هذه لا اعتبار بها مطلقا لا عبرة للرؤية التي حصلت في حاجتها فانما رؤية المعتبرة او الرؤية هو الذي حصل في كل البخاري هنا لكنه معترض وهو ان يموت على الاسلام صلى الله عليه وسلم ويقولون لهم نعم ايصلح لهم ثم يأتي على الناس زمان طعام من النار او قالوا هل فيكم من صاحب اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فيقولون نعم ايصلح لهم ثم يأتي على الناس زمان من الناس فيقال هل فيكم من صاحب من صاحب اصحابه رسول الله صلى الله عليه وسلم فيقولون نعم فيفتح له الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد. وعلى اله وصحابته اجمعين مبادئ فيقول الامام رحمه الله لارحام النبي صلى الله عليه وسلم ان البخاري رحمه الله بهذا الكتاب فضائل الصحابة رضي الله تعالى عنهم وارضاهم بعد كتاب الانبياء الذين واحدا واحدا واتى بما ضحى عنده وبنلاقيها على شره من الاحاديث لاولئك الانبياء الكرام صلوات الله وسلامه وبركاته عليهم ثم انه ختمهم سيده وامامه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فذكر اخالبه ودلائل نبوته عليه الصلاة والسلام ونشر ما يتعلق بالمصطفى عليه الصلاة والسلام من الخصائص والميزات عليه الصلاة والسلام ثم لما فرغ من هذا اتى بكتاب فضائل اصحاب النبي عليه الصلاة والسلام ومنه هذا يدل على على مقيم الصحابة على غيرهم وان الصحابة هم الذين يلون الانبياء. عليه الصلاة والسلام. اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام رضي الله عنهم وارضاهم هم الذين يلون الانبياء. افضل خلق الله من البشر انبياء الله ورسله. صلوات الله وسلامه عليه وهم الواسطة بين الله ورسله هم الذين نزل عليهم الوحي من الله وانه ما انزل عليهم الى اممهم وادوا الامانة على الزمان والزمان فلما ذكر البخاري رحمه الله هؤلاء الرسل الكرام اتى بعدهم فيما يتعلق بمناقب الصحابة ولقضاء الصحابة الكرام رضي الله تعالى عنهم وارضاه. وتقديمهم على غيرهم وتمييزهم على وانهم افضل الخلق فانا برسول الله صلى الله عليه رضي الله تعالى عنهم وارضاهم. قد ذكر البخاري رحمه الله عامة الى وجميعا منهم وتتعلق بافراد منهم رضي الله تعالى عنهم متى قبل الصحابة؟ من هو غلط؟ من هو صحابي الذي حصل له هذا الفضل هو الذي شرف بهذه المناقب وبهذه الميات من هو هذا من هو طعائد؟ ما هو تعريف الصحابي؟ التعريف الذي يميز الصحابي وغير الصحابة. بكلمة وجيزة النبي عليه الصلاة والسلام قال ومن صحب النبي صلى الله عليه وسلم او رأى من المسلمين فهو من افعالهم. هذا هؤلاء هم الصحابة. هم الذين صحبوا رسول الله عليه الصلاة والسلام. من المسلمين. فرأوه من المجرمين. هؤلاء هم الصحابة رضي الله عنهم وارضاه الذين اكرمهم الله عز وجل من هذه الايات الدنيا من صحبته وبرؤيته ومن سماع حبيبه وباجتهاد معه هؤلاء هم الذين اكرمهم الله عز وجل بهذه بهذا التقرير وشرفهم بهذا التدريب وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله سبحانه وتعالى وهنا عن فضل الحظ لهم ان الذي هو دليل على قولهم وعلى رضي الله عنهم وارضاهم انهم بين الرسول صلى الله عليه وسلم ومن جاء بعده ومن الذين جعلهم الله تعالى واسطة بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبيننا تلاحقت وجاءت بعد ذلك الى قيام الساعة. فلا يعرض حق الا بواسطتهن فهناك حق الا ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نظري. ما جاء من كلام الله عز وجل وسنة رسوله