ايه ما اورد ايتين من كتاب الله لهو عليه الصلاة والسلام هو محمد بكتاب الله عز وجل محمد واله الاسم المشهور الذي غلب عليه وهو ما فيه مبالغة والهم وانه وعندها جاريان في الايام من المغنيات وتضربان النبي صلى الله عليه وسلم متغش بثوبه وانزهرهما ابو بكر وكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن وجهه فقال دعهما يا ابا بكر فانها ايام عيد وتلك الايام ايام منى. فقالت عائشة رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يسترني وانا انظر الى الحبشة وهم يلعبون في المسجد فزجرهم عمر فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا دعهم ان ننبني ارقدا يعني من الامن الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين الامام البخاري رحمه الله قبل الرسول عليه الصلاة والسلام وما يتعلق عليه الصلاة والسلام اورد جملة من الاحاديث متعلقة عرفنا اذا مضى كنا معرفة الاسباب لها فوائد الناس منازلهم الذي تعرف بمعرفة الحساب اليها بمعرفة الاسباب وكذلك ايضا المحارم لاجتنابها فهذه الزواج منها واورد هذه الترجمة فان هذه من اجل قوله يا بني فان هذا فيه النسبة فهذا هو محل شاعر لنيران الا بالصلاة في اوله اللي عايشة في بيته من دين رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا يوم عيد فلجرهما ابو بكر رضي الله تعالى عنه وارضاه قال النبي عليه الصلاة والسلام قال دعهما بين هذه ايام العيد دل هذا على جوازي نبني هذا للافعال بجوار الصغار في ايام العيد وكذلك ايضا اه الجملة الثانية من الحديث ويا محل الشاهد النبي عليه الصلاة والسلام كان يذكر عائشة وهي تنظر الى الاب يا وهم يلعبون في العراق المسجد زارهم عمر وقال والمقصود منه كما عرفنا قوله يمنع البدع نسبه وقال حدثني عثمان ابن ابي شيبة قال حدثنا عن هشام عن عائشة رضي الله عنها انها قالت ساعدونا حسان النبي صلى الله عليه وسلم في هداء المشركين. قال كيف بنسبي؟ فقال حسان لاسلنك منه كما تسن الشعرة من العبيد وعن ابيه قال ذهبت اسب حسان عند عائشة فقالت لا تسبوه فانه كان ينام. فقالت لا تسبه فانه كان يناكح عن النبي صلى الله عليه وسلم فوردها البخاري هنا اه هذا في هذا الباب او في هذه الاموال ويليق بالاسباب وان النبي عليه الصلاة والسلام احب ان لا يكفى ولهذا لما جاء حسان واراد مع رسول الله عليه الصلاة والسلام. الذين نجوا النبي عليه الصلاة والسلام واراد ان يأتوه قال كيف تأجوه قال بمعناه انه يسبهم ولكن لا ينال الرسول صلى الله عليه وسلم ولا ينال نسبه شيء زالق وانما يطلبه ما حصل منهم من آآ فهذه هي موجودة على المنام دون ان ينال نسب النبي عليه الصلاة والسلام في هذا اه موافقة لما ترجم له البخاري يحدثه من ان يناله شيء من المحبة وان وانه وذلك لان بسهولة لانها ناعمة تخرج بسهولة ويسر وهو كذلك ولا ينالون تمثل هذا اللسان واضح من ناحية ان الشعرة اذا كانت من العجين يريدها ان تتراجع منه اين نخرج بسهولة دون ان يكون في نزعها شدة هكذا قال رضي الله عنه فلما قال نعم يعني على المؤمنين بانه يفوق وابو ما جاء في اسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم وقول الله تعالى محمد رسول الله والذين معه او اشداء على الكفار وقوله تعالى من بعد اسمه احمد وقال حدثني ابراهيم ابن المنذر قال فحدثني معا عن مالك بن علي بن شهاب عن محمد بن جبير بن مطعم عن ابيه رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه خمسة اسماء انا محمد واحمد وانا الماحي