قال قال جنة عبد الرحمن ابن القاسم وما من الذين في يومئذ افضل افضل منك قال سمعت ابي قال سمعت عائشة رضي الله عنها رضي الله عنها تقول قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من سفر وقد شكرت بقران لي على شرف لي فيها كما قيل فلما رآه رسول الله صلى الله عليه وسلم افقه وقال والذي الناس عذابا يوم القيامة للذين يضاهئون بخلق الله اشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله قال فجعلناه وسادة او وسادتين الحمد لله رب العالمين اقول ان هذه الازمة ان خويه اذا كانت في غياب انه يجعل يجلسوا عليه عبادة لله عز وجل كما قال بالنسبة لي في الذين هي عليه الصلاة والسلام اذا وجد بلاش بوضعه عايش وهو النائب ينزع الميزات يجلسوا عليه. هذا اذا وشك اما ايجاده وايجاد فانه لا يجوز اطلاقه ولكنها اذا كانت موجودة فانها ممكن الاستفادة منها للجلوس عليها الا فان اصل فيها لا يجوز كذلك شراؤها يا صحابي لا يجوز لكنها اذا كانت في عودة الانهيار فيحبه ان يتخلص منها للاستفادة منها بهذه الطريقة الان رفعها او يذهبها فاننا عليه عليك ويفرش ويمتحن اما لا يجوز ان كان يتخلق وان ذلك هو شراؤه اعوذ بالله من هذه الفريضة عائشة رضي الله عنها وارضاها وان النبي عليه الصلاة والسلام فيقول السفر والعاملون انها فيها زمنين سيدنا زين الرسول صلى الله عليه وسلم انكر ذلك ونقبه ثم سابقا او يعني عليه اذا عرفنا ان اجابة الرواية على الاقمشة كذلك لا يجوز ولا يجوز بيعها وشرائها يعني تلك الحال ولكن من ابتلي بها فينكرها يستعملها باتقانها فيما يدعى وقال حدثنا مسدد قال حدثنا عبد الله ابن داوود عن هشام عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها انها قالت قدم النبي صلى الله عليه وسلم من سفر تعلقت برموكا فيه تماثيل فامرني ان انزعه فنزعته وكنت اغتسل انا والنبي صلى الله عليه وسلم من اناء واحد وهو الكلام الذي قبل هذا يعني قطعة من القماش عليها الرسول صلى الله عليه وسلم اه فامرني ان انزعه فنزعته اه عليه ثم ذكر بعد ذلك الرقعة تعلق بمعنى اخر فيه الانواع جاء فيه عدة احاديث فيما يتعلق بالصور ولكنها ولكن هنا حديثان باسناد واحد رحمه الله ذكرهما معا لانه ما رؤيا على هذه الطريقة وعلى هذه الهيئة من حديث البخاري رحمه الله احيانا انه يستغفر ويقتصر ويمكنه ان يحلف ويمكنه ان يروي بمعنى فانه احيانا يأتي بشيء على او على صورته وهذا منه وابو منكر هل القعود على الصور وقال وقال حدثنا حجاج ابن منال قال حدثنا جويرية عن نافع عن عن القاسم عن عائشة رضي الله عنها انها اما اشرف نمروخة فيها تصاوير قام النبي صلى الله عليه وسلم في الباب فلم يدخل فقلت اتوب الى الله هذا قال ما هذه النمرقة تجلس عليها وتوسلها قال اصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة يقال لهم احيوا ما خلقتم وان الملائكة لا تدخل بيتا فيه الصور فيه الصورة وان الملائكة لا تدخلوا في بيت فيه الصورة اعوذ بالله من عائشة رضي الله عنها النبي عليه الصلاة والسلام جاء ووقف بالباب على وجهه الغضب في وجه الكراهية يبدو على وجه رسول الله عليه الصلاة والسلام عائشة رضي الله عنها لما رأت في وجهه الغضب رجعت قال ما لي هذا اذنبت اعود الى الله الله عز وجل يعني كل ذنب الشيء الذي ترى هي الكراهية في وجه الرسول صلى الله عليه وسلم على وجهه الا على لندن الى المرأة بذلك بادرت الى التوبة وانها تتوب الى الله عز وجل يعني وتعلم ماذا اذهب؟ ما هي المصيبة التي حصلت التي بسببها حصل التغير والتأثر وبلور الكراهية على وجه الرسول الكريم عليه افضل الصلاة وقال عليه الصلاة والسلام ما هذا عندنا يعني هل بسبب قرائنا فهذا هو سبب الغضب قال ما هذه النمرة؟ قالت اه نريد ان تجلس عليها عليكم السلام ان اصحاب هذه الصور يعذبون لا يجوز وان فاعله يستحق هذا العذاب لانه يعذب يوم القيامة فيقال لهم تأليف اهل ما خلقتم فلا يستطيعون ولا يزالون معذبين الذي امر منهم وهو على الصور بكرة في عدة تفسيرات قيل اه المراد من ذلك ان الاولى عدم استعماله وعدم الجلوس عليه وان الجلوس عليها جائز عليها جائز ولا تدركه اولى جاءت في بعض الروايات يدل على عليه ولكن ممكن عليها وباب وهذا التخلص من الشيء الذي مرر فيه العافية وكان بسعة وذهب يشتري حاجات من السوء لا يشتري لكن هي ابتليت طريق الخلاص انه يلتزم وهو في حالة نعم وان كان ذلك قائما وجائزا وقال حدثنا خزيفة قال حدثنا الليل عنده خير عن بشرى بن سعيد عن زيد ابن خالد عن ابي طول حتى صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فان الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة قال موسى ثم اشتكى زيد فعدناه واذا على بابه سدر فيه صورة اقول فقلت فقلت ابن عبيدالله الخولاني ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم الم يخبرنا زيدا عن الصور يوم الاول فقال عبيد الله الم تسمعه حين قال الا رقما في خوف وقال ابن وهب اخبرنا عمرو وهو ابن الحارث انه قال حفظه بالخير انه قال حفظه بس انه قال حدثه زيد انه قال حدثه ابو طلحة عن النبي صلى الله عليه وسلم اليك قام انس ابن مالك رضي الله تعالى عنهم الذي يعرفه بالاسناد معاذ الجهني هذه المعروف وهذه الاحاديث الحديثة وصاحب الاحاديث الذي يرويها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ايوة يا صحابي عن صحابي. وابي طلحة. وابو طلحة صحابي رضي الله تعالى عنهم اجمعين واسلوب سعيد آآ هو عن زيد ابن خالد عن هذا الحديث يقول ان الملائكة فان الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورا قال هو وهذا اه كان حدثه حسبه كما حدث ابن سعيد وعبد الله كانوا سمعوا الحديث منه جميعا لكنه بعد ما روى الحديث ومعاده زيد ابن خالد وكان معه عبود الله مولاني وكان قد سمع الحديث وقد رأوا على اسبابه آآ هذا وزير من؟ الفكر الاول؟ يعني رغم على الباب يعني لا على بابه شكرا في صورة. فاذا على بابه شكرا عندما رأوا هذا الذي على الباب مع انه هو راوي الحديث. الذي حدثهم قال انا واياك في هذا الحديث قال وكيف السورة في في داره وفي منزله وعلى بابه فقال الم تسمعه؟ قال الا رسمة الحب. والا يعني في خوف الرقم الذي ذكروه الذي ذكروه لهذا الاستثمار ومعلومة ان الثياب العشوائية ويبتلي به على هذا الوضع ولا يجوز هذه الفوائد غالبا وما في هذا بيان ان الحج في الحديث للعلم المخلص بالعلم اذا حدث بشيء الذي عنده ما يخالف ذلك فانه اه يشار الى ذلك الى هذا يلفت النظر الى هذا حتى يتبين حقيقة ان يكونوا غير عالم بهذا الشيء الغير عالم بها وقال وقال ابن وهب اخبرنا عمرو هو ابن الحارث انه حدثه بالخير انه حزبه بشر انه حققه جيدا انه حققه ابو