عائشة رضي الله تعالى عنها آآ نريد الذي اورد في البخاري الشريف بعدها لان هو ده الحديث الذي عند ايات متعددة من ايات الربا من كل عليك يا شيخ ناصر لشيوخه ففيه تعدد الطرق انه اذا فكلما له على شيء يشهدون بك على شيء فانه لا يريده مكررا ومثلا لا يبدو الاسناد الجديد الذي يأتي به من فائدة جديدة اما الاحاديث المكررة في صحيح البخاري على فقرتها وتعددها لا يوجد منها طالب مكرر نفق اسناد ابن مسن الديني بعين الاحاديث يسيرة جدا في حدود العشرين الا فان الاحاديث المحررة على كفرتها لا يخلو او لا تخلو اعادة الحديث مرة اخرى من فائدة جديدة اما بالاسناد واما بالمدن وهذا الحديث اورده تحت هذه الترجمة. وهي تتعلق والحديث يتعلق بالربا انما اورد في البخاري ان هذه الاية بايات الربا وانا الانسان الذي يقول قد اتفق مع غيره على عقد محرم مما انتهى الامر الى ان يرجع الى الطريق المشروع وهو ان يكون يأخذ رأس مالك دون ان يأخذ الربح غادي يصوم هذا الذي فهو الذي يطالب برأس المال هو الذي اخذه اخذ الرمال قد يكون هذا رأس المال عذرا فيه ليس في حوزته وبين الله عز وجل في هذه الاية ان الحكم هو النظر الى ما يقع وينتظر فيمهل ان يوتر يؤدي الذي عليه يؤدي الذي عليه من الحق هذا قول بالبخاري هذه وهذا الحديث احدى هذه الاية والله عز وجل ارشد الى الانذار ايضا ارجو الى انه خير من الانذار وهو تجاوز المسامحة والعفو. بينما تصدق خير لكم وان تصدقوا خير لكم بمعناه انكم اذا تجاوزتم واعطيتم كان عليه الان لا نحكمه فيه فان هذا خير لكم من امهاره واظهاره. لان هذا فيه في عدم مطالبته وابرائه واخلاء ذمته من هذا الحق الذي هو عليه. قال باب واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله. وقال حدثنا قبيصة ابن وقبة قال حدثنا سفيان عن عاصم عن الشعبي عن ابن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال اخر اية نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم اية الربا عز وجل من اخر اية نزلت اية الربا البخاري رحمه الله هذا الحديث آآ لحظة هذي ترجمة لان هذه الاية هي هي التي تلي ايات الربا بعد ان حرم الله الربا وبين حرمته وان يصاحبه لله عز وجل لرسوله صلى الله عليه وسلم وان الواجب هو اخذ رؤوس الاموال وترك الزيادة المحرمة ثم الاشارة بعد ذلك الى انه اذا كان الذي عليه قوم معذرا فانه يمهل ويؤمر ثم بعد ذلك التنبيه الى ان المسامحة والعفو عنه وابراء ذمته وتركه عنده له يعيد عنه ان هذا خير وافضل بعد ذلك اتى بهذه الاية ثم يقول وهم يرجعون به الى الله. هذا وجه ايرادها. هنا وان نزلت هي اية الربا لان هذه الاية هي اخر الايات التي هي متعلقة بالربا والتي جاءت في سورة البقرة اخرها هذه الاية ثم بعدها تأتي اية في موضوع جديد وهو الدين كتابة الدين الى ذلك من احكام الاية هي متسمة باية قمنا جهاد ورد البخاري رحمه الله حديثا يتعلق ان اخ اية الربا تحت هذه الترجمة التي هي الله فانها اخر الايات التي وردت في الربا قال باب وان دبدوا ما في انفسكم او تخفوه يحاسبكم به الله. ويغفر لمن يشاء ويعذب من جزاء والله على كل شيء قدير. وقال حدثنا محمد قال حدثنا النفيري قال حدثنا مسكين عن شعبة عن خالد الهزاء عن