اللهم وسلم على نبينا محمد قال المصنف رحمه الله تعالى بعض من لم يتوضأ الا من الغشي المسفر قال حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن هشام ابن عروة عن امرأته فاطمة عن جدتها اسماء بنت ابي بكر انها قالت اتيت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حين خسفت الشمس فاذا الناس قيام يصلون. واذا هي قائمة تصلي. وقلت ما ما شارت بيدها نحو السماء. وقالت سبحان الله فقلت اية فاشارت اي نعم فقمت حتى تجلاني الغش وجعلت اصب فوق رأسي ماء فلما انصرف رسول الله صلى صلى الله عليه وسلم حمد الله واثنى عليه ثم قال ما من شيء كنت لم اره الا قد رأيته في مقامي هذا حتى الجنة والنار. ولقد اوحي الي انكم تظلمون في القبور مثل او قريبا من فتنة الدجال. لا ادري اي ذلك قالت اسماء يؤتى احدكم فيقال ما علمك بهذا الرجل؟ فاما المؤمن او الموقن لا اي ذلك قالت اسمع؟ فيقول هو محمد رسول الله؟ لا انا من بينات والهدى اسجدنا وامنا واتبعنا فيقال نم صالحا فقد علمنا ان كنت لمؤمنا. واما حافظوا او المرزاق لا ادري اي ذلك قالت اسماء. فيقول لا ادري سمعت الناس يقولون شيئا فقلته الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحابته اجمعين هذه الترجمة الذي اخذها البخاري هنا والرباط ممن وراء الوضوء ايام رجل المسلم آآ هي مجنة فراغ انتفاض الوضوء وفيها اشارة الى ان انه اذا حصل على الاخوان وشيء ليس مبطل يعني فليطلب وعيه ومن يطلب عقله. فانه لا يفقض وضوءه. وانما الذي ينتقض معه الوضوء هو الاغماء. الذي لا يشعر معه بشيء ولا يحث معه بشيء. وهو اشد من النوم. وان النائم يعني يعني عنده يعني واذا يعني كل يعني يفيق ويستفيق لكنني عليه اغناء يعني يعني اصب وانه واسع عنده والوضوء يتعين من العظماء جديد امريكا معه بالليل. اما مثل هذه الحالة التي حصلت لابناء من جانب ابن الخطيب رضي الله عنها وارضاها وهي مثل ما دخل لما خسرت الشمس دخلت على عائشة وهي تصلي والناس يصلون قال يعني يعني ما الذي حصل؟ فاصار برأسها او بيدها الى السماء اية نعم اه يعني جعل تصب على رأيها لانها اصابها يعني تعب وسهول عندما سمعت يعني هذه الاية وهو لهذا قالت يعني ان هذا ان هذا خبز على نفسها وهي تشعر وبحكم وذهب عنها ما كان بجلاءها وما كان حصل لها. فهذا واقض الوضوء. وانما الذي ينقض الوضوء هو فطر الاغماء الذي يذهب معه الشعور والاحساس فهذا هو من المرور واما الذي حصل لابناء يعني بهذا بهذه المناسبة التي اظهرتها وجعلتها يعني يصيبها من الاجور ترش على نفسها حتى يذهب عنها ما حصل وان صعب عندما شعرت بحقوق واقول الاية يعني خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم والرسول يرى من وراءه ولا يرى من امامك واذا ولم ينكر عليها ولم يأمرها بان تتوضأ فدل هذا على ان مثل ذلك لا هذا الحديث في باب الاشارة باشارة اليد والرأس والرأس من كتاب العلم اعربه من اجل اثارة عائشة رضي الله الله عنها الى السماء تشير الى ومحل الشاهد منها ايضا مثل مثل هذا لانه وهو يرى من وراء ظهره يعني ولم يعني ينكر عليها الا على زواج مثل ذلك دل على جواب الحديث يأتي في مواضع يعني اورده في طلاب العلم من اجل الاثارة الاشارة اورده هنا من اجل عدم نقض الوضوء من هذا الغسيل الذي هو خفيف لم يذهب معه الشعور والاحساس ولم يسبق ظهورها ولا تتوضأ وانما جعلت ترش على نفسها يعني حتى يذهب عنها هذا ولو كان مغنا عليها للزم لزم هذا الوضع وان