حصل له وهو قليل فان هذا لا يؤثر على روايته ولكنه يؤثر اذا كثر ذلك عنه وفحش غلطه وكثر خطأه فان هذا يؤثر. قال وعندي ان ان التفسير قد يسامحك الموظوع هو بحث المدرج وهو نوع من انواع علوم الحديث والمدرج اصله من الادراج وهو ادخال الشيء بالشيء وضمه اليه وجعله ظنه ادرجت الشيء في الشيء اذا ادخلته فيه. والمدرج في الاصطلاح هو ان يضاف الى الحديث ما ليس منه ان يضاف الى الحديث ما ليس منه. وهو ينقسم الى القسمين. مدرج متن ومدرج اسناد المقصود بمدرج المتن ان يضاف الى حديث النبي صلى الله عليه وسلم شيء ليس منه من غير فصل وبيان سواء كان ذلك في اول الحديث ووسطه او اخره وهو يكون المواضع الثلاثة اي الادراج. يكون في اول الحديث ويكون في وسط الحديث. ويكون في اخر الحديث واكثر ما يرد في اخر الحديث اكثر ما يرد الادراج في اخر الحديث ثم يليه ان يكون في اول الحديث ثم يليه ان يكون في اول الحديث. ومن امثلة وقوع الادراج في اول الحديث ما جاء عن ابي هريرة رضي الله تعالى عنه انه قال اسبغوا الوضوء ويل للاعقاب من النار الوضوء ويل للاعقاب من النار. هذا الكلام بعضه مدرج. ليس كله كلام النبي صلى الله عليه وانما كلام النبي عليه الصلاة والسلام ويل لاعقاب من النار. اما اسبغ الوضوء فهذه من كلام ابي هريرة وقد جاء ذلك التفصيل في بعض الروايات حيث قال ابو هريرة رضي الله تعالى عنه اسبغوا فان ابا القاسم صلى الله عليه وسلم قال ويل للاعقاب من النار. فهذه الرواية بينت ان اسلوغ الوضوء من كلام ابي هريرة واستدل عليها بقول النبي صلى الله عليه وسلم اولي الاعقاب من النار. واستدل عليها بقول النبي صلى الله عليه وسلم وللاعقاد للناس ووهم بعض الرواة ضم اسباغ الوضوء الى ويل الاعقاب من النار فظن ان كلام النبي صلى الله عليه وسلم. مع ان اوله ليس من كلامه عليه الصلاة والسلام. وانما هو من كلام ابي هريرة. ذكر هذه الجملة وهي الاسباغ واستدل عليها بقول النبي عليه الصلاة والسلام ويل للاعقاب من النار. يعني معناها ان قوله عليه الصلاة والسلام كل الاعقاب من النار يقتضي العناية بالوضوء واسباغه حتى لا يكون هناك شيء من المواضع التي يتعين غسلها ينبو عنها الماء ولا يصل اليها الماء فتبقى تلوح بانه لن يأتي عليها ماء كما حصل ان جماعة من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم توضأوا واذا بعض اعقابهم تلوح فقال عليه الصلاة والسلام ويل للاعقاب من النار ويل للاعقاب من النار هذا ادراج في اول الحديث. اما الادراج في وسطه فمن امثلته حديث بشرى بالصفوان. رضي الله تعالى عنها ان النبي عليه الصلاة والسلام قال من مشى ذكره فليتوضأ. من مس ذكره فليتوضأ. فان هذا هو كلام النبي عليه الصلاة والسلام. لكن جاء عن عروة ابن الزبير رضي الله رحمة الله عليه انه قال ثم ذكره او انثيه او رفيه فليتوضأ وهم بعض الرواد فادخل هذا الادراج او هذا الذي هو كلام عروة في كلام النبي صلى الله عليه وسلم لان عروة رضي الله عنه لان عروة رحمه الله لما لما سمع او لما بلغه حديث النبي صلى الله عليه وسلم من مس ذكره توضأ فهم ان ذلك لكونه مجال انتشار الشهوة فالحق ما قرب من الذكر في الذكر واعطاه حكما. فذكر الانثيين والرفغين وآآ ذلك جاورتها للذكر وهم بعض الرواة فجعل ذلك كله من كلام النبي صلى