لان هناك هنا وهو على حجمه الذي كان عليه فليضخم حتى يكون على على الوصل الذي جاءت به الحديث ومنها ان نرجع ذراعا وكذلك ان ما بين رجليه كما بين الذي تبلغ والعلماء رحمهم الله لهم منازل عندما يرون فمنهم من يختار قريبا منها يريده ويأتي بالاسناد ويضع هذا الحديث وهذه القطعة كما يفعل البخاري رحمه الله فانه ساق للناس وقال آآ خلق الله ادم على قرب هذا حديث هذا حديث صحيح والبخاري ثم اتى بالحديث ونسب او جعله بعد هذه طريقة من الطرق التي يستعملها العلماء وهي انه يسوق الاثنين ثم يأتي باي حديث منها اي حديث من الصعيد لا يريده بعد هذه طريقة بعض العلماء ومنهم البخاري ومن العلماء من ثم يقول بعد ذلك او باسناده وطريقة ثالثة وهي الامام مسلم رحمه الله ثم يقول قال فذكر احاديث منها وقال رسول الله يشعر بان هناك ولهذا قال فذكر احاديثه ذكر احاديث منها هذه طريقة وهي طريقة حسنة وطريقة جيدة لانه فيها المحافظة على السياق والمحافظة على ثم ذكر شيء يشعر بانه ترك خرج من حسن صنيعك في العمل الصحيح لانه رحمه الله يحافظ على عن الاكاذيب والنصوص على اختيارها وعلى وعلى الفاظها ولا يرمي معنى ولهذا حافظ ابن حجر رحمه الله لما ترجم الامام مسلم في ذكر بعد ذلك يثني فيها على عمل ومسلم في صحيحه حسن صنيعه حسن تنظيم المحافظة على انقاذ الاحاديث دون رواية بمعنى ثم قال على على حاولوا ان يكبروا على مواله ولكنهم ما فعلوا كما فعلوا. قالوا ذلك قول الله يجزيهم النساء اشاد بعمله في كتابه في مقدمته وهذا الذي ذكره هنا من هذا القبيل يعني هو ما يسمع كما يقول البخاري يعني ثم وجاء حديث متوالية اولها رحمه الله عندما منها وقال رسول الله ورحمة الله تعالى وعلامتها انه يعني يأتي بالاسناد ثم يأتي بمقدار مئة واربعين حديثا يغفر بين كل حديث وحديث وقال يوم الاثنين في كل حديث الاثنان المحققة موجودة كما قلت الصحيفة كلها صحيفة من اولها الى اخره. ولهذا الامام البخاري انفق منه حديثا. ولما مسلم وهم اتفقوا على حديث صحيح. هذا يدل على شيء واما الامام البخاري واما المسلم صحيحة وهذا اوضح دليلا على ذلك لان الحقيقة البخاري ولو كان انهم التزموا الصحيح ما تركوا صحيفة وما توفوا منها شيئا. فهي من حيث الصحة وتركوا احاديث منها ولو كانوا ملتزمين لايراد كل ما صحي واحد ثم يقول البخاري رحمه الله آآ عن ابي هريرة رضي الله عنه قال خلق الله ادم على صورته ذراعا الوقود سبحان الله تعالى خلق ادم لما خلقه خلقه ذراعا. ولم يتدرج ويتطور كما يحصل ذريته فان او يولد صغيرا ثم يكون يكون رضيعا ثم بعد ذلك يتدرج ادم لما خلق خلق ذراعا ما خلق صغيرا ثم كبر ثم كبر الثواب الى عشرة وستين دعاء قال خلق اول ما خلق اول ما خلق يقول يشركون ذراعا هذا الحديث ان ذريته اذا دخل الجنة يدخلونها على طول. يعني الجنة لم يدخلونها على ادم اقول ستين ذراعا. ثبت حديث بلال. اما بالنسبة للعرظ من عرض الجنة اما الطول فهو ثابت واما العرض فانه لم يثبت اما في هذا الحديث الجنة على صورته يعني كل واحد منهم ستين ذراعا. وهذا يكون حجمه اهل النار يكون مقداره الكافر وهذا يبين لنا ان الذي يكون عنده ذهب ولا فضة ولا يأتي تكافح يوم القيامة فتحت له النار اذا كان