مروان الاصفر عن رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن عمر انها قد نسخت وان تبدوا ما في انفسكم او تخفوه الاية. وهذه الترجمة تتعلق قول الله عز وجل عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه ان انه قال ان هذه الاية نسخت وقد كان لما ندعو لما نزلت هذه الاية شق ذلك على اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم قالوا انهم لا يطيقون ذلك. لان حديث النفس الانسان يعجل نفسه بشيء اما يؤاخذ عليك ويحاسب عليك يعني هذا امر عظيم فانزل الله عز وجل بعد ذلك لا يكلف الله نفسا الا وسعها لها ما كسبت وعليها ما كسبت ربنا ربنا ولا به الى اخر اية هذا الحكم بل هو واما هم يؤخرون على ما يجري في نفوسهم وندعوه نجح ذلك بهذه الاية وهي لا يفلق الله نفسا الا وسعها آآ الحديث جاء بان هذا الزور وذلك لانه لما قالوا سمعنا واطعنا الله عز وجل رزق هذا الاسم وفرض المؤاخذة على الاعمال على ما يصدر ولهذا جاء في القريب المتفق على صحفه ان الله تجود لامتي انفسها ما لم تتكلم او تعمل به حديث النفس الذي يهجم على الانسان لا يؤاخذ عليه جاء في الحديث ان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم سألوا رسول الله عليه الصلاة والسلام انا نجد في انفسنا ما والله الواحد منا ان ينكره على الانسان بنفسه يكفر ان ينطق به وقال عليه الصلاة والسلام وكذلك الايمان. ما يجري في النفوس مما يهجم عليها. اما الوجه الاسلامي في الامور آآ ويفكر ويحرص على ان يوسع ذلك الشيء ولكنه لا يفعله لصومه غير قادر هذا يؤاخذ عليه عليه فانه ينذر على ذلك على ذلك ينبغي ان يهجم على الانسان بنفسه يبررها يعرض عنه هذا هو الذي قال عنه الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ذلك حروق الايمان وذلك قال باب امن الرسول بما انزل اليه من ربه. وقال ابن عباس البشرا عهدا ويقال غفرانا مغفرة ما غفر لنا وقال حدثني اسحاق قال اخبرنا رؤوس قال اخبرنا شعبة عن خالد الحزاء عن مروان الاصفر عن رجل من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال احسبه ابن عمر وان تبت ما في انفسكم او تخفوه قال وفتح الاية التي بعدها ايه؟ وان اية ذلك على اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم فلم آآ قالوا سمعنا واطعنا فالله تعالى فرج عنهم اية التي لا يكلف الله نفسا الا وسعها الله سبحانه وتعالى ارجوك نسخ المؤاخذة على ما يجري في النفس. مما يهجم على النفوس ومن حديث النفس واوضحه كما الحديث المتفق على صحته ان الله تجاوز لامتي احدهم لينهجها او تعمل به قال سورة ال عمران بسم الله الرحمن الرحيم. باب تقات وسقية واحدة فرد شفى حفرة منه شفا رفيع وهو حرفها تبوأ تتخذ معسكرا قوموا الذي له سماء بعلامة او بصوفة او بما كان. ربيون الجميع والواحد ردي يحسونهم تستأصلونهم قبلا. عزا واحدها غاز. واحدها غاز. سنكتب نزلا توابا ويجوز ومنزل من عند الله. وقولك انزلت وقال مجاهد والخير المسومة مفهمة مفهمة الحزام وقال ابن جبير وحصورا لا يأتي النساء قال عكرمة من فورهم من غضبهم يوم قدره. وقال مجاهد يخرج الحي النطف تخرج ميتة ويخرج منها الحي الافطار اول النهار والعشي ليل الشمس وراه الى ان