الله عليه وسلم في وسط الحديث لان كلمة رفقيه وانثيه جاءت في الوسط من مس ذكره او انثيه او ركبيه فليتوضأ فان ذكره ذكره فليتوضأ كلام النبي صلى الله عليه وسلم لكن او رفعيه او انثيه هذا من كلام عروة هذا من كلام عروة ابن الزبير ادرج او ادرجه بعض الرواة في الحديث و قلنا انه من كلام النبي عليه الصلاة والسلام. هذا الادراج في وسط الحديث في الوسط واما الادراج في اخر الحديث فهو مثل ما جاء في التشهد عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه انه قال ثم ذكره ثم قال بعد ذلك فاذا فعلت هذا لقد قضيتم ان شئت ان تقوم فقم وان شئت ان تجلس فاجلس. هذا الكلام الاخير من كلام عبد الله ابن مسعود. قاله بعدما روى الحديث وبين ان ان الصلاة انتهت فظن بعظ الرواة ان هذا من كلام النبي عليه الصلاة والسلام ورواه تبعا للحديث من غير فصل وظن انه من كلام النبي صلى الله عليه وسلم يكونوا في الوسط الاول ويكونوا في الوسط ويكونوا في الاخر ثم الادراك يعرف بماذا؟ يعرف بنص الراوي بنصف بنص الراوي على ذلك او بنص ايمان من ائمة الحديث يقول هذا مدرج او يكون باستحالت كون النبي صلى الله عليه وسلم يقوله يعني هذا الكلام الذي اضيف الى النبي صلى الله عليه وسلم يستحيل ان يكون رسول الله عليه وسلم هو الذي قاله ويفهم من هذا انه مدرج وامثلة هذا بالنسبة نص الراوي ما جاء عن عن ابي ذر عن اللي هو ابو زرع وجابه انه احد الصحابة قال قال الرسول صلى الله عليه وسلم كلمة وقلت اخرى قال من من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات لا يشرك به ومن مات يشرك به شيئا دخل النار. من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة يشرك بالله شيئا دخل النار. فان احدى الكلمتين من كلام النبي عليه الصلاة والسلام. لان لانه جاء ان الصحابي الذي روي الحديث قال قال الرسول يقول الكلمة وقلت اخرى قال كذا وقلت كذا فقد نص الراوي نفسه على الادراج وعلى الكلمة التي ما قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم. لكن بعض الرواة رواه على الادراك فاضاف الكل الى رسول الله عليه الصلاة والسلام. وهذا يتبين بنص الراوي على على ان اللفظ مدرج لانه بين ان هذا من كلامه وليس من كلام النبي عليه الصلاة والسلام فعرف انه ليس من كلام النبي الراوي بنفسه هو على ذلك. فاذا فالذي روى عنه او جاء عنه الرواية بان الكل من كان النبي صلى الله عليه وسلم هذه الرواية فيها اجراء. يعني اضيف اليها ما ليس منها. وضم اليها كلام النبي صلى الله عليه وسلم. كلاما كلام ليس من كلامه عليه الصلاة والسلام. او في نص امام من الائمة على ان هذا مدرك. مثل ما جاء في حديث بشرى الذي فان الدار رحمة الله عليه قال ان هذا مدرج وهو من كلام عروة ان هذا مدرج وهو من كلام العروة فقد نص امام من ائمة الحديث على ان هذا من قبيل المدرك. او يكون لكونه او يعرف بانه مدرج لكونه يستحيل ان يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك لان ومن امثلته حديث ابو هريرة رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال للمملوك هجران والذي نفسي بيده لولا الجهاد وبر امي لاحببت ان اموت وانا مملوك. واذا احببت ان اموت وانا مملوك هذه الجملة وهي قوله لولا الجهاد وبر امي لاحببت ان اموت