لا تصلي الا بعد ان تتوضأ عرفنا اشد من النوم والنوم ينقض الوضوء بلغنا من باب اولى ان ينقض الوضوء باب مسح الرأس كله لقول الله تعالى وامسحوا برؤوسكم وقال ابن المسيب المرأة بمنزلة الرجل تمسح على رأسها. وسئل ما لك ايجزئ ان يمسح والرأي فاحتج بحديث عبدالله ابن زيد قال حدثنا عبد الله عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن عمرو ابن يحيى المازني عن ابيه ان رجلا قال ولعبد الله بن زيد وهو جد عمرو ابن يحيى اتستطيع ان تريني كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتوضأ فقال عبدالله بن زيد نعم ادعى بماء فاقرظ على يديه فغسل مرتين ثم تمضمض واستنثر ثلاثة ثم غسل وجهه ثلاثا ثم غسل يديه مرتين مرتين الى ثم مسح رأسه بيديه فاقبل بهما واكبر. بدء بمقدم رأسه حتى ذهب به انا الى قفاه ثم ردهما الى المكان الذي بدأ منه ثم غسل رجليه الرأس وانه لكل الرأس كله يعني النهاردة يعني ويحمل على كله. ولو كان المراد يعني شيئا منه يعني بين هو الذنوب والعموم. ثم جاءت سنة لينا هذا الاجماع الذي في الاية والذي هو يعني يعني بعضه كله والامر هو او الظلم كله ويعني المرأة مثل الرجل يقول ثم والاحوال وعند ذلك ثم يفعل الرجل وسئل مانع يعني يرفضه حبيب عبد الله ابن زيد امر به. وهكذا يكون في هذه الامة عندما يسأل فيقوم بذلك اعطى الجواب وقام عليه الدليل. اعظم جواب عليه الدليل فهنا يعني الجواب هو يعني حديث عبد الله بن زيد. برأسه بدأ بقدم رأسه وذهب ثم رجع الى المكان الذي بدأه بين الحديث كله وانه يبرأ بمكبره الى معتره ويرجع الى الذي وجه منه. ويرجع المكان الذي بدأ منه مرة واحدة لانه او اعانه جاء التمييز بين الرأس وغيره وغيره يقوم مقبولا. وتكره نفسي يجعله في حكم الغسل والغسل ليس حرة وانما فرضه الغسل افضل واكبر يعني لانه قال افضل وافضل ثم بين ذلك. رأسه ثم رجع يعني اقبل واكبر ولكن من فضل الرأس الذي هو مقدمه ما اقبل من الرأس؟ بدأ به الرسول او اقبل يعني معناها فجأة بمخدر رأسه ثم رجع الى مكانه الى ذلك. فيكون الاقبال حفظ المراد ان يكون هو من الرأي وجاء مؤمنا عندما بدأ يومها رجع الى المكان الذي فجاء رجع الى الازهر يعني البيان جاء لانه الى ثم رجع فاذا اقبل بدءا لما واصدر يعني ذهب الى يعني بعدما فعل وذهب الى مؤخرا ثم رجع يعني الى الى مظهره لان البدء كان حديث عبدالله بداية من مقدمه الى مؤخره الى المكان الذي لدى فيه. ويرجع الى المكان الذي بدأ هذا هو الارض وهذا فيه البيان لرسول الله صلى الله عليه وسلم لما جاء في القرآن من مسح الرؤوس وانه يقوم بهذه الكيفية صلوات الله وسلامه وبركاته وهذا الحديث يعني هذا المتقدمة وهو يستمر على يعني حروب. الوضوء وفيهما يعني منه ما كان بمرة ومنهما كان لفراغ ومن هنا كان بمرة وهو دليل الى يعني لقول الاسلام يعني ان يغاوض بين الاعضاء سيكون بعضها ثلاثا وبعضها يكون بعضها واحدة مرة واحدة وما هذا الحديث يصلح ان يستدل به وهذا الحديث يستدل به. في يتوضأ يعني يجوز ان يجعل وبعضهم الرسول وبعضها رفض واحد ولكنه ما صار بين اعضاء الدين. وكما قلنا بما مضى جاء الغد مرة واحدة جميع الاعضاء مرتين لجميع الاعمار وجاء الغسل جميع الاعمال وجاء الغسل بالتفاوت بعضها مرة وبعضها مرة وبعضها الذي لا اقل من هو المرة الواحدة ايضا مناطق غسل الرجلين الى الكعبين قال حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا بهيب عن عمر عن ابيه شهدت