حتى يبدو بياض الضيق. ثم ورد النسائي حديث عبد الله بن مالك بن رضي الله عنه الذي يصف فيه صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حال سجوده وانه قال فرج بين يديه حتى يرى بياض البطين قال الامام النسائي رحمه الله ووصفت بالسجود وقال اخبرنا علي ابن حجر المروزي قال حدثنا شريك عن ابي اسحاق قال وصف لنا رضي الله عنه السجود فوضع يديه بالارض ورفع اجهزته وقال هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه ما يفعل بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد يقول النسائي رحمه الله باب صفة السجود آآ هذه الترجمة يراد بها بيان كيفية سجود وكيفية السجود. فقد سبق ان مر في الابواب الماظية ذكر شيء مما يدل على ذلك وذلك في السجود على الاعضاء السبعة التي هي الوجه الذي هو الجبهة والانف واللدان والركبتان واطراف القدمين هذه منزلة السجود ومما يتعلق بصفة سجود وكذلك مما يتعلق السجود ما يتعلق بالمجافاة وبين العمودين عن الجنبين والجنبين عن الفخذين والفخذين عن الرجلين بحيث لا يكون الانسان تعتمد آآ اعضاؤه بعضها على بعض وانما يفسد الاعضاء ويكون الاعتماد عليها ويكون على الجبهة والانف وعلى اليدين وعلى الركبتين وعلى اطراف القدمين وقد ورد النسائي في هذه الترجمة حديث اه البراء بن عازب رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا سجد وظع يده على الارض ورفع عجزته يريد بذلك انه يعتمد على يديه وانه يرفع عجزه وانه اه لا تعتمد اعضاؤه بعضها على بعض بان يكون آآ الجنب يعتمد على الفخذ والفخذ يعتمد على الرجل والرجل تعتمد على الارض بمعنى انه يمد رجليه يبسطهما وانما ينصب القدمين ويرفع اه ترفع يرفع البطن عن الفخذين لا يعتمد عليها وكذلك الفخذان يرفعان عن الرجلين ويقول الاعتماد على الرجلين وعلى الوجه والركبتين واطراف القدمين هذا هو الذي آآ اراده المصنفون الحديث الذي الاعتماد على اليدين وفيه رفع العجوز وعدم اعتماد الجوارح بعضها على بعض بان يعتمد البطن على الفخذ والبطن على الساق وانما اه يكون الاعتماد على الركبتين واليدين واطراف القدمين ويرفع العجز ثم ان الكيفية آآ هي وسط بين طرفين ورق هو الذي يدل على الكسل والخمول وهو كون الانسان تعتمد اعضاؤه بعضها على بعض لان آآ يكون آآ يعني يضم العضوين ويعتمد على البطن يعتمد على الورث الفخذ والفخذ يعتمد على الرجلين وهكذا. وهي تدل على الخمول والكسل ويقابل ذلك هيئة وهي كون الانسان يبالغ فيمتد ويعني يمد نفسه آآ آآ يكون فيه زيادة وفيه تكلف وهذا لا يصلح لا كلفة يمتد حتى انه سيكون شكل الذي سينبطح على بطنه ولا الذي عنده الهيئة التي تشبه او تدل على الكسل والخمول حتى يرى بياضه بطير يعني من تفريجه بينهما بان يفرج يديه عن ابطين لا يلصق اليدين اللي هما العضدين بالابط او بالجنب وانما يفرق يفرج بينهما حتى اه حتى يتباعد ويكون اعضاءه يعتمد بعضها على بعض البطن يعتمد على الفخد والفخذ على الساق والساق على الارض فلا يعتمدوا على اعضاء سجوده. ويدخل في ذلك ايضا كونه يبصق ذراعيه مثل بساط الكلب ذراعيه كل هذه هيئة تدل على الكسل والخمول. والحق وسط بين الافراط والتفريط الطرف الذي فيه الاشعار بالكسل والخمول والطرف الذي فيه