تغرق. منه ايات محكمات وقال مجاهد مجاهد الحلال والحرام واخر متشابهات يصدق بعضه بعضا وقوله اذا علا وما يضل به الا الفاسقين. وكقوله جل ذكره ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون وكقوله تعالى والذين اهتدوا زادهم هدى شيء ابتغاء الفتنة المشتبهات يعلمون ويقولون امنا به. قال حدثنا عبد الله بن مسلمة. قال حدثنا يزيد بن ابراهيم السكري عن ابن ابي مليفة عن القاسم ابن محمد عن عائشة رضي الله عنها انها قالت لنا رسول الله صلى الله عليه سلم هذه الاية هو الذي انزل عليك الكتاب منه ايات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهة واما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه بادعاء الفتنة وابتغاء تأويله الى قوله اولوا الالباب. قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه فاولئك الذين سمى الله فاحذروهم فيما يتعلق من اراد ان يؤخرها في كثير من الاحاديث انه صار بذلك على تفسيره القرآن على ترتيب الايات فقد ذكر سورة كلمات عديدة من السورة واخرها على عودته رحمه الله انه يأتي بكلمات من السورة متفرقة ويفسرها اول اية من الايات التي اورد بعدها حديثا في قول الله عز وجل وكذلك حديث عائشة رضي الله عنها وارضاها ان النبي عليه الصلاة والسلام فلا هذه الاية كما قال عليه الصلاة والسلام اذا رأيتم الذين يتبعون اولئك الذين سموا الله يعني الذين في قلوبهم بيع الذين في قلوبهم دين هم الذين يتبعون المذكرات والمتشابه في القرآن في القرآن جاء الاحسان والتشابه في القرآن بان القرآن كله مفتاح. وجاء ان كله متسارع يعني اول سورة انه قلوبهم جنود الهلال جلودهم وقلوبهم تلين جلودهم وقلوبهم. ثم تلين جلودهم وقلوبهم الى ذكر الله الاية في سورة الزمر فيها ان القرآن متجاوز كله. واية حوت فيها ان القرآن كله. وهذه الاية من ال عمران فيها ان اخوان منهم اعظم منهم دلالة. وقال العلماء ان احكام القرآن ان وصف القرآن بانه كله الله عز وجل وبين احكامه انه فصل ذلك القرآن كله نسك بهذا الوقت. والتشابه يشبه بعض في الحسن القرآن كله يشبه بعضه بعضا في الحسن. واما كون بعض المحكم وبعضهم متشابه الذي لا يحتاج الى غيره في بيانه المتشابه فانه لم يحتاج فيه الى المحكم الذي يوضحه ويبينه ايه المتشابه نوعان او يعلن لرجله بالمحدث هذا هو الذي يفهم في العلم الراسخون بالعلم الذين عندهم معرفة لان بالقرآن يجمعون بعضه الى بعض يتوصلون الى ان بعضه يقصر بعضا وبعضهم بعضا فقد يكون منشرعا في بعض المواضع وموضحا ومفسرا في بعض المواضع الاخرى وهناك متشابه لا يعلم معناه الا الله عز وجل. لا يعلم المراد منه الا الله عز وجل. مثل الحروف المقطعة لاول السور ان هذا لا يعلم معناها ولا يعرف معناها. لانها ليست تماما اه الا ان حروف مقطعة احسن ما يقال فيها الله تعالى اعلم بمراده منه ولكن العلماء وبعض العلماء قال ان هذه الصور التي بالحروف المقطعة وعشرين سورة من القرآن وضعت الاراضي المقطعة غالبا ما يأتي بعدها ذكر القرآن وتنويه بشأن القرآن من ياتي بعده ذكر القرآن اذا جرى ولكنه جاء في اثناء سورة ولكن نأثر السور يأتي بعض الحروف المقطعة قالوا فلعل هذا فيه اشارة الى ان هذا القرآن المعجز الذي