فعند ذلك يمكن لمن علم قبل طلوع الفجر اما اذا طلع الفجر وعلم يعني لا وانما علم بعد طلوع الفجر فانه يمسك عن الاكل والشرب ولا يكفيه من يتعين عليه الله عز وجل انابه برؤوس الهداية والهلال يرى في الحضر والسفر ويراه الذي يعرف والذي لا يعرف فلم يجعل الله بهذا الحديث الى ان الله عز وجل منع لعباده تيسر ولم يكلفهم خشية الشيخ عليهم. ولم يرد ذلك بالاجهاد لا يعرفه الا الانبياء ولا يعرفه واننا ولهذا جاء في الحديث انظروا وفطنة الخاص والعام. وكذلك هنا بين عليكم السلام ان الشهر يكون تسعة وعشرين. ويكون ثلاثين. وانه لا يقل عن ستة وعشرين. ولا يزيد عن ثلاثين يوم. فهو اما ان يكون حقيقة سيكون تسعة وعشرين. واما ان يكون كاملا ويكون ثلاثين يوما. واذا كان الموقف مثلا بالنسبة لاشهر العبادة ولا يذكر اسمه الايام فيه الله سبحانه وتعالى وهكذا ثم بيده ثلاث مرات كما جاء في بعض الاحاديث انه يكون ليلة يوما ثم اشار ثلاث مرات فخامة الرئيس يوما يبنى ذلك على رؤية الهلال. رؤية الهلال بداية السلفيين. واعتبر السحور ونقل الشهر الذي يليه. وان لم يردنا الهلال اكملت العدة. انه الرجال ليلة ثلاثين ولا ينقص يوم وما رد ذلك الى الرؤية والى رؤية الهلال وعدم رؤية الهلال. الرؤية غير ونزيد وان لم يرى اكمل اليوم الثلاثون واعتبر العدل وهو لا يزيد عن ثلاثين ولا قال باب لا يتقدمن رمضان بصوم يوم ولا يومين. قال حدث مسلم ابن إبراهيم قال حدث لنا هشام قال حدد لنا ابن ابي كفيل عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يتقدمن احدكم رمضان بيوم بصوم يوم او يومين الا ان يكون رجل كان يصوم صومه فليصم ذلك اليوم. البخاري رحمه الله الى ان الشعر يكون تسعة وعشرين انه ترجمة ويتعلق بشعبان قبل رمضان وهو انه لا يختار لشهر رمضان بان يقوم الانسان اليوم الذي قبله او اليومين الذي قبله بل نفي عن الصيام رسول الله عليه الصلاة والسلام. حيث قال لا تقدم من احدكم رمضان بيوم او يومين يا رجل كان يصوم قومه فليصمه. فنهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قيام اليوم او اليومين اللذان يسبقان شهر رمضان الاحتياط للعباد ورخص في ذلك ممن كان اعتاد قياما ووافق يوم انه لا بأس لانهما كان احتياضا لرمضان وانما قام على عادته وذلك نزل يكون الانسان يصوم اثنين وخميس. استمرار. وصادقة في يوم الثلاثين من شعبان. يوم الخميس ويوم الاثنين فانه يصوم اخوانه الذي كان لان هذا ما قام لرمضان وما كان احتياطا لرمضان وانما صام على عادته قبلها في الاشهر كلها وهي ان يصوم الاثنين والخميس. فيقوم يوم الاثنين من شعبان اذا وافق يوم قومه اما جون يتغير هذا اليوم من رمضان فانا اصومه فانه لا يجوز ذلك لان العبادات يجدوا فيها وقد جاءت النصوص بان يصام الشهر ولو تقدم عليه اليوم له يومين رياضة في العبادة بل لو انه صام لو انه اصبح ثم تبين ان اليوم من رمضان لا ينفع عياله لانه لابد ان يكون عنده علم بان يوم رمضان قبل طلوع الفجر. من حيث وجد النية منه عند بدء الصيام وبدء اليوم على انه من شهر رمضان ولا ينفعه لو انه صام رياضة ومتبين في اثناء المحافظة