قال واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد يسمع الله لكم ثم يعني اه قال في في الحديث فان الله قال على لسان نبيه سمع الله لمن حمده قال الامام النسائي رحمه الله باب قوله ربنا ولك الحمد قال اخبرنا خثيبة عن مالك عن سمي عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا قال الامام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فان من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين ومبادئ النسائي رحمه الله باب قوله ربنا ولك الحمد هذا قول المأموم نقول ربنا ولك الحمد وقد عرضنا الدرس الماظي ان المأموم يأتي بالتحميد دون التسميع وان الامام والمنفرد يجمع بين التسبيح والتحميد فيقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد النسائي حديث ابي هريرة رضي الله تعالى عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام قال اذا قال الامام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فانه من من وافق تأمينه وتأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه فانه فان من وافق قوله قولا فان من وافق قوله قال الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه والمقصود قوله ربنا بعض النسخة ما وافقك امينه فانه في بعض النسخ فانه في بعضها فان من وافق قوله وفي بعضها فانه من وافق قومي كله حوله كلهم ان من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من وحل الشاهد منه قول قوله عليه الصلاة والسلام فقولوا ربنا ولك الحمد ربنا ولك الحمد آآ هو يدل على ان المأموم يأتي بالتحميد دون التسميع. كما دلت على ذلك الاحاديث الماضية وكذلك الاحاديث الهزيلة واسناد الحديث يقول النسائي اخبرنا وابن سعيد ابن جميل ابن طريق البغلاني ثقة ثبت اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن ما لك ابن انس دار الهجرة المحدث الفقيه الامام المشهور احد اصحاب المذاهب الاربعة المشهورة في مذاهب السنة وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة عن زبيب؟ نعم. عن الزبير وهو مولى ابي بكر بن عبدالرحمن ابن الحارث ابن هشام وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن ابي صالح عن ابي صالح وهو وهو ذكوان السمان وهو مشهور بكنيته ابي صالح واسمه زكوان ولقبه السماء يقال له ايضا الزيات هو ثقة اخرج حديثه عن اصحاب الكتب الستة وهو مكثر من الرواية عن ابي هريرة عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام عبدالرحمن بن صخر اكثر الصحابة حال انطلاقي حديثا وحديثه عند اصحاب الكتب الستة قال اخبرنا اسماعيل ابن مسعود قال حدثنا خالد قال حدثنا سعيد عن قتادة عن يونس ابن جبير عن حطان ابن عبد الله انه حدثه انه سمع ابا هريرة انه سمع ابا موسى رضي الله عنه قال ان نبي الله صلى الله عليه انما خضبنا وبين لنا سنتنا وعلمنا صلاتنا وقال اذا صليتم فاقيموا صفوفكم ثم ليؤمكم احدكم وازا كبر الامام فكبروا وازا قرأ غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين. يجيبكم الله واذا كبر وركع فكبروا واركعوا. فان الامام يركع قبلكم ويرفع قبلكم قال نبي الله صلى الله عليه وسلم فتلك بسلك. واذا قال سمع الله لمن حمده وقولوا اللهم ربنا ولك الحمد يطمع الله لكم فان الله قال على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم سمع الله لمن حمده فاذا كبر وسجد فكبروا واسجدوا فان الامام يسجد قبلكم ويرفع قبلكم. قال نبي الله صلى الله عليه وسلم رد لك بذلك فاذا كان عند القعدة فليكن من اول قول احدكم التحيات الطيبات الصلوات لله سلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته. سلام علينا وعلى عباد الله الصالحين. اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله سبع كلمات وهي تحية الصلاة ثم ورد النسائي هذا الحديث هو حديث ابي موسى الاشعري رضي الله تعالى عنه وهو دال على ما ترجم له النسائي يقول اللهم ربنا ولك الحمد لانه جاء فيه فاذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد آآ يسمع الله لكم؟ نعم. يسمع الله لكم يعني يستجب لكم يسمع الله لكم يعني يستجيب لكم لان معنى سمع الله لمن حمده استجاب الله لمن حمده استجاب الله لمن حمده والحديث آآ وهذا الحديث دال على عدة امور منها ما ترجم له النسائي وهو قول مهموم اللهم ربنا ولك الحمد عندما يقول الامام سمع الله لمن حمده وقد قال ابو موسى الاشعري رضي الله عنه ان النبي محمدا صلى الله عليه وسلم بين لنا سنتنا وعلمنا صلاتنا قوله عليه الصلاة فقوله ابي موسى ان النبي عليه الصلاة والسلام علم علمنا بين لنا سنتنا كان السنة هي الطريقة والمراد بذلك ما يتعبد الناس ربهم وما يتعاملون به فيما بينهم على محجة وعلى هدى وعلى صراط مستقيم فان السنة يراد بها اه اه الطريقة والمنهج يعني الطريقة التي يسلكونها في عبادة الله عز وجل وفي التقرب الى الله عز وجل الرسول صلى الله عليه وسلم بين للناس ما يحتاجون اليه ترك الناس على بيظة ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هذا وسنة تطلق ويراد بها ما يعم التكاليف كلها ما يعم اه اه ما يعم ما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام هذا هو السنة يراد بها ايضا ما الوحي الذي هو غير القرآن يراد بها الوحي الذي هو غير القرآن يقال الدليل الكتاب والسنة المراد بالسنة يعني الدليل من سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ويراد بالسنة ما يقابل البدعة ويراد بالسنة ما يقابل البدعة ولكن قولك هنا سنتنا يعني معناها عام شامل يعني طريقتنا ومنهجنا الذي نسلكه في تعبدنا وفي تقربنا الى الله عز وجل ولهذا جاء عن آآ بعض الكفار انهم قالوا لابي هريرة يعني علمكم نبيكم كل شيء حتى القراءة يعني قال نعم بين لنا حتى اداب قضاء الحاجة يعني بين لهم كيف يقضون حاجتهم اذا ذهبوا الى الخلاء كيف يصنعون؟ وانهم لا يستنجون باليمين ولا ويكون بثلاثة احجار ولا يستنجون بروث ولا عظم بين الرسول صلى الله عليه وسلم للناس حتى اجاب قضاء الحاجة. معنى هذا ان الشريعة كاملة لا نقص فيها بوجه من الوجوه شريعة كاملة شاملة لا نقص فيها وبين للناس ما يحتاجون اليه وليس لاحد ان يأتي امور ما انزل الله بها من سلطان ان يتعبد الله تعالى بها ويقول انا ما اردت الا الخير فان فانه لا بد من ان يكون العمل لا بد في كل عمل مقبول عند الله ان يكون خالصا لوجه الله وان يطاب وان يكون مطابقا لسنة رسول عليه الصلاة والسلام وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جاء به من كتاب من الكتاب والسنة التي هي الوحي المتن والوحي الذي كله يقال له سنة في هذا المعنى العام من رغب عن سنتي فليت مني يعني ما جاء في الكتاب والسنة. هذه طريقة الرسول وهذه منهج الرسول عليه الصلاة والسلام وعلمنا صلاتنا ان يعلمهم كيف يصلون ثم بين وان الرسول خطبهم وانه في هذا بيان الشرائع يعني بالخطب وبيان الاحكام والتعليم يكون على المنبر وفي الخطب هكذا كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يعلم اصحابه وكان يخطبهم ويبين لهم امور دينهم. ويبين لهم كيف يعبدون ربهم وكيف يسلكون الى الله عز وجل الطريق الذي يقضي بهم الى السعادة والنجاة في الدنيا والاخرة كان مما علمهم اياه في الصلاة يعني ان الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الذي قاله هو عن الله عز وجل وقاله الله على لسان نبيه يعني اه اه اوحاه الله الى نبيه وبلغه للناس واذا فهذا الذي قاله الرسول قال اذا صليتم فاقيموا صفوفكم. قال اذا صليتم فاقيموا صفوفكم يعني اذا قمتم الى الصلاة اقيموا صفوفكم يعني سووها ونكون صفوف اه اه متقاربة اسف الاول يملى ثم اذا امتلأ الصف الاول يبدأ الصف الثاني واذا امتلأ الصف الثاني يبدأ الصف الثالث واذا امتلأ الثالث يبدأ الرابع وهكذا ولا ينشأ صف الا اذا امتلأ الذي قبله هذا هو اقامة الصفوف وهذا هو تسوية الصفوف الذي ارشد