وهذا الحديث ايضا فيه ذكر اسم الفرس قال ابو عبد الله قال وهذا يقال وفي وفيه البخاري وهو قال حدثني ابراهيم انه سمع يحيى ابن ادم قال حدثنا ابو الاحوط واورد البخاري رحمه الله في هذه من حديث زيادة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال من يأتيني القوم فقام الزبير فقال انا ثم عاد رضي الله عنه ثم قال عليه الصلاة والسلام ولذلك لكل نبي اواري وحوالي الزبير كل الادنى على ان تبين ومدحه في كونه جاب ثم المتعددة التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم من يأتيني بسبب القوم كذب الزبير وقال انا ثم قال عليه الصلاة والسلام من كل جميل حوالي وحوالي الزبير. ذكر الحوالي الناقر وعلى كل اورده البخاري رحمه الله من كتاب الحالة ان الله تعالى عنه هذا باب هل يبعث الطليعة وحده وقال حدثنا صدقة قال اخبرنا ابن عيينة قال حدثنا ابن المنتدب انه سمع جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال كذب النبي صلى الله عليه وسلم الناس قال صدق اظنه يوم الخندق فانتدب الزبير ثم ندب فانتدب ثم ندب الناس فانتدب الزبير. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان لكل نبي حواريا وان واليا الزبير بن العوام وهذا الحديث وهذه الترجمة يبعث الطليعة وحده يعني يكون طليعة شر واحدا وان الطليعة قد تكون واحدا وقد تكون اصغر يعني وقد يكون واحدا وقد يكون اكثر من واحد احيي الشاهد منها هنا ترجم الطليعة وحده يعني يكون شخصا واحدا اخرى الناس حيث قال ايكم يأتيني او من يأتيني ويخاطب الناس. فقال انا لانه اظهر الاستعداد وقال انا اتيك بقمر. فلما فعل ذلك ثلاث مرات قال عليه الصلاة والسلام لكل نبي حوارين ان لكل نبي حواريا وحواري الزبير بن عوام. هل الشاهد من هذا ان الرسول صلى الله عليه وسلم لما قال وحده وقال انا ثم ارسله ليأتي قال هذا على انه ابن طليعة يمكن ان تكون صفحا واحدا. انه لا يلزم ان تكون عددا قال باب سفر الاثنين وقال حدثنا احمد ابن يونس قال حدثنا ابو ابو شهاب عن خالد هزا عن ابي قلابة عن ما لك بن الحويرتي رضي الله عنه قال انصرفتم من عند النبي صلى الله عليه وسلم وقال انا انا وصاحب لي الزنا واقيم وليؤمكما اكبركما. ابو سفري زميلي يعني الشقين للناس جائران معا جار بهذا الى انه يشير بهذا الى ما ورد في بعض الاحاديث الشيطانية والثلاثة رطب. وهو الترجمة ولكن اتى بالحديث الدال على ذلك وان ما جاء في هذا الحديث يدل على ان الثعلبان وعلى انه عند حاجة يمكن ان يسافر ويمكن ان يسافر الواحد. مع كراهية ان يسافر الواحد او الاثنان لما يكسى من الحقول المضرة بسبب ذلك وذلك لان المسافر في البلاد وحده قد يعرض له ما يعرض له من مرض ولا يكون معه من يعين او قد يموت ولا يكون هناك من يتولى تجهيزه تأكله السباع يأكله الاوان فحافظ عليه الصلاة والسلام الى ان السفر يكون من عدد موتوا اذا كان هناك حاجة للسفر الواحد او لسفر الاثنين البخاري رحمهم الله في ما يدل على الجواز لان النبي لانه اورد حديث ما لك انه كان هو صاحب النعل له قال اذا جاء الى وقال احدكم الاكبر اكبركما سفر الاثنين لانه خاطب الاثنين لانهم اذا حصل الى اليوم الصلاة ويعمهما اكبرهما ويعمهما اكبرهما فدل هذا على جواز سفر وهذا عند الحاجة والذي واما الاولى والافضل والاجمل هو ان يكونوا جماعة. ايها البلاغة لكن ان هذه المسافة الواحد لا لا سيما في هذا الزمان الذي اتحدت فيه الطرق صار الناس لا يسافرون الا