هذا حجمه ومهما يكون عنده من النقود اذا وضعت فانها تستوعب ويأتي على انما بين مكة وقبيل كل هذا يدل على الضخامة والعرض صلى الله عليه وسلم جاء في حديث ضعيف ان اي العرب الله تعالى ادم على قوته في صورته ليس فيه على ثلاثة اقوال. منهم من قال انه يرجع الى الله عز وجل. وان الله تعالى خلقه على على صورته جاء في بعض الاحاديث آآ مثل المضاف اليه بدل الامهية اسم وهو على قوة الرحمن. على صورة الرحمن. وقيل ان الضمير يرجع الى ادم وانه على صورته يعني صورة ادم انه على هذا الحجم وعلى هذه الجيفية. وقيل انه ويرجع الى المضروب الذي جاء في بعض الاحاديث انه نهي عن ضرب وجه وقال ان الله خلق ادم على نعم الله خلق ادم على صورته ومعروف عند اهل السنة ان الله عز وجل وان المقصود بالقول في السورة هي صفة معنى ذلك انه خلق على صفة يعني متكلم سميع بصير وان كان مما يضاف الى الله عز وجل يختلف عما يضاف للمخلوقين. الله تعالى صفاته فليقوم به وصفات المخلوقين فقوا به. والله تعالى متصف بالكلام. متصف بالسمع والبصر وله وجه وله يدان وله عينان ولكن هذه الصفة التي يضاف الى الله عز وجل هي كما يليق به لا يشبه الله تعالى احد من خلقه وهو لا يشبه احدا من خلقه ذراعا فلما خلقه قال له اذهب الى مثل من الملائكة الجديد. هذا يدلنا على ان خلق الملائكة متقدم على خلق البشر الملائكة لانه لانه جاء ادلة منها هذا منها ان الله عز وجل قال للملائكة قال لهم قبل ان يحرقهم وكذلك الله تعالى قال الملائكة اني هل من ذكر بطين فاذا قال هذا قبل ان يخلق هذا قبل ان يخلق عادة وخلق الملائكة من على خلق البشر لهذه الآيات ولهذا الحديث ايضا الذي معه. لانه لما خلقه قال اذهب الى مثلك اذهب الى نفر مما لا يجدونه موجودين مخلوقين قبل ان يغلقوا عليهم وهم جنود فقال فامرهم بان يذهب اليهم ويسلم عليه وما يردونه وما يردون عليه به فانها تحيته وتحية ذريته من بعده فذهب اليهم وقال يا سلام قال اذهب اليه وسلم عليهم فانظر ماذا فذهب وسلم عليه وقال السلام عليكم قال السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله. زادوه فرحة الله وهذا هو مقصود ايراد الحديث هنا اذا بني السلام لان بني السلام اخذ من حب الاطعام قد السلام بدأ وجد من ان خلق عادة. يعني مذهب؟ يعني بدأ لما خلق هذا لانه لما خلقوا قال له اذهب الى نفر من ملائكة الجلوس فسلم عليهم انظر ماذا يردون عليك او يجيبونك او يحيونك تحياتك وتحية فذهب اليه وسلم عليهم وقال قال السلام عليكم فقالوا السلام عليكم ورحمة الله ورحمة الله قال فكل ما يدخل الجنة على صورته وعلى صورة اهله يعني يريدون ذراعا لان الجنة اذا دخلوا الجنة يدخلونها وطول الواحد منهم تكون ذراعا. قال فلم يذهب الخلق ينقص حتى الان بني ادم خلق في الدنيا ذراعا. حتى الان قوله حتى الان يحتمل ان يكون المقصود من ذلك انه الى زمنه عليه الصلاة والسلام وانه ليس وان كان موجودا حتى جاء زمنه عليه الصلاة والسلام وانه عند ذلك وقف عند صار طول الناس واحكام الناس واحدة منذ زمنه عليه الصلاة والسلام واذا واذا ما بعد واه واه يحتمل ان يكون المقصود بقوله حتى الان انه لا يدل على منزع وانه وانه يحصل التناقص بعده بعد زمنه عليه