اللهب افضل فيما لم يرى بما لم يرى المسلمون في النهج بخسا ان يقتل هذا بعضا وهذا بعضا وكذلك مجاهد الذهب والفطرة وقال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا هذه الدنيا عن وهب بن عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما انه قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم وامر عليهم ابا عبيدة ابن الجراح من ثلاث رياء وعن اخيهم وخرجنا حتى اذا قمنا ببعض الصريح فمن الزاد. فامر ابو عبيدة وكان يموتنا كل يوم فقلت وما تغني تمرة فلقد وجدنا تحتها حين حجت وقال ثم انتهينا الى البحر مثل الضرب قسم منه ذلك. ثم امر ابو عبيدة بطلعيه من اسماء ونصب ثم امر ان مرة تحتهما ولم تصبهما قال ما ابشرك بالطعام والنهج والحروق التي لا يقال وبارك عليه ورسوله اجمعين لهم وقد تكون على سبيل الاختيار وقد يكون وقد تكون على غير الصيام. بمعنى ان المشتركين ممكن ان تظن الشركة بينهم بناء على اختيارهما على ان يكون المريدين وان يدفع هذا مقدار من المال وهذا مقدار مع المال فجعلان به يقول على غير الاختيار لان الورثة يكونون شركاء لذلك اقول الشركة تقوم باختيار الشرفاء بدونك وقد تكون المال من كل المشرفين قد تكون ايمان من احدهما وعمل من الاخر والتي تشبه المزارع تشبه المزارع والنطاقات التي سبق ان مرت قريبا حيث يكون من احدهما وما حصل من ثمرة فائدة وهضومهما على النسبة التي يتفقان عليها ثابتة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ومراد الطعام هو انسان غير مطلوب يفرقون فيه ان يكون والنهج الازواج التي تكون مع المسافرين او مع غير المسافرين اذا قل المال وقلت الازواج واريد جمعها ليسرك فيها الجميع امور تفيد من ليس عنده شيء من نفيه من عنده الذي ذكره البخاري واشار اليه ينقلون يعني ما يعرض للبيع والشراء. لا يعرض للبيع والشراء هذا يكون ويقابل لان النقد العروض للبيع والشراء بالنقض او ويوجد اليوم كان يقوم به الان ولا يوجد يقوم بالوجب لان هذا ليس بيعا وانما هو آآ كتاب ليس فيه باع وشراء وسيكون فيه المقدور وممكن ان يكون عن طريق يجعل اقسام متساوية او يغلب على الرمي او متساوية يقع بينها او يأخذ او يخير احدهم الآخر قال مجازفة او لما لم يرى المسلمون في النهج بأس منهن هذا يبين على الجواز اكمله حيث قال لما لم يرى المسلمون من نهج بعده لان والانشراف في الطعام في الطعام. ومع ذلك هم يتفاوتون في الاستفادة من الطعام. انهم من يكون عاجلا ومنهم من تكون بطيئا طعام عندما يقدم للاكل ومنهم من يكون عاجلا فيتوفى. ومنهم من يقول جمع الازواج ثم اشتراكه فيها مع يتفاوتون قال بما لم يرى المسلمين هذا دليل لما؟ يعني تعذيب يعني ان المسلمين وهو جمع الازواج ثم فيها الذي اتى بقاع والذي اتى بقاعين والذي اتى ثم يجمعونها على نفع او يجعلونها في دين ويجعلونها في وعاء يطبخونها وتنصرك قال لما لم يرى المسلمون في النهج بأسا ان يأكل هذا وهذا معنى وكذلك مجازفة الذهب والفضة والقران بالدم نقول بذلك اذا جيء بغيره فهما اذا حصل لان التساوي قبل الموضوع يعني اذا كان يدا بيد الذهب الفضة فهو كالعلم بالتغافل ولابد من التساؤل للجيش الواحد كذلك لان وصلاة التمر يعني اذا كان احدهم يقضي بين قمرتين وبعض لا يأكل الا ثمرة واحدة ولكن هذا سبق ان عرفنا انه اذا حصل للذي يريد القرض ويريد الانفراد اين القمرتين جيشا وقوله امر عليهم ابا عبيدة بن جراء وهو احد الاثرة البشرية في الجنة او العشرة الذين على التعارف اجمعين كان معهم تمر وصلى فجمعوا ابو عبيدة ما عند كل واحد منهم وجعله بين يديه لان هذه مع الازواج المتزوجين ثم للجميع ستكون فائدة هذا الذي يأكلونه فقيل له وماذا قال وجدناه لكن تبين لهم قيمة التمرة لما قيل له وماذا كلي؟ قال وجدنا فضلها حين جمعناها حتى لما قل الكلام وجدوا وهذا يدلنا على ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه وارضاه وما كان ايضا عليه من المواساة لبعضهم لبعض ان جمع الازواج وتوفيتها عليهم بالتساوي واشتراطهم فيها لان الذي ما عنده شيء له شيء قالوا هذا وبقي زاد هذا فصار هذا يسأل هذا جمعت بحضور الجميع من بعضهم على بعض وهذا يدل اعلى ما كان عليه قول الرسول فهو خير من النبل والقبر وارضاه عنبرا المقصود بهجوم صغير اللهم عاونا ولا علينا. اللهم على التراب والازال. وبكم الاوجه من الشجر. يعني هي ثم بعد ذلك قالوا يقولون كبيرة يقولون منه يعني بعد اثنتعشر يوم بقي زيادة وحملوها مع ثم ان ابا عبيدة رضي الله عنه اخذ بالعين من اولئك فنفضوهما وامر بان راحلة فمر من بين هذين الضلعين دون ان بهما وذلك وهذا يدل على كبر وهو قام بهذا العنبر الذي هيأه الله لاصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام. فهذا يدلنا على هذا مثال مما ينبغي لقول الله عز وجل ويجعل له مخرجا لان هؤلاء الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كانوا في شدة الازواج ممكن ولشيء فهيأ الله لهم هذا العنبر الرحم الكبير الذي جلسوا عليه ثمانية عشر يوما وهم ثلاث مئة رجل يأكلون واخذوا هذا من الامثلة الذي الله عز وجل ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب. ان هؤلاء الذين لم يزدادهم مصلى الله تعالى واطعمهم هذا الطعام الذي جلسوا عليه من هذا هو قضية الطعام والاشتراكيين جمعوا ازواجهم وانصرفوا فيها. قال حدثنا ابن المرحوم قال حدثنا حافظ ابن اسماعيل عن يجيب ابن ابي عبيد عن سلمة رضي الله عنه انه قال خفت ازواج القوم وامنه عن سلمة رضي الله عنه انه قال خفت ازواج الموت وامروا النبي صلى الله عليه وسلم في نحر جدودهم واذنبهم ولقيهم عمر فاخبروه قال اذا دخل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ما من قائل وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم غادي بالناس ويأتون بفضل ازواجهم ورزق بذلك نفع على النقم وقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فدعا وفرق عليه ثم دعاهم لاوعيتهم الناس حتى مرضوا ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اشهد ان لا اله الا الله واني رسول الله ايوجودي على النبي عليه الطريق لما وعلى اواخرهم ماذا يصنعون عليك قال فكيف يستطيعون في بعضها واقترح عليه واشار عليه قال الله يبارك فيه عليه يعني الطعام عن ذلك الله عز وجل ملأوا الرسول صلى الله عليه وسلم امرهم بان يأتي بفضل ازواجهم فيشتركوا فيه ثم قال اخبرني اني رسول الله الشيء الذي اكرم الله عز وجل نبيه وامرنا صحابته حيث عند الله بركة. لما بدعائه البركة محمد قال حدثنا الاوزاعي قال حدثنا ابو النجاشي قال رابع ابن خديج رضي الله عنهما ان نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العصر فننحر جبورا اعظم عشر صبة ونأكل لحما لطيجا قبل ان تغرب الشمس. هذا الحديث وفي بيان قبل العصر به يذهب الى اعوان الذين الى قبر ثم تنحر جسور وبقتل عشرة اقسام قبل غروب الشمس والعصر وكان لان هذه المدة وانهم بالاعمال وان يقفون الكمال بالاعمال والله العفو ثم ووفقوا لهذه اعمالنا فيها تقدير للوقت. الوقت بالعمل. كما