قال باب قال فائز للحي وقال حدثنا اسحاق بن نصر قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن ابيه ان اباه جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم عن جابر رضي الله عنه انه قال قلت برجل منا غلام وسماه الاخر. وقلنا لا نكنيك ابا ولا كرامة. فاخبر النبي صلى الله عليه وسلم وقال سل ابنك عبدالرحمن بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين يقول البخاري رحمه الله باب احب الاسماء الى الله هذا من الاداب بتسمية وفضلنا ابواب كتاب الادب وهذه الترجمة هي باب واحب الاسماء الى الله هي لفظ حديث ورد في صحيح البخاري عند مسلم احب الاسماء الى الله احب الله وعبدالرحمن ولما لم يكن الحديث على شرط البخاري اتى بهذا اللفظ في الترجمة واداب هذا الحديث الذي اسمي بعبدالرحمن انه يجيه ارشاد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الرجل الذي سمى ولده القاسم ان يسميه عبد الرحمن هذه الترجمة وهي قوله بعض احد الاسماء الى الله وذكر تحتها حديث جابر ان رجلا منا يعني من الانصار ولد له ولد فاماهو القاتل فقلنا لا لا نحيك ابا القاسم ولا كرامة وجاء واخبر النبي عليه الصلاة والسلام وقال ثم ولدك عبد الرحمن قوله سمي عبد الرحمن يعني معناه انه ارشده الى اثم من احب الاسماء الى الله وهو عبدالرحمن وهو احد الاثنين الذين جاء الحديث في صحيح مسلم بهما وهو قوله عليه الصلاة والسلام احب الاسماء الى الله عبدالله وعبدالرحمن والتعبيد باسماء الله عز وجل مستحب وفيه اظهار العبودية لله عز وجل ولكن عبد الله وعبدالرحمن تسمية بهما احب الاسماء الى الله لان هذين الاثنين ما يسمى بهما احد غير الله عز وجل جاء في القرآن قل ادعو الله اعوذ بالرحمن ذكر اسم الله واسم الرحمن ايا ما تدعو فله الاسماء الحسنى ثم ان هذين الاثنين كما ذكرت قالوا انه لا يسمى بهما احد غير الله عز وجل. بخلاف بقية الاسماء فان منها ما يسمى به غير الله عز وجل. وما جاء العزيز حيث اطلق القرآن وقالت امرأة العزيز والرؤوف الرحيم اطلق على النبي عليه الصلاة والسلام لقول الله عز وجل لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم. آآ اطلق على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بانه رؤوف رحيم. وكذلك العظيم اطبق على غير الله وهناك اسمى لا تطلق الا على الله عز وجل. ومنها الله الرحمن. الله الرحمن لا تطلق الا على الله. وهناك اسماء اخرى مثلها وهي الخالق والرازق والصمد فانها لا تطلق الا على الله سبحانه وتعالى. قد ذكرها بعض العلماء ومنهم ابن كثير في اول تكبير سورة الفاتحة فانه ذكر ان جملة من الاسماء لا تطلق الا على الله عز وجل وهذان الاثنان هما الله والرحمن هما احب الاسماء الى الله عز وجل لانهما اثنان لله عز وجل لا يطلقان على غيره وكذلك فالتسمية اه للتعذيب لله عز وجل باسمائه الحسنى كل ذلك مستحب ومطلوب ولكن من الاسماء الحسنى ما يمكن ان يسمى به غير الله. وان كان فرق بين آآ آآ تسمية اطلاق الاثم على الله واطلاقه على المخلوق. لان طلاقه على الله على ما يليق به واطلاقه على المخلوق على ما يليق به ثم قالوا ايضا ان هذين الاثنين جاء التعذيب فيهما بالقرآن. قال الله عز وجل وانه لما قام عبد الله وقال قال حذر قال انت سهل قال ما اغير اسم الدمانين لابي. قال ابن القيم فما زال في فيما بعد هو ضد السهل رد السهل في المكان الذي هو قلبه فيه يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا. قال وعباد الرحمن الذين يمشون على الارض هون. وذكر التعذيب في القرآن مضافا الى الله ومضافا الى الرحمن قالوا فهذا ايضا مما يوضح ويبين ان هذين الاثنين وما احب الاسماء الى الله عز وجل. ثم ايضا