لقد كان محفوظا ان يطلب قال عز وجل يا رسول الله تعالى اعوذ بالله من القمر قال عن ابن عبد الله ابن عبد الوهاب قال قال حدثنا سعيد بن ابي عروبة عن عن القيم رحمه الله تعالى رضي الله عنه حدثني عمر ابن عباس قال حج انا عبد الرحمن ابن وهب عن عائشة رضي الله عنهم قال النبي صلى الله عليه وسلم قال لاخيه يركب بنا هذا الوادي فاعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم انه نبي يهديه القبر من الشقاء واسمعه لقومه ثم رجع الى ابي زمر فقال له رأيتهم رأيته يأمر بالمسلم من اخلاق وسلام الله بالشعر. وقال ما ما شفيتني مكة ان النبي صلى الله عليه وسلم ولا يعرضه وكره ان يسأل عنه حتى اطلقه بعض الليل ورآه عين فعرف انه فلما رأى فلما رآه النبي يسأل واحدا منهما صاحبه عن شيء ذلك اليوم النبي صلى الله عليه وسلم وقال فذهب به معه. لا يسأل واحد منا صاحبه عن شيء ثم الا تحذرني ما الذي ارسلك قال ان اعطيتني عهدا ميثاق اذا اعطيتني عدو ميثاق فعلت وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا اصبحت المعني فان واني ان رأيت شيئا اخاف عليك قلت عني رأيت اني اريق الماء فان غيرك اجمعني حتى تدخل مدخلي على النبي صلى الله عليه وسلم دخل معه فسمع من قوله واسلم مكانه قال النبي صلى الله عليه وسلم ارجع الى الى قومك فاخبرهم حتى يأتي بامري ارجع الى قومك غافرون حتى يأتي في امرهم قال والذي نفسي بيدهن صحراويهم صاحب المسجد اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ثم قام القوم ماما رامي حتى او يعود. وقتل عباس فاتم عليه قال ويلكم الستم دخلتم تعلمون انه من لقاء؟ واما طريق وزيارتكم الى الشام الى الشام مثلها السلام عليكم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابته اجمعين فهذه نرجمة من الامام البخاري رحمه الله تتعلق باسلام ابي ذر الله تعالى عنه وارضاه قد ذكر فيها رضي الله عنه فما تنعى عن الرسول صلى الله عليه وسلم ان يذهب الى مكة يعني ينادي الذي ثم فيأتي بخبر ذهبوا الى مكة نبي رسول الكريم صلى الله عليه وسلم ثم رجع الى قومه ابا ذر لانه سمعه يأمر بمكارم الاخلاق فسمع كلامه وانه ليس من كلام الشعراء قال ما شفيتني ما شفيتني مما اغنيت فذهب بنفسه وتزود لسفره لما قدم مبدأ ولم يسألوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه يعلم بان وهو يخشى على من؟ على نفسه. وكذلك يخشى على من يدله على الرسول صلى الله عليه وسلم فامر الا يفعل احدا حتى يتيسر له من فضله للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم اه شهد نظر علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه ان هذا الرجل المريض وظهر الى الفقيه به مرارا ولا كل واحد منهما علاقة آآ هو علي وعن الشيء الذي قدم من اجله رأى وان يعرف حاله وينظر حاله فسأله فقال ما جاء به قال ابو ذر ابلغ عنه هذا الشيء الذي الذي جعل اجره واعطاه العقود والمواثيق يقال لهن انه حق انه رسول الله وانه سيدله على الرسول صلى الله عليه وسلم ثم قال الرسول صلى الله عليه وسلم فان رأيت في الطريق مرة يلفت النظر وان هناك احد يعني يرى في وانا في بعض الروايات نشتغل بها وكأنه يقصفها علامة بين اولئك ليعلم بان فيه شيء لان هناك امر يقتضي الا يذبح. لانه يرى او ان هناك احد يرافق قريش ويخشى على عليه على هذا علي رضي الله عنه وارضاه وهذا وراءه دخل على بيت النبي صلى الله عليه وسلم ودخل هذا وراء الرسول عليه الصلاة والسلام فاسلم بان يذهب الى قومه وان يتوب. خبره رضي الله عنه وارضاه ورأى ان يعلن كلامه في مكة وبين ثمار قريش وخرج الى المسجد فنادى على قومه اشهد ان لا اله الا الله بحضوره صلى الله عليه وسلم وهو لمسلم الا ولكنه اه كل من على الكفار على ان يكفوا عنه وكان من فتنته على صنيع صنيعة النعل قال الا تعلمون