على السيارات والطرق يمشي الواحد او الاثنين واذا حصلنا اي حاجة فانه يجلس في الطريق من يساعده ومن يعاتقه بخلاف الطرق آآ قد يسير قد يكون في بنات لا يفوت فيها الى طريق ويحصل له الهلاك بسبب ذلك لكن الذي ينبغي ان نكون المسافرون ثلاثة عشرة. ولا ننسى بسفر ما دون الاثنين. في الحاجة الحاجة وفي هذا الزمن الامر في ذلك كما هو معلوم اسهل وايسر في اتحاد سنتين في الطريق ما يعدم من يعينه ومن يساعده عند الحاكم الى ذلك لكن مع هذا يندب ان يكون المسافرون هذا في كتاب الجهاد لان الجهاد في الغالب سيتأتى الا بالاشراق الى مكان. ان هذا يأتي علق بالسحر وهي في تتعلق بالجهاد تأتي بالجهاد لان الجهاد مضمون في السفر. الجهاد هو مضمون في السفر في هذا اورد فيه البخاري رحمه الله حديثا آآ وقوله عليه الصلاة والسلام كتب له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم. كتب له ما كان يعمل وهو صحيح مقيم ذكره بابواب الجهاد لان الثلث لان الوضوء من الجهاد وهذا عن طريق الانفصال الخيل معقود بنواصيها الخير الى يوم القيامة وقال حدثنا عبد الله بن مسلمة قال حدثنا مالك عن نافع عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخيل بنواصيها الخير الى يوم القيامة. وقال حدثنا ابن عمر قال حدثنا شعبة عن حصين وابن ابي الزفر عن الشعبي عن عروة ابن عن عروة ابن الجعد عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال الخيل معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة. قال سليمان عن شعبة عن عروة ابن ابي الجعد تابعه مسدد عن حسين عن حسين عن الشعبي العروة ابن ابي الجعد. وقال حدثنا ما نحدثنا يحيى بن سعيد عن شعبة عن ابي السياح عن انس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم البركة في نواصي الخير. البخاري رحمه الله قال في اولها باب وفيها الخير الى يوم القيامة. وهذا وهذه جاء في لفظ الحديث ترجمة في لفظ الحديث في بعض طرق البخاري رحمه الله وهذه ترجمة ثلاثة احاديث. الحديث الاول عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما ان النبي عليه الصلاة والسلام قال الخير في روافع الخير الى يوم القيامة الخير في نوافلها الخير يوم القيامة وكل النواصي هي الشعر الذي في مقدمة رقبة في اعلافها الذي يتدلى على الجبهة هذه هي الناصية. وانما قال عليه الصلاة والسلام الخير معقود بنواصيها خير جعله في مقدمها يعني اشارة الى ما يحصل من اقدام اخواننا ذلك انما يكون ثوري الاقدام فلنجعل الامر منوطا بالمؤخرة وان جعله لمقدره. لان ذلك هو الذي فيه الاقدام. وفيه آآ الابتكار لاعلى كلمة الله عز وجل. وقال الخيل معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة وقد جاء في بعض الروايات الاجر والمغفرة. لانه الاجر والمؤمن اجر وثواب وغنيم. وكذلك ايضا ما يترتب على ذلك بتقول الناس في دين الله عز وجل. نتيجة الجهاد في سبيل الله. على الخير التي كانت هي الوسيلة الذي جهاد في سبيل الله عز وجل قال الخيل معقود في نوافل الخير. معدود بذلك يعد للجهاد ما مهيأ للجهاد في سبيل الله. ليس بعد ذلك اي شيء يعني من الامراض الاخرى ولاي عمل من الاعمال الاخرى فان الامر مربوط ومراد به ما كان مهيئا للجهاد في سبيل الله وما كان معدا هيئ في جهاد في سبيل الله عز وجل. وفي نوافير الخير حديث ثاني حديث اول يكره البخاري ثم اشار الى طريق الطرق الاخرى التي بالنسبة لابيه لانه عروة للجعد لاني