هذا يعني النبي عليه السلام تبين ان هذا البيت او ان هذا المقطع من البيت او ان هذه الكلمة انها اصدق كلمة من قال لان كل شيء ما قال الله باطل اللذيذ يتميز ان يؤمنوا بالغيب ومن لا يؤمن بغيره وغير من المكلفين ومن لا يؤمن بالغيب تعلمون ما لولا ان لا تدافن لدعوهم الله ان يمنعهم من عذاب القبر ومن هنا يقول المؤلف رحمه الله باب الانتهاء عن المعاصي وقال حدثنا محمد بن العلاء قال حدثنا ابو اسامة عمري بن عبدالله بن ابي برزة عن ابي هريرة عن ابي موسى رضي الله عنه انه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلي ومثل ما بعثني الله كمثل رجل كمثل رجل اتى قوما فقال وايدو الجيش بعيني واني انا النذير العريان النجاة النجاة واضاعدو ظائفه وزلجوا على على مهلهم وكذبت خائفة وصفحهم الجيش فاجتاحهم صلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين عن معاصي المعاصي آآ بيان ومعاصي في الابتعاد عنها من جهة قوم الانسان يقول في منهى عنها وهذا من جملة الابواب التي اراد البخاري رحمه الله في كتاب الرقاب فيه حديث ابي موسى الاشعري رضي الله عنه وهو علمي اسامة وليد ابن عبدالله عنب موسى باسناد للمرأة في البخاري كثيرا ما يأتي قال البخاري بهذا الاسناد الحديث ففي هذا الحديث الذي معنا يعني في رغم ذلك مر احاديث على هذا النحو وغيره في كتاب العلم ومغربي لهذا الاسلام الذي معنا على ابن عبد الله من يقول لك عن بيقول له عن ابي موسى لانه ايضا البخاري كثيرا ما يأتي من الاحاديث نجومها يشتمل على ضرب امثال وبلغ عرفنا البخاري رحمه الله يجبر محمد ابن علاء وقليلا ما يهمني وابو مسلم يذكره ببنيته ومثله معا واحيانا كذلك البخاري يجمع بينهما واحيانا يذكره وفيه بريب بن عبدالله بن البرودة وادي ابن عبد الاله بن ابي جملة يروي عن جد ابن ابي بردة وابو بكر زكريا عن ابيه ابي موسى فيه رواية عبيد عن ويجنن العذاب ورواية الابن عن ابيه ابن ابي وصف نزلوا انني مثلي وامثالك فمثلي ومثل ما بعثني الله كمثل رجل اتى قومه انني ومثل ما بعثني الله كمثل رجل بعد قوم قال وقال رأيت الجيش رأيت الجيش بعيني وانا النذير العريان يعني جاء مذعورا واذا كان كل شيء ما امر الله باطل فان ذلك يدفع بالانسان الى ان يفعل كل شيء يقرب الى الله ويبتعد عن كل شيء تجعل الانسان على خطر بعد وقوع قائما وجلا مشدنا على قومه وقال انني رأيت الجيش بعيني رأى العدو الذي اقبل عليهم ليجتاحهم وليلحق الضرر بهم قال انني رأيته بعيني قال النذير العريان العريان الى ان اصله ان انه الرجل عندما نريد ان ينبه من بعد ويريد ان ينبه له حذرا يعلن حتى يعرف وهو بالامر قانونية سيحمل المرار ويحمل ذهاب الابتعاد عن مواضع الاخطاء يعني يحثهم على ان ينجوا بانفسهم وادلجوا على الذي واما الذين بغوا جاهم العدو فهذا ما بعده انه يجاهد الهدى والحق وبالمريب والتنديد قيادة التحرير لا الله عز وجل كل ما يوصل الى بكل ما نوجب نخفه وعقوبته فضرب النبي صلى الله عليه وسلم المثل بنفسه ثم بعثه الله تعالى به هذا الرجل الذي انذر قوم وهل يرى وعن ابي في امور الواضحة الذي يدل على صدقه ونصبه لانه قال اني رأيت الجيش بعيني على انه جمع وانه قيل لا او انه ذكر له بينما هو مجاهد فان الخبر من المعاينة الى الرائي من الفن للرأي عنده علم عند المعاينة قال لهم اني رأيت الجيش بعيني فنجا النجاح الرجل الناس الذين جاءهم هذا نحذر الى قدمي علاش المجتمع كلامه فادلجوا مشوا فذهبوا عن هذا البلد البلاء عن الشر واناس ناس كلامه هو في ايمانهم ومعه واستقبلهم الله عليه