لان هذه الكلمة التي هي ويلك تعمل ويخاطب بها عند ما يقتضي ذكرها وهناك كلمة اخرى يأتي ذكرها ايضا ويحك من العلماء ما فرق بينهما قال ان ويحك سئل فكلمة عذاب وهذه كلمة رحمة وفيها ويحك ومن العلماء من يسوي بينهما انه يطلقان اطلاقا واحدا عندما يستحق الانسان ان يقال له ذلك سميع البخاري ليقتضي انه لا فرق بينهما لانه عقد الترجمة لقوله ويلك لقول الرجل ويلك واتى احاديث واتى باحاديث فيها ويلك وفيها ويحك فيها لك ويلك وفيها ذكر والحكم وهن الكلمات التي استعملتها العرب استعملها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي ان الشيء الذي يراد لا يراد به الدعاء على الانسان. وفي مثل مثل ما تقدم يمينه وما في معناها مما آآ يشعر بذنب ولكنه ادخلوا تحت قوله عليه الصلاة والسلام في ما ثبت في الحديث ان كل دعوة دعا بها على احد وليس لها باهل ان يبدله الله عز وجل ذلك ذكاء وطهرا. وقد ورد البخاري رحمه الله تعالى عديدة تحت هذه الترجمة. وحديث ابي هريرة وهما في قصة الذي كان يسوق بدنه. وان ينفق مهداها. وان هديا لبدنه فيه هدي النبي عليه الصلاة والسلام يعني رآه يمشي وهو يسوق وقال اركبها. يعني بدل ان يكون وهي وهي ليحل عليها اه استفيد منها واركبها وقالوا انها بدنة. المقصود بذلك انها هدية اقول بذلك انها هدي. ايها المقصود بقوله ان ابدا يعني بدنة المهداة. وبدنا جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير النبي عليه الصلاة والسلام قال اركبها في عاد عليك ثم لما قرر وهو يردده ما قاله اولا لقول من قوله انه هكذا قال يركبها ويله يعني لا بأس بهذا لا بأس بذلك شبهة ولو كانت ابين لهذا دليل على ان الهدي يعني يمكن استعماله فيما لا يعود للمضرة على الحكم. يعني بكونه اذا احتاج اليه يرتبط وهو في طريقه الى مكة لا بأس بذلك. لكن بشرط الا يلحق به ضرر. والا اه يضر به وان يلحق بجوار اما اذا لم يكن كذلك اي لم يكن فيه الحق في ضرر به فانه لنا والنبي عليه الصلاة والسلام قرر له ذلك وفي اخرها قال له ويلك في اخرها قال له اركب اركبها ويلا لا بأس لركوبها وكرر هو عليه بيان انها بدنة يعني هدي وفي كل ذلك ويقول لهم الحسن اركب وفي اخر الامر قال له وينك؟ في الحديثين هنا من اجل كلمة والدك والا فان ابي سبق ان مر في كتاب الحج الحديث ان سبق ان مر بكتاب الحج من اجل ما يتعلق واهداءه وانه يجوز ركوبها عند الحاجة الى الركوب الا يظر بها ومن اجل انه ورد في الحديثين كلمة دويلة اورده البخاري اورده من البخاري في قوله باب قول الرجل ويله. قال حدثنا مسدس. قال حدثنا حماد عن سابق البناني عن انس ابن مالك عن انس ابن مالك وايوب عن ابي قلابة عن انس ابن مالك رضي الله عنه انه قال كان رسول الله الله صلى الله عليه وسلم في سفر وكان معه غلام له اسود يقال له انجز حندش يحلو قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ويلك يا انجسة يا ويلك بالخواريم قريبا ما يجوز من الشعر والحذاء وما يكره من ذلك ورد فيه من هذا من اجل الذي وهنا اراده من اجل كلمة من اجل قوم وهذا غلام يقال له ان جسة كان حساء يعني له فوز اذا حدى الابل وسمعت صوته تحركت وصار لها حركة واضطراب فالنبي عليه الصلاة والسلام قال له يا انت ويلك وويلك القوارير يعني رفقا بالقوارير يعني رفقا بالنساء اللاتي على الابل لانهن مثل الزجاج وتأثرن طليعات التأثر طليعات التورط اه الابل اذا سمع صوت الحادي وهو يحذو فانها تتحرك وتسرع في