او المصنف رحمه الله تعالى المصطلق الخزاعة وهي غزوة مرور الشيع قال ابن اسحاق قال موسى ابن عقبة ثلاثة اربعة وقال النعمان ابن راشد عن الزهري كان حديث الاسك في غزوة مريشية وقال حدثنا قصيدة ابن سعيد قال اخبرنا اسماعيل ابن جعفر عن ربيعة ابن عبدالرحمن عن محمد ابن يحيى ابن حبان عن انه قال دخلت المسجد فرأيت ابا سعيد الخدري بينست اليه فسألته عن العدل قال ابو سعيد خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزة بني المصطلق واصبنا سفيا من من سبيل عرفنا سبيلا من سبيل العرب واشتهينا النساء واشددت علينا العزوة واحببنا العزم اردنا ان نعجز وقلنا نعزل ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين اظهرنا قبل ان نسأله فسألناه عن ذلك فقال ما عليكم الا تفعلوا ما من نسمة كائنة الى يوم القيامة الا وهي خائنة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد على اله واصحابه اجمعين. اما بعد آآ هذه الترجمة التي نشرها البخاري رحمه الله ويقوله ما بعزوة بني مصطفى شجاعة بعزوة الموازيع هذه صلى الله عليه وسلم العديدة التي اوردها البخاري تحت كتاب المغازي قد مر غزوات غدا وهذه الغزوة وهي غزوة بني مطلق في احدى غزوات الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم التي حضرها بنفسه والتي ذهب فيها ذهب الى التي خرج فيها على الصلاة والسلام للجهاد في سبيل الله عز وجل. الغزوة بين المطلق منذ ساعة انها سميت باسم القوم الذين زهد لقتالهم والذين قتلوا فيها وهي غدوة اسم للمكان الذي حصلت فيه الغدوة فهي يقال لها غزوة بن المطلب نسبة الى الذين ارسلوا وتوجدوا انها غزوة الذي وقع فيه تلك الغزوة ثم ذكر البخاري رحمه الله عن بعض العلماء الذي كانت فيه وقال اه ان ابن اسحاق قال ان قال موسى من عقبة انها سنة اربعة يعني هنا قال اربع ولكن مشهور عن موسى ابن عقبة انها سنة خمس وآآ هو الاوضح الحافظ ابن حجر ولعل هذا وانها خمس وليست اربعة ثم ذكر عن النعماني ابن راشد عن الزهري ان كان في غزوة مريسية وما جرى لام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها وارضاها في هذا الموضوع من اذا رميت بما رميت به وانزل الله عز وجل في براءتها عشر ايات من كتابه العزيز على الزهر ان في غزوة في غزوة النويسية. ومن اجل هذا اتى البخاري رحمه الله بعد الباب من باب حديث لانه متعلق بهذه الغزوة لكونه كان وحصل في تلك الغزوة ثم ان البخاري رحمه الله اورد حديث ابي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه في العزل وانهم كانوا في غزوة فاشتهوا النساء. وارادوا ان يعزلوا فقالوا نفعل هذا ورسول الله فهو في مناظرنا فسألوه فبين لهم عليه الصلاة والسلام ان العدل لا يرد الشيء الذي قد كتبه الله وقضاه من حصول الولد بما كان هناك ولد ومقصوده من العزل الصلاح بالحمد. الفلاح الحمل بهما لانه يحصل التبرع بذلك من ناحية ما يتعلق ببيع امهات الاولاد لانهن يكن امهات اولاد وايضا من ناحية آآ يعني الحاجة الى بيعها وما يتعلق بذلك فان قالت اما ولد قد اختلف في بيع امهات الاولاد. ثم على القول بالجواز كما قاله بعض العلماء ففيه محظور اخر من ناحية انها يعني لا يكون يكون فيها قيمة. لا تكون لها قيمة كما لو كانت ليس معها ولد. وليس الامة وليس في ذاك ولد فان قيمتها تكون اقل وكانوا اتجهوا الى العزل او فكروا في العزل حتى لا يحضر ولده. بسبب الجنان. فالنبي عليه الصلاة والسلام قال ما عليكم الا تفعلوا ما من نفس قد الى يوم القيامة الا وهي قائمة ما من نفس الكائنة الى يوم القيامة الا وهي كائنة امام المسجد قدر الله وانها لا توجد الى يوم القيامة فانه لابد من وجودها لاننا قدر الله تعالى لابد وان يوجد ما شاء الله ما شاء الله كان هنا لم يشاء لم يكن. كل شيء قد كتب فانه لا بد من