الله عليه وسلم هذا ما قام عليه محمد بن عبدالله لا يدخل مكة الا والا يخرج من اهلها باحد من اراد ان يتبعها والا يمنع احدا من اصحابه اراد ان آآ يعمل عنده على صورة امين على ان يوقع وكان عزيزا على على هذا يعني على هذا الرجل هو الشيطان ما حصل لي على رجل هذا الذي جاء على هذا الرجل الذي ارادت شيئا ان يخاطبه فيه وهو ان فيها الارض يدعو مضاف للواقع من ناحية النهي المرض هذا يعني آآ في حياته العامرة واياته التي انتقل اليها هذا من قبيل قال باب قول الامام لاصحابه اذهبوا الى نصح حدثنا محمد بن عبدالله قال حدثنا عبد العزيز بن عبدالله بن محمد الفردي قال حدثنا محمد بن جعفر عن ابي حاتم عن اهل بن كعب رضي الله عنه ان اهل قباء اقتتلوا حتى تراهم الا ترى مول السيارة واخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك وقالت له بنا نصلح بينكم آآ عليهم النبي عليه الصلاة والسلام وعلى هذا الامام الاعظم يتولاه بنفسه ان كان ينكره ان يبذل من ينوب عنه ليقوم مقامه. الا ان يتولاه بنفسه على الناس ذهب لنفسه او جماعة من اصحابه. قال اذهبوا الى مؤخرا هذا باب قول الله تعالى ان يصلح بينهما صلحا وسروا خير. وقال حدثناكم عن ابيه رضي الله عنها اني امرأة ماتت من بعدها نشوزا او اعراضا. قالت هو الرجل يرى من امرأته ما لا يعجبه. برا او غيرا فتقول امن لي واكتم لي ما شئت. قالت ولا بأس الا تراضيا بقول الله عز وجل آآ المرة الاول الله ما يتعلق هنا آآ عن الفقراء فيشمل كذلك الخلاف في الحرب كل هذا عن عائشة رضي الله عنها ان هذه الاية المرأة منها شيئا لا يعجبه. ويريد ان يفارقها بخصمه قل على شأن الحق الواجب لها عليه من وتقول بلسانه اذا كان اذا كانت تعلم منه ابدا لها رضي الله عنها فانها وهبت رسول الله عائشة رسول الله او عن بعضها اذا رأى انه زوجاته عليها وليا لها والله او ذهبوا انه من نساء الوقايات قال باب اذا ظلموا على كل زور فالظلم مردود عن عبيد الله بن عبدالله عن ابي هريرة رضي الله عنهما قالا جاء اعرافهم وقالا يا رسول الله يقضي بيننا بكتاب الله وقام خطبه بكتاب الله وقائمين على المدرجين من الغنم ووليد. ثم سألوا اهل العلم فقالوا انما قالت من اجل مئة وسبعين عام. وقال النبي صلى الله عليه وسلم لاخبرين بين قرى بكتاب الله. اما والغنم ورمي عليه وعلى النت مائة وتضريب عام. واما انت يا بني لرجل مغضوب على لهذا مرسولها وغنى عليها وليبي ورجمها. ان يصمم ان يقول البخاري رحمه الله ومردود ومقابل انما يجب الطرفين فيما بينهم على امر الله ولا يجوز. يجب اعرابي الله كان عزيزا على هذا يعني نذيرا عليه كثيرا سيدنا علي هذا الرجل. على ان تدفع له مئة من الغنم هذا ثم بعد ذلك هذا الوالد لا لا للعلم. ان ابنه ليس عليه الا ان يخرج عام. وان آآ على هذا الرجل. انه ذكر ليس جيدا وهي جيدة احب ايه وانه اولا بلغه واستجابوا لان في الاول قال قال عن في جوابه والذي نفسي بيده لاعطينه الوليد والغنم ردا عليه وهذا قال ثم قال يعني ما هو اجمل من ذلك وعمل وهو واما الظاهرين الحديث الرسول رضي الله عنه لالعن من اللعن رسول الله وبكتاب الله كذلك وقال الله عز وجل السنة لان في كتاب الله عز وجل امر باللفظ بالسنة والالتزام بما جاء في سنة رسول الله وهو البيت ولكن عز وجل عز وجل ثم قال عليه الصلاة والسلام رغم يا انيس من رجل من هذا الى امرأة هذا فمنه اعترفت الذي على الله عز وجل لان انه اسلامي