عمرو بن ابي حسن سأل عبدالله بن زيد عن وضوء النبي صلى الله عليه وسلم غدها بثور منا فتوضأ لهم وضوء النبي صلى الله عليه وسلم ما على يده من الثوب فغسل يده ثلاثا ثم ادخل يده في الثوب فمضمض واستنشق ظهر ثلاث غرفات ثم ادخل يده فغسل وجهه ثلاثة ثم غسل يديه مرتين الى المرفقين ثم ادخل يده مسح رأسه فاقبل بهما وادبر مرة واحدة ثم غسل رجليه الى الكعبين يعني اخرى يقول الحديث الذي قبل هذا ربما مرت قبل ذلك ايضا الذي بينوا فيه صفة وضوء الرسول صلى الله عليه وسلم وطلب منه ان يروح فيه ماء الرضا وهم يجاهدونه ويعاينونه. وعمل الانسان يتوضأ ليعلم الناس ابوه يتوضأ ليعلم الناس كيفية الوضوء يعني هنا رجليه وانه يعني الى الكعبين كما جاء في القرآن. غسل الرجلين من الكعبين وفي السنة في بيانه وجاء في الوضوء او ثلاث مرات جاء ايضا هو وغيره مرة واحدة قلت ومرة فوق وما اقل من المرة الواحدة وبين السنة ان التعبير لانه جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم يعني وادار الماء على وجاء انه دخل وان فرضهما وانه لا بد من وقوتهما عليه. تمام وهما داخلون في جملة وانما يتجاوز وتعظيم وهذا هو التحكيم الذي خلقه مرة صلى الله عليه وسلم الاسراع انا بقول السبب مع رسول الله. عليه الصلاة والسلام. باب استعمال الفضل وضوء الناس وامر جرير بن عبدالله اهله ان يتوضأوا بفضل سواكه قال حدثنا ادم قال حدثنا جعبة قال حدثنا الحزم قال سمعت ابا جحيفة يقول خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة فاوتي بوضوء فتوضأ فجعل الناس يعبدون من امي وابوي ويتمسحون به وصلى النبي صلى الله عليه وسلم الظهر ركعتين والعصر ركعتين بين وبين يديه انسة وقال ابو موسى مع النبي صلى الله عليه وسلم لقدح فيهما فغسل يديه ووجهه وجهه في ومج فيه ثم قال لهما اشربا منه وافرغا على وجوههم ونحوركما قال سمعت ابا جحيفة يقول خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن الهاجرة فاوتي بوضوء فتوضأ فجعل الناس يأخذون من فضل وضوئه فيتمسحون به حصل النبي صلى الله عليه وسلم الظهر ركعتين والعصر ركعتين وبين يديه وبين يديه الوضوء يعني ما غدر عن الوضوء عن الوضوء فانه يتوضأ به الوضوء الاولى يرمي الله لانه في وظوء الناس يعني هناك الذي بقي بعد ولو معنى هذا ان الانسان اذا ترضع في اناء وبقي في الاناء بقية فانه لا يكون مستعملا في حصول الوضوء قد يتوضأ به لا يقوم يوم مانعه ويخرج منه يقوم مستعملا يعني يمنعنا فلا يستعمل وانما يجوز استعماله ولا مانع من استعماله والبخاري رحمه الله عن جابر جرير من جرير ابن عبد الله عن جرير ابن عبد الله انه امر اهله ان يتوضأوا بفضل جوائته. ونقول بذلك يعني الماء الذي كان يعني يكثروا سواكه فيه ليلين ليدخلوا سواكه فيه يعني انه لا يكون مستعملا هذا لقوله ليلينه هذا او فعل هذا في باب يعني طهارة وكونه يعني وضوء يغطي وضوء الناس وان السواك هو مظهره لانه تطهر به ولهذا جاءت صورة مظهرة للفن الراضي للرب. يعني فاذا استعمال التوفيه يعني وادخاله فيه يعني معنى فيه استعمال فهذا الماء الذي انزل به السواك وبين فيه السواك تجاوبنا هل توفيه وتهينه فيه من استعماله لانه جرير رضي الله عنه يعني هذا ليس يعني توجيها لهم الى ان يتبرغوا لهذا الذي دخل ادخل به في واقع. وانما هذا اصلا لهم بان هذا الذي يعني استعمله هذا الاستعمار طلبه الطهورية وانه وانه طهور وانه وانه يستعمل للطهارة وانه وليس مطلوب من ذلك انه امرهم من اجل يعني سواك او بفضل سواك او بفضل لان هذا لن يكن الا لرسول الله صلى الله عليه وسلم هو الذي كانوا صلى الله عليه وسلم هل يبتدعونه ويدركون به جلودهم؟ وهذا من رقائقه صلى الله عليه يا وسيل لاحد سوى ولو كان ذلك لاحد بعده اذا كان حقا ابو بكر وامره عثمان عليه. خير من وقع على الارض قريبا وبركاته اجمعين. واذا يعني هذا القبيل هذه هي يعني الى قوله هذا هو الذي يعنيه يعني هذا الاثر من جرير ابن عبدالله صلى الله عليه في الطهارة وما جعله مستعملا لا يصح استعماله بطهارة النهى واستعماله ثم اورد حديث ابي جحيفة عن النبي خرج يعني ظهيرة يعني رفض النهار وجعل يعني يتوضأ فكان وكانوا يؤاخذون الوضوء يأخذون من فضل وضوءه فيتنشأ يأخذون من فضل وضوءه فيتمسحون به فكانوا يأخذون من حوض وضوءه ويتنصحون به يعني يعني ينفحون قلوبهم بهذا الذي يأكلونه من قبل الوضوء صلى الله عليه وسلم. سواء كان هذا يعني من الماء الذي بقي له وضوءه او ما يتقهقر من الماء عند وضوءه صلى الله عليه وسلم. فانهم كانوا يتبركون به او ببطلان والاحاديث في ذلك كثيرة الذكرى في الصحيحين وفي غيرهما ثم قبل الظهر العظيم والعصر ايه وبين يديه عنزة يعني فكرة يعني مغروبة في الارض وان يصلي اليها وفكرة واذا فإراد هذا الحديث قولهم يعني يأكلون من وضوءهم او يستعملون وضوءه يعني ما تساقط منه او ما بقيت وما فهمها ولهذا خاص نجي واما ما يبقى بعد وضوء ركع فان هذا خالق للجميع لا يجلب روحه لي. يعني معنى انه يبقى من وضوءه انه واما التمرد هذه الجلوس من هذا النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك فان الصحابة اجمعوا على هذا وانهم لما يعني لم يحضر هذا منه لابي بكر وعمر والصحابة الكرام ان هذا على ان هذا من شقائقه صلى الله عليه وسلم واذا الذي ترجمة ومن ناحية يعني ما يرفع ما يبقى في الاناء بعد النفوذ هذا يعني هو يعني يتوضأ واستعمل بهذا ويكون مستعملا بهذا مثل الماء واقيمت بهرت به آآ يعني ادير به حبب وتجمع هذا ويعني آآ ويعفيه وفيه يعني يعني ازاية الحبق هذا فقال ابو موسى نعم وقال ابو موسى دعا النبي صلى الله عليه وسلم لقدح فيهما فغسل يديه ووجهه فيه ومج فيه ثم قال له فاحرزهما منه وافرضا على وجوهكما ونحوركما. وهذا طويل وهذا في الصحيحين اورده اورده هنا معلقا ومخاطرا بان يسيء به الى ما هذا المقام وهو ان النبي عليه الصلاة والسلام دعا دماء يعني بصدأ يعني غسل يديه. غسل وجهه وابيه. فقال واعطاهما اياه وقال اشربا اشربا منه اطع على رؤوسكما واخرجكما. وهذا في حصن البركة. هذا فقال صلى الله عليه وسلم لهذا من خبائصه ولكنه اغلبهم هنا يعني ليبين ان هذا الزمان ان هذا الكلام يعني لا يمنع من استعماله. يعني في يعني آآ برنامجه على ولذلك هو كأن في جسده واما بالنسبة للبركة للبركة فهذا لا يجوز او يعني صلى الله عليه وسلم واما يعني الشيء الذي يعني نفسه او يعني او ادخل فيه سواك او ما الى ذلك فانه لا يمنع ان يتطهر به وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا يعقوب ابن ابراهيم ابن سعد قال حدثنا ابي عن صالح عن ابن شهاب قال اخبرني محمود ابن الربيع قال وهو الذي نجى رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهه وهو غلام منذره وقال عروة عن المشواط وغيره يصدق كل واحد منهما صاحبا واذا توضأ النبي صلى الله عليه وسلم هادوا يقتدرون على وضوءه الربيع الصغير وانه وان في وجهه مكة من ذروة كبارهم وهو كامل خلفه وهو يعمل هذا الذي حصل وهو ابن خمس سنين. ومحل ايراده هنا من اجل يعني حصول الوقت الماء في فمه ومسجده عليه. مسجده عليه. وهذا انما هو للبركة كما هو معلوم المداعبة هنا من ناحية يعني يعني آآ آآ او ما اوكرانيا الباب فهو ظاهر وآآ صلى الله عليه وسلم ومما مما ان الطريق او غير طريقه صلى الله عليه وسلم. واما الحبيب الثاني هو قطعة الذي يقول فيه ان النبي وما جاء البخار يعني هي يضرب صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الذي يعني يحكي لهم يعني كيفية احترام الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم اياه واحتفائهم به صلى الله عليه وسلم وانه وكان يقول له انه اذا سقط او تنخم او توضأ كادوا يقتدرون على وضوءه يعني المناسب هنا للترجمة من ناحية يعني قول قبل الوضوء قبل وضوءه رافعها فانه كانوا يستعملونه. بوضوء وببركة ايضا. واما ما يقولونه من جسده او يتساقط من جسده فهذا يعني بالبركة. وما كان لتبرك فهو اما استعمال ما بقي بالاناء فهذا عرض من خصائص لاننا استعمال في التبرك بالخصائص. وان الاستعانة بالوضوء والتوضأ به ليس افضل وسلم الوضوء بفضل وضوء الناس باب الوضوء بفضل وضوء الناس. وقال شباب حدثنا عبدالرحمن ابن يونس قال حدثنا حاتم ابن ابن اسماعيل عن الجهل قال لم يأت الثائب ابن يزيد يقول ذهبت بي خالتي الى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت يا رسول الله ان ابن اختي وجع فمسح رأسي ودعا لي بالبركة ثم توضأ فشربت من وضوئي ثم قمت خلف ظهره فنظرت الى خاتم النبوة بين كتفيه مثل زر الحجلة نعم؟ بالجيل؟ بالجيل؟ اي نعم. ما قرأ الاسم؟ شيخ يا شيخ ذكر عبد الفتاح آآ هذا الحديث ايضا يعني آآ يقول الاحاديث التي تقدمت جاءت به خالته لرسول الله عليه الصلاة والسلام في وقع هو الذي به الم في رجليه وفي قدميه واما وزع فهي اما كلمة وقع يعني من كان برجليه يقع في رجليه. يعني الرسول صلى الله عليه وسلم نعم حديث الشاعر ذهبت لخالته النبي صلى الله عليه وسلم رجلا فمسح رأسي ودعى لي بالبركة ثم توضأ فشربت من وضوئه ثم قمت خلف ظهره فنظرت الى خاتم النمل. اخبرته بانه وقع يعني نصح ما ظهره وسع رأسه ودعى له بالبركة. ثم توضأ وطلب من الوضوء صلى الله عليه وسلم ثم انه جاء وذهب وراءه ونظر الى فاطم النبوة فيما ظل وهو شيء يضر اجل بان في بعض البيوت ويكون مع والاضرار الذي يطوف في هذه الشهور يعني قاله زر الحجرة وقيل المفروض الى واحدة وهي الطيور نوع من الطيور والمقصود ببرها غيرها المقصود ببرها غيرها والمعاناة يعني قطعة ظهره عليه الصلاة والسلام على هذا الوقت. او الاقرار الذي يقوم بهذه واكره الذي يضر به القرى وتراب القوم بالعروة ليربط منها هذه الاشياء يعني فهذا الذي في ظهره يقول تراب من مضمض واستنشق من غرفة واحدة قال حدثنا مسدد قال حدثني خالد بن عبدالله قال حدثنا عمرو ابن يحيى عن ابيه عن عبدالله ابي زيد انه افرغ من الاناء على يديه فغسلهما ثم غسل او مضمض واستنشق من فمه من كفة واحدة ففعل ذلك ثلاثا وغسل وجهه ثلاثة ثم غسل يديه الى مرتين مرتين ومسح برأسه ما اقبل وما ادبر وغسل رجليه الى الكعبين ثم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني هذه طريقة اخرى من حديث عبدالله بن زيد رضي الله عنه الرسول صلى الله عليه وسلم هنا من اجل غرفة واحدة يعني ثلاث مرات يعني ثلاثة يعني معناها ان النظرة والاحتساب