ان اليوم من رمضان لا ينفعه ذلك. كل من بلغه في اثناء النهار. في هذا اليوم من رمضان عليه الانسان ولكن عليه ان ولا ندركه في ذلك اليوم ابدا لانه لا بد في الصيام النية من الليل بحيث يطلع الفجر وقد علم بان اليوم من رمضان فصامه بناء على علم ووجدت النية قبل دخول الصيام. اما كونه يقوم احتياطا وهو لم يعلم لان هو من رمضان فلا يغنيه في ذلك. وانما يغني اذا علم الناس قبل طلوع الفجر لان الهلال رؤيا فارحة قوله صلى الله عليه وسلم ان رجلا كان الرجل هنا لا مطلوب له وكذلك النساء النساء مثل الرجال في هذا في هذا الحكم. واما ذكرت الرجل بان الخطاب في الغالب مع الرجال فالغالب مع الرجال فما يجري هذا يهدف الرجل والا فانه لا مفهوم له لان تكون لو كانت امرأة من فوز وخمير اذا فرق بين الرجال والنساء في الاحكام الا ما جاء نص النساء عن الرجال النساء عن الرجال كما جاء التحقيق للنساء للرجال. وكما جاء انه ان يتنادى يقف عند وسط المرء وعند رأس الرجل وكان ينضح من بول الغلام ليوصل من بول الجارية آآ وكون المرأة حلف عن الرجال ورجال النساء فيؤخذ بما احتلت عليه النصوص. اما كل هذا الحديث الذي تأتي بك الرجل هنا فان ذلك الرجل لا مفهوم له لان الحكم لا للرجال بل الحكم عام للرجال مثله امرأة فانها اذا وافق يوم قومها تصوم والنساء وللرجال هنا لا نقوم له وانما هو بناء على الغالب وان الخطاب مع الرجال قال باب قول الله جل ذكره احل لكم ليلة الصيام الى نساء هن لباس لكم وانتم لباس نحن. علم الله انكم كنتم تصتانون انفسكم فكان عليكم وعفا عنكم فقد ان باشروهم وابتغوا ما كتب الله لكم. وقال حدثنا عبيد الله بن موسى عن اسرائيل عن ابي اسحاق عن البراء رضي الله عنه قال كان اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم اذا كان الرجل صائما فحضر الافطار فنام قبل ان يفطر لم يأكل ليلته ولا يومه حتى وان قيس ابن الانصاري كان صائما. فلما حضر الافطار ان امرأته فقال لها اعندك طعام؟ قالت لا. ولكن انطلقوا فاطلب لك وكان يومه يعمل فغلبته عيناه فجاءته امرأته فلما رأته قالت ولما انتصف النهار غشي عليه وذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فنزلت هذه الاية احل لكم ليلة الصيام الرفس الى نسائكم ففرحوا بها فرحا شديدا ونزلت كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود في الاكل والشرب والجماعة ليلة الصيام من غروب الشمس الى طلوع الفجر. هذا الحديث يدل على سبب هذه الاية فيها قوله لانهم كان لانه كان وقت منهم اذا ونام فانه لا يحل له الاكل والشرب ولا الجماع ان يمضي تلك الليلة ويمضي اليوم الذي وراءها فنصح ذلك ورجع ذلك وخفف الله عز وجل على هذه الامة وجعل غروب الشمس الى طلوع الفجر كل ذلك الذي هو الذي وقف للاكل والشرب والجماع. سواء كانت نام او حصل له نوم او لم يحصل له نوم ما كان عليه الامر في اول الامر من ذلك نسيح وبهذه الاية التي دلت على حمل الاكل والشرب والدماء من غروب الشمس الى طلوع الفجر وان انه حصل تحكيم وتدبير على اهل الامة. فبين في هذا الحديث آآ الذي كان يعمل نهاره في حرب الدين. فلما