وفي الايام يقول هذا يعقوب قال حدث لنا ابراهيم ابن سعد عن ابيه عن ابن محمد عن عائشة رضي الله عنه انها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من احدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد عبد الله ابن جعفر المحرمي وعبد الواحد ابن ابي عون الاسعد ابن ابراهيم. ومعروف البخاري رحمه الله هذا الحديث وقوله الله عز وجل فانه هنا ووقع على اهل لان العجيب شريعة. الله عز وجل فجاء المذنب رحمه الله في رواية اجمل من هذه الرواية فاذا كان على عمل او انه مطلوب ولكنه عمل ان من عمل عملا سواء كان معجبا له قال له او مخروب ذلك ولكنه تبع غيره انك غيره النظام ومن عمل عملا عاوز تشوف ولكن لازم حيث سبق الى عبد المنصف قال باب هذا ما قالها ما قال فلان ابن فلان وفلان ابن فلان. وان لم قبيلته او قال حدثنا محمد بن بكار قال حدثنا قال حدثنا جعفر عن ابي اسحاق قال سمعت الزراء بن عازب رضي الله عنهما قال سمى صالح رسول الله صلى الله عليه وسلم اهلا لما قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب علي بينهم كتابا وكتبه محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال المسلمون لا تجد محمد رسول الله. لو ان رسولا لم نقاتله وقال لعلي اخرج وقال علي ما انا بالذي امسى ومهاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصالحهم على ان يدخله ورسوله ثلاثة ايام. ولا يدخلوها الا ببلدان السلاح وسألوه مات سلطان السلاح وقال القراب بما فيه. وقال حد الارا عبيد الله بن موسى عن ابي اسحاق عن البراء رضي الله عنه انه قال اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في سن الفردة فابى اهل مكة ان يدعوه يدخل مكة. حتى قاضاهم على ان يقيم فيها ثلاثة ايام. فلما كتبوا وكتبوا هذا ما خاض عليه محمد رسول الله. صلى الله عليه وسلم. وقالوا لا نقر بها لو نعلم انك رسول الله ما منعناك لكن انت محمد بن عبدالله قال انا رسول الله وانا محمد بن عبدالله ثم قال لعبدي رسول الله قال لا والله لا امسوك ابدا فاخذ رسول الله صلى اراد ان يقيم بها فلما دخلها ومضى الاجل غزو عليا وقد مضى الاجل وخرج النبي صلى الله عليه وسلم فتبعته ابن ابي حنبل يا عمي يا عم ولنا علم واخذ بيده وخرج فاطمة. ابن ابي عمه احمي بها. فاستقم بها علي فقال علي انا احب منها وقال جعفر ابن عمي وقال ابن ادم وقال سيدنا وقضى بان النبي صلى الله عليه وسلم لقاء نفسه وقال ان قالت بمنزلة وقال لعلي انت مني وانا مني وقال لجعفر اشرعت خلقي وخلقي وقال باسم ان ابونا هذا ما قال عليه هذا هؤلاء قبيلته ان يظهر نفسه ان يعرض الشخص بذلك اما اذا كانت هذه الامور الذي يقول الى قبيلته لقيادة النسب حتى يأخذ ميت بينه وبين غيره. ممن يشابهه نوع يسمى او انه اذا ذكر باسم وفي عصر واحد هذا السلف بالطبقة ان يكون الامر اذا المتعاقدين وبما يتميز به المتعاقدان عن غيره. اذا كان يكفي ان يكره رجله وابن ابيه او منكر الرسول عليه الصلاة والسلام لما امر هذا ما صنع عليه محمد رسول الله وطنه وقبيلته لانه يعرف المقصود وغيره اللهم اعلم انك رسول الله وهم يعلمون انه رسول الله السلام عليكم العلم العربية لانه عندما يقول محمد بن عبدالله رسول الله من بعد وهو معلوم عليه الصلاة والسلام من انه اذا الذي ارادوه الرسول وافق عليه في الاخر هو محمد ابن عبدالله وابو الجد وما الى ذلك فيكفي على حروب ان النبي عليه