لا يستطيع احد ان يأتي بمثله وتحب الله عز وجل يعني العرب هم الفصاحة والبنادق بان يأتوا بسورة مثله ومنه كثير مع شدة العباد ولو كان في استطاعتهم ان يأتوا فاتوا ما عندهم من شدة العداوة فعجبوا فهذا فيه اشارة. كما ان هذا القرآن مؤلف من الحروف التي لغة العرب ومؤلف من الحروف التي تؤلف فيها سلامة ومع ذلك لا تستطيعون ان هذه الحروب من هذه الحروف فلا من ذكر كلام الله عز وجل وليس غريبا في حروفه والحروف هي هي الحروف التي تعلقهم من هكذا. قالوا ولعل يأتي بعدها ذكر القرآن كثيرا ان هذا فيه اشارة الى هذا المعنى. والله تعالى لا اعلم لانه ليس هناك نص يدل على بيان مراد واحسن ما يقال في بمناضليها والله تعالى اعلم ولكنه يستنتج الكفن من حفظ القرآن يأتي من الحروف انه لعل في للاشارة الى هذا المعنى والله تعالى اعلم. ولكن هي النوم المشابه الذي لا يعلم معناه الا الله. الوقت على لفن الجلالة او الوصل لا يكون هذه شيء الوقت فعلى الوقف على اسم الجنازة يقوم المعنى ان ان الله تعالى هو فكرت بعلمه جابر ويكون متشابه على هذا المعنى هو الحروف المقطعة وحقائق الاشياء التي جاءت في القرآن فيما يتعلق عز وجل وفي بيته وعثمان وما يتعلق به في الدار الاخرة فانه لا يعرف لا يعلم حقيقة ذلك الا الله سبحانه وتعالى. واما على الوصل ان يصفون بالعلم على لفظ الجلالة ويكون هنا بمعنى التفسير وان العلماء يدخلون او يعلمون المتشابه الذي اذا رد الى المحكم لان هناك بعض الايات يكون فيها خفى في ويتمه الى الى مدة الى ايات اخرى توضح معناها وتبينه هنا نفهم الاية وحدها الا لضمها الى غيرها مما يوضحها ما يبينها وسبق ان عرفنا ان احسن ما يفسر به القرآن القرآن ثم يفسر به القرآن والقرآن ثم سنة الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابة واتباعهم رضي الله تعالى عنهم وارضاهم وعاش رضي الله عنها وارضاها روت هذا الحديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وانه قال عن اذا يعني يأخذون الامور المشتبهة التي فيها الكبار الامر فيها للبواظع ثم على ما يريدون او يتوفرون منها الى القرآن او ما الى ذلك وهؤلاء الذين سموا الله يعني احذروهم ويحذرون ويبتعد عنهم وحذر منهم لانهم يفسدون ولا يطيقون يشوشون على الناس وآآ التي تجعلهم من امرهم وفي حالة من كلام الله عز وجل ولكن نرجع الى كلام اهل العلم الذين ظلمهم الله عز وجل من هذا البلاء الذي هو الحقول المشتبه هذا هو الواجب نعم قال باب واني اعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم. وقال وقال حدثني عبد الله ابن محمد قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن الزهري عن سعيد ابن المسيب عن ابي هريرة رضي الله تعالى قال عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من مولود يولد الا والشيطان يمسه حين يولد فيستهل صارخا من نص الشيطان اياه. الا مريم وابنها. ثم يقول ابو هريرة واقرأوا ان شئتم واني واعيدها بك وذريتها من الشيطان الرجيم عليه الصلاة والسلام خروجك هذا الشيء الذي سبق عن مرة في احاديث الانبياء في عيسى عليه الصلاة والسلام هذا خليفة ابو هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال ما من وجود