الصلاة والسلام بعد زمنه عليه الصلاة والسلام وانه لم يكن النقص عند ذلك الزمن الذي هو زمن النبي عليه الصلاة والسلام يشعر او يدل على ان ان التناقض انه اه ان من المعروف ان الصاع او مقدار الصاع انهم يقدرونه بمل اليد المتوسطة او اليدين المتوسطتين. يعني اه يعني اربعة مرات ان يثار النبي عليه الصلاة والسلام الذي جاء ذكره في الاحاديث قال ومن اليد اربع مرات. فيعني هذا كما هو معلوم. يعني اه فاذا اراد ان يعمل يعني هذا الشيء يعني في هذا الزمان يعني اربعة مرات يعني يشعر بان الايدي كانت اكبر وان الحجم يعني في ذاك الوقت انه غير ما هو موجود الان غير ما هو موجود الان واما لم يكن واقفا عند زمن النبي عليه الصلاة والسلام وانما هو يعني مستمر بعده شاة النبي صلى الله عليه وسلم يأتيه الفضل معه على راحلته في حال انفراغه منها مزدلفة الى منى لان النبي عليه الصلاة والسلام من عرفة الى مزدلفة واردف اسامة بن زيد رضي الله تعالى عنه. وفي انفراد اللهم عليكم لانه كما هو معلوم يخاطب الواحد بالاخوان ويخاطب بالجمع ويخاطب بالجمع يخاطب الواحد بالافراد بصيغة الافراد ويخاطب بصيغة الجمع والمقصود من ذلك التعظيم قال باب قول الله تعالى يا ايها الذين امنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى وسلموا على اهلها. ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون. فان لم تجدوا فيها احدا فلا ادخلوها حتى يغفر لكم. وان قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو امثالكم. والله بما تعملون عليم ان عليكم جناح امتد قلوبا غير مسكونة فيها متاع لكم. والله يعلم ما تهدون وما وقد وقال سعيد بن ابي الحسن للحسن ان نساء العجم يكسبن صدورهن وردودهن ما نملك بصرك عنه. قال الله عز وجل قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم قال فساد عما لا يحل لهم وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن. خائنة حزين من النظر الى ما نهي عنه. وقال الزهري بالنظر الى التي لم تأت من النساء لا يظلم النظر الى شيء منهن ممن اشتهى النظر اليه وان كانت صغيرة وكره عطاء النظر الى الجوار التي يبعن بمكة الا ان سورة النور وسلموا على هو ان يحمل منه الموت ينبه لنفسه وحتى حتى لا يقع بصره على احد. او على شيء لا يراد من يقع عليه فاذا حصل جمهور العلماء على ان الاستغنات هو ان يأخذ منه مما فنحن او ان يتكلم او يكبر او يسبح ويحمل مثل شيء يدل عليه دلوا عليه حتى يتنبه له وحتى لا يقع من صرفه على شيء لا يراد ان يقع عليهما آآ ثم ذكر البخاري رحمه الله الاثار عن جماعة من التابعين قال قال فاذا ابن ابي الحسن للحسن من سعيد ابن ابي الحسن انه اخو سعيد اخو الحسن البصري. الحسن هو البصري. الذي قال لاخيه الحسن قال سعيد بن ابي الحسن البصري لاخيه الحسن البصري رؤوسهن وصدورهن قال اصرف بصرك عنهن وذكر الاية ثم ذكر لها يعني انهم يغضونها عن ما لا يحل لهم. يقول نعم ما لا يحل لهم سعيد ان هؤلاء الاخوة من العجم التي يديم صدورهن ورؤوسهن قال عنهن ذلك غض البصر اعوذ بذلك غض البصر عن ما لا يحل كما فسر ذلك وفسر الاية بذلك يعني لا يحل لهم. نعم النساء الى الجنوبيات. الذي لا قال لهم