اليه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم فاقيموا صفوفكم ثم لا يؤمكم احدكم ثم لامكم احدكم يعني معناها ان الجماعة اه عندما يصلون لا بد لهم من امام يؤمهم وان كانوا اثنين فاكثر فيكون امامهم وان كان المأموم واحدا فانه يصف عن يمينه اذا كان رجلا وان كان امرأة فانها تصف وراءها وان كان رجل وامرأة الرجل عن يمينه والمرأة وراءه فليؤمكم احدكم فاذا كبر الامام فكبروا. فاذا كبر فكبره لان مهمة الامام انه يؤتم به وانما جعل ليؤتم به. فاذا كبر فكبروا بمعنى ان تكبير ان تكبيركم يكون بعد تكبيره وتدخلون في الصلاة بعد دخوله ولا تسبقونه في الدخول ولا توافقونه في الافعال بل يتأخرون عنه قليلا ليس تأخرا طويلا وانما متابعة لا مسابقة ولا موافقة وانما متابعة بحيث يكون وراءه المأموم وراءه بدون تأخير طويل وانما اذا انتهى الى كبر يكبر الانسان واذا ركع يركع الانسان وهكذا فلا يسابقه ولا يوافقه لا يكون سابقا له ولا يكون موافقا له بمعنى حركته تابعة لحركته وكلامه تابع لكلامه وانما يكون وراءه وبعده بيسير ليس بتطويل وليس يتأخر عنه تأخرا كثيرا. فاذا كبر فكبروا فاذا واذا قرأ غير المغضوب عليهم واذا قرأ الفاتحة ووصل الى غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا امين يجيبكم الله لان معنى اللهم امين اللهم استجب سمعنا امين يعني اللهم استجب هذا هو معنى امين ولهذا قال فقولوا امين يجيبكم الله يعني على تأمينكم ودعائكم لان المؤمن اه داعي لانه الداعي والمؤمن وراءه يعني هو مثل الداعي فيجيب الله عز وجل على هذا التأمين الذي هو دعاء لان لان التأمين هو دعاء الداعي يدعو والمؤمن يؤمن وراءه فقال فقولوا امين يجيبكم الله يعني يجيبكم الله يعني يجيب دعائكم لطلب الهداية للصراط المستقيم والهداية الصراط المستقيم المراد بها ان يثبته على الهداية الموجودة ويزيده هداية على هدايته والذين زادهم هدى واتاهم تقواه والانسان بحاجة الى التثبيت على الهدى الذي حصل له وعلى ان يحصل الهداية وان يحصل الزيادة بالهدى والايمان الذين اهتدوا زادهم هدى واتاهم تقواهم والانسان بحاجة الى التثبيت على الهداية الموجودة والزيادة من البداية اهدنا الصراط المستقيم ان يثبتنا وزدنا ثبتنا على ما كنا عليه من الهدى وزدنا توفيقا وهدى ولهذا قال يجبكم يعني لان يثبتكم على ما انتم عليه من الهدى وان يزيدكم من الهدى والتوفيق قال واذا كبر وركع فكبروا واركعوا. واذا كبر وركع فكبروا واركعوا لكم تكبيركم معي تكبيرة وركوعكم بعد ركوعه فان الامام يركع قبلكم ويرفع قبلكم. فان الامام يركع قبلكم يعني بالركوع ويسبقهم في الرفع من الركوع وانتم تلحقونه واذا قام من الركوع تتأخرون في القيام عنه فتلك بتلك قال رسول الله عليه الصلاة والسلام فتلك بتلك يعني اللحظة التي سبقكم فيها اللحظة التي سبقكم فيها وانتم جئتم وراءه ثم سبقكم في الرفع انتم تتأخرون عنه فتكون فتكونون مماثلين له في مقدار الركوع مماثلين له في مقدار الركوع لانه يركع قبلكم ويرفع قبلكم. وانتم تركعون بعده وترفعون بعده. اذا ركوعكم مساو لركوعه لا يزيد عليكم في الركوع لان اللحظة التي يسبقكم بها يعني انت ثم هو يسبقكم في الركوع انتم تتأخرون بعده. يعني لحظة وزمنا يسيرا فيكون هذا يعوض ذلك الذي سبقكم به عند الربوع فيقول ركوعكم مساويا لركوعه ومماثل للركوع اللي قال فتلك بتلك يعني اللحظة التي سبقكم اياها سبقكم فيها عوضتم عنها اللحظة التي تأخرتم عنه في حال رفعه من الركوع فتلك بتلك والنتيجة انكم كنتم مساوين له في مقدار الركوع وان كان يسبقكم في في الركوع ويسبقهم في الرفع وانتم تتأخرون عنه في الركوع وتتأخرون عنه في الرفع اذا ساويتموه في مقدار اه الركوع على السلام هو قول الله عز وجل ووحي من الله سبحانه وتعالى. ولهذا فان السنة كما هو معلوم وحي يوحى كما قال الله عز وجل وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى يعني انه من الله عز وجل. هو من الله سبحانه وتعالى اوحاه الله على رسوله ومن