وجوده ولا يتخلف ما شاء الله عز وجل بل المشيئة القدرية نافذة ولابد من وجود ما شاءه الله سبحانه وتعالى عندما يحصل العدل اذا شاء الله تعالى ان يوجد ولد فانه وجد فانه يوجد العمل لانه قد يصبر خطرة من القطرات فيكون بها الولد فيحصل ذلك رواد الحرص يحصل ما قدره الله تعالى والقضاء. ولهذا جاء في صحيح مسلم بما يتعلق بالعدل النبي عليه الصلاة والسلام قال ليس من كل من يكون الولد. ليس من كل من يكون الولد. فان الولد يأتي من خطأ. اذا ان يكون من النوم كله ولهذا النبي عليه الصلاة والسلام قال كما في الحديث في صحيح مسلم ليس من كل من يكون ولد هذه المفروض من هذا الحديث وان العدل اذا قدر الله عز وجل شيئا فانه لا يمنع منه العدل لانه هذا الحديث يبين انه قد يحفظ هناك قطرة تسبق الانسان يحصل منه ويفوت على الحريق ما يعني خلاف ما يريد ويقع ما شاءه الله عز وجل وما اراده الله سبحانه وتعالى وما القضاء ان يكون لانه ما شاء الله تعالى كان وما لم يشأ لم يبلغ. ولم ينههم عن ولكنه بين ان ان مقصودهم قد لا يتحقق به ان مقصوده يتحقق به لانه اذا شاء الله عز وجل وجود شيء فان العدل لا يمنع منه بل لابد ان يوجد ما شاء الله عز وجل وما قدره المولى سبحانه وتعالى. ثم يعني جاء بالحديث الاخر لو كان ينزل ثم الرسول عليه السلام لما سألوه وانما بين ان الغرض الذي من اجله يعدلون يعني قبل ان يتحقق مراده وقد لا يحصل مراده ويحصل ما شاء الله عز وجل وهو خلاف يعني ما ارادوا العزل من اجله وهو عدم اكل الولد. وقال قال حدثنا محمود قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن الزهري عن ابي سلمة عن جابر عن جابر ابن عبد الله رضي والله تعالى عنهما قال نجونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزاة نيل فلما ادركت فلما ادركته القائلة وهو في وادي كثير العظام فنزل تحت شجرة فنزل تحت شجرة واستظل بها وعلق سيفه. فتفرق والناس في الشجر يستظلون وبين نحن كذلك اذ دعانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فدينا فاذا اعرابي قاعد بين يديه فقال ان هذا اتاني وانا نائم فاخترق سيفي فاستيقظت وهو قائم على رأسه مخترق سيدي صوتا من يمنعك؟ من يمنعك مني؟ قلت الله فشامه ثم قعد فهو هذا قال ولم يعاقبه رسول الله وصلى الله عليه وسلم. وقال حدثنا ادم قال حدثنا ابن ابي ابن ابي قال حدثنا عثمان بن عبدالله بن سراقة عن جابر بن عبدالله الانصاري قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة عمار في غزوة انمار يصلي على راحلته متوجها قبل المشرق المتطوعا. هذا هذان الحديثان فكان احد الصحابة رضي الله تعالى عنهم ومر بها واناف راحلته وراه اذا وجعل يقودها حتى وصلت الى الجيش. تتكلم وتتكلم. وآآ ثم ننظم وحصل ما حصل وانزل الله عز وجل عشر ايات في كتاب الله عز وجل حديث الجدول حديث جابر في غرفة آآ في الشجر عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وعن النبي عليه الصلاة والسلام كان فوق تحت شجرة امام وعلق فيها وبشجرة فجاء اعرابي فاخذه واستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم يقوم به بالاعرابي وقال الاعرابي للنبي عليه الصلاة والسلام قال عليه الصلاة والسلام الله اه وقع الشيخ من يده ثم لم ثم لم يعاقبه رسول الله عليه الصلاة والسلام ونادى اصحابه فجاءوا اليه فاخبرهم الخبر نص عليهم القصة ثم تركه لم يعاقب عليه الصلاة والسلام ثم بعد ذلك اتى اتى بحديث جابر ايضا الذي فيه انه رأى النبي عليه الصلاة والسلام يصلي على راحلته ويذهبوا الى المشرق متطوعا يعني في النافلة وهذان الحديثان لا يجعل هذه الغزوة وهي غزوة الى المنطلق وانما يتعلقان بغزوة في ذات الرقاع وهو الذي سبق ان تقدمت فان غزوة ذات اللقاء جاء في بعض طرقها انهم لما انصرفوا الرجل بذات البقاع