عن طريقهم هذا او الحق وهذا هو الهدى وهذا هو الذي بالاخذ به تعالى الدنيا والاخرة وهم الذين اكرمهم الله عز وجل بتحمل هذه المسؤولية وفي حمل هذه الشريعة وتلقي هذه الشريعة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبليغها لمن قاله يعني فلهم منا فلهم منة وفضل الاف من شاء بعد الله لانهم هم الذين قالوا رافضة بين الذين جاءوا بعدهم والى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم قريب المسلم يا رسول الله عليه الصلاة والسلام. ومن لم يصل للرسول عليه الصلاة والسلام عن طريق الصحابة فانه لا قيمة له رسول الله. ولا علاقة له بالرسول وليس من امة محمد صلى الله عليه وسلم. الذي لا الرسول عليه الصلاة والسلام لا عقيدة له برسول الله صلى الله عليه وسلم. لان الحق والهدى من صلح بهذه الواسطة فانما قدح لان القدح في النافل قدح بالمقبول. صلى الله عليه وسلم. فمن قدح اعلم فانه بدأ عن رحمه الله ومن آآ المحدثين رواد الحديث وهم الذين فكانوا في اوائل القرن الثالث قال رحمه الله كلمة عظيمة اني رأيت من يتفق احدا من اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم فاعلموا انه احدنا نعلم انه قال الرسول حق وانما اتى الى الكتاب الدنيا اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهؤلاء في الصحابة يريدون ان يجرحوا جهودنا. ليلقي عن الكتاب والسنة والجرح بهم اولى وهم زمن. والصلح بهم اولى وهم نابقة يعني الذين يقذعون في الصحابة ويقدحون في عبادة الصحابة ولا يتلقون الكتاب والسنة عن طريق الصحابة هؤلاء الزنادقة لا صلة لهم بالرسول الكريم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه عليه ورضي الله تعالى وارضاه هذا التعريف الذي ذكره البخاري وقوله ومن صحب النبي صلى الله عليه وسلم او رآهم المسلمين فهو من اصحابهم من المناظرة باقل ما يمكن مما يدل عليه معناه ولهذا عطف البخاري رحمه الله على الصحبة الرؤيا. وان مجرد ولد النبي عليه الصلاة والسلام لافياء رؤيته ولمن اكرمه الله عز وجل فاذا طلعته صلى الله عليه وسلم هذا كافر في حصول الصحبة. والصحابة متزوجون. في صحة الرسول عليه الصلاة والسلام المعلوم ان الذي صاحبه كثيرا وجاهد معه وقاتل معه وهو متميز على غيره ممن كان دون ذلك ولهذا الله عز وجل قال في كتابه العزيز وما لكم الا حزب من غير الله ولله مراض السماوات والارض اية اولئك اعظم درجة من الذين انفقوا من بعد هو قاتل ثم قال وكل من بعد لكن لا يستوي من انفق من خلفه يقاتل ومن انفق من بعد الفتح وهذا فان اولئك لهم امن ولهم ميزة على ان مقدمة على من جاء بعده ايها الصحابة ولكنهم متفاوتون في فضل ومتفاوتون في الشرف والنور رضي الله تعالى عنكم وارضاكم. اذا عودوا علي رحمه الله من صاحب النبي او رآه يعني يدلنا على ان مجرد رؤية النبي عليه الصلاة والسلام يعني يرى ان هذا البلد وهو صغير وهو صحابي ولكن عدد من لم يحصل لهم الا مجرد رؤية ولن يكونوا من اهل التحمل عن رسول الله لكنهم معدولون في كبار التابعين او معدودون من غير الصحابة بالنسبة للرواية. لان كان الذي وهو رسول الله عليه الصلاة والسلام وله اشهر قليلة هذا يعتبر من الصحابة لانه حصلت الرؤيا. منهم لرسول الله عليه الصلاة والسلام وجد رؤية منه للنبي عليه الصلاة والسلام. ولكنه من ناحية الرواية هذا هو المصحف. الصحابة من ناحية الفضل ولهذا فان من حصل فيهم وحدة يكسب المحدثون عندما يريدون ان يعدلوا الرجل ويبين قوله