جاء عند الافطار وكان الافطار لا يدخل امرأته ولا عندها شيء يفطر عليك وقالت لا ولكنها تبحث تبحث وجاءت وقد وجدت والذي ينام في وقت الافطار يمنع من الاكل والشرب وكذلك البناء حتى ينقض الليلة واليوم الذي وراءها واليوم الذي وراءها قال فلا يتمكن من الاكل والشرب. استمر للقيام يومه الذي مضى وليلته ولما نقوم النهار من الغد خفي عليه من شدة التعب ومن شدة الجوع والعطش ونجا هذه الاية التي فيها حلم الاكل والشرب والجماع الى طلوع الفجر وان كلها جعلها الله عز وجل وقتا للاكل والشرب والتمتع بالمرداد التي منع منها الانسان في حال الذي في وقت النهار من طلوع الفجر الى غروب الشمس اذا خرج الشيخ من غروبها الى طلوع الفجر هذا وقت للاستغفار والاندفاع عنها الانسان يوم قيامه. قال بعض قول الله تعالى كلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر. ثم اتموا الصيام الى الليل فيه البراء عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا حجاج بن منهال قال حدثناه اذ قال اخبرني حسين بن عبدالرحمن عن الشعبي عن ابي بن حازم رضي الله عنه قال لما نزلت حتى فيتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود. عمدت الى ايقان اسود والى ايقان ابيض. فجعلتهما تحت وساءته فجعلت انظر في الليل فلا يستبين لي فغدوت على النبي على رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكرت فذكرت له ذلك. وقال انما ذلك ثواب الليل وبياض النهار وقال حدثنا سعيد بن ابي مريم قال حدثنا ابن ابي حازم عن ابيه عن سهل ابن سعد قال سعيد ابن ابي مريم قال حدثنا ابو غسان محمد ابن مطرف قال حدثني ابو حازم عن سهل ابن سعد قال انزلت وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود. ولم ينزل من الفجر. فقال رجال اذا ارادوا الصوم ربط احدهم في رجله الخيط الابيض والخيط الاسود. ولم يزل يأكل حتى يتغير بين له رؤيتهما فانزل الله بعد من الفجر فعلموا انه انما يعني الليل والنهار عندي هذه الترجمة وهي قوله قول الله عز وجل عقدت اه تعلمها لان الله عز وجل اذن بالاكل والشرب حتى ولذلك قبل بذل الصيام حتى يقوى على العبادة ونصبوا مشقة نتيجة لعدم الاكل الله عز وجل تتعلق بالسحور وان السحور مغلوب بما فيه من المصلحة وبان يقوى على العبادة بالنهار ولا ورتب على قوم شعور من رغبة. وهي تدل على مسؤولية الشعوب وان غاية الامر انما هي طلوع الفجر. وان الذي جاء في الاية لم يا حبيبي ما ينفع الصيام يستمر الى حين يبدأ الصيام في اليوم التالي وهو طلوع الفجر عزيز محافظ رضي الله تعالى عنه لما لما سمع الاية ومنها ان الخيط الابيض والخبز الابيض انما هي خيوط عباد وجعل وسادته الحسين احدهما ابيض وكان اسود وجعل ينظر اليهما حتى يتبين له رؤيتهما حتى عرفة بعد ذلك ان المقصود انما هو الليل والنهار وانه يتبين النهار من طواف الليل وكذلك سهل بعد رضي الله عنه الذي فيها ان الاية لما نزلت تأخر نزول قوله من الفجر وكان بعض اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم يربطون في اصيلهم شيوخا طيبا وخيوخا ويأمر ويشرب حتى يتبين له ركن فتبين