كانوا في ذلك الوادي الذي في كثير العظام ثم جاء ذلك الاعرابي واخرج شيخ رسول الله عليه الصلاة والسلام ثم كذلك غلقوا النار هي متعلقة بما مضى ولا علاقة لهذين الحديثين حديث الجابر بقصة الاعرابي صلاة النبي عليه الصلاة والسلام يصلي على رحمته متطوعا ومن صلاة نافلة لا علاقة لهما برضوة بني مصطفى ففي بعض النسخ تقديم هنا على ما يتعلق بغزوة بني وسلف. وهذا وهذا هو المنازل لانه لا علاقة لهم بغزوة وانما لهم علاقة بالغزو في السابق الذي قال الحافظ ابن حجر ولعل هذا من بعض المفتاح. هذا التقديم والتأخير انما حصل من بعض النساء هذا الحديث الذي فيه قصة الاعرابي قريبا وكذلك حديث جابر في قصة صلاته عليه الصلاة والسلام وهو وهو متجه الى المشرق يصلي متطوعا نافذة هذا سبق ان مر في كتاب الصلاة. ولكنه جاء هنا الذي جاء حديثا حديث آآ ثلاثة عليه الصلاة والسلام على الراحلة المتوجهة الى المسجد قال لي متمثلا بان فيه ذكر هذه الرجوة وهو جاء من اجلها. من اجل انه ذكر فيه ولكن ان هذه الغزوة قبل غزوة بني وفعل. باب حديث افك. والاسم يقال يقال انهم واصلهم واخهم وافق فمن قال افقه يقولوا شرفهم عن الايمان وكذبهم. كما قال يصرف عنهم عنصره. وقال حدثنا عبد العزيز قال حدثنا إبراهيم ابن سعد عن صالح عن قال حدثني عروض ابن الزبير وسعيد ابن المسيب ابن وقاص عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم حين قال حين قال اهل الاسماء قالوا وكلهم حدثني طائفة من حديثها وبعضهم قال وبعضهم كان اوعى من بعض قال ابنه ضميرة والذي بعثك بالحق ما رأيت عليه من امر اغمسه غير انها جارية غير انها جارية السن تنام عن اهلها لتأتي الزاجر وتأكله. قالت فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم في يومه وقد وعيت عن كل رجل منهم الحديث وقد وعيتم عن رسول الذي حدثني عن عائشة وبعض حديثين نصدق بعضا وان كان بعضهم اوعى له منا قالوا قالت عائشة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اراد سفرا اسرع بين ازواجهن خرجتان وخرج بها رسول الله صلى الله عليه قالت عائشة اورده البخاري رحمه الله عقب غزوة ابن المنطلق بانه حصل في هذه الغزوة كما اشار الى ذلك اولا حيث قال عن الامام الراشد عن الزهري كان يليق بغضب وفي غضب مناسب لانه حصل في تلك الغزوة ان كان البخاري رحمه الله ذكره في مواضع متعددة ذكره في التفسير في سورة النور ولكنه ذكره هنا من اجل ارتباطه بالغزوة. وانه كان في الغزوة وفي غزوة بني مصطفى وسبق للبخاري ايضا نشره في متقدمة لكنه ذكره هنا من اجل او المناسبة التي حصل فيها وفي غزوة حيث كانوا راجعين منها مقاتلين منها كما هو مبين في الحديث رحمه الله ذكر الكلمة ومادتها قال ان قالوا قلت واخ وابى وقال ان يعني على بعض القراءات يعني صرفهم المقصود به والمقصود منه المقصود بحديث الحرية الذي التي ربيت بها ام المؤمنين عائشة رضي الله تعالى عنها وارضاها تم حصل انفسها عن الجيش بسبب ذهابها لقضاء حاجة ثم ذهب الجيش وذهبوا عن المكان الذي هم فيه ولما رجعت لم تجده كلنا في مكانها التي تبقى فيه مما كانوا يعني في الجيش لانهم سيقتلونها ويعودون اليها لما قدمت به كلمة رميت به. فقالت لها امها قومي يا رسول الله يعني لا اشكر الا الله. لا اشكر الا الله. ولم تقم برسول الله عليه الصلاة والسلام. كما قال فيها براءة قد ذكر البخاري رحمه الله هنا مطولا وذكر ان الزهري رواه عن جماعة من التابعين وانهم قد اختلفوا في الالفاظ واختلفوا في السياق. وان بعضهم اوعى من بعض. فخرج على ما تجمع له من رواياتهم. لانه ليس الحديث لفظ واحد منهم وانما هو بالفاظ منهم فكل واحد عنده ملكة عند الاخر وبعد للحديث من الاخر وقد فرضه مجمعا من كلامهم فهو لا يخلو عن كلام هؤلاء الذين سماهم وكلهم اي جملة تحكم من واحد منهم