قال الامام النسائي رحمه الله نوع اخر وقال اخبرنا يحيى ابن عثمان الحمصي قال حدثنا ابو حيوة قال حدثنا شعيب عن محمد بن المنقذ عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان اذا رفع قال اللهم لك رفعت وبك امنت ولك اسلمت وعليك توكلت انت ربي خشع سمعي وبصري ودمي ولحمي وعظمي وعصبي لله رب العالمين. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى اله واصحابه اجمعين. اما بعد آآ الكلام يتعلق بالذكر الركوع وقد مر عدة احاديث يشتمل على الفاظ من الذكر الركوع وغالبها ترجع الى انها تعظيم لله عز وجل ثناء عليه وحمد الله وتسبيح وقد جاء في الحديث الذي تقدم قبلها اما الركوع فعظموا فيه الرب وان سجود اجتهدوا في الدعاء وامن ان يستجاب لكم وتلك الاحاديث الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هي من الثناء على الله عز وجل وهي من التعظيم له سبحانه وتعالى وجاء في بعضها كما ذكرت سابقا ان ان الغالب على ركوع التعظيم ويجوز الدعاء فيه والغالب على السجود دعاء ويجوز او يشرع آآ الثناء على الله عز وجل فيه آآ ذكرت ان مما دل على ذلك ما جاء عن عائشة رضي الله عنها ان النبي عليه الصلاة والسلام انزل الله عز وجل عليه اذا جاء نصر الله والفتح في دين الله افواجا وسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا. انها قالت ما صلى بعد ما انزلت عليها بسورة رسول الله صلى الله صلى الله عليه وسلم صلاة الا قال في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي اتيان بسبحانك الله وبحمدك اللهم اغفر لي في الركوع هو فيه دعاء ولقيامه سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي في السجود هو في ثناء بل من الثناء كونه يقال فيه سبحان ربي الاعلى طيب الركوع سبحان ربي العظيم وفي الركوع سبحان ربي الاعلى الى التعظيم في الركوع هذا هو الاصل والغالب لا يجوز الدعاء والدعاء في السجود هو الاصل والغالب ويجوز او يشرع آآ الدعاء ويشرع الثناء والتعظيم لله سبحانه وتعالى قد مر في الاحاديث التي في الذكر بعد الركوع فليس الركوع سبحان ربي العظيم ومر سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي. ومر سبوح قبر الملائكة والروح ومر سبحان ذي سبحان ذي الجبروت والملكوت رب الملائكة والروح ومر احاديث آآ آآ متقاربة في اللفظ وهي آآ اللهم لك ركعت ولك اسلمت وبك امنت وعليك توكلت خشع انت ربي خشع مني وبصري ولحمي ودمي آآ وعظامي وعصبي لله رب العالمين في بعضها ذكر المخ دون العظام وفي بعظها ذكر آآ ستة الفاظ وفي بعظها خمسة الفاظ وكلها من الثناء من الثناء على الله سبحانه وتعالى وقد مرت الدرس الفائت هذا الحديث الذي هو حديث جابر ابن عبد الله الانصاري رضي الله عنه وتكلمت على اسناده وذكرت ان ابا حيوه وهو شريح ابن يزيد عنقي ان ابن حبان وفقه وان الحافظ ابن حجر في نسخة التقريب المصرية ليس فيها شيء مما يتعلق ببيان حاله ذكرت انه روى له آآ مسلم وابو داوود في المراسيل والنسائي وهذا خطأ انما هذا الكلام لابن حمير الذي بعده في الاسناد الذي بعده محمد ابن حمير واما آآ ابو حي وهو شريح ابن يزيد حمصي وقد خرج له ابو داوود خرج له ابو داوود والنسائي وآآ الكمال وفيه تهذيب التهديد ما ذكر الا انه وثقه ابن حبان وفي نسخة التقريب المصرية ليس فيها شيء يدل على بيان حاله ومن المعلوم ان الحديث ورد من طرق متعددة آآ الذي بعده هو الذي قبله وكلها جاهدة له او كلها يعني شواهد هذا من طريق جابر ابن عبد الله والذي قبله من طريق والذي بعده من طريق محمد المسلمة والذي قبله من طريق آآ آآ علي ابن ابي طالب رضي الله تعالى عنه فهذه جواهر لهذا الحديث آآ الذي جاء من طريق ابي حيوة ولم يذكر الا انه وفقه ابن حبان ورجاله الباقون تقدم ذكرهم يحيى ابن يحيى ابن سعيد يحيى بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي آآ صدوق اخرج له ابو داوود والنسائي وابن ماجة وابو حيوة اخرج له ابو داوود والنسائي ودعيل ابن ابي حمزة الحمصي ثقة اخرج له اصحابه ومحمد مهتذر ثقة فاضلة اخرج له اصحابه وجابر ابن عبد الله الانصاري الصحابي الجليل حديثه عند اصحاب الكتب الستة فرجاله خمسة ثلاثة حمصيون مدنيان المصريون هما يحيى فلما ابن عثمان هم يحيى بن عثمان وابو حي واسراف ابن يزيد وعين ابن ابي حمزة هؤلاء حمزة يوف هو محمد المندذر وجابر سمعت الله؟ هذان مدنيان قال اخبرنا يحيى ابن عثمان قال حدثنا ابن حمير قال حدثنا شعيب عن محمد بن المنزلة وذكر اخر قبله عن عبدالرحمن الاعرج عن محمد بن مسلمة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا قام يصلي تضوعا يقول اذا ركع. اللهم لك ركعت ركعت بما امنت ولك اسلمت وعليك توكلت انت ربي خشع سمعي وبصري ولحمي ودمي ومخي وعظمي وعربي لله رب العالمين. وهذا الحديث رضي الله تعالى عنه آآ هو مثل الذي قبله الا انه ذكر انه اذا قام تطوعا كان يقول هذا والذي قبله مطلق ويجوز او يؤتى بهذا فتطوع وفي الفرائض لانه كله تعظيم لله عز وجل والنبي عليه الصلاة والسلام يقول الركوع تعاظم به الرب واما مثله فهو مثل الذي قبله الا ان فيه ذكر العصب بدل العظام في ذكر العصب مثل العظام رجع عند ربي رجعي وبصري ولحمي ودمي وآآ ومخي وعصبي لله رب العالمين. في ذكر المخ هنا وفي الذي قبله ذكر العظام آآ واسناده يحيى ابن عثمان هو الذي تقدم في الاسناد الذي قبل هذا وابن حمير هو محمد ابن حمير الحنصي وهو آآ وهو صدوق اخرج له مسلم وابو داوود في المراسيم البخاري البخاري وابو داوود البخاري وابو داوود في المراثيق والنسائي وابن ماجة وابن ماجة ايضا؟ نعم. وابن ماجة وابن ماجه اه عن شعيب ابن ابي حمزة قدم ذكره بالاسناد التي قبل هذا وعن محمد بن كدر وقد تقدم ذكره في الاسناد الذي قبل هذا عن عبدالرحمن الاعرج عبدالرحمن بن هرمز الاعرج اخرج حديثه عن محمد ابن مسلمة الانصاري آآ صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام وقيل انه اكبر من يسمى محمد من اصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام وحديثه لله الحمد لله هذا الذي وحديث عند اصحاب الكتب الستة وهذا الاقناد اه فيه اه اه هو مثل الذي قبله الا ان فيه محمد ابن حنجر مثل بحيوة وفيه ايضا آآ زيادة عبدالرحمن الاعرج وفيه صحابي محمد المسلمة وهو الذي قبله جابر ابن عبد الله رضي الله تعالى عنهما وعن الصحابة اجمعين قوله وستر خاطره قوله وذكر اخر قبله يعني محمد قبل يعني شعيب ابن ابي حمزة الذي ذكر اخر قبله شعيب ابن ابي حمزة يعني روى عن محمد المنتظر وروى عن شخص اخر ذكره قبله ولكنه يعني في هذا الاجتهاد آآ لم يذكر ذلك الشخص وانما ابغض ذلك الشخص وكان ذكره اي ذكر شعيب له قبل محمد المنتدى يعني اه تعيين موضعه بالذكر وانه قبله ومن بعده اهمل يعني لم ارهمه ابهمه فلم يذكره ولم يتمم ومن المعلوم ان عدم تسميته لا تؤثر لان العمدة على المذكور وهو محمد المنتدب وحده يعني آآ بتعويلي على حديثه فعدم ذلك الشخص او ابهامه لا يؤثر شيئا على آآ صاحب الاثنان وعلى سلامته. نعم قال اخبرنا قتيبة قال ما من رخصة في ترك الذكر في الركوع وقال اخبرنا قصيبة قال حدثنا بكر بن مضر عن ابن عن ابن عجلان عن علي بن يحيى الطرقي عن ابيه عن عمه رفاعة بن رافع رضي الله عنه وقال بدريا قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم اذ دخل رجل المسجد وصلى ورسول الله صلى الله عليه وسلم ويرمقه ولا يشعر ثم انفرغ وان رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلم علي فرد عليه السلام ثم قال ارجع فصلي فانك لم تصلي قال لا ادري في الثانية او في الثالثة. قال والذي انزل عليك الكتاب لقد جهلت فعلمني وارني. قال اذا اردت الصلاة فتوضأ فاحسن الوضوء ثم قم فاستقبل القبلة ثم كبر ثم اقرأ ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتزل قائمة ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ارفع رأسك حتى تطمئن قاعدا. ثم اثبت حتى وان ساجدا. فاذا صنعت ذلك فقد قضيت صلاتك ومن سقطت من ذلك فانما تنفع ومن ثقت من ذلك فانه تنقصه من صنادل ثم ورد النساء هذه الكلمة وهي رخصة في ترك الذكر في الركوع كما ذكر ترجمة تراجم السابقة الذكر الذي يكون في الركوع وانه يشرع فيه الذكر واتى بهذه الترجمة الرخصة في ترك الذكر في الركوع يعني الاشارة الى انه ليس بلازم لا معلوم انه ليس من اركان الصلاة وانما الخلاف هل هو من واجباتها او من مستحقاتها هل هو من الواجبات التي يعني يتعين على الانسان ان يأتي بها واذا نسيها يجبره سجود السهو ومع اتفاق الجماعة على انه ليس من الاركان التي هي يعني اذا انها لا تجبر بسجود سهو وانما يتعين الاتيان بها وانما الكلام هل هي من الواجب؟ الذي يجبره في جيب السهو لو ترك نسيانا او من المستحب الذي لو ترك عمدا انه لا يؤثر انه لا يؤثر لانه مستحب. هناك ترك الرخصة الرخصة في فرد ذلك وهذا فيه اشارة الى انه من قبيل المستحب وليس من قبيل الواجب كثير من العلماء ذهبوا الى انه سحب وبعضهم ذهبوا الى انه واجب يعني قول سبحان ربي العظيم فقط الحرب العظيم يعني هل الذي هو اقل ذكر وين اتى بما وراءه وبما زاد عليه مما ثبت فهذا يعني آآ كمال واحسن وزيادة آآ فعل آآ امر مشروع ومستحب ومن العلماء من قال انه لو لم يذكر اصلا او تركه اصلا فانما ترك امرا مستحبا لم يدرك امرا واجبا وترجمت وهذه الترجمة اللي فاتت الى ان الى انه ليس بواجب وان الانسان لو تركه فانه لا يترتب عليه شيء ولا يغره تركه لكن كما هو معلوم الانسان يحرص على فعل السنن لا سيما الذي في احتمال ان يكون واجبا كما قاله بعض اهل العلم آآ اورد النسائي تحت هذا حديث المثير قصة الرجل الذي دخل المسجد وظل والنبي صلى الله عليه وسلم يرمقه يعني ينظر اليه وهو لا يشعر الرجل لا يشعر ان النبي صلى الله عليه وسلم ينظر اليه فلما فرغ من صلاته وانصرف منها جاء وسلم على رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو في مسجد وقال له ارجع فصلي فانك لم تصلي. لانه قد صلى. لكن صلاته غير معتبرة لانه لم يأتي بما هو مطلوب فيها من الامور اللازمة التي في الاركان آآ اعاد وكرر يعني مرتين او ثلاثة ثم بعد ذلك قال والذي بعث والذي انزل عليك الكتاب لقد شهدت يعني معنى بذلت جهدي في ان اتي بالصلاة على الوجه المطلوب ولكنه لا يعلم غير هذا ثم طلب من النبي عليه الصلاة والسلام ان يعلمه وان يريه. يعني كيف يصلي ما هي طريقة وكيفية التي يصلي يصلي بها ويؤدي صلاته آآ بهاذه الكيفية. فالنبي عليه الصلاة والسلام علمه اه بين له وقال اذا اردت الصلاة فاتوضأ واحسن الوضوء توضأ واحسن وضوء وهذا فيه ان ان الوضوء لابد منه وهو شرط من شروط الصلاة التي تسبقها وكذلك استقبال القبلة شرط من شروط الصلاة ثم تقبل القبلة ارشده الى آآ الوضوء واحسانه والى استقبال القبلة وهما وهذان شرطان الوضوء وسقوا القبلة شرطان من شروط الصلاة الصلاة التي لا يكون معها وضوء اه غير غير صحيحة لا يقوى الله صفات احدكم اذا احدث حتى يتوضأ كما بذلك الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وكذلك ايضا استقبال القبلة لذلك في حال الفرض كذلك بالنوافل الا في حال السفر فان للانسان ان يصلي على راحلته اينما توجهت لكن يبدأ للدخول في النافلة في استقبال القبلة. ثم يتجه او يصلي على راحلته حينما اينما توجهت اينما توجهت به ذلك مستثنى كما جاءت بذلك السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. ثم قال فكبر والمراد بذلك تكبيرة الاحرام التي هي مفتاح التي هي المدخل والتي هي البداية والتي هي التحريم فجاء في الحديث تحريمه التكبير وتحليله التسليم يعني معناه لها بداية ولها نهاية بدايتها التكبير ونهايتها التسليم تحريمها التكبير اذا قال اثنان وهو اكبر حرم عليه بعدها ما كان مباحا له قبلها من الكلام والاكل والشرب والحركة والتصرفات بمجرد ان يقول الله اكبر داخلا في الصلاة في تكبيرة الاحرام. وتحليلها التسليم اذا سلم خلاص امكنه ان يتكلم وان يتحدث وان ينصرف وان يعمل الاعمال التي كانت كان ممنوعا منها. كان ممنوعا منها بالاحرام. بالتحريم الذي والدخول في الصلاة قبل بدخوله ما كان مباحا له قبل التحريم حل له بعد التسليم. ولهذا جاء تحريم والتطبيق وتحليل التسليم والصلاة التي لا يدخل الانسان فيها بالتكبير تكبيرة الاولى لم تحصل منه آآ نية فان آآ الصلاة يعني لا تعتبر لانه لابد فيها من هذا اللفظ ولابد من النية التي محلها القلب ان يكون ينوي ان هذا فرض وهذا نذر وان هذه الصلاة الفلانية يعني في قلبه لا بلسانه وليس له ان يتلفظ بما نواه وانما النية محلها القلب ولا يجوز التلفظ بها لانه لم يؤثر عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وعلى اصحابه الكرام رضي الله عنهم وارضاهم وانما جاء في التلفظ بما نواه كونه ينوي حجا او عمرة او حجا وعمرة ينوي اه تمتعا افرادا قرانا نقول لبيك عمرة لبيك حج هذا جاء في السنة عن رسول الله التلفظ بما نوى واما غير ذلك فانه لن يأتي بذلك عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في ذلك شيء ثم امره بالقراءة الذي يقرأ معكم القرآن والرجاء في بعض في الاحاديث الماضية ان المتعين قراءة الفاتحة وانه لا صلاة لمن لم يقرأ الفاتحة في الكتاب وهذا هو الامر اللازم وما عدا ذلك فهو مستحب يعني ما زاد على على الفاتحة قال ثم آآ ومركع هل تطمئن رافعة اي معناه ان الانسان اذا ركع يطمئن بركوعه ما هو مجرد انحناء ورفع يعني بسرعة وانما يطمئن ويستقر ويستوي بركوعه كما سبق ان من ربنا وهذا هو محل الشاهد من ايراد الحديث في هذه الترجمة لانه ما قال له وسبح واقول سبحان ربي العظيم او قل كذا وكذا وانما قال اركع حتى تطمئن ركعة فامره او دله على امر متعين الذي لا بد منه وهو الركوع هذا الفعل الذي هو على هذا الوصف وعلى هذه الهيئة وهي وهو الاطمئنان والاستقراء يكون في الركوع اذ يستقر راجعا ومحل الشاهدين انه ما ارشده الى