ان ينظروا اليهن واللاتي لهم او يجوز لهم او يحلهم ان يتزوجوا بهن لانهن فهم يغضون ما قال عنهن ولا يجوز لهم النظر اليهن ثم ذكر بعد ذلك خيمة الاعين. المقصود من ذلك قول الله عز وجل يعلم هدوء كانت الاعلى هي النظر عن عن النظر اليه. النظر الى وهي عن النظر اليه والنساء على الجنوبيات التي نهي عن النظر الى امر بفضل الابصار عنهن التي يعلمها الله سبحانه وتعالى بهذه الجملة او لهذا مما لا يرضى قال الزهري بالنظر الى المرأة التي ننتحر من النساء وهي صغيرة وهذا لا يصلح لا يصلح النظر الى قيام منهن مما يشتهى يعني ولو كان صغيرا ما دام انها صغيرة في النفس تشتهي في النفس ولم تبلغ ولا ننتحر ما دام ان نستميل اليها ومميزة لا يحل النظر اليه ليس مقصود المنع بالنظر الى من بلغت من بلغت من المحيض من النفس ولو كانت صغيرة فانه لا يجوز نظره اليها لا يجوز نظروا اليها هذا هو طول الزهري رحمة الله عليه كره عطاء بن ابي رباح الجواري الذي يبعن لمكة الا لمن يريد الشيطان يريد الشراء هذا هو الذي له ان ينظر اما من لا يريد القراءة فانه لا يجوز له ان ينظر اليهن قال حدثنا ابو اليمام قال اخبرنا شعيب عن ابنه قال اخبرني سليمان ابن يساره قال اخبرني عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما انه قال ارزق رسول الله صلى الله عليه سلم الفضل ابن عباس الفضل ابن عباس رضي الله عنهما يوم النحر خلفه على عجز راحلته. وكان الفضل رجل فوقف النبي صلى الله عليه وسلم للناس يفتيهم واقبلت امرأة من اطعم وضيئة تتلبي رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم وصدق الفضل ينظر اليها واعجبه حسنها. فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم انما هو الفضل ينظر اليها فاخلف بيد من فاخذ بدفن فضل فعدل وجهه عن النظر اليها. فقالت يا رسول الله ان فريضة الله بالحج على عباده ادركت ابي شيخا كثيرا لا يستطيع ان يستولي على الراحلة. وهل يقضي عنه ان احج عنه؟ قال نعم. قال البخاري رحمه الله حديث. رضي الله تعالى عنه في قصة ايمان مزدلفة الى منى اردك الفضل ابن عباس. الفضل ابن عباس هو اكبر اولاد العباس. ولهذا ابو الفضل وامه هي بوابة من المحارب الهلالية. اليوم الغضب والعباس بالأصل وهو الفظل من الاسباب من مزدلفة الى منى كان على راحلته عليه الصلاة والسلام والفضل ابن عباس وراءه راتب وقف لنفسه الناس وهو يوصيه وكان من جملة المستقيم امرأة وتسأله ومع اخواننا على الراحلة وجعله ينظر اليها صرف وجهه عنه وهذا المقصود من هذا الحديث في هذا الباب لانه يتعلق البصر بغض البصر وان فعل مع ابن عباس هذا الفعل غض البصر الى عدم النظر الى الاجنبيات انه لما نظر اليها اذ اخذ ببطنه وحوله الى جهة اخرى اوله الى جهة اخرى ما افاده هذا الحديث قال ان هذا دليل على ان النساء يكشفن وجوههم هنا ومنهم من قال ان انها محرمة ومحرمة تكشف وجهها المحرمة تكشف وجهها وقد جاء عن عائشة رضي الله عنها وارضاها انها كانت انها قالت انهن يقول المحرمات وان هنا يقفن عن وجوههن فاذا حاذاهم اذاهم الربان نزلت احداهن امارة اعلى في البلد احداهن من وراء على وجهها. يحتمل ان يكون ان يكون الطيب ولكن الغطاء يبدو معه وجه شهيدا