فكل واحد منهم ثقة فالحبيب او كل قطعة منه وكل جزء منه فهو ثالث لانه اينما دار فان انما يدور على ثقة من هؤلاء الطلاب من التابعين. وبعضهم من فقهاء المدينة السبعة. لان الذين يدور عليهم عروة رافعين هؤلاء فقهاء المدينة السبعة يبشرون بالفقه والحديث رحمه الله فاق الحديث مجمعا من رواياتهم وحلوة الاخوة واحدة اه ولكنه لا يخلو او لا يخرج عن هؤلاء الاربعة ولكن ليس سياقه كله من اول عنكم جميعا وان كل واحد منهم يشيخ على الله من اوله لاخره وانما سمعه زهرا لكل واحد منهم وبالفاظ مختلفة وبعظهم روعة من بعظ مسافا واحدا مجمعا من روايات هؤلاء الاربعة وكل لفظ من الفاظه فهو اما ان يكون عنهم جميعا او عن واحد منهم. وكل لفظة منه اينما دارت فان تدور على ثقة من هؤلاء النقاط الاربعة الذين ثلاثة منهم من فقهاء المدينة السبعة اه يا عائشة. نعم. اقعد يا حاج شيخنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثنا ابراهيم قال حدثنا ابراهيم ابن سعد عن صالح عن ابن شهاب قال قدمني عروض ابن الزبير وسعيد ابن المسيب وعلقمة ابن وقاص وعظيم وعبيد الله ابن عبد الله ابن عقبة ابن مسعود عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم حين قال لها اهل الاسماء قالوا وكلهم حدثني طائفة من حديثها فبعضهم كان اوعى لحديثها من واثبت له قصاصا وقد وعيت عن كل رجل منهم الحبيب الذي حدثني عن عائشة وبعض حديث يصدق بعضا وان كان بعض اوعى له من بعد. قالوا قال عائشة هذا الكلام سالم الزهري الذي روى الحديث عن هؤلاء الاربعة وساقه مساقا واحدا واشار رحمه الله الى عمله والى ما فعل وان الحديث لا يخرج عن هؤلاء الاربعة وان الحديث هو المصدق بعضه بعضا انه ساقه رفاقا واحدا وان بعضه كان بعضهم كان اوعى لهم البعض. والحديث هو عن عن مجموعهم وليس لفظه عن جميعهم. قالوا قالت عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اراد سفرا اقرع بين ازواجهن مخرج سهمه وخرج بها رسول الله صلى الله عليه وسلم معه عائشة بيننا في غزوة غزاها وخرج فيها تهميد وخرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما انزل الحجاب فكنت احمل في هودتي فانزل فيه شكرنا حتى اذا فرق رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوته من غزوته تلك لقد وقفنا ودنونا من المدينة ودنونا من المدينة قافلين عادنا ليلة بالرحيل. فقلت حين امنوا بالرحيم ولما قضيت فاني اقبلت الى رحله ولمست صدري فاذا من جذع ظهر ام انقطع فرجعت اذا حبسني النظام حالة اقبل الرأس الذين كانوا يرحلوني فاحتملوا هودتي فرحلوه على بعيره فرحلوه على بعير الذي كنت اركب عليه وهم يحسبون عني فيه؟ فقال النساء حسابا لم لم ولم ولم يخشاهن الله انما من الطعام فلم يستنزل القوم ولم يستنزل القوم قصة العودة فينا حين رفعوا وحملوا فكنت جارية حديثة فبعضوا الجمل فصاروا فوجدت عقدي بعد ما استمر الجيش فجئت منازلهم وليس بها منهم داع ولا مجيب لديهم منط منزل الذي قمت به وظننت انهم سيقتلوني ويرجعون الي فبين انا معرفة في منزلي وطلبتني عيني فنمت. وقال صفوان ابن المعطل السلمي من وراء الجيش فاصبح عند منزله فرأى وان كان النائب فعرفني حين رآني وقال ان رآني قبل الحجاب واستيقظت حين عرفني وخمرت وجهي بجلبابي فوالله ما تكلمنا بكلمة ولا سمعتم منه كلمة غير استرجاعه وهو حتى وهوى حتى ان يقع راحلته وهو؟ وهوى. وهوىء على يدها فقمت اليها وانطلق يقود به الراحلة حتى اتينا الجيش. حتى اتينا الجيش في محل الظهيرة وهم نزول. قالت هلك من هلك وكان الذي تولى كبر عبد الله ابن ابي ابن ابي ابن سلول قال عروة اخبرت انه كان يشاع ويتحدث به عنده وقال عروة وقال عروة ايضا لم يسمى وحالة اناس في ناس اخرين لي بهم. غير انهم خطبة. كما كما الله تعالى وان كبر ذلك يقال عبد الله ابن ابي ابن سلول كانت عائشة تكره عندها حتى انه الذي قال فان هذه ووالده وعرضه لعرض محمد منكم قالت عائشة الى المدينة فاشتكيت حين قدمت شهرا والناس يفيضون في قول اصحابهم لا اشعر بشيء من ذلك وهو يريد في وجع ابني لا اعرف من رسول الله صلى الله عليه وسلم اني لا اعرف من رسول الله صلى الله عليه وسلم المطر الذي كنت اراه منه الذي كنت المصطفى وهو يريدني في وجعي اني لا اعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كنت ارى منه حين حين اشتكي كلما يدخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يقول كيف فيكم؟ كذلك يريدني ولا اشكو بالشيء فلا اشعر بالشر حتى خرجت حين نقهتم وكانوا متمردون وكنا لا نحلف الا ليل الا ليل. فذلك قبل ان نفتخر القلوب قريبا من بيوتنا تحارب وامرنا امر العرب المؤمن وامرنا امر العرب يقول في وكنا هل اتخذناه ان اتخذها عند بيوتنا ان نتخذها عند بيوتنا؟ قالت وانطلقت انا وامي مصلحا وهي وابنة ابي رهن ابن المطلب ابن عبد مناف وامها بنت صخر بن عامر الخالص ابي بكر الصديق ابن عباس ابن المطلب فقلت انا وابي مصطفى قبل بيتي حين هربنا من دمنا فقالت يعني سنصح فقلت لها كما قلت اتسبين رجلا شهد بدرا؟ فقالت ايهمته ولم تسمعي ما قال قالت وقلت ما قال بقول اهل العلم. قال مرضي فلما رجعت الى بيته دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال كيف فيكم؟ وقلت له اتأذن لي ان اتي ابوي؟ قالت واريد ان الخبر من قبلهما قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقلت لامي يا امة هذا يتحدث الناس؟ قالت يا بنية هوني عليك. فوالله لكلما كانت امرأة وضيئة عند رجل يحبها لها بغرائر الا اثرنا عليها فقلت سبحان الله او لقد اولقت وحدث الناس بهذا تلك الليلة حتى اصبحتم لا يرفعني دمع ولا ثم اصبحت اهدي قالت ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن ابي طالب واسامة بن زيد. وحي يسألهما ويستشيرهما في فرق اهله. واما اسامة على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالذي يعلم من مرأة علي وبالذي يسمع عنهم في نفسه فقال اسامة حالك ولا واما علي فقال يا رسول الله لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير وسل الجارية قال فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضريرة فقال اي بريرة هل رأيت من شيء هل رأيت من شيء يريدك اعذرني عبد الله ابن ابي وهو على المنبر وقال يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل قد بلغني عنه اذاه قد بلغني عنه اذاه في والله انه على اله الا خيرا. ولقد كفروا رجلا وعنت عليه الا خيرا. وما يقدر على اهل الا معين. قال بعض المعاذ اخو بني عبدالعسل وقال انا يا رسول الله اعذرك فان كان من الاوس فردت خلقه وان كان من اخواننا من الخزرج امرتنا قالت سيد الخزرج قالت وكان قبل ذلك رجلا صالحا ولكن احنا وقال لسعد امر الله لا تقتله ولا تقدر على قبره ولو كان من رحمك ما احببت ان يكتب مقام مقام اسيد ابن خضير وهو قال لتعلمه محمد ابن سعد ابن سنبدأ من امر الله لنقولنه فانك منافق تجادل عن المنافقين حتى هموا ان يحتفلوا ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم على المنبر قال ولم يزل رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبهم حتى وسكتوا وسكتوا في يومه ذلك كله لا يرفع لي دمع ولا منهم. قال فاصبح ابواي عندي وقد بقيت ليلتين هو يوم لا يرفع لي دمع ولا استحي منهم حتى اني لا اظن ان فارق كبدي. وبين انا وبين ابويا فبين جالسين عندي وانا ابكي فاستخدمت فاستأذنت حري امرأة من الانصار فادمنت لها فجلست تبكي معي لدينا نحن على وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم علينا فسلم ثم جلس قالت ولم يقف عندي منذ قيل ما قيل منذ قيامها