له رؤيتهما تمييز نزلت من الفجر فتبينوا وعلموا بان المقصود من ذلك انما هو ضوء الليل ضوء النهار ومنام الليل وان يتبين هذا من هذا. حيث يظهر الاجر وكان بحبكم الذي حتى يظهر النهار. يعني هناك فجران رجل صادق ونقول الذي يكون معترفا بالافق ثم يتزايد حتى يظهر النهار وحتى اما الذي يكون قبل هذا قبل هذا الديار وهو مستطيل في السماء وهذا لا تأثير له في الصيام بل هذا يكون في الليل وانما الذي تكون المعترض على مسجد الافق ثم تبين وعنده صلاة الذي يحل يحل مع صلاة الصبح يحرم مع اولاد اللقاء وتحل معه لانه علامتها هو الدليل على دخول وقتها الذي هو طلوع الفجر هذه الاحاديث تدل على الاكل والشرب وعلى السحور وانه حتى يتبين له النهار بحيث تميز الحوت الابيض الاسود ظلام الليل هذا وحان وقت صلاة وتحل صلاة قال بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم لا يمنعنكم من سحوركم اذان البلاد وقال حدثنا عبيد بن اسماعيل عن ابي اسامة عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر والقاسم بن محمد عائشة رضي الله عنها ان بلالا كان يؤذن اليه. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلوا واشربوا حتى فيؤذن ابن ام مكتوم فانه لا يؤذن حتى يطلع الفجر. قال القاسم ولم يكن بين اذانهما الا اما ان يبقى داء وينزل داء. اه هذه الترجمة قال باب قول الله النبي صلى الله عليه وسلم لا يمنعنكم من سحوركم اذان بلال. لما اورد الترجمة السابقة قول الله عز وجل سورة مشهورة وانه مبارك اشار الى ان هناك اذانان اذان لا يمنع الاكل وبعدين يمنع الاكل الثاني هو الذي ينعلك طلوع الفجر الاول لا يمنع الاكل لانه كما عرفنا في بابا فانما شرع لايقاظ النائم وليرقد المستيقظ القائم قد لا يستريح بعد طول القيام جاء في الحديث ليوقظ نائمكم ويرجع الرسول صلى الله عليه وسلم بين ان الاذان الذي يكون عنده الانسان هو الاذان الثاني الذي يكون عند طلوع الفجر والذي تحل مع صلاة الصبح اما الاذان الاول فهو للتهيؤ لصلاة الصبح وكذلك ايضا من كان آآ يصلي من الليل اذا سمع الاذان الاول يستريح هذه الفترة التي تقع بينها الاذانين حتى يأتي الى صلاة الفجر وعنده شيء من النشاط لانه حصل شيئا من النوم بعد طول القيام اذا كان الليل وارسل عليه الصلاة والسلام الى ان الهلال المؤذن بليل وان الناس يأكلون ويشربون حتى يؤذن بهم المفتوح. ان بلال يؤذن بليل فكل البشر يعني معناه لا يمنعكم هذا من الاجراء الاول لانه لا يمنع لا يؤذن قبل طلوع الفجر وانما يؤذن والناس في الليل ليوقع النائم القائم وليقر النائم ليستعد للقيام اذا كان يريد ان يصوم يستعد للصلاة ويتهيأ بحاجة الى استعداد. ونحتاج الى وقت قبل طلوع الفجر انا اهو قبل الاذان فانه ينبهه ويوقظه ليستعد ويتهيأ بالصيام يوم او اذا كان بحاجة الى استعداد لما التكعر ذكر ان الادلة والصول يستمر حتى طلوع الفجر الثاني وحتى وجود الاذان علامة على طلوع الفجر الثاني والذي هو دليل على حل صلاة الفجر ودخول وقتها وعلى امتناع الاكل دون ان يريد ان يكون وقد جاء انه ينزل هذا ويرفع هذا مقصود من ذلك انه ليس بينهما