المعلوم ان الوحي وحيان وحي عبد بتلاوته وقراءته في الصلاة ووحي عبد وتعبد بالعمل به وهو القرآن ووحيا فعبد بالعمل به الذي هو السنة فان الكتاب والسنة كل منهما يعمل به وليس العمل في الكتاب دون السنة هل في السنة والكتاب ومن لم يؤمن بالسنة وقال انه مؤمن بالكتاب فهو ليس بمؤمن بالكتاب بل لابد ان يجمع بين الكتاب والسنة والسنة هي داخلة في كتاب الله عز وجل في قول الله عز وجل وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا فان هذا امر ونهي يدخل فيه كل ما جاء عن رسول الله عليه الصلاة عليه الصلاة والسلام من الاوامر والنواهي قال واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد. واذا قال سمع الله لمن حمده فقولوا اللهم ربنا ولك الحمد. يسمع الله لك. يسمع الله لكم يعني يستجب لكم لان سمع بمعنى استجاب. سمع الله لمن حمده فاذا قالوا اللهم ربنا ولك الحمد آآ وقد قال سمع الله لمن حمده يعني يجبكم الله ويستجب لكم يسمع لكم يعني يجبكم لان السمع الذي هو سماع الاقوات آآ كل سمع مهما خفي ومهما دق فان الله تعالى يسمعه وقد قالت عائشة سبحان من سمع آآ جمع من وسع سمعه الاصوات وقد قالت ان المرأة التي كانت تجادل الرسول عليه الصلاة والسلام والله تعالى يسمع تحاورهما وكان وكانوا قريبين وكانت لا تسمع بعض كلامها والله تعالى يسمع كل شيء مهما خفي ومهما دق آآ لا يخفى عليه شيء فان المراد بالسمع هنا يسمع له يعني يستجيب لكم هذا هو المراد بالسمع واما السمع الذي هو سماع الكلام فكل كلام يسمعه سبحانه وتعالى لا يخفى عليه مدق وما جل. كل ذلك مسموع معلوم لله سبحانه وتعالى واذا ومحل الشاهد للترجمة قوله قولوا اللهم ربنا ولك الحمد يعني هذا ما يقوله المأموم يقوله المأموم بعد ان يرفع عندما يرفع من الركوع يقول اللهم ربنا ولك الحمد لا يقول سمع الله لمن حمده بل يأتي بالتحميد دون التثنية. اذا هذا محل الشاهد من الحديث الطويل الذي اورده النسائي بهذه الترجمة. حديث رضي الله عنه ايوه قال فان الله قال على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم سمع الله لمن حمده فاذا كبر وسجد فكبروا واسجدوا فان الامام يسجد قبلكم ويرفع قبلكم. فاذا كبر وسجد فكبروا واسجدوا فان الامام يسجد قبلكم ويرفع قبلكم ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه بتلك يعني مثل ما قال بالنسبة للركوع. نعم. يعني اللحظة التي سبقكم اياها في السجود ثم سبقكم في القيام انتم تأخرتم عليه عنه مقدار تلك اللحظة في الاخر فتلك بتلك اللحظة التي سبقكم اياها عند النزول للسجود عوض عنها باللحظة التي تأخرتم عنه فيها عند القيام من السجود الذي قيل هنا مثل الذي قيل هناك بالنسبة للركوع. يعني معناه ان سجودكم مقدار سجودكم مساو لمقدار سجوده كما ان مقدار ركوعكم في الكلام المتقدم نساوم لمقدار ركوعه لمقدار ركوعه قال فازا كان عند القعدة فليكن من اول قول احدكم التحيات الطيبات الصلوات لله سلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته. سلام علينا وعلى عباد الله الصالحين اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله سبع كلمات وهي تحية الصلاة قال الرسول صلى الله عليه وسلم فاذا كان عند القعدة يعني في التشهد فليكن من اول قول احدكم التحيات وصلوات والطيبات سلام عليك ايها النبي ورحمة الله وبركاته. سلام علينا وعلى عباد الله الصالحين. اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله. الذي هو التشهد الذي هو التشهد وقوله من اول قول احدكم يدل على انه يقال وراءه يعني آآ غيره ومن المعلوم ان الصلاة على الرسول عليه الصلاة والسلام اه يصلى على الرسول عليه عليه الصلاة والسلام وكذلك في التشهد الاخير يدعو للزام ويكثر من الدعاء لانه جاء عن الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام انه يكثر فيه من الدعاء وانه يتخير من الدعاء انه يتخير من الدعاء ما جاء او يتخير ان الدعاء يعجبه اليه كما جاءت في