طلحة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يعني انه حدث اصحاب كراهية الصلاة في التصاوير وقال حديثنا عمران قال علي ابن عبد الوارث قال حدثنا عبد العزيز بن صهيب عن انس رضي الله عنه انه قال كان غرام لعائشة فسخط به زامل بيتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم اميطي عني فانه لا تزال تصاويره تعرض لي في صلاتي فاورد فيه رضي الله عنها الرسول صلى الله عليه وسلم من صلى ورآه فالهاه او دخله انكر ذلك لانه اذا كان عليك الاولى ايه ده فهو في جانب من البيت فانه يسهر ايضا وهذا من ناحية الفضل اخراج الصلاة فلا فرق بين ان يكون يعني له روح ليس له روح. لان الاذعاء او الاظهار يعني الالوان وغير وهذا هو يعني الامر في ذلك اعظم قمنا ما بين هذا لا يؤثر فلا يمنع دخول الملائكة فكان فيه مباغات لفضل الله عز وجل لو كان فيه محذور مرة هو لهذا اه لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة وقال حدثنا يحيى ابن سليمان انا حققني من قال حدثني عمرو انا حدثني عمر ابن محمد عن سالم عن ابيه انه قال وهذا جبريل النبي صلى الله عليه وسلم صلاة عليه اشتد على النبي صلى الله عليه وسلم فاخرج النبي صلى الله عليه وسلم فلقي لحكى اليهما وجد فقال له انا لا ندخل بيتا فيه صورة ولا كلب هذه والسلام وعده جبريل ان يأتي اليك المراد وعده فيه غير معروف ولا يحكم امن الملائكة ولا من البشر صلوات الله وسلامه عليه. ولكنه لما وقال له ما قال قال يعني هذا هو السبب العمان في هذا الحديث ومن لم يدخل بيتا فيه صورة وقال حدثنا عبد الله ابن مسلمة اللهم من لم يدخل بيتا فيه صورة وقال عبدنا عبد الله ابن مسلمة عن ما لك عن نافع عن يقاتل ابن محمد عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم انها اخبرت انها اشترت نمروقة فيها فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على الباب ولم يدخل فعرف عرف في وجهه كراهية قالت يا رسول الله اتوب الى الله والى رسوله هذا ابنك قال قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان اصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم ويقال لهم احيوا ما خلقتم وقال ان البيت الذي فيه السور لا تدخله الملائكة وهذه من اورد هذا واورد هنا هذا الحديث في هذه الم يذكر النور من وقف بالباب ولم يدخل مع انه وقف بالباب ولم يسكت فلما رأى الغضب ولم يدخل يقول الله الى رسوله لماذا اذهب قال قال ما هذه امرأة؟ هذا يقول للذي جعلته يرضي الله اجلس عليها قال عليها اهلا بيك يقول ايضا المصور وقال حدثنا محمد ابن المثنى انا حققني محمد بن جعفر انذر قال عن عمر ابن ابي جحيفة انه اشترى غلاما حجاما فقال ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ثمن الذنب ولعن اهل الربا وموكلا الواشمة والمستوشمة والمصور ايضا رضي الله تعالى عنه انه اشترى ولانا الحكم فقال ان النبي صلى الله عليه وسلم نهى يعني وغسل وغسل البغي ولعن عاقل الربا موفلا يتعلق يوم من الايام معنى ذلك انه حرام الرجوع في بعض الاحاديث فيها التي نفض منها في الاسنان الماضية كان يعني هو وقال وآآ اليوم الذي يعني لكن على على ان واولى وانه لا ينبغي للضرورة وان وان هلكتهم اكيد او المشاكل فان كان اراد بريئة وهي لا يعرف عليها ولا يفرح بها ولا بعد ذلك البغيض حرام لانه