لان هذا مثل الذين استجابوا واخذوا فيما انظروا به وباذن من طاعة الله وقع في رسوله فانهم بفعلهم يدركون التلامذ والذين لم يستجيبوا ولم يلتفتوا الى ما انظروا في يظهر منه هؤلاء باماكنهم ايش فمن قال فيها فوائد لان فيها تقريب المعنوي واظهاره بصورة محسوس من جاء لمعاينة الذي كان الانسان ينظر لانه يشاهد ويعاين سيكون في ذلك زيادة الايواء والبيان هذا من كمال بيانه عليه الصلاة والسلام وكما لنساء على امته صلى الله عليه وسلم بامر من امثال لها ان يقرب الامور المعنوية الاشياء المهزوزة الجاهلة المعاينة قال حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا قال اخبرنا شعيب قال حدثنا ابو الزناد عن عن عبد الرحمن انه حدده انه سمع ابا هريرة رضي الله عنه انه سمعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول انما مثلي ومثل الناس فمثل رجل استوقد نارا فلما اضاءت ما حوله جعل المرار وهذه الثواب الذي يقع في النار يقعن فيها وجعل الرجل ينزعهن ويغلبنه ويقتحمن فيها وانا اخذ بحجزكم عن النار وهم يقتحمون فيها رحمه الله حديث ابي هريرة على ضرب مثل على مر مثل وهو من رواية ابو اليمان هو الحمام بن نافع يذكر ببنيته غالبا ويظهر باسمه ايضا واحيانا يجمع بينهما بان يجمع البخاري بينهما فيقول احدنا ابو اليماني الحكم ابن نافع وما ذكره بدنيته فقط دون اسمه فيه ابو الزناد وهو عبد الرحمن للاخوان ابو عبدالله بن زبوان وعبدالرحمن هو الاعرج الذي يروي عن بعض الجنان احيانا يأتي ذكر عبدالرحمن يأتي بلقبه ولا عرج مما ذكره لابنه عبدالرحمن وكثيرا ما يأتي اعرج عن ابي هريرة واحيانا ينفع جسمه انا ذكرت مرارا ان اعرف الالقاب هذه هي الرائدة كبيرة وهي توهم قال الشيخ الواحد يظن انه شخصين اذا ذكر مرة باسمه وامرنا ببنيته بلقبه فان من لا يدري ومن لا يعرف يظن ان هذا غير عادي اذا جاء مثلا عبدالرحمن بمعنى المواضع في بعض الاسانيد الاعرج عبدالرحمن ايضا هذا شيخ والده لكن اذا عرف ان الاعراب لعبد الرحمن ابن هرمز عرف انه ان جاء في بعض الاحيان اعرج عرف بانه عبدالرحمن الحرمي وين جاء عبد الرحمن عرف انه هو الاعرج وان وانه ليس هذا شهر كما عمال يظنك من لا يعرف لا يعرف حقيقة حال ولا يعلم الالفاظ الواحد يقول يعني بمعنى انه مرة يذكر كذا ومرة يذكر كذا ويعتبر الشخص الواحد شخصين اي يعتبره عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال مثلي ومثلكم كمثل رجل سوقد نارا فجعل العراش والجناذب يقعن فيها وهو يدبهن عنها يعني يغلبهن عنها ويحيدهن فيجوزهن ان يقعن ان قال وانتم في النار وانا اخذ بحجكم وهم قائمون بالنار يعني بوقوعهم في المعاصي التي تفضي الى النار لاننا رؤوفا بالمقارئفا بالشهوات ما جاء في الحديث الذي ما حكما في شهوات حجبت وحجم الامام بالشهوات المقصود عنهم يقعون في النار يعني يقعون في الافعال التي تدخلها النار وهو اهل الحافل بهم يمنعهم في بيانه وتغريبه وتنقيبه وتحذيره انهم يقعوا في الاسباب قال لك هو الذي ويجعلهم يقعون في النار سنن المعاصي لان المعاطي هي التي تصل الى النار فانهار حفرت للشهوات معنى ان لدعوته وصار فريضة في النفس الامارة بسوء وللشيطان فانه انه يقع في المحرمات يقع فيما تشتهيه النفوس محرمة يقع في الحرام الذي يؤدي به الى الوقوع في النار لان الوقوع في النار المعاصي والذنوب والعياذ بالله فانا اخذ بحجزكم عن النار وهم يقتحمون فيها يعني هم بدأوا اصحابه الذين يعني يحمل منه الافعال اللي بها النار من المعاصي ان معلوم ان المعاصي يجدون الشرك بمشيئة الله