وانا هذا ضم الى الحديث وهو من كلام ابي هريرة ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويستحيل ان يكون النبي صلى الله عليه وسلم يتمنى ذلك ويستحيل ان يتمنى ان يكون مملوك وكذلك ايضا ما جاء فيه من ذكر بر الام ايضا هذا لا ينطبق عنه صلى الله عليه وسلم بان امه ماتت وهو صغير. لان امه ماتت وهو صغير اذا هذا يتضح انه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم وانما هو من كلام غيره وهو من كلام ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه. وهو من كلام ابي هريرة هذا مدرج وعلم انه مدرج بكونه يستقيل ان يكون من كلامه صلى الله عليه وسلم. ثم القسم الثاني من الاخوان المدرج مدرجين الاثنين. المدرج يعني مدرج الاثنين معلومة ان ان مدرج الاسناد لا ينفك عن وانما الكلام في نفس في متن لو حصل خطأ يعني من غير قصد فهذا طبعا آآ يعذر فيه الانسان ولكنه اذا كثر وفحش خطؤه فان هذا في روايته لان الراوي الذي يفقد خطأه ويكثر غلطه هذا يقدح في روايته اما اذا كان مجرد وهم متن الحديث حصل في اسانيده يعني ادراك وذلك بان يكون الحديث عند راوي عند راوي من طريقين فيأتي راو اخر فيرويه عنه في نادي احدهما فيرويه عنه باسناد احدهما ولا يفطر ولا يبين. لا يفصل ولا يبين يكتفي باحد الطريقين ويضيفوا المثنى الى طريق واحد مع انه انما هو بالنسبة للطريقين ليس لدرج واحد او يكون الحديث عند راو باسناد الا قطعة منه فانها عنده باسناد اخر فيرويه تاما في الاسناد باسناد واحد فيرويه تاما باسناد واحد مع ان الكل ليس باسناد واحد وانما بعضه وطرفوا باسناد اخر فيظنوا قطعة الى بقية الحديث فيرويها كلها في اسناد واحد او يكون الحديث جاء من من اسانيد مختلفة باسانيد مختلفة فيرويها واحد عنهم بنادم واحد ولا يبين فيرويها عنهم عن الاتفاق ولا يبين الاختلاف ولا يبين الاختلاف هذه اه او كذلك يعني اه من امثلته ان اه ان يروي الحديث يروي الاسناد ثم يقول بعد نهاية الاسناد كلامه من قبل نفسه. فيظن بعض من سمع ان ذلك هو متن ذلك الاثنان يرويه عنه كذلك. فيرويه عنه كذلك. يعني بان يرتب على الاسناد كلاما قاله المحدث عند انتهاء الاسناد فظن ان هذا الكلام هو كلام النبي صلى الله عليه وسلم وانما ما هو كلام محدد قاله بمناسبة من المناسبات فظن بعض من سمعه ان هذا الكلام الذي جاء بعد نهاية الاسناد هو كلام النبي صلى الله عليه وسلم وليس من كلام المحدث الذي يملي الحديث او الذي يحدث بالحديث عن رسول عليكم السلام. ثم ان الادراج محرم. لا يجوز من غير بيان. ومن العلماء وهو الذي اشار اليه السيوطي هنا التسامح في التفسير يعني تفسير كلمة مثل ما جاء عن الزهري رحمة الله عليه في حديث عايشة في التعبد في غار حراء ان يتحنت قالوا التحنت للتعبد فان هذا كلمة تحنت تحمل جاءت جملة في الوسط تفسير لكلمة يتحدث قال والتحنث التعبد قال مثل هذا يمكن ان يسامح فيه لان هذا يتضح انه تفسير للكلمة وانه بيان للكلمة ومثل الحديث الذي يقول فيه آآ اه انا زعيم والزعيم والزعيم الحمير اه يعني الذي الذي يتحمل يلتزم فان كلمة الزعيم هذا تفسير لقوله انا انا زعيم تفسير بقوله انا زعيم لانه جاء في تفسير الزعيم من هو؟ قالوا عندي ان التفسير والاسيوطي قد يسامح يعني مثلا فيه لانه واضح انه جاء تفسيرا وجاء بخلاف الكلام الذي يدخل في كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويظن انه منه مع انه ليس منه. بعد هذا نرجع الى ابيات الذي ذكرها السيوطي وهي اول هذا هو التعريف. يعني البيت الاول مع الشطر البيت الثاني هذا هو التعريف ومدرج المتن بان يلحق في في اوله او وسط او طرف الى مراو ما بلا فصل يعني كلامه هذي ما هي بالفاعل لقوله يلحق. لقوله يلحق اللي في البيت الاول. ومدرج المتن ان يلحق اوله او وسط او طرف فلا مراو ما. يعني راو ما من الرواة اي راوي سواء كان صحابي دون سعادة يعني يلحق في كلام النبي صلى الله عليه وسلم يعني كلامه راو ما يعني من الرواة كلمة ما للاشارة الى العموم يعني اجروا ان الرواة من الصحابي او من دونه بان يضاف الى كلام النبي صلى الله عليه وسلم سواء في وسطه او في اخره او في اوله كلام راو ما من الرواة. هذا هو تعريف المدرج. مدرج المتن بان يلحق في وفي اوله او وسط او طرفه او طرف كلام راو ما بلغ اما اذا جاء الفصل بان يقول قال فلان او قلت كذا فهذا تبين انه ليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم يعني مثل اه مثل اه اه ما جاء عن عن اه عن الصحابي الذي قال كلمة وقلت اخرى كذا وقلت انا اذا جاء الفصل وجاء واضيف القول الى قائله عرف انه ليس من كلام ولكن الاشكال فيما ادرك وضم بعضه الى بعض ظننا ان الجميع من كلام النبي عليه الصلاة والسلام. ومدرج المتن ان يلحق في اوله او وسط او طرفه فلا مراوون بلا فصل. كلام راو ما بلا فصل. يعني اما اذا جاء الفصل وعرف كلام صاحب الكلام ولا نضيف اليه كلام فانه في هذه الحالة يزول الاشكال لانه لا يبقى بعد ذلك اجراء لان الكلام الى قائلة الكلام له اضيف الى قائل لا يبقى مدرا. وانما عذرت اذا الحق شيء بشيء واتصل به وصار كانه شيء واحد هذا هو الذي فيه الاشكال وهذا هو الذي يقال له متعب. ثم قالوا وذا وذا يعرف ثم ذكر بعد هذا باي شيء يعرف هجرة؟ بما يعرف الادراك عرف المدرج ثم ذكر باي شيء يعرف الادراج؟ وقالوا يذهب اي المدرج يعرف بالتفصيل. في يعني في رواية اخرى في رواية اخرى تأتي وتفصل في ان تقول كذا مثل مثل الرواية التي جاءت عن ابي هريرة وهي ان جاء عنه انه قال اسبغوا الوضوء ويل للاعقاب من النار. اسبغوا الوضوء ويل للاعقاب من النار هذه رواية فيها ادراك. جاءت رواية اخرى فصلت وهو ان ابا هريرة قال اسبغوا الوضوء فان ابا صلى الله عليه وسلم قال ويل للاعقاب من النار. فجاءت رواية اخرى فصلت وذكرت المدرج وغير المدرج. وذكرت ان المدرج هو واسبغ الوضوء وغير مدرج الذي هو كلام النبي صلى الله عليه وسلم ويل لاعقاده لانه يأتي رواية اخرى بالصلاة. اسبغوا الوضوء فان ابا القاسم صلى الله عليه وسلم قال ويل لا قبلنا ولا يعرف بالتفصيل في اخرى. يعني بان تأتي رواية مفصلة تبين كلام النبي صلى الله عليه وسلم وكلام غيره. فهذه الرواية بينت ان اصبغ الوضوء كلام ابي هريرة. وان ولي الاعقاب من نار هي كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وان الجملة ليستا من كلامه عليه الصلاة والسلام وانما كلامه جملة واحدة وهي من النار واما الوضوء فهي من كلام ابي هريرة قالها ثم استدل عليها في حديث النبي عليه الصلاة والسلام وهو قوله صلى الله عليه وسلم ويل للاعقاد من