يفرق بين الاولاد على بعض في العطايا فاننا هذا هو العدل قال رضي الله عنه الذي يقول فيه ان الذين يلونهم ثم الذين يلونك هذا بعد قرنه قرنين او ثلاثة لهذا دليل على فضل قروب الذين امر الرسول صلى الله عليه وسلم وهم الصحابة الكرام الذين اكرمهم الله عز وجل بهذه الاية ثم رسول الله صلى الله عليه وسلم فاوجدهم في زمان ووفقهم للجهاد نعم الكتاب والسنة وناديتهما الى كل من جاء بعدهم فلهم فضل على كل من جاء بعدهم اي انهم هم الذين نقلوا هذا الخير عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن لقوه للناس ثم يلينا القرن الذي يلينا ثم القرن الذي يليه الذي يليهم فما جاء ذلك عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم اخبر عليه الصلاة والسلام وهو لا ينطق عن الهوى قال ثم يأتي معنى ذلك قوم ويقل فيهم الاماني ولا يؤتمنون ويشهدون ولا يستشهدون. لا يبالون باهل الشهادة كل همه ان يتحدث وان يتكلم وان يبدي ما عنده دون ان يطلب ما عنده. وقد ورد في بعض الاحاديث النبي عليه الصلاة والسلام قال الا اخبركم بخير الشهداء؟ الذي يأتي بالشهادة قبل ان يسألها الشهداء الذي يأتي بالشهادة قبل ان خلع هذا قد يظهر منه التعارض مع هذا الحديث لان وهذا ذكر في مقام قال في الحديث الاخر الذي رواه مسلم الا اخبركم بغير الشهداء الذي جمع العلماء بين الحبيبين باجمع بوجوه النجاح اولاها ان هو الذي اثني عليه من الشهود او يواتي بالشهادة قبل ان يسألها اذا كانت عنده شهادة فيها للنساء لا يعلم عن الشهادة لا يعلم ان هذه الشهادة انظر الى عندك لان في احقاق الحق لاسال الحق الى متعذر وعدم وصول الى فاذا كان عنده علم شهادة ونشهد انه لا يعلم عن هذه الشهادة. وجاء اليه واخبره بها فهذا هو الذي يمدح. اما الذي هو مذموم هو الذي لا يبالي بهن الشهادة. هو الذي يعلم ان صاحب الشهادة المشهود له عنده علم ولكن عدم ولكن سهولة امر الشهادة عليه يبادر يتكلم معه في امر هو يعلمه. فاذا يحمل الظن على حال لمن يدعو على حاله ويقوم يورد الذنب وهو قال منهم الوفاء والله تعالى مدح الذين يوفون العزيز ولكن الانسان اذا نظر ويتعين عليه ان يبيع. يتعين عليه ان يفي بامره الصبح ينظر ثم لا يأتي فهذا عليه. فيظهر فيهم السنن. يعني معناه انهم يهمهم الدنيا. وتحليلها والتشاور بها المنازل حتى يظهر الزنا على الناس من سنة الاهتمام بامور الاخرة الانشغال بما يقرب الى الله عز وجل يكون همهم يأكلون ويتوقعون فيها سيظهر عليهم السن فهذه البلاد المظلومة اخبر النبي الكريم صلى الله عليه وسلم حينما تقع بعد كما جاء في هذا الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام الثالث نجيب عبدالله ابن مسعود رضي الله عنه الذي قال عليه ان الذين يرونهم ثم الذين يلونهم ثم بعد ذلك قوم شهادة شهادة احدهم يمينا ويمينه شهادته وشهادة احدهم يمينا انه جابر على هذا انهم لا يبالون بالحليب. ولا يبالون بالشهادة على فرض الواحد منهم على ان يأتي بهذا الذي لا ينبغي ان يسافر يبادر يمينه في حال اخرى والله اشهد بالله وذلك بسهولة من الحدث عليه والظهور في