يتعلق به من الحرص على عقده ومن كيفية قتله وماذا حصل في قتله وما جرى بينه وبين فاني خروج من المحاورة لما كان فيه شيء من الرمق قبل ان يدركه الموت المصنف رحمه الله تعالى وابعدت اصحاب بدر وقال حدثنا مسلم ابن ابراهيم قال حدثنا شعبان انا وابن عمر فقال حدثني مهموم قال حدثنا وهم عن دعوة الذي اسحق عن البريقة انا وابن عمر يوم بدر وكان المهاجرون يوم بدر منيفا على ستين الانصار مئة واربعين ومئتين. وقال حدثنا عمرو بن خالد قال حدثنا زهير. قال حدثنا ابو اسحاق قال سمعت البراء رضي الله عنهم رضي الله عنه يقول حدثني اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ممن شهد بدر انهم كانوا عدة اصحاب قانون الذين جازوا معه النار بضعة بضعة عشر وثلاثمائة لا والله ما شاء وجمعهم الا قال حدثني عبد الله ابن رجاء قال حدثنا اسرائيل عن ابي اسحاق عن البريقة ان اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نتحدث ان عدتهم حافظة على عدة اصحاب قانون الذين جاوزوا معه النهر ولم يجاوز معه اللهم بضعة عشر وثلاثمائة. وقال حدثني عبدالله بن ابي شيبة. قال حدثنا يحيى عن سفيان عن ابي اسحاق عن البراء قال وحدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا سفيان عن ابي اسحاق عن البراء رضي الله عنه قال كنا نتحدث ان اصحاب المنافق ثلاثمئة بضعة عشرة لعدة اصحاب الذين جاوزوا معه النهر وما جاوز معه الا مؤمن بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد هذه ترجمة الامام البخاري في غزوة بدر في جملة التراجم المتعلقة بغزوة بدر لعدة اهل بدر الذين شهدوها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم السنة الثانية اه هجرة شهر رمضان مرة في الليلة الفائدة ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن خرج للقتال ولم يكن خرج الاستعداد مستعدا ولم يعلن النذير المدينة وانما خرج من خرج وبقي من بغي. ولهذا مر في حديث كعب ابن مالك انه قال اه انه تخلف عن تبوك وعوذ وتخلف عن بدر ولم يعاتب. لان غزوة تبوك اعلن فيها النفير. والخروج فلما تخلف عودا واما بدر فلم يعلن النفير ولهذا من تخلف لن يعاتب. والرسول صلى الله عليه وسلم خرج لبدر لم يكن مستعدا وانما خرج بعدد من اصحابه يجدون على ثلاث مئة للاعتراض عير لكفار قريش معها امال عظيمة قدمت من الشام وكانت مع ابي سفيان ولما علمت قريش بخروج الرسول صلى الله عليه وسلم اعلنوا النفير فخرجوا ومعهم الاستعداد الخير معهم الابل ومعهم السلاح معهم الرومان نجف العير ولم يرفضها رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن معه من المسلمين. والكفار قريش ما ارادوا ان يرجعوا وقد كلمة غيرهم وانما ارادوا ان يأتوا وان يلتقوا مع محمد صلى الله عليه وان يقاتلوه بل خرجوا بخيلائهم وكبريائهم يريدون قتل الرسول عليه الصلاة والسلام وهم معهم. والشيخ قال من جنين الذين ما عرفوه صلى الله عليه وسلم ولكن الله فلا غالب لكم فنصر الله عز وجل عزله محمدا صلى الله عليه وسلم والمسلمين معه وانزل السكينة في قلوبهم وانزل الامانة في قلوبهم وانزل القى عليهم النعاس سبحانه وتعالى حتى يذهب عنهم الخوف ويذهب عنهم الرعب ولا يكون في قلوبهم شيء من والوجل وانما عندهم القوة والثبات لان من يصيبه النعاس في حال الحرب عنده امان وعنده عدم وعود لان لا ينام ولا يأتي النوم الى عينيك ولو كان بحاجة الى النوم. لكن الله عز وجل كل شيء بيده على كل شيء عندنا سكينة وطمأنينة في قلوب اوليائه سبحانه وتعالى وانزل الرعب في قلوب اعدائه واعداء اولياءه لهذا يقول الله عز وجل مع كامل الرميد على قلوبنا الاقدام. رحوا ربك الى الملائكة اني معكم. فثبتوا الذين امنوا ذلك بانه شاب الله ورسوله انه شاقة الله ورسوله