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن عمرو ابن دينار قال سألنا ابن عمر رضي الله عنهما عن رجل قام الليل في امة ولم يقف بين الصفا والمروة هيأتي امرأته؟ فقال قدم النبي صلى الله عليه وسلم فقام سبعة وصلى خلف المقام ركعتين وقام بين الصفا والمروة سبعة. لقد كان لكم في رسول الله جابر بن عبدالله رضي الله عنهما وقال لا يقربنها حبة حتى يطوف بين الصفا والمروة ثروة وقال حدثنا المكي ابن ابراهيم عن ابن جريث قال اخبرني عمرو ابن دينار قال سمعت ان عمر رضي الله عنهما قال النبي صلى الله عليه وسلم مكة فخاف بالليل ثم صلى ركعتين ثم سعى بين الصفا والمروة ثم ابتلى لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة. وقال حدثنا احمد بن محمد قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا عاصم قال قل لانس بن ما لك رضي الله عنه اكونتم تكرهون السعي بين الصفا والمروة؟ قال نعم. لانها كانت من شعائر الجاهلية. حتى انزل الله ان الصفا والمروة من شعائر الله. فمن حج البيت او اعتمر فلا جناح عليه ان يتطوف بهما حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا سفيان عن عمل عن اقائل عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال انما دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل وبين الصفا والمروة. ليري المشركين قوته. كان تحدثنا سفيان قال حدثنا عمرو قال الذين عطاء عن ابن عباس مثله اول شيء حذرا تتعلق ونشر ان ما يتعلق بالسعي اجي وهو في مؤمن ليس كلها الا وقد حل له بالاثر الذي بدأ به من هذا المقهى الذي يسعى فيها لها علامات خضراء في الليل والنهار ايها الاخوة بهذا الحديث وما عدا ذلك على انه ينفى مشيا. والكل يطلق عليه بعده لا يبالغ على المرأة فعلى المرأة ولكنه في هذه في هذه المنطقة كمحللة في هذا الاثر فجاء علامات اما بعد في هذا الزمان لللون الاخضر وبعدين هذا المكان يسعى فيه على انه يكون وجمع بينهما بينهما على المروة وجعلنا هنا ورشيد ابنتي كذلك ايضا سبعة ثم دعا عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا صام الطواف الاول ولهذا ثلاثا ومسى اربعة. وكان يسعى فضلا فيه اذا طاب بين الصفا والمروة وقل لنابع اكان عبد الله يمشي اذا بلغ الركن اليماني؟ قال لا الا ان يزاحم على الركن. انه كان تبعه حتى يقترب هذا هو فضل النبي وما كان من ذلك فانه كان ايش قال قلت لنافع اكان عبد الله يمشي اذا بلغ الركن اليماني قال لا الا ان زاحم على الركن فانه كان لا يدعه حتى يقترب قال واذا ما يحرم منه الرمد ولكنه اذا جاء عند الركنين لانه كان لا يعبد كان لا يدعهما ففيه محرما او قال وصديقا من ابنائي فانه نسعى فيها معناها يكون فيه عن عامر بن دينار قال ان ابن عمر رضي الله عنهما عن رجل فاض من ليلته ولم يقل بين الصفا والمروة فيأتي امرأته فقال خدم النبي صلى الله عليه وسلم اخاف من بيتي سبعا وصلى وقام بين الصفا والمروة السبعة. لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة رضي الله عنهما فقال لا يقربنها حتى يخوض بين الصفا والمروة عن امر ابن نار قال سمعت ابن عمر رضي الله عنهما قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم مكة فقام بالليل ثم قام رجع اليه ثم سعى بين الصفا والمروة. ثم زنا اتخذنا لكم في رسول الله بيوت الاذى وهنا نقرأ مثل ما جاء في جابر اخرى تدل على مذهب الحدث قال حدثنا احمد بن محمد قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا عاصم قال قلت لانس ابن مالك رضي الله عنه انهم يكرهون السعي بين الصفا والمروة؟ قال نعم لانها كانت من شعائر الجاذبية حتى انزل الله بين الصفا والمروة من شعائر الله. فمن حج البيت او قسم ركلاتنا عليه ان يتصوف بهما هذا على هذا من الشعائر التي لابد منها كما كانت تفعل في اليمنية فعن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال انما سعى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالليل وبين الصفا والمروة المشركين قوته المشركين قوته. انما سعى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبيت وبين الصفا والمروة المشركين قوته امره فليحه في هذه الاحوال ايضا سببها اظهار قوة كما كان فقد جاء ما يدل على ان ذلك ان ام اجمعين وتسعى بين وهو اول وان هذا العمل كثير مما حصل في حيث وضعها وضع ابنها النعيم في هذا المكان الذي هو مكة هذه الرمى كان هذا هو مرة عنها كانت قوة امام البخار قال باب النقد الحائض المنافس كلها الا الطواف من الليل اذا دعا على غير وضوء بين الصفا والمروة وقال حدثنا عبد الله ابن يوسف قال اخبرنا مالك عن عبد الرحمن بن القاسم عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت امنت مكة وانا حائض ولم اقف في البيت ولا بين الصفا والمروة قالت فشكوت ذلك الى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال افعلي كما يفعل الحاج غير انا قومي للبيت حتى تقبلي. وقال حدثنا محمد بن المسلى. قال حدثنا عبد قال وقال لي فلم يحدثنا عبد الوهاب قال حدثنا حبيب المعلم عن عقائد الجابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال اهل النبي صلى الله عليه وسلم هو واصحابه من حج وليس مع احد منهم هدم غير النبي صلى الله عليه وسلم وصلحا. وقدم علي من اليمن ومعه فتح وقال اهللت بما بما اهل به النبي صلى الله عليه وسلم وامر النبي صلى الله عليه وسلم اصحابه ان يجعلوها عمرة. ويقوموا ثم يفطروا ويحجوا الا من كان معه الحديث وقالوا ننطلق الى منى وسفروا احدنا يقتلون منيا وبلغ النبي وبلغ النبي صلى الله عليه وسلم وقال لو استقبلت من امري ما استكبرت ما اهديت ولولا ان معي الابين احسنت وهاضت عائشة رضي الله عنها ونسكت المناسك كلها غير انها لم تصب للبيت. فلما طهرت رافت بالبيت قالت يا رسول الله انطلقونا بحجة وعمرة وانطلق بحج وامر عبد الرحمن بن ابي بكر ان يخرج الى التنعيم فعندمرت فعل الحج وقال حدثنا مؤمل ابن بشام قال حدثنا اسماعيل عن ايوب عن حقنة قالت كنا نمنع عواتقنا ان في خروجنا فخدمت امرأة فنزلت قصر بني خلف. فحدثت ان اختها كانت تحت رجل من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عشرة غزوة وكانت تكمل معه به قالت كنا نداوي الكلمة ونقوم على المرضى فسألت امي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت كن على لسانا بأس ان لم يكن لها كتاب الا تخرج؟ قال صاحبة هذه من مالها ولتشهد الخير ودعوة المؤمنين. فلما قدمت ام عطية رضي الله عنها كأنها او قالت فاناها وقالت وكانت لا تذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الا قال في اخيه وقلنا ان سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كذا وكذا؟ قالت نعم لابي وقال هو زواج القلوب ويشهدن الخير ودعوة المسلمين. ويعتدوا للمريظ المصلى. وقلت الحائض وقالت اوليس نشهد عرفة وتشهد كذا وتشهد كذا من دعا على غير وضوء الصواب ان قول الاحاديث التي وردت عائشة رضي الله عنها واعطاها رسول الله عليه الصلاة والسلام وكانت الثامنة متمتعة فامهات المؤمنين الله ووصلنا وتحللنا وهي وامر ان امرها نفعلها هذا علامة الا على طهارة سينتهي هذا على ان يكون على طهارة وان الحياة دخلت مكة اليوم الرابع الا خرج الناس وبدأوا بالحج لا يزال معها وامرها عليهم بالقيام على العمرة لها بالدخول على مهارة انه لا يحمل هؤلاء وهي حائض كلها الا انها لا تضر فهذه احاديث متعددة يتعلقان بقصة عائشة. والحديث الاخير يدل على على ما دل عليه هذا هذه الاحاديث النبي عليه الصلاة والسلام امر وعلى البحرية امر بان تعتزل الامة. فاذا كانت ان يخرجن فلما نقول له الا انهن يعتزلن المصلى فاذا تذهب هل يدلنا على ان الحائض والى المساجد الاولى وهذا وجه ارادة اهل الحديث بان الحال تقضي المناسك كلها الا التوحد لانها اذا كانت تحية اذن لهن بالذهاب الى حضوره ودعوة الناس اليه ولا فهذا يدل على على عائشة رضي الله عنها وارضاه ومن انما يكون عقب طواف بين الطواف المرأة اللي بعدها وما انه على النوادي وعلى الارض وان الا على وضوء وعلى طهارة على الملك ان يميز الى يوم الاربعاء الموافق اول ذو القعدة ان شاء الله يوم الاربعاء ويوقف من الايه فيقول ايوا ان شاء الله نعوذ بك من اول القعدة ان شاء الله