الذي يمحو الله وانا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وانا العاقل البخاري رحمه الله بدأ للرسول صلى الله عليه وسلم وآآ وهذا يعني وكذلك يعني اعتزازا عليه الصلاة والسلام هذا هو المقصود بالذات من هذه المناحل النبوية ما يضاف الى الرسول عليه الصلاة والسلام وما تقدمه في التبجيل كل الابواب الايات التي الله يسلمك انما هو تمهيد واهل الباب هو اول ابواب المتعلقة بالمناصب النووية التي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عرفنا ان الحافظ ابن حجر قال ان بعض النسخ فيها كتاب المناطق وبعضها باب المنافق قال ان الذي فيه باب المنافق اولى فهذا ان يكون داخلا في كتاب الالفية كتاب الانبياء ذكر فيه الانبياء السابقون ثم ختموا بذكر محمد والسلام مناخره فاذا يقولون باب المناقش بعد ذكر تراجم الانبياء الذي جاءت منا كتاب الانبياء يكون اه المقولة منه المنافذ النبوية وعلى هذا فيكون تتم هذه الابواب كلها داخل اظن كتاب النقية. لانها تتحدث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وما تقدم قبل هذا الباب الذي هو باب اسماء النبي صلى الله عليه وسلم انما هو كالتمهيد له بالتمهيد لان فيه معرفة الانسان ومنها نسب الرسول صلى الله عليه وسلم حتى ينزل الناس منازلهم وحتى يعرف منزلة الرسول صلى الله عليه وسلم الرسول صلى الله عليه وسلم وانه اقرب الى الباب واجل من الباب صلوات الله وسلامه وبركاته على نبينا محمد عليه الصلاة والسلام قال باب عثمان النبي صلى الله عليه وسلم ابو احمد وكذلك يحمد وهو يحمد الله عز وجل صاحب حمد لله عز وجل وثناء عليه وايضا هو مأمول يحمده الناس ويعين عليه ويذكرونه بما هو اهله من الاتيان والاحرام وعليهم من الله افضل الصلاة واثام التسليم ولهذا كان من رئيسه ان يعطي الشفاعة العظمى التي هي المقام المحمود لانه محمود على ما يحصل منه من الشفاعة للقلب سليم قال يا موسى عليه الاولون والاخرون ان ابن ادم الى الذين قامت عليهم الساعة على الجميع هذا جاء في اول الحديث ولد ادم يوم القيامة. ثم ذكر حديث الشفاعة وانه كل نبي يتخلى عليه الصلاة والسلام فيقول انا لها ثم يتقدم ويسجد لله عز وجل ويحمده بمهامه يفرح الله تعالى بما عليه. قول هنا وقول يحمل يحمل حامد يقع الله بها عليه هذا من حمده المقام المحمود ويحمده عليه الاولون والاخرون. روى حامد محمود فالحمد لله الحمد والثناء على الله عز وجل وهو محمود من الخلق عليه الصلاة والسلام اسمه محمد يعني من كتاب العزيز في مواضع وجاء وقال محمد محمد بخير رحمه الله اورد ايتين لهن في اخر سورة محمد رسول الله الاية الثانية التي هي الاسم الثاني يا اخي لما حماه الله عز وجل عن نبي الله عيسى عليه الصلاة والسلام من بشارته نبينا محمد عليه الصلاة والسلام عيسى ونفره لابنه وانه اعمد وهو ايضا وهذا ممكن ايضا من عن لانه ايضا ابو محمد احمد الا من الذي غلب عليه ان عليه الصلاة والسلام هذا الرجل هو الذي يذكر بلغ الاذان والصلوات في احاديث كثيرة وهو اسمه العلم الذي هو ابرز اسمائه واقولها والذي صار علما عليه عليه افضل الصلاة واتم التسليم حديثين الحديث الذي يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم انا محمد انا احمد على المال الذي يلقى الله بالشرك ايه ده؟ والحاشر الذي يحصل هناك على قدمه والعاقب عاقب هو الذي يأخذ الانبياء ويهدي عقبهم وبعدهم وهو خاتمهم وليس بعده نبيه صلوات الله وسلامه وبركاته عليه كلها مشقة ويدل على معاني جامدة وانما هي ازمة مشتقة ومحمد فقد فسره بان انه يمحو الله به الضر. الله به وكذلك الآخر الذي يحشر الناس على قدر بمعنى انه وراءه يوم القيامة اول من القمر نتجه الى المحشر والناس يخرجون من قبورهم بعده ويأتون الى نحل بعد رسول الله عليه الصلاة والسلام وانا العاقل يعني الذي يأخذ الانبياء او الذي جاء عقب الانبياء فهو عاصمه وهو عليه من الله تعالى افضل الصلاة واحدة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وجاء وجاء له ذكر اسماء وهي في الغالب جهاز له عليه الحافظ بن حجر جملة منها وان منها ما جاء في القرآن من الله عز وجل بالامام العزيز وهي اسماء وهي غناء او فيها واضحة بانها عباد الله وعلى المنزلات يوصف بها انه من صفاته رغبة الحق والله تعالى اخرج به الناس من الظلمات الى النور الى نور العلم والايمان والبدع الايجابي بالمصطفى صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن ابي جناب عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم؟ المسلمون مسمما ويلعنون مذمما وانا محمد هذا ايضا وفيه ايضا بيان ما اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم مما يتعجب منه وهو ان الله عز وجل ورد عنه اذى قريش حيث كانوا يعملون الى بدل اسمه لانه فيه الحمد ويأتون بذنبه ويقولون فيذهبون ويختمون بذنب ويقول فعل بمذمم حصل لمذمم وهو محمد عليه الصلاة والسلام. الله عز وجل ان يتكلم به. وان يعني وباسمه وانما يريدون المحبة الى غير الدين. وانهم يقولون بقوله الصيام فيه ذكر محمد حيث يقال انا محمد انهم يحبون مذمما وانا محمد مذمم لانه عفو عن عن ولد محمد هو المذمم ضد محمد هو المذمم وهم الذين يقولوا محمد ويقول محمد وابو خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم فقال حدثنا محمد ابن سنام قال حدثنا قال حدثنا سليم قال حدثنا سعيد ابن مينا عن جابر ابن الله رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم مثلي ومثل الانبياء كرجل بنى دارا فاكمله ما احسنها الا موضع لبنة وجعل الناس يدخلونها ويتعجبون ويقولون لولا موضع اللبنة فقال حدثنا قصيبة بن سعيد قال حدثنا إسماعيل بن جعفر عن عبد الله بن دينار عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال انما فلا انما ثري ومثل الانبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتك فاحسنه واجمله الا موضع لبنة وجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون هلا وضعت هل وضعت هذه اللبنة؟ قال فانا اللبنة وانا خاتم النبيين النبي صلى الله عليه وسلم انه كتب النبيون عليه الصلاة والسلام وللانبياء قبله وان مثله ومثلهم جميعا كمثل رجل بنى له قصرا فاحكمه الا موضع لبنة في زاوية من زواياه وكل جاء نظر فيه تعجب منه به والله لو شرعت هذا النبي يعني فلما ضرب النبي صلى الله عليه وسلم وضحه قال فانا الذي هو الذي ذمن به ذلك الامام. ثم هذا هذا من الشرائع الرسول عليه الصلاة والسلام الجرائم البلد السابقة كانت ناقصة بل شريعة نبيهم انزل الله عز وجل في حقهم قال كل رسول بما بلغ به ولما اليه وذل امته على خير ما يعلمه له كما بين ذلك رحمه الله. ما بعث الله للنبي الا كان حقا عليه ان يكون امته الشريعة بالنسبة لكل نبي هي كاملة ولكن الشرائع كلها قبل ما يحصل هي غير كاملة. بمعنى ان للبنات لم تنتهي. بل وتبينها الرسول صلى الله عليه وسلم وهو بالنسبة للرسالات كلها. فهذا بالنسبة لشريعة كل نبي وانها ناطقة كل نبي انها كاملة ولا نقرأ فيها ولكن بها اكمال هذه