حرام حرام في مقابل حرام كان الحرام في مقابل فعل حرام الذي اخذه الذي دفعه وكل منهما ملعون عليه من ينظر الله. عليه الصلاة والسلام اخذ الربا النافع المدفوع اليه او من غير ان يتم وليش عرفنا فيما مضى انه يخرج الدم ثم يوضع عليه عماد فيتغير من جديد قد يكون ثم يصير يعني يقول شيء يعني الواجب عن الواجب هذا يدل على ان هذا من الكبائر لان الكبيرة حدها عند اهل العلم ولم عليه حد في الدنيا اوعد عليه بلعنة وغرق او نار هذه الشريعة بلعن صور صورة كلف يوم القيامة علم فقطيع الروح اليس بنافع وقال حدثنا عياش ابن الوليد قال سمعت النظرة من انس قال انه قال انظر عند ابن عباد وهم يسألونه ولا يذكر النبي صلى الله عليه وسلم اما سئل محمد صلى الله عليه وسلم يقول اكبر سورة في الدنيا خلف يوم القيامة ظلم يوم القيامة بان ينفخ فيها الروح وليس بنافق حياكم قال حفظنا سعيد يحدد عن قضائهم قال يعني محمد رسول الله في هذه المسألة ذكر فيها الدليل فاخافه الى الرسول صلى الله عليه وسلم معنى هذا ان ان عباده الله وببعضها ينتظر لانه كان الاول في هذا المجلس وكنا لابناء المجلس قال وقال وقال لم يدرك محمدا صلى الله عليه وسلم يقول من قرأ سورة في الدنيا كل يوم القيامة ان ينفخ فيها الرؤى وليس لماذا يوم القيامة هذا ان عذاب اليقون فلا يجوز ولن يتمكن مبروك ماذا اما اذا كان امر رسول الله عز وجل الامسية وان يستمر دائما وابدا الى غير حال قال ان يتوب الله عز وجل عليه لا يعلق واما ميزانه ولكنه اذا عذب عليه الاوامر الحمد لله عليه الصلاة والسلام من النار بعد ان ينقوا على وقال حدثنا قصيدة بن سعيد قال حضرنا ابو سخوان عن يونس ابن عن يونس بن يزيد عن شهاب عن عروة رضي الله عنهما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب على حمار على كاف عليه خفيفة فذكية وعرف اسامة وراءه حول رابع انا ذاته والله طبعا عرفنا ان البخاري رحمه الله ذكر ما يتعلق باللباس وذكر شيئا لكنه دين فيما يتعلق بالشعار وما يتعلق بالثياب اللي انا بقولها وذكر الحجر ان ايران هذه الاحاديث قد يكون وان الراكب مع غيره على الدابة تعرفي ايه عن الاحتياط ايه اللي لازم لا قل مع غيرك على دابة حتى لا يحتاط لذلك هذا هو كان النبي عليه الصلاة والسلام كان رجلا على عليهم وايضا من اللغات ايوة هي من لباس يعني هي الوقاية بينه وبينه كان راكبا معه راتب معه على انهار على الدعوة لكن هذا للخلق ان تكون موسيقى اما اذا كان المدافع قليلا الموسيقى عليها الحيوان هذا الذي حصل والنبي عليه الصلاة والسلام قومي والاسلام اخرها واحد في هذا ايضا الله عليه على حمار على اكتاف عليه باب الثلاثة على الدابة وقال قال حبيبنا خالد عن عكرمة ابن عباس رضي الله عنهما انه قال فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم استقبله بين ابن عبد المطلب رحمنا واحد من يديه واخر خلفه اما اذا فانه لا يجوز اقل من ذلك ورأى وواحدا بين يديه صلى الله وسلم وبارك عليه اذا انه يتعاقب عليه يتعاقبون هذا يؤدي الى ظلمها باب عمرو صاحب غيره صاحب الدابة غيره بين يديه وقال بعضهم الا ان يأذن له فقال حذرني محمد ابن بشار قال حذرنا عبد الوهاب قال حفظنا ايوب انه ذكر قال عبد الله ابن ايوب غفر شر الثلاثة وفي رشاد السلامة عند عكرمة وقال قال ابن عباس