كيفظهر الوجه من ورائه السبت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عن والدها وانها كبير الركوب على الراحلة ان يقضي عنه تحج عنه وقال عليه الصلاة والسلام نعم والحديث عن مرة في الحج الذين اوردوا هنا من اجل بغض البصر حيث طلب النبي صلى الله عليه وسلم وجها عن النظر الى المرأة الاجنبية التي هي هذه السائلة للنبي عليه الصلاة والسلام. وهذا الحديث يدل على ان انه عن الحي اذا كان هرم جريرا لا يستطيع ان يحج ويدل على ان المرأة تحج عن الرجل لها ان تحج عن الرجل انه لا يلزم ان يكون الرجل يحج عن رجل ان يحج عن الرجل امرأة. لان هذا الحديث يدل على هذا. لانها نعم يعني يقضي عنه يحدث عنه فان ذلك يقضي عنه قال حدثنا عبد الله بن محمد قال اخبرنا ابو عامر قال حدثنا بالليل عبد ابن اسلم عن اخاه ابن يسار عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اياكم والبيوت في الطرقات وقالوا يا رسول الله ما لنا من مجالسنا ان نتحدث فيها وقالت الذي اذا اعطوا الطريق حقا. قالوا وما حق الطريق يا رسول الله؟ قال غض البصر وسب الازى ورد السلام والامر بالمعروف والنهي عن المنكر هذه الشوارع قالوا يا رسول الله ما لنا بد من ذلك نحتاج الى ان نجلس وينبغي رغم الوعظ ونتحدث ونتدافع قال اذا ابيتم اذا كانوا لا بد فاعطي طريقة حقهم لابد لكم من الجلوس وهذه الطريقة حقة قالوا وما حق الطريق؟ يا رسول الله قال ربك وغض النظر عن المارة وعن النساء مرورهن غض البصر. لا بقول ولا بفعل ولا يؤذون بالمضايقة الطريق. والمضيق والطريق. عليه ليس لهم ذلك اولا وارد السلام عندما يسلم احد يرد عليه السلام. قال رد السلام ما قال الكلام لان الجالس يحل عليه ايمان. لانه ما في ما هو جالس يسلم على الناس. قال ورد السلام لانهم يقول السلام عليكم بان من اداب السلام ان الناس فذكر لانهم جنود وغيرهم ويسلموا عليهم فذكر الذي يتعلق بهم ورد السلام هذا هو الذي يصلي ورد السلام الامر بالمعروف والنهي عن المنكر عندما يحصل يحصل فيه امر بخير دلالة على خير واعانة على خير واذا رؤي منكر فانه ينهى عنه هذا هو حق الطريق الذي انزل اليه الردود والمقصود منه اوله وقوله غض البصر لان الحديث اراده انما هو من اجل هذه الجملة التي هذا هو حق الطريق لمن لم يجد ولم يجد في الطريق له ان يجلس ولكن عليه ان يراعي هذه الاداة وهذه الاخلاق الكريمة التي فيها تحسين المنافع والاحسان وعدم الاغراض نعم لكن لا يلزم ان يكون بهذا اللفظ العربي السلام عليكم وانما وهي كل لغة يعني لها الانسان كل امة لها رجالها. يقول رسول بلسان الله تعالى بلسان قوم ليبين لهم ومعلوم ان القرآن عن امم سابقة ليس معنى ذلك ان هذا من حفظ القرآن هو كلامه وانما هو حكاية كلامه الله تعالى حكى كلامهم باللغة العربية التي نزل بها القرآن وكلامهم يكون بلغتهم التي هذا يدل على ان السلام السابقة ولهذا قال فانها تحيتك وتحية ذريتك ولكلمة البنية تنزل على العموم لان في مختلف الاديان هم ذرية اه هو نافع من القاضي يعني باللغة العربية قوم يتعلم اللغة العربية التي هي لغة القرآن هذا هو الذي يبغوي لكن اذا لم يتمتع الراجل يتكلم بلغته الله اكبر قول لا اله الا الله ما شاء الله