الحارس يعطى هذا يعطى هذا المقدار لما فيه من الفائدة الكبيرة في الجهاد في سبيل الله عز وجل من ناحية تلقي موافقته من الافلام. ايضا صاحبه يحتاج يقول هناك مشروع هناك كلفة ومشقة عليه ناحية العلف ما يحتاجه الفرس جعل له همام وجعل لصاحبه الراجل الذي ليس على ليس له فرس انما يمشي بنفسه وبمفرده وعلى فانه يكون له فهم واحد. هذا الحديث على ان الفارس نحن من اهل فرسه هو قال قال مالك يسهم للخيل والبرازين منها؟ فقال مالك يسهم للخيل والبراهين منها؟ هذه الخير والبرازي البرازيل هي التي قالوا فيها هي التي لونت من غير عربية وخير غير عربية يجدون احد الابوين في الديون العربية والاخر هنا من غيرها فانه لا يكون مثل ما لو كان كانت امه لو كانت الذكر والانثى اللذان حصل منهما الولادة من الطيور العربية ان هذا انت وهذا انفذ واعظم بلاء للجهاد في سبيل الله. لكن فعل الحكم سواء خير من البرازيل التي كانت امها وابوها من الدول العربية او كان هذه العقيدة او كانت من البرازيل التي احد الابوين من اصل الخيول العربية والاخر ليس منها. فان كل يفهم له لصاحبه سهم هو الفرس قال ولا يفهم الا لفرس واحد هذا احد الاقوال في المسألة وان الانسان اذا كان عنده يد الخيول في سبيل الله ايها الاخوة في مرض واحد فانه لا يفهم لك. ومنهم من قال من خلال هذا القول وانهم يفهموا لما زاد على الواحد على بقوله تعالى البرازيل يطلق عليها انها خير وان كانت يعني الطيور العربية الا انها يطلق عليها انها خير فهي من فئات الخير ومن جنس الخير الا انه الا انه جن في اقل ونوعا اقل جودة واقل قال باب من قال دابة غيره في الحرب فقال حدثنا قتيبة قال حدثنا سهل بن يوسف عن شعبة عن ابي اسحاق عن ابي اسحاق قال قال رجل للبراء ابن عازب رضي الله عنهما اقررتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين قال لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يثق ان هوازن كانوا قوما جماه وانا لما لقيناهم حملنا عليهم فانهزموا فاخبر المسلمون على الغنائم واستقبلونا بالسهام. فاما رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يفر فلقد رأيته وان انه لعن بغلته البيضاء وان ابا سفيان بلجامها. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول الا الذي لا تزد. انا ابن عبد المطلب. هذه تدعو الى قول البخاري رحمه الله غيره بالحرب. ورد فيه حديث البراء. انه قيل له معروف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عظيم قال لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يأثر كان على كان من لوازم قوم الرماة استقبلوهم بجبال فحصل الفراغ من بعض الذين كانوا مع النبي عليه الصلاة والسلام. اما رسول الله عليه الصلاة والسلام فانه لم يفر كان على بغلته البيضاء ليس فرسا وكان يقودها ابو سفيان ابن عبد المطلب سفيان ابن حارث ابن عبد المطلب ابن عمه كان يقول رغبته وهذا هو محل الشاهد الترجمة. غيره في الارض. يعني هذا هو محل الشاهد لانه كان يقود لله صلى الله عليه وسلم. والرسول عليه الصلاة والسلام كان على مبلغ يعني ليس على فرس. اقل من ومع ذلك بل كان يعلن عن ابنه عليه الصلاة والسلام ويقول عبد المطلب يذكر يذكر ويقول وايضا اه كان يذكر اسمه ويقول ان ابن عبد المطلب صلوات الله وسلامه وبركاته عليه كان يقول رسول الله صلى الله نعم عليه الصلاة والسلام. في بعض الروايات اطلق بكلام وما قيل عن رسول الله اننا قد افرغنا هل يكون هذا عام؟ يدخل تحته يسترجع لدخول فهو ان يكون وانه وان وجد الفرار من بعض فان النبي عليه الصلاة والسلام لم يحصل منه الجرار وانما كان على بغلة وليس على فرض عليه الصلاة والسلام ويقول انا نبي لا كذب انا ابن عبد المطلب صلوات الله وسلامه وبركاته عليه ويمكن ان يكون هذا فيه اشارة الى بعض الروايات الاخرى التي ليس فيها ذكر عن رسول الله عليه الصلاة والسلام التي هي ما حصل يمكن ان يكون ايضا ان انه لما يعني على هذه الرواية عن رسول الله عليه السلام انكم اذا الجيش عنه وان يضطروا لم يبقى الا شخص واحد او شخصان او ثلاثة فانه قد يأكل منه بالاكاديمية التي التي ولت تبين انهم لما فروا عنه اولم يفر بل بقي ولم ينحرف ولن ينحرف الى جهة الخلف بل كان متجها امام اعداء وامام والذين يقابلونهم على مغربهم وليس على فرس ويقولون صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. الجواب الصحيح ما اجابه السؤال صلى الله عليه وسلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم احده وجنابه تبرأ من ان يكون حصل له ذلك قال باب الركاب والغر جدا. وقال حدثني عبيد بن اسماعيل عن ابي اسامة عن عن عن نابع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه كان اذا ادخل رجله في الغرس توجه ناقته قائمة اقل من عندي من عند مسجد ذي الحجة قال باب الركاب والغرز للدابة. باب الرهاب والغرب للشعب. ورد حديث من حرام عليكم وانه عندما وضع رجله في الغرب انطلقت به بعد احرم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. غرب اجعل لي دخول الرجلين عندما يصل الراكب عليه مما الغرس اما اما اللي كان بالنسبة للمرض ويكون مع الغرب بالنسبة للبعير. وهنا ذكر الركاب والغرب للدابة. والشابة اسما من حيث الابل هذا الحديث الذي فيه الغرب للدابة التي هي البعير التي هي البعير هي ناقة عندما قال باب ركوب الفرس العري عري. قال حدثنا عمرو بن عوف قال حدثنا هماس عن ثابت عن انس رضي الله عنه انه قال استقبلهم النبي صلى الله عليه وسلم على فرس عري ما عليه فرج في عنقه سيل الذي ليس عليه فرد ليس عليه شيء يكون عليه اخواته هذا هو العري بالنسبة للابل الابل يبان له رحم يوضع على ناقة عليه والنبي فالنبي عليه الصلاة والسلام لما حصل الفزع في المدينة يوما من الايام بدأ مستعار منه لابي طلحة وكان بطيئا فركبه النبي صلى الله عليه وسلم متجه الى المدينة بعد ان كتب لهم الخبر وقال له البخاري الحركي عري وهذا مما يفعله من يكون عنده خبرة في الركوب عليه وقوله يعني وهو عري هذا لا يتمكن منه كل واحد بخلاف ما اذا كان عليه الهرج عليه يكون عليه هذا بيان كان عليه النبي عليه الصلاة والسلام كلوا في عنق الناس راكبا على الفرس العري في عموم بيده قال باب الفرس الغفور وقال حدثنا عبد الاعلى بن حماد قال حدثنا يزيد بن الزريح قال حدثنا سعيد عن افادة عن انس بن مالك رضي الله عنه انه قال ان اهل المدينة فزعوا مرة فركب النبي صلى الله عليه وسلم فرسا لابي كان يقصف او كان فيه الرفاق. فلما رجع قال وجدنا غرسكم هذا بحرا. فكان بعد ذلك لا يا رب البطيء الذي به الحركة والسير. الذي تكرر في يوم من الايام او فيه النقاط يعني فيه بطء من الحركة والشيخ فانطلق واسرع بين صلى الله عليه وسلم انه بحرا يعني سريعا. وليس على ما هو معلوم من عادته ومن المعروف عنه من قوله بطيئا فانه حصلت له انطلاقة وسرعة في ركوب النبي عليه الصلاة والسلام لما رجع الناس وقال لن تراعوا هم اثني على ذلك البلد وقال ان وجدناه لبحرا يعني سريعا قالوا فكان بعد ذلك لا يجارى يعني لا يجارى بالسير بسرعته مع انه كان عقوبة يعني كان بطيئا بعد هذه رسول الله عليه السلام عليه صار سريعا كان بحرا يجري ولهذا قال عنه يعني بعد ذلك اللي بعد هذه الحالة عليه وسلم كان العدالة لا يجارى يعني لا يتابع ولا يلحق قال باب الصدق بين الخير وقال حدثنا قبيفا قال حدثنا سفيان عن عبيد الله عن نافع ابن عمر رضي الله عنهما انه قال اجرى النبي صلى الله عليه وسلم ما امر من الخيل من الحفياء الى ثنية الوداع واجرى ما لم يدمر من الثنية الى مسجد بني زبير. قال ابن عمر وكنت فيمن اجرى. قال عبدالله حدثنا سفيان قال حدثني عبيد الله قالت قال سفيان بين الانبياء الى ثنية الوداع خمسة اميال او ستة وبين الثنية الى مسجد بني زريق النيل عبدالله بن عمر رضي الله تعالى عنهما ان النبي عليه الصلاة والسلام قال اجرى النبي صلى الله عليه وسلم ما من القيل من الحفياء الى ثنية الوداع. خير النبي صلى الله عليه وسلم الوداع. ما لم يغادر وما لم يغمر الى مسجد بني هريرة ثم ذكر بعض القوات التي الى واحد التي امرت هي التي تعلق ويصنع لها العلم حتى تسمن ثم يقصر عليها لكن يعني يكفيها لحاجتها ثم تدخل في مكان آآ فيه لذا فيه من ولد يكون عليها العرب خالد آآ ينفخ وزنها حجمها بسبب ذلك ما عدا ما عدا مع بقايا قوة الاكل التي حصلت لها فانها يكون لها ميزة على غير وادي جري بسرعة ولهذا كان كان يتسابق بين الحين المضمرة مع بعضها مع بعضها ولا يفرق بين هذه لا تستطيع اختيار هذه وانما تكون الاشياء المتبادلة المهم وهذه يكون عملها بعيدا وهذه يقوم عملها قليلا حقا من ثم ايضا فيه اه فيه جواز مثل هذا العمل للحيوان وان كان فيه شيء من المضرة عليه فيما يتوكل على ذلك من المصلحة الكريمة لان هذه مضرة الجزئية يترتب عليها مصلحة كبيرة يومه يكون في مكان مجنون لم يوضع عليه شيء يجعله يعرف هذا فيه شيء من المضرة له. لكنها مضرة جزئية لا تؤثر ويترتب عليها مصلحة وهي قوته اقول فائدة كثيرة من ورائه بسرعة التنقل من ما تمكن منه قال المؤمر بما امسيت وفيه اه مشروعية المسابقة على الخير وذلك لتهيئتها والاستعداد لعدم الحاجة اليها. وفي الاقلام فانه يعمل مسابقة للتمرين في حصول الكتاب عليها فان ذلك تائب وجاء وينظر ابن عمر رضي الله عنه انه كان مما مما ممن اجرى وكان على الذي لفظها على الخير وان المسابقة على الخير انما يكون عليها وهي مرفوضة حينما يكون عليها وهي مطلوبة عليها بذلك قال باب اضمار الخيل مثل السقف. وقال حدثنا احمد ابن يونس قال حدثنا الليل عن نافع عن عبدالله رضي الله عنه انه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم سابق بين الخيل التي لم تدمر وكان امتها من الثنية الى مسجد بني زريح. وان عبدالله بن عمر كان سابق بها قال ابو عبد الله ابدا غاية فقال عليهم الامل خير عليها الغرض يعني مشروعية المسابقة. وهنا من اجل من اجل الاعمار من اجل الوسائل انه كما عرفنا وان حتى يطمن ثم يقلل عنه العلن. ويدخل في مكان مرسوم ويجلد عليه الادلة فيحصل له عرق بسبب جانب آآ ينزل الى عقوبة. فيكون استفاد منه ابني ولم تحصل له الذمة والضحامة التي لا تمكنه من الجريمة للاستبيال على اغمار الخير. وان كان فيه مضرة الا انهم كفرة مصلحة كبيرة التي تتردد على ان لا يكون حتى يتمكن من العالمين كما ينبغي فيه ان انه عند اتفاق لابد من انس للغاية اليها ثم يقول الى غاية محددة تكون المسابقة اليها يعني الى غاية قال باب غاية للخير المعمرة. وقال حدثنا عبدالله بن محمد قال حدثنا معاوية قال حدثنا ابو الاسحاق عن موسى ابن عقبة عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال سابق رسول صلى الله عليه وسلم بين الدين التي قد اظهرت فارسلها من وكان امتها ثنية الوداع موسى فكم كان بين ذلك؟ قال ستة اميال او سبعة. وسابق بين نزيل التي لم تدمر. فارسلها من نية الوداع وكان امدها مسجد بني زريق. قلت فكم بين ذلك؟ قال فيل او نهر. وكان ابن عمر ممن سابق فيها طيب قال باب غاية الذبح للخيل المدمرة والثانية في اظهار حتى تتمكن من الثوب الى غاية الغاية هو الصبر سابقا سابقة وغيرها والتظليل وسيلة الى هذه الغاية تكون يعني فيها فيها وقامة وضخامة قد تعوق تعوقها من من قبور سابقة. فاذا الترجمة الاولى للشرح وهذه لغاية وهذه غاية القلب والمرض وانه يكون لها غاية وانها تختلف عن حي انه لا يساوي بين المغمى ولا المغرم لا يغمر يكون امله بعيدا وغير مذمر يكون امده قريبا قال باب ناقة النبي صلى الله عليه وسلم قالت عمر اردغ النبي صلى الله عليه وسلم اسامة على الاسواء. وقال المسور قال النبي صلى الله عليه وسلم ما قال هذه القسوة وقال حدثنا عبدالله بن محمد قال حدثنا معاوية قال حدثنا ابو عن قال سمعت انس رضي الله عنه يقول كانت ساقت النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العطاء وقال السلام عليكم قال حدثنا زهير عن حميد عن انس رضي الله عنه قال قال للنبي صلى الله عليه وسلم ناقة يسمى العقباء لا تسرق. قال حميد او لا تكاد فجاء اعرابي على قعود فسبقها وشق ذلك على المسلمين حتى عرفة. وقال حق على الله ان لا يرتفع شيء من الدنيا الا وظعه. اولا او موسى عن حماد عن ثابت عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم. النبي صلى الله عليه وسلم اه مشيرا اليهما سبق ذكرهما احدهما رضي الله عنه على وهذا سبق المرة في الحج من عرفة الى مزدلفة. وحديث وهو الذي مر قريبا في كتابة الحديقية الذي رواه مطولا وآآ ولكن حدث على حادث نبيه هذا الحديث مرة قريبة الآن سمعت انس رضي الله عنه يقول كانت الناقة النبي صلى الله عليه وسلم يقال لها العقباء حديث انس رضي الله عنه يقول قيل انها هي الخضراء عن انس رضي الله عنه قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى الاطباء لا تذبح. قال حبيب او لا تكاد فضة. فجاء اعرابي على قاعود فسبقها فشق ذلك على المسلمين حتى عرفة. وقال حق على الله الا يرتفع شيء من الدنيا الا ووضعه وهذا الحديث وكانت لا تسمع او لا تكاد تسمع جهة عربية ذلك على اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام. فعرف بذلك في قال عليه الصلاة والسلام الا وضعه هو حق على الله الا يرتفع شيء من الدنيا الا وضعه قال طوله موسى عن حماد عن سابق عن انس عن النبي صلى الله عليه وسلم. اوله يعني رواه مطوله. هذه رواه يقابلها قوله فلان هذه اولا يعني هذا الذي روي هنا مختصرا وان فلان في رواية عن فلان اوله يعني رواه مؤولا متعدد ولا واحد قال باب الغزو على الحمير. قال باب بغلة النبي صلى الله عليه وسلم البيضاء قاله انس وقال ابو حنيد اهدى ملك ايلة للنبي صلى الله عليه وسلم بغلة وقال حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا سفيان قال حدثني ابو اسحاق قال سمعت عن الحارثي الان ما ترك النبي صلى الله عليه وسلم الا بغلته البيضاء وسلاحه وارضا تركها صدقة. وقال تحدثنا محمد ابن المثلى قال حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان قال حدثني ابو اسحاق عن البراء رضي الله عنه عن البراء رضي الله عنه قال له رجل يا ابا عمارة صليتم يوم حنين؟ قال لا والله ما ولى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن ولى قرآن الناس فلقيهم هوازن بالنبل. والنبي صلى الله عليه وسلم على بغلته وابو سفيان ابن الحارث اخذ باجامها. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول انا النبي لا كذب. انا ابن عبد المطلب ارجو من حاجة من الله جاء بدون ان يرد به وفي بعض النسق هذه التربية التي بعدها. فيحتمل ان يكون ثم ولم يرد في حديث مما يدل على لكنه جاء حمار يعني الاصل هو جوازه عند الحاجة اليه انما يحتاج الى ذلك لان الركوب احسن من المشي اذا مثل ذلك لكنه ليس لن يأتي الحديث يدل على حصول الغزو على الامير واما لو ظهرت النبي صلى الله عليه وسلم الاورد فيها حديث فيها اشارة الى قال ابواب بغلة النبي صلى الله عليه وسلم البيضاء قاله انس وقال ابو حميد اهدى ملك للنبي صلى الله عليه وسلم بيضاء والحديث الله تعالى عنهما حينما ترك المملكة وسط بيضاء وارضا جعلها صدقة والشاهد منه قوله ترك بغلته البيضاء وان له بغلة وانها بيضاء ثم حديث الثاني الخبراء الكلام رسول الله فبادر الى ان يفر وهذا اولى بان يورد عند انظمة الذي لم يفر يعني هذا هو المنهج اللي هذا الجواب. ولعل يعني البخاري يشير الى هذا اللقطة انه او يعني ينعقد اليهم فبادر اتاحة النبي صلى الله عليه وسلم ان يكون حسنا في ذلك وانه كان على اغلب وليس على غرس اقوى واكبر واشرف واجرأ الى ومع ذلك ينادي باسمه ويقول النبي صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. البيضاء وابو سفيان اخر برجالنا نقولها. قال باب جهاد النساء وقال محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان عن معاوية بن اسحاق عن عائشة بنت طلحة ام المؤمنين رضي الله عنها انها قالت استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد وقال الجهاد ثم الحج وقال عبدالله ابن الوليد حدثنا سفيان عن معاوية بهذا. وقال حدثنا قبيصة. قال حدثنا سفيان عن معاوية بهذا وعن حبيب ابن ابي عمرة عن عائشة في صلحة عن عائشة ام المؤمنين عن النبي صلى الله عليه وسلم سأله نساؤه على الجهاد فقال نعم الجهاد. جهاد النفاق وان هو الحج انما هو مطلوب من الرجال انما القدرة من التمدد وعقد الترجمة عائشة ومعه وليس او لسنا مأمورات بان يجاهدن وان يذهبن للغزو لله. ثم حينما وان النساء قال باب غزو المرأة بالبحر وقال حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا معاوية بن عمرو قال حدثنا ابو اسحاق عن عبد الله بن عبد الرحمن قال سمعت انس رضي الله عنه يقول دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على ابنة ملحاد فاتسع عندها ثم ضحك فقالت لم تضحك يا رسول الله؟ وقال ناس من امتي يركبون البحر الاخضر في سبيل الله لهم مثل الملوك على الاسرة. فقالت يا رسول الله ادع الله ان يجعلني منهم. قال اللهم اجعلها منهم. ثم عاد فضحك فقالت له مثل او من مثالك. وقال لها مثل ذلك. فقالت ادعوا الله ان يجعلني منهم. قال انت من الاولين ونجزي من الاخرين. قال قال انس فتزوجت عبادة ابن الخامس فركبت البحر مع بنتي خرزة. فلما ووقفت بها وسقطت عنها فماتت لا من اول موسى مكلفات اشار الى انهن اذا خرجن هنا كما يطلب من الرجال المساعدة التي بعملهن فاراد التراجم المتعلق بهذا بدأ برجل مرأة في البحر. عرض حديث انس في قصة سألته الان الذي سبق انه مرارا وانها نام ثم علي الجهاد في سبيل الله من حضور البحر الاكبر على اهل قالت ادعوا الله ان يجعلني منهم فدعو الله ان يجعل اذى كل من نام مرة اجابها بعد ذلك خرج بها في غزوة سفيان معه زوجته يوجد معاوية لما رجعوا من البحر دخلوا منها خرجت رضي الله تعالى عنه فهذا فيه نحن نسمي الجهاد تذهب مع الغزو لنقوم بما نحتاج اليه. والقمت ابن وقاص وعبيد الله ابن عبدالله كل حدثني قائمة من الحديث قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم اذا اراد ان يخرج اقرع بين نسائه وايتهن يخرج فهمها خرج بها النبي صلى الله عليه وسلم. فاقرع بيننا في غزوة غزاها. فخرج فيها فخرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما انزل الحجاب. قالت فخرج فخرج فيها سهم فخرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم قبل ما انزل الحجاب رجل واورد في حديث عائشة الحديث الطويل اذا ايتهن خرج سهمها خرج بها. في غزوة من الغزوات ان يخرج اليها اقرأ وخرجت معه وهذا هو عند الشافعي لهذا يعني الرجل اليها او لحاجة الرجال اليها. لا يخرجن من اجل انهم مطلوبون الجهاد وان يخرج من الجهاد وانما يخرجن للقيام بما يحتاج بما يحتاجه الرجال ان يقمن بهن للاشياء التي يمكن بفعل ان يقوموا بها هم انفسهم في بعض النسخة كان يعرفني يعني نفس الحقيقة مين يعني قال باب غزو النساء وقتالهن مع الرجال. وقال حدثنا له ابو معمر. قال حدثنا عبد الواحد حدثنا عبد العزيز عن انس رضي الله عنه انه قال لما كان يوم احد انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ولقد رأيت عائشة بنت ابي بكر وام كليب. وانهما لا كمشمرتان ارى قدم من ارى خدم خدم سوقهما وقال غيره تنقلان الفرس على مجونهما ثم تطرقانه في افواه القوم ثم ترجعان كيف تملأنها ثم تجيئان فتبلغانه في اقواه القوم فيه وكان الرجال القيام بمثل هذه الاعمال وليس لان يقاتلنا وهذه ولكنهما اننا وفي غيره يمكن ان يكون رجل القتال انه عند الحاجة عند الضرورة التابع نقاتل ذلك ان يعني انه ليس عليهن في ذلك يعني كتابا على حقوق اهل السنة وانما جاء ما يدل على خروجهم من الرجل وانهم يقومون بمثل هذه الاعمال وعمره يعني كان يرى حاجة من المؤمنين يعني فهذا كان وهذا كان قبل الدجال. ويمكن كذلك ان يكون يعني الرؤية لكي قال باب حمل النساء قال بعد حمل النساء انقرب الى الناس بالغزو. وقال حدثنا عدنان قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا يولد عن ابن الجهاد قال قال ثعلبة بن ابي ما لك ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه قسم مروقا بين نساء من نساء المدينة فبقي عرس طيب فقال له بعض من عنده يا امير المؤمنين اعط هذا ابنك رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يريدون امة تونس فقال عمر ام سليط احق وام سليط من نساء الانصار ممن لا يعرفون صلى الله عليه وسلم قال عمر فانها كانت فانها كانت تذكر لنا الكرب يوم عصر. قال ابو عبد الله تذكروا قال باب حمل النساء اقترب الى الناس في الغد ان عمر بن الخطاب ان عمر جيد عن ابنة رسول الله قال الناس المعروف ايه ده هذا وهذا اللغة كونها تحمل جاهزين قال باب مداواة النساء الجرحى في الغد وقال حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا بدر ابن المفضل قال حدثنا خالد بن زكوان عن الربيع بن معوذ قال كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم نبني تساوي جرحى ونعد الاقصى الى المدينة. قال باب مداواة النساء الجرحى بالغد هنعمل ايه وهذا لا اشكال فيه مرور وايضا قال باب رد النساء الجرحى والقتل وقال حدثنا مسلم قال حدثنا نبي بن المفضل عن خالد بن الخطوان عن الربيع بن معاوية انها قالت كنا خرجوا مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم ولا رؤوس الجرحى والحق الى المدينة