سبق المر بها ان المسافة بين اذان القبح وبين الاقامة قبل خمسين عام ثم قال يعني وتعمل بعدها هذه الاعمال ثم قامت شيء منحرف عبدالرحمن قال حدثنا محمد بن العناء قال حدثنا حماد بن اسامة عن ابي بردة عن ابي موسى رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ان الاشعريين ان الاشعري قيل اذا ارملوا بالغزو او قل طعام عيالهم في المدينة جمعوا ما كان عندهم في ثوب واحد. ثم اختصفوه بينهم في اناء واحد بالدويع رضي مني وانا منهم. قال حدثنا محمد ابن الحلال قال حدثنا حماد بن اسامة عن بري عن ابي مرزة عن ابي موسى قال يتكرر رواه البخاري بهذا الاسلوب وبهذا اول ما جاء في حديث والبخاري ولا باسمه ابن عبدالله رضي الله عنه قال اخي عن قريش من ابو مضر عن ابي موسى قال النبي صلى الله عليه وسلم ان الاشعري واحدة اقرب بالغد او خن طعام عياله من المدينة جمعوا ما لعلهم من ثوب واحد ثم اختصروه بينهم في اناء واحد وهذه وفي كلام النبي ايضا كان في السفر. في هذا الحديث كان في السفر وبالصبر. والغفل ومن حضر واشتدت حاجتهم وكذلك العرب جمعوا واموالهم واجعلوها في وعائنا جمعوا ما بقي عندهم من ابواب اما اللي عنده راعيون اللي عنده غلاوة اللي عنده عشرة والذي عنده والذي عنده زوجة اثنى عليه وقال وبين هذا العمل الذي فعله الرسول صلى الله عليه وسلم دعاء السفر وذلك الاشعريين عليك هذا يدل على حب الموافاة. هذا العمل ان اما وهذا الحديث يدل على محمودا قال بعض ما قال للفريقين فانهما يتراجعان بينهما في الزوية بالصدقة. وقال حدثنا محمد بن عبدالله بن المكلى. قال حدثني بابي قال حدثني الامامة ابن عبد الله ابن انس ان انس هدته ان ابا بكر الصديق رضي الله عنه كتب له بطريقة الصدقة التي ورد رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال وما كان ممن يقين فانهما يتراجعان بينهما الجوية لاصحابي وهنا الموضوع للشركة المشاركة في الرعي اقول لكل واحد راعي يقوم بالمشروع الراعي واحد وهي عدم آآ اجمعوها ورعاها راعي واحد. بينهما فانها لله من جهلك ستجد ثم في تواضع حسب الله على يساوي بالنسبة بحيث ان الذي له ولا عندي عشرين ولا عندي عشرين هذا يساوي هذا على يتوازى وقال حدثنا عزيز للحكم الانصاري قال حدثنا ابو عوانة عن بعيد عن اباية بن رفاعة بن رامي بن قميجة عن جده قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ببن حذيفة قال النبي صلى الله عليه وسلم في اخريات القوم ابقوا وصدقوا ونصبوا القدور وامر النبي صلى الله عليه وسلم بالسجود واسقيت ثم قدم وعدل عشرة من الغنم اجمعين ولذ منها بعير فطلبوه واعياه. وكان من قوم نجم يسيرا. فاهوى رجل منهم فهل مما حدث بالنار؟ ثم قال ان لهذه البهائم اوامر واوامر الوحي وما غلبت منها فاصنعوا به هكذا انا نرجو او نهاب العدو غدا وليست معنا هدى الله بالقدر قال ما ربه وذكر اسم الله عليه فاقتلوه. وسأحدثكم عن ذلك اما السنة فعظم اما الظلم ومدى الحبشة امر ثم امر بخدمتها وجعل عشرا لهم يعادل بعير اللهم هذه بحيث لا يمكن ان تفطر بينهم ان لابد من ان نهاية وان يكون هذا بعضهم بعضهم له من الابل. وجعل عصا من الغنم يعادل بعيرا. يعادل خيرا يعني في مساواتها في ذلك الوقت على هذه الطريق هذا هذا الغنم على هذا الموت جيدا واحد فهي ماشية مشتركة بينهم فلا بد من عشرة وطردوه وقال عليه الصلاة والسلام دعواتهم الوحشة. يعني معناها انها تنفر ولا يعني يذبح ويذبح على رقبته ومكان ذبحه ونحره ومن يمكن الا ان يرمى وندخل بالرمي ويحل بذلك ان يتدخلون من ثم اذا حدث بذلك وماذا؟ بسبب يعني الموت جاءه نتيجة واذا بطريقة النحر يكون باللذة يقول فانه يفعل به ثلاثة من عن انه اذا ولا التي انا قاعدة عامة يعني ما اتى له وذكر اسم الله عليه والسنة ايضا اريد المرأة التي منها حتى يقول له وكل ما انهى الدم من حجر او حديد او خزف عليكم يقولون قال باب التمر بين الشرفاء حتى يستأذن اصحابه. وقال حدثنا قناص بن يحيى. قال حدثنا قال حدثنا جبل النخيل قال سمعت ابن عمر رضي الله عنهما يقول فهل النبي صلى الله عليه وسلم ان يقرن الرجل بين التمرتين جميعا حتى يستأذن اصحابه. وهو قدرت عشر سنوات قال باب الكرام بالتمر بين الشركاء استأذن اصحابه فيها اه حتى فيها يعني او ان فيها فقر يعني منع القران منع القران او عبارة عن ما هي عليه بدون ان يضاف اليها شيء حتى تستقيم وتكون حفرة مصاحبة او لا يجوز النبي اصحابه واذنونه ان يأكل ثمرتين وفيه هاد المشاركة لما قدم لهم ليلة تنازلوا عن حقهم عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من اعظم سرا له من عبد او دينا او كان نظيما كان له ما يغلب كما اجتمعه بقيمة العشر فهو عزيز. والا فقد عتق منه ما علق. قال ما قوله عتق منه ما عتق قول من لا من قول الحبيب عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال حدث نفسه قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا سعيد بن ابي عروضة عن مكانة عن المغرب لانس عن مسجد ابن نبي وعن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اذا اعتق شقيرا من مملوكه فعليه فان لم يكن له مال قبلة لا قيمة عدل. غير مشكوك عليه قال اهل تقويم الاسماء بين الشركاء بقيمة عدل اعوذ بهذا العلم. وهنا اه قيام الليل في هذا وفي وفي لان الواحد شكرا هذه يمكن مما يقوم به وفي الشهداء فانه عظيم وكان له ما المال لا يكفي الشركاء الاخرين وان لم يكن الشفع تسعة هؤلاء انك ما حصل منهم ان من الشركاء فانه يقوي عليه الاخرين دلالة على انه اذا نمت يوجد عنده ما يكفي فان العبد يقال رؤية الغيمة التي واذا دفعته اعرف قال باب الذي يقرأ فيه الود والاهتمام به. وقال حدثنا ابو وغيره. قال حدثني كنبيا قال سمعت النعمان ابن غرير رضي الله عنه عن رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم فيها وبعضهم اكملها. وقال الذين باكملها ان لم نقوا من النار مروا على من فوقهم. وقالوا لو ان وما ارادوا ملكوا جميعا صلوا على ايديهم نجوا ونجوا جميعا ارادوا اعلى وكان بعضهم الجهاد قال واهل الميراث. وقال حبيبنا عبدالعزيز بن عبدالله العامري قال حدثنا ابراهيم بن كعب عن قال اخبرني عروة انه سأل عائشة رضي الله عنها وقال الولد حدثني يونس وعن ابن شهاد قال اخبرني عروة ابن الزبير انه سأل عائشة رضي الله عنها عن قول الله تعالى وللذكر اذا ورباء هو جمالنا طيب ان يتزوجها بغير ان من غير ان يطلق في صلاحها فيها مثل ما يعطيها غيره ان ينفقوهن الا ان يطلقونهن ويبلغوا بهن اعلى سنتهن من الصلاة قال ثم ان الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الاية وانزل الله بالنساء الى قوله اما بلغوا ما طاب لكم من النداء والله للاية الاخرى ونرى دون ان ننجحهم يعني هي رغبة احدكم ليتيمته التي تكون فيها رسول الله ايمانها وجمالها باليتامى لله من اجل رغبتهم عن هدومهم. هذا باب كلمة اليتيم واهل النيران في هذا فيقول رضي الله عنه وانهم كانوا اذا كانوا بينما اعلى الناس كانوا وهو اللهم لهذا يعني واذا كان الله عز وجل يتيمة وجمالها يمنعها طلب منه