الدعاء ما ارشده للذكر فهذا وجه محل الرخصة في ترك الذكر في الركوع الرخصة في ترك الذكر في الركوع فلن يبين له النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ولو كان امرا لازما لبينه الرسول عليه الصلاة والسلام لانه قال له ارجع فصلي فانك لم تصلي ارجع فصلي فاذا كان يصلي ومن المعلوم ان الحديث آآ انما جاء في وصف الركعة والافعال التي تكون فيها وانه لا بد من الاطمئنان في هذه الافعال في الركوع وفي الرفع من الركوع وفي السجود وفي الرفع من السجود وهذي انما هي قيمة الركعة الواحدة لكن من من الامور اللازمة مثل التشهد التشهد الاخير وكذلك التسليم فان هذه كلها امور لا بد منها ولكن اه الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبينها له انها لانه يمكن لانه لم يحصل منه تقصير وانما الذي رآه في في ركوعه وفي الركعة وفي صفة الركعة هو الذي حصل منه خلل وبين له النبي الكريم عليه الصلاة والسلام اه ذلك الذي اه اخل فيه ووصفه بانه لم يصلي اذا هذا هو محل الشاهد انهما ما ذكر له الذكر في الركوع وانما قال اركع حتى تطمئن راكعا ثم قال ثم ارفع عدنا نعم حتى تعتدل قائما حتى تعتدل قائما القيام بعد الركوع الانسان يطمئن فيه ويعتدل وقد جاء في بعض الاحاديث عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يقوم بعد ركوعه كما جاء في حديث انس حتى اقول في نفسي قد نسيت يظن انه من طول قيامه بعد الركوع قد نسي وهذا اشارة الى طول قيامه وانه يطمئن ويستويه ويعتذر قائما ما هو مجرد بس يقف يعني بمجرد يعني ما يقف يرجع ينزل للسجود وانما يعتدل ويستقر في قيامه ثم اسجد حتى نطمئن ساجدا يعني يطمئن في سجوده آآ مثل ما اخواننا في ركوعه يطمئن في سجوده ثم ارفع حتى تطمئن نعم حتى تطمئن قاعدة حتى تطمئن قاعدة يعني بين السجدتين ثم سبحتكم وان ساجدا يعني تجلس الثانية ثم قال فاذا فعلتها ذلك فقد اتممت صلاتك يعني هذا بالنسبة للركعة الواحدة الركعة الواحدة ومن تقصى فانما تنقصه من صلاته وقوله بان انتقصت فانما تنقصه من صلاتك آآ من المعلوم ان هذه الافعال هي امور متعينة ولازمة وآآ نقص واحد منها او ترك واحد منها تبطل به الصلاة لكن هذا النقص الذي يقول فيما اذا حصل اه تقصير في اه صفة الركوع يعني اه يعني عدم التمكن في الاطمئنان يعني يوجد الركوع ويوجد الاستواء ولكنه ما يحصل معه الاطمئنان وهذا هو الذي يكون فيه النقاب ولكنه لو ترك الركوع او لو ترك السجود او لو ترك الجلسة بين السجدتين فان صلاته لا تصح. الركعة لا تصح. الذي وجد فيها ذلك النقص واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا ختيبة ختيبة وهو ابن سعيد ابن جميل ابن طريف البغلاني وبغلان قرية من قرى بلغ وهو ثقة ثبت حديثه اخرجه اصحاب كتب الشدة عن حد هنا بكر بن مضر وهو ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة الا من ماجة اخرج له اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة عن ابن عباس عن ابن عبد الله عن ابن عجلان هو محمد ابن عجلان المدني محمد ابن عجلان المدني صدوق اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة وهو الذي ذكره في ترجمته ان امه حملت به ثلاث سنين في ترجمته ان امه حملت به ثلاث سنين عن علي بن يحيى ان يرى؟ عن علي ابن يحيى الزرقي الانصاري وهو ثقة اخرج حديثه آآ البخاري في رفع اليدين اخرج له البخاري وابو داوود النسائي وابن ماجة. البخاري في صحيح؟ ايه اسمه؟ ما اسمه؟ من هو؟ علي ابن يحيى. علي بن يحيى. ابن خلاس الزرقي. اي البخاري؟ ايه البخاري في صحيح؟ البخاري البخاري وايش؟ البخاري وابو داوود النبلاوي نعم البخاري البخاري وابو داوود والنسائي وابن ماجة البخاري وابو داود والنسائي وابن ماجة. اي نعم. عن ابيه عن ابيه يحيى ابن خلاد ابن رافع الزرق الانصاري وهو ثقة اخرج له البخاري ها البخاري والاربعة؟ ايه وهو والذي بعده اي نعم البخاري واصحابه الاربعة اخرج له البخاري واصحاب السنن الاربعة يقال له رؤية نعم وقال وقال الحافظ له رؤية وذكره ابن حبان في ثقة التابعين وذكره اه له رؤية قال الحافظ له رؤية وذكره ابن حبان في ثقات التابعين. وحديثه اخرجه البخاري واصحابه الاربعة عن عمه نعم عن عمه رفاعة ابن رافع يعني اخو خلاج لان لان الذي في الاسناد علي ابن يحيى ابن خلاد ابني رافع فعلي بن يحيى يروي عن ابيه يحيى ويحيى يروي عن عمه رفاعة ابن ابن رابح الذي اخ قلاد الامر الرابع روي عن عمه رفاعة ابني رافع اخو خلاد ابني رافع آآ وهذا هو الذي قاله رؤيا له رؤية التابعين؟ نعم انه لقاء هذا هو الصحابي البدري لا اللي هو له رؤية نعم الذي رؤية ذاك اللي قبله اللي هو نعم يروي عن عن عن امه رفاعة بن رافع. نعم. وكان بدريا يعني من اهل بدر كان بدريا اللي هو رفاعة ابن رافع اخو الذي هو عم عم يحيى ابن علاج ابن رافع وكان بدريا وحديثه اخرجه البخاري الاربعة قال باب الامر باتمام الركوع وقال اخبرنا محمد بن عبدالاعلى قال حدثنا خالد قال حدثنا شعبة عن قتادة قال سمعت انس رضي الله عنه يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اتموا الركوع والسجود اذا ركعت ثم سجدتم ثم وردوا اتمام الركوع اتمام الركوع والسجود باب الامر باتمام الركوع باب الامر باتمام الركوع باب الامر باتمام الركوع آآ اورد فيه حديث انس بن مالك رضي الله عنه ان النبي عليه قال اتم الركوع والسجود اذا ركعتم وسجدتم اتموا فان قوله اتموا امر ولهذا النسائي اتى بترجمة مطابقة لما جاء لما في الحديث الامر باتمام الركوع الامر اتمام الركوع وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم اتموا الركوع والسجود اذا ركعتم وسيدتم واتمام الركوع والسجود هو ان يطمئن فيهما وان اه يسجد على الهيئة التي فيها الاعتدال والاستواء والاطمئنان كونه يعني يأتي بالذكر والدعاء للركوع والسجود هذا هو اتمام الركوع والسجود لكن المتعين والامر اللازم الذي لا بد منه هو السجود والاطمئنان فيه والركوع والاطمئنان فيه واسناد الحديث يقول اخبرنا محمد ابن عبد الاعلى وهو البصري وهو ثقة اخرج حديثه مسلم وابو داوود في كتاب القدر الصنعاني البصري وهو اه اه ثقة اخرج حديثه مسلم وابو داوود في كتاب القدر والترمذي والنسائي وابن ماجة الخالد وابن الحارث البصري وهو ثقة حديثه عند اصحاب كتب الستة عن شعبة وهو ابن الحجاج الواسطي ثم البصري وهو ثقة اخرج وثقة ثبت وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة عن عن قتادة ابن الدعامة السدوسي البصري وهو ثقة حديثه عند اصحاب عن انس ابن مالك صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخادمه احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الاسناد كله مصريون محمد اه ابن عبد الاعلى وخالد ابن الحارث شعبة وقتادة وانس هو مسلسل بالبصريين مسلسل بالرواة البصريين قال باب رفع اليمين عند الرفع من الركوع وقال اخبرنا زويد بن النصر قال اخبرنا عبد الله بن المبارك عن فيس بن سليم العنبري قال حدثني القمص بن وائل قال ابي قال صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته يرفع يديه اذا افتتح الصلاة وازا ركع وازا قال سمع الله لمن حمده هكذا واشار قيس الى نحو الاذنين ثم ورد النسائي هذا التزم وهي اه رفع اليدين عند الرفع رفع اليدين عند الرفع من الوضوء باب رفع اليدين عند الرفع من الركوع يعني اه هذه الترجمة اه في بيان هذا الموضع من مواضع رفع اليدين آآ في الصلاة وهو عند الرفع من الركوع لانه سبق ان مر عند تكبيرة الاحرام وعند الركوع وهذا هو الموضع الثالث الذي يكون بعد الرفع الركوع وان ذلك اذا فروع الاذنين بل الى فروع الاذنين يعني اعالي اعالي الاذنين وقد مر وقد سبق المر الحديث في ذلك بما يتعلق عند تكبيرة الاحرام وعند الركوع وان الايدي ترفع الى آآ فروع الاذنين وجاء بعض الاحاديث الاخرى الى المنكبين لفروع الاذنين الى الاذنين والى المنكبين وقد اه وقد اورد النسائي حديث وائل بن حجر رضي الله تعالى عنه انه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته يرفع يديه اذا فتح الصلاة يرفع يديه اذا افتتح صلاته عند تكبيرة الاحرام واذا ركع واذا قالت دنيا الله. واذا قال سمع الله لمن حمده. يعني عندما يرفع من الركوع في هذه المواطن ثلاث يرفع فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام. وقد جاء هذا حديث عبدالله بن عمر يعني الذي يدخل يصلي ولو كانت خطيبته اما اذا جلس الخطيب على المطر لا وقد كان اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام رضي الله عنهم وارضاهم اذا دخل المسجد يوم الجمعة ومن حديث وائل ابن حجر كما هنا ومن حديث ما لك ابن الحويرث كل هذه الاحاديث تدل على رفع اليدين في هذه المواطن الثلاثة الثلاثة وهكذا واشار قسم الى قال وهكذا واشار قيس لاحد الرواة رضي الله عنه علقمة ابن وائل الى الى نحو الاذنين. الى نحو الاذنين. آآ اخبرنا بالنصر وهو المروزي ثقة اخرج حديثه الترمذي والنسائي عن عبد الله ابن المبارك المروزي وهو ثقة تبذل جواد مجاهد عابد زاهد قال الحافظ ابن حجر بعدما ذكر جملة من صفاته في التقريب جمعت فيه خصال الخير. جمعت فيه خصال الخير. وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن قيس بن سليم العنبري رأيت ابن سليم العنبري وهو ثقة اخرج حديثه البخاري في رفع اليدين ومسلم نسائي حددني علقمة ابن وائل الحجر فألقى منها ابن وائل ابن حجر اه صدوق اخرج له اه مسلم واصحابه الاربعة البخاري في رفع اليدين؟ نعم. البخاري في رفع اليدين ومسلم واصحاب السنن الاربعة وقد ذكر الحافظ ابن حجر قال الا انه لم يسمع من ابيه فهذا الكلام الذي قاله الحافظ ابن حجر الذي جاء في الحديث يدل على سماع النبي لانه قال حدثني ابي هذا الاسناد الذي معنا يقول فيه حدثني ابي ويدل على سماعه من ابيه. وعلى انه اخذ عن ابيه لان قوله حدثني ابيه هذا لا لا يكون الا عن طريق السماء وهذا هو الذي آآ يعرف به السماع ثم ايضا الحافظ ابن حجر فصحح اسنادا من طريق يحيى من طريق علقمة ابن وائل عن ابيه وفي سنن ابي داوود والحديث الذي فيه زيادة وبركاته في السلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. عندما يفرق بين الصلاة زيادة وبركاته ذكر الحافظ ابن حجر لبلوغ المرام قال رواه ابو داوود باسناد صحيح ومن رواية علق مذهب ابن وائل العن ابي القمع بوائل عن ابيه. وقد اه شرح الصنعاني الحديث وقال انه قد صح سماع وعلقمه من ابيه ان صح سماع علقمة من ابيه. وهذا الاسناد الذي معنا ايضا يدل على صحة سماعه لنبيه وانه قد سمع حبيبي. عن ابيه وائل ابن ابن حجر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه عند البخاري في جزء القراءة وعند مسلم واصحابه الاربعة قال باب رفع اليدين حذو فروع الاذنين عند الرفع من الركوع. وقال اخبرنا اسماعيل بن مسعود قال حدثنا يزيد وهو ابن الزبير قال حدثنا سعيد عن قتادة عن نصر بن عاصم انه حدثهم عن ما لك بن الحويرث رضي الله عنه انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يرفع يديه ازا ركع. واذا رفع رأسه من الركوع حتى يحازي بهما فروع اذنيه ثم ورد حديث آآ اورد رفع اليدين بعد الرفع من الركوع الى الى حذو طلوع الاذنين. ورد حديث ما لك ابن الحوير رضي الله عنه الذي فيه انه رأى النبي عليه الصلاة والسلام اذا ركع واذا رفع الركوع رفع يديه الى روع اذنيه وهو دال كما عرفنا على ما دل عليه حديث وائل ابن حجر وعلى وكذلك يعني آآ هذه وائل ابن حجر ان ترفع الايدي الى الى الاذنين اخبرنا اسماعيل ابن مسعود البصري وهو ثقة اخرج حديثه النسائي وحده استاذنا يزيدنا يزيده ابن زريع يزيد ابن زريعة ثقة ثبت اخرجه الحافظ ابن ستة وكلمة هو ابن زريع هذه الذي قالها من دون اسماعيل ابن مسعود من نساء ومن دون النسائي اما النسائي واما من دون النسائي. لان آآ اسماعيل ابن مسعود لا يحتاج ان يقول هو وانما ينسب شيخه كما يريد ينسب شيخه كما يريد لا يحتاج الى ان يقول هو وانما الذي يحتاج الى ان يقول هو او يعني فلان من دون التلميذ الذي روى عن هذا الشخص الذي اه اضيف الى اسمه ما يوضحه ويبينه. ويروي عن اه عن سعيد وابن ابي عروضة وهو ثقة آآ لغة آآ كثير التدليس هو من اثبت الناس في قتادة فنثبت الناس في قتادة يروي عن قتادة وقد مر ذكره قريبا ان ان نضرب العاقل عن نصر عن نصر ابن عاصم وهو ثقة اخرج له؟ البخاري عن نصر ابن عاصم الليثي اخرجه البخاري برفع اليدين ابو داوود ومسلم وابو داوود والنسائي وابن ماجة يعني ما خرج له البخاري في صحيح ولا الترمذي وعن واليكم عن مالك بن الحويرفي الليثي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه عند اصحاب الكتب الستة قال باب رفع اليدين حذو المنكبين عند الرفع من الركوع. وقال اخبرنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى ابن سعيد قال حدثنا مالك ابن انس عن الزهري عن سالم عن ابيه رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه اذا دخل ففي الصلاة حذو منكبيه. واذا رفع رأسه من الركوع فعلى مثل ذلك. واذا قال سمع الله لمن حمده. قال ربنا لك الحمد وكان لا يرفع يديه بين السجدتين. ثم ورد حديث ابن حديث المترجمة وهي اورد الترجمة وهي رفع اليدين في الركوع رفع اليدين آآ حذو المنكبين عند الرفع من الركوع. ورد فيه حديث مالك حديث عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما انه عن النبي صلى الله عليه وسلم رأى انه رأى النبي صلى الله عليه وسلم رفع يديه انه ان رسول الله كان يرفع يديه اذا دخل في الصلاة حج من في بيته كان يرفع يديه اذا دخل في الصلاة حول منكبيه واذا رفع رأسه من الركوع. وجاء في بعض الروايات واذا ركع فاذا ركع انه هذا فيه اصدقاء آآ واذا رفع رأسه من الركوع وهذا هو محل الشاعر وكان ذلك وذلك احدهم الجبير ايوا اذا قال سمعي الله لمن حمده واذا قال سمع الله لمن حمده قال ربنا ولك الحمد يعني يجمع بين التسميع والتعميد ولا يفعل ذلك في السجود ولا يفعل ذلك؟ وكان لا يرفع يديه بين السجدتين وكان يرفع يديه ابن عمر واهل ابن عمر ان تكبيرة الاحرام وعند الركوع لا يرفع يديه عند عند قال اخبرنا عمرو بن علي. اخبرنا عمرو بن علي هو البناء عمرو بن علي البلاس ثقة اه ناقد اخرج له اصحاب الكتب عن يحيى بن سعيد القطان المحدث الناقد للثقة. هو حديث اخرجه اصحاب كتب الثقة عن مالك ابن انس دار الهجرة المحدث الفقيه الامام المشهور احد اصحاب المذاهب الاربعة مشهورة المذاهب اهل السنة وحديثه عند اصحاب الكتب الستة عن الزهري عن الزهر ومحمد ابن مسلم ابن عبود الله ابن عبد الله ابن شهاب الزهري ثقة امام محدث فقيه حديثه اخرجه اصحاب كتب ستة وهو من صغار التابعين الذين ادركوا صغار الصحابة مثل انس ابن مالك لانه يروي عن انس ابن مالك عن سالم عن سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن الخطاب وهو ثقة اخرجه اصحاب كتب الفتنة وهو احد الفقهاء السبعة على احد الاموال الثلاثة في الجامع منهم بقاء المدينة السبعة السابع منهم فيها سالم بن عبد الله بن عمر هذا وقيل ابو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف وقيل ابو بكر عبد الرحمن ابن الحارث ابن هشام وحديثه عند اصحابه انا به عبدالله بن عمر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد الابادلة الاربعة في الصحابة الذين هم عبدالله بن عمر عمرو وعبدالله بن عباس وهو احد السبعة المكثرين من رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الرخصة في ترك ذلك وقال اخبرنا محمود ابن غينان المروزي قال حدثنا قال حدثنا سفيان عن عاصم ابن كليب عن عبدالرحمن بن الازود عن القمع عن عبدالله رضي الله عنه انه قال انا اصلي بكم صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى فلم يرفع يديه الا مرة واحدة في مسائل اخرى في بغي ذلك يعني ترك رفع اليدين عند الرفع من الركوع يعني وان ذلك ليس بلازم ليس بواجب وهذا مثل ما تقدم في الترجمة الاولى في ترك الذكر الركوع يعني انه ليس يعني على انه ليس بلادا فاذا متحدث وهنا الرخصة في ترك ذلك يعني انه فعله سنة والمحافظة على السنن المطلوبة لكن لو تركه وهو لم يحصل انه فعل ذلك لا لا يؤثر على صلاته وصلاته صحيحة لكن السنن اذا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ولو لم تكن لازمة فان المستحب والاولى للانسان ان يأتي بها وان يفعلها ليحصل اجرها وثوابها لكن آآ جاء بعض الاحاديث ان النبي صلى الله عليه وسلم اه لم يفعل ذلك الا في التكبيرة الاولى يدل على ان على ان ترك ذلك من تركه لا يقال انه ترك امرا متحتما عليه وآآ وان كان الذي ينبغي للانسان ان يحافظ عليه وان يحرص عليه هو ان يفعل ذلك الذي ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع في هذه المواطن الثلاثة لكن لو لم لو حصل انه ما فعل ذلك فانه لا يؤثر على ضلالته هي ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبغي للانسان ان يحرص عليها ويحصن اجرها وثوابها وان لم تكن لازمة وواجبة واسناد الحديث يقول النسائي اخواننا الغيلان المروزي محمود بن غيلان المروزي ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة الا ابا داوود فانه لن يفرج له شيئا آآ اخرج حديثه آآ يروي عن سفيان الثوري لانه في اذا جاء يروي عن سفيان وسفيان غير منسوب فالمراد به الثور لانه معروف اه لانه مفر من الرواية عنه وقد روى عن سفيان ابن عيينة ولكنه مقل واذا اهمل يحمل على من يكون مخبرا عنه فهي نوعه من اهل بلده وسفيان الثوري من كوفة آآ آآ وهو روايته عنه اه كبيرة عنه وكل من الرواية عن عند اهماله وعدم نسبته يحمل على من له به كثرة السؤال وهو من اهل بلده واتصاله به كثير وتحمله عنه كثير فالمراد بسفيان هذا غير منسوب المهمل والمراد بالسفيان الثوري وسفيان الثوري هو سفيان بن سعيد بن معروف الثوري الكوفي ثقة حجة في امام وصف فقيه وصف بانه امير المؤمنين في الحديث وهي من اعلى صيغ التعذيب. وحديثه عند اصحاب الكتب الستة وهو اصحاب السنن الاربعة. من عبد الرحمن بن الاسود؟ عن عبدالرحمن بن الاسود النخعي الكوفي موثقة اخرج حديثه واصحابه عن صحيح العابد اخرج له اصحاب الكتب الستة. يروي عن عبد الله ابن مسعود صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد فقهاء الصحابة وعلمائهم هو حديث عند اصحاب كتب الشدة والله اعلم وصلى الله وسلم مبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين هذا السائل يقول رجلا مسافرا في الرابعة صباحا ولا تتوقف عن حافلة الا بعد خروج وقت الظلام. فهل يصلي في الحافلة لانه لا يدري لنا الفكرة اولا يجب صاحب الحافلة ان يطلب وان يصلي الناس ويجب على الركاب ان يطلبوا منه الوقوف ويتعين عليه من ينطق لان صلاة الفرض لابد فيها من عند القدرة على ذلك ومن المعلوم ان القدرة يجب عليهم ان يلزمه صاحب الحافلة بالوقوف ويجب عليه ان يقف ولا تصح ولا يجوز لهم ان يصلوا كما عرفنا على الراحلة ان لا تجوز الا في النوافل لا يجوز الا في النوافل واما في الفرائض فيتعين النزول والصلاة الى جهة القبلة اه الوقت اقول له يعني ما يعني السفر والخيرة الفجر من اوله الى اخره فانه يتعين عليهم ان يلزموه وان يعني عليه ان يلتزم وان يقفوا ان يصلوا ولا يجوز لهم ان يصلوا ومن المعلوم انهم يستطيعون ان يوقفوا واحد يمكنهم ان يوقفوه. يعني اذا ابى يعني آآ هذا السائل يقول يعني بالنسبة للطيارة الطائرة التي لا يمكن هذه يعني في رحلتها ان يقدس السابق وقت واحد الصلاة من اوله لاخره الا تؤخر الصلاة عن وقتها على حسب حاله اذا كان يعني يستطيع انه يجد مكان يركع فيه ويسجد ويصلي ويتجه الى القبلة فانه يتعين على ذلك وان لم يستطع فانه يصلي على حسب حاله نعم الطائرة يعني ما يتوقف الا فيما حصل ما يتوفر الا ايه؟ في محطاته وهو يعني اسهل من اماكن يمكن ان يصلي الانسان فيها يعني التي يتوقف فيها يصلون هذا السائل يقول قول شعيب وذكر اخر قبله قلتم حفظكم الله ان عدم اسمه لا يؤثر كيف يكون ذلك وقد يكون وقد يكون هذا الرجل غير الثقة. محمد المنفذ موجود. ومحمد في شخص اخر ثقة موجود فهذا الموجود يبني لو جاء وحدة هو ليس معه واحد فان وجوده وحده كافر اذا العمدة عليك والمعول عليك وذاك يعني آآ ان ذكر وان ذكر لا يؤثر على على الصحابة مجرد ما جاء من محمد المبتدأ رفيق له ومشارك له في الاخذ عن جابر يعني معناها ان الحديث آآ رواه ورواه اذا الحديث ما فيه اشكال في سلامته يعني وذاك ذكر او لم يذكر على صاحب الحديث لانه مجرد محمد الاسلام وحده يطلع لو لم يكن معه واحد هذا السائل يسأل عن هذا الكلام ان القلب يبدأ كما يبدأ الحبيب يقول هل هذا حديث؟ ومن خرجه؟ لا يعني يحصل له مثل ما يحصل للحديث بان يكون في نظافة ويكون فيها يعني اه مثل هذا الوقت. والقلوب يعني كما هو معلوم تتفاوت. منها ومنها القلب الذي فيه في هذا الوثق القذر بعد الاذان الثاني في يوم الجمعة. وبعد الاذان الثاني ليس لاحد ان يصلي اننا سلم على الناس وبدأ المؤذن في الاذان ثم يبدأ خطيب الخطبة بالنسبة للاسلام يقول يتنفس يعني ويبدأ المؤذن بالاذان بل يتابع المؤذن هذه اه صلوا ثم جلسوا ولا يقومون الا للصلاة. ساعة ما اذا دخلوا وصلوا معرضا يصلوا عليه دخول المسجد ثم جلسوا فلا يقومون الا للصلاة اذا قام الصلاة قاموا ما كانوا يقومون الا يقبلون وانما يتنفلون عند الدخول زمان ما هنا تعديل يفعلون يصلون ما ارادوا ان يصلوا. يعني ليس هناك سنة من جمعة قبلها يوميا فيها لان ما فيها في اذان ولا ينفع للخطبة والخطبة يتعين ليس الانسان يقوم يتنفل والخطيبة لكن الاذان الاول الذي هو عثمان رضي الله عنه وارضاه هذا هو الذي لا يؤجر على من قام يولي بعد الاذان الاول. لكن الاولى عدم القيام لان فعل الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يوجد هذا يعني اذا دخلوا المسجد ثم يده ولا يقومون الا للصلاة لكن لا ينكر. لانه يجب ان يحرم ويقول ما هي السنة؟ ما هي السنة في المضمضة؟ ادارة المال مع اهمال الاسمر السبابة ام الادارة؟ المضمضة كما هو معلوم ادخال الماء في الفم وتحريكه هذه المضمضة ولا يلزم المضمضمة الواجبة في الماء ويحركه ثم يخرجه هذه المقبرة هذا السائل يقول فضيلة الشيخ السلام عليكم ورحمة الله يقول ذهبت الى احد معالم السيارات لاشتري السيارة بالتقسيط ولكن لم اجد وقال صاحب المعرض وقال لي انا واثبته لي على المبلغ ما شلت عنده واعطاني مولى ثلاثين الف ريال وجعلت خمسة الاف وكتبنا للعقد اربعين الف فهل هذا داخل يعني كونه يعطي خمسة وثلاثين ويحصل يعني اربعين هذا هو اجر وهذا باجماع المسلمين باجماع العلماء كل قرض جر نفعا غرب ورد في حديث ضعيف هذا المعنى مجمع عليه بين العلماء لكن لا خلاف بين العلماء ان كل فرض جرى نفعه فهو يريده يعني تواضع ولا يعني فاراد ان لان الزيادة في الوفاء انا والرسول صلى الله عليه وسلم لما دي مبادرة وانما وجدنا لله احسن من ولا يكون في موافقة وانما يعني اه من عنده مال الى من يلقي عنده مال يعني يعطي فلان على البعض من الشباب ممن وعند خروج الاذان من يذهبون يريدون الصف الاول ولا يرضون ولا يبغون غيره. يبغون وايضا ما ادري يعني ماذا يقول الدرس يتقدم ويأتي الى الصفوف