ان عدم اللقاء وان وان الاسلام اليهم فعليه فانها هي قبول آآ تزعل الشرقية ان لا يجمع الله عنك اسلم في زمن مبكر. وكان من السابقين الاولين. وقد جاء الى مكة هل الرسول صلى الله عليه وسلم عن الحارث التي هي آآ ادم من الظلم الدين وكان فيه شدة بدليل لنفسك عليك الرسول صلى الله عليه وسلم او سأل عنه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بزمن مبكر ولهذا وجاء في الحديث في الاحاديث التي طلبها من رضينا عن النبي عليه الصلاة والسلام قال اسلم هذا مع الله ومن قال غفر الله الى اخره لان هذه ان هذه القبيلة هذه القبائل بادر من الاسلام ولهذا دعا له الرسول صلى الله عليه وسلم وكان هذا الرجل من هذه القبيلة التي جعلها رسولا لمبادرتها الى الاسلام رضي الله عنه وارضاه ثم لم يكتفي باسناد اخيه حتى ذهب الى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ودخل في هذا الدين الخميس واظهر اسلامه واعلن اسلامه على الملأ وما حصل منه رضي الله عنه وارضاه من الرسول صلى الله عليه وسلم امره بان يذهب الى قومه وان يدعوه الى الاسلام اه المفروض من هنا انه فهم انه اياك امر انه ليس يعني امرا واجبا لان النبي عليه الصلاة والسلام اصره على ما فعل على ماذا فعل؟ وان هذا اشراقا عليه واراد ان ولم يفهم ان رأى ان فلا مانع من لان الامر ليس امرا وانه اشراق عليه والرحمة به حتى لا يناله اذا يعني في الوقت الذي كان البخار اه ينالون ينال الرسول صلى الله عليه وسلم ما يناله الاذى في حال اه عليهم الذين سبقوا الى الاسلام ولهذا دعا النبي صلى الله عليه وسلم لهم ولاسلم غفر الله لها وانزل ظلمها الله ابو اسلام سعيد ابن زيد رضي الله عنه قال حدثنا قصيرة ابن سعيد قال حدثنا سفيان عن إسماعيل عن ضيف قال سعيد ابن زيد ابن عمرو ابن في مسجد القوة يقول والله لقد رأيتني وان عمرا لموفقي على الاسلام قبل ان يسلم عمر ولو ان احدا ولو ان احدا الذي صنعته فلو ان احدا يرتبني الذي صنعتم بعثمانتان محفوظا ان يغضبه وهذه الترجمة تتعلق وواحد العشرة رضي الله عنه وارضاه وهو من اقرباء عمر وابوه هو عمرو زيد ابن عمر قريبا وله اعمال عظيمة في الجاهلية من بعده عن الدين وقوله اللهم اشهد ان على دين ابراهيم كان يستبدل بعضه ويقول انه ليس احد على دين ابراهيم قومي على دين ابراهيم غيره وكان يعمل على انقاذ الموؤدة التي يريده ان يعيدها وان يقولها وجد من وكان يقول فانا اكفيك اياها ويأخذها وينفق عليها فاذا ترعرعت وكبرت غير اباها بين ان يقولها وبين انفق عنده. موه هذا الذي مره قريبا واما بعيد هذا فهو احد العشرة الذين بشرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة ولا عليه الصلاة والسلام ابو بكر في الجنة مرحبا بكم وابو عبيدة في الجنة وعبدالرحمن بن عبيدة سماهم النبي صلى الله عليه وسلم وبشرهم في الجنة في حديث واحد ومن بشر غيرهم الا انهم جمعوا في حديث واحد والا فان هناك اناس اخرون والا فان هناك اخرين اخرين بشرهم النبي عليه الصلاة والسلام في الجنة ومنهم ومنهم عبد الله بن سلام ومنهم من حسن والحسين ومنهم جاء حديث صحيح ولكن هؤلاء غلب عليهم اسم العظمة او بهذا لانهم نشروا في حديث واحد وهذا احدهم وكان قديم الاسلام الاسلام هو قبل ان يسلم عمر رضي الله عنه واخت عمر هي ثوب وزوجته عمر وكان عمر لم يسلم وكان موسقهم وهم العباد يعني يريدوا ان يصرفهم عما هم عليه. وان لا يبذلوا ابن محمد فهذا قبل ان يفهم ثم بعد ذلك اكرمه الله عز وجل بالاسلام ومن عليه بالاسلام وعمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه فاذا عن اسلامه وانه متقدم للاسلام وانه قد اكرم من قبل الاسلام وان عمر رضي الله عنه وارضاه كان يوفقه قبل ان يسلم بالجبال من اجل اسلامه حتى يصرفه عن دينه ثم قال سعيد ولو ان احد انقض لاحد الى اللقاء