قيل قبلها قبلها ونقل ثلث شهرا لا يوحى اليه في شأنه بشيء. قالت وتشهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال اما بعد يا عائشة انه بلغني عنك كذا وكذا فان كنت ذريعة فسيبطئهم الله وان كنت جنبا فاستغفر الله وتوبي اليه. فان العبد اذا اعترضت ثم تاب تاب الله عليه. قالت فلما قضى رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال عرف دمعي حتى ما احب منه قطرة. فقلت لابيه اجد رسول الله صلى الله عليه وسلم رسول الله صلى الله عليه وسلم عني فيما قال فقال ابي والله ما ادري ما اقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقلت لامي حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما قال قال صلي والله ما ادري ما اقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقلت وانا جارية لا اقرأ من القرآن كثيرا اني والله لقد علمت لقد سمعتم اني والله لقد علمت لقد سمعتم هذا الحديث حتى حتى لا تصدقونني ولان اعترفت لكم بامر والله يعلم اني فوالله لا اجد لي ولكم مثلا الا ابا يوسف حين قال فصبر جميل والله المستعان هذا ما تصفون ثم تحولت فوق ما اضطجعت على فراشي والله يعلم اني حينئذ بريئة وان الله مبتلى ببراءتهم ولكن ولكن والله ما كنت اظن ان الله تعالى منزل في شأنه وحيا يتلى لشأن والله ما كنت اظن ان الله تعالى منزلا في شأنه وحيا يتلى. نشأني في نفسه كان احقر من ان يتكلم الله في في ايجاب امره. ولكن وعدوا ان ان يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن كنت ارجو ان يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم في النوم رؤيا يبرئني الله فوالله ما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا خرج احدا من اهل البيت حتى حتى انزل عليه واخذه ما حتى انه القول الذي انزل عليه قالت ذرية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يضحك فكانت اول كلمة استخلى بها ان قال يا عائشة اما فقلت لا والله لا اقوم اليك فاني لا احمد الا الله عز وجل. قالت وانزل الله تعالى ان الذين جاءوا منكم العشر الايات ثم انزل الله تعالى هذا في براءتهم قال ابو بكر الصديق وفقره والله لا انفق علان الصحيح على نصف شيئا ابدا معنى الذي قال لعائشة ما قال فامر الله تعالى ولا يعترف بالفضل منكم الى قوله غفور رحيم. قال ابو بكر الصديق بلى والله اني لاجل ان يغفر الله لي ورجع الى النفقة التي كان ينفق عليه وقال والله لانزع والله الى انزعها منه ابدا. قالت عائشة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم جعلت بيننا بنت جحش عن امري. فقال لزينب ماذا علمت فقالت يا رسول الله نحن والله ما علمت الا خيرا. قالت عائشة وهي التي كانت من عذاب النبي صلى الله عليه وسلم فعصمها الله بالورع. قالت وطفقت وطفقت اختها حاملة تحارب لها فهذا تسليما قال ابن الجهاد من هذا الذي بلغني من حديث هؤلاء ثم قال عروة قالت عائشة والله ان ان الرجل الذي قيل له ما قيل اليوم ليقول سبحان الله هو الذي نفسي بيده عافشفت من سمح من سلف ساقط قالت ثم جئنا بعد ذلك في سبيل الله هذا هو حديث العلم الذي الذي روى له البخاري رحمه الله في هذا الموضع وسبق له ان اورده فيما مضى وسيده اولا في كتابه كتاب التفسير عند تفسير سورة النور حيث فيها ايات الايات التي برأ الله عز وجل فيها موجودين عائشة رضي الله عنها وارضاها وقد اورده البخاري هنا بطوله واوله ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها اخبرت ان النبي عليه الصلاة والسلام كان اذا اراد ان واراد ان يأخذ بعض النساء معه فانه يطلع بينهن وان يعمل يعمل قرعة بينهن خرج منهم خرج في الطاعة لها فانه يخرج به. ما كان يخرج بالتي لها الليلة الى ان هذا والتي عليها الدور وانما يقرع بينهن لان المسافة تقول