فان ذلكم فذوقوه ان الكافرين عذاب النار فانزل الله عز وجل فيهم بعث سلط عليهم رسوله صلى الله عليه وسلم معه وقتلوا منه مغفرة عظيمة وفر الباقون وغنم المسلمون ما معهم من اموال وكان المسلمون قلة الكفار ومع قلتهم لا ليس معهم استعداد. ليس معهم استعداد. هو الكفار معهم استعداد من كان الله معك ويؤيده وهو منصور. ومن خذله الله فهو المطلوب الله فلا غالب لكم وان يخلوكم فمن ذا الذي ببدر من حقنا لاهلها شرف عظيم. وحصل لهم فضل عظيم. فقد اعتدي وقد علماء من الصحابة ومن بعدهم في ذكر العدد من من العلماء من ثم اصحاب بدر وبعدين والبخاري رحمه الله ذكر في ظل الابواب ذكر في ظلمه ويقول في هذا الكتاب اسماء الذين ذكرهم في صحيح البخاري ممن ذكر انه شهد بدرا او قال هذا في بدر سواء بطر في القتال او ذكر انه من اذا نظرا عندما يروي حديثا فيقال وكان من شهد بدرا فانه جمع هؤلاء الذين ورد لهم ذكر في كتابه انهم شهدوا بدرا ورتبهم على حروف معشر وفي هذا الباب ترجم لعزتهم واورد عدة احاديث كلها عن البراء ابن عاجز رضي الله الله تعالى عنه تتعلق هذه العدة تتعلق هذه الاحاديث عن عدته وكلها ترجع الى انهم يزيلون على ثلاث مئة يجدون على وقد جاء في بعض كثير من الاحاديث انهم الثلاثة هي العشرة الثلاثة هي العشرة يعني معناها اه ثلاث مئة وثلاثة عشر وزيادة الى العشرة يطلق على هذا المقدار من العدد. ما كان بين الثلاثة والعشرة فانه قال له بضع. وقد جاء بعض الروايات الصحيح يا رب ولكن كلها تدخل تحت قوله في هذا الحديث او في بعض روايات حديث البراء بضعة عشر فهذا هو عدده. وفي بعض الروايات التي ذكرها البخاري عن البراء. انه اصحاب ظالم الذي ذكر الله قصته في كتابه العزيز في سورة البقرة وانه ما جاز النهر الذي امتحنوا فيه الا مظلم. وكذلك اصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام الذين كان معه ندل على فضلهم. بل انهم مفضلون على غيرهم الصحابة الذين ما شهدوها الذين شهدوا هذه القسوة ولهذا فان اهل السنة والجماعة يقولون ان من افضل اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم الخلفاء الراشدين ثم بقية العشرة ثم اهل بدر ثم اهل بيعة الرضوان اهل بدر لهم شرف ولهم فضل وجاء في فضلهم احاديث عقد البخاري رحمه الله ترجمة لهذه على حاله ورد عدة احاديث فيها فضلهم وما فيها ما ورد بقول عن رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنهم وارضاه وفي حديث البراء انه استشعر اوه ابن عمر انهم حاولوا ان يكونوا من جنة الجيش عن جملة الذي يذهب الى هذه الغزوة وانهم استصغروا معنى هذا انه طلبوا حاولوا ورمضوا ان يذهبوا الجهاد في سبيل الله ولكن بصهر لان من عادة النبي عليه المؤمنون الا يسمح للخروج في القتال الا لمن بلغ. الا لمن ادرك البلوغ. وصار مالغا. ومن لم يبلغ فانه لا يسمح له بالخروج للقتال انه ربما يخرج الرجال الذين بلغوا مبلغ الرجال وما جاء في حديث يدلنا على ما كان عليه ابناء الصحابة من الهمم العالية. وهو في العزائم. والحرص على المبادرة هي اعمال الخير ولهذا يعرضون انفسهم او يعلمهم اباؤهم ولكن لا يمثلون بذلك او اكثر من ذلك وكونهم يعلمون انفسهم هذا يدل على فضلهم ومغنيهم وعلى قوة ايمانهم ولا اخوة في بلادهم ويقينهم بان الصغير الذي يحاول ان يكون مع الرجال المقاتلين ويحرص على ذلك. دليله هذا يدل على فضله المبلى ايمانك وقوتي يقينك وهذا فهم اصحاب رسول الله. عليه الصلاة والسلام رضي الله عنهم وارضاهم اسبقوا الناس الى الخير واحرصوا الناس الى الخير وهم الدالون على كل خير بعد رسول الله رضي الله تعالى عنه وارضاه اخوان الشهداء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعلى كفار قريش وابي سعد ابن هشام وقال حدثني عمرو