تكون من مرة واحدة. يعني يأخذ الغرفة ويجعله في دمه ثم يذهب بالباقي الى اهله فيستنشقه ثم يستنشقه فيقوم الغربة الواحدة يمر منها ويستنشق منها. عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نظم واستنشق من ارض واحدة ثلاث مرات له فيها كل ضربة يمرغ منها. طريقة البخاري رحمه الله انه يموت على مسائل العلم من مسائل الفقه ثم يأتي بالحديث الذي هو متفرق اذا كان طرق متعددة ويرده في في كل ترجمة في سياق يخالف او في احدهما ولا يريد الحديث لفظ واحد الا اذا واقع قليلا جدا هذا تجاوز اثنين وعشرين مذيعة اثنين وعشرين مذيعة. وذلك حيث يضيف مخرج علي انه يكره المسائل انها ما تقدمه يعني من اجل اما في المسجد او في احدهما. فيكون اعادتهم او اعادة الحديث يعني اذهب بدرجة جديدة حصل فيه شيء يعني يمهد عدد الطرق ومن ناحية يعني بعض الامور عبارات التي هؤلاء حيث اما اذا كان واحد له في غاية النذرة وهو كما قلت في صحيح البخاري في حدود اثنين وعشرين باب مسح الرأس مرة قال حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا ابيب قال حدثنا عمرو ابن يحيى عن ابيه قال وامرظنا في حسن كان عبد الله ابن زيد عن وظوء النبي صلى الله عليه وسلم فذهب بثور مما فتوضأ لهم فكفى على يديك فغسلهما ثلاثا ثم ادخل يده وفي الاله لمضمض واستنشق واستنجر ثلاثا. بثلاث غرفات ان ثم ادخل يده في الاناء فغسل وجهه ثلاثا ثم ادخل يده في الاناء فغسل يديه الى المرفقين مرتين مرتين ثم ادخل يده في الاناء فمسح برأسه فاقبل بيديه واجدر بهما ثم ادخل يده في الاناء فغسل رجليه وقال حدثنا موسى قال حدثنا وهل مسح رأسه مرة هذه الكلمة يعني من اجل ان نحر اهل المأكولات مرة واحدة ولكن هناك ليبين ان الحرب هو الاستيعاب في المجد. وهنا نبين انه مرة واحدة. وهنا نبين انه الحديث هناك من اجل الاشارة الى الدعاء. والاقبال والادبار وانه يعني وهنا من اجل انه يقوم مرة واحدة وليس مرات متعددة. وكانت لك مما يوضح يعني هذا ان الرأس لو كان يعني يكرر فيه نقص لكان يعني كانه مغفور وصار كان حكم الغفل مع ان والمسح يأتي مرة واحدة من ابو الرجل من مع امرأته وفضل وضوء المرأة وتوضأوا وتوضأ عمر بالحميم من بيت نصرانية قال حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن نافع عن لله ابن عمر انه قال كان الرجال والنساء يتوضأون في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعا يعني مع امرأته نعم وفضله او اثرين عن عمر رضي الله عنه مرة يعني في بعض النساء يعني فيها اثر واحد. ولكنها اثر يعني وضع عمر الحبيب يعني بعد يعني وهما اثران وقد جاء كل اهل مستقل. وكل واحد على حداه. وهو توضأ مسلم يعني وهو الماء المسخن توظأ من بيت نبرانية. اهل البيت نصرانية. وهنا اثران يعني عمر رضي الله عنه وارضاه. وفي بعض نطق بالواو الحميم يعني اثر مستحيل. يعني في بيته وذاك وهو محل ارادة بهذه الترجمة بالنسبة نعم توفى عمر ابن حنيفة رفع عمر ست سنين ان ان هروب يعني ان اهل السنة ان اهل هذا يعني منهم فهذا هو القرآن في هذا المجال. لان الانسان عندما في بيته معه اهله يشاركونه بالوضوء في اناء واحد يأخذون منه ويأخذون منه فقط وان يستعملوا قبل وضوءهم يتوفى المرأة في اناء ويتوضأ في فضلها واما قبل وهي يعني فهذا يدل على ان الماء يعني يعني ان كما هو معلوم. النصرانية او اليهودية يعني يجوز تزوجها وقد يعني تكون هذه المرأة النصائح العلمية ويعني الحيض من