يترتب على ذلك اضطراب الاحمال التي فوقها فقد يحصل حقوق ما على ظهرها الحوادث التي فيها النساء والتي تحمل فيها النساء. عاقلا النبي عليه يا سلام قال له يا انفس يا ويلك وويلك القوارير واورده البخاري رحمه الله من اجل كلمة ويلته في الحديث حدثنا موسى ابن اسماعيل قال حدثنا اهيب عن خالد عن عبدالرحمن بن ابي بكرة عن ابيه رضي الله عنه انه قال اثنى رجل على رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال ويلك قطعت عنق اخيك ثلاثة من كان منكم ما صالحا لا محالة فليقل احسب فلانا والله حبيب ولا اصلي على الله احدا. ان كان يعلم ابي بكر رضي الله عنه انه آآ ان رجل ادنى على رجل ومدحه عند النبي صلى الله وقال يعني بسبب ذلك اعجاب واشكر سيكون في ذلك علاجه كما يقول العلاج قد كان الانسان اذا قطعت عنقه هلكه وكذلك اذا فتح وزد في مدحه حتى اعجبته نفسه وحتى اعجب بنفسه فان كذلك يزيده غرورا ويهلك بسبب ذلك. ويهلك بسبب الاعجاب والدعو. وآآ وشعوره بانه ذو منزلة الية فيظفر بذلك النبي عليه الصلاة والسلام لما سمع المادة قال له ويلك قضاك عنق صاحبك. قال عنق صاحبه ثم ان النبي عليه الصلاة والسلام قال ان كان احدكم مادحا ولابد اذا كان لا بد من المدح فليقل الانسان ما يعلم واذا قال ما يعلم يقول معها احسبه كذا والله حفيده ولا ازكى على الله احدا. قال في اخره كان يعلم يعني انه يقول لي ما يعلمه ان كان يعلم شيئا. يعني لا يزيد وانما يحمي الواقع ويحمي اي ما يعلمه عنه ان كان عنده علم عنه فهو يمدحه بما يعلم ومع مدحه الله بما يعلم يقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم من اراد ان يمدح فانه يمدح لما في الانسان. ولا يزيد ولا يضيف اليه شيئا ليس فيه ان يمدحه بما يعلمه فيه ومع ذلك يقول احسبه كذا والله حسيبه ولا ازكي على الله وهذا الحديث سبق ان مر قريبا بباب ما جاء في التنازع وعرض البخاري رحمه الله هذا الحديث هناك لانه يتعلق بالمدح والنهي عن ما فيه اعجاز او يؤدي من الاعجاب لانه بمثابة العلاج لانه قال تقاطعون من اجل كلمة ويل. واورده لانه جاء في كلمة ويلب اورده مرة اخرى في هذا الباب. قد عرفنا مرارا وتكرارا ان طريقة قال رحمه الله عندما يكرر الحديث ليستشهد به على مسألة من نسائهم لا يخلي المقام من فائدة جديدة اما او هما معا ولا يكرر الحديث من غير فائدة جديدة ويريده غسلا واسنادا في يوم زيادة ولا نقصان الا في مواضع نادرة جدا في حدود العشرين موضعا كله صحيح كله في حدود عشرين ربيعا. على ان المكررات بالالاف ومع ذلك لا يخلو نظام التكرار الا اجنبية ودينية او جمع بينهما يعني اجنالية ومثنية معه فقط او اسنادية ومثنية مع هذا يدل على ان البخاري رحمه الله تعالى عندما يكرر لا يسلم مقام من فائدة جديدة غير متقدمة انما لقوله او متنية بان يكون في المتن المكرر لا توجد في المسجد السابق ومنه قبله وتكون يكون سكر لفائدة جديدة ان او مبنية او المثنتين معا. وهما قال حدثني الرحمن ابن ابراهيم قال حدثنا الوليد عن الاوزاعي عن الزهري عن ابي سلمة والطاحاك عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال بين النبي صلى الله عليه وسلم يقسم ذات يوم القسمة وقال ذو القويصرة رجل من بني تميم يا رسول الله اعجز قال ويلك من يعدل اذا لم اعدل. وقال عمر ائذن لي فلأضرب عنقك قل. قال لا ان له اصحابا يحمل احد صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم. يمرقون من الدين