هذه الرسالات حيث قدمت ولم يبقى بعدها الا قيام الساعة يبقى بعدها الا انتهاء الدنيا. ثم مجازاة الناس من اولهم الى اخرهم. ما قدموا من اعمال الخير وانشروا الناس بس ان النبي الذي بين يديه الانبياء السابقون وكل نبي وراءه نبي وانبياء. امر صلى الله عليه وسلم لهذا جاء عنه عليه الصلاة والسلام انه ذكر بعض وخصائصه وذلك ليعتقد في حق عباده. المنزلة التي يستحقوها عليه الصلاة والسلام وعلى هذا لانه لا وحي بعد رسول الله فكل نبيا يأتي بعده نبي ويذكر عن ذلك النبي صلى الله عليه وسلم. وينذر كما حصل بين لنا تتعلق نوح وغيرهم لانه جاء بعده فاخبر عن عن من تقدم رسول الله فلا يأتي بعده احد يخبر عنه ولهذا واخبر اخبر الناس بما يجد له من الوقوف وبما وفقه الله عز وجل به من خصائص حتى تعتبر حتى يعلم بانه لا نبي بعده يخبر بما خص الله به صلوات الله وسلامه عليه هذا اه آآ ولا يرون فيه الا تلك على هذا انه بوضع اللبنة في هذا الموضع كمل بناء القصر وكذلك الرسول صلى الله عليه وسلم وانتهت الرسالات التي انعم الله تعالى بها على الارض حيث ارسل الرجل ليدعو الناس الى عباد الله واخراجهم من الظلمات ابو وهب النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا عبد الله ابن يوسف قال حدثنا الليث عن عقير عن ابن الجهاد عن عروة ابن الزبير عن عائشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم توفي وهو في صلاة وستين. وقال ابن شهاب واخبرني سعيد ابن المسيب مثلة اجرها في هذه الاولى لا ينادي الرسول صلى الله عليه وسلم وانما مناسبتها لانها تأتي بعد الدعاء اه عشر سنوات التي حصلت لهم في مدينة بعد ما جاهد في الله حق جهاده ثم حج عليه الصلاة والسلام وعاش بعدها الله عز وجل قال ها هو ولعل البخاري انما اورده هنا اي من اجل ذكر الوفاء فاننا من اجل بذكر ان امر ان نمدها حياته تراه قال ان هذا كان موجودا في الكتب السابقة ويقول البخاري رحمه الله اورده من اجل من اجل ادم من اجل ان انه دل على ان واه كونه قد نكر سابقة انه يبعث ويعيش هذه المدة ويبقى هذه المدة ويكون ذكره في كتاب المناقب من هذه الناعية من ناحية انه يعيش هذه المدة ويبقى سؤال الحافظ هذا هو هذا هو المناسب والوجه المناسبة لذكره في الملاحق النبوية آآ كنية النبي صلى الله عليه وسلم. وقال حدثنا حفظ بن عمر قال حدثنا شعبة عن حميد عن انس رضي الله عنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم في السوء فقال رجل يا ابا القاسم التفت النبي صلى الله عليه وسلم فقط تموا باسمي ولا تفتنوا بكنيتي. وقال حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا شعبة عن منصور عن خادم عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال فسموا باسمي ولا تفتنوا بكنيتي قال تسموا باسمي ولا تفتنوا بكنيتي وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن ايوب عن ابن عن ابن سيرين قال سمعت ابا هريرة رضي الله عنه يقول قال ابو القاسم صلى الله عليه وسلم سموا باسمي ولا تفتنوا بكنيتي هذه او اعتمد على قيمة النبي عليه الصلاة والسلام انه ابو القادر صلى الله عليه وسلم في بعض قوله باسمي محمد ولا يصلون اجي في الاول الذي يأبى القاتل ظن منه انه المنادى كان هذا المنادي اخر اذا قد اختلف العلماء من اي دين صلى الله عليه وسلم ومنهم من منع ذلك مطلقا منهم من قيد ذلك في حياته عليه الصلاة والسلام منهم من جعل ذلك خاصا لمن تسمى باسمه فلا يجمع بين الابن والدنيا فيجمع بين الدنيا البخاري رحمه