يعني الحديث الذي او الذي اشار اليه البخاري في الترجمة وهو موجود في صحيح مسلم احب الاسماء الى الله يدل على ان الاسماء الى الله الفنا منها ما هو ان منها ما هو احب اليه من غيره ومنه وانه متفاوتا في الحب وان كان غيرها محبوبا وان كان غيرها من الابناء يكون ولكن احبها اليه عبد الله وعبدالرحمن وما جاء غير الاثناء ما عبد وحمد فهذا لم يصح فيه شيء. ان يصح فيه شيء بهذا اللفظ. او الاثناء ما عبد وحمل وانما الذي ورد وهو في صحيح مسلم احب الاسماء الى الله عبد الله وعبدالرحمن وقول وقولهم والصحابة رضي الله عنهم لما ولد لرجل منهم ولد وحمان وسماه القاسم قالوا لا نفنيك يا ابا القاسم يعني اذا بنيت النبي عليه الصلاة والسلام ولا كرامة يعني ولا نكرمك بان نطلق عليك هذا وكان من الفاظ التحريم عندهم انهم ينادون الشخص بالدنيا ينادون الشخص بالدنيا وهو افضل اولى من مناداته باسمي افضل واولى من المناداة بنفسه المناداة بالدنيا فيه تفريط. فيه اظهار للتفريط وهو افضل اولى من المناداة بالاسم. ولهذا الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يخاطبوه النبي باكثر ما يخاطبونه بوصمه وهو رسول الله. يقول يا رسول الله فهذا اولى بمخاطبة النبي عليه الصلاة والسلام من ابو القاسم يعني مخاطبته لانه رسول الله اولى وافضل عند المحاضرة ويلي ذلك آآ كونه يخاطب بكليته. واما مخاطبة لابنه لم يكن معروفا الصحابة انهم يخاطبون قلوبهم وانما الاعراب انهم يوم هذا قم يا ابو حنبل لما جاء الرجل وقال ومحمد مرني من مال الله الذي اعطاك. وجره اه جاء الذي عليه وله حافية غليظة اثرت في جنب في عنقه. وقال يا محمد مرني من مال الله الذي اعطاك واما الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم الذين ان هم الى دنية ومعروفون ومشهورون قد كان الواحد منهم يحافظه لابي القاسم ويذكره بابو القاسم عندما يذكره يقول ابو هريرة رضي الله عنه من صام اليوم الذي يشك فيه فقد عصى ابا القاسم صلى الله فقد عصى صلى الله عليه وسلم. قال باب قول النبي صلى الله عليه وسلم سموا باسمي ولا تكتنوا بدنيتي قاله انس عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال حدثنا مشدد قال حدثنا خالد قال حدثنا حسين عن سالم عن جابر رضي الله عنه انه قال ولد لرجل منا غلام فسماه الحاكم وقالوا لا نثنيه حتى نسأل النبي صلى الله عليه وسلم وقال سموا باسمي ولا تحزنوا بدنيتي ثم اوجد البخاري رحمه الله ان يترجم العباد قول النبي صلى الله عليه وسلم اهتموا باسمي ولا تكتموا ما ورد في حديث جابر ابن عبد الله الذي تقدم من طريقة اخرى وان انه قال ولد لرجل غلام فسماه وبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال سموا باسمي ولا ولا تسموا اهتموا باسمي ولا تؤمنوا بدنيتهم انه القاصر فقد اه ارشده بان يسميه هو عبدالرحمن. كما في الحديث الذي مر ارشده الى ان يسميه ويسميه ابنه عبدالرحمن وارشده الى اسم هو من احب الاسماء الى الله عز وجل. باب احب الاسماء الى ومن اجل انه فيه عبدالرحمن وقد قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه احب الاسماء الى الله عبدالله وعبدالرحمن الرسول عليه عليه الصلاة والسلام قال في هذا الحديث سموا باسمي ولا تفتنوا بكنيتي. سموا باسمي ولا تكتنوا بكلية فسمي المنذر وعرف بذلك يعني الرأي جميل للرسول فلان هو سماه بالاشد لانه سمع ولكن يروي عنه يمنع قال حدثنا صدقة ابن الفضل قال اخبرنا محمد ابن جعفر عن جعبة عن اخاء ابن ابي ميمونة عن ابي رافع يعني يسمون محمدا ويسمون احمد ولكن لا يكنون بكليته يعني ويثنون بها بالقاسم. قد اختلف العلماء في حكم ابي ابا القاسم على اقوال منهم من قال بالمنع مطلقا بالمنع مطلقا يعني في حياته وبعد حياته يعني في زمن عليكم السلام وبعد زمن منهم من قال بالجواز مطلقا يعني بعد وفاته عليه الصلاة والسلام. يعني قيد المنع في حياته واجازه بعد وفاته. بان يسمى يريد ان يثنى عليه الصلاة والسلام فيقال ابو قاسم قالوا ان ان انه قد جاء في بعض الاحاديث ان رجلا فقالوا له ابا القاسم انا فنادى رجل ذلك الرجل فثبت النبي عليه الصلاة والسلام وقال لما اعنيتم بما اعني فلان؟ فقالوا قالوا فلما كان المحظور الاشتباه وان يشتبه بالنبي صلى الله عليه وسلم عند المناداة وكانوا ينادونه بكنيته عليه الصلاة والسلام فيكون الحكم مقصورا على حياتنا عليه الصلاة والسلام ان ما كان بعد وفاته فانه لا بأس بذلك. القول الثالث يقول ان من ابنه محمد لا يسمي لا يثني ومن لم يكن كذلك فان الهوى كان ابنه طالع او عبد الرحمن او عبد العزيز او ما الى ذلك بالاسمى التي هي غير اسم النبي صلى الله عليه وسلم فانه يكني انه ان يكني بابو القاتل وهو ان يسمي ثياب القاسم هذه اقوال هذه الاقوال الثلاثة المشهورة في المسألة هذه الاقوال الثلاثة المشهورة في المسألة والاحتياط هو عدم عدم التقنية لابي القاسم والحمد لله كثيرة. ويمكن للانسان ان يجتنب الذي فيه صدقة. وعلى اقل على اقل الاحوال يعني اذا فعله اذا فعله فانه مكروه ولكنه اذا اذا تركه فانه وثنى نفسه بغير هذه الدنيا فان هذا اسلم واحوط وابعد عن المجتبهات وان كان يعني عند جماعة من العلماء ان المنع انما هو للتنفيذ او ان النفي عند ما هو في التنفيذ لان هذا من الاداب من الامور التي فيها ادب ويكون ذلك من قبيل التنفيذ وقد حصل من جماعة من السلف التكني بابي القاسم لكن الاحتياط عدم التثني بهذه البنية ويتثنى بغيرها نعم هذه القضية يعني من اسمه محمد لا يكذب ومن كان اسمه يعني غير محمد فانه آآ اذا قال حدثنا علي ابن عبد الله قال حدثنا سفيان عن ايوب عن ابن الدين. قال سمعت ابا هريرة رضي الله عنه قال قال ابو الخاتم صلى الله عليه وسلم سموا بكم ولا تخجلوا بدنيتي كما ورد حديث ابي هريرة رضي الله عنه وانه قال قال ابو القاسم صلى الله عليه وسلم ذكر كنيته ذكره هنا بكنيته عندما حكى هذا القول يعني قول النبي صلى الله عليه وسلم في هذا في هذا هذا التوجيه في التسمي والتجني قال الهم باسمي ولا ذكاء الا يعني ابا القاسم ومن حسن تصرف ابي هريرة رضي الله عنه وارضاه انه كان النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث عندما اورد عن الحديث عنه عليه السلام قال قال ابو القاسم قال قال ابو القاسم صلى الله عليه وسلم ففيه ذكر الكنية مضافة الى النبي صلى الله عليه وسلم قبل ايراد هذا الذي فيه النهي عن التثنيته عليه الصلاة والسلام. قال حدثنا عبد الله بن محمد قال حدثنا سفيان قال سمعت من المنكر قال سمعت جابر بن عبدالله رضي الله عنهما انه قال وجد لرجل منا غلام سماه الحاكم وقالوا ما لم يوجد ابي القاسم ولا ننعمك عينا فاتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له وقال ابنك عبد الرحمن البخاري رحمه الله هذا الحديث عن جابر من طريق اخرى وان اه احد الصحابة من الانصار لما ابنه عبد آآ سمى ابنه القاتم وقال الانصار لا نكنيك ابا القاسم ولا نلزمك عينا يعني لا لا نقر عينك بان نسميك بهذه البنية. لا تجد منا اكراما واحتراما لان ولا نقر عينك بذلك بان نخاطبك بهذه وانما لا نفعل لان هذه كنية النبي عليه الصلاة والسلام. فجاء واخبره واخبر النبي عليه الصلاة والسلام من اصحابه من الصحابة الذين قالوا فيه ما قالوا فقال له سمي ابنك عبدالرحمن سمي ابنك عبد الرحمن اليس فيه جاهل ولكن في بعض الطرق فيه جانب ويقول اهتموا باسمي ولا تهتموا بدنيتي لان لان التوحيد ليس موجودا فيه