عروة لابي الجعد التي ومع ذلك بعد ذلك عروة بن ابي الجعد. وحديثه عن رسول الله عليه الصلاة والسلام الى يوم القيامة ففيه تلك كلمة معقول الحديث الاول في بعض طرقه الذي وهنا الى يوم القيامة الاول الا ان فيه كلمة اظهار كلمة يعقوب وفي هذا الحديث اشارة الى ان من بقايا الاسلام الى كل الجهاد في سبيل الله عز وجل وانه لا ينقطع بل لابد من وجوبه ثم ايضا فيه تنبيه الى لان الخيل انها تبقى وانها باقية وانها ليست باطلة اليوم حصل عدم الجهاد عليها في زمن وجوب ما هو امضى منها وجود ما هو انجح من عدو ما وجد في هذا الكلام من اجل الوسائل المختلفة والبحري والبري الله تعالى هيأها للناس الا ان الليل فيه اشارة الى عدم انقطاعها وان الخير في اواخر بل قد جاء في الحديث ما يدل على قتال والمسلمين عليها في اخر الزمان. وجاء في الحديث. الذي فيه عند خروج الدجال. فيأتيهم فيقول ان الشيطان ان يقول النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث اني لاعرف اسماء واسماء والوان على انه خير يقاتل في ذلك الزمان وان لا تكون تجاهد عليها ويقاس ويسافر الناس عليها للجهاد في سبيل الله علي الى نهاية الدنيا. حديث اخر حديث انس وقوله البركة الخير الى يوم القيامة. البركة في نوافل الخير. البركة في نوافل الخير هذا ايضا مثل الذي قبله البركة وهي بمعنى يوم القيامة البركة في نوافل الخير ان الله تعالى يعني يهيئ الناس الجاهلون على الخير يقاتلون تحصل لهم البركة في خارج على اعدائهم وحقولهم الاجر والمغرب هذا وهذا من الخير الذي يحصل لله عز وجل على الخير لكن هذا ان هذا يكون منوطا بها يقول في غيرها فليحصل في جهاد عرفوني وعلى غيرها. جواب التي يمضى عليها في ذلك الزمان هي وقت قريب. ولكن ايضا من وجود هذه الاسلحة خليفة لا يقال ان الخير انتهى عند مهمتها وانه لا يجاهد عليها بل هذا الحديث يدل على بقاء الجهاد عليها. وانه الى يوم القيامة. الى يوم القيامة يزيد انه لا ينقطع في الجهاد. عليه بل جاء ما يدل على ذلك الاجابة صحيح وهو لا هو اشار المقدم الاول قول يمكن ان يكون هذا فيه اشارة الى او الى تنظيم هذه الرواية التي فيها قال باب الجهاد ماض مع البر والفاجر لقول النبي صلى الله عليه وسلم الخيل معقود في نواصيها الخير الى يوم القيامة. وقال حدثنا ابو قال حدثنا زكريا عن عامر قال حدثنا عروة الفارق ان النبي صلى الله عليه وسلم قال وخير معقود بنواصيها الخير الى يوم القيامة. والاجر والمغلب واو يقول البخاري رحمه الله احكام الجهاد او يجهاد ماض مع البر وتاجر من خوفه صلى الله عليه وسلم الخير المعقود في اواسي الارض لا مطيع. لما ورد حديث عروة ابن جعد ذكره باسمه وهناك ذكره باسم ابيه والذي اعطاه دينارين اتى لبيعه وكان البخاري رحمه الله عقد هذه الترجمة واستدل عليها بالحديث ثم ورد الحديث ووجه الاستدلال ان النبي عليه الصلاة والسلام لما اخبر بانه يوم القيامة قد يكون القائم به ان يكون برا يكون وهو من هذه الحيثية تدل به على الترجمة. لانه اخبر بان الخير العظيم وفيها خير الى يوم القيامة والجهاد على على القيل. قد يكون المتولي له قد يكون مستقيما وقد يكون اذا الى يوم القيامة واما الذي يتولى هذا ويحصل هذا الخير الذي يكون كما يكون من البر يكون من الفاجر. واذا فهذا هو وجه الاستقلال على ما ترجم له لقوله الجهاد قادم مع كل بر وفاجر. وقد ورد فيه احاديث بهذا اللفظ لكنها لا تقوم مقال فيها ضعف لكن البخاري رحمه الله