الشهادة بالله لو حصل كما وكذا الامر هين عليك لا يبالي انهم لا يعرفون على بجانب الايمان وكذلك اشهد بالله واطلب من ذلك تعظيم اليمين. وبعدين الشهادة الله عز وجل ان الواحد منهم لا يهون عليه هذا الامر فيقول عليه يقول الشهادة بالله كانت عليك هذا يأتي بها الا عند الحاجة اليه ان اكون يجعل الانسان متعودا لهذا الشيء بسهل عليه في هذا اليمين في حال الشهداء في حال اخرى. هذا شيء مذموم صلى الله عليه وسلم ابراهيم النخعي على الشهادة والعهد ونحن والعفو ببعض روايات ونحن صغار بمعناه ان ان فرص هذه الامة كانوا يعني خلق هذه الامة يؤدبون اولادهم ويعلمونهم تعظيم اليمين. تعظيم الشهادة. تهويل الامر عليهم لان هذا ليس بامر هين. لانه اذا على اليمين اذا كانوا الشهادة بالله على حصول شيء خف عليهم ذلك. فهم يعظمون في هذا الامر ولهذا كانوا يضربونه انما يكون الواحد منهم اكثر من اليمين يكثر من علي عهد الله. اشهد بالله يفردونهم اذا حتى لا يهون عليهم هذا الامر وينشأون عليه يلومون عليه في تغيير الصراط على ما ينبغي ان يتقدموا عليه وان يبين لهم ما ينبغي ان يفعل وما وما لا كان من سلف هذه الامة. ابراهيم كانوا يضربوننا على على الشهادة والاهل واهل العراق. قال بعض ما قيل في شهادة الزور بقول الله عز وجل والذين لا يشهدون وكتمان الشهادة ولا الشهادة ومن يكتمها فانه اثم القلب. والله بما تعملون عليه تلهوا السنتكم بالشهادة. وقال حدثنا عبدالله بن المهيب انه سمع وهب بن جبير وعبد الملك سيدنا ابراهيم قال حدثنا شعبة عن عبيد الله بن ابي بكر بن انس عن انس رضي الله عنه قال اذا النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر. قال الاشراك بالله واعقوق الوالدين. وقتل النفس وشهادة الزور جامعه غندر وابو عامر وبغز وعبد الصمد عن شعبة. وقال حدثنا مصدق قال حدثنا بالشكر المفضل قال حدثنا القريب عن عبد الرحمن بن ابي بكرة عن ابيه رضي الله عنه انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الا انبئكم باكبر الكبائر ثلاثة. قالوا بلى يا رسول الله. قال الاشراك بالله واخوك والديه وجلس وكان متكئا فقال الا وقوم الزور. قال فما زال يكررها حتى قلنا ليته وقال اسماعيل ابن ابراهيم حدثنا بجرير قال حدثنا عبدالرحمن قال بعض ما قيل في شهادة الزور الله من الشهادة الكاذبة المنورة التي ليس لها صدقة فيها يتحرك بفضله الى من لا يستحقه الشهادة وكل منهما فيه اثم كان الامام الشهادة فيه الحق وبضاعته عن مستحقته فيها الحق الى من لا يستحقه هذا اخرج البخاري رحمه الله هذا يدل بكتاب الله على المؤمنين يشهدون الزور واذا مروا قلوبهم اورد في من يقولها فانه اثم من قلبه. يدل على خطورة جثمان الشهادة. لان هذه ابل ياذن في الشهادة. كل من فوق مذموم الشهادة الحق الحق الذي عند الانسان هو ايضا ملموم قال الله سبحانه وتعالى الله عز وجل يشهد الانسان بانه لان هذا ملزم او هذا شيء له واظن له على فلان حقا وهو في ذكرت الاية ان المقصود من نور كل امر باطل وانهم لا يشهدون الذين يأمرون سورة لا يحضرون الباطل لا يجلسون فيه ويكون