بن خالد قال حدثنا زهير عن عمر ابن ميمون عن عبدالله ابن مسعود رضي الله عنه قال استقدم النبي صلى الله عليه وسلم الكعبة استخبر النبي صلى الله عليه وسلم على نفر من قريش على شيء ربيعة وعزة بن ربيعة والوليد بن عقبة وابي جهل بن هشام واشهد بالله لقد رأيتهم صرعى قد غيرتهم قد غيرتهم وكان يوما حار. على شيبة ابن ربيعة بن ربيعة الوليد بن ادب وابي جهل بن هشام يعني واستجابة الله عز وجل ورسوله عليه السلام لدعائه عليهم حيث اهلفهم الله عز وجل ومن هذا الدعاء عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة. فعليهم بمكة ثم ان الله عز وجل اهلفهم قد خرجوا بخيلائهم وابريائهم المهم ولكن الله عز وجل خللهم ردت يده في نحورهم واهلك مناليبهم وكبارهم ومنهم هؤلاء الذين سماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدعاء عليهم وكان ذلك ان يهاجر المريض ثم الحديث انه استقبل القبلة في هذا دليل على ان القبلة هي قلة الدعاء كما الصلاة وانه عند الدعاء يستحب استقرار القبلة ويمكن ان يكون دعاءنا ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث عندما اراد ان يدعو على هؤلاء الكفار قبلة عليه دعا عليهم وكان ذلك بمكة وابن مسعود رضي الله عنه وارضاه يروي هذا الحديث ثم يقول اشهد بالله لقد رأيتهم ترعى قد اهلفهم الله عز وجل في مدد كان ذلك اليوم يوم الحار تغيرت اسلامهم تغيرت بلونها حيث تحولت عن الوانها المعتادة الى نواب او انها نفقة حصل الانتفاخ والتغير الاسباب تغيرها المحول الى شكل اخر اما باليوم او وهؤلاء الذين اذوا رسول الله عليه الصلاة والسلام مكة ودعا عليه اهلكهم الله عز وجل في هذه الغزوة وهي غزوة بدر وقتل فيها هؤلاء الذين سماهم رسول الله عليه الصلاة والسلام في دعائه عليهم اهلكهم الله. من؟ انه جاء من حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام وكانوا في بدر ارى اصحابه مصارعه وانه لا يشرع في هذا المكان وفلان يزرع في هذا المكان وفلان يشرع في هذا المكان فما تجاوز كل منهم المكان الذي اشار اليه رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وعلى معجزاته ودلائل النبوة وعليكم السلام فليكثروا بالامر ثم يقعوا به صلوات الله وسلامه وبركاته عليه لانه لا ينطق عن الهوى وقال حدثنا ابن نمير قال حدثنا ابو اسامة قال حدثنا اسماعيل قال اخبرنا قيس عن عبدالله رضي الله انه انه اثاب جهل به رمق يوم غد. فقال ابو جهل هل اعمد من رجل قبلتموه وقال حدثنا احمد بن يونس قال حدثنا زهير قال حدثنا سليمان سليمان التيمي ان حدثهم قال النبي صلى الله عليه وسلم قال وحب من اعظم بن خالد قال حدثنا زهير عن سليمان التيمي عن انس رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم من ينظر ما صنع ابو جهل لانطلق من مسعود فوجده قد ضربه عفنة وعفراء حتى هل انتم اانت ابو هلال؟ قال فاخذ لحيته قال وهم فوق رجل قتلتموه او رجل قتله قومه انا احمد بن يونس حمزة ابو جهل قال وحدثني محمد بن المثنى قال حدثنا ابن ابي عدي عن سليمان التيمي عن انس رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر من ينظر ما فعل ابو جهل وانطلق ابن مسعود فوجده قد ضربه ابناء عفراء حتى فقال انت ابو جهل قال وان فوق رجل قتله صومه او قال قتلتموه قال حدثنا ابن مثنى قال اخبرنا معاذ بن معاذ قال حدثنا سليمان قال اخبرنا عن اسم مالك نحوه. وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال عن يوسف عن صالح ابن ابراهيم عن ابيه عن جده في بدر يعني حديث عن ابني عقراء وهذه تتعلق بقتل ابي جهل وكان داخلا عليه الصلاة والسلام الرفيعة وابي جهل واما رضي الله عنه وارضاه الله يوم بدر. ولكن افرض ابا جهل وخاصة بشدة عداوتهم للمدينين. كان حريصا