اتى في الترجمة في بعض الاحاديث التي وردت وفي غير صحيحة. ولكن استدل عليها في هذا الحديث حيث منه بدقة الاستنباط هذا الحكم وهو ان الجهاد يكون مع الباء والفاجر مستدلا عليه بقوله عليه الصلاة والسلام القول الى يوم القيامة قال فهو معلوم من اجر الذي يخدم المجاهدين هو غني عن شخص من المجاهدين وكذلك ايضا قال فابو من احتبس خرسا في سبيل الله لقوله تعالى ومن رباط الخير وقال علي بن حفص قال حدث لكم المبارك قال اخبرنا طلحة بن ابي سعيد قال سمعت سعيدنا المقصودية انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم من احتبس فرسا في سبيل الله ايمانا بالله وتصديقا بوعده. فان شبعه وليه وروثه وقوله في ميزانه يوم القيامة في سبيل الله. نعم. واعده وربطه معجزا مهيئا مهيئا للجهاد في سبيل الله عز وجل فان الله تعالى يكتب له بكل ما يحصل من هذا الفرج من كونه يشبع يروى كل ما حصل منه من هذا فان الله تعالى يحسب له يطلب الله تعالى في ميزان حسناته ان تكون في ميزانه يوم القيامة. كونوا في ميزانه يوم القيامة. قد جاء مفسرا في بعض الروايات وكذلك ايضا ان الله تعالى يكتب له بكل حركاته بعد هذا وكما سبق ان تقدم انه لو ربطه فله حزلا يربطه فيه يدور حوله ويرعى حتى لا ينفلج فان الله يكتب له بهذه الحركات ذكر اولها ان عليها وعلى الاول الثاني قال ان كان في شيء ففي المرأة والفرق والمسكن ايه المرأة العدد ولكنه يختلف عن لان الاجل فيه مثل الحصى. ثلاثة هنا قال اياكم ان يكن في شريفة المرأة آآ فيه بهذا السباع من هذا المرعى الذي جاء فيه حسنات ولم انقطع عن الحبل الذي لان الله يكتب له بهذه الخطوات وبهذه الحركات هذا كله يدلنا على فضله الاعداد ما تحصل به القوة الجهاد في سبيل الله عز وجل. وفي ذاك الزمان القوة هنا للخير ومثله موت الانسان يقوم بشراء اسلحة المجاهدين في سبيل الله عز وجل تمكينهم من الجهاد بما يهيئ لهم اماكن يهيئ لهم كل ذلك فيه اجر عظيم وثواب جزيل من الله سبحانه وتعالى ذكر البخاري رحمه الله قبل هذا الاية بقوة ومن رباط الخير كونهم يعني يغيرون ويقبلونها بذكر الله. قال للفرس والحوار وقال حدثنا محمد بن ابي بكر قال حدثنا قبيل بن سليمان عن ابي حازم عن عبدالله بن ابن ابي قتادة عن ابيه انه خرج مع النبي صلى الله عليه وسلم فتخلف ابو قتادة مع بعض اصحابه هم محرمون وهو غير محرم. فرأوا حمارا وحشيا قبل ان يراه. فلما رأوه تركوه حتى رآه ابو قتادة فركب فرسا خرسا له يقال له الجرادة فسألهم ان يناولوه صوته وابوا وتناوله ثم اكل فاكدوا فقدموا فلما ادركوه قال هل معكم قال فاخره ثم اكل فاكلوا فندموا فلما ادركوه قال هل معكم منه شيء؟ قال معنا فاخذها النبي صلى الله عليه وسلم فاكلها اما باسماء عمرو البخاري رحمه الله عدة احاديث اورد احاديث ابي قتادة والحديث الذي عن مرة في الحج وانه كان غير محرم وكان مع جماعة مسلمين تلفت نظره اليه. فلما رآه اسرع اللي كان عليهم العدالة وانه يقال له جرادة. المقصود من الحديث هو كلمة الجرادة الذي كان عليه ابو حمادة لما قال الحمار الوحشي وجدوه اصحابه مقيمون وفيه دليل على مشروعية ذلك ومنه سائغ وانه وان وان تقوم باثناء حتى تميز حتى تعرض ويتميز بانواع الجنس بان يكون متعدد الفرصتين الحمار هنا قيادة الناقة والبعير فاذا سمي قادوها في اثناء يتميز بها فانه لا بأس بذلك. السنة بهذا الرسول عليه الصلاة والسلام عقوباته لها اسماء. الذين كتبوا