ومنزلته اذا كان تشرف بصحبة النبي الو جرها برؤية النبي عليه الصلاة والسلام فانه يكذبون بان يقولوا اعابي صحبة ما يحتاج الى نقول فهذه عالية يكذبون بان يقولوا طحاوي. واذا ثبت من الله فانه حمله شرفا وحمل له نبل وذلك من خير الغرور ومن افضل القرون فيها رضي الله تعالى عنهم وارضاهم والحاضر ابن حجر وغيره من المحدثين اتوا بتعريفات سنكون واجمل الرؤيا وعدم الصحبة قالوا الصحابي هو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم. من بقي النبي صلى الله عليه وسلم وهذه اجمل التعبير بصحبة النبي عليه الصلاة والسلام. وتشمل رؤية النبي عليه الصلاة والسلام. وكشف الاصل منها. وهو هل منذر جديد الذي لا يرى ولكنه اذا لقيه مجرد يقيم فان هذا يشمل ان كان منكرا وان كان غير منكر وهو اشمل واوسع من التعبير والرؤيا لان الرؤيا اه الحمد لله على السلام ان يكون في حال الافلاس الذي لقيه لقيه هو مسلم فلو بقي هو كافر ثم لم يسلم وفاة النبي عليه الصلاة والسلام فانه لا يكون طحاميا السخنة ان يكون في حال البقيع وهو كافر ثم اسلم عصر نزول حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ولكنهما رأى بعد الزامه فانه لا يعتبر لان الصحابي عند العلماء هو من لقي النبي صلى الله عليه وسلم بحادث يعني رواه مسلم وهو مسلم اما اذا لقيه وهو كافر ثم اسلم بعد ذلك بعد اسلامه فانه لا يتبرأ علي ولهذا قال من المسلمين لانه معناه من لقي هو من المسلمين لقي هذا يعتبر ان يكون من لقي النبي عليه الصلاة والسلام في حال رؤيه اياه هو المسلمين او رآهم من المسلمين او رآهم من المسلمين بهذا الصيد انه رآه وهو مذنب. لهذا قال الحق من اجل غيره في صحيح صحابي هو من مسلم مؤمنا به المؤمنة المسلمة وقمنا بالرسول عليهم السلام تهاجر واصحابه. فيخرج بذلك من لقي وهو على كفره ثم اسلم بعد ذلك لانه اذا رآه صار صحابيا يثبت رؤيا ولو ان مسلم تشرف برؤيته حصل له حصل له المقيم ولكنه ادرك والخذلان بعد ذلك عن الاسلام ومات على الرزة كل ما كان قبله على الكفر والعياذ بالله تقدم ولا يعتبر صحابية لهذا قالوا في حديث الصحابي لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على الاسلام وماذا؟ فهذا هو الذي يقول المحامي. اما اذا بقي عجافا ثم ولذلك لو رآه وهو مسلم ثم اغتزل ومات على الملة فانه خرج يعني لم يكن لنا في هذا الوقت لانه جاء ما يبطله والعياذ بالله وما يجيبه. اما لو انه قادر عن الاسلام ثم عاد الى الاسلام فان هذا يعتبر فان هذا بالخلاف هل يعتبر طعامي او غير صحابي لان العبرة في حالة الوفاة عبرة من حالة فاذا مات على الاسلام فان عاق له ولو ارتد عن الاسلام ولهذا اعتبر العلماء رواية الذين اعتزوا ثم عادوا الى السلام عادوا على الاسلام واعتبروا روايتهم واعتبروا عنهم رغم حالة عنه بانها لان الرسالة التي قد حصلت لهم عليها الذي يحمل له اقبال العمل اذا مات على سبيل الله ومات على غير الاسلام هذا هو الذي عمله واما اذا عاد الى الاسلام ومات على الاسلام ان امانه السابقة ولهذا قال في حديثه في ما تعلمناه اذا هذا هو الالف الطعام هل يعتبر عند المحدثين؟ من لقي النبي صلى الله عليه وسلم منبه ومات على لا هذا هو الحل وعلى هذا سيكون وقت الصحبة عاقل في ذلك القرن المقبل عليه هو قرن هو الذي كان موجود فيه اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم هؤلاء هم هذا رضي الله تعالى عن الصحابة اجمعين على هذا فان من رأى النبي على انه لا يفهم الصحابي رؤيا عمر ذراع في حياته عبر هذا هو النبي عليه الصلاة والسلام ويراه الانسان في اليقظة لا يراه في المنام لو ان واحدا من الناس رآه في المنام ولم يحصل له رؤيته ومجاهدته فانه اولئك واصحابه. هو الذي يراه ويراه وهو في فاذا رآه في المنام كان في زمانه ولم يره بعد ذلك فان هؤلاء لا يعتبرون لا يعتبرون خالص الدالة على فضائلهم عموم فوائلهم على سبيل الاجلاء التي تحضر بجميع الصحابة الصحابة فهذا لحديث ابي سعيد رضي الله عنه وارضاه الذي يقول فيه الرسول الكريم صلى الله يأتي عن المسجد يغزو بالجهاد في سبيل الله عز وجل فيقول نعم يفتشون هل فيه احد؟ هل فيه احد صاحب؟ نقول نعم لانهم في قرن لان فيهم من تفرغ بصحبة النبي عليه الصلاة والسلام. ومن صحب فله فضل وله شرف. ووجوده نعم. اولئك يوجد فيها اعظم من هؤلاء الفضلاء وهؤلاء الفضلاء الذين هم اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا يدل على قومه الصحابة عموما. لانه اخبر لانه يبدو بامر الناس امال هل فيكم ما صحب النبي صلى الله عليه وسلم والله تعالى ينصرهم ويجعل الغنم لهم وانا صحب النبي صلى الله عليه وسلم هذا سؤال يعني هذا ثم نظر بعده من القرن الثاني التي بعدهم ثم قال ثم يأتي ثم يأتي اهلك زمان فيغدو بالامر شلون فيقال هل فيكم من صحب اصحاب رسول الله؟ يعني يؤتيكم احد الصحابة عيونهم والذين جاءوا بعدهم من الكافرين رأوا العيون على قراءة النبي عليه الصلاة والسلام رأوا العيون التي رأى النبي عليه الصلاة والسلام وصاحب من صحب النبي عليه الصلاة والسلام ثم يأتي بعد ذلك منهم من صاحب من رحم من صاحب اصحاب رسول الله. يعني صاحب صاحبه ولكنه صاحب من صاحب اصحاب الرسول يعني رأى الذين رأوا الصحابة. يعني ما رأى منه الرجل. ولا رأى الصحابة الذين رأوا النبي صلى الله عليه وسلم ولكنه رأى ما رأى. وصحب من صحب الصحابة. وهؤلاء هم اتباع التابعين. هؤلاء اف اتباع التابعين اذا هذه ثلاثة اكناف من الناس على تابعون تابعين هؤلاء لهم فرص ولهم فضل وميزة على غيرهم. وهم الذين يعنيهم النبي صلى الله عليه وسلم بقوله غير القرون القرني الذين يلونهم هم الذين يلونهم. الصحابة هم الذين هم من المتابعين. والصحابة هم الذين يلونهم عن اللي رأوا من اصحابه الذين رأوا التابعين الذين رأوا الصحابة اذا هذا الحديث رظي الله عنه يدل على قدر الصحابة عمومه وذلك انه في انه في الحديث نفسه تعالوا على ان على مهبته عليه الصلاة والسلام وان وجود من يكون من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مع هؤلاء ومن اسباب ظفرهم ومن اسباب غلبتهم لان فيهم اولئك الفضلاء الذين هم افظل بعد الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم. وهو دليل على فضل الصحابة. التابعين بعد هذا العيد الصحابة رحمه الله تعالى التابعين واتباع التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين مرحبا شعبة عن ابي جمرة انه قال سمعت عمران ابن حصين رضي عنهما يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير امة في قرن ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم قال عمران فلا ادري فذكر بعد قوله قرنين او ثلاثة وان بعضكم قوم يشهدون ولا يستشهدون ويقولون ولا يؤتمنون وينذرون ولا ويظهر فيهم السماء وقال حدثنا محمد ابن كثير قال اخبر سفيان عن منصور عن ابراهيم وعن عقيدة عن عبدالله رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال خير الناس ثم الذين يلونهم ثم الذين يمارس قوم يسبق شهادة احدهم لاحدهم يمينا ويمينه شهادته. قال ابراهيم وكانوا ويضربون على الشهادة والعهد ونحن الصغار. في بيان امر الصحابة عموما قال الله تعالى عنهما والله ثم الذين يلونهم ثم الذين يلون وقال عمران فذكر بعد قرنين او ثلاث. لان القوم هو القرنين بعده هذه الميليشيا انما الشك في قول رابع يكون بعد الصحابة وقبليه بعده يعني هناك يعني هل ذكر بعد قومه قرن يوم ثلاثة؟ لان القرنين بعد قرن النبي صلى الله عليه وسلم هذه الذكاء ولكن الشك من الصحابة اول والثاني والثاني ان هذه بلا شك. مع الحديث الاول الذي مضى والحديث حديث ابي سعيد الذي العدو ثلاث مرات مرة يكون فيهم تابعين ومرة يكون فيهم اسماء تابعين عمران رضي الله عنه انما هو في ذكر رابع هل ذكر او لم يذكر واما قوم التابعين التابعين فهذه لا شك فيها وهي التي ينطبق مع حديث ابي سعيد الاول الذي الذي وهذا الحديث كما عرفنا يدلنا على فضل الصحابة انه قال لي افضل القرون صلى الله عليه وسلم الصحابة والقرن حين هو ومقوله الجماعة على المجتمع في عقل واحد قيل فيه عدة واصوات وقيل انهم يا دعاة وقيل من ثمانية وعشرين عام الى سبعين الى اقل وفي الاكبر ولكن المقصود من ذلك هم الذين ساعدوه ورأوه ان حرم اصحاب الرسول معنى مائة سنة بعد مائة سنة من وفاته عليه الصلاة والسلام وقد جاء في الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام قال في اخر حياته بان ياتي مائة عام فيه منه موجود على وهذا حصل انصره الصحابة وتوفي اخر الصحابة في حدود المدة التي هي مئات عام لان اعظم من الصحابة فان هو ابو الظغين آآ كان الثامن عشر قبل ذلك وهو اخر الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم وكان ذلك بعد وفاة سنة. هذه عشرة او قبل او بعد هذا الحديث في حدود انس انقرض عقل الصحابة ومات اخر الصحابة الذين تشرفوا برؤية النبي ونرجوكم الذين يلون عمر التابعون. وهم الذين رأوا الصحابة. هم الذين يلونهم وهم الذين رأوا الذين رأوا من رأى الطعام وهم باعوا الى العيد رحمهم الله تعالى جميعا ثم قال عليه الصلاة والسلام انه يأتي بعد ذلك القوم اه وينذرون ولا يقولون ويقولون ولا يؤتمنون ويظهر فيهم الدين. النبي عليه الصلاة ذكر انه بعد هذه قرون اظهر هذه الامور اظهر هذه الامور التي هي الخيانة وعدم الامل. والتي هي اه شهادة شهادة على الشهادة وعدم الاحتياط بها. وعدم التحرش فيها. فالانسان يشعر من غير على الشهادة وعلى بها لا يبرر في حاجة ان تكون بحق فهو ماضي. وينظرون ولا يفوز. نحن منه النمل ويظهر فيه مسلما يعني معناه انهم يحرصون على الدنيا ويحرصون على المحاكم وعلى المطاعم ويظهر فيه المسلم لان في الدنيا فانشغلوا بالدنيا على مضمون وقع وحصل بعد قرون المفضلة ونبيه التابعين والتابعين واتباعهم ثم بعد ذلك ظهرت هذه الامور البدع وفشل الكذب وظهر المبتدعة وظهر المنحرفون عن ورفعوا رؤوسهم وحصل آآ اجماع العلماء على نقول وان يقولوا بفضل القرآن وهذا في ليلة الزمان بعد ان مضت الا اقوم وبلغ اظهر رؤوسهم مثل الكذب وظهر ان فيه امراض كبيرة واخبار عظيمة على المسلمين ثم في الحديث الثاني حديث ثم وفي حديث عبد الله بن مسعود ثلاثة واحدهم يمينه لا يبالي بالحلف ولا يبالي بالسعادة. يعني يأتي بهذه ويأتي بهذه هذه او هذه لانه لا يبالي لا بالحلف ولا باليمين لا بالحلف ولا يبالي بالشهادة فقد يأتي بالشهادة ويأتي بالحلق فيقول