اجل ان يتمكن من مجامعتها فاذا يعني قتلت وتطهرت يعني مما فانه لا يمنع من استعمال يعني الماء الذي والذي لم والذي هو بقية ظهورها او الذي بحوزتها. لا بأس من استعمال ذلك. واذا قضية ارادة في هذا المكان بجهة الناجحين يعني البحر وان يعني آآ هذا ما يعني يستعمله دورك صوفها او غير زوجها فهو حرتها هذه ابن عمر ابن عمر ابن عمر قال كان الرجال والنساء صابون حديث ابن عمر قال كان رجال ويعني هذا يدل على استعمال اما من الرجال والنساء يستعملون الماء ويغرفون منه ويتوضأون رجالا ونساء وهذا يحمل اذا كان بالنسبة للاجانب فهذا قبل واما بعد الرجال فانه يمكن بين الازواج والمحارم يعني توضأ مع زوجته من الاناء او مع اقاربه من نساءهن هو محرم لهن يعني ايه؟ يقول هذا يعني ويحصل ويتم بعد واما قبل ذلك فينكر ان يكون الاجانب يعني يحصل منهم مع امرأة الاجنبية مع الرجل الاجنبي ويجتمعون ويتوقعون لهذا التوضؤ بهذه الطريقة ولكن بعد الحجاب لا يقوم هذا وانما يكون هذا من حلل الاخوات والمحارم رجل مع زوجته ومع قريباته الذي هو محرم لهن فانه يمكن يعني من اناء واحد ما بفضل النبي صلى الله عليه وسلم فهذا ايضا يعني يعني قد يذكر بعده جميع الجاري معناه اما مجتمعين وبعضهم يعني يعني آآ يقوموا بعد هذا يعني هذا يقوم بعد هذا يعني يكون يحرص ويرتدي او العكس او يكون وعلى هذا فيقوم يعني وقد جاء في وجعلنا للنفي عن شماله عن الجواز وجمع بينها العلماء بان يعني يقال بعضهم انها مضطربة واذا هنا يعني عبرة للمنع والاصل هو الجواز او قال لان لانه يجمع بين النصوص بان يحمل الجواز على ما اذا كان يعمل قبل وضوئها يعني البقية التي بقيت بالاناء والمنع فيما اذا رفع القصر وتساقط الماء منها فانه لا يتوضأ بهذا الذي يعني حصل يعني آآ منها او يقال بان النفي محبوب على كراهة الدين. وما جاء يعني من الزواج على مشروعية وعلى انه جائز وما جاء من النهي هكذا جمع العلماء او ايراد قال رحمه الله في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني يدل على انه يرى ان قول الصحابي في ايمان رسول الله صلى الله عليه وسلم انه في حكم مرفوع. وانه يعني الحكم الرفع هذا هو معروف عند العلماء ولهذا جاء عن بعض الصحابة ابي سعيد انه قال كنا نعذب لو كان عندي نهانا عن القرآن عليه الصلاة والسلام تمر يعني اه رفع وهم بحاجة يعني مثل هذا اذا حصل منهم ولم يمنعوا منه يكون له حكم الرفع كما جاء في حديث كنا نعجز والقرآن ينزل لو كان نهانا عنه القرآن. ومثل هذه العبارة يعني ويقول الصحابي كان يدعون واراد البخاري له هنا ايضا كذلك يعني يدل على انه الى هذا وانه يرى جمهور العلماء النبي صلى الله عليه وسلم وضوءه وضوءه على المغمى عليه قال حدثنا ابو الوليد قال حدثنا شعبة عن محمد بن المنكدر قال سمعت جابر يقول يا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني وانا مريض لا اعظم. فتوضأ وصب علي من وضوئك مع فقلت يا رسول الله لمن الميراث؟ انما يردني ثلاثة فنزلت اية الفرائض عليه رضي الله عنه ومن لا يعقل يعني لا يحس ولا يشعر في بعض الروايات ان اغمي علي فاغمي علي يعني توضأ ونص عليه الوضوء فسأل عن ميراث البخاري رحمه الله عقد هذه الترجمة عليه وهذا الذي حصل انما هو ببركة شفاء لله عز وجل وهذا من حقائق كما عرفنا اذا البخاري رحمه الله هنا يشعر بهذا هذا الامر كما قال الشافعي ان هذا من هذه البناء هنا ما وضوءه على المغمى عليه ابواب فضل العالم