يا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حمل بين يديه والفضل خلفه اوقفا خلفه والقبر بين يديه فايهم شر او ايهم خير فهذا فيه لان الرسول ممكن ان يكون وراءه هذا الباب ويمكن ان يكون بين يديه صلاة او مرفظ قبلا اقول لصاحب واذا اذن لغيره اذن غيره مرتبة بين يديه فهذا يريد ان يحقق ثم تعارض الاثر وبعضهم والله اذا الا ان يأذن له الا ان يأذن له او يأذن لغيره ثم اولى هذا الحديث اذا كان هذا اليوم قال ذكر شر ثلاثة هذا فيه اشارة الى ذنب مطلوب ثلاثة على ذلك. اذا ذكر شر الثلاثة من بعده فقال. فقال قال ابن عباس قال ابن عباس وذكر الحديث آآ بين يديه هو القول ابن عباس رضي الله عنه وهنا لما ذكر عند علمنا المؤمن هو حق الله على عباده قلت الله ورسوله اعلم قال امر الله على عباده ان يعبدوه ولا يشركوا به شيئا ثم صار صعبا ثم قال يا معاذ بن جبل يا معاذ بن جبل قلت لبيك رسول الله وشعبيك؟ ثم قال المدري ما حق العباد على الله؟ اذا فعلوه قلتم الله ورسوله قوله اعلم قال حق الغالي على الله الا يعذبهم قال فيه يكون وراءه هو الذي يكون وراء وراء غيره يكون وراء وفي هذه الحال ثم قال يا معاذ ثم قال يا معاذ وان يجعله يتخير على العباد سؤال قلت الله ورسوله اعلم قال حقهم الذي على الله يحبهم بيان قبل كده قال قل هو الله ورسوله اعلم اهل العلم يقول الله اعلم الله ورسوله اعلم وهو يقول صلى الله عليه وسلم وهو لا يعلم من ذنوب الا ما اطلعه الله عليه فيقول الله ان العلم بكرة الله سبحانه وتعالى هو الذي يعلم الله اعلم نحن نقول هذا الكلام في يريد الاله على المؤمنات قائلة يقول الله اعلم وغنزيد عني الذي يجب ان يبين هؤلاء عز وجل يجب عليه قضا عليه الا يعلمهم لان العذاب ثم يقوم على دعاء يلتزموا باداء حق الله امر عليك الا يعلموا اذا قوموا اسلموا وامنوا لا يعذبون عذاب الله العذاب محمود امره الى الله عز وجل. انشره عذبهم المرأة خلف الرجل لا محرم قال عبدالله الحبيب محمد بن صفي بن صباح قال ابن عباس ابن عباس قال حدثنا شعبان قال اخبرني عن ابن ابي اسحاق انس ابن مالك رضي الله عنه انه قال مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيبر واني لرقيب واني لرضيك ابي طلعة وهو يسير وبعض نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم ربيب رسول الله فبعض نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم رفيق رسول الله صلى الله عليه وسلم واذا عثرت اذا عثرت الناقة فقلتم المرأة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انها امكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما دنا او رأى المدينة قال ايبون تائبون عابدون لربنا حامدون صباحه يجيبها وراءه وهو كان رئيسا معه على تورثها بعث رسول الله وسقطت المرأة المرأة ان يعيدوا النظام يعني في هذا وكان الرجل قاموا الاستلقاء ووضع الرجل على الاخرى وقال ابن يونس قال حدثنا إبراهيم ابن سعد قال حبيبنا ابن سهام عن عبد الله ابن كريم عن عمه انه ابصر النبي صلى الله عليه وسلم انه ابصر النبي صلى الله عليه وسلم يرتجع في المسجد رابعا اليه على الاخرى عن عمي انه ارسل النبي صلى الله عليه وسلم الاخرى هذا يدل على رواد السراء ووضع لكن مع الاقوال وعدم الالتزام لان الربع آآ ان الله لا سيما اذا كانت مرفوعة من الجواز سواء مثل هذه الهيئة العورة