صلى الله عليه وسلم بعرق فيه تمر وهو وهو الزبيب. قال اطعم هذا عنك. قال ما احوج منا ما ما بيننا اهل بيت احوج منا. قال فاطعمهم اهلك. قال باب المجامع منهم من قال بانه لا قضاء عليه ولا كالطاعة. قياسا على الاكل والشرب. ومنهم من قال بان عليه القضاء دون الكفارة. ومنهم من قال بان عليه القضاء والله العظيم انه يطغي لان هذا ليس من الاشياء التي تكرر على الناس ويكثر فيها الناس والحديث والذين ولكن هناك فرق بين امر يتكرر ويحصل في الغالب اما هذا ان من اكل او شرب لانه بمجال النقد وهو الاكل والشرب. اما بالنسبة للفقارة فقد قال بعض العلماء والله تعالى اعلم. لكتبي هذا الاثار الاثار الابناء قبل الحديث قال في رمضان ولم يكن له شيء فتصدق عليه وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرني حميد بن عبدالرحمن ان ابا هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم اذ جاءه رجل فقال يا رسول الله هل؟ قال ما لك؟ قال وقعت على امرأتي وانا صائم. وقال رسول الله صلى الله عليه وغنمها المجد رقبة ترغبها؟ قال لا. قال فهل تستطيع ان تصوم شهرين متتابعين؟ قال لا وقال فهل تجد لطعام الدين مسكينا؟ قال لا النبي صلى الله عليه وسلم فدينا نحن على ذلك اوذي النبي صلى الله عليه وسلم بعرق فيه تمر والعرق النملة. قال اين السائل؟ فقال انا. قال خذها فتصدق بي وقال الرجل اعلى اكثر مني يا رسول الله؟ فوالله ما ما بين ذابتيها. تريد الحرفين اهل اذ افقر من اهل بيت وضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت انيابه. ثم قال اطعمه اهلك قال باب اذا جامع في رمضان ولم يكن له شيء عليه فليكفر. وقال حدثنا ابو اليمان. قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرني حميد بن عبدالرحمن ان ابا هريرة رضي الله عنه قال بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه قال نهار رمضان على اهلي وانا قائل ولكنه جاء طيب عندما كتبت في نهار رمضان وان الوقائع ليس كل وقائع يكون هذا حزن هذا حضن في نهار رمضان. كما جاء من الاخلاص الرواية يا بني يا طيبا في رواية اخرى وان ذلك في نهار وحديث ابي هريرة رضي الله عنه فيه ان النبي عليه الصلاة والسلام ما هو معه جاء رجل فقال يا رسول الله ولدت وقوله قول ابي هريرة بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد في حسن التعبير وحسن الادب حيث هذا بينما نحن عند رسول الله ان قوله عنده فيه تأدب وانهم جالسون حول ومحيطون به وقريبنا منه بعضهم متأثر واحسن من هذا خالصا مع رسول الله. جلوس مع رسول الله التعبير ويأتي التعبير عند ما يشعر بالاحاطة عنده صلى الله عليه وسلم يأتي بمواضع يقوم فيها اجمل من غيره واحرم من غيره جاء في بعض الاحاديث احيانا مع رسول الله اذا كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فهذا التعبير فيه هذا التأثر. لانه ينشر بالتبعية. وانه بمعيته. صلى الله عليه وهو احسن مما نحوه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن مثل هذا التعبير العلماء العلماء اجمل من بما يشعر من وقرب من النبي صلى الله عليه وسلم. وفي هذا ايضا جلوس المفسد ليه؟ تعليم العلم وآآ الجهاد اول من يعلم الخير المسجد وان يكون حول وامن جلوس الناس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رجل وآآ يقولون ان بيننا اذا جاءت بين ان تأتي بعدها ايش واذا واما بين ثلاثة في بعضها جاء في هذا الحديث الاسناد واوله كان ان يوجد فيه قبل وفي اخره نحن على ذلك. على ذلك اوتي من عرق. اوتي النبي صلى الله عليه وسلم بعرق التعبير بيننا وبينما تأتي بعدها الى بين قال بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم اذ جاءه رجل وقال يا رسول الله قال ما لك قال وقعت على امرأتي وانا الرائي وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تجد رقبة تعتقها؟ قال لا. يا رجل جاء رجل فقال يا رسول الله يا رسول الله هذا الرجل يرسل الناس قائلا يا رسول الله وهذا ايضا يدل على ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم من مخاطبته. وانهم يخاطبونه برسول الله هذا ويقول يا رسول الله ويقول احدهم يا رسول الله هذا اجمل واحلى من معاقبة بإذنك. صلى الله عليه وسلم. يقول يا محمد يا رسول الله. لأن في هذا وصفه بوقت للرسالة عليه الصلاة والسلام وهو عليه لهذا جاء في الحديث عن علي رضي الله عنه قال رابطوني الله ورسوله قولوا عبد الله ورسوله والدته يوصل رسالة هذا شيء مرغوب فيه ولهذا قال قولوا عبد الله ورسوله انما العبد يقول عبد الله ورسوله. هذا يا رسول الله عندما وينادونه يفكرون بين يديه كلامهم في مرادهم وقت الرسالة قائلين يا رسول الله يا رسول الله عليك هذا يدلنا على عظم على خطورة الاسلام في نهار رمضان لانه قال في هذا الحديث قال في حديث عائشة احترقت يعني معناه انه وقع في هذا وقع في شيء يؤدي به الى دخول النار والى العذاب النار وهو يدل على خطورة هذا الامر وعلى قبلته الرسول صلى الله عليه وسلم لما رآه بهذا الوصف وبهذه الهيئة الذي دفع ما الذي حل به؟ وما الذي اصابك؟ قال رب اهلي وانا عرفنا هذه الرواية رمضان ولكن جاء في روايات اخرى وبجيهة ان ذلك في نهار رمضان طب عرفنا ان هذا القسم الذي هو كفارة. ولا ينزل ذلك فلو كان الانسان يقضي اياما من رمضان وجامعة الذي يقضيه فلا يترتب عليه على لان هذا انما هو لحرمة الشعر. ولحرمة الزمان اما اذا كان الصيام خارج شهر رمضان سواء كان قضاء اول رمضان افضل نذر او صيام تطوع وصوم يفطر لا يترتب عليه الاخوة الصيام ان ذلك القى اخذ في نهار رمضان وان ذلك الحكم الذي هو انما هو مختص به. بما في الجهاد ذلك اليوم من رمضان وبهذه الطريقة عظيمة وخطيرة وهي الجماع والوقاع وهل تجد رقبة ثم قال لا قال هل تستطيع ان تقوم الظالمين من ذباب عين؟ قال لا. قال هل تستطيع؟ قال لا وهذا دليل على وجوب الغفار وانها تكون بهذا وبهذه الابناء لان النبي عليه الصلاة والسلام معنى هذا ان هي اول شيء فاذا استطاع الانسان يسألها العلماء الكفار التي في هذا الحديث على التقيير او على التقييم جميع علمائنا قالوا انها على ومنهم من قال انها على التقدير. والقول بانها على التقليد من الواضح ان النبي عليه الصلاة والسلام ان المسألة متبرجة ومراتبا اي رقيب وخلف افعل كذا او كذا او كذا. افعل كذا او كذا او كذا او ما قال وانما ذكر هذه هذه المقبورة وهذه الانواع من البثارة مرتبة بها الذين جاء في هذا الحديث الجماع في نهار رمضان جاء ايضا في تفاوت الظهار يثبتون بالمجادلة لذلك هي مثل هذه الكفارة التي هنا وهي مرتبة ايضا الذي لا نجد وقد جاء ايضا في كفارة القتل خطأ ولكنه محفور يقول الثالث الذي ولد عاق. حيث يجب عتق رقبة شهرين متتابعين وليس هناك شيء وراء صيام شهرين متتابعين الذي وجاء في كفارة الغد. وذكر الثلاثة مرتبة جاءت الظهار ثم هي جريمة باب العلم ثم عام ستين مسكينا لا شك ان هو الواضح لهذا الرجل الذي جاء يفتي ان يعرف الحكم فيما حصل له قلنا ان قوله هنا جاء مغلقا فمن العلماء من قال انه سواء كانت مؤمنة او كافرة منهم من