تكلف وكون الانسان يكلف نفسه في التمدد يمتد يعني يزيد مكان سجوده عن ما كان يعني اه ينبغي له ان يفعله بسبب امتداده وتكلفه. فالحق وسط بين الافراط والتفريط آآ اما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرني علي بالحجر وهو من الياس السعدي المروزي هو ثقة حافظ اخرج له البخاري ومسلم والترمذي والنسائي عن شريك وابن عبد الله القاظي النخعي الكوفي وهو صدوق يخطئ كثيرا وحديثه اخرجه البخاري تعليقا ومسلم واصحاب السنن الاربعة عن ابي اسحاق وهو عمرو بن عبدالله الهمداني الشفيعي الكوفي عمرو بن عبدالله الهمداني السبيعي الكوفي وسبيعهم جزء من همدان فينسب الى همدان نسبة عامة وينسب الى تبيع نسبة خاصة وسبيع جزء من همدان وكل منهما الهمداني والسبيعي نسبة نسب. واما بلده فهي الكوفة ابو اسحاق مشهور بكنيته عمرو بن عبدالله الهمداني السبيعي الكوفي ووثيقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة عن البراء ابن عازب البراء بن عازب صحابي ابن صحابي وحديثه عند اصحاب الكتب الستة والحديث هذا من رباعيات النسائي لان فيه اه اه علي بن حجر المروزي وفريق بن عبدالله القاضي وابو اسحاق السريعي والبراهي بابن عازل رضي الله تعالى عنهما قال اخبرنا عبدة بن عبدالرحيم المروزي قال حدثنا ابن سمية هو ابن هو النظر قال اخبرنا يونس ابن ابي اسحاق عن ابي اسحاق عن البراء رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا صلى جخ ثم اورد النسائي حديث حديث البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا صلى جخا والمراد بالتجفية هي كونه يفتح يديه ويجافي عضديه عن جنبيه يرفع بطنه عن الارض بمعنى انه لا يعتمد اعضاؤه على يعني بعضها على بعض ويكون بطنه على الارض وانما اه اعتمدوا على يديه وعلى ركبتيه وعلى اطراف قدميه لكن دون ان يبالغ في ذلك فهذه هي التصفية التي كان الرسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلها في سجوده وهي تشبه ما جاء في الرواية السابقة عن البراء ابن عازب كونه يعني وضع يديه على الارض ورفع اجزه بمعنى انه لم يكن معتمدا على الارض ولم يكن اه تعتمد الاعضاء بعضها على بعض وانما هو توسط بين آآ الافراط والتفريط واسناد النسائي يقول اخبرنا عبده ابن عبد الرحيم المروزي عبده ابن عبد الرحيم المروزي هو صدوق اخرج له البخاري في الادب المفرد والنسائي عن النظر بن جبير عن نظر بن جبير ثقة الثبت اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة وقال حدثنا ابن سميل هو النظر. وقوله آآ قال حديثنا ابن جميل قال هو النظر. لان عبده بن عبد الرحيم المروزي قال في الاسناد اخبر احدثنا اخبرنا ابن سمير ابن سمير ما قال النظر وهو النظر النظرة من جميل لكن من دون اه تلميذه وهو النسائي او من دون النسائي الذي دون تلميذه الذي هو عبده بن عبد الرحيم من دونه والنسائي او من دونه هو الذي اتى بكلمة هو النظر ليوضح ان هذا المنسوب الذي لم يذكر اسمه آآ ذكر اسمه بقوله هو وكلمة هو كما عرفنا مرارا وتكرارا تشعر بان هذه الزيادة ليست من التلميذ وانما هي من دون التلميذ. هذه الزيادة الموضحة التي بينت من هو ابن سمير وذكرت اسمه الذي قالها من دون عبده ابن عبد الرحيم المروزي آآ تلميذ النظر بن شمير والذي اتى بهذه الزيادة الموضحة هو من دون اه عبده وهو امام النسائي او من دون النسائي قال اخبرنا يونس ابن ابي اسحاق. قال اخبرنا يونس ابن ابي اسحاق يونس ابن ابي اسحاق السبيعي وهو ابو اسرائيل وهو صدوق يهم قليلا وقد اخرج حديثه البخاري في القراءة البخاري في جزء القراءة ومسلم الفين واربعة البخاري في جزء القراءة ومسلم واصحاب السنن الاربعة عن ابي اسحاق عن ابي اسحاق عن البراء وقد مر ذكرهما بالاسناد الذي قبل هذا. قال اخبرنا قتيبة قال حدثنا بكر عن جعفر بن ربيعة عن انا الاعرج عن عبدالله بن ما لك بن رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا صلى فرج بين يديه يعني ما بين العضد والجمع لكن هذا يكون حيث لا يضر على احد من جيرانه اذا كان في اذا كان عموما اذا كان مأموما آآ آآ يفرج ما استطاع او يجافي ما استطاع لكن لا يلحق الضرر بجيرانه او يؤذي جيرانه اما اذا كان مهموما او كان وحده فانه آآ يفعل آآ المشروع الذي يمكنه فعله وهو المجافاة بين العهدين مجافاة العضدين على الجنبين النبي صلى الله عليه وسلم كما وصف عبد الله ابن مالكة سجوده انه كان يجازي آآ عظديه حتى يرى بياض ابطين يعني من شدة المجافاة لكن كما عرفنا ان هذا يكون في حال اه عدم الاضرار باحد ممن يكون على يمينه وشماله اذا كان مأموما في الصلاة واما اسناد الحديث فيقول النسائي اخبرنا قصيبة اخبرنا قتيبة هو ابن سعيد ابن جميل ابن طريف البغلاني ثقة ثبت اخرج حديثه حدثنا بكرة. حدثنا بكر وابن مضر وهو ثقة ثبت اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة الا ابن ماجة. فانه لم يخرج له شيئا. من جعفر بن ربيعة. عن جعفر بن ربيعة بن شرحبيل الحسنة المصري وهو ثقة اخرج له اصحاب الكتب الستة عن جعفر ابن ربيعة ابن شراحبيل ابن حسن المصري وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة عن الاعراب. عن الاعرج وهو لقب آآ صاحبه عبد الرحمن ابن هرمز المدني عبدالرحمن ابن هرمز المدني لقبه الاعرج وقد اشتهر بهذا اللقب ويأتي ذكره في الاسانيد كثيرا وقال عن الاعرج الاعرج وهو ثقة اخرج حديثه اصحاب الكتب الستة عن عبد الله ابن مالك ابن بحينة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وحديثه عند اصحاب كتب الستة. قال اخبرنا محمد بن عبدالله قال حدثنا معتمر بن سليمان عن عمران عن ابي مجلد عن بشير ابن نهيب عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال لو كنت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابو مجلد فانه قال ذلك لانه في صلاة. ثم ورد النسائي حديث ابي هريرة رضي الله عنه قال لو كنت منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم آآ قال ابو مجلز وهو احد الرواة كانه قال ذلك لانه في الصلاة لانه في الصلاة ولو كان بين يديه لابصر ابطيه يعني وهذا اشارة الى الى مجافاته آآ العبودين على الجنبين آآ يعني يمكن انصار آآ يبصر يمكن آآ اظفار الابطين اللي في آآ لو كان تمكن من ذلك او لو كان بين يديه لكنه قال ذلك لانه في صلاة لانه كان في صلاة لم يتمكن من ان ينظر الى آآ الى الى ذلك ولو كان في غير الصلاة وهو ينظر لابصر ذلك اي ابط رسول الله صلى الله عليه وسلم والمقصود من ذلك المجافاة المقصود من ذلك المجافاة اي مجاباة العظدين على الجنبين بحيث يرى اه الابطان وباسناد الحديث يقول النسائي خبرنا محمد بن عبد الله اخبرنا محمد فمن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن البصري وهو صدوق اخرج له المسلم والترمذي والنساني وهو ثقة اخرج له مسلم والترمذي والنسائي. نعم. ثلاثة؟ ايه. وواسطة اخرج له مسلم والترمذي والنسائي ان عن معتمد بن سليمان المعتمر بن سليمان ابن طرحان الديمي وهو ثقة اخرج له اصحاب كتب الفتنة عن عمران عن عمران وهو ابن الحديب وهو ثقة اخرج له مسلم ابو داوود والترمذي مسلم وابو داوود والترمذي والنسائي مسلم وابو داوود والترمذي والنسائي عن ابي مجنس عن ابي مجلز وهو لاحق ابن حميد البصري وهو ثقة اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة وهو مشهور بكنيته ابو مجلز عن بشير ابن نهيب عن بشير ابن نهيب وهو ثقة اخرج حديثه اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة بشير ابن ناهيك آآ قيل له رؤيا وآآ آآ وهو ثقة اخرج قال ابن حجر ولا من اخرج حديث هو عن ابي هريرة عن ابي هريرة عبد الرحمن ابن صخر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم واكثر الصحابة على الاطلاق حديثا عن الله صلى الله عليه وسلم قال اخبرنا علي ابن حجر قال اخبرنا اسماعيل قال حدثنا داوود بالخير عن عبيد الله بن عبدالله بن اقرب عن ابيه رضي الله الله عنه انه قال صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكنت فكنت ارى عثرة افقيه اذا سجد ثم ورد النسائي حديث آآ عبد الله بن اقرم رضي الله تعالى عنه انه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يرى عرة ابن طيبة دجل والمراد العفرة يعني صفة اه يعني اه لونها اي الابط لانه اه لانه آآ لون الجسد لون الوجه الا ان فيه منابت الشعر الذي يجعل لونه قليلا عن هيئة البشرة فهي تشبه يعني العفرة الذي هو لون الارض او التراب يعني آآ لانه آآ بياض خالطه يعني زواج الذي هو منابس الشعر واصول الشعر وآآ هذا المراد به المجافاة. المراد به انه كان يجازي عضديه عن جنبيه حتى يرائي بالطاغوت صلى الله عليه وسلم واسناد الحديث اخبرنا علي ابن الحجر اخبرنا علي بن حجر وقد مر ذكره قريبا اخبرنا اسماعيل اخبرنا اسماعيل هو ابن اسماعيل هو ابن جعفر وهو ثقة ثبت اخرج حديثه واصحاب الكتب الستة. ابلثنا داوود ابن القيم. حدثنا داوود ابن قيس. وهو اخرج له ثقة فاضل اخرج له المخالفة عليقا والباقون. آآ وهو ثقة الفاضل اخرجه البخاري تعليقا ومسلم. واصحاب الاربع عن عبيد الله بن عبدالله بن اقرب عن عبيد الله بن عبدالله بن اقرم وهو هبة نعم والنسائي وابن مالك وهو ثقة اخرج له الترمذي والنسائي وابن ماجة اخرجه الترمذي والنسائي وابن ماجة عن ابيه عن ابيه عبد الله ابن اقرن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو آآ صحابي مخل وقد آآ اخرج له آآ الترمذي والنسائي وابن ماجة قال بعض الدجاج في السجود وقال اخبرنا قصيبة قال حدثنا سفيان عن عبيد الله وهو ابن عبد الله ابن الاصم عن عمه يزيد وهو ابن الاصم عن ميمونة رضي الله عنها انها قالت ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا سجد يا