ولكن اولهم من القاسم الى عبدالرحمن التنبيه والاشارة الى ترك التكندي بليتهم. وان لم يكن هناك حضور نفي موجود في بعض والحديث الاول عن جابر ذكر فيه انه قال آآ وهنا قال عبد الرحمن هو وان لم يكن فيه تلفيق على النفي عن السند الا انه لانه قال له سم ابنك عبدالرحمن هذا فيه ارشاد الى عدم التفني بنيته عليه الصلاة والسلام. لانه لو كان ذلك اه اراد صلى الله عليه وسلم وقال امضي على هذا الاسلام. لكن لما قال سم ابنك عبد الرحمن وارشده الى ان يتحول الى تسمية بالقاتل الى تسمية عرف ان آآ ان اراد الا يفتن بصنيته عليه الصلاة والسلام يقال له حزن فيقابله انه كان سهل. فلما جاء المسيب ابو سعيد جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وقال لهم اسمك قال انت سحر مرشده الى ما يقابل هذا الرزق. انا لا اغير ابي. وهذا يرشد بان اه هذه الاثناء يعني تعديلها يعني من باب الادب وانه من باب الاولى لان فالمرأة الزنه بان لما قال لا اغير اسماه فدل على ان هذا والاولى وان اختيار الاسمى التي فيها التي فيها طفولة انه اولى من التي فيها شدة وفيها فيها ما فيها مما قال له لا اغير اسم زمان في هذه وقد قال سعيد بن المسيب فماذا دين تلك العيون؟ اي بالشدة يعني آآ لما آآ يعني آآ ابغى جده على هذا الاسم ولن يقبل التغيير الذي ارشده اليه النبي صلى الله عليه وسلم قال بقيت فينا تلك الحزونة هذا الوصف يعني بقي فينا يعني وهي الشدة ايش اسم معروف وابن الكبير وقال انها امضي على فجرته فدل على ان ان الامر ليس او يعني معناها لكنه لما كان معروفا بهذا اذا دل على ان قول النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا من قبيل الاهداف. اي لو كان لازم وان يتحول قال حدثني علي ابن عبد الله ومحمود قال حدثنا عبد الرزاق قال اخبرنا معمر عن الزهري عن ابن المسيب عن ابيه عن جده بهذا قال ما اقول تحويل الابن الذي من احسن منه وقال حدثنا سعيد بن ابي مريم قال حدثنا ابو غسان قال حدثني ابو حازم عن سهل رضي الله عنه انه قال توتي بالمؤمن ابن ابي زيد الى النبي صلى الله عليه وسلم حين ولد فوضعه على فخذه وابوه فلها النبي صلى الله عليه وسلم بشيء بين يديه. فامر ابو ابيه فاحتمل النبي صلى الله عليه وسلم والزقاق النبي صلى الله عليه وسلم وقال اين الصليب وقال ابو زيد طلبناه يا رسول الله. قال من هو؟ قال فلان قال ولكن اسمه المنذر وسماه يومئذ المنذر كما اورد حديث رضي الله عنه ان هذا يا ابي في ابوه يملي عليه الصلاة والسلام في حجره كان الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم يأتون لاولادهم ليعنكهم اول ما يولدون يرجون بركة ملامسة ريح النبي صلى الله عليه وسلم لافواههم ولحقوقهم فكان ان يجلسه في حجره ثم انه لها بشيء اشتغل بشيء امر ابو ان يؤخذ من اجل النبي صلى الله عليه وسلم حتى لا يصبر على النبي صلى الله عليه وسلم او يقول فيه صلى الله عليه وسلم متى ثم انهم ارسلوه الان قلبناه يعني ذهبنا به فلما تنبه النبي وسلم واذا الولد ليس في حجره قال انا ما انا غلام قال قال ابنه يا رسول الله قال فلان ما ذكرنا عنه في فلان في الحديث قال فلان يعني ما ذكر اسمه قال هو المنذر فسموه اثبت المنذر فقمناه يومئذ منذر ولهذا قال ان المنذر في اول الاخير ان المنذر ابن ابي اسيل جيء به يعني ذكر الاسم الاخير الاسم الذي استقر عليه الامر هو الذي ارشد اليه النبي صلى الله عليه وسلم هو الاسم الذي عرف به فيما بعد لان ذات لبس الضرر وتحول عنه الى هذا الاسم الجديد الذي ارسل اليه النبي الكريم صلوات الله وسلامه وبركاته عليه وهذا الذي ترك لا شك انه فيه شيء يقتضي كثيره ويذكر يعني لا يرشد الى التحويل الا اذا ولو كان هذا الاسم الذي