كمروق السهم من الرمية. ينظر الى نصره فلا يوجد فيه شيء ثم ينذر الى رقابه فلا يوجد فيه شيء. ثم ينظر الى نطيه فلا يوجد فيه شيء ثم ينذر الى خززه ولا يوجد فيه شيء. سبق الفرز والدم. يخرجون على حين فرقة من الناس ايتهم رجل احدى يديه مثل سدي المرض مرأى او مثل البضعة فبرجر. قال ابو سعيد اشهد لسمعت من النبي صلى الله عليه وسلم واشهد اني كنت مع علي حين قاتلهم فالتمس بالقتلى واوتي به على الذي نعت النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة يعني قال اعدل وقال عليكم من يعدل اذا لم اعدل لا اعلم انا من يعدل رسول الله من هو الذي يعدل ويله؟ وهذه الشاهد من هذا الحديث كلمة ليلة لان الحديث فيه كلمة ولدت فاورده في قول الرجل ويلهذا اورد هذه الحديث في هذا الموضع لم يعدل اذا لم اعدل قلنا ان عمر رضي الله عنه وارضاه لما سمع هذه الكلمة وسمع كلام النبي صلى الله عليه وسلم له بعد ما قالها قال نملي فالاضرب عنقه يا رسول الله. قال لي انا اضرب عنقه. اراد ان يقتله العظيمة الخبيثة التي عاقب فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام واجعله بقوله من هو الذي يعدل؟ هو رسول الله قد عصمه الله واكرمه الله عز وجل بالرسالة وهو يبلغ عن الله وهو كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الاخر انما والله يعطي انما ان قاتل فالله يعطي فهو يقسم المال بامر الله وب باذن الله وهو لا يحصل منه الا العدل لا يحصل منه الديوان عليه الصلاة والسلام. فلما قال فهذه الكلمة الجائرة وهذه الكلمة العظيمة. العظيمة الخطر. الشديدة قال له وقال عمر هذه المقالة يعني انه يريد ان يقتله قال لا تفعل وان له اصحابا يحقر احدكم هناك عند صلاته صلاته مع صلاتهم وصيامهم صلاته مع صلاتهم وصيامهم مع صيامهم. يمرقون كما يمرق السهم من الرمية. يمرقون من يمرقون من الدين يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية. ينظر الانسان الى نخله والى قدمه والى نبيه. فلا يعني معناه ان ان عندما يدخل في الرمية يخرج منها من الجهة الثانية وهو لم يعلق به شيء. ما عليه فرض ولا عليه دم. لان من خرج يعني آآ خاليا فهم بمشيه كما يخرج من السهم ليس عليه شيء ولم يبقى بذلك الخوارج الذين خرجوا في زمن علي رضي الله عنه قاتلهم قتلهم ولهذا ابو سعيد رضي الله عنه وارضاه عندما سمع ان في هذا الحديث ثم شاهد فقال علي لهم وقوفه على هذا الرجل الذي هو من علاماتهم حيث قال عليه الصلاة والسلام ايتهم رجل آآ له آآ انه على يديه المريض. على يديه؟ نعم. على وجهه كثدي المرأة. رجل احدى يديهما احدى يديه هذه المرأة احدى يديه مثل هذه المرأة وبعض الروايات يعني سبعة يعني تتحرك وتنطلق اه فلما قاتل علي رضي الله عنه وارضاه الخوارج بحثوا عن هذا الرجل الذي هذه قيمته اوجدوه كما نعت رسول الله عليه الصلاة والسلام. ولهذا قال ابو سعيد اشهد اذا سمعت رسول الله يقول هذا الكلام اشهد لقد رأيت هذا الرجل في مثل القوم الذين قابلهم علي وانه على النعت الذي وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم. واياته يعني علامته. الاية بمعنى العلامة يعني على نذرهم ان فيهم رجل هذا نعشه هذا نعتوه وهذا من الاخبار بالغيب امر المستقبل الذي وقع طبقا من اخبرني عليه افضل الصلاة والسلام وهو من علامات نبوته حيث يخبر عن الامر المغيب المستقبل يقع وفقا لما اخبر به ثم صلوات الله وسلامه واشهده عليه. وهذا من جملة احاديث كثيرة