اشهد بكذا او والله كذا فتصدق اشهد والله وقد صدقت والله اشهد لان كلا منهما لا الى دينها لان كل واحدة منهما لا يتعرض يتعرض بها ولا يفهم منها ولا يطيل امانا لان الشهادة امرها هين واليمين امرها هين لا يبالي الواحد بالشهادة ولا يبالي باليمين ولا يهتم منها دعاء ولهذا قال ابراهيم رحمه الله ويل ما كان عليه امة من تأديب اولادهم على احترام الشهادة نيران اليمين وان الواحد منهم لا تزال باليمين لا تتساهل من احد لا تساهل بالشعابة على ان لا يتهاونوا في هذه الامور. ولهذا قال ابراهيم المعلمون والعهد والعدوان تعذيبا واحد منهم او يحلف على اذى او يمن عليه عبد الله كذا وكذا يعني يريدون منه وان يستوحشوا من انقاظ يعني من غير مبالاة يعني القيام بهذا الكلام امر خطير. على هذا اليمين والله معظم اليمين وان يعظم العهد ويعظم الشهادة وانه لا يحرم هذه الامور الا على بينة على ما ينبغي ان نحصل فيه لا تحصل في كل شيء لا يبالي بها يرجى بها في اي مناسبة وفي اي كلام لانها كل شرب الماء لا نبالي ولا يحرم منها يعلمون اولادهم ويربونهم على احترام اليمين واحترام لهذا وايران العهد نأتي بهذه الامور الا وهو على بينة وعلى حذر ويقظة عليك يكون اولادهم على باب اولى القرب حتى يعتادوا عظيما هذه الامور. وعدم تهاون بها. عليه ابو مناصب المهاجرين وفضلهم منهم ابو بكر ابن عبدالله ابن ابي محافظ التيمي ابو بكر عبد الله بن ابي محمد رضي الله عنه لقول الله تعالى في فقراء مهاجرين الذين اخرجوا من ديارهم واموالهم فضلا من الله ورضوانه ويعصون الله ورسوله اولئك هم الظالمون وقال انا تنصره فقد نصره الله الى قوله ان الله معنا قالت عائشة وابو سعيد وابو سعيد وابن عباس رضي الله عنهم وكان ابو بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغاء فقال حدثنا عبدالله بن رجا قال اذ قال حدثنا اسرائيل عن ابي اسحاق عن قال اشترى ابو بكر رضي الله عنه من عازب من عازب رحل ابن ثلاثة عشر درهما. فقال ابو بكر لعازف خذوا البراءة وليحمل الي الرأس وليحمل الي رأسي. فقال عاتب ما حتى تحدثنا كيف صنع فأنت صلى الله عليه وسلم حين خرجتما من مكة وتشركون يطلبونكم ليلتنا ويومنا حتى اظهر حتى اظهرنا وقام الرائد ظهيره فآوي اليك فاذا صخرة هديتها فسويت رسول النبي صلى الله عليه وسلم فيه ثم قلت له رجع يا نبي الله قد رجع النبي صلى الله عليه وسلم ثم انطلقت انظر ما هل ارى من الطلب احد؟ هل ارى من الظلم احدا؟ براعي غنم يسوق غنمه الى الصخرة تريد منها الذي اردنا فسألته فقلنا لمن انت يا غلام؟ قال لرجل من قريش والله فعرفته وكل هذه غنم فم اللبن؟ قال نعم. قلت فهل انت حالب للبناء؟ قال نعم. فامرته ابوه فاعتقل شابا من غنمه ثم امرته ان ينفض ضرعها من الغبار ثم امرته ان ينفذ كفيه وقال هكذا ضرب احدى كفيه بالاخرى فحلبني اسوة من نبأ وقد يعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم تلاوة على فمها على اللبن حتى ما مع الشرب. او ظلمت به الى النبي صلى الله عليه وسلم الله يا رسول الله وشرب حتى ايات كتاب الله عز وجل المهاجرين وبحق المهاجرين رحمه الله بعض الايات المهاجرين الرجل الذي تعرضها ابو منام المهاجرين هذا في هذه الترجمة لواحد منهم وافضلهم واحد وانا منهم امرأة رأي المهاجرين نص على ابي بكر وارضاه وهو افضل الصحابة على الاطلاق فهو خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنه الايات المهاجرين فيها عمر رضي الله عنه