النار ولا بالتفصيل في اخرى وكذا بنص راو نفسه يعني الراوي ينص على ان هذه زيادة او ان هذه ليست من كلامي. وهذا في الحديث الذي جاء ان النبي صلى الله عليه وسلم قال آآ الحديث الذي فيه الادراج قال ماذا لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة ومن مات يشرك به شيئا دخل النار. هذا كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وقد عن نفس الصحابي انه بين ان كلمة له وكلمة فالراوي يفسخ هو الذي بين هذا قال كلمة وقلت دخل الجنة يعني هذا هو مفهوم لان هذا هو اللي هذا لان من مات دخل الجنة مفهومه هذا ان من مات يشرك به شيئا دخل النار فهو اخذ المفهوم وقاله من عنده وبكلامه فظن بعض الرواة ان هذا كل كلام النبي صلى الله عليه وسلم اذا فالراوي نفسه الذي روى الحديث هو الذي بين كلام النبي صلى الله عليه وسلم وكلامه هو. حيث قال قال رسول الله كلمة وقلت كذا وقلت انا كذا. اذا الراوي نفسه هو بين هذا. او امام من ائمة الحديث ينص على الادراك مثل حديث من مس ذكره فليتوضأ وهو امام من ائمة الحديث هو الذي نص على انها لا مذهب. وقال ان هذا من كلام وليس من كلام النبي صلى الله عليه وسلم لانه بعض الروايات الاخرى جاءت يعني آآ مقتصرة على على ذكر كلام النبي عليه الصلاة ولا يعرف يعني ضعف عرفانه في وسط او اولها يعني اول اول الحديث او وسطه بسند واحد او لا سواه. ثم ذكر مدرج الاثنان. وهو الى كان حديث له اسنادان ثم رواه راو عن الذي جاء عنه الاسنادان باحدهما. فهذا من قبيل الافراج. لان جعل على احد الاثنتين مع انه للاثنتين جميعا وليس لواحد مع انه للاسنان جميعا وليس لواحد او يروي الاسناد او يروي الحديث باسناد او ان الحديث يأتي يأتي باسناد الا طرفا منه فانه باسناد اخر فيرويه عن المحدث او الذي رواه باسناد الاول ويذكر معه القطعة التي ليست منه فيرويه تاما بالاسناد الاول. يعني يكون الحديث وعند راغب باسناد الا قطعة منه فانها عنه باسناد اخر فيرويه راو تاما بالاسكاد الاول. يعني يوفق يعني قطعة من حديث مع قطعة من حديث ويرويها باسناد واحد فيكون تلك القطعة ليست بها للاسناد وانما هي باسناد اخر وادرجت في اه ضمن اسناد ليست منه. او لم تأتي تلك الرواية او تلك القطعة في عن طريق ذلك او بابا متر في سواه يجتمع او بعض متن في سواه يشتبه في ان يدخل متن في مثل بان يدخل متن فيشتبه نعم او قاله جماعة مختلفة في سند فقاله او قاله جماعة يعني انه جماعة من الرواة اختلفوا في الاسناد وذكروا على مع اختلاف فاتى راوغ فرواه عنهم على انهم مؤتلفون وانهم لم يكونوا مختلفين. رواه عنهم دفعة واحدة واضاف الحديث اليهم جميعا مع انهم مختلفون وليسوا متفقين. الحمد لله محرم وقادر. وهذا هو حكم الادراك انه محرم. يعني روايته اذا كان على سبيل مع مع العلم به ذكره على انه مدرج ولم يكن ابيا هو محرم. الا اذا كان على يعني وهم يعني ان الادراج يعني في التفسير يعني تفسير كلمة يعني هذا يسامح به لانه معروف يعني يعني آآ يفهم يعني ان هذا جاء على سبيل التفسير والبيان وان هذه جملة اعتراضية جاءت في التفسير والبيان مثل والتحنز التعبدي. او كان انا زعيم والزعيم الحمير في آآ كلمة وزعيم الحميدي جاءت بعد انا زعيم كثيرا لها. فهذا قد يسامح فيه لانه يكون من قبيل اه واضح الجلي