الله ينشر هذا في كتاب الادب. حديث ينشرها في كتاب من اجل اشتماله على كل ما الرسول صلى الله عليه وسلم وهو ابو هاشم عليه الصلاة والسلام باب وقال حدثني اسحاق ابن ابراهيم قال اخبرنا الفضل ابن موسى عن الجعير ابن عبد الرحمن قال ابن يزيد ابن اربع وتسعين جلدة معتدلة فقال قد علمت ما متعت به سمعي وبصري الا دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ان خالتي ذهبت اليك وقالت يا رسول الله ان ابن اختي شاب وادعو الله له انه اختي شاكر ادعو الله له قال فدعاني فدعا لي صلى الله عليه وسلم المعروف ان لا ولا علاقة له بالباب الذي قبله بعض العلماء قال وجه المنازل في ذكره بعده اشارة الى ان الاولى الا ينكر باسمه ولا بكنيته وانما يذكر بوصفه او خاطب بوفيه فيقال يا رسول الله لهذا القاسم قال يا رسول الله الله او يغامضونه الاولى ان يقوموا قال يا رسول الله هو اولى من ان يقال يظلم انه يأبى القاضي؟ وينادون به ان يقولوا يا محمد القادم اولى من ذلك ان يقولوا يا رسول الله. هذا الحديث على ذكر يا رسول الله والله ان ابني رجعوا ندعو الله لكن ان يسكن للمرض المريض وعلى لكن يعني يشكو من المرض او يشعر بشيء من المرض هل هو مأخوذه منه يقول فانه الراوي عنه يقول انه رآه وهو من اربع وهو معتدلا اي معناه ان من صحته وقواه وكان يقول انما علي فان جبل ما يودعه به نظرا هو بيعمم الله ثم روى ان خالته ذهبت به فدعانا انا لست بركة دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يعتدل يلزم قويا اه ايضا ولكن ببركة دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له اخذ له هذا هذا الصحة والعافية مع طول الحياة ان من عمره فبلغ هذا العلم وهو على هذا الوقت قال بعض قال بعض هذا الشيء قال وهذا ليس بضاعف. ولعل هذا الباب عن الحبيب هو داخل في الباب الذي بعده هذا الذي بعده يعني فيه هذا الشيء فيه هذا الحديث يقول انه تقدم على محله وهذا الذي يليه تحت باب مع انه داخل في الباب الذي يليه هو بعض الذي يا محاتم النبوة. وقال حدثنا محمد بن عبيد الله قال حدثنا حازم عن ابن عبد الرحمن. قال سمع للصائم ابن يزيد قال ذهب ذهب في خالتي الى رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقالت يا رسول الله ان ابن اختي واقع فمسح رأسي وجعاني بالبركة. وتوضأ فشربت من وضوئه. ثم قمت خلف ظهره فنظرت الى بين كتفيه. قال ابن عبيد الله الحجلة من حجر الفرح الذي بين عينيه. قال ابراهيم ابن حمزة مثل زر الحجرة هذا هذا ارواحه ينقل قال فيه حديث يزيد انا النبي عليه الصلاة والسلام كان وقع قالت يا رسول الله ان لي وما ندعو الله له فمسعى لربه ودعا له بمرضه. ثم ينظر الى هذه الابوة يعني وراء ظهره عليه الصلاة والسلام والمقصود منه هذا الابوة يعني يقع من اللحم الله ازمة ظرير الحمامة واذا كبرت صارت مثل اليد المجتمعة ويقال لها خاتم النبوة. يعني هذا خاتم يجيب يقول لهذا ينظر الى خادم الوضوء. ان هذه القطعة التي وراءه عليه الصلاة والسلام والحديث الذي تقدمه كما هو معلومته هذا الباب قوله آآ البياض الذي يكون بين وقال العجلة اشياء تكون يعني بها يعني يرغب بها. فهي مثل المقصود بالعجلة هي نوع من الطيور والمقصود ببرهان وقال له نشر ان المقصود به الاضرار عن او ان المقصود بالحجل طائر والمقصود والمراد ببرها وبيعها هل يجوز وان ذلك خاتم النبي في ظهره عليه الصلاة والسلام؟ هو بحلف لا خذوا هذا الحديث غاب صفة النبي صلى الله عليه وسلم. وقال حدثنا ابو عاصم عن عمر بن سعيد