فترة وان هذا متصل بهذا لانه جاء في بعض الاحاديث انه ليرجع النائم وليقظ ليرجع الخائن وليقرظ النائم مثل هذا لا يكون فيما ان ينزل هذا يفعل هذا لان في شيء بينهما مجال للنوم بينهما مجال من النوم كما جاء في الحديث يوقظ نائمكم ويرجع قائمكم يعني لينام ومن مقصود هذا انه كان ان بلادا يعني كان يبقى وينتظر ثم يقوم ويرتعد ويتهيأ للوضوء والحضور للمسجد وهم الصعود ففي فترة ففيه فترة بين بين الاذانين يتمكنوا معها من الكتاب للقيام ويتمكنوا معها منه بحاجة الى الاستعداد وان يكون على التي يحتاج اليها قبل الصلاة. لا يبقى حالهم يعني السائل يقول معنى هذا يعني ان الاشهر على مدى فيعني ليس لماذا؟ ان تكون ان يكون يكون شعراني يجاوران ناقصين فقد ينقصان معا وهما متجاوران وقد يتمان نعم وهما متجاوران وقد ينقص هذا يتم هذا. هل ينظر هذا؟ ويتم هذا. ولكن الامر لا يعلو كل شهر من شهور السنة لا يعلو اما تسعة وعشرين واما ثلاثين يوما. طفل غالب انا نصف الشعار يكون ناقصا. ان يكون هذا كان شهر يمكن ان يكون الشهراني قال انا ذكرت بانه مضى عندنا كنا نتكلم عن الحج وانها على قول الجمهور شهر شوال شهر ذو القعدة وعشر ذي الحجة قلت ان اشهر الحج اما تكون سبعين يوما واما تسعة وستين يوما واذا واما ثمانية وستين يوم سبعين الى وقت شعراء وقد تكون تسعة وستين اذا نقص احد الشهرين رمضان شوال هنايا وفي الثمانية وستين جميعا وقد جميعا وهما متجاوران اجر صادق هو ويحل معه النذر الثاني هذا مستطيل و هو ضياء معه غبرة. ولهذا يقول له اذن بالسرحان. يعني فيه غبرا ثم يجوز واما فجر الصدقة ولا يجوز يظهر فيها من شيئا حتى تطلع الشمس يظهر معنا يرقى هذا وينزل الاذان كونه يرفع يعني ايش الفائدة هذا ينزل وهذا يرفع؟ يشير الى تقرير المدة لكن ليس معنى ذلك انها هذا يطلع وهذا ينزل لانه جاء في الحديث انه يوقظ القائم يوقظ النائم ويرجع القائم يعني معناه انه ينام عليه كافية للاستعداد للسحور الاستعداد للصلاة لكن فسر هذا حتى يتفق مع ذاك؟ نعم. لان بلالا كان يبقى بعد الاذان. ويذكر الله عز وجد ويأتي بالدعاء منحور ثم بعد ذلك ينزل ولكن يقوم ويرتعد ويتوضأ ويتهيأ مما ايش معنى هذا؟ هذا كيف يعني الاخير هذا حدثنا عبيد ابن اسماعيل ابي اسامة عبيد الله النافع عن ابن عمر والقاسم ابن محمد الحسن. حديث ايه حديثين يريد اسناد واحد نعم عبيد الله صحابي تابع يعني اول صحابي تابعي نعم والثاني صحابي تابعي نعم وسابع التابعي يأخذ عندك يا شيخ نعم في رمضان ايهما الراجح في كل ليلة او في اول ليلة من رمضان؟ هو هو كما هو عندما يدخل الشهر يعني عنده عزم على انه يصوم الشهر كله يصوم الشهر كله. نعم؟ كما هو معلوم يعني كون الانسان يحتاج الى ان يعني كل ليلة يعني ينوي في اول الشهر ينوي يفرض على ان انسان آآ نام بعد العصر الا بعد الصبح؟ نعم. هو يواصل الصوم وهذا صحيح. يعتبر صوم اليومي. ابو صام اليومين انك الاول الى اخره وفي كل ليلة من ليالي كذلك عنده لكن لو ان الانسان يعني نام بعد العصر وليس قبل طلوع الفجر يعني يقال ان النية اذا لا صوم عليه ومن اول الشهر وعنده نية يصوم