ذلك السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. لكن قوله من اول قول احدكم يعني ان هذا هو اول ما يقال عندما يكون الزام جالسا للتشهد وهذا هو التشهد الذي هو التحيات لله واخره اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله واما اسناد واما اسناد الحديث اخبرنا اسماعيل ابن مسعود. يقول اخبرنا اسماعيل ابن مسعود هو ابو مسعود. البصري ثقة اخرج حديثه النسائي وحده عن خالد وابن الحارث البصري ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة ابن ابي عروبة وهو ثقة آآ اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة من قتادة؟ عن قتادة ابن ذي عامة السدوسي البصري هو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة عن يونس الجبيري. عن يونس ابن جبير البصري وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة ايضا. عن ابن عبد الله ابن عبد الله الرقاشي البصري اخرج حديث مسلم واصحاب السنن الاربعة عن ابي موسى عن ابي موسى الاشعري عبد الله ابن قيس رضي الله تعالى عنه صاحب رسول الله عليه الصلاة والسلام وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الشدة قال قدر القيام بين الرفع من الركوع والسجود. وقال اخبرنا يعقوب ابن ابراهيم. قال حدثنا ابن علي. قال اخبرنا شعبة عن حكم عن عبد الرحمن ابن ابي ليلى عن البراء بن عازب رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ركوعه واذا رفع رأسه من الركوع وسجوده وما بين السجدتين قريبا من السواء ثم اورد النسائي قدر ما بين اه اه ان يرفع رأسه من الركوع والسجود. يعني مقدار ما بين الرفع من الركوع الى السجود يعني معناها القيام مقدار القيام الذي يكون بعد الرفع من من الركوع وقبل السجود لان لانه سبق ان مر في الحديث المتقدم الذي قال اركع حتى تطمئن ان راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما هذا القيام الذي يعتدل به بعد قيامه من ركوعه ما مقداره اورد النسائي هذه الترجمة لبيان المقدار ومدة الزمن الذي يقفه الانسان بعدما يقول بعدما يرفع رأسه من الركوع وانه مثل الركوع والسجود يعني مقداره مقدار ركوع السجود مثل ما يرفع يعني مقدار ركوعه وسجوده يعني وما بين السجدتين قريب من يعني انه متقارب يعني هذا هو محل الشاهد يعني في الحديث ان قيامه من الركوع وركوع وسجوده وجلوسه بين السجدتين يعني قريب من الدواء يعني قريب من التساوي في الزمن والمدة في حال القيام بعد الركوع وفي حال الركوع وفي حال السجود وفي حال الجلوس بين السجدتين كلها متقاربة آآ عن البراء ابن عازب رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ركوعه واذا رفع رأسه من الركوع وسجوده وما بين السجدتين قريبا من الزوال. كان آآ كان ركوعه ركوعه واذا كان ركوعه واذا رفع يعني رفعه يعني القيام الذي يكون بعد الرفع وليس يعني اذا المفروض انها شرطية يعني آآ لها جواب وشرط وانما المراد بها الزمن والوقت يعني يعني قيامه ركوعه وقيامه من ركوعه وسجوده وجلوسه لان هذا هو المقصود بها واذا رفع رأسه من الركوع وسجوده وما بين واذا رفع رأسه من الركوع يعني المدة التي ينكثها بعد رفعه من الركوع وسجوده وجلوسه بين السجدتين قريب من الدواء ايوه اشهد امرنا يعقوب ابن ابراهيم اخبرنا يعقوب ابن ابراهيم هو الدورقي آآ ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة بل هو شيخ لاصحاب الكتب الستة يعقوب بن ابراهيم شيخ له. روى عنه مباشرة وبدون واسطة احدثنا ابن علية. نعم. ابن علية هو اسماعيل ابن ابراهيم ابن مقدم المشغول بابن علي وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة شعبة عن شعبة ابن الحجاج الواسطي ثم البصري فج وصف بانه امير امير المؤمنين في الحديث وهو وصف رفيع اه وحديثه اخرجه اصحاب الكتب الستة عن الحكم عن الحكم هو ابن عتيبة الكندي البوفي وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة ايضا عن عبد الرحمن ابن ابي ليلى عن عبد الرحمن ابن هذه ليلة الكوفي وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب كتب الشدة عن البراء؟ عن البراء ابن عازم صحابي ابن صحابي آآ صحب رسول الله عليه الصلاة والسلام ورضي الله تعالى عنهما وعن الصحابة اجمعين وحديثه عند اصحاب الكتب الستة وهذا الاسناد اه رجالهم كلهم خرج له اصحاب الكتب الستة يعقوب من ابراهيم الدورقي. وابن علي وشعبة والحكم ابن عتيبة وعبد الرحمن ابن ابي ليلى والبراء ابن عائز ستة كلهم اخرج حديثهم اصحاب كتب الستة قال بعض ما يقول في قيامه ذلك. وقال اخبرنا ابو داوود سليمان بن سيف الحراني. قال حدثنا سعيد بن عامر قال حدثنا هشام بن حفان عن قيس ابن سعد عن اخاء عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا قال سمع الله لمن حمده قال اللهم ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الارض وملء ما شئت ليس من شيء بعد ثم اورد النسائي في هذه الترجمة وهي ما يقوله في قيامه ذلك يعني القيام بعد الركوع يعني هذا القيام الذي مقداره مقدار السجود والركوع وما بين السجدتين يعني انه قريب من التواء معها هذه الامور الاربعة قريبة من الدواء. رفع من الركوع القيام بعد الركوع والركوع بين السجدتين والسجود هذه الامور الاربعة قريبة من التواء ماذا يقول في حال هذا القيام؟ في هذا القيام الذي يقوم للركوع هو عند الرفع من الركوع يقول سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد لكن ماذا يقول في هذا القيام؟ جاء ورد النسائي هذه الترجمة وورد حديث ابن عباس ان النبي عليه الصلاة والسلام اذا قال سمع الله لمن حمده قال ربنا ولك الحمد ملء السماوات والارض وملء ما شئت من شيء بعد ايه الافتنا والمجد؟ لا فيه نعم. نعم اخبرنا ابو داوود سليمان اخبرنا ابو داوود سليمان ابن سيف الحراني وهو اه ثقة حافظ اخرج له النسائي وحده خلقة حافظ اخرج له النسائي وحده سعيد بن عامر. حدثنا سعيد بن عامر سعيد ابن عامر ثقة نعم. اخرج له اصحاب الكتب الستة هشام ابن حسان هشام ابن حسان وهو ايضا ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة عن حيس بن سعد عن غيث عن قيس ابن سعد اخرج له البخاري تعليقا ومسلم وابو داوود ثقة ثقة اخرجه البخاري تعليقا ومسلم وابو داوود والنسائي والمسلم والنسائي وابن ماجة يعني ما خرج له الترمذي وما خرج له البخاري في الصحيح يعني في اصل الجدال وان كان خرج له في صحيحه تعليقا ايوه عن عطاء ابن ابي قصيص بن سعد هو مكي ايضا. نعم. وعطاء بن ابي رباح. وعطاء هو عطاء بن ابي رباح وهو مكي وهو ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة عمر ابن ابي رباح اخرج له اصحاب الكتب الستة. عن ابن عباس عن ابن عباس عبد الله ابن عباس ابن عبد المطلب الهاشمي ابن عم رسول الله عليه الصلاة والسلام واحد العبادلة الاربعة في الصحابة الذين هم عبدالله بن عباس وعبدالله بن عمر وعبدالله بن الزبير وعبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهم وعن الصحابة اجمعين وهو احد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اخبرني عمرو بن هشام ابو امية الحراني قال حدثنا مخلد عن سعيد بن عبدالعزيز قال اخبرني محمد بن اسماعيل ابن ابراهيم قال حدثنا يحيى ابن ابي بكير قال حدثنا ابراهيم ابن نافع عن وهب ابن مينا العدني عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا ارادت سجود بعد الركعة يقول اللهم ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الارض وملء ما شئت من شيء بعد ثم اورد النسائي حديث ابن عباس حديث ابن عباس من طريق اخرى وهو مثل الذي قبله كان اذا رفع رأسه من الركوع كان اذا اراد السجود بعد الركعة يقول اللهم ربنا ولك الحمد. كان اذا اراد السجود يعني بعد الركوع يعني معناه قبل قبل ان يسجد يقول وهو قائم هذه هذه المقالة وهي ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا ربنا ولك الحمد ملء السماوات والارض ومثل ما شئت كل شيء من بعد يعني هذا يعني يقوله قبل سجوده قبل ان يعني يهوي الى السجود وقبل ان ينتقل الى السجود يقول وهو قائم هذا القول وهذا وهذا الذكر والثناء على الله عز وجل اخبرني محمد ابن اسماعيل ابن محمد ابن اسماعيل ابن ابراهيم هو ابن عليا وهو ثقة اخرج حديثه النسائي وحده عندنا يحيى بن ابي بكير وهو الكرماني يعني ابن ابي بكير الكرماني وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة حدثنا إبراهيم ابن نافع حدثنا إبراهيم ابن نافع وهو ثقة نعم؟ لغة حافظ اخرج له اصحاب الكتب الستة عن وهب بن ميلاد عن وهب بن ابن مانوس او ميلاد جاء في آآ بعض النسخ مانوس وفي بعضها مناس وهو ثقة؟ لا مفتوح. وهو مسئولان. وهو مشهور اخرج له. ابو داوود والنسائي. اخرج له ابو داوود وهو مستور. اخرج حديثه ابو داوود والنسائي عن سعيد بن جبير عن سعيد ابن جبير وهو آآ ثقة فقيه اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة. عن ابن عباس عن ابن عباس وقد مر بالاسناد الذي قبل هذا قال اخبرني عمرو ابن هشام ابو امية الحران قال حدثنا مخلد عن سعيد ابن عبد العزيز عن عطية ابن قيس انقذ ابن يحيى عن ابي سعيد رضي الله عنه انه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول حين يقول سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الارض وملء ما شئت من شيء بعد اهل السماء والمجد خير ما قال العبد وكلنا لك عبد لا مانع لما اعطيت ولا ينفع ولا ينفع ذا الجد منك ثم ورد النسائي حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام اذا رفع قاسم الركوع قال سمع الله حين يقول سمع الله لمن حمده حين يقول سمع الله لمن حمده يقول ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الارض وملء ما شئت من شيء بعد الثناء والمجد وما قال العبد وكلنا لك عبد لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. هذا ثناء وذكر يؤتى به في هذا الموطن الذي هو بعد الركوع بعد القيام من الركوع وقبل السجود ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الارض يعني انه كثير وتكسيره وتعظيم لهذا الحمد والثناء اهل السنة والمجد يعني انت اهل السنة والمجد انت اهل السنة والمجد او يا اهل الثناء والمجد انت المستحق لان يثنى عليك وان تعظم وتمجد واحق ما قال العبد يعني احق ما قال العبد يعني اه انت المستحق له وانت المستحق للثناء وكلنا لك عبد. كل كل كل ما في السماوات والارض الله في الرحمن عبدا الكل عبيد الله عز وجل وهو المستحق لان يثنى عليه وان يعظم وان يمجد سبحانه وتعالى وهو المستحق لذلك وهو اهل ذلك سبحانه وتعالى ثم قال لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعتا هذه الرواية ها؟ بهذه الرواية لا مانع لما اعطيت ولا ينفع ولا اقول اذا ما اعطيت ولا ينفع الذنب ما في ولا ما قيل منها؟ اي نعم لا مانع لما اعطيت ولا ينفع ذا الجد منك الجد لا مانع لما اعطيت هذا فيه آآ اثبات القدر واثبات قدرة الله عز وجل وانما منعه الله عز وجل ما اعطاه الله عز وجل فلا مانع له وما قدره الله تعالى فانه يكون ولا واذا اراد الله نفع احد ولا احد يمنع ذلك النفع والعطاء وقد جاء مثل ذلك موضحا في حديث ابن عباس في وصية لابن عباس حيث قال واعلم ان الامة لو اجتمعوا على ان ينفعوك بشيء لم ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا على ان يضروك لن يضروك الا بشيء قد كتبه الله لك. كتبه الله عليك. رفعت الاقلام وجفت الصحف. فما اعطى الله من اعطاه الله لا مانع له وما منعه الله لا يعطيه احد ما منعه الله ليس هناك احد يعطيه بل الله جعله هو المعطي المانع لا مانع لما اعطى ولا معطي لما منع وفي ذلك اثبات القضاء والقدر واثبات ان ما قدره الله تعالى لا بد ان يكون فاذا قدر عطاء ولا يمنعه مانع واذا قدر منعا فلا يعطيه معطي بل آآ الامر بيده سبحانه وتعالى. واعلم ان الامة لو اجتمعوا على ان ينفعوك بشيء لم ينفعوك الا بشيء قد كتبه الله لك. ولو اجتمع عليك