فيها اخبار احنا هنقول مؤيدة مستقبلا منها ما وقع في زمانه ومنها ما وقع بعد زمانه بقليل ومنه في زمن كثير ومنها ما سيقع في المستقبل يعني كل هذه اخبار الله عز وجل يقول وتمت كلمة ربك يعني الاحكام عادلة. وكل ما اخبر به النبي صلى الله عليه وسلم في الخبر فيجب تطبيقه. وهذا من اشهد ان محمد رسول الله. طاعته فيما امر وتصديقه فيما اخبر والا يحمد الله الا بما شرع رسول الله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. هذا امر مغيب عليه الصلاة والسلام ولهذا فتشوا قبل وارضاه ووجدوا هذا الرجل الذي نعس يده وانهك الذي المرأة وانها بضعة تضطرب تحرك وجدوه طبقا لما اخبره رسول الله صلوات الله سلامه وبركاته عليه. واعود واقول المقصود كلمة التي قالها النبي صلى الله عليه وسلم في عندما قال له اعدل قال ويلك من يعدل اذا لم يعدل قال حدثنا محمد بن مقاتل ابو الحسن قال اخبرنا عبد الله قال اخبرنا الاوزاعي قال حدثني ابن شهاب عن حميد ابن عبد الرحمن عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ان رجلا اتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله هلك قال ويحك قال وقعت على اهلي في رمضان. قال اعتق رقبة. قال ما اجدها؟ قال فصم شهرين متتابعين. قال لا لا استطيع قال فاطعم سكين مسكينا. قال ما ادري واتي بعرق وقال خذه ما تصدق به. وقال يا رسول الله اعلى غير اهلي؟ فوالذي نفسي بيده. ما بين المدينة احوج مني وضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت النياب. قال خذ اذا ضعه يونس على المهري وقال عبدالرحمن بن خالد عن الزهري ويلك اعوذ بالله من الشيطان الرجيم الذي فيه ان رجلا جايا من اهل العلم وقال يا رسول الله حلفت فليت قال اخاف على اهله في شهر رمضان قال اعتق رقبة قال لا اجد قال كل من قال لا استطيع. قال لا استطيع. قال له اطعم ستين مسكينا فقال لا اجد ما هو جالس يعني وعاء فيه طعام فنقول من صدقني قال على اكثر مني يا رسول الله فوالله ما بينكم بين المدينة اهل بيت افقروا من اهل بيته ما بين اهل بيته ثم قال هذي معناها استفزني او استفد منه لكن لا يعني ان الكفار سقطت عنه لان الكفارة يديك فاذا كان اللسان وجبت عليه وهو فقير في ذمته اذا استغنى انه يقوم بها ويؤدي هذا الشيء الذي وجب عليه البخار وهذا الحديث سبق ان مر في مواقع كثيرة مرت الصيام من اجل النبي يعني الابواب الماضية قريبا لان النبي صلى الله عليه وسلم لما قال له ما بيني ان يكون له ما ان يعطى لغيره واورده واورده هنا من اجل كلمة ليلة. التي جاءت فيه ليلة بعض الروايات ويحك بعض الروايات انه قال ويحك وكلمة ويله او ويحكهما او هاتان هما السبب في ايران الحديث في هذا الباب الذي هو باب قول الرجل ويلك. المضيق هذا بل هو الذي يروي للاوزاعي الوليد يعني هو نعم ولكن ينادي ومن شرط قال حدثنا سليمان ابن عبد الرحمن قال حدثنا الوليد قال حدثنا ابو عمرو الاوزاعي قال تحدث باسم الشهاب عن عقائد الليل عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه انه قال ان اعرابيا قال يا رسول الله اخبرني عن الغيرة فقال ويحك ان شأن الهجرة شديد وهمك من اذن؟ قال نعم قال فهل يؤدي صدقتها؟ قال نعم. قال فاعمل من وراء البحار فان الله لم يجرك من عملك شيئا يريد الهجرة فهل لك الابل؟ قال نعم او ان يؤدي حقها؟ قال نعم. قال اذهب قال قال فاعمل من ورائك الله من عملك شيئا كان هذا قبل قبل فتح مكة يقولون انه كان قبل ذلك كان الناس يهاجرون اليه من مكة والمهاجرين تاركين اوطانهم وفيهم من يأتي من غير مكة وهذي سبق ان وضع في ابواب الهجرة النبي صلى الله عليه وسلم خشي منه ان لا يقدر على او على الحاضرة ويكون في ذلك رجوعا عن الهجرة والرجوع عن الهجرة بان يبقى في صلاته وفي اخوان يعمل الاعمال الصالحة في اجهزة المكان الذي هو فيه. وان الله من لم يدره من عمله شيئا يعني لا ينقصه من عمله شيئا. قالوا له اعمل من المراد بالبحار القرى المراد بالبحار القرى فانها بحار والقرية فوق انها بحرا جاء في بعض الاحاديث ان اطلق على هذه المدينة البحيرة قد جاء الحديث ذكر يعني البحيرة البحار وكذلك صاحب يوم صاحب يعني يعني زعماء من زعماء النصارى واهدى اليه ويعني كتب له ببحره البحر يكون فيها البحار والبحيرة والبحرة والقرية القرية البحور الى اماكن بعيدة ويتجاوز البحار وانما هو القرى والمقصود بالبحار القرى وليس المقصود بها البحور والكافر قال حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب قال حدثنا خالد بن الحارث قال حدثنا شعبة عن واحد من محمد قال سمعت ابي عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ويلكم او ويحكم قال شعبة شق هو لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض. وقال النظر عن جعبة ويحك. وقال قال عمر بن محمد عن ابيه ويلكم او ويحكم. الذي قال فيه المسلم ريحة قال ويلكم؟ وقال ويحكم او ويلكم؟ ان يجب في احداهما او تفك في فيهما هل قال ويحكم او ليلتكم؟ هل قال ويحكم؟ او ويلتكم ولا ترجع بعدكم مثقال بعض. وقد اورد البخاري رحمه الله حديث من اجل هذه الكلمة اولا هذا هو الوجه لايراد البخاري هذه سبق المرة لكنه جاء هنا ينزل هذه الكلمة. وهو ايضا يدل على ان صحيح البخاري رحمه الله انه يرى التسوية بين ويحك ويحك وويلك انه لا فرق بين يعني انه العلماء قال حدثنا عمرو بن عاصم قال حدثنا اما عن قتادة عن انس رضي الله عنه انه قال ان رجلا من اهل البادية ان النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى الساعة قائمة؟ قال ويلك وما اعددت لها؟ قال ما اعددت لها الا اني احب الله ورسوله. قال انك مع من احببت وقلنا ونحن كذلك؟ قال نعم وفرحنا يومئذ فرحا شديدا. فمر غلام للمغيرة وكان من افراده وقال ان اخبر هذا فلن يدركه ولن يدركه الهرم حتى تقوم الساعة واختصره شهمة عن قتادة قال سمعت انسا عن النبي صلى الله عليه وسلم نقول اربعة لان العلم قيامها عند الله عز وجل ايامها صيامها الوقت الذي نقوم فيه هو مما خلق الله تعالى بعلمه لعل الله فقد شاء الا الله سبحانه وتعالى. عن قيامها انقلب عليه السؤال والقى عليه سؤالا لفت نظره الى ان هذا هو المهم الذي وان يفكر فيه وان يحسن يده. وهو الاستعداد. اذا قامت الساعة العمل الصالح الذي يقدمه الانسان النفسي اذا قامت الساعة. وماذا اعددت لها غلب عنه السواك. ليلفت نظره الى مثواه الرسالة عنها مؤمن. والمهم هو هذا هو هذا السؤال السؤال الذي سأل عنه ليس مهما لان الساعة قائمة وكل ات قريب وليس من المحن ان الانسان يعرف ولكن المهم ان يعلم ماذا قدم لنفسه ان يعلم انسان ماذا قدم لنفسه هذا لفت النظر الى ان الانسان يستعد للتحية هذا من كمال بيانه صلى الله عليه وسلم من اجمل البلاء يعني احسن المناهج والطرق للتربية والتعليم والتوجيه لانه ما ذهبوا يقول هذا السؤال لا حاجة اليه ومنها اعطاه هو الذي ينبغي ان يشتغل به وان يفكر فيه وان يكون شيئا من وماذا اعددت لها قال هذه الرواية قال عددت لها حب الله ورسوله. حب الله ورسوله. حب الله ورسوله. وما اعددت له ما اعددت لها الا اني احب الله ورسوله. ما اعددت لها الا اني احب الله ورسوله. وقال عليه السلام انت مع من احبك؟ انت مع من احببت وقال قالوا ونحن كذلك يا رسول الله يعني نحن ايضا مع من احببنا؟ قال نعم. وهذا دليل للجميع. لواحد هو خطب للجميع. لا يعني انه اذا نظر الانسان ان هذا يكون ان يدل على ان الحكم الذي اعطاه الله انه لغيره ولم يدل على انه خاص به. لكن مرة القضية الذي ضحى قبل الصلاة ثم قال النبي ان يضحي باعناقه قال عن احد بعده. يدل على ان هذا حقيقة وانه لا يتعداه الى غيره. لكن الاصل انه اذا خطب فردا من الناس خطاب للجميع وهذا انهم لما سألوه وقالوا ونحن كذلك يا رسول الله يعني مع من احبابنا؟ قال نعم. هذا يوضح ان خطاب ابن القيم وواحد خطبني جميعا يعني هم لما سألوا هل هم كذا؟ قالوا نعم. واذا بالاصل المساواة واصل الفطر يعم. ولا الا فاذا جاء دليل يدل على انقاضه مثل ما جاء في قضية الصلاة اي فقال وينهج عن الصلاة لكن في هذا انه قال لما قال هو قال نعم والحديث متواتر هذا حديث عن عبد قالوا متواتر ولو في احاديث متواترة ما ذكره الحافظ ابن كثير ثم قوله وما يريد لعل الساعة قريب آآ ذكر ان هذا الحديث كثيرة وفي دعمها ما هو معنى لاحد المرء وهذا من العموم المرء مع من يفهم لان هنا قال ان صنع من احببت فقالوا ما نحن ترونا؟ قال لا. لكن حديث اخر او الحديث الاخر الذي جاء يعني المرء مع من المرء مع من يعني لها كل الناس المرء مع من قال ففرحنا يومئذ فرحا قال له ده فين احنا؟ يومئذ فرح جديد بهذا الكلام. يعني لانهم قربوا فرحوا بان المرمى على الحد لان لانهم يحبون يعني رسول الله يحبون اصحابه وفرحوا ان انه يحصل له الاجر بسبب وانهم مع من احبوا. ولهذا جاء عن انس في حديث اخر عند البخاري سبقها المرة انه قال هو الله ما فرحنا بشيء اشد منا فرحا بهذا فوالله يعني بعد فرحنا بنعمة الاسلام وهذا يدل على ان نعمة الاسلام اعظم نعم واجل نعمة اعظم ما يفرح به لهذا قال والله ما فرحنا بشيء بعد مفتاحه يعني اذا فرحنا باننا مسلمين مثل فرحنا بهذا الحديث لان النبي قال المرء معه ثم قال انا احب رسول الله الله خذه واحب ابا بكر وعمر وارجو من الله ان يرزقني بهم بحبي اياهم وان لم اعملوا هذا قول انس ابن مالك رضي الله عنه بعد ما روى هذا الحديث يعني ابدى فرحه وسروره وارتياحه بهذا الحديث الذي قال فيه النبي المرء مع من احب. المرء مع من حصل. فهو قال انه حجرة وارجو من الله ان يبعثني بهم بحبي اياهم والا معنى المساحة فهنا باركنا فرحا جديدا يعني بقوله المرء مع من احب. او اننا مع من احببنا. قال فمر قال فمر غلام للمغيرة وكان من اقرانه انا من اقرانه يعني انه صغير فقال ان عاش اخر هذا ان اخر هذا فلم ولو اخر هزا ولم يدركها يدركه الحرم حتى تقوم الساعة. ان اسر هذا فلن يضربه الحرم حتى تقوم الساعة. هذا فلم يدركه الحرم حتى تقوم الساعة. وبعض الاحاديث في انه قال ارأيتكم ليلتكم هذه لن يأتي مائة سنة وفيه نفس فطرك يعني مما كان على على وجه الارض. نقول من هذا ليس المقصود بذلك ان الساعة منا ستقوم قبل ان يموت هذا الرجل الذي هو غلام وانما المقصود من ذلك واهل هذا الجيل هذا الجيل سيقررون وانه لن يمضي مئة سنة وفيه احد ممن كان يعني في ذلك الوقت الذي قال به الرسول هذا الكلام الا وقد مات. النبي صلى