مورد البحار رحمه الله من الطعام وورد في حديث ابن مالك اه الوليمة الرسول صلى الله عليه وسلم في زواجه رضي الله عنها وانهم وهو جوز امه آآ ام سليم بها ثم اقبل حتى اذا بدا له احد الناس هذا جبل يحبنا ونحبه. فلما اشرف على المدينة اللهم اني احرم ما بين جبليها مثل ما حرم به ابراهيم مكة. اللهم بارك لهم في مسدهم اه اربطوا بالماء كذلك اخذ قال له نهقه وهو ابو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه وارضاه ثم يجب عائشة القضية وان انها رسول الله الذي في مجاعة والرسول عليه الصلاة والسلام من اجل ان يتصدق الغني على الفقير نهاهم ان يدفعوا يكون هناك مجال من التوزيع ثم انه جاء بعد ذلك ما يدل على ان هذا شيء مؤقت هذا في حديث بريدة ومنصوب في حديث واحد انه قال قلت احدكم فزوروها ولا تشربوا مسكرة فاذا هي اللي حصلت في وضع وفي زمن خاص اللحم لانه كان زمن انه جاء ما ينزغ صلى الله عليه وسلم واذا كانوا يدخرونها يدمرونها قالت وان كنا لنرفع القراء فنأكله بعد خمس عشرة. ونأكله بعد هذا يدل على ازدهار وعلى حصول البحار منهم ينتحرون منه لايامه المقبلة من الامام ان يجدونها ثم يقولون فضحكت قالت ما شبع ال محمد صلى الله عليه وسلم من كل ضر معدوم ثلاثة ايام حتى لحق بالله يعني اذا قرون آآ فضحكت من هالسؤال واضح وهو الحاجة. حاجته الى الطعام هذا هو الذي ما كان عليه يجب الحاجة فقالت وان ما شبع ال محمد من ثلاثة ايام ثلاثة ايام متوالية ما حصل وعلى ان يتمنا على ما كان عليه لا نريد رسول الله عليه السلام اللي جابه وامهات المؤمنين الذي لام اليد وانهم يحصل لهم ويحصل منهم آآ حاجة رماطة ويقدرون وينتظرون ما اعز الله عز وجل له من الثواب. ولهذا الاحاديث التي سبق ان مرت تغيير انزل الله عز وجل يا ايها النبي وزينتها رد النبيين الله ورسوله والدار الاخرة فان الله اعز المحسنين بمال عظيم غير رسول الله عليه السلام اصحابه نساءه واحذرن البقاء معه على ما كنا على ما هن عليه من الحاجة من فرار ما اعده الله عز وجل على طبعهن قال وقال ابن كثير اخبرنا سفيان قال حدثنا عبدالرحمن بن عابد بن هاجر. وقال ابن كثير اخبرنا قال حدثنا عبدالرحمن بن عابد الطريقة الثانية في هذا الغرض ولهذا قال حدثني عبدالله بن محمد قال حدثنا سفيان عن عمرو عن عطاء عن جابر رضي الله عنه انه قال مما نتزود بقومة ابي على عهد النبي صلى الله عليه وسلم الى المدينة. تابعه محمد عن ابن عيينة. وقال كل لعطاء اقال حتى جئنا المدينة؟ قال لا الان يتجولون لقوم الهدي الى المدينة هذا الذي يذبحونه في مكة الحجاج ويتعبونه معهم ويأكلونه في الطريق هذا على جواز ذلك وان هذا كان من طريقة البلد. الصحابة رضي الله تعالى عنهم وارضاه. قال الحي وقال حدثنا ختيمة قال حدثنا اسماعيل ابن جعفر عن عمرو بن ابي عمرو قول المطلب بن عبدالله بن حنبل انه سمع انس بن مالك رضي الله عنه يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لابي طلبة التمس غلاما من ايمانكم يخدمني فخرج لي ابو طلحة يلزمني وراءه وكنت اخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزل فكل اطمعه يكثر ان يقول اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن والعجز وطلع الدين وظلمة الرجال فلم ازل اخدمه حتى اقبلنا من خيبر. واقبل بصبية قد حازها. فمنذ وارادوا يحووا وراءه بعباءة او بالنساء ثم يرميها وراء اما اذا كنا بالصحباء صنع خيبا في نقى ثم ارسلني فدعوت رجالا فاكلوا وكان ذلك بناءه قالت انه اه كلاما يخدمه انس ابن مالك واردفه مع رسول الله وكان يحزن