في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ذكروا اثناء ذواتهم عليه الصلاة والسلام. قال حدثنا علي بن عبدالله بن جعفر قال معن ابن عيسى قال حدثنا ابي ابن عباس ابن سهل عن ابيه عن جده قال كان للنبي صلى الله عليه وسلم في حائرنا ضرب يقال له اللحي قال ابو عبد الله وقال بعضهم اللخير عن ابي اسحاق عن عمرو ابن ميمون عن معاذ رضي الله عنه قال كنت مثل النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له اعطيه وقال يا معاذ هل تدري حق الله على عباده؟ وما حق العباد على الله؟ قلت الله ورسوله اعلم قال بان حق الله على العباد ان يعبدوه ولا يشركوا به شيئا. وحق العباد على الله ان لا يعذب من لا يشرك به شيئا. وقل لي يا رسول الله افلا ابشر الناس؟ قال لا تبشرهم هذا الحديث لقوله ومطابقان فيهما تسمية للفرج في تسمية الزواج وحديث معاذ رضي الله عنه والعلم ولكنه ولكنه اورده هنا من اجل ذكر حكم السماء عليه قال حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا عنذر قال حدثنا شعبة قال سمعت قتادة عن انس بن مالك رضي الله عنه قال كان فزع في المدينة واستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لنا يقال له ممدود فقال ما رأينا من فزع وان وجدناه كل بحرا وهذا صحيح اورد ابن طالب رحمه الله هنا من اجل ذكر العرس الذي وان بدل البخاري ادعوا الله فلقيهم راجعا وهو يطمئنهم فيقول لن تراعوا ثم ذكر وانه يعني سريعا قال اكثروا من شؤم الفرس وقال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال اخبرني سالم بن عبدالله ان ان عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول انما الشؤم في ثلاثة في الفرس والمرأة والدار. وقال حدثنا عبدالله بن مسلمة عن مالك عن ابي حازم ابن دينار عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان كان في شيء فللمرأة الفرس والمسكن. قال اول البخاري رحمه الله بعض الاحاديث من تراجم الذي ورد في الاول وفي الحديث الاول المفروض ان هذا ان هذه الدلالة التي فيها الملازمة يحصل للانسان شيء عند الله ويتعمق قلبه هذا الذي يحزن او الذي يخاف وفيه ارشاد الى التحلي قوله لا يعتمر عليه معنى ما تعلق قلبه به من الخوف وبه تنبيه الى التخلي عنها وذلك لملازمته الشيء الذي يحمل يعني نادرا ويحصل احيانا ان هذا لا يلتفت اليه. لكن هذه مع مناذرتها وطول بقائها مع النساء كنا نسوءه وفيه تنبيه الى التخلي عن هذا الشيء الذي الذي يظهره وهذا الذي نسوءه معنا في ذلك نقول ان ذنب حتى لا يبقى مشوشا ويبقى متعلقا كثير قول التشويش حتى لا يبقى قلبه نجح اذا في خوف وما حصل له الاشياء التي تسوء به المرأة الله لكم هذه الاشياء فيها ملازمة هذا فيه عدم انشغال القلب بخلاف الاشياء التي كانت هذا لا يعني الذي عزم عليه فاذا بقي بقيت معه زوج قلبه سؤاله من هذا الانشغال هذا هو الذي قال ذلك قال باب للفيل بثلاثة وقوله تعالى والبغال والحمير لترقبوها وزينا. وقال حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن زيد بن اسلم. عن ابي الصالح للسمان عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال القول بثلاثة لرجل ولرجل فكر وعلى رجل مسلم. فاما الذي له اجر فرجل ربطها في سبيل الله. فاقال في ورد او روضة وما اصابت في قيمها ذلك من المرج او الروضة كانت له حسنات. ولو انها قطعت ليخطي فهذا استنت شرفا او شرفين كانت كانت ارواحها واثارها حسنات له. ولو انها مرت دونها