الصلاة والسلام لما دخل مكة من العام القادم آآ جعفر قال علي قال جعفر قال ثم آآ اه عن طالما مع المجرمين وقال ابن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال هدنة بينكم وبين بني وفي المنبر عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال موسى ابن مسعود عابد رضي الله عنهما انه قال صالح النبي صلى الله عليه وسلم المشركين يوم المسلمين على على ثلاثة اشياء على ان من غناهم من المشركين رده اليهم ومن اتاهم لا يستجيبون لم يردوه. وعلى ان يدخلنا في المخاطر ويقيم فيها ثلاثة ولا ابو زمزم يجعل قال قال بعض الظلم مع المسلمين انا شايف قال به اهل الجنة للمرة سيدنا محمد ابو سفيان موجودة على فيه ثم ذكر او اشار الى جماعة من الصحابة قال وذلك لامها اشهد ان لا اله الا الله عن البراء بن عابد رضي الله عنهما انه قال صالح النبي صلى الله عليه وسلم المشركين يوم المجرمين على ثلاثة اشياء على ان من اتاه من المسلمين رده اليهم. ومن اتاهم من المسلمين لم يردوه. وعلى ان يدخلها من ماجد وفيها ثلاثة ايام ولا يدخلها الا بجلبان السلاح. والموت ونحوه. وجاء ابو زمزم يقتل في قلوبهم ورده اليه الصحابة وهؤلاء حديثنا على ثلاثة اشياء انه لا يرى متى هذه مرة ومعه ان يلاق الذي هو اذا هذا وغير مشروع هو الذي امر يريد ان ان يذهب الى المؤمنين الصحابة ثم تابوا اليمن ان رده اليه يلا جميعا كيف تبيع المسلمين؟ ذلك لان اجمل من الكفار اراد ان ولكن ما حصل له وهم لا يريدون ان يقعوا فخرجوا وخرجوا باعناتهم يدفعون طريقات حتى حتى المؤمنين يعني فذهبوا بمعية من النواحي يعتبرون حتى يترك هذا بما ترتب عليه توضأ رضي الله عنه ما ظهر لهم هذا الذي ما عرضوا علينا ذلك المصالح العظيمة التي ترتبت عليه. ابو زلم من زهير ابن عمرو الصحابة المنظر مرورا قال حبيبنا يحيى عن قول ابن ابي هريرة قال انطلق عبدالله ابن اهل وابن القيم قال محمد بن عبدالله الألماني كان حدثني وقلت ان انس حدثه ان الربيع وسنة النظر خسر التاريخ جارية. وطلب العرش وطلب العفو. واموا انه الذي صلى الله عليه وسلم فقال انا يا رسول الله وقال يا ابت لا تبادر بالمرض فرضي القوم وهدروا وقال النبي صلى الله عليه وسلم ان عندك هذا عن حق بين يديهم قال عوض التي تكون عورا او بدلا عن الطعام. اي او يعلم عليهم انهم الذين يعبدون قال قال بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن ابن علي رضي الله عنهما ولعل الله ان يكرمه عظيمة قال وقال عمرو بن العاص اني لك اني لارى في الناس وقال له معاوية وقال والله الرجلين في اهلا وسهلا والله غير الله هؤلاء وهؤلاء هؤلاء. لضيعتنا وبعث الينا عبدالرحمن وعبدالله بن عامر بن قريش وقال فعل ما عليك واعلى ما عليك. وقل اعلى ما عليك وقولا له صلى الله عليه وسلم من هذا المال كل هذه قد عانت في ايمان الله. من عانى من جبالها قالت فانه يعرض عليك ويقول وقال المثل ابا بكرة رضي الله عنه يقول رأيت رسول قال صلى الله عليه وسلم على المنبر والامر بن عسير الى جنب. وهو يسلم على الناس مرة وعليه اخرى للذي مات فيه ولعل الله ان تفرغ به بين امره عظيم دين من المجرمين. قال لي علي ابن عبد الله انما تمثل لنا ولعل الله الله تعالى بعدها يا رب علموا قال وهو امر فعلا هؤلاء هذه ورمي معه ولعل الله امر به انا الذي فقال والله تعالى هذا الادب في حاوية اه غريبة فانا انه الى يده قبل ذلك معاملة يا شيخ ايه