داخل في هذه الايات التي اوردها قال ايها الناس عز وجل اي والله سيكون معه ورسوله اولئك هم المفلحون. المهاجرين هذه الاية خافت من المهاجرين. ثم ذكر بعدها الاية الخاصة بالالقاب والذين جاءهم والذي والذي هذا فعل الترجمة للاية المهاجرين والله تعالى المهاجرين فلم يصح على على هذه المهاجرين بالنصرة عز وجل وينصرون الله يعني الحرم ما مزيانش وظروف بلاده وتركوا اموالهم وخرج الواحد منهم برأسه لا اله يا جماعة يريد رسول الله يريد رسول الله المهاجرين واموالهم لماذا خرجوا؟ ايضا الله وفقه بانه الله تعالى بها المهاجرين وهم افضل من الانصار لانه الذي ولكنهم زادوا الثياب في سبيل الله عز وجل وهاجروا مع رسوله ليكونوا معه ويجاهدوا معه ولينصروه ليؤيدوه رضي الله تعالى عنه وارضاه لان الله عز وجل المهاجرين لانهم افضلوا منهم ولانهم حصل منهم الوقت الذي حصلوا الانصار وزادوا عليهم لانهم تركوا ديارهم واهليهم. اما اولادهم فقد جاءوا واموالهم ومن الله الى ذلك ان يغفر بالزيارة والاموال في سبيله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنهم وارضاهم وهذه الاية لا يثني على قولهم وعلى ان الله تعالى وقبهم بانهم الله ورسوله هو انهم وانهم وانهم صادقون يعني عليه الصلاة والسلام مباراة ان هذه في وجه المهاجرين. وهل هي في وصف اللهم له يعني اية على الفضل وعلى الشرف وهو النبي عليه الصلاة والسلام ومرافقته ايه في هجرته قام معه في هذه الرحلة وهو معه في الغار وهو صاحبه في الغار نسأل الله في كتابه على عن عمل ابن صاحب رضي الله عنه قولوا لصاحبه بنص كتاب الله اذ يقول لصاحبه لصاحبه والله تعالى رزقه لانه رحم رسول الله صلى الله عليه وسلم رحمه الله بعد هذا عن الحديث المعلق عن نبيه عن ابا بكر رضي الله عنه من هو صاحبه؟ هل هو صاحبه في الغار؟ قال ايش الى والى ابن عباس ان صاحب رسول ابن القديس من اجل الاية وبيان لمرادها فهو صاحبه هنا على فضل هذا الرجل يعني وعلى بصره من هذه الشرف الذي نرى حصل به حديث ما حصل لاحد سوى وذلك انه اول من فلازمه فمر معه في الحياة الدنيا رضي الله عنه الغزوات اكرمه الله ثم اذا بعث يكون فهو معه في الدنيا ومجاور له في القبر وهو معه هذا اليوم ما حصل لاحد علمه الحسين اولا من قريب من مكة الى المدينة صاحقة. فوق ارض المدينة. وذهب معه في سفراته وهذا عنه في حجة الوداع من حيث ناب عنه وارسله على الحج الرسول على الحج بجميع غزواته ولما توفي رسول الله اجمعت الامة على بيعته وعلى هذا وسلم وهو معه بنفسه في المدينة وبالاسحار وفي الهجرة من مكة الى المدينة وبجواره في وفي القبر ومعه بالجنة وذلك قول الله سبحانه وتعالى رجل هذه بني به قد شعر بها وليس له ولد اسمه اسمه عبد الله عبد الواحد اهو ابو بكر واسمه عبدالله واسم ابيه عثمان ولكن شهرته ببنيته وشهرة فيه بكليته عادة وهو ايضا وهو عظمه وهو سيد المهاجرين المهاجرين الصحابة جميعا وطعامه جميعا العربية ان الله تعالى اكرمه في احد الدول النبي صلى الله عليه وسلم في مكة بدونها ثم في نفيه بجواره ثم كونه معه في الجنة رضي الله عنه وارضاه وهذه مناظر ما يجتمعت لاحد رضي الله عنه وارضاه وذكرهم جميعا وفيها وفي مقدمته وصاحبه في الغار الذي سماه الله تعالى في كتابه صاحب ربه. ووصفه بان الله ورسول الله وذكر بعد ذلك بعض الاحاديث عن ذلك على قول ابي بكر حديث عن الذي فيه هجرته مع النبي عليه الصلاة والسلام ام صاحبه وانه الذي هاجر معه في الطريق