الله عليه وسلم قال قبل موته هي يعني وفيه نص ان كان على ظهر الارض يعني الذين كانوا موجودين من هذا الوقت لم يمضي مئة سنة الا وقد ماتوا. اليوم اذا السنة الا وقد ماتوا ما يبقى لكن من يولد بعد هذا الوقت يمكن يعيش فيه يتعجب لكنه كان موجودا في ذاك الوقت بما يجتمع فيه احد هذا هو الذي حصل فان صغار النبي صلى الله عليه وسلم يعني ناس حدود الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم كانوا نادوا قبل قضي سنة فتحقق ما اخبر به الرسول الكريم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه. ثم من المعلوم ان كل من مات فقد قامت ساعته. يعني هانت صيامته بمعنى انه انتقل من عالم الدنيا الى عالم الاخرة. لكن الساعة تقوم على الذين يقولون فيها في التربة يذبح في الصور يموت انسان حيا ويقوم يتساوي الجميع في الموت الاولون ولا قرون لكن معلوم ان يعني كل من مات فقد قامت قيامته يعني بمعنى انه دخل ان دخل وهو ينعم في قبره فيعذب من المحزن المنعم يعذب في قبره وليس بين الانسان وبين الاخرة الا الموت. يعني ليس بين الانسان وبين الاخرة الا الله يا ناس يعني قامت ساعته صيانته وهو في نعيم وعذاب. هذه الساعة التي يموت بها الانسان حيا في مثل هذه الدنيا هذه تقوم على فرار الخلق. وينفخ في الصور ينفخ الزور فيموت من كان حيا. ثم يمدح به رؤى ايحيى الاولون والاخرون فليس جمعنا هذا الحديث او المراد بهذا الحديث ان الساعة تقوم قبل المضي يعني انها تأتي عليهم وينتهون من الحياة وينتقلون الى الاخرة قبل مؤمن ابي زلمة. ولعلك بحب الله اول ما يتعلق بحب الشيخ اخر موقف لا هو قوله هنا بعد سنة يعني هذا هو المضر يعني طبعا الانسان يعني هذا الذي قاله الى ساعته انا اقول ان هذا هو الواقع ان الانسان يعني قامت ساعته بمعنى ايه؟ انه يجد ما قدم على ما في قبره فهو اوصي جميع الاخوان ولهذا نعم ويعذب ما هو معنى ان يتوقف على قوله ما بعد البلاء يعني لابد برافو عليك يعني ايوه وانهم يرتدون لو منهم احد يقصد بعضهم رقاب بعض او ان المقصود انه اه مفردون كفر كفر يعني الذي هو يعني يقتل بعضهم يعني بعضهم كفر دون كفر اما ان يكون محمول على وينهاهم عن ان يحصل منهم ذلك وان يتبع ذلك هذا الشيء او ان المقصود منه آآ يعني يغفل بعضهم بعضا لا يبالون ولا يعني ولا يراعون يعني حق وما الى ذلك وعلى ان يكون كفر بينكم. من ذكر هذا الشهر المشار اليه متوفى ذكر هذا يعني وقضية القوة واثناء ما عندي شهر تمانية المدح للناس يجوز له. فلا اذا كان مادح ولابد فليمدح بما يعلم وليقل مع هذا والله يحكمه مثل هذا يعني مبنيين على انه مدحه بما او مدحه مدح وكيف تكلموا خرافات اقول اقول ما دام فيها اشراك وفيها الجواب معروف يعني اذا كان يستحب المدح لكن يفيد بالغلو يعني مثل الرسول لا وهو خير من يمدح له من دون ظلم تجاوز قل هو فيعني المؤلف او يعني يشتغل في هذا المؤلف الانساني وتنهينه يعني اذا كان محجورا طبعا يعني لا يجوز وانشغال الامور طيب وقضيته هذه ليس يعني ليس من الاقوال والنغمات المهم هو المعاني فاذا كان بحق فيؤتى به على طريقة سليمة واذا حليت بالحق لا يجوز الاسلام به مطلقا. لا بتغني ولا بتغني الحمد لله يعني اذا كان سليما على طريقة العرب طيب اصحابه نعم؟ هو هو يعني ادم يعني انه يعني يعني من اولاده طبعا مو معناه انه يغفر له من اولاده حديث ما من نفس يأتي عليها مائة هل بعض الصحابة او يكون عاما؟ من بعدهم. خاصة انه قال يعني