مع اهله هذه الاماكن التي فيها سوء. وانهم لا ظروف ما كان زورا وباطلا ما كان زورا وباطنا فانهم لا يحضرون تلك المجالس على امر الباطل ويستمر على امر محرم اما تكون بمعنى الشهادة او بمعنى الحضور. الشهادة وشهادة النور يشهد بانه على فلان الا وهو مبطل او اماكن الباطل. اما اورد البخاري رحمه الله حديثين الشهادة لانه اشار الى تقصير تلك او كلمة من كتاب الله عز وجل بشهادة الشهادة ولذلك ورد حديثين الحديث الاول حديث انس ابن مالك رضي الله تعالى عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام قال للنبي لها وانما النور وبيان لبعضها بسم الله عز وجل اعظم ذنب عفي الله به. واكبر الامان على الاطلاق. هو الذنب الذي لا يظهر لصاحبه وهو الذي حرم الله تعالى على صاحبه الجنة وجب عليه الخلود الذي هو شرك وفرض حق الله الى غير الله هذه عقوبته عند الله عز وجل. عند الله عز وجل. ان الله تعالى يحرم عليه الجنة لا يدخلها ابدا يدخله النار فلا يخرج منها ابدا كل ذنب من الظروف انظروا الى الله عز وجل جاء عفا عن صاحبه فيها عجلة الشرك بالله عز وجل اذا شاء الله عز وجل ان لا يغفر الله لك وان يكون ايضا مخالفا لله امر الاباء في النار الى غير نهاية والعياذ بالله هذا امر فلا عقوق الوالدين احسن اليه والبيان عليه وعليه اذا عملتهم معاملة سيئة امرا كبيرا وامرا خطيرا. وهو من كبائر الذنوب حرم الله من اعظم الكبائر وهذا هو البخاري رحمه الله الحديث من ان يترجمة ان قوله لانها فيها كذب فيها نزع الحق ممن يتحقق لايصاله الى من لا يتحقق رحمه الله حديث ابي بكرة. رضي الله عنه. قال الا اخبركم بافضل قالوا بلى يا رسول الله الاشراك بالله وعقوق الوالدين وكان متكئا قال الا وقول شهادة الزور ما زال يكررها وعليكم السلام انا اقول لكم باكبر الكبائر اننا قال هذا عن المرسلات ليثبت انظاره ليتهيأوا لمعرفة ما سيكونه له. وان مثل هذه العبارة فيها تمثيل. ويذكر ويعرف ان هناك وراء هذا الكلام فهذا من جمال بيانه عليه الصلاة والسلام سلام قال قبل ان يقول ثلاثة قال الا اخبركم باكبر الكبائر؟ هل اذا كان احد غافل ينتظر ويتهيأ ويستعد لمعرفته ما سيقوله رسول الله صلى الله عليه قال قالوا بلى قال لهم هذا الكلام قالوا بلى ان يتهيأوا تهيأوا قال لك رسول الله عقوق الوالدين وكان متكئا فجلس وان امرها خطير وان امرها عظيم قال انا وذلك انا وقوم الزور. فما كان يكررها حتى قلنا لزوجته الاشراف عليه يدلنا على ما كان عليه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم عليه الصلاة والسلام على عدمه العاجل فلا يحصل له شيء عليه عليه الصلاة والسلام لا يعني ان اكبر الفرائض بل هي دون الشرك الشرك هو رمز ولكن رجل على بعض الناس يتكرر حذر منها رسول الله. بهذا التأكيد من ناحية القوم ومن ناحية ثم كرر يبلغها انها كذب وافتراء. ولان فيها رموز المستحق اهو فيه لأن وكبار فيها انها متفاوتة. في تقديم الذنوب الى كبائر وكبائر. في الى كبائر وخسائر وان الكبائر متفاوتة بعضها اكبر من بعض. اكبر الكبائر على على هذا الامر. اكبر من بعض. بعضها اعظم