والمدة تطول اه جعل عليه هي التي تميز وهي التي تبرز من يكون لها لكونه يخرج بها اخبرت عائشة رضي الله عنها وارضاها ان هذا هذه طريقته وهذا وانه تلك الغزوة التي حصل فيها ما حصل اقرع بين نسائه فخرجت المرأة لها فخرج بها رسول الله عليه الصلاة والسلام نعم. ولما فرغوا من غزوهم وهي غدوة الى المصطبق رجعوا غافلين خرجوا من المدينة باقوا في موضع قامت عائشة رضي الله عنها وذهبت لتقضي حاجتها في مكان بعيد عن الجيش ثم لما خدعت واتجهت الى الجيش لمس صدرها واذا هي قد فقدت حقدا لها فرجعت تدمجه ومضى عليها وهي في ثم لما رجعت وجدت الجيش قد ذهب وتركها ثم بينت وانها وانها كانت تكون في الهودة وان الذين يرحلون الهودج يأتون ويحملونه على البعير وانها كانت امرأة حديثة لم يكن يعني عليها اشياء من الشحن ولم يكن فرصة ثمينة فكان الذين يفعلونه آآ بخطتها لا يشعرون بكونها فيه او للتبديل وانما يكون واحد الهودة على انها فيه. ولا يميزون بين كونها فيها وليس فيه لانه لانه ليس هناك اه ضحامة وسيمم يجعلهم يشعرون بحرقته لو لم يلبقوا فيه جاؤوا على عددهم ورحلوا الهوجة على البعير ثم الجيش مشى ولما جاءت لم تجد الا اماكنهم وكان لبكائها وفطنتها رضي الله عنها وارضاها ما لحقتهم او ذهبت يمينا وشمالا وانما قال الامام ثم يرجعون الي جاءت الى المكان الذي كانت تجلس فيه فجلس فيه رضي الله عنه وارضاه الجيش اصبح وهو فيما كان ايش؟ يعني شخص انسان اتجه اليه ثم جعل يقول انا لله وانا اليه راجعون. يقول انا لله وانا اليه راجعون وكان يعرفها قبل الحجاب. وكانت تكشف وجهها وكان يعرفها قبل ان ينزل الحجاب هذا دليل على ان الحجاب يعني قبل هذه الغزوة لانها تتحدث عن كان موجودا في هذه الغزوة. استيقظت وحمرت وجهها بجلبابها وجهها ثم انه اناخ بعيره وبقي على يده حتى ركبت وجعل يقوده ولما جاءوا في نحر الظهيرة قد قرب وقت الظهر واذا يصل الى ليش؟ فكلم من تكلم. يعني هذا الرجل جاء بها. وآآ يعني وحدهم آآ يعني تكلموا في حق ام المؤمنين رضي الله تعالى عنها وارضاها وحق هذا الرجل من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تعلم عائشة هشام الله ثم لما وصلوا المدينة طال عمر مدة طويلة وهي مريضة. ثم انها تنازلت بالشفاء. وخرجت الى المناظر الى جهة البقيع يذهبون لضمان الحاجة وكانوا يذهبون من الليل الى الليل في قضاء حاجتهم قال وقعت لهم ذلك فجعلت تبكي فجاءت امرأة من الغار واستأذنت وجعلت تبكي معها وجاء رسول الله عليه الصلاة والسلام وقال لها يا عائشة ان كنت قبل المنزل بشيء فتوبي الى الله عز وجل وقالت رضي الله عنها وارضاها طلبت من امها تجي من ابيها من قبل رسول الله فلم يكن عنده جواز وطلبت من صلها ان تجيب رسول الله جواز وقال كلوا منهم ماذا اقول؟ فقالت ان انني كنت انني لو قلت انني بريئة بينكما وقد سمعتم ما سمعتم وان قلت انه قد حصل من ذلك فقد استقر في نفوسكم فهذا هو الذي يمكن ان تصدقوا فيه ولكن يعقوب الرسول صلى الله عليه وسلم استشار عليا رضي الله عنه رضي الله عنه في فراق زوجته عائشة بسبب الذي قيل فيها وقال اهلك ولا نعلم فيهم الا خيرا. واما علي عنه فاشار بالفرار وقال لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير والنساء سواها كثير كل النساء في اجابته في المشروع. فعلي رأى انه يتركها وانه يبحث وانه يتزوج وغيرها وان الله لن يضيق عليك. وانه كان اهل البيت واشار عليه الابقاء عليها. فقال لا اعلم وكل منهما قد اجتهد في الاجابة المشورة واجاب بما اجاب به الرسول عليه الصلاة والسلام هذا المنبر وقال من يعذرني برجل من هذان في اهل سعد ابن معاذ وهو سيد الاوسار وقال انا اعذرك يا رسول الله. وان كان من الحمية رضي الله تعالى عنه الليلة قبل ذلك رجل صالح. كذلك بعد هذا وانما تخبر قبل ذلك وانهم