اورد هنا ما يجري كما اورد وان كان اورده مع ابو ظبي وان هذا وهنا اورد منه بانه نوعا من انواع والتي جاء ذكرها في احدهم صلى الله عليه وسلم وكل يوقد غيره ليبدأ من حيث واورد بعد ذلك ابو هريرة امرا فاعطاه سبع مرات لهن اجرا لانها تبقى انه يذوب وينتهي بسرعة الحسنة تبقى مدة طعامها وينقصها هو رفيع الطعام ولكنه لكونها تبقى تمكث في الامن يتذوقها اعجب من مرة وان النبي عليه الصلاة والسلام امر كل واحد سبع تمرات واعطى ابا هريرة رضي الله عنه سمعا لغيره ولكن احب اليه بواجب اليه قال حدثنا محمد ابن الصفاح قال حدث لنا اسماعيل ابن زكريا عن عاصم عن ابي عثمان عن ابي هريرة رضي الله عنه وانه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم بيننا يمرا فاصابني منه خمس او اربع ثمرات او اربع ثمرات وحشة ثم رأيت الحشرة هي اشدهن لقرسي رحمه الله عن ابي هريرة ذكر عجل يختلف عن اذا الجمع بين هذه الطريق وما قبلها يعني يمكن ان يكون مثلا اولا على ثم بعد ذلك الحد الاعلى الذي وصل اليه التوزيع. واما ذكر هذه الاعداد التي دون النهاية ودون السبع يمكن ان منها ان المذيعة في اول كان على اقل من سبع ولكنه يزيد حتى صار في النهاية ان مع كل واحد وصل اليه سبع تمرات قال باب الرقم والسمر وقول الله تعالى رطبا جميلا وقال محمد بن يوسف عن سفيان عن قال حدثتني امي عن عائشة رضي الله عنها انها قالت مسي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد شبعنا من قال هو هو ثمر النقل اول ما يبدأ عندما اول المسلم اولى والماء ان يعني عليه الصلاة والسلام لاهله الذي يكون في الغالب موجود وغير ذلك من الطعام واللحم يذاع ويضر وما الى ذلك فهذا هو الذي يوجد احيانا لا يقبل في كثير من الاحيان لان مريم وعن هذا النوع ماذا نقول واغلب البخاري رحمه الله الاية وانهم آآ نربي ولادتها العيسى الترجمة المعلقة هو الذي كان ينتهي آآ انه اه واذا مضى وقت يخرج قال حدثنا ابو غسان قال حدثني ابو حازم عن إبراهيم ابن عبد الرحمن ابن عبد الله ابن ابي رضي عن جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما انه قال كان بالمدينة يهودي وكان ومن يملك الارض التي لطريق روما ودمست نقلا عاما وجاءني اليهودي عند الجزاء ولم اجد منها شيئا. وجعلني استنصره الى قادم ويأبى. واخبر بذلك صلى الله عليه وسلم وقال لاصحابه سوء من اليهود فجعل النبي صلى الله عليه وسلم سلم اليهودية ويقول ابا ولما رآه النبي صلى الله عليه وسلم قام فقام من نغله ثم جاءه فسلمه فابى رطب فوضعته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم. ثم قال اي اين علي ثم قال اين علي فيا جابر؟ فاخبرته وقال اخرج مني وخرجته فدخل فرقد ثم اليه غضب بيته بقبضة اخرى فاكل منها ثم قام فسنم اليهودي فابى عليه فقام في النقل السانية ثم قال يا جابر شد واقضي فجددت منها ما قضيته وفضل وخرجوا حتى جئتم النبي صلى الله عليه وسلم فبشركم وقال اشهد اني رسول الله قروشي وقال ابن عباس معوشات وغير ذلك يقال عروشها حفظه واياكم وان فيها هذا المؤتمر مما ينبغي وظلم منه ان ينزله الى عام اخر النبي عليه الصلاة والسلام علم بان جابر وما جاء منه بما اه يهودي من يطالبه فقال لبعض اصحابه اذهب من اليهود يعني وان يؤجل المطالبة الى العام القادم يعني قال واين فاخبره ودله عليه وقال ثم انه نام في ذلك العبيد ثم واعضاء ثم اعاد الكرة على اليهود فهذا ثم انه ودعا للمؤمنون ثم قال له جعل الجنس بعد ذلك وقيا. الرسول عليه الصلاة والسلام اشهد ان لا اله الا الله واني رسول الله عز وجل بارك في هذا الشيء الظليل فيه بركة ثمرة الوفاء وزاد على ان جابر رضي الله عنه وارضاه كان يطالب لانه ليس عنده ما لان السمرة لا تكفي للوطن ولكن الله عز وجل جعل الخير والبركة في هذه الثورة ومضى الينا وبقي بعد ذلك قضية قال ان ذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام والسلف وكون الزمن يعجل ثم يؤتى بمسند مؤخرا يأخذ الثمن مقدما من اجل ان اليهود عند حضور الثمرة هذه هذه المعاملة واما العراق فانهم يعبرون بالسلف لهذا آآ توجد في كتب المنهجية يوجد نظم شافعية يبحثون عن هذا السلف ويعبرون عن هذا واحد وآآ وانا دين فيه ذكر سلف. يعني النبي عليه يخلون يقدمون دمنا من اجل ان يوفوا من البر عندما يقضي الا في وقت اخر هذه هي ورسول قال من ابلغ معلوم الى اجر معلوم. فلابد ان يكون اليمن ان يكون المؤمن عموما وان يكون الاجل ايضا الذي ينتهى اليه محددا. لا يكون هناك لبس آآ ثم ايضا في هذا الحديث آآ الرسول صلى الله عليه وسلم وخاطبه الا اليهودي الرسول عليه تجول وانزل الله بركة في تلك الجمرة وبقي بعد ذلك شيء جديد اه يعني ما يتخذ من يارب اعواد عليها عليه عندنا العنب هو يعني هو ما يؤثر الى ذلك ليس هذا الامر ايضا الاشجار التي تحتاج الى ان يعرف لها وفيه ذكر الله لان الترجمة تتعلق بالنور وهذا فيه ذكر الله قال عمر بن الخطاب قال حدثنا ابي قال حدثنا الاعوج قال فحدثني مجاهد عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما انه قال اينا نحن عند النبي صلى الله عليه وسلم جلوس فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان من الشجر لما برزته نظرت هل من مسلم وظننت انه يعني النخلة فاردت ان اقول هي النخلة يا رسول الله؟ ثم التفت فاذا انا عاشر عشرة انا احببه ثم هزله. وقال النبي صلى الله عليه وسلم هي النخلة التي نقول هذا هو يفتح الى اصول العشرية وايضا حلو جدا الرسول صلى الله عليه وسلم اوتي بجمال نحلة. في هذا يعني هو الحلو اللذيذ الذي يعني اوتي به وجعل يأكل ثم قال ان من الشجر شجرة بركة ومثل بركة للمؤمن انها شجرة مباركة ببركة فهذه فيها بركة. جاء في بعض في وقت قروننا فار الحاضرون يفكرون في شجر البوادي يفكرون في شجر البوادي عن هذه النخلة التي عليكم وابن عمر رضي الله عنه وارضاه كان من الحاضرين وكانوا عشرة دراهم ثم رأى ان انه اعجبهم ماذا قالوا وقال لو كنت قلت ذلك لكان احب الي فرح بذكاء ابنه ثم ايضا ان هناك قرينة يعني لانه كان عنده جمهور بيده جمار قال هذا الكلام والجمار بيده لكن عندما قال الشجرة ارواحك اذهانهم لجدر البادية وجعلوا يفكرون ومن يقضيهم والحديث مثلا مر في كتاب العلم موجودة في مواقع عديدة لكنه اراد هنا من اجل الجمعة ونحن يعني فوائده عظيمة فوائد ممتلئة يعني هو نحل الطعام وهو طعام الذي لا يحتاج الى معالجة ولا يحتاج الى وانما يأكل الانسان ويقول فراشا بدون اي عناء ثم ايضا رواه الابل وخوفه العريس منها لبنيان كان مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم كان على يعني على وكذلك ايضا للوقود وكذلك ايضا ما يدخل من الجبال ويجيب وانواع كثيرة بالنزلة من الفوارق العظيمة. ولهذا بركة وفيها خير فيها امور وفيها وقود فيها السكن فيها الجلال الاشياء الموجودة قال باب العجوة وقال ابن عبد الله قال حدثنا مروان قال اخبرنا هاشم ابن هاشم فاخبرنا عالم ابن سعد عن ابيه رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تصبح كل يوم سبع ثمرات عجوة لم يضرهم في ذلك اليوم ظلم ولا فجر. ثم اريد الحاكم والله هذا الباب والله فهذا يدل على ما ترجمه للبخاري هذا النوع من التمر الذي هو العجوة هذا الحديث انظروا في هذا الحديث الذي فيه من هذا هذا رسول الله عليه الصلاة والسلام يعني اكل في الصباح اول ما يأكل في الصباح سبع تمرات اه لا يقيمه صمت فهذا امر الرسول عليه الصلاة والسلام فائدة من صلاة كل يوم فانه يكون فيه هذه هذه المناعة في هذه الوقاية الله وهو يدل على الحديث يدل على جواز ما هو موجود في هذا الزمان من جهاز بعض الامراض الامراض فان هذا الحديث يدل على جواز مثل هذا العمل. لان النبي عليه الصلاة والسلام قال من تصبح بثلاث تمرات فانه لا يريده كذا وكذا علاج قبل ان يقع شيء ليكون هناك مناعة في الجسم للجسد قبل ان جاء في بعض الروايات مطلق. قال انه خاص في هذا النوع من الامر قال لي انه عام في الصباح صوم ان يكون هذا سرير اول ما يبادر التمر ان فيه فائدة ولهذا خائن اذا كان قائما على ركبه العبادة او هذا مثل عدم الاكل لان اول يدخل الى جوبه واول ما يدخل قمره من هذا النوع والنمط فيه فائدة من الاله من قال انه بهذا النوع من الفوز آآ يعم والله تعالى اعلم قال باب وقال حدثنا ادم قال حدثنا شهبة قال حدثنا جبل ابن الزحيم قال فاصابنا عام الزمن وعدم الزبير رزقنا تمرا وكان عبدالله بن عمر يمر بنا ونحن نأكل ويغفل فان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن القرار ثم يقول الا ان يستأذن الرجل اخاه قال اصلحنا من قول ابن عمر معلش ايه ده يعني يعني كل واحد نصيبه اخراج وكان ابن عمر رضي الله عنه واحد منكم موجودين مع بعضا ورغبته في كثرة الاكل او كثرة ما ثم قال بعد ذلك لا يستوي الاعمار ثم قال ثم هذا يدل على على ان الاولى لما فيه الشرف الله اكبر الطعام لا ولا قيمة مرتين مع بعض الذين يقولون منه قال حافظ بالله وقال حدثني اسماعيل ابن عبد الله قال حدثني ابراهيم ابن سعد عن ابيه قال سمعت والله ابن جعفر قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرطب من ستة اعوذ بالله من الشيطان الرجيم مع بعض انه نوع من هو نوع من ومن اتى مفردة من كل نوع من مفردا واتى به مقرونا مع التمر على يعني والاخر يعني ظهره الناعم في غلافه ناعم يجبر يشبه يعني ونعلن عن البحر الاحمر ويعني لا يسمى قال بعض بركة النخل وقال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا محمد ابن طلحة عن زبيب عن مجاهد سمعت ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من الشجر شجرة يكون وهي النخلة الشجرة هنا كما في مواضع متعددة الموضع الاول من اجل الانطلاق وهنا هذه ورقة الناس جعل الله تعالى فيه من البركة النويلين او الطعامين بمرة وقال حدثنا ابن مقاتل قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا ابراهيم ابن سعد عن ابيه عن عبدالله ابن جعفر رضي الله عنهما انه قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل الرطبة يعني وهو ترجمة مطابقة للحديث لان هناك لكن هنا الطعامين يدل على يعني على هذه هو الحديث لكن هنا اراد ان يبين يعني جواز الكذب نوعين وطعام. حتى لا ينفق له معنى هذا جمع بين انواع اخرى وما الى ذلك هذا الحديث يدل عليه لان هذه المرأة وجد الجمع بينهما اذا مثل ذلك علينا او يعني او الى ذلك او من المواقف واذا جمع لكن هنا اراد ان ينور من الطعام فيدل على ان اي نوعين من انواع الطعام قال بعض من ادخل الصيغان عشرة عشرة والجلوس على الطعام عشرة عشرة. وقال حدث لنا صلي بمحمد قال حدثنا حماد بن زيد عن عثمان عن انس وعن هشام عن محمد عن انس وعن امام ابي ربيعة عن انس ان ام سليم رضي الله عنها امه عمدت الى مسلم من شعير من الشتم وجعلت منه خصيصا وحصرت عقبة عندها ثم بعثتني الى النبي صلى الله عليه وسلم واتيته وهو في اطفال ودعوت قال ومن معي؟ فقلت انه يقول ومن معي؟ فخرج اليه ابو طلحة قال يا رسول الله انما هو شيء صنعته ام سليم ودخل فجيئته وقال ادلل علي عشرة رزقني واكلوا حتى شبعوا. ثم قال اكمل علي عشرة فدفنوا فاكلوا حتى شبعوا. ثم قال ادخل عشرة اثنى عشر اربعين ثم اكل النبي صلى الله عليه وسلم ثم قام وجعلت انظر همه النفخ منها شيء عشرة عشرة انا انا اشغل الميزان عشرة عشرة والميت على الطعام عشرة عشرة. باب ما اشغل الظيفان عشرة من عشرة هو الجلوس على الطعام عشرة من عشرة علينا ثم قال ومثل ناشره بيده عليه الصلاة والسلام واحدة ثم اكلوا وجاء عشر اخرين جلسوا في مكانهم حتى توالت العشرات يأكلون من هذه الغمرة الخالق كان اذا كان ضيق وانه لا يستطيع وعدده او اكثر من مكان يعني لا يجوز جماعتنا في جماعة وهكذا. يعني هذا الحديث يدل عليه. كذلك اذا كان الطعام في وعاء في العدد الذي على ولا يعني عدد ممكن عشرة. انها هي التي اكبر لبيان الواقعة القضية يقول فجعلت امر يعني لهذا ان مع وجود هذه العشرات من ينظر اليها وكأنها رمز يعني هذه الرواية بعض الرواية يعني الهواء وبعضها ايضا بعض وان العبرة والاصغر. لان قال بعض ما يكره من الديون والقصور. فيه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال حدثنا مصطفى قال حدثنا عبدالواجب عن عبد العزيز قال قيل لانس رضي الله عنه ما سمعت النبي صلى الله عليه وسلم في السوق فقال من اذن فلا يقربن مسجدنا وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا ابو صفوان عبد الله ابن سعيد قال اخبرنا يونس عن ابن الجهاد قال حدثني عطاء ان جابر ابن عبد الله رضي الله عنهما زعم عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من اكل او بصلا فليعتزلنا او ليعتزل مسجدنا. قال باب ما يكره من والبخور فيها فلابد لوجود الرائحة اما لو اكلها في اول الليل او انه يعني مدة او بوجوبها بشيء يرفعها ويزيلها بعدها الله عز وجل لم يعرف الوقت الذي لا يأكلها في وقت يأتي وقت مناسب ثم يضطر ويتأخر عن الصلاة له ان يقولها لا يأتي المسجد وعليه الا يسمح وقت يمكن ان تقبض عليه او يأخذ او وذكر الام انه عطف عليه الذنوب يعني له رائحة كريهة لان الاصول منها ما لا اراد عليها ومنها ما لا راي او الذي ما كان كذلك يعني غير ذلك ثم بهذا الحديث هذه الاحاديث دليل الى قول النبي عليه الصلاة والسلام فانها كذلك فانما تلي به كثير من الناس في هذا الزمان بالمال وللناس المال انه به علاقة وله به الدخان هذه الرياضين في روعة كريمة. قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم من قال فاذا يقال الاسلام ان يقتنع منه وان يبتعد عنه مما يعود عليه من جماله الى رزقه الى بماله اي انهم بعلاقة لانه ليس من الطيبات ومن الخبائث لانه لا خير فيه وهنا واذا المرة دي قال ما من زمان وهو سفر الاراضي وقال حدثنا سعيد بن عبيد قال حدثنا ابن وهب عن يونس عن ابن شهاب فاحضرني ابو ذر قال اخبرني جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عليكم من اسود منه فانه ايقظ وقال الغنم؟ قال نعم وهل من نبي الا رعاها؟ اعوذ بالله من الله خلاص ابيض يعني هذا يدل على قوة قالوا كنت ترعاهم لان هذا يعرفه من يكون خبير بالبر في قدم البر ويحصل هذا لمن يراه رغم بانه يرى انه هو الذي يمضي عليه وقت كثير وهو في البر فلما قال عليكم باكل منه قالوا ابو بكر انا؟ قال نعم. انه قال هذا عن خبرة. لانه كان قد شغل بالعلاج بعضهم واخبر ان امام النبي لو رأى غنم. يعني فيها وفي اصلاح الحيوان والعمل على الذهاب الى اماكن الرعي واصحابه التي فيها مضرة وفيه فائدة اذا ارسله الله عز وجل وبعثه شغل باصلاح الناس بما يعود عليه من فائدة وما يدفع عنهم مضرة قال قال هذا باب المقبضة بعد الطعام. وقال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان قال سمعت عن سويد النعمان قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى خير فلما قمنا بالصحباء دعا بالطعام وما اوتي الا بالزويل. واهللنا فقام الى الصلاة. وتمضمض ومضمضنا قال يحيى شيئا يقول حدثنا في ويل قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الى خيبر فلما قمنا قال يحيى وهي من سيطرة على روحه دعا بالطعام كما اوتي الا من ذويق ولقماه فاضلنا ثم دعا بماء تمضمض ومضمضنا معه. ثم صلى ان المغرب ولم يتوضأ. وقال تبيانك انك تسمع رحمه الله مرة طعاما ومرحلة مرحلة يوم وليلة. والروحة مسيرة النهار اخر النهار والغدوة يعني اول النهار فطلب الطعام الكبير الا واي معاني الطعام حتى يذهب هذه وقال سيدنا محمد قال باب نعل الاصابع ومقصها قبل ان تنصح بالمنديل وقال حدثنا علي بن عبدالله قال حدثنا بنيام عن عمرو بن دينار عن عن ابن عباس رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال اذا اذن احدكم فلا يمسح يده حتى يلعقها او يلعقها رضي الله عنه وارضاه عن ابن عفاف رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه قال اذا اذن احدكم فلا يمسح يده حتى يدعقها اصحابه عندما الى ذلك قبل ان يفتح هذا يدل على ان يدل على اللعن والذي نزعها قم يا ماشي طعام ده ينفع؟ الطعام الذي باليد لله. على ذلك صلى الله عليه وسلم دلوقتي من التعرض قال باب المنديل وقال حدثنا ابراهيم ابن موسى قال حدثني محمد بن كليب قال حدثني ابني عن سعيد ابن الحارث عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه سأله عن الوضوء مما مسه النار. وقال لا يقدمنا زمان النبي صلى الله الله عليه وسلم لا تجد ان ثالث من الطعام الا قليلا. فاذا نحن وجدناه لم يكن لنا منازلهم الا اضفنا عندنا واقدامنا ثم نغني ولا نتوضأ عندنا هذا النوع من تليفون الذي يسمح ويطلق على النار يعني هذا قليل عنده فاذا يعني ذلك لم يقل يعني نحن وجدناه لم يكن لنا منازل الناس يعني يعني هذا انه الا هذا ينفع بها ولا ينفع النساء بالمناديل عند وجوده. هذا يدل على يلا الله يعني