بعض قال العلماء لتعريف الكبيرة لانه الذي توعد الله عليه يجعل له حق في الدنيا. هذا هو الكبير كذلك مواد غديرة لان قول الزور يعني اعم جزء من قول او هي شر من قول الزور. اما قول الزور يشمل كلما كان في الشهادة فهي ومبايعته وغيره وما يعرف بالاموال واجاز شهادته قادم والحسن والمذنبين وعطاء. وقال الشعب بشهادتهم اذا كان عاملا. وقال الحكم رب الشيخ تسود به. وقال الصحي ارأيت ابن عباس لو شهد على شهادة وقال ابن عباس يبعث رجلا اذا غاب في الشمس اكثر. ويذهب على الفجر بالا قيل له منحا ولا ركعتين. وقال سليمان ابن يسار استأذنت على عائشة. فعرفت قالت سليمان قالت سليمان ابنك مملوك ما بقي عليك شيء واجاب ثمرة شهادة امرأة المسلمة محمد ابن عبيد ابن ميمون قال اخبرنا عيسى عن اللسان عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ وقال رحمه الله لقد اذكرني كذا وكذا اية سورة كذا وكذا وقال عباس بن عبدالله عن عائشة فهدد النبي صلى الله عليه وسلم في بيته فسمع صوت عباس عبادي يصلي في المسجد وقال يا عائشة عصوت عباس هذا؟ قلت نعم. قال اللهم ارحم عبادا وقال حدثنا ما لك بن اسماعيل قال حدثنا عبد العزيز بن ابي سلمة قال اخبرنا ابن شهاب عن سالم ابن عبد لله عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما انه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ان بلالا يؤذن وكلوا واشربوا حتى يؤذن. او قال حتى تسمعوا ازالت لكل مكروه. وكان ابن مسعود رجلا اعمى لا يؤذن حتى يقول له الناس اصبحت. وقال احبك من سواد بن يحيى. قال حدثنا حاتم بن قال حدثنا ايوب عن عبدالله بن ابي حزيفة عن المسود المكرمة رضي الله عنهما قال قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم اغبياء. وقال لي ابي مكرمة خلق بنا اليه. عسى ان يؤتينا منها شيئا قام ابي على الباب فتكلم فعرف النبي صلى الله عليه وسلم صوته فخرج النبي صلى الله عليه وسلم ومعه قضاء وهو يجريه محاسنه وهو يقول خضعت هذا من خضعت هذا من آآ يدل على قبول شهادته بناء على معرفة الاقوال على معرفته اذا كان متحققا بذلك ايه ده؟ عنده على افواه. فاذا كان وهو ان يشهد على ما يسمع من هذه الاقوال قد لا يميز بينها ابو هريرة رحمه الله آآ الاعذار التي اوردها النبي على فضيل شهادته ولذلك الاحاديث التي اوردها على الاعتماد على معرفة الاقوال اولا البخاري رحمه الله قال واجاز شهادته قاسم والحسن وابن سيرين وعصاه بهذه الاعمال على تجربته قال وقال الشعبي تجوز شهادته اذا كان عاقلا. قال الشافعي اذا كان عاقلا. المقصود بالاخرة عارف الذي عنده حقنة ان هناك للعاقل اللي هو ما يقابل الجنود لان هذا لا فرق فيه بين واعلم ان الوقود بذلك وان يكون ذكيا وان يكون بان يكون نبيها الينا اذا كان عاقلا انه معرفة لابواب الناس بمجرد وهذا شيء مشاهد. يعرفها عندما وهو يعرفه ويعرف قوله على ما حصل قال وقال الحكم ورب شيء تجوز فيه. وقال الحكم شيء يريد به لانه ارأيت ارأيت ابن عباس اصل لو شهد على شهادة اكنت ترده؟ قال جوهري ارأيت من العزام؟ ليجتهد على جهالة كان علي رضي الله عنه في اخر حياته وهو يقول نعم قال فقال ابن عباس يبعث رجلا الى غابة الشمس اذا غاضت الشمس اكبر ويسأل عن الفجر فاذا قيل ما هو صنع؟ صلى ركعتين وكان ابن عباس رضي الله عنه واعمى يبعث رجلا ويسأله وطلع الفجر فاذا قال له طلع حرام عليك يعني ابن ادم على سماع صوته ويسمع صوت هذا الذي اصدره وهو يعرفه فهو يبني على السفر على سماع صوته فاذا اخبره بان الفجر طلع صلى ركعتين او ركعتي الفجر لما نلجأ الى غابت الشمس افخر بناء على هذا الكريم الذي يبقى. بناء على صوته هذا الذي يعرفه وقد اخبره بذلك فاعتمد على الموت. فوزنا يعرفه ويعرف صوته. وقال سليمان ابن يسار استأذنت وعلى عائشة فعرفت موتي. قال سليمان فانك مملوك ما بقي عليك شيء تدل على عائشة فعرف الصوت اعرب بدون ما يرافق يعرفه انظروا عليه قال الحافظ ابن حجر ان هذا يفهم من عائشة يكون لمالكها ولغير ذلك انه لا يحتجب عنه. واجاب ثمرة الكتب شهادة امرأة منتقبة. اجازة لماذا؟ على معرفة العبرة هنا في هذا العبرة على على عن عائشة رضي الله عنها انها قالت سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في المسجد وقال رحمه الله لقد اذكرني كذا وكذا اية اية اخلصه فمن سورة كذا وكذا وكان عباد ابن عبد الله عن عائشة تهدد النبي صلى الله عليه وسلم في بيته فسمع صوت عباد يصلي للمسلم فقال يا عائشة اموت عباس هذا؟ قلت نعم. قال الله احدا فيه الاعتماد على النبي عليه الصلاة والسلام القارئ سماع الصوت في هذه الحالة يعرف صاحبه الاعمى يعتمد على عرف القارئ بصوته وهو لا كذلك الاعمى ولكن النبي عليه الصلاة والسلام رحمه الله اية كذا وكذا اية هذا الذي يقرأ هو الذي عرف صوته رسول الله صلى الله عليه وسلم ايه ده القرآن وآآ الذين هم نسي او الايتين ان سمع هذا مثلا صلى الله عليه وسلم ولكن الايام اية وهذا فيه دليل على اذا كان عنده من بالاموات ما جاء في اخره وانه كان لا يؤذن على كلام من يعرفه ممن يعرفه على مما يعرفه عن الاسوة رجل عن الاسود بن مكرمة رضي الله عنهما انه قال قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم اغبياء. وقال ابي مكرمة انطلق بنا اليه عسى ان يعطينا منها شيئا. فقام ابي على الباب فتكلم. فعرف النبي صلى الله عليه وسلم صوته. فخرج النبي صلى الله عليه وسلم ومعه قضاء وهو يجريه محاسنه. وهو يقول اذانك قرأت اذانك انه ذهب هو وابوه مهرنا الى رسول الله عليه الصلاة والسلام فسمع قوله كيف عرفة يعني اذا شهادة على علم وعلى معرفة. النبي عليه الصلاة والسلام نعم ولكنه يسمع الصوت ويعرف اذا كان يعرفه صاحبه الا شهد هؤلاء قال باب شهادة النساء وقول الله تعالى فان لم يكنا رجلين فرجل وامرأتان وقال حدثنا ابن ابي مريم قال اخبرنا محمد بن جعفر قال اخبرني زيد عن رياض ابن عبد الله عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال اليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قل بلى خالف ذلك من فيها جاء القرآن هل احد الذي الشهادة عالمية والجارية لله الواحدة الشهادة الحقيقة اورد حديث الذي سبق ان الذين و ان شهادة المرأة