على معرفة نتيجته ونقل اليه امره ثم لكون قتله قفل له اه عطل في امور قصوى من جهة الذين قتلوه والذين تولوا قتله وان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يسأل عن عن ابي جهل لها يبحث وجده قد قتل ولكن به نمط. لم يمت بعد عنده شيء من حياته لكنه على وجه الموت وجعل يلومه ويعتب عليه ويقول اخاك الله يا وله بلحيته يوفقه ويقرعه فلم يقول هل اعمد من رجل قتلتموه. فوق رجل قتله قومه. ونقصده بقوله اعمى ذكرت بانه اهلك لان عمل المعنى هلك بغير ذلك وهم من الانصار احد الذين قتلوه ابن عفراء والثاني اخر وقد اشار هنا الى رواية عبدالرحمن بن عوف التي فيها قبل ابن العفرة له وان وقد جاء يباع يا غبي على القتل في موضع اخر وان عبد الرحمن ابن عوف طبعا هو الراء. حكى انه كان في الصف يوم بدر قال واذا على يميني رجل من الانهار شاب وعلى يسار رجل شاب احدهما عن اليمين والثاني عن شماله. هذا الذي على يمينه وقال يا عم اتعرف ابا جهل؟ يا عم تعرف ابا جهل قال عبد الرحمن وماذا تريد منه؟ قال سمعت انه رسول الله ويؤذي رسول الله عليه الصلاة والسلام. لا لن يخالف خواجي ثوابه حتى يموت الاعجل منا موتا وهو يقرب منا عجلا ثم غمضوا من الذي على يساري وقال مثل ما قال النبي على يميني فعجبت لبيك و اذاعتهما وحرصهما على قتل هذا الرجل الذي كان يحب الرسول صلى الله عليه وسلم ارأيت ابا جهل وقلت لهم هذا ابو جهل فانطلق اليك في حديث عبد الله بن مسعود انه ادركه وفيه شيء من الحياة عاقبه ووظخه وقرعه وقال له ما قال انما في هذه الاحاديث التي معنا وذلك ان ابا جهل كان شديد العداوة وشديد الفقر على رسول الله عليه الصلاة والسلام وعلى المسلمين الرسول صلى الله عليه وسلم هو من يسمى ابا جهل. اذا كان يلقب على الحكم وكان كبيرا في قومه وسيد في قومه وقد تلقى من قال امية ابن خلف انه سيد اهل الوادي انه سيد اهل الوادي لشدة عداوته على ان يطمع بموته. ولهذا كان يقول ماذا فعل ابو جهل؟ ماذا صنع ابو جهل؟ حتى جاءه الخبر بقتله وانه تم قتله من اجل هذه الامور اخرج البخاري رحمه الله تقديمته نفقته ابي جهل مع انه كان ذاكرا الذي قبله لان وجود الاشخاص الذين دعا عليهم الرقوب صلى الله عليه وسلم وان الله تعالى اهلكهم ولكن لما كان هلاكه كان منحرفا عليه يعني للصحابة حرصا على قتله انه قتله اذان الشياطين وان الرسول صلى الله عليه وسلم ارسل ان عنه جاء واخبره انه قد حصل ابرزه البخاري يعني قبله له احوال خاصة فرح العمر من معاوي ومعاوي وقيل ان احدهم ابن عطاء معاذ والثاني معاذ عمرو بن جموعة وقال حدثني محمد بن عبدالله الرقاشي قال قال يوم القيامة وقال حدثني محمد ابن عبدالله حدثنا مؤتمر يقول عن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه انه قال انا اول من يبدو يوم القيامة او وقال عن ابي عن ابي هاشم عن ابي مجلد القيس بن عباد عن ابيه رضي الله عنه قال نزلت هذان هذان حصمان اقسموا بربهم علي وحمزة وعقيدة وقال حدثنا اسحاق بن ابراهيم الصواب قال حدثنا يوسف بن يعقوب كان ينزل في بني ببيعة وهو مولى لبني قال حدثنا سلمان الديمي عن ابي مجلد عن قيس بن عباد قال علي رضي الله عنه حين نزلت هذه الاية هذان خصمان ايه؟ وقال حدثنا جعفر قال اخبرنا عن سفيان عن عن ابي عن ابي هاشم عن ابي مجلد قال ام ابراهيم قال حدثناه شيء قال اخبرنا ابو هشام ابو هاشم ابو هاشم عن ابي مجلد عن كيف ابن عباد قال سمعت ابا ذر قسما ان هذه الاية نزلت للذين فرضوا يوم بدر حمزة وعلي وعبيد وقال حدثني احمد ابن سعيد ابو عبد الله قال حدثنا اسحاق ابن منصور قال حدثنا ابراهيم بن يوسف عن ابيه عن ابيه اسحاق قال كان رجل من فراغ وانا اسمع؟ قال اشهدوا علي اشهدوا فشهد علي بدر قال فارس رضي الله عنه وهذه الاحاديث تتعلق بالخدمة السابقة على والوليد ابن عتبة وابي جهل وثم قتل بعد ذلك ثم اراد احاديث يتعلق بقتله الثلاثة والاول الذين الذين ذكروا مع رجالهم الحديث الاول. واصيب عن ربيعة وعثمان بن ربيعة ويريد المحبة والوليد ابن حزمة. اما هؤلاء طلبوا المبارزة. هؤلاء الثلاثة الربيعة الربيعة المباركة النبي عليه الصلاة والسلام امر علي وحمزة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه حمزة ابن عبد المطلب رضي الله عنه الربيعة امر هؤلاء الثلاثة من اهل بيته ان يبرزوا لهؤلاء تباركوا وقتلوا وقتل هؤلاء الثلاثة الذين طلبوا المبارزة والذين دعا ان هؤلاء السلف قتلوه. كل واحد منهما قتل الاخر ثم ما عدا الثالث على قتل قائده وقتل الثلاثة الذين طلبوا الممارسة والذين امر النبي عليه الصلاة والسلام ثلاثة من اهل بيته في مبارزتهم وقتلهم الله عز وجل هؤلاء الثلاثة في الصحابة الكرام من اهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله تعالى عنهم وارضاه في هذه الاحاديث بيان ان ان اية الحج نزلت في هذه المبارزة التي حصلت بين هؤلاء الستة ثلاثة من المؤمنين وثلاثة من الكفار هذا من المؤمنين من قريش من اهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم. والانفة من الكفار الذين هم اشد الناس عداوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم. هذه الاية الكريمة نزلت به في ذلك عدة روايات ورد على البخاري رحمه الله عن علي عن ابي ذر كلها تتعلق وان هذه الاية نزل فيهم وان هذه المباركة وعلى الدلال المحرمة بين الثلاثة هو سبب النزول هذه الاية الكريمة. في الحديث الاخر انه قال معناه انه قد شهدها بشيء اكثر من وهو انه في هذه الغزوة وهو احد الثلاثة حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام الذين بارزوا هؤلاء الثلاثة من الكفار بعد ان طلب الكفار ان نبارزهم امر رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وحمدة وعتبة ان يبارزوهم وعلي رضي الله عنه انا قوله وظاهر يعني انه ظهر درع اذا لبس درعا هذا درع الوقاية للوقاية في الحرب والمطلوب من ذلك انهن شهيد بدرا بل وحصل له تميز وشرفه بالمبارزة واختياره للمبارزة وانه قد حصل قبل من بارزه من الكفار كما حصل قبل الاخرين عبيدة سمع المطلب. قال حدثني يوسف نرجو عن صالح بن ابراهيم بن عبد الرحمن بن عوف عن ابيه عن جده عبد الرحمن خاميس بن خلف فلما كان وقال بلال لوحده وقيل ان احدهما والثاني معاذ بن عبد الجليل ام من الان لا ادري ما هو العدو ولعل وسورة كثيرة كلها في بدر انما انما قل وكثير من الشهداء جميعا يقال له يعني هؤلاء يؤمنون به هؤلاء كفروا نعم يعني هؤلاء يعني هم خصماء مثقال اليه وهذه الخصومة لله عز وجل وعظيمه. هؤلاء يدعون للتوحيد وهؤلاء يريدون دين الاباء والاجداد فحصل حصل في المباركة والمقاتلة من اجل الله عز وجل. هؤلاء المؤمنون انا سمعت ان شاء الله لهم خاصة او ان فيه يعني غيرهم ممن وبعض الروايات فيها للجميع بعضها الاية دي معاوية الله عز وجل كلام واحد الشهداء جاء وقال على عدم التغير وقتل موسى وهارون يعاون وبعد نموذج طويل وهو احد الانبياء لكنه جاء في الحديث جاء في الحديث اللي صحيح يعني مجرم انه انه وفد يزيد يعني قالوا انهم قالوا انهم مع ان من بين موسى وبين عيسى طويلة والرسول عليه الصلاة والسلام قال انهم كانوا يذهبون باسماء الله يعني هذا هارون هارون قال هارون لان القرية في زمن متقدم. وهناك انبياء كثيرون بين مدة طويلة بين ولكن ان بعض الامور قالوا انهم يقولون بين عيسى وموسى رسالة طويلة. انهم لمولد الانبياء. ان هذا الذي هو عار الذي هو ان هذا طبعا قال محمد موسى ما ندري هارون هذا وهارون نعم في مسافة طويلة الرسول لا اله الا الله