ما يديه حتى لو حتى لو ان بهمة ارادت ان تمر تحت يديه مرت. ثم اورد النسائي التجافي في السجود والمراد بهما اه تقدمت الاشارة اليه في الباب السابق من صفة السجود وهو مجافاة اللحظتين عن الجنبين وقد اورد النسائي في هذه الترجمة حديث ميمونة ام المؤمنين رضي الله تعالى عنها وارضاها ان النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا سجد جاف يديه حتى لو ارادت بهمة ان تمر يعني انه لو ارادت فهمه يا اه صغيرة من اه اولاد الغنم ان تمر يعني من تحت يده لمرت وذلك في كونه يباعد فعضجيه عن جنبيه فلو ارادت لهمة صغيرة من اولاد الغنم جمعها بهم آآ ان تمر مرت وهذا فيه اشارة الى المجاباة وتحققها وانها الى هذه الغاية لو ارادت بهمة بل جاءت لهمة تريد ان تمر لمرت من بين يديه او من تحت يده صلى الله عليه وسلم وذلك اشارة او كناية عن مجافاته المجافاة شديدة التي اه يبعد فيها اه اه عضديه عن جنبيه صلى الله عليه وسلم وكما قلت هذا في ميزانكم هناك الحاق مضرة للجيران بالسجود ان يكون على يمينه وشماله. اما اذا كان فهو لا يعمل هذا العمل بحيث يؤذي الناس بحيث يعني يكون صفوف متلاصقة ثم بعد ذلك يعمل هذا العمل الذي يلحق ضررا بالجيران وانما يجافي ما استطاع واذا كان اماما او منفردا فانه يجازي اخبرنا قتيبة وقد مر ذكره حدثنا حدثنا سفيان بن عيينة وقد عرفنا ان قتيبة ان ما يروي عن سفيان ابن عيينة لا يروي عن ليس له رواية عن الثوري حيث جاء ثيبة يروي عن سفيان فالمراد به ابن ايه ده كما انه اذا جاء قتيبة يروي عن حماد فالمراد باسم زيد. وليس ابن سلمة وسفيان ابن عيينة ثقة حجة اخرج حديثه واصحاب كتب الستة. عن عبيد الله وهو عن عبيد الله هو ابن عبد الله ابن الاصم وهو مقبول اخرج حديثه مسلم ابو داوود والنسائي مسلم وابو داوود ابن ماجة مسلم ابو داوود والنسائي وابن ماجة. نعم. يروي عن عمه عبد الله؟ عن ابيه يزيد. يزيد ابن الاصم يزيد ابن الاصم هذا ما رجع هذا هو هذا الذي هذا هو الذي اه انا قلت يعني بشير ابن نافع انه قيل له رؤية اي نعم قيل انه يعني الظاهر ان هذا هو الذي فهذا هو الذي قيل فيه بانه قيل له رؤيا وقيل لا لم يثبت الحجر لا يثبت. وان وثق وهو ثقة اخرج له او اي موجود؟ نعم موجود هو الفيل ده نعم اخرج له البخاري قال لا يحدث؟ رؤيا قال يزيد ابن الاصم واسمه عمرو ابن عبيد ابن معاوية البتائي ابو عوف بوفيه نزل وهو ابن اخت ميمونة ام المؤمنين يقال له رؤيا ولا يسقط. نعم يقال له رؤية ولا يثبت وهو ثقة. اخرج حديثه البخاري للادب ومسلم ولا البخاري في الادب مفرد ومسلم واصحاب السنن الاربعة. البخاري في الادب المفرد ومسلم واصحاب السنن الاربعة اما بشير ابن نهيك ذاك الذي قلنا ان الف وهو غير صدوق؟ لا ابو ثقة اخرج له الجوال اخرج له الجماعة اخرج له اصحاب اخرج له اصحاب الكتب الستة بشير ابن نجيب ثقة واصحاب الستة واما عبد الله آآ ابن العصم اي يزيد ابن الاصم. آآ الذي هو ابن وسط ميمونة. فهو آآ اه لغة اخرجه البخاري في الحديث المفرد ومسلم واصحاب السنن الاربعة. عن ميمونة بنت الحارث الهلالية ام المؤمنين رضي الله تعالى عنها وارضاها وحديثها عند اصحاب كتب الشتاء والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين