فهو اه لانه رجل مبين وينهو الحبل من غيره ان في ذلك الحديث الاخر هذا انه من غيره وهو رضي الله عنه انا لي على فطلب المنهج فان طيبة وضرب المثل من اراد ان يحرم فضيا يعني قيل على رأسه من يده ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها وهنا كنت ارى وليد مثلي جواهر فيعني انه المطيب قبل ان يحرم استمر معه فيطيل بعد الاحرام من غار السجن بعد الاحرام لا بأس به اراد ان يحرم مما فمر معه على الطيب لا من الاجابة غير الابتلاء يجوز في الاستدامة هذا يجوز اي اذا اراد ان غابو من لم يرد الطيب وقال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا عشرة ابن ثابت الانصاري قال حدثنا عن ابن ثابت الانصاري قال ابن عبد الله عن انس رضي الله عنه انه قال انه كان لا امي وزعم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يرد الطير اه من جديد لذلك فلا يرد هذا حديث انس ابن مالك رضي الله عنه اذا فيها شيء في في الا لمن لا ينبغي الى القول المحقق الرابع هذا مواضع كثيرة ونقول به الخبر محقق يعني قول المحققين هذا ما ينبغي خبرا محققا كلام يعني والمراد به الشيء الذي يشد بصحته هذه كثيرة فيها ذكر يعني فابو الذرير وقال حدثنا عثمان بن الهيثم او محمدا عنه عن قال اخبرني عمر ابن عبد الله ابن عروة قالت انا اعد انه سمع الرقابة والخاتم يخبران عن عائشة انه جميعا القاسم يخبران عن عائشة انها قالت قيدت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي بذريرة في حجة الوداع للحل للعلم والاحرام عائشة رضي الله عنها بيدي في عامه هذه بالعلم والاحرام والاحرام ولان الاعلان يعني بعد الاعلان وعند العراق فاننا فاذا ذلك انه في حال الاحرام ولذلك عند ارادة الاحرام يعني قبل ان يدخل في الاحرام وهو محمد العبد ان اخذه عن او انه اخذه عنه لياطبا وهذا لا يؤثر والله كان هذا وهذا بين الاثنين وبين حالتين ان يكون مباشرة اي واحد من هذا يكذب او هل اخذ منه مبادرة اخذ الناس مرة واحدة هذان فهو ابن اختها صحيح لانه فيها ادنى ويقاتل ما فيها محن والاثنان من فقهاء المدينة وكذا لذلك اذا من فقراء الذين يتبعون التابعين وقيادهم المئة او بعده بينها ام عينها لان متفق على عهده سبعة وواحد منهم رابع الذين ذكرهم اعلان واقعي ليعلم هو يدعو اهل العلم روايته الليزر عن العلم خارجا يا ايتها اهل العلم ليست على العلم خارجا سعيد ابو بكر حدود الله حدود الله ابن عبد الله ابن عبيد والى اه ابو بكر هذا هو الذي الوسائل على ما في اقوال ابو بكر اننا وهو متفق على عملهم المتفلجات للحزن وقال حدثنا عثمان وقال حدثنا جريج عم منصور عن إبراهيم عن علقمة عن عبدالله انه قال لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله تعالى ما لي لا العن من لعن النبي اسمعني لا لا العن من لعن النبي صلى الله عليه وسلم وهو في كتاب الله وما اتاكم الرسول فخذوه الى فانتهوا اللاتي آآ يحكمها هناك آآ على ذلك اه حين نعمل هذا العمل باثنانها اما اذا كان قال لي عندي لعلاج لبعض جوانبها هذا هذا المراد هذا لا بأس به لانه ما جاء لانه اه اخواني فاذا كان هذا حرام لا يجوز اذا كان صعب عليه علاج النبي لعن الله والمتنمصات. الواشمات والمستوشمات والمثل النصاب والمتقلبات للحزن من مغيرات خلق الله المغيرات خلق الله في كتاب الله هذا الحديث على نعم فهؤلاء من صفات لهذه الاوقات هو ان يغرز ابرأ ثم يوضع شيء الان هناك يتغير لون الزيت في حال الذي هذا هو ولكن او غيرها او تعمل في غيرها الفجر يلتقي اليه ان يفعل بهذا تواجه بنفسها او لغيرها من الجهاد او اعمل وزني في غيرك التي تخرج من غيرها ان يفعل بها ذلك الله عز وجل لما جاء في هذا الدين الذي يقول الشعر اه عاجب وواجب اين قوافلها بالمعروف النمسي يجملوا به تحفظ لان من والده يجعله على آيات معينة ثم قال الله ان اخر بعض شعر الحاجب خاصة اه وهذا معنى ايضا اني قال عبد الله رضي الله عنه لا العن من لعنه الله واياه سنقول في كتاب الله لان السنة في كتاب الله اه قول الله عز وجل كل حديث صحيح الله امر به في كتابه اذا الله تعالى امر بالانبياء آآ كل امر امر الله امر به رسول الله صلى الله عليه وسلم والله تعالى امر به يقول وكلنا في ينهى عنه وقد نهى عنه الله اليه وبهذا المعنى في كتاب الله عز وجل الامر الاخذ به وجوده آآ آآ على يعقوب وقال اقول هذا لانه في كتاب الله اني قرأت ما بين الليل ما وجد فيه لعن الله الناس لعن الله على اليمن قال ان لدي امرأتي فقد وجدتي الله عز وجل وطاعة الله قال الله تعالى في طاعته امر بطاعة رسوله واعاد الامر اولياء الامور قال اطيعوا ما هي وقناطع الذنوب يا سلام يعني يعني اعطني حقي قال ايش الذي اخرجه تعرفها فهذا البلاء الذي حصل على ان الله عز وجل ان النبي وان يذل يعيد ويعود الى الله عز وجل وان نرجع اليه ودخل الله ورسوله كما قال الله عز وجل واطيعوا الله والرسول والذي علاقة واطيعوا الله واطيعوا الرسول واطيعوا مرتين مع الله مع الرسول ومنع والامر ما قاله ان بعض الرسول صلى الله عليه وسلم طاعة الله عز وجل هو وحده ولكن اليوم الا التقاور الذي بالحق والهدى هذا عاد فعد الرسول بيكلمك لانه معقول فجاء لان مأبهم ليست مستقلا نعم الطاعة مطلقة في كل يوم طويل العمر والعلم وقد تكون في رمضان واذا امروا بمعصية آآ اريد ان اعمل لعنه الله في كتاب الله هذه الاية يعني رغم بكل ما يؤخذ بكل ما فعله صلى الله عليه وسلم انا لله العنون لعن النبي صلى الله عليه وسلم ابو مواطن الشعب وقال حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن ميليشيات عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف انه سمع معاوية بن ابي سفيان انه سمع معاوية ابن ابي سفيان عام حج وهو على المنبر عام حج وهو على المنبر وهو يقول قصة من شعر كانت بيد عبدي كل ناوين قصة من شعب كانت بيد حركي اين علماؤكم هناك رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن مثل هذه ويقول انما علقت بنو اسرائيل حين اتخذ هذه نساؤهم وهذا ما بوصف الشعب هذا الى شعرها شعرا او على رأسها كل هذا حرام الشهر طوال النعم من النعم ولا هذا الذي انظر الى امير المؤمنين رضي الله عنه وارضاه وقدم الاسلام ثانيا جاء الى المدينة صلى الله عليه وسلم اه رأى هذا قال اين علماؤكم العلماء من اسباب او بسبب الله عز وجل ان يريبه اللهم ان شاء الله العراق ابدا على الارض يعني هذا عدوان باب العذاب هذه السياسة الحقيقية لنزول البلاء هو الذي تسلط ولغاية السوء نهاية الخلق الاعداء وعلى فيحلو مثل عاقل العام لله عز وجل آآ اعوذ بالله سبحانه وتعالى ولا ينبغي ان نغفل عن هذه الاسباب الحقيقية الذي جماعات لهذا قال رضي الله عنه هلك بني اسرائيل لما اتخذت بما فعلوا معهم ما فعلوا المعاصي اللهم انما هذا كلام اسرائيل من مثال هذه المعاصي وجوه الشعب هذه دليل على ان هذا كان محرم ايضا محرم في هذه الشريعة وهو غير محرم في شريعة على انهم الله ورسوله والامور البسيطة ان يضيع فيها ضباب وقشور هذا كلام باطل الشريعة يبال كلها خير فيها لغة فيها عيب واقولها كلها والمعاصي امرها خطير فلا يستهان ببعض المعاصي الامر طيب مع ان قد يكون بعض الامر سهل الامر سهل اه رضي الله عنه وارضاه وبهذا عن المنبر انكر هذا عن المنبر او خطوة هذه اشار اليها اين علماؤكم؟ اين علماؤكم من هذا يوجد هذا كلنا موجودين اين علماؤنا والا ان المقصود بذلك الاشارة الى امة علما على العلماء هؤلاء العلماء او قبرهم آآ الى معرفة ولهذا فان اعظم الاسباب الذي بها رحمة هي من الله عز وجل والرجوع اليه والله تعالى يقول في كتابه العزيز وارزقهم جناحهم فنقول في اية بعدها ثم اليهم كيف ان الله يجعله مخرجا ثم بعدها تقوى قال عليه الصلاة والسلام هؤلاء حق احفظ الله الله اليه فان هذا حفظ موجة لحدود الله باوامر الله تعالى يثير عند الله لذلك ما بين السرور في الدنيا والاخرة وايضا اعر الى الله بروحه يعرف في حال رخاء موضع الانزلة على هذا ثلاثة بتلاقيه ولا احد يعلم عنها حكاياته يعالج هذه اريد ان يخرج شكرا ووفيت مبروك من الله عز وجل من هذه الفتنة وعند ذلك فكر في واحد منهم العمل الصالح خالصا لوجه الله في حال رخائه فواحد منهم في ليلة من الليالي ادعو ولكن هذا قضية من القضايا واذا ان وما اراد يعني قال ذكره نور وقيام منهما يرويها عن ابن البعض والعياذ بالله ودائما يتعارض عليها على ان ولكنها لا اله الا الله اقدم على تورط الا انها الله عز وجل فلما جاء وجلس بين رجليها قال اذا خاف من العقد قال ان الله قدرته على المعصية وهذا السؤال الثالث كان عنده اجيب قادر يعمل وكان ذهب الى وهي هذا الاجر ما حضره ولكن قال انه عرفوه يعني هذا ليس للحقيقي ان هذه البلاد وامانة الذي اراد ان يعامله او ان يعامل اهله ولكن الله عز وجل احفظ هذه البلاد واحفظ اهلها وان يوفقهم عندها في كل خير وسعادة بعباده سبحانه وتعالى يذكرنا اهلا بالزملاء وان المعاصي احاول ويقول اني ادم الله عز وجل او الحلاوة والحرام قال له عز وجل عن حميد بن عبد الرحمن انه لما جاء حاكم و تنبأ على هذه المعاصي ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه وارضاه مريضا ايام فاثنى عليه انا الحقيقة رضي الله عنه ام وليدة ثم قال وجدت ان يكون ذلك كذا فلا علي ولا جمعوا بين الطاعة والخوف من الله عز وجل وما هي اعظم منهما عليه هو الرجل يعني يرجى انها تكفر عنه يعني رضي الله عنه افضل منك على الغلام نازل عن حاله عليه وفرحة قال سبحان ربك وافضل سيدنا وهذا على ذلك وهو هذا من فضل الله فاذا انزلها العقوبة انه اصعب ربك وافضل الخلق قال هذا متى ما شغله عن ابي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر شاهدوه واحد يعني مطلوبا يعني يمر على الاوامر ليست المعاصي على بلدة واحدة ليست كلها طاعة لله ايها المغربي الوليد بن عبدالرحمن بن عوف انه سمع معاوية بن ابي سفيان صام حج وهو على المنبر وهو يقول قصة من شعر كان في يد حرش اين علماؤكم اين العلماء امر الله عن عائشة رضي الله عنها ان جارية من الانصار تزوجت ارادوا ان يصلوها وعن النبي صلى الله عليه وسلم فقال لعن الله الوافلة والمستوصلة رابعه رابعه مصحف حمدان بن صالح عائشة ارادوا ان يأكلوها فهل يدل على انه هذا لا يدل بصحة وعافية ولقوله ليس هو حرام وقال حدثني احمد ابن المرشدان قال حدثنا الزبير بن سليمان قال حدثنا منصور بن عبد الرحمن قال حفظتني امي عن اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنهما ان امرأة جاءت الى رسول الله واحد المراة تنجح الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت اني انصح ابنتي ثم اصابها شقها فتمزق فتمزق شق فتمزق رأسها ولدها يستقبل زوجها يستقبلون بها اراسل رأسها رسول الله صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة عليها لزوجها اليوم يعني وقال حدثنا ادم قال حدثنا شعب عن هشام ابن عروة عن امرأته فاطمة عن اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنه انها قالت قال النبي صلى الله عليه وسلم الواصلة والمستوصلة وعرض على الحديث ايضا وقال حدثني محمد ابن مقاتل عبدالله عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعن الله الواحدة والمستوصلة فقال نافع الوشم في الوشم في اللثة وهو وقال ماذا وقال حدثنا ادم قال حدثنا شربة قال حدثنا عن انه قال سمعت سعيدا ابن المسيب قال معاوية بن مدينة معاوية غضبنا اخرج خطبة من شعر قال بعض ارى احدا يفعل هذا غير اليهود ان النبي صلى الله عليه وسلم سماه السوء يعني الواصلة في الشعر في اول الناس قال ما كنت ارى احدا يفعل هذا غير اليهود وهذه رواية سيئة على غير حقيقة ولا لغيره المتنمصة ابراهيم قال اخبرنا جبريل عن منصور عن إبراهيم عن انه قال لعن عبد الله الواشمة والمتنمصات خلق الله حالكم يعقوب ما هذا؟ عن عبدالله انا العن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي كتاب الله على رسول الله لقد قرأت ما بين اللوحين وما وجدته الله يلعن رأيه لقد وجدتيه وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانفعوه حواجب بواجبها الرجل من حوالي هذه على ذلك ومن العلماء العامة على غير الحقيقة يعني والله اربعة او الاعظم حقهم للمحب الظهور امتثالا لقول الله عز وجل الواظلة بغيرها يعملون عليها على هيئة يعلم ذلك وعلى همه آآ ان يعني