ولو انه تحول من مكانه لان الذي حصل لعثمان رضي الله عنه وارضاه قتل مظلوما وهو احد وهو الخليفة الراشد ثم بعد ذلك يحضر ما يحدث من الجماعة الذين تجمعوا واحاطوا به ثم انتهى الامر الى ان حصل قتله رضي الله عنه وارضاه يعني هذا الامر هو الذي وقع لعثمان وان قبله امر عظيم وانه امر منكر وانه في غاية النكارة وانه لون ادى من اجل هذا الامر امر خطيبا مغفورا وامرا عظيما عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال حدثني محمد ابن كثير قال سفيان عن اسماعيل ابن ابي خالد من بين ابي حازم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال ما زلنا اعزة من منذ اسلم عمر غدا ذكره البخاري رحمه الله في اه ترجمة اسلام عمر وان عمر رضي الله عنه وارضاه كان شديدا على المسلمين كان في غاية الشدة ومن امثلة شدته عن ما حصل الحديث الذي قبل هذا من ربه لاخته ولزوجه ابن عمه من اجل اسلامهم ولكن الله عز وجل اكرمه ومن عليه فهذا الاسلام وصار رضي الله عنه الصحابة اجمعين هذه الامة التي يقول الامة بعد ابي بكر والله تعالى عن الجميع هذا الرجل كان شديدا على المسلمين قبل ان يسلم ثم اكرمه الله فصارت شدته وقوته على البكاء لهذا قال يعني غير الوضع فهو كان جريدا ما لقي المشركون منه ما لقوا من قوته تغيرت حاله. صار لهم ايام عدة وارضاه لهذا قال ابن مسعود عن هذه المقالع ما زلنا عزة منذ اسلم عمر رضي الله تعالى عنه سليمان اينما هو في الجهل خائفا يرجعه العبد بن وائل الا وعد وان استقيموا وان الاسلام ابو عمر عليه السلام عليكم اللهم خلفاؤنا في الجاهلية فقال ما بالك؟ قال نعم قومك قالوا فقال فما بالك؟ قال دعم قومك انهم سيقتلونني ان اسلمت قال لا سبيل اليه. بعد ان قالها امنت فخرج العاص ولقي الناس قد سال بهم الوالي فقال اين تريد؟ اين تريدون؟ فقال اين تريدون؟ فقالوا نريد هذا ابن الخطاب الذي صرح؟ قال لا سبيل اليه لقر الناس ايضا معروف بسنته يعني ارادوا ان ينالوا منه بدخوله في الاسلام يره العاصي والد عمرو بن العاص وقال انه سيقتلونني من الذنب وقال لا سبيل لهم اليك. قالها في جواره وامنه واحدا منهم يعني معهم فامن عمر رضي الله عنه وارضاه واعطاه الامان وانه لا سبيل لاحد البيت فخرج العاص واذا الناس ملأوا الوادي متجهين الى دار عمر يريدون ان يحدثوا به بما يصرفوه عن دينه وقال لا سبيل لا سبيل لكم اليه. بمعنى انه في امانه وفي جواره. انه في امانه وفي جواره وتفرقوا لانه اننا هو واحد منهم انه واحد منهم فاسلام كان يعني حدث عظيم. ولهذا الوادي من هؤلاء الناس الاخرى حال من يشاء اليه او لانه كان شديد البدع وكان قويا ارجو ان تكون قوته اوجهها لدى المسلمين تتحول الى ان تكون موجهة الى مدركين. فامتلأ الوادي لما يريدون ان يحيطوا بعمر وبداره ان يصفوه او يطلبوا عزيمة او ينالوا او فهذا يعني يدل على يعني عمر وامر كان امرا عظيما وانهم يحملون له كتاب وانهم يصحونه النتائج التي ترتب عليه وقد حصل الطيبة التي تبينت للامام ابن مسعود رضي الله عنه رضي الله تعالى عن عمر وعن الصحابة اجمعين وقد حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال عمرو ابن دينار سمعته قال قال عبدالله ابن عمر رضي الله عمر واجتمع الناس عند داره وقالوا وضع عمر كان غلام فوق ظهر بيته فجاء رجل عليه فقال فرأيت الناس عن العاصم واحد عمر الله عز وجل وجاء رجل عليه قضاء قال صاحبة المجالسين فارسلون عن الناس قال يطلقون على من ترك دينه ودين ابائه دين قومه انه خرج كذلك ايضا لما اسلم وكان بعض ذهبت الى المدينة فاخذوه واتوه به الى المدينة فربطهم ثم ان الله تعالى من عليها بالاسلام ثم ذهب الى مكة بعدين فلما جاء اليها قالوا قالوا له انت صالح اه فوعدهم وقال ان انه لن يأتي من من اليمن حتى يأذن رسول الله صلى الله عليه لن يأتي اليك محبة حب قال واحد من جواره وجعله في امانه تقول بعوضة اذهب الى ووجدوا ان لا سبيل لهم اليه لان واحدا من الكفار خياره وجعله في امانه او من هذا من هذا الرجل الذي قال انا له جار واذا هو وقال حسننا يحيى بن سليمان قال ابن وهب قال حدثني عمر ان سالما حدثه عن عبد الله ابن عمر قال الا عمر جالس اذ مر به رجل جميل فقال عمر لقد لو ان هذا على دينه في الجاهلية او لقد كان كاهنهم علي الرجل ودعي له فقال له مالك؟ فقال ما رأيتك اليوم استقبل به رجل قال فاني اعزم عليك الا ما اخبرتني الجاهلية اعظم اعظم ما جعلتني جنية جني قال بينما انا يوم في السوق الا اني اعرف فيها الوجع فقالت خلقتنا الجن قال عمر بينما انا نائم عند اله اذ جاء رجلا فذبحه وفرح به صالح لم تسمع صالحا فاقول اشد خوفا منه يقول يا جميع رجل بسيط يقول لا اله الا انت فنظر القوم قل اعظم حتى اعظم ما وراء هذا ثم الجميع رجل مطيع. يقول لا اله الا الله. وقلت وما نجبنا عن قيل هذا نبي وهذا ايضا يعني هذا الشيء الذي وبين عن رسول الله ويعني يرى شيء سيأتي العبد لوصله هو جانب رجل جديد وقال اني ويبين انه كافر وعمر لعله عرف ذلك بامارة يعني ثم قال فوقع الذي وقعه ما توقعه وما ظنه ثم قال اخبرني آآ وينزل في ويكون يعني ما يريدون بغيرها كان عندهم عند غيره وبهذا قال ايها المؤمنون ويقدمونهم للبحر ويذكروا الخبر ان اهل الجنوب حتى جاءوا الى وهو يصلي يجعل ولهذا قال عمر ما اعجب ما فيها قال عمر صدق هل الرجل يعني وكان بهذه الاديان لاهل الشعر يعني ولغير وانه حيل بينه وبين وانها ما كان عندها آآ اولادي وجولاتي اليأس ولم تتمكن من الاشياء التي كانت آآ اقول لها وتفعلها قبل ان يبعث الرسول عليه صلى الله عليه وسلم كان هذا حين ضعف ولا خلق فاذا وانا نائم عند الهتهم اذ جاء رجل من عجل فذبحه اذ جاء رجل بعجل فذبحه فصدق قال حتى ونادى الى جميع لا اله الا الله اقول وما نشبنا عن ظيق هذا نبي. قال انه يعني قبل هذا الشيء آآ يعني بين هذا يفيد يعني ما حصل في عمره على ايضا وقال حدثني محمد قال حدثنا يحيى قال حدثنا اسماعيل ابن سعيد ابن زيد يقول للموت لو رأيتني عمر عن الاسلام انا واخته وما اسلمت ولو ان ولو ان احدا لما صنعتم بما صنعتم بعثمان عن ابن ماجد رضي الله عنه ان اعلن سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان يريهم اية وقال عن ابي حمزة عن الاهمش إبراهيم على أبي معمر عن عبد الله رضي الله عنه قال يشققون مرونكم مع النبي صلى الله عليه وسلم بمنى ثم قال عن عبدالله عن ابي عمر عن عبدالله وقال حققنا عثمان بن صالح وقال حققنا جعفر بن رفيعة. عن عراك بن مالك عن عبيد الله بن عبدالله بن اعبد الله اعبد الله محمد ابن مسعود. عن عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما. ان القمر انشق على زمان رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم ابراهيم رضي الله عنه قال ومن حملها باية معينة صلى الله عليه وسلم كان رأوا يرى بينهما في الجمعة وكان في بعض الروايات قال منها آآ وبين قوله يعني مكة يعني قبل ان يهاجر انه قبل الهجرة هذا الانشقاق انه كان صلى الله عليه وسلم اظهرها الله لرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم انه كان صفعتين واظهرها الله عز وجل ايضا ومفيدة لرسوله صلى الله عليه وسلم ذلك في القرآن هذا الذي قد حصل وهو هذه الاية التي اوضعها الله لرسوله صلى الله عليه وسلم وان هذا قد حصل وان الرسول صلى الله عليه وسلم اما وقال اشهدوا انظروا وعاينوا هذه الاية بمشاهدة هذه الاية من ايات الله اظهرها الله عز وجل صلى الله عليه وسلم ومن دلائل نبوته وعلامات فضله صلى الله عليه وسلم ولكن من ينوي صلى الله عز وجل على دينه ايه علاش اشهد ان لا اله الا الله ان شاء الله لانهم قالوا يعني يعني نسأل ربنا