لا يعلمون عنه قبل هذه الكلمة الا الصلاة والا الاستقامة ثم انه تكلم وقال كذبت ان تقتله ولعل سعد ابن عبيدة رضي الله عنه وارضاه اخذته بقوله تكلم عن الاوس والخزرج اه ولم يفسر فعله على الاوس ويضيء ما يحدث مثل انك سعد ابن عبادة او يأمر من قرأ في المسجد جعل الامر اليه هو. فاوقع فوقع في نفس سعد ابن عبادة قال انك منافق تجادل عن المنافقين اننا نضرب عنق يعني اذا امر بذلك الله عليه الصلاة والسلام فحصل الفتنة وحصلت حكومة ولغط فالنبي عليه الصلاة والسلام ثبته حتى سكتوا ثم انه بعد ذلك كان رسول الله عليه الصلاة والسلام عند عنزة اه اه حصلت له يعني ما يحصل حصل له ما يحصل عند نزول الوحي بدون الوحي عليه عليه الصلاة والسلام سوف ويبشرها الله عز وجل واياها ومن العشر ايات من سورة النور التي هي فيها براءة المؤمنين عائشة وعاش الله عنها وارضاها يعرف من نفسها انها بريئة. ولكن الشيء الذي كانت يعني نرى انه لا يكون فيها قرآنيوننا فهي تحلق رؤوسها وتقول شأني في نفسي اهون من ان يتكلم الله عز وجل وهذا من تواضعها وهذا شأنه لله عز وجل انهم مع كلامهم ومع نبلهم لله عز وجل فهذه ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها تستدعي ان ينزل فيها قرآن وان ينزل ببراءتها قرآن وان كنت تتوقع ان يتكلم الله عز وجل فيها بكلام يتلى يثبت في المصحف ويتلوه الناس ولكن كانت تتمنى وتتحرى ان اليمن في المنام ما يحضر فيه براءتها تكمنها كما طلبت امها منها. وهذه وهذا الذي حصل هذا الذي جرى فيه دليل على ان النبي عليه الصلاة والسلام لا يعلم الغيب انه لا يعلم الغيب الا ما طلعه الله عز وجل عليه لانه هذه المدة وهو لا يدري ولا يدري عن الحقيقة حتى انزل الله عز وجل عليه وحيا ببراءتها هذه الايات فلو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم الغيب وانه لا يخفى عليه شيء من الغيب الى هذا الامر حيث ذهبوا وهو يظن ان يعني وراء جيش رسول الله عليه الصلاة والسلام لا يعلم من الغيب الا ما طلعه الله تعالى عليه ثم واحد وابو بكر رضي الله تعالى عنه ثم اما ابا بكر الصديق رضي الله عنه وارضاه لما نزل من الايات المؤمنين وكان منهم نسخة للاجازة ومن اقربائي ابي بكر وكان ينفق عليه بقرابته ولفخره فحلف وهذا الا ينفق عليه بعد ما حصل منه بام المؤمنين انزل الله عز وجل ولا المهاجرين رد عليه ما كان هجم على منعه منه وقال انه لا يقع منه تلك نفسه ابدا وانه يحب ان ينزل الله عز وجل له. لان الله تعالى امر لا تحبون ان يغفر الله لكم. فعادى انهما الذي اراد ان يوقفها والتي حبسها عنه. بسبب ما حصل منه كما انزل الله هذه الاية عابرة النفقة وجعل ينفق عليه وعزم على ان يرفع منه ابدا ان الرسول عليه الصلاة والسلام فقالت وقالت عليها انه منه قديما الورع مع انها كانت ملاحظة عند رسول الله عليه الصلاة والسلام ولها منزلة عند رسول الله عليه الصلاة والسلام ومع ذلك الله تعالى حفظها بالوراء ولا نتكلم بشيء وانما نتكلم حكمها عنها هي الجملة التي نتكلم ومن جملة الذين حصل منهم ما حصل وقد حفظه الله عز وجل وحماته بالورع مع انها كانت عائشة وهي تساميها بالمنزلة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله تعالى عنهم امهات المؤمنين وعن صحابته اجمعين. قال ابن شهاب ثم قالت والله ان الرجل الذي قيل له ما اقول عن الرجل الذي رميت به الذي جاء بها بعدما وجدها وكان يقول بها ذكرت عن هذا الرجل انه قال مات كفر وانه قتل بعد ذلك شهيدا في سبيل الله عز وجل يعني فهي ام المؤمنين يعني الرجل الذي رميت به هذا شأنه وهذا وهذه حاله رضي الله تعالى عنه وارضاه في رحمه الله جعل الكلام على القدير في ذلك لانه به على عادته لانه عندما يكون الحديث يعني جاء مقررا بمواضع فانه يستوعب شرحه في الموضع الذي يكون اولى من غيره