كان عليه اولا ولم يذكر فكان لو كان حسنا لابقى عليه. لكن قد يكون ان ان ذلك الاسم في تركه اولى وان الاولى ان يسمى بغيره رضي الله عنه عن عن ابي هريرة رضي الله عنه انه قال ان الزينب كان اسمها مرة فقيل تزكي نفسها فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم الليلة وكذلك ايضا هذا من ظهير الذكر الى من هو احسن فان زينب وزينب بنت جحش انهن كلهن من يسمون فقيل انها تزكي نفسها لانها تزكية الا على من الازمة ما يغير لانه اه ايلاف الفعل بان يكون فيه شيء من القدر او من الشدة ومنه ما يكون او يحسن ان يكون في تزكية. فترك هنالك وتحول الى وهو ثمن بحيث لا يشتمل على مثل هذا المعنى الذي هو فيه الى المنبر قال حدثنا ابراهيم ابن موسى قال حدثنا هشام ان ابن جري اخبرهم قال اخبرني عبد الحميد ابن الزبير ابن شيبة قال جلست الى سعيد ابن المسيب فحدثني ان جده حزما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم قال اسمي حل. قال بل انت سهل. قال ما انا بمغير لمن زمانيه ابي قال ابن المسيب وما زالت فينا الحزونة معك قال ذلك ثم قال سعيد فماذا تلك الحزون فيما بعد؟ اورد هذا الحديث وقد اورده في الباب السابق وهنا اورده بتحويل ارشده ان يتحول من اجل الى تعب والحزم من الذهب لان في شدة وهذا في ذهول هذا في شدة وهذا فيه سهولة بسهل اولى من سمية حسن لان يشعر بالمسمى السهولة آآ اولى من الاجور فيها يسر ونتمنى الى ما في السهولة وترك ما فيه الشدة وكان هذا من على هذه رسالة الى التحويل الى ما هو احسن وافضل في قال بعض من سمى باسماء الانبياء وهو لا ينتبه ولا يعقل ان يؤخذ شيء من العذر من وصاحب يعني ما ينتبه بين يديه هذا الذي حصل. ها؟ هذا هو الواقع. عجيب يعني. ها؟ كل شيء عجيب. الوالدين كانت هكذا يعني ها وما الحمد لله رب العالمين ارجو رضي الله عنه كما يقول هذا كما هو معلوم وابنائهم من هم يعرف اولادهم منه لكن ما في هل هذا موجود يعني بعبارات آآ اما الرواية فهم مرضيين عنهم هل يعبر لهذا او هل جرى هذا؟ يعني عنده تلفون مال وبعد وفاته الصحابة رضي الله عنهم يعني آآ يذهبون اليه فجعل بركته عربي يقول يا ابا القاسم فجر التفت اليه ظن انه يعني فقال يا رسول الله لن اعدلها انا اعني فلان. واحد ثاني اسمه ابو طالب قالوا اذا هذا في حياته لا تذهب الى احد ارجو بركة لعابه لان البركة واما غيره من الناس ما كان الناس صحابة. او كبار الصحابة من نتائج البركة ان يكون الرجل صالح صلى الله عليه وسلم هل هو مخبوز السحابة المبارك نعم تحولت الله عز وجل رجل هذا من الغضروف. اقول يا شيخ باسم المدينة على الادوات الموجودة في المحل يعني مؤسسة للمدينة لا لا صلي على الحبيب الله وصلي على الحبيب لوحة يعني لوحها يعني من اللوحات التي تعلق بها يعني ايات وقنوات اي نعم البضاعة او المؤسسة او كذا يعني الدكان يعني والمسلمين صلي على الحبيب صلي على الحبيب لا يمكن في شيء بعد ذلك يعني كذا ولا يعني معرض كذا الله اكبر الرحمن يا عم خرسان لله عز وجل لله لجواب جواب اذن للنبي صلى الله عليه وسلم حزن للنبي صلى الله عليه وسلم بهذه الصيغة ما يتمناهم من اهل اسمع من السهولة الرسول طبعا الحمد لله قوله ترجم باب قول النبي صلى الله عليه وسلم قال هو نفعني النبي يعني الحديث الاخير وكذلك الاسماء من اسماء الاسماء الباب ايه ده؟ ايه ده يعني يعني يعني ما في شدة وكذلك ايضا ابو هريرة هناك عبد الرحمن ابو هريرة وابي هريرة بني ابي هريرة هو عبدالرحمن لكن كان يقال له ابو هريرة قال من معه يعني لازم ان يكون ان يكون ويسمى يعني اذا اذا كان معجبا بها فهذا خطر يعني الميل اليه جابر رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم وهو اخبارنا