يضروك بشيء لن يضروك الا بشيء قد كتبه الله عليك وما يصلح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها فلا ممسك لها العطاء والمنع هو من الله سبحانه وتعالى هو المعطي المانع لا مانع لما اعطى ولا معطي لما منع وهذا ثناء من العبد على ربه في هذا الموطن في هذه الصلاة ثم قال ولا ينفع منك الجد الجد بالفتح فتح الجيم المراد به الحظ والنصيب فمن اعطي حظا في الدنيا من مال او جاه او رئاسة او ما الى ذلك من الحظوظ الدنيوية فتلك ليست هي التي تقدم وتؤخر عند الله. وانما الذي يقدم ويؤخر عند الله هو العمل الذي يعمله الانسان لهذا قال ولا ينفع ذا الجد منك الجد يعني لا ينفع صاحب الحظ حظه عندك وانما ينفعه العمل الصالح. لا ينفع الحظ الدنيوي صاحبه عندك وانما ينفعه العمل الصالح فهو مفعول مقدم الذي هو ذا الجد ولا ينفع صاحب الحظ حظه عندك هل ينفعه العمل الصالح؟ هذا هو معنى ولا ينفع ذا الجد مثل الجد والجد بالفتح يأتي بمعنى الحظ والنصيب ويأتي بمعنى العظمة كما قال الله عز وجل وانه تعالى جد ربنا عن الجد وانه تعالى جد ربنا ويقول في وجاء في دعاء الاستفتاح وتعالى جده يعني عظمتك وجلالك فالجد يأتي يراد به العظمة ويأتي ويراد به الحظ والنصيب ويأتي مرادا به ابو الاب الذي هو الجد يراد به ابو الاب وللكثر الجد والاجتهاد الوسع فيقول الشاعر الجد بالجد والحرمان بالكسل اغتصب عن قريب غاية الامل الجد بالجد من جد وجد والحرمان وبالكسل الحرمان يقابل الجد اللي هو الحظ والنصير والكسل يقابل الجد لانه عفشه وظده ولا ينفع ذا الجد من ذا الجد يعني لا ينفع صاحب الحظ حظه عندك وانما ينفعه العمل الصالح انتظرني عمرو ابن هشام ابو امية. اخبرني عمرو ابن هشام ابو امية الحراني وهو ثقة اخرج حبيبه ان لله وحده. اخرج حديثه النسائي وحده عندنا مخرج وهو بن يزيد مخلد ابن يزيد الحوثي وهو ثقة الحراني هو صدوق له اوهام هو صدوق له اوهام اخرج حديثه البخاري تحريضا اخرج له اخرج له الجماعة الا الترمذي. اخرج له الجماعة الا الترمذي. اخرج له البخاري ومسلم وابو داوود. والنسائي وابن ماجة ولن نخرج له الترمذي في واحدة تقدم اليها اليوم مثله لانه مر بالذات ايش هو الحديث وش هو اليوم اول حديث اسناده لا هذا غيره اللي بعده اسماعيل ابن مسعود خالد غير هذا واللي بعده اللي بعده يعقوب ابن ابراهيم ابن علي شعبان الحكم عن عبد الرحمن ابن ابي ليلة. والثاني ابو داوود سليمان ابن السيف الحراني ما مضى هو حديث خامس من ستة؟ الا الترمذي؟ لا لا لا عدنان نعم لا لا واش مثل مثل هذا مثل هذا؟ ما مرة واحدة مثل هذا اليوم؟ ما مر بنا اليوم. يعني ما خرج له الترمذي؟ نعم هذا اذا كان الحراني يزيد محمد ابن يزيد القرشي الحران. ايوا. ايه ما هو اليوم هذا كله مخلد بن يزيد القرشي القرشي الحراني اه صدوق له اوهام اخرج له اصحابه الا الترمذي. ايوه. عن سعيد بن عبدالعزيز. عن سعيد بن عبد العزيز الدمشقي وهو ثقة آآ قرنه الامام احمد بالاوزاعي واخرج حديثه واصحاب الكتب الستة نعم البخاري في الادب المفرد ومسلم الاربعة. نعم. وهو ثقة آآ قرنه الامام احمد بالاوزاعي لانهم كلهم من اهل الشام ناصية ابن قيس عن عطية ابن قيس اخرج لهما تعليقا اه عطية ابن قيس ثقة اخرجها في البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة. من قزع ابن يحيى اه بالجماعة ازعل من يحيى البصري هو ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة فعن ابي سعيد وهو سعد ابن مالك ابن جنان الخدري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واحد السبعة المعروفين بكثرة الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وهو مشهور بكنيته وبنسبته بكنيته ابي سعيد بنسبة القدر والسبعة هم الذين قال فيهم السيوط الثلاثية والمكثرون في رواية الاثر ابو هريرة يليه ابن عمر وانس والبحر كالخدري وجاء وزوجة النبي وفي حديث واحد ها؟ نعم اه والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين