على يديه. كل منهم يرجو ان يعطى. الولاية وان نكون انه الراية رغبة في هذا الذي اخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عن هذا الرجل لانه ما على رسول لما جاء الصباح رجعوا على الرسول صلى الله عليه وسلم كلهم يرجو من اعطاه كل واحد على امل وعلى رجا ان يكون هو وقال عليه الصلاة والسلام اين علي ابن ابي طالب؟ وقيل هو يشتكي عينيك؟ فدعا به فاتي بعد بعد آآ فبثق بعينيه وبرئ بمكانه يعني في الحال وان لم يكن به ثم اعطاه الراية هذه هذه مغفرة عظيمة لامير المؤمنين علي ابن ابي طالب رضي الله عنه رابع الخلفاء الراشدين الهاديين المهديين رضي الله تعالى عنهم وارضاه. فهي منقبة عظيمة بالله. لان وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بانه يحب الله ورسوله وان الله وانه يحبه الله ورسوله. لانه يحب الله ورسوله وان الله تعالى يقع على يديه ثم قال نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا وقال على رسلك حتى تنزل بباحتهم من مدحهم الى الاسلام فاصبرهم لما يجب عليهم حق الله تعالى فيه فوالله لان يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من كل الناس. الشاهد من هذا واخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه. اذا فيه الدعوة الى الاسلام الترجمة بالدعوة الى الاسلام والنبوة يعني يدعون الى الاسلام الذي هو مبني على شهادة لا اله الا الله وان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بين ايضا اجر الداعي الى الخير. وان من احتضى على يديه رجل واحد فانه مطلب عظيم. ومظلم كبير وهو خير من نتائج الاموال المحببة ومرغوبة الى النفوس المحببة الى النفوس ومرغوب فيها ويقوم نعم يجوز النفيسة الذي هو اعز اموالهم. ووالله لن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من النار وفيه بيان عظم هذه الدعوة الى الله عز وجل ومن اجل الداعي الله عز وجل اذا دعا الى الله ارشد الى دين الله فانه اجر عظيم. اذا اعتدى عليه به احد وكذلك لا لم يأكل اذا على فانه مأجور لحصول الدعوة منه سواء على كل حال ولكنه اذا قضى على يديه احدا فان الاجر العظيم. ومن اعظم ما يحصل للانسان اذا عليه به احد ان هذا المهتدين الذي يغسل على يديه اذا عمل صالحا عمل خيرا والله تعالى يدركه الداعي له الى الخير اذا كان سببا في هدايته مثل اجور ذلك العامل من غير ان ينقص من اجره شيئا. كما قال عليه الصلاة والسلام من دعا الى واذا كان له من هذا مثل اجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجوره شيئا. وعن اقصى من ذلك قال عليه الصلاة والسلام ومن دعا الى ضلالة كان عليه النبي من اذانهم شيئا الى الخير اجره عظيم عند الله عز وجل. الداعي الى الشر وزره كبير وزره عظيم والعياذ بالله. قال حد لنا عبدالله بن محمد قال حدثنا معاوية بن عمرو قال حدثنا ابو اسحاق عن حميد قال سمعت انس رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا غزا قوما لم يضل حتى يصبح. فان سمع اذانا انكر ان لم يسمع اذانا اغار بعد ما يصبح فنزلنا خيبر ليلا. وقال حدثنا ختيمة قال حدثنا اسماعيل ابن جعفر عن حميد عن انس ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا عزى بها وحدثنا عبدالله بن مكلمة عن ما لك عن حميد عن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم خرج الى خيبر فجاءها ليلا فجاءها ليلا وكان فجاء قوما بليل لا يغير عليهم حتى يصبح. فلما اصبح خرج اليهود لمزاحيهم ومكاتبهم. فلما رأوه قالوا محمد والله محمد والخميس. وقال النبي صلى الله عليه وسلم الله اكبر. خربت خيبر الا فاذا نزلنا في ساحة قوم فساء صباح المنذرين اعرض البخاري رحمه الله بعد حديث سهل بن سعد الفاعلي في لعلي ابن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه في ذهاب النبي صلى الله عليه واننا وانه كان من هديه عليه الصلاة والسلام انه اذا جاء قوم بليل حتى يصبح لو سمع اذانا وان اغار ان الاذان علامة على الاسلام قامت بشعائر الدين وقد ذهب النبي عليه الصلاة والسلام الى خوبر وكان وصل اليها بالليل آآ ولما دخلوا سيطرة في الصباح لقيهم اليهود ومعهم بوسائل الحرب ووسائل الحرب ووسائل حربهم لانه الى مزارعهم معهم والاشياء التي يستعملونها ويستفيدون منها في حروبهم ومزارعهم فلما رأوا رسول الله عليه الصلاة والسلام قالوا محمد رسول الله محمد والخميس نحو الجيش سمي حنيفا بفضله يقوم من خمسة المقدمة والاخرة وما ولهذا يقال له الطبيب لانه هذه الافكار الخمسة ثم قال الله اكبر واذا فتح الله عز وجل عليهم هذه البلاد ثم بعد ذلك جعلها صلى الله عليه وسلم في ايديهم ليزرعوها ويغرسوها ويقول للمسلمين كما سبق ان مر ذلك الاحاديث على هذا الذهاب اليهم انما هو لدعوتهم للاسلام و وبيان ما يجب عليهم من حق الله سبحانه وتعالى. ثم بعد ذلك ابو خالد وعاملهم هذه المعاملة واستمروا على ذلك اتى اليهم. بسياهته خد ياد قال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري قال حدثنا سعيد ابن المسيب ان ابا هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم امرت ان اقاتل الناس حتى لا اله الا الله. ومن قال لا اله الا الله فقد عصم مني نفسه وماله الا بحقه. وحسابه على رواه عمر وابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الحديث حديث ابي هريرة رضي الله عنه فيقول لا اله الا الله فاذا قالوها عصموا الا بحقها فحسابهم على الله عز وجل ثم قال الله عمر وابن عمر النبي صلى الله عليه ابي هريرة ثم اشار الى حديث عمر والى ابنه عبد الله ابن عمر رضي الله تعالى عنهن اشار اليهما اشارة صدق من تقدم حديث عبد الله ابن عمر رجله مثل ان يقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ويقيم الصلاة وايتوا الزكاة. اذا فعلوا ذلك عرفوا يريد الله الا بحق الاسلام حسابه مع الله عز وجل. ان يتقدم في كتابه اراده البخاري رحمه الله في كتاب الهنود ورد حديث ابي هريرة ورد حديث ابي هريرة وهو من ما حديث عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عن اليمين. فالقتال والدعوة الى الاسلام الى ان لا اله الا الله وانما محمد رسول الله اشهد ان لا اله الا الله وحدها لا نسيت بل لا بد من قرينتها التي لا تنفك عنها ولا تغني واحدة عن اخرى واليهود يقولون لا اله الا الله ولكنهم لا يشهدون محمدا رسول الله. ايشهدون ان محمدا رسول الله؟ وذلك لا ينفعهم. بل لابد ان الشهادة لله بالوحدانية لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ببر الله. لنبيه محمد عليه الصلاة والسلام بالرسالة. ولابد من امرين. وعدم ذكر محمد يا رسول الله ببعض الاحاديث بان الشهادتين متلازمتان لا تنسوا احداهما عن الاخرى. واحيانا يذكر يذكر الا كلمة التوحيد دون ان صار معها اجتهاد بالرسالة لا لانها تكفي لولا وانما لكون آآ لقوم الثانية لازم اقول لها. لا اله الا الله بدون شهادة ان محمد رسول الله صلى عليه وسلم ولهذا قال عليه الصلاة والسلام حديث معاذ ابن جبل من اليمن وان محمدا رسول الله. خمس صلوات في كل يوم وليلة ولذلك لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله قال باب من اراد عزوة فورا بغيرها ومن احب الخروج يوم الخميس وقال حدثنا يحيى قال حدثني عن عقيل عن ابن شهاب. قال اخبرني عبد الرحمن ابن عبد الله ابن كعب ابن ما لك. ان عبد الله كعب رضي الله عنه وكان قائد كعب من بنيه قال سمعت كعب بن مالك رضي الله عنه حين تخلف عن الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يجيء غزوة الا والرا بغيرها فهو حدثني احمد بن محمد قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا يونس عن الزهر قال اخبرني عبد الرحمن ابن عبد الله ابن كعب ابن مالك قال سمعت كعب بن مالك رضي الله عنه يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قل ما تزيد غزوة ان يغزوها الا وراء بغيرها. حتى كانت غزوة تبوك وغزاها رسول الله صلى الله عليه وسلم في حر شديد مستقبل سفرا بعيدا ومغادا. مستقبل غزو عدو كفيل وجنة للمسلمين امرهم ليتأهموا رغبة عدوهم واخبرهم بوجهه الذي يريد. وعن يونس عن الزهري قال اخبرني عبدالرحمن بن كعب ان كعب بن مالك رضي الله عنه قال يقول لقلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخرجوا الى يخرجوا اذا خرج في سفر الا يوم الخميس. وقال حدثني عبدالله ابن محمد قال حدثنا هشام قال اخبرنا معمر عن ابنه عن عبد الرحمن ابن كعب ابن مالك عن ابيه رضي الله عنه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم كما خرج يوم الخميس في غزوة وكان يحب ان يخرج يوم الخميس. وهل يقدم يقول البخاري رحمه الله من اراد رجل من تضرر بغيرها ومن احب ان يسافر يوم الخميس آآ من احب الخروج يوم الخميس. اه هذه الترجمة تشتمل على امرين كونه اذا اراد غزوة يوري بغيره يعني يوهم جهة اخرى اذا كان يريد ان يذهب الى جهة الشرق انه سيذهب الى جهة الغرب. بمعنى انه يعني يسأل عن هذه الجهة مجرد اسئلة مثل كونه يسأل عن الجهة الاخرى ويفهم من الاسئلة انه يعني قد يريد انه يذهب الى هذه الجهة وهو يريد جهة اخرى هذه هي الثورية. نريد غزوة الى جهة معينة فيوري بغير ان يسأل عن الجهات التي لن يذهب اليها امام هوية يعني المياه وكذا او يفهم من هذه الاسئلة وهو يستعد للغزو الذي سيذهب الى هذه البيئة بناء على هذه سيكون هناك توعية والمقصود من هذا حتى لا يعلم العدو بالذي اليه فيستعد استعدادا كاملا انما يفاجئهم الا انه عليه الصلاة والسلام في غزوة تبوك لم يكن على هذه الطريقة. واوضح لهم الامر واخبرهم لانه يغادر وانه الى هذه الجهة. وانه امامهم عدو كثير لهذه الروح فاخبرهم بانه مسافر الى هذه الجهة امامهم عدو كبير المسافة قوية والحرب جديد. ويستعد ويتهيأ. اذا كان كان الغرض والحكمة من هذا حتى يأخذ الله فهو من الاماكن البعيدة والعدو الذي يكون اكثر يكون كثيرا ليس الاحوال الاخرى فهو حزب تبوك جل الامر لاصحابه وامرهم بالاستعداد وان امامهم عدو كبير والحر شديد والمسافة بعيدة ولم يولد ما راح يسأل عن جهة مكة يذهب الى جهة الشام الى الى جهة الشام والى جهة ودعوتهم الى الاسلام يعني والله سبحانه ان الله عدة روايات من الحديث من حديث الله ابن مالك الطويل وحنيفة البخاري واورد مقاطع من بعض الابواب المتقدمة وفي هذا الباب على من اراد به الصبيان بها عليه. وهنا اراد هذه الاحاديث بالاستثمار على التوعية وعلى ذهابهم الوطنية وانه خرج يوم الخميس وانه كان يحب ان يخرج يوم الخميس. ولقلما كان يسافر الى يوم الخميس وفيه دلالة على تفضيل السفر يوم الخميس لكن لا يعني ان غيره من الايام لا يتسافر بها وانتظروا ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحب ان يسافر يوم الخميس. فدل هذا على اولويته هذه اذا كانت المصلحة والفائدة ان هي في الذهاب لاي يوم من الايام فلا بأس بذلك. ولا مانع من ذلك الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذه الاحاديث على ما قدم له البخاري ومن الحصول ومحبة السفر قال والخروج بعد الظهر وقال حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا حماد عن ايوب عن ابي قلابة عن انس رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالمدينة الظهر اربعة والعصر من حليمة ركعتين وسمعت يصرخون بهما جميعا. اورد من حديث الحجة الوداع انه عليه الصلاة والسلام والذي اربع ركعات من هذا المسجد. ثم خرج الى ذي حنيفة وقلنا به هل اخذت عليه؟ الا بها امرا عليه نرجوا ان فيها للخروج بعد الظهر. وهو دال على ما قدم له البخاري. لانه صلى فدل على ان الايام كلها وان كان يوم الخميس عليه الصلاة والسلام. هذه فيها هذا الحديث فيه ان السفر في اخر النهار. كذلك لا نعتذر لانه يكون في اول النهار وفي اخر النهار يكون في الصباح وفي المساء رواه جماعة من الائمة وفي هذا تنبيه الى انه لا بأس وهذه في اي وقت من الاوقات هذا الحديث بعد الظهر. صلى الظهر في مسجده يوم السبت ثم خرج الى حذيفة وصلى بها عشر ركعتين بدأ يقصر لانه بدأ بالصلاة ثم احرم ولبى والعمرة قال باب الخروج اخر الشهر وقال قريب عن ابن عباس رضي الله عنهما قال انطلق النبي صلى صلى الله عليه وسلم من المدينة لخمس ثقيلة من ذي القعدة. وقدم مكة لاربع ليال خلونا من ذي الحجة وقال حدثنا عبد الله ابن مكلفة عن مالك عن يحيى ابن سعيد عن عمرو عبدالرحمن انها سمعت عائشة رضي رضي الله عنها تقول خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس ليال من ذي القعدة. ولا نرى الا فلما دنونا من مكة امر رسول الله صلى الله عليه وسلم من لم يكن معه هدي اذا قام في البيت وسعى بين ودعا بين الصفا والمروة ان يحل. قالت عاشية فدخل علينا يوم النحر بلحم بقر. وقلناها وقال نهر رسول الله نحر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ازواجه قال يحيى تذكرتها ان الحديث القاسم ابن محمد وقال والله بالحبيب على وجهه؟ وقد اراد البخاري رحمه الله حديث ابن عباس الذي اشار اليه خرج من ذو القعدة وصل شهر ذي الحجة كذلك حديث عائشة في هذا المعنى محل الشيعة والحديثان مضى لكنه اورده اورده للاستدلال على الخروج اخر الشهر. فالانسان يسافر اخر الشهر. في لو في اشارة الى بقالي ما كان عليه اهل الجاهلية من كراهية السفر. في اواخر وانهم يحبون السفرة في اوائلها ويتطيرون من السفر في اواخرها نقل منه الخروج بحجته في اخر في اخر الشهر وفي اواخر الشهر وخمس بقينا من ذي القعدة ووصل الى مكة منذ اربع قضينا من شهر ذي الحجة في رمضان وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال حدثني عن عبيد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان فقال حتى بلغ النبي حتى بلغ النبي اكبر. قال الصبيان قال الصهري اخذ قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان من صام حتى بلغت السنين اكبر. قال الصيام قال الصدري اخبرني عبيد الله عن ابن عباس مرحبا قال ابو عبدالله هذا قول الزهري وانما يؤخذ بالاخر من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا باب الخروج في رمضان. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال خرج النبي صلى صلى الله عليه وسلم في رمضان فصام حتى بلغ الحديدة افضل. قال الصيام قال الزهري اخبرني عبيد الله عليه ابن عباس وفاق الحديث. قال ابو عبدالله هذا قوم الزهري وانما يؤخذ بالاخر من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم خروج النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان وانه كان يصوم ثم لما بلغ الليل افضل ووجد منه وظل على هذا وهذا يشق عليه الانسان لا يشق عليه وفيه سهولة ويسر له وليس عليه مشقة لا سيما في هذا الزمان الذي كان الراحة والسيارات في اربع ساعات او ثلاث ساعات من اولى في هذه الحالة واكلم عروضها في رمضان وقد خرج صلى الله عليه وسلم في رمضان فدل هذا على ان في رمضان انه لكن يخرج يعني البلد هذه حاجة يعتبر ومقصوده السفر بحاجة لا بأس بذلك فله ان يصوم وله ولكن هم من اجل ان يقتل والعياذ بالله. انظر هذه يعني معناه انه وجد منه الصيام ووجد منه يعني ده معناه ولكن لا يعني لان الصيام لا يقبل به بل الامر مهم كما ذكرت انه ينظر فيه الى المشقة وعدمها. وان اجيبت المشقة وكان سهلا فالاولى حتى ان يكون عليه دين ان لا يثقل عليه بعد ذلك لانه اذا صامنا عن ما توفر مع الناس سهل عليه مقولة فان الايام تمضي بعضها وراء بعض ويكون ويكون مدينا ونشاطا يكون ذمة مسؤولة الحمد لله عز وجل وربيان اجاب رمضان قال مال التوزيع وقال ابن وهب اخبرني عمرو عن بكيل عن سليمان ابن يسار عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعد وقال لنا ان فيهم فلانا وفلانا لرجلين من قريش سماهما وحرقوهما بالنار. قال ثم اتيناه نوسعه حين اردنا الظروف. فقال اني كنت ان يحرقوا فلانا وفلانا بالنار. وان النار لا يعذب بها الا الله. فان اخذتموهما فاقتلوهما من توديع اليك او كذلك يعني هو كذلك يعني كون المسافر او الذي لم يسافر يأتي الى الفريق ويزور الكبير ليه؟ لحظة للتوضيح. عند السفر. ولا يخرج مشاغرا دون ان بما له حق على الالتقاء به هو المفروض من يريد ان يسافر يذهب الى الكبير فيوزعه الذي يذهب الى من سيسافر ليودعه. الرسول صلى الله عليه وسلم قال لي فهذه ولما جئنا اليه ولم يقل لهم كذا وكذا وانما ضيعته بها الا حب النار. واذا اوتيتموهما فاقتلوهما انا شاهد من هذا قول صحابي حتى اذا اردنا ان نسافر جئنا اليه لنودعه فدل هذا على اصول توزيع سواء كان هو يوضح مثل كبير او من هو مثله او دون او من هو اكبر منه يريد ان يأتي اليه ليودعه ويدعو له. ان هذا تائب ومشروع وكذلك الاستقلال ايضا عند اليه مستقبل للخروج اليك ولقائك او تقبل ان يؤتى اليه في منزله ويسلم عليه ويدعى له اين النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا قدم وسفر نقل الى المسجد وبدأ به مستقبل الناس جاءوا بسلام عليه وللقائه عليه الصلاة والسلام ماذا يفعل هذا عند بيانه ويستقبل الناس ويذهب الى منزله عليه الصلاة والسلام وكذلك القادم هذا ما السمع والطاعة للامام وقال حدثنا مسدد قال حدثنا الا يحيى عن عبيد الله قال حدثني نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثني محمد ابن صفاح قال حدثنا اسماعيل ابن زكريا عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال السمع والطاعة حق ما لم يؤمر بالمعصية اذا امر بمعصية ولا سمع ولا طاعة حبيب عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنه عن نبيه عن صحابته اجمعين ان النبي عليه الصلاة والسلام قال اذا امر ما لا نؤمر بمعصية واذا لا سمع ولا طاعة لهذا دليل على وجوب طاعة الامام وعلى لزوم طاعة الامام بما يأمر به اذا لم يكن معصية الله عز وجل فاذا امر امر الامام بمعطية فانه لا يسمع له ولا يطاع. لانه والطاعة بالمعروف الرسول عليه الصلاة والسلام قال في هذا الحديث مقيد بان يكون غير راقية. وان يكون طاعة لله ولرسوله. والا يكون معصية لله لرسوله صلى الله عليه وسلم اذا امر بمعصية فلا سمع ولا طاعة. وامر المعصية فلا سمع لولا طاعة والله عز وجل امر بعباده العزيز بطاعة وطاعته وطاعة رسوله وطاعة اولي الامر. وعاد والفعلة مع الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يعيده مع اولي الامر في قوله عز وجل يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول لان صاحب الرسول صلى الله عليه وسلم لازم يكون دائما وابدا لانه مثل طاعة الله عز وجل لانه لا يأمر الا بطاعة. لا ينظر بمعصية. ينظر اولياء الامور فقد يأمرون بالمعصية وقد يأمرون بطاعة. فاذا امروا وبهذا حذف الفعل مع ولي الامر ما قال واطيعوا طاعة ولاة الامور وداعا لطاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم يعني لا سمع ولا طاعة شرعية ليس مثل الشرعية وجود يعني لانه بالشريعة ليس فانا وليس بمثل الوجود فقد يوجب السمع والطاعة المعصية علماء يقاتل من وراء الامام ويستقى منه. قال حدثنا ابو اليمان. قال اخبرنا شعيب. قال قال اخبرنا شعيب قال حدثنا ابو الدينات ان الاعرج حدثه انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه انه وسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول نحن الاخرون السابقون. وبهذا الكتاب من اخائني فقد الله ومن عصاني فقد عصى الله ومن يطع الامير فقد اطاعني. ومن يعصي الامير فقد اعطاني. وانما الامام دين يقاتل من ورائه ومن ثقابه وان امر بتقوى الله وعدنا فان له من ذلك اجرا. وان لغيره فان عليه منه الله بعد امير ابن عمر سيد ابي هريرة رضي الله تعالى عنه. النبي عليه الصلاة والسلام احنا الاخرون سابقون ثم قال وبهذه من اطاعني ومن عفاني فقد عصى الله ومن يطع الامير فقد اطاعني ومن يعطي الامير فقد عافاني هذا اذ امر بتقوى الله وعجل فان له من ذلك اجرا. حينما ان عمل فان له اجر وان امر وان اصابة غير وان قال بغيره فان عليه منه يعني عليه تبعه وعليه نذر بما اذا امر بغير طاعة الله عليه الصلاة والسلام. البخاري. سمع وطاعة للامام ومن اخذ الرسول فقد عصى الله فقد اطاعه الله ولكن صلى الله عليه وسلم البخاري رحمه الله نشر في اول الحديث نحن الان هنا سابقون ثم قال وبهذا في هذه ان من اطاعني فقد اطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله هذا الذي هو ذكر وانه الاخرون السابقون هذا الحديث معقولة من صحيفة واقول على عدة احاديث كلها بهذا الاثنان الذي هو شعيب عن ان نعرف البخاري رحمه الله اذا اراد ان يعبد ليستدل به على من وسائل فانه يطوف ويأتي ثم يقوم بهذا الاسناد اليه فيأتي بالشيء الذي يريده عليه. وهنا وهنا هذه طريقة الامام البخاري في الاخذ من نسخة اه نسخة الجعير عن ابي هريرة مع انه رحمه الله لنصلي عن ابي هريرة لا يفعل مثل هذا وانما ويأتي بالقطعة الذي يريد دون ان يقرأ اولها دون ان يقرأ اول حديث الامام مسلم رحمه الله طريقته انه يصوم الاول ثم يأتي بجملة يشعر بانه تجاوز يريده. فيقول عن ابي هريرة وهذا ما حدث محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر احاديث زنها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيأتي بهذه العبارة تدل على ان ليس تابعا للاسناد مباشرة على نذيرا فيه جملة تشعر بان المتحن الذي لاننا هو في وانما هو الاخر وقال رسول الله صلى ذكرنا ان يجتمع على مئة واربعين حديثا. وقد في مسند ابي هريرة كلها يا جماعة هذه طريقة البخاري رحمه الله عندما يرى ايضا وهذه طريقة مسلم وطريقة البخاري في صحيفة وعيب عن ابي هريرة ولا ادري عن الوجه الذي كان يخرب بجبال لماذا الطريقة التي ذكرها هنا؟ لا يفعل مثل هذا الطريق. واول ايضا