يولد لا الشيطان الا اذا ابو هريرة من الشيطان الرجيم يتعلق بامور مغيبة اخبر به رسول الله عليه الصلاة والسلام ان كل موجود عندما يولد انه يطيح ويخرج عندما يخرج الى هذه الحياة بين هذا الحديث ان هذا من الشيطان وان وقد تكون هي اذا ابن مريم عليه الصلاة والسلام امه بعض الا ما قال ان هذا وقدح في صحته الشيطان صحيح هو الشيطان كونه يهم يوجد من يحاول ولكنه لا يضر الانبياء عليه الصلاة والسلام الذي جاء والرسول صلى الله عليه وسلم مسكه واراد ان يربطه الناس احد من بعدي فتركه يحاول ان يضر ويؤذي هذا ضرر لمن عصمه الله عز وجل جاء في القرآن ان ابليس على نفسه واقسم بربه ان العباد بني ادم الا من خلفه الله عز وجل الا عباد الله المخلصين وهؤلاء يحفظهم الله عز وجل ليقيهم الشيطان الشيطان يحاول يوجد منه ذلك وقد يوجد من حصل يحصل الضرر قال عمري لا يحصل لان الانبياء عظمهم الله من الشيطان سبحان الله ان الذين يشترون بعهد الله وايمانهم ثمنا قليلا اولئك لا خلاق لهم انها خير اليم مؤلم موجع من الالم. وهو في موضع وهو في موضع مفعل. وقال حدثنا يجبر من هان قال حدثنا ابو عوانة عن الاعمش عن ابي وائل عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف على من حلف على يمين صدر من حلف الحالة هو يمين صبر ليختطئ بها مال امرئ مسلم لقي الله وهو عليه غضبان. فانزل الله تصديق ذلك ان الذين يشترون بعهد الله وايمانهم ثمنا قليلا اولئك لا خلاق لهم في الاخرة. الى اخر الاية. قال فدخل الاشعث ابن قيس وقال ما يحدثكم ابو عبدالرحمن الا كذا وكذا قال في انزلت لا نبني بئر في ارض ابن عم لي. قال النبي صلى الله عليه وسلم بينتك او يمينك. فقلت اذا قالت يا رسول الله وقال النبي صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين صبر يقتطع بها مال امرئ مسلم وهو وفيها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان. وهذه الكلمة تتعلق هذه الاية ان النبي خير فائدة من هؤلاء ولهم عذاب اليم بمعنى وهنا بمعنى فاعل ولكن على من وضع يذعر يعني هناك في انما هذه مؤلم لانه اه هي على وجه فاعل. هنا قال في موضع مفعم. بمعنى انه اثم ولكنها من الرباعي يظبطون على وجه متعب يأتي بمعنى مفعول. هنا بمعنى فاعل لكن جمهور المسلم لان امره بارد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم الرجيم نحن نرجوك لانه بعين ان يكون وهنا بمعنى مؤذن معنى انه على طلوع متعب مما ورد حديث ابن مسعود رضي الله عنه الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم من حلف يمين صدر رضي الله وهو عليه يلزم بها الانسان على الانسان ويجبر عليها ولابد له منها او ان يسخط على غيره بها. بان يكون مدعا عليه ولا بينة للمدعي عين اليمين او مثلها عليه ويحلف وقد يجمع الحلف باليمين امر مسلم انه يوم الله وهو عليه غفلان هذا يدل على خطورة اليمين الكاذبة التي يقدم عليها الانسان يجب ان يشتري بها عقد نقيبا من الدنيا في مقابلها نصيبا من الدنيا ولهذا لما دخل الاسعد قال ما هو عبدالرحمن؟ فذكر الحديث كان في نزلت هذه الاية انه كان له آآ له بئر في ارض ابن عمه. له بئر او ابن عمه بينه وبينهم فجاء الى النبي عليه الصلاة والسلام وقال بينتك او يمينك بين على المدعي والبينة على عليك او يمينك. يعني معناه انه يطالب المدعي بالبينة. فاذا وجد البينة حكم على المدعى عليه. وان لم يوجد معه على جهة اليمين الى المدعى عليه. فاذا حلف برأ لما قال له اذا يحلق بعض المال فقال خطورة الالف من اجل ان الانسان يحفر في مقابل ذلك عرضا من الدنيا انه يلقى الله وهو عليه غفلان والعياذ بالله قال حدثنا علي هو ابن ابي هاشم انه سمعه شيما قال اخبرنا العوام ابن حوشك عن ابراهيم ابن عبدالرحمن عن عبدالله بن ابي اوفى رضي الله عنهما انه قال ان رجلا اقام سلعة في السوق وفيها فحلف فيها لقد اعطي بها ما لم يعطى ليوقع فيها رجلا من المسلمين. فنزلت ان الذين يشترون بعهد بالله وايمانهم ثمنا قليلا الى اخر الاية. هذا في في ايضا يتعلق بهذه الاية وان هذا سبب النزول ان ان الانسان قد لا يوجد سلعته بالحاجة الكاذبة فيقول احلف انه بها كذا وكيله ما اعطي. من اجل ان يضر ويشجع هذا الذي له رغبة فيها على شرائها لانه يعرف انها قد اقيمت بكذا وطلبت بكذا ويعلم انه اعطي فيها كذا يقول هذه السلعة بها من اجل ان ينظر اليها ويقلبها وله رغبة فيها يبني على هذا الكلام وعلى هذه الحالة الكاذبة سيزيد بسعره ويقول هذا من خليها نمرة عشرة. الاساس الذي بنى عليه اساس فيحلف انه اعطي وهو لم يعطى. لهذا جاء في الحديث الاخر ان يعني لا يكلمه الله عز وجل ولا ينظر اليهم عذاب اليم المنسق سلعته بالحلف الكائز المنسق يعني مروج الذي ويجعل الناس يضطرون اذا سمعوا كلامه نزلت هذه الاية الحديث القمع هذا يدل على ان انها في الشخص الذي عليه الحق وانه يحلف ويأخذ الشيء الذي دعي عليه لانه لا ليلة المدعي فما ذهبت هذه الاية ممكن امرين جميعا. انها تكون نزلت في الامرين الامرين جميعا. هذا هو في هذا وان هذا كله سبب تتعلق بيمين هذه الاية لهذا ولهذا قال حدثنا نصر بن علي بن النصر قال حدثنا عبد الله بن داوود عن ابن جريج عن ابن ابي مليبة ان امرأتين كانتا تخرجان في بيت او في الحجرة. فخرجت احداهما وقد انفزت باشفاء في كفها ابتعد عن الاخرى فرفع الى ابن عباس. وقال ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو يعطى الناس بدعواهم لذهبت دماء قوم لذهب دماء قوم واموالهم ذكروها بالله واقرؤوا عليها ان الذين يشترون بعهد الله فذكروها فاعترفت. فقال ابن عباس قال النبي صلى الله عليه وسلم اليمين على المدعى عليه في هذه الاية من ناحية ان ابن عباس رضي الله عنه وارضاه آآ ارشده الى ان تذكر المرأة التي توجهت اليها اليمين بهذه الاية حتى ان كان عندها شيء من الكذب والاحتيال وان هذا الصادق فاتخذ الله عز وجل واحذر ان تكون من اهل هذه الاية وذلك ان اه امرأتين كانتا تخرجان اه نزل احداهما آآ آآ زرع ويشبه المصحف الذي يفرز به على صحبتها انها هي التي فعلت ذلك فلما بلغ ابن عباس رضي الله عنه وارضاه وسئل وقال من يدعي ان له اخذ كثرة الدعاوى وكل صاحب دعوات ينفذ رغبته من الحق يدعون المدعوين كذبة آآ المدعى عليها ولكنه قبل ان تحلف قال نشروها بهذه الاية. من قبل ان تحلف تذكر بهذه الاية حتى تعود نفسها. وحتى عن الالف وهي واجبة فذكروها ابن عباس رضي الله عنه قال رسول الله عليه نعم عنها يعني يحصل لك