ان او طرق تحمل ثمانية ومضى في الصف الاول اوله في الصف الماضي اولها وهو قراءة الشيخ والتلميذ يسمع وان هذه اعلى وجوه التحمل نحدد نحدد والتلاميذ يسمعونه ويتحملون عنه يعبرون بذلك بقوله سمعت او غيرها من الالفاظ الدالة على ذلك وان هذه الصيغة وان هذه الطريقة هي اعلى وجوه التحمل اعلى وجوه التحمل التي هي قراءة الشيخ على التلاميذ. التلاميذ يسمعون والشيخ يقرأ عليهم سواء كان من حفظه او من كتابه الطريقة الثانية طرق التحمل هي قراءة التلميذ على الشيخ قراءة التلميذ على الشيخ سواء كان ذلك من حفظ التلميذ او من كتاب بيده وان كان ذلك من حفظه اي او من كتاب بيده يشتمل على هذا هذا الذي يقرأه على الشيخ هذا الذي وهذه الطريقة التي يسمونها عرظ يسمونها عروظ وقيل لها عرظ لان التلميذ يعرظ محفوظه او مكتوبه الشيخ والشيخ هو يسمع ليثبته ليجدده وليبين له اللفظ وتصحيح الخطأ اذا كان هناك خطأ هذه يسمونها عرظ. وقيل لها عرظ. لانها تشبه عرظا القارئ المقرئ القرآن نبين المقرئ للقارئ سلامة قراءته او عدم سلامتها فذلك يسمى عرظ وعمل الطالب الذي يعمله ومع الشيخ وهي انه يقرأ والشيخ يسمع يسمى عرظا وسواء كان ذلك كما عرفنا من حفظه او من كتابه اي تلميذ. وكذلك كون الشيخ ايضا الشيخ هاني يحفظ ما في كتابه حاولنا بيده اصل او بيده او بيد الشرك اصله وهو ينظر فيه ويسمع قراءة القارئ عليه او ان الاصل بيده ثقة المستمع من التلاميذ الاخرين الحاضرين فان بيده الاصل اصل الشيخ يطابق ما يقرأه التلميذ على هذا الاصل الذي بيده او ايضا كان الذي يقرأ منه هو الاصل هو الاصل الذي تقرأ من الاصل كل هذا يطلق كل هذا يسمى عرظا ويطريته الثانية وهي الطريقة الثانية من طرق التحمل وهي الطريقة الثانية من طرق التحمل وقد كان فيها خلافا حول صحة السماع بها او التحمل بها او عدم ذلك ولكنه استقر الامر بعد ذلك على اعتبارها وعلى صحتها وعلى انها طريق من طرق التحمل والغوا النزاع الذي حصل فيها ولم يعتبروا ولم يعتبروه واعتمروا آآ القول بعدم اعتبارها تشددا تدلوا على ثبوتها وعلى صحتها بما جاء في حديثنا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام وحديث الاعرابي الذي قاله الامام ابن ثعلبة والذي جاء الى النبي عليه الصلاة والسلام وقال له اني سائلك اسئلة وسأله اياها قال الله امرك بكذا وكذا الله امرك بكذا وكذا والرسول فلم يسمع صلى الله عليه وسلم يسمع ويقول نعم فان هذا هو العرض لانه ما سمع ما سمع سلام من النبي عليه الصلاة والسلام ولكنه عارض الشيء الذي عنده على النبي عليه الصلاة والسلام فاقره وقال نعم دل هذا على ان العرض ان عرض التلميذ على الشيخ آآ والشيخ يسمع وتحصيل الرواية منه بذلك ان هذا طريق صحيح دالة عليها في هذا الحديث ثابت الحين وقد جاء هذا الصحابي الاعرابي وعرض على النبي عليه الصلاة والسلام ما سمعه ما سمعه من غيره عن النبي عليه الصلاة والسلام انه يقول كذا وكذا وجاء يستغفر ويعرض عن المنبر لما سمعه ويطلب منه ان يخبره بصحة ذلك او عدمه وقال عليه الصلاة والسلام نعم ان الله امره بهذه الاشياء امره بهذه الاشياء التي ذكرها ودل هذا على صحة الرواية بهذه الطريق التي هي العرض على الشيخ. وانه لا يلزم ان تكون الرواية جاءت عن طريق سماع كلام الشيخ او الحديث من الشرك بل يصح ان تكون الرواية في القراءة على يسمع او يقرأ عليه شخص اخر والشيخ يسمع فيروي عنه القارئ والحاضرون السامعون السامعون لهذه القراءة على الشيخ لان هذه طريقة صحيحة معتبرة اعتبرها المحددون واعتبرها العلماء واستقر واستقر عليها الاجماع والغوا النزاع الذي حصل فيها من قبل واعتبروا القول بعدم اعتبارها تشددا لا لا وجه له ولا يلتفت اليه ولا يعتبر استدلوا على صحتها في هذا الحديث الذي فيه عرظ ذلك الصحابي ما بلغه عن النبي عليه الصلاة والسلام اقره النبي عليه الصلاة والسلام واخبره بان الله تعالى امره بهذا ولم يكن سمع ذلك من النبي عليه الصلاة والسلام وانما هو عرض على النبي صلى الله عليه وسلم اذا سمعه فاقره النبي صلى الله عليه وسلم وقال انه وقال نعم ان الله تعالى امره بهذه ثم ان هذه المرتبة او هذه وهي طريقة العرض على الشيخ هل هي هل هي هل هي اعلى او هل هي ارفع واقوى من الطريق الاولى التي هي قراءة الشيخ وتلاميذه يسمعون او انها مساوية لها او انها متأخرة عنها اقوال ثلاثة منهم من قال بان العرض على الشيخ اقوى من من اه قراءته اي شيء على التلاميذ التي ينطلق الاولى. ومنهم من قال انها مساوية لها وانه لا فرق بينها. ومنهم من قال انها عنها صحيح انها متأخرة عنه وان الطريقة الاولى وهي السماع من الشيخ وسماع كلام الشيخ اصح وانها افضل واولى لا سيما اذا كان ذلك باملاء من الشيخ. اذا كان الشيخ يملي التلاميذ يطلبون ان هذا لا شك انه ارفع وبالجملة فان قراءة الشيخ وسماع كلام الشيخ وتحديث الشيخ بصوته وكلامه يسمعون هذه اعلى الطرق وهذه اقواها المسألة فيها ثلاثة اقوال منهم من قال بانها اي العرض اعلى من السماء من سماع ومنهم من قال انه مساوي لسماع الشيخ ومنهم من قال انه متأخر عنه وهذا هو الاظهر وهذا هو الذي اه هذا هو الاصح وان قراءة الشيخ هي اعلى الوجوه وهي ارفع الوجوه واقواها ان هناك شيئين احدهما تحمل والثاني اداء. هذا الذي ذكر ان ما هو في التحمل لان الشيخ غالي يقرأ عليه وهو يسمع هذه طريقة منطقة التحمل لكن عند الاداء عندما يريد تلميذا يؤدي وان يحدث بالذي اخذه بهذه الطريقة كيف يقول؟ هذا ما هي العبارات التي يعبر بها ما هي العبارات التي يعبر بها عندما يؤدي الى غيره عندما يبلغ هذا الذي تحمله الى غيره من الناس. عندما يؤديه لان هناك تحمل واداب والاخذ من الشيخ وادى اعطاء للتلاميذ او اعطاء للاخرين. اخذ واعطاء. ياخذ من الشيخ ويعطي غيره ان يخرج من الشيخ بهذه الطريقة التي فيه العرض عليه. لكن كيف يعطي غيره؟ يعطي غيره بان يقول قرأت ويسمع قرأت على فلان وهو يسمع اذا كان هو القارئ واذا كان غيره يخضع ويسمع يقول قرئ عليه وانا قرأ عليه قرآن اسماء. هذه الطريقة المثلى المناسبة في هذه بهذه الطريقة التي هي طريقة للتحمل وهي العرض على العرض على الشيخ. عندما يريد ان يحدث غيره بهذا الذي اخذه بهذه الطريق يقول ارأت على فلان وهو يسمع او قرأ عليه وهو ابو هنا عليه وانا اسمع كذا وكذا قرأ عليه وانا اسمع كذا وكذا هذا هو التعبير او هذا هو اللفظ الذي يعبر عندما يريد ان يؤدي ما اخذه عن الشيخ. ثم يلي يلي هذا هذا التعبير ان يعبر بالعبارات السابقة التي مرت في الطريق الاولى وهي حدثنا واخبرنا وانزلنا فانه يعبر بهذه لكن من العلماء من قال انه يعبر بها مقيدة لا مطلقة يقول حدثنا بقراءته عليه وحدثنا قراءة عليه اخبرنا قراءة عليه انباء ناظرات عليه يعني انه عندما يعبر حدثنا واخبرنا وانباءنا يعبروا بها مقيدة بالقراءة لا مطلقة عن التقييم في ان يقول حدثنا فقط حدثنا فلان اخبرنا فلان دون ان نقول قراءة عليه او في قراءة عليه هم قالوا ان قري عليه وانسنا او قرأت عليه هذه الارقام ثم يلي هذا ان يأتي بالعبارات التي هي والاخبار والانباء لكن مقيدا لا مطلقا. معنى مقيدا بان يقولوا قراءة عليه. حدثنا عليه اخبرنا قراءة عليه انبأنا قراءة عليه لا مطلقة بان يقول حدثنا فلان ولا يأتي بقيد قراءة ولا يأتي بقيد القراءة. يقول حدثنا واخبرنا انباءنا دون ان يكون مقيدا لا يقول اذا ذكرها اذا ذكر هذه الالفاظ التي حدثنا وانباءنا واخبرنا فيأتي بها مقيدة بالقراءة حتى انا فلان قراءة عليه قراءة عليه اخبرنا قراءة عليه اه ولا يستعمل سمعت ولا يستعمل سمعت ابدا الصحيح يا رب لان سمعت انما تحكي سماعه فهذه ليس بها وانما فيها القراءة على الشيخ ويسر القراءة على الشيخ هو اسمع التعبير بشناته لا يناسب في هذا المقام وانما ينادي الطريقة الاولى التي هي كون الشيخ يقرأ والتلاميذ يسمعون. فيقول سمعت فلان يقول كلمة سمعت فلانا يقول كذا ولا يعبر عنها فسمعت ابدا وانما يعبر عنها ان قرأت عليه او قرأ عليه ان اسمع او حدثنا قراءة عليه سواء بدأنا قراءة عليه او قراءة عليه هذا سائق ان يكون مقيدا لا مطلقا ان يكون ومن العلماء من يستعمل من يستعمل تحديد والاخبار والانبار لما هو عرض بدون التقليد بالقراءة يقول اخبرنا فلان اما ان فلان اخبرنا فلان او انبأنا فلان يعني دون ان يقول قراءة عليه هنا يقول قرعة عليه. لكن الذي اشتهر عند المتأخرين انهم يستعملون الاخبار بدون تقييد في دون التحديث حدثنا بما سمع منه الشيخ واخبرنا بما قرأ فيما قرأ عن الشيخ او فيما عرض على الشيخ يستعملون ذلك وحتى صار مشهورا عندهم انه عندما يعبرنا ان هذه علامة ودليل على ان الاخذ عنه انما كان في القراءة عليه في القراءة عليه. وهو والقراءة عليه وهو يجمع وفي هذه المسألة التي هي استعمال حدثنا واخبرنا بدون تقييد ثلاثة اقوال منهم من اجاز ذلك مطلقا؟ ومنهم من ومع ذلك مغلقة ومنهم من فرق بين والاخبار فاجازه بالاخبار بدون قيد ولم يجده بالتحديد الا في قيد هذا نرجع الى الابيات التي ذكرت والمتعلقة بهذا بهذا الموضوع ويقول السيوطي وبعد ذا وبعد ذا قراءة عرظا دعوا يعني وبعد ذا يعني بعد الطريقة الاولى التي هي قراءة الشيخ على الملك سعود يعني بعد الطريقة الاولى على التلاميذ وهم يسمعون عن طريقة الطريقة الثانية التي هي العرض على الشيء وهي احد التلاميذ الاخرى والشيخ يسمع التلميذ يقرأ والشيخ يسمع هذه طريق منطقة التحمل وهي القراءة على الشيخ وهو يسمع وتسمى عرضا تسمى عرظا لان التلميذ يعرض عليه محبوبه او مكتوبه اذا تنافوا من حفظه او من كتابه ليسدده ويثبته ويقومه وليصحح له ما كان هناك من خطأ وبعد قراءة عرظا دعوا قرأتها من او كتاب او قرأت هذا هذا الذي تعرضه على الشيخ من حزنك بيدك او من كتاب بيدك سواء كان ذلك القراءة من محبوبك او من مفهومك الذي تنظر فيه وتقرأه كل هذا ايضا كل هذا يسمى عرضا او يعني ان العرض سواء كان منك او من غيرك سواء كان منك او من غيرك انت تقرأ من حفظك او كتابك او لو سمعت ذلك من قارئ والمسمع الذي هو الشيخ الذي هو الشيخ آآ يعني آآ يحفظه يعني الشيخ حافظ لما يقرأ عليه حافظ لحديثه الذي يقرأ عليه سواء كان الشيخ حافظا او او ثقة المستمع يعني في من هو حافظ لهذا المروي عن الشيخ؟ سواء كان الشيخ يحفظ ما يعرض عليه من الحديث الشريف او ان هناك احد التلاميذ الذين يجتمعون حافظ لهذا لهذا الذي يعرض حافظ للحديث الشريف الذي يعرض عليه سواء كان الشيخ حافظا لما يسمع بما يلقى عليه او ثقة المستمع حافظ ايضا لما يسمع عليه كل هذا يصح ويعتبر او امسك المسمع الذي هو الشيخ اصلا يعني اصله اي آآ مكتوب فهو ممسك له ينظر فيه ويسمع او جرى الامساك من ثقة يعني من التلاميذ وهو متنبه ينظر ويسمع حتى اذا حصل غضب من التلميذ الذي يقرأ يرد عليه من الواقع ما هو مفهوم بيده او ان الذي قرأ بيده الاصل او ان الذي قرأ بيده الاصل كل هذا فريق معتبر كل هذا طريق معتبر لهذه الطريقة التي هي العرظ معنى انه التلميذ يقرأ او كتابه او يقرأ احد التلاميذ الاخرين وهو يسمع سواء كان الشيخ يحفظ المقروء عليه او احد التلاميذ يحفظون او كان الشيخ بيده اصل او ان الاصل بيد احد التلاميذ او ان الاصل القارئ كل هذه طرق معتبرة وتسمى كلها وتسمى كلها عرظا وقد في هذه الطريق ثم ثم ذكر بعد ذلك ان ان ويذكرون الاجماع والاكثرون حكوا الاجماع اخذا بها والغوا النزاع. الاكثرون من المحدثين حثوا على صحة نفسه فيها والغوا النزاع فيها وقالوا انه لا يعتبر خلاف فيه. وان القول بانه لا يصح الاخذ بهذه الطريقة يعتبر تشددا لا يلتفت اليه بل هي صحيحة معتبرة وتدل على ذلك بما في الحديث الذي ذكرته حديث ثعلبة الذي عرض على النبي صلى الله عليه وسلم ما سمعه وما بلغه عنه وقال له امرك بهذا وكان الجواب النبي صلى الله عليه وسلم ان قال نعم دل هذا على صحة هذا الطريق وانه لا بأس باعتبارها طريقة من طرق التحمل وان القول بعدم اجبارها قول فيه تشدد لا يلتفت اليه ولا يعول عليه بل يؤخذ بهذا الطريق ويعول عليها. ثم ذكر بعد ذلك ان هل هي مساوية؟ هل هي مقدمة هل هل هي هل هي مقدمة على الطريق الاولى وهي السماع من يا شيخ؟ او مساوية لها او متأخرة عنها فلها اقوام من قال بانه ارجع من الفريق الاولى وهي قراءة الشيخ قراءة الشيخ على التلاميذ وهم يسمعون ومنهم متساويان ومنهم من قال ان قراءة الشيخ اعلى وارفع والعرض والعرض عليه متأخرا وهذا هو الصحيح انها متأخرة في الرتبة. وهي انزل منها. لان قراءة الشيخ على التلميذ وهم يسمعون لا سيما اذا كان يملي هذا هو اعلى وجوه التحمل وهذا افضل وجوه التحمل وهذا فيما يتعلق بالتحمل. اما ما يتعلق بالاداء عندما يريد التلميذ ان يحدث في هذا الذي اخذه بهذه الطريق ماذا يقول؟ نقول ان كان قارئا فارادوا ان كان هو القارئ كان الذي يريد نحدد في هذا الحديث او بهذا الحديث هذه الاحاديث هو القارئ فليقل قراءته على فلان وهو يسمع قرأت على فلان وان كان غيره يقرأ قال قري عليه وانا قرأ عليه واناسه. واذا فالطريق او التعبير يعبر به الاخر المتحمل بهذه الطريق ان يقول انسانا قارئا قرأته على فلان وان كان مستمعا يقول قرئ عليه وانا اسف قرئ عليه وانا اسلم. هذه الطريقة المناسبة واللائقة والتي هي واضحة تماما بانها مطابقة للواقع لان قوله قرئ قرأت عليه ويسمع هذا هو الواقع. سمعت برئ عليه وانا اسمع هذا هو الواقع. لان الشيخ يسمع هو هناك يقول سمعت هنا يقول قرأت او يقول ثم يلي هذه الطريق بالاداء وهذه العبارة بالاداء ان يعبر بالعبارات السابقة في وهي حدثنا اخبرنا انباءنا لكن مقيدة بالقراءة. لا مطلقة عن تغيير. لنقول حدثنا قراءة عليه. ولنا قراءة عليه لا يقول احدنا فقط بدون قيد واخبرنا او انبأنا بدون خير وانما تكون مقيدة ومن العلماء من قال انه ينكر ان يحدث بهذا وقد حدثنا وانباءنا واخبرنا بدون بدون تحديد الاخبار ثلاثة اقوال منهم من قال ان حجتنا واخبرنا لا تستعمل لا يجوز استعمالها مطلقة بل لا يجوز الا مقيدة. ومنهم من قال يجوز استعمالها مطلقة بدون قلب ومنهم من قال يفصل ويفرق بين حدثنا وعن يحدثنا لا تستعمل الا مقيدة واخبرنا يستعمل استعملوه بدون قيد لان اخبرنا صارت عند عند المتأخرين من كالعلني على القراءة على الشيخ. وان انه عبروا عن ذلك باخبرنا انه عبروا ذلك باخوانا والمهم ان يعرف هذا السلاح ان يعرف السلاح المحدد ويحدثون ويتفاوتون يتفاوتون في يعني ليسوا على طريقة واحدة منهم من يسوي بين هذه الصيغ كلها ومنهم من آآ يفرق ويجعل بعضها بعض الاحوال وبعضها في بعض الاحوال تبارك الله ولا سمعت ابدا والمرتضى الثالث في الاخبار يعني هذا اشارة الى ان ان حدثنا واخبرنا حدثنا واخبرنا يومها مطلقة بدون قيد فيه ثلاثة اقوال. فيه ثلاثة اقوال منهم من يقول بالمن؟ لا تسمع من حدثنا واخبرنا الا مقيد وبدون قيد لا تستعمل ومنهم من قال تستعملان بدون قيد حدثنا واخبرنا دون ان يقول قراءة او بالقراءة عليه. والقول الثالث يفرق بين الاخبار والتحديث. فيقول الاخبار واما التحديد فلا يؤتى به الا مقيدات ولا يؤتى به الا مقيدا لان يغلب استعمالها فيما يصنع من الشيخ قالوا يحتاج تمييزها عن عن ما يسمى الى الى الذي قرأ على الشيخ وهو يسمع في هذا الذي هو قراءة عليه هذا ما يتعلق بهذه الابيات وبهذه المباحث التي هي بعض ما يتعلق بطريقة العرض على الشيخ اسمع في الدرس القادم ان شاء الله ندرس سبعة ابيات