فلما رجعوا خيبر وعاذ رسول الله وآآ تزوجها وجعلها من امهات المؤمنين ثم فعامل وزيرا وهي انه دعا وسفرة التي توضع ويوضع عليها الطعام اوتي من حيث الامر عبر هذه هي الوليمة التي عملها رسول الله عليه السلام في بنائه في زواجه رضي الله تعالى عنها وارضاها. وهذا هو مقصود البخاري رحمه الله لانه اشتمل على ما نرجم له ان الرسول صلى الله عليه وسلم صنع هذا الحيث وامر انفا ان يدعو الناس للحضور من اجل هذه الوليد من عرفنا بما مضى جاء في كتاب الله الوليمة يمكن ان تكون بغير اللحم. لانه لا يلزم تكون بالذبح. ولكن اذا حصل مكان الذمح فانه يذبح لكن الزم ان يكون الطعام طعام الوليمة فالممكن يعني نكن هناك اه قدرة او تمكن من اللحم فانه يمكن ان يكون كما فعل رسول الله عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث اما عديدة اين؟ قال باب الاكل في اناء مفطر وقال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا سيف بن ابي سليمان قال سمعتم شاهدا يقول حدثني عبدالرحمن بن ابي ليلى انهم كانوا عند حزيمة وسقاه مجهودهم فلما وضع القدح في يده رماه به. وقال لولا اني رأيته غير مرة ولا مرتين. لانه يقول افهم هذا ولكني منعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول ولا تشربوا في انية الذهب والفضة. ولا تأكلوا من ذنابها. فانها لهم من ولنا في الاخرة في واورد في هذا الحديث ان طلب ماء فجار وما هو وكان قد نهاه قبل ذلك. لكنه لما قرر منه هذا الشيء اه وهذا الاغراض عليه اولا ثم تدل على ذلك بالحديث رواه النبي عليه الصلاة والسلام نهى عن هو ان يفعل بانية الذهب والحفر وقال انها له يعني الكفار وهم يتمتعون بالملذات والنعيم وليس لهم للخير وبالنعيم الا في هذه الحالة ليس لهم الا النار ينزعه في هذه الحياة الدنيا. الرسول عليه الصلاة والسلام قال انها لهم دنيا. المقصود ان هذا صنيعهم وهذا شأنه انها حل لهم وانها حلال لهم لانها حرام لا يجوز الاقدام عليه قوى الشريعة كما انهم يخاطبون لكن لا ينفعهم ان يأتوا بالفروع دون ان يأتوا بالاصول. ولكن يعني هذا امر بالواقع وان هذا هو شأنهم وانهم يتمتعون ويقدمون على كل شيء سواء كانت علينا او حراما لان عندهم الظلم افضل الباطل والشرك بالله عز وجل آآ نهي عليهم ان يقدموا الى ما دون من الامور بينما قوله لهم في الدنيا ليس ذلك تحليلا وانها حلال لهم وان المقصود ذلك ان هذا هو شأنه فهذا فواقعه فيستعملون ما يجرون ولا يردعهم رادع ولا يمنع من مانع لانهم ليس عندهم من الله عز وجل الغائبين ومحاسبته اياهم كل ذلك اه على ما يقومون عليه. اما الذين اكرمهم الله عز وجل بالاسلام والايمان فانهم يمتنعون بكل ما حرم عليهم والله تعالى ذلك له في الاخرة والفضة في الدار الاخرة في الجنة اذا دخلوها لان الذهب والفضة ومن غير ذلك مما آآ اما هو اما فيه اللذة وفيه البهجة والضرور قال باب ذكر الطعام وقال حدثنا خزيفة قال حدثنا ابو عوانة عن فساد عن انس رضي الله عنه عن ابي موسى الاشعري رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل للمؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل يدركه زيحها طيب وطعمها طيب. ومثل المؤمن الذي لا القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو. وبذل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحان طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر واورد البخاري صلى الله عليه وسلم في باب ذكر الطعام يعني حديث او احاديث ورد فيها ذكر الطعام. وعود في هذا الحديث الذي هو حديث ابي