قال بان المطلق هنا رحنا على المقيد لكفارة القتل خطأ فان الشارع وله مدخل في اعشاق الرقاب المؤمنة حتى تكون عندها الحرية عندها تمكن كما ذكر بالاحرار. وهذا انما يحصل على الزمان والزمان الرقاب المؤمنة ومن العلماء من رأى انه يكفر باي رقبة او كافرة ومنهم من قيد ذلك بالمؤمنة وحمل مطلق هنا على المؤيد بالايمان وبوصل الايمان النبي صلى الله عليه وسلم العلماء ارجع لانه ليس عنده القضاء على كل واحد من الامور الثلاثة. قال صلى الله عليه وسلم مكث ليلة من العلماء من قال لعله كان ينتظر وحيا منهم من قال بانه ينتظر ما فيه شيء يعطيه لهذا بالنسبة عرق هو وعاء كبير لا تسيره بانه يفتن ومما قال هذا جلوس هذا الرجل عند رسول السنة اما انه للدغار وحيد او لانه للنضال شيء يؤتى به وقد حصل ان اوتي بقلب المسلم قال اعلى مني؟ والله اهل البيت وقال قولوا رحم الله قال قله فصلي على اهلك. هذا الحديث لان هذا الرجل جاء متلقفا متخوفا يقول انه هلك وفي اخر امره بعد ما بينت له البصارة ثم لم يكن له وقال ثم قال في اول الامر يقول الامر يطمع في هذا الذي جيء به رسول الله قال الله عليه وسلم اولا بعض اذا جامع في رمضان ولم يكن له شيء فتصدق عليه فليكفر. ولم يكن عنده شيء اطلق عليه فليكبر اعطاه هذا الشكر ليتصدق به او الفقير به ولكنه لما لم يجد عما لم يكن له شيء وفقه على نفسه وللعمار امن له عن كان فقيرا ونزل من العلماء من قال بان ولازم في ذمته وهو في هذا فقيرا الواحد من غيره امر بانه بان ينفقه على نفسه. احنا ويتصدق على نفسه بكفارته. وانما هذا لفقره بان يستفيد من هذا النبي وبه من قال بان وهو محتاج على نفسه صدقة عليه. لا انها كفارا ينصفها على نفسه بذمته وهذا هو الاصل. لانه امر بثلاث اشياء. ان هذا فان هذا وان هذا اقل في ذمته لانها على نفسه او تصدق عليه بهذا الناس الذي هو احوج الناس اليك مما يدل على في ذمته الى السماح اما حال هذا الرجل الذي كان الم اراد ان يروحها على نفسه اذا هذه صدقة الا انها موافق لحكم المرأة. ولم يأتي بالحديث ذكر حكم المرأة وقد اختلف العلماء في ذلك ممن قال لان اليهود من كفارة واحدة عن الجميع. ومنهم من قال اذا كانت فان عليها كفارة اخرى. وكان مطاوعة انعوا يصوم عليها كفارة. ويجري عليه فقال له عن امرأته لانه وجد تفرغ وقرأ على ذلك والجأ والى ذلك. قال المجامع في رمضان هل يطعم اهله من الكفارة اذا كانوا محاويج؟ وقال حدثنا عثمان بن ابي ايوة قال حدثنا جرير عن منصور عن الزهري عن حميد بن عبدالرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم وقال ان الاخر وقع على امرأته في رب كلمة ان الاغر وقع على امرأته في رمضان وقال اتجد ما تحرر رقبة؟ قال لا. قال اما تستطيع ان تصوم ثم شهرين متتابعين؟ قال لا. قال افتجد ما تطعم به ستين مسكينا؟ قال لا. قال فاوتي النبي في رمضان هل يطعم اهله من الكفارة اذا كانوا محاويج وفي اخره قال كما عرفنا الذي فعله هذا الرجل صلى الله عليه وسلم كيف معنى ذلك انه خلق على اهله على اهله وان يتصدق وانما استفادوا من هذا المال الذي اعطي ليكفر به فلم يظن وكان احوج فاذا بها عليه لا على انها كفارة انفقها على نفسه لان المكفر لا ينفق عن نفسه ينفق على غيره الى هذا الذي حصل لهذا الرجل انثى انه انفق بكارا على نفسه وانما هذا الناس الذي اعطي اياه وبين انه احوج الناس اليه معنى هذا انه ما حصل وانما حصل انه عليه في ذمته وهو في الحقيقة الذي انفقه على نفسه وانما اياها من اجل منها اذا استطاع عندنا هذا اذا اراد ان يصومه يعني