فشربت منه ولم يرد ان يسكنها كان ذلك حسنات له. ورجل رزقها فخرا ورياء ولواء لاهل الاسلام فهي وزر على ذلك. وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحب. فقال ما انزل علي فيها الا هذه الاية الا هذه الاية الجامعة الفاسدة ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة من شرا يره. رحمه الله السابقة للاشارة الى ان جاء في الحديث او الاحاديث المتقدمة ان السنة في انه ليس في كل الخيل وانه ليس على اطلاقا وانما هو يكون لبعضها ان المراد لا يراد بالعمود. لان هذا الحديث بين ثلاث رجل العقيدة ان على اطلاقا وان ليس كل الخير او ليس كل فرج ان تكون كذلك عندما يحصل في بعضها اللي عم ياخدوا شيء يحزن القلب به ويجعل الانسان بغير راحة وفي غير نشر الاية التي فيها الامتنان اسأل الله تعالى من مرض دابة غيره في الغزو. وقال حدثنا مسلم قال حدثنا ابو عقيل. قال حدثنا ابو المتوكل ابو توكل الناس قال اتيت جابر ابن عبد الله الانصاري وقلت له حدثني بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه عليه وسلم. قال سامرت معه في بعض قال ابو اخيل لا ادري غزوة او عمرة. فلما ان اقبلت قال النبي صلى الله عليه وسلم من احب ان يتعجل الى اهله فليعجل. قال جابر واخبرنا وانا على جابر لي ارمل ليس فيه شيعة. والناس خلفي وبينما انا كذلك امام علي. وقال لي النبي صلى الله الله عليه وسلم يا جابر بالدم وضربه بصوته ضربة ووصل البعير مكانه. فقال الزبير الزمن؟ قلت نعم. فلما قدمنا المدينة ودخل النبي صلى الله عليه وسلم المسجد في فوائد اصحابه. فدخلت واقلت الجمل في ناحية البلاط. فقلت له هذا جمل. وخرج فجعل يطير بالجمل ويقول الجمل جمل وبعث النبي صلى الله عليه وسلم اواق من ذهب وقال اعطوها جابرا ثم قال استوطيت الثمن قلت نعم قال الثمن والجمل لك ان في غزوة وهنا ذكر احد رواد الذين كان في غزوة لونه احمر يخالط اعيى فضربه محل الشاهدين عمل آآ للحاجة الى غربه على جواز ذلك يقول الجمل كاجرني هذا ويقول يعني خفيفة ولا يضره انه لا بأس بذلك. وبرضو الدابة الذي لا وعليها لا بأس بها ولكن هذا الذي حصل من الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الشيء بارك الله تعالى فيه كان قد اتعب صاحبه جعل يمسكه حتى لا يتقدم على الناس البركة في ما حصل من رسول الله صلوات الله وسلامه عليه وبركاؤه عليه. قال باب الركوب على الدابة الصعبة من الخير وقال راشد بن كعب كان السلف يستحقون البطولة لانها اجرى واكبر. وقال حدث احمد بن محمد قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا شعبة عن قزادة قال سمعت انس بن مالك رضي الله عنه كان بالمدينة فزع فاستعار النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لابي طلحة فيقال له مندوب فركب وقال ما رأينا من فزع وان وجدناه لبحرا. قال باب الركوب على الدابة الصعبة والبطولة من الخير واورد البخاري رحمه الله الرجل المساعد كان السلف على كونها اجرى واورد رحمه الله كثيرا اعانه نعم قال نوجد ما رأينا من فزع. قال باب التهاب الفرس يقول نعم. يعني فيها فايدة اقوى ما هو وهل تتفاوت في تفاوت العملة في المملكة الان يقول في هذا الزمان العملة الشريعة يعني ثم ايضا يعني ها يرفع ايش يعني لعله ولعل ماذا سيحدث؟ يعني يرى اني ولا قوله معروفين الله مرة واحدة يوجد امن الراحمين العمل يا عباد الله واحد الجميع هو عنده ايوة نعم مرحبا المهم يعني لا اله الا الله