موسى. نجزيه بان يقرأ القرآن طيب والذي القرآن الذي يقرأ القرآن رائحته طيبة وبعضها آآ المقصود بذلك فاذا هذا هو المقصود من جبريل عام يعني دخول الحديث في هذا الباب وهو بذر الطعام يعني ليس فيه ذكر رحم وانما فيه ذكر طعن. طعمه حلو طعم المر خرج في حديث عائشة وافضل ما هو ما هو حلو حقه على الحل ومن حقه على العامة والعدل هو عضه عليها العام متميز فيما هو حلو وهو اميز ما هو حلم. قال حدثنا عبدالرحمن ابن شيبة قال اخبرني ابن ابي نعم هو ما يطعن فيكون منهما هو حلو ومنهما هو حر في كتاب القرآن له من اجل قراءة القرآن طيبة نوعا من الفواكه اه لانها يوجد في الاشياء وتحدثنا قال حدثنا خالد قال حدثنا عبد الله ابن عبد الرحمن عن انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه عليه وسلم انه قال فضل عائشة على النساء كفضل الدليل على سائر الطاعات يعني لان هني ذكر الطعام وكلمة الطعام موجودة من اجل ذكر الطعام وآآ طعام للجلد يشمل الفريدة وغيره ولكنه ذكر فضل الشريف على سائر الطعام يعني انواع الاطعمة الاخرى ونحن ونرى اللحم هذا هو الدليل لكنه اورده هنا في باب رجل الطعام من اجل كلمة الطعام اللي كان في الارض على سائر الطعام قال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا ما لك عن امي عن ابي صالح عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال السفر قطعة من العذاب يمنع احدكم نومه وطعامه. فاذا قضى نفرته من وجهه فليعزر الى ويشعرون لان فيه ذكر الطعام يعني هذا الحديث فيه ذكر الطعام الذي ذلك اورده هنا آآ فاذا فرغت حاجته يعجل بالرجوع الى اهله حتى يسلم الذي آآ الذي وزقه وهو فقد من عذاب الجبال يعني مع اهله واشتراله فهو قال باب وقال حدثنا خزيمة ابن سعيد قال حدثنا اسماعيل ابن جعفر عن بقيعة انه سمع الخاتم ابن فمحمد يقول كان في بريرة ثلاث زلل ارادت عائشة ان تشتريها فتغلقها ارادت عائشة ان تشتري هم تعتقها وقال اهلها ولنا الولاء وسخرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لو جئتك ربي فانما الولاء لمن اعتق. قال واعتقت فقل لربي ان تقر تحت زوجها او تفارقة وجنب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بنت عائشة وعلى النار برغم وعلى النار برمة تفور ودعا بالغداء وقال الم ارى لحما؟ قالوا بلى يا رسول الله ولكنه ونحن به على مريرة واهددت لنا وقال هو صدقة عليها وهدية لنا وما به فيكون مع الطعام آآ وهو ان يكون ويكون ومن اولئك البخاري رحمه الله آآ قال الربيعة انه سمع القاسم بن محمد يقول كان في ضريرة ثلاث سنن. التابعين الذين السبعة عائشة عائشة وهو من المشهورين في التابعين وهم السبعة ابو بكر والسابع هو الذي خلق فيه ويجعل آآ ثلاثة اقوال جمعهم بعض الشعراء ببيت من شعر قال اذا قيل روايته العلم خارجه وقلتم عبيد الله عبيد الله عروة وقاسم سعيد ابو بكر في هذا البيت احدهما في بطن ابن عبد الرحمن فهذا على احد الاقوال وعلى القول الثاني هو سالم ابن عبد الله ابن عمر ابن عبد الرحمن القول الثالث اما الباقول فلا خلاف في عهدهم من عائشة الله السيد خارج ومعلوم ان حديث بريرة خصوصا البريرة فيها سنن كثيرة. وفوائد كثيرة من مر بابواب عديدة وكل باب من ابواب البخاري البخاري رحمه الله قيلان فهو يدل على لان الان هو فائدة مستمرة من الحديث مع الباب هو فائدة واذا فالمقصود يعني هذا من اشهر يعني ليس معنى ذلك الحصر وانه لا تجتمع في الصبر الا على ثلاث سنن وتشتمل على سنن كثيرة ولكن كره وابرزها هذه الامور الثلاثة التي يكون الولاء لمن اعتق فله الولاء وان المرأة لانها تحتى يوجد حمزة اذا معه فيكون او تفارقه الامر الثالث هو محل الشاهد ان الرسول صلى الله عليه وسلم دخل البيت ففيه حرمة ليكون فيها لحم ثم انه ضرب الاعلى اوتي بطعام واذام باذن الله فقال الم يقل وقالوا نعم ان هذا يحمل صدق بك على بريئة قال هو لها اذية ولها عليها صدقة ولها هدية. ولها صدقة ولها هدية. المقصود من هذا ذكر الادانة واننا واننا الرسول صلى الله عليه وسلم قدم له طعام فيه اذن البيت وكان وكان قد يغلق على وكانوا لم يقدمون له هذا اللحن اللحم موجود عندهم اللحم هو انفذ الميزان وافضل الميزان فسأل لما قدم هذا النوع الذي كان مألوفا عنده فقال انا ارى قال باب الحلواء والعزل. وقال حدثني ابراهيم الحنظلي عن ابي اسامة عن هشام. قال اخبرني ابي عن عائشة رضي الله عنها انها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعذب عن ابن ابي زيد عن المقدوري عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال كنت الزم النبي صلى الله عليه وسلم عبادي حينما اكل الخمير ولا البس الحليب. ولا يخدمني فلان ولا فلانة. وانفق واستقربوا الرجل الاية وهي معي لينقلب بي فيطعمني. وخير الناس بالمساكين جعفر بن ابي طالب ينقلب بنا فيطعمنا ما كان فيطعمنا ما كان في الليل. حتى ان كان لدينا العقدة بين فيها شيء. ونستحقها فنعلم ما فيها. ونلعق ما فيها. اعوذ رحمه الله هذا الشيخ أبي هريرة وانه كان يدعو صلى الله عليه وسلم ان يستجيب منه علما ويجاربه بالطعام الذي يأكله ويقدمه اليه قال انه كان لا يبدل ولا الامير اولا الطعام الذي يقدم ويقدم اليه وآآ مع النساء ونجمة الرجال لا يجوز حرية يا في الاسلام ما يدل على منع ذلك. حيث اخذ رسول الله عليه الصلاة والسلام قال هذان حرام على فاذا هي الاولى لكنها ليست منها محرم وانما هو ما هو مباح ومن ما هو بائظ مجاهد اما انه قال انه كان الفقه يستقرؤه وهو يجيب قراءة الاية ولكنه من اجل ان يكون به هناك شيء يربطه بهذا الرجل فينقلب به الى بيته فيطعمه ثم يقول ان ان جعفر ابن ابي طالب رضي الله عنه كان هو الذي كان لابي هريرة انه عندما يلقاه ويذهب به الى بيته مما هو موجود فيه حتى انه اذا لم يجد شيئا الا العتبة التي فيها اثر عرف بها يقطعها قطعا يوزعها عليهم ليلعنوا الله ليلعقوا ما بها من ما بقي شيء من قبل لانه بقي شيء علق بالانغلاق بالوعاء يعني والغالب ان يكون يعني عسل او شيء او يعني الاوعية قال ما من وقال حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا ازهر بن كعب عن ابن عون عن امامة ابن انس يلعن انس رضي الله عنه انه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اتى مولا له سياقا واوصي بجثمان فجعل يأكله فلم ازل احبه منذ رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم واورده وكان الايام لما قدم للرسول صلى الله عليه وسلم هذا الطعام وفيه دباب وكان يعجبه بالانفاق يعني يأخذ يحرك يده بجوانبه ويترك الذي الذي يليه منها من الطعام وتناول الدبان فعرف انس رضي الله عنه ان يتجاوز شيء من الطعام ويبحث عن مما يليك فلما رآه يعجبه جعل يأخذ الدب من جهته ويرميه في ما يلي الرسول صلى الله عليه ثم قال ما زلت احب الدب من يومين يعني المرارة يحبها فهو يحبها بعد ذلك فهو يحرص عليها يعني يعني الولاء يكون الولاء بالعز وبالرفق ويطلق على الاعلى والاسر. قالوا المولى وبمعتق مولى. وهم وعلى المعتق الذي هو النعمة قال باب الرجل يتقلب الطعام لاخوانه وقال حدثنا محمد بن يوسف قال حدثنا سفيان عن الاعمش عن ابي وائل يلعن ابي مسعود الانصاري رضي الله عنه انه قال كان من الانصار رجل يقال له ابو شعيب وكان غلام قهار. وقال اصنع لي طعاما ادعو رسول الله صلى الله عليه وسلم خامس خمسة. فذهب رسول الله صلى الله عليه وسلم خامس خمسة وسمعهم رجل وقال النبي صلى الله عليه وسلم انك دعوت سنة خامسة خمسة وهذا رجل قد تبعنا وان شئت تربا قال بل اذنت له. قال محمد بن يوسف سمعت محمد ابن اسماعيل يقول اذا كان القوم على المائدة اليك لهم ان يناولوا من مائدة من مائدة الى مائدة اخرى. ولكن يناول بعضهم بعضا او يضع والرجل الطعام لاخوانه يعني يصنعه من اجل يصنعه من اجله وآآ يعمله من اجل تقديمه له. واوجد فيه هذا الحديث. في قصة اه ابو فؤاد رجل الانهار كانه غلام يبيع اللحم ويذبح يبيع اللحم امره بان اصنع طعاما لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه اربعة وكانت خمسة. قال انه رآه رجل على رسول الله عليه الصلاة والسلام كانه رآه ومعه ومعه الاربعة وكانوا في مجلس واحد فامر بان يصنع الطعام له وترجمة المطابقة فيها من ناحية انه قال اللي معناه ان هذا طعامه مخصص منع بخمسة اشخاص فهو عمل من اجلهم وتكلفه من اجلهم وشاركوا طلب منه ان يجمع الطعام في مكة لانه رآه عند انفه وعليه الجوع فمن الجهاد لانها بان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لما جاء تبعهم رجلا ليس منهم لعله ما كان حاضرا في الوقت الذي جاء ابو المجلس الذي فيه الرسول صلى الله عليه وسلم النبي صلى الله عليه وسلم قال له ان هذا الذي عناء والا اه قال من اذن النبي يا رسول الله لعل سبب انا سعيد او يعني الدعوة لهؤلاء الخمس وعن النبي عليه السلام قال للناس قوموا وما كان مما ومعه ابنين او ثلاثة. ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم امرهم بان يقوموا ثم جاء ودعا الطعام الذي قد هيأ له ثم دعا عشرة ثم عشرة وكانوا ثمانين حتى والطعام على حاله لم لم يتغير ولم ينقص هذا محمد بن اسماعيل ويعني البخاري يعني تعليقا على هذا الحديث قال اذا كان القوم على المائدة فانهم لا يناولون الطعام من مائدة الى مائدة وانما يداولون ولبعضهم بعض وقال الحافظ ابن حجر لعل البخاري رحمه الله او لعل البخاري ان هؤلاء الخزع الذين من هؤلاء الابطال الطعام عليهم وهذا الذي جاء تابعا لكم انما كان بحكم ان يعطى ويناول ويعتبر ليس مدعوا يقول من هذا القبيل او على هذا النحو وقال ان اهل تقديم الطعام انما هو علم المدعو لغير مدعو ما دام انه اذن له بالدخول وقدم الطعام لمن امره ان يأكل منه لمن امره ان يأكل منه قال مال من اراد رجلا الى طعام وافضله وعلى عمله. قال حمزة عليك وقد يكون من المصلحة ان يجلس معهم ويتحدث معهم وينبسط معهم حتى يستمروا فيهم والا يعجلوا لا لا العمر في ذلك واسع. آآ الجلوس مع الضيوف يتخلف عنهم اذا كان هناك الامر ينظر الى ذلك ايضا لا بأس بذلك والامر من الفواحش وهذه الترجمة تدل على عدم ان المريض ممتع ان يتخلف عن مشاركة جيوبه من اجل فلا يكون معه قال بعض المرض وقال حدثنا عبدالله بن مسلمة عن ماني عن اسحاق بن عبدالله عن اسحاق بن عبدالله بن ابي طلحة انه سمع انس ابن ما لك رضي الله عنه انه قال ان خياطا دعا النبي صلى الله عليه وسلم بطعام صنعه وتغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم وقرب كل شعير ومرقا فيه صدام رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع من حوالي القطعة فلم انزل احب النساء بعد يومين واورده هنا من اجل ذكر المرأة. ما ورده في اداب الابل في المشاركة هو وعدم مشاركة المغيث للضيوف يدل على هذه الامور كلها ثم ترجم له هذه الدراجم العنيدة وهنا حدثنا ابو نعيم قال حدثنا ما لك بن انس عن اسحاق بن عبدالله عن انس رضي الله عنه انه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم بمرقة فيها كبر وخبيث ورأيته يتجمع من ماء يأتيها الذي ثم صار يستعمل لامه هذا الطعام الذي يصنعه من كان مجتمعا على مراقب وعلى لحم خبيث وعلى دبر وعلى شعير اورده في هذه المختلفة لاهتمامه عليها. وهنا اورده هنا من اجل ان فيه مثل قليل قال حدثنا قبيلة قال حدثنا صبيان عن عبدالرحمن بن عابد عن ابيه عن علي رضي الله عنها انها قالت ما فعله الا في عام جهنم اراد ان يطعم الغني الفقير. ان كنا لنرفع البراق بعد خمس حسرة. وما شرع ال محمد صلى الله عليه وسلم فمن ام امر مأذوم ثلاثا هذه خرج هنا الذي كان فيه افتخار الحوض الهوائي يعني مما يكون مثلا الله عليه ملح ثم اكلوه بعد فترات. لانه لو بقي على حالته ذنب. ينزل فاصاب منحه هذا هو الاستقرار انما يستفيدون منه بسبب الطرق التي هي تقليده وتشريفه اه واظهاره للفترة يأكلون منه قال بعض من ناول او قدم الى صاحبه على المائدة شيئا. قال وقال ابن المبارك لا بأس ان ينامل بعضهم ولا يناول من هذه المائدة الى الى مائدة اخرى قال حدثنا اسماعيل قال حدثني مالك عن اسحاق ابن عبد الله ابن ابي طلحة انه سمع انس بن مالك رضي الله عنه يقول ان صيادا انتحى رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال انس فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى ذلك الطعام وقرب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم كلبا من بعين ومرقا فيه اطباء الوطن قال انا فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتتبع النساء من حول المسعى. ولم ازل احب الدماء من يومه وقال ثمارة عن انس وجعلت اجمع بين يديك مناورة عندما على الطعام فانه يذوق ان يقدم وبعضهم الى بعض من الطعام ان يضع في جهته مما لهم مما خشية مثل ما بعد عندما رأى فهم انه يعجبه فجعل يسمعه ويرميه في الجهة ويلقيه الجهة التي نبي رسول الله عليه الصلاة والسلام. هذا هو محل الشاهد من اراد الحديث هنا. لان انس الذي جعل يناول النبي صلى الله عليه وسلم يجعلها في جهة الرسول صلى الله عليه وسلم ليأخذها لانه راضيا معه هنا وهنا ويترك وجعل يناوله فدل هذا على اه على على ما ترجمه القرآن قال وقال ابن المبارك لا بأس ان يداول بعضهم بعضا ولا يداول من هذه المائدة الى مائدة اخرى. قال ابن مبارك لا بأس لان حديثنا يدل على يدل عليه ثم قال ولا يناول من مائدة الا مائدة لا يناول وهذا مثل قريبا لعل سبب يعني بداية ان اذا كان جماعة على مائدة فالذي امامهم يقصهم يعني الواحد واما الجماعة الاخرى ولهم يعني شيئا يخصهم فالذي امرهم هم الذي لهم ولا يناول المنهج الى ملائكة لكن اذا كان آآ هؤلاء يعني عندهم كثير واولئك عندهم قريب او هؤلاء يعني شبعوا ويعني زادوا اولئك الذين هدئوا قليل. لا مانع من ان من هنا ويوضع الى هنا يوضع هنا اذا كان هناك نعم. هناك اما يؤخذ عن من هو امامهم يدفع الى هنا اخرين محتاجون اليه وهم اولى به واحق به عن اولاده هو اللحم الذي يشرح ويقطع ويذر عليه الملح ويلبس مما فيحتفظ به لان اللحم لا يدخر وهو على هيئته الا بمبررات في هذا الزمن يزدخر قرى لما مضى ليس امامهم الا ومن يقطعونه ثم يبلغونه في هذه الحالة وهم يقولون منه شيء بسيط انا ولد الخروف على لبن يوسف وهم يعني يضعون ثم منها ويجعلونه قد يدقونه بعد ذلك نتيجة واحدة. وقد يدقونه بعد هذه النقطة بقات هنا