عز وجل وامر صاحبها الى الله عز وجل اذا عف عنه وتجاوز وان شاء عذبه ولكنه اذا عذبه من النار الجنة ولا يبغى في النار ابدا الا ولا سبيل لهم من الخروج منها باي حال من الاحوال والله حدثنا ابو نعيم قال حدثنا زكريا عن عامر انه قال سمعت عبد الله بن عمرو انه يقول قال النبي صلى الله عليه وسلم المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه رحمه الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه رضي الله عنهما انه قال على طول المجرمين من لسانه ويده نهاجر من هجر الله ورسوله عنه ربنا مجالسها عن المعاصي وعن المعاصي وهذا واضح لان قوله ومهاجر من هجر الله ورسوله عنه معناه انه ينتهي عن المعاصي ويبدأ عن المعاصي وآآ في هذا الحديث بيان المسلم حقا وانه الذي سلم المسلمون من لسانه هوايته المسلم مطلقا لان المسلم مقلقا اشمن ما سلم المسلمون من لسانه ويده ومن من لم يفهم من لسانه بيده اذا كان منع الايمان ولم يكن كافرا ولكن المفروض هنا المسلم حقا معنى ذلك يعني من لم يكن احنا موجودين لذلك ان يسلم حقا الاعزاء عليهم بان لكن هذا ليس هو قال اني حقا للناس خيره ويذكر عنهم وهذا اذا للنظام لان ادخل المحذر للناس يعني لان المسلم من سلم وفي المنزل قالوا كذلك بين بين بين وهذا من هجر في مقولة من اللفظ آآ في يوم من الأكبر ايوا الحمد لله وقع مرة من باب الايمان عن المعاصي يعني بنتها والبركة ثواب قول النبي صلى الله عليه وسلم لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبقيتم كثيرا حدثنا يحيى ابن بخير قال حدثنا الليل عن رقية عن رغيل عن ابن شهاب عن زعير ابن المسيب ان ابا هريرة رضي الله عنه قال كان ان ابا هريرة رضي الله عنه كان يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبقيتم كثيرا وقال حدثنا سليمان ابن الحق قال حدثنا شعبة عن موسى ابن بني عن موسى عن موسى ابن انس عن انس رضي الله عنه انه قال قال قال النبي صلى الله عليه وسلم لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبقيتم كثيرا اعلم كثيرا فلا يعتبران يعنينا واحدا الى القرآن هذا لا يقال له مكرم حديثين عنده انه حديثين فيا جماعة من حديث واحدة فلما الحبيبة ابو هريرة وهو موضوع واحد قال له متفق ولكن الصحابي مختلف لا يعتبر مكررا وكل واحد منهما حديثا من نبي الله كل واحد منهما يعتبر حديثا مستقلا بنفسه في هذا وفي هذا واقول عن النبي اخبرهم بانه لا يعلمون ما يعلم اه يحمل في آآ من امورا للامر وآآ اولي العقوبات العاجلة والآجلة اذا ومن ما يجري في القبر وما يجري لماذا ما يجري في الجنة ما يجري بالنار كل هذه الامور الذي اطلع الله عليها رسوله واعلم فيها رسوله عليه الصلاة والسلام لو يعلمون ما يعلمه الرسول عليه الصلاة والسلام صباح النور قليلا ويظموا كثيرا ما يعلمونه هذه الاهوال والاحياء وهذا من كمال بيانه على من ان يحصل لهم السهو والغفلة الاشتغال من الامور التي مثلا تسأل عن عن امور الاخرة وعن ويقرب الى الله عز وجل وينجي من عذابه يعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا لهذا جاء في الحديث لولا ان لا تدافنوا الله ان يجمعكم من عذاب القبر ان يقنعكم من عذاب القبر عليه السلام فيسمع ما يجري في وتراه صياح والعذاب كذلك تسمع والله جعل اخفى هذا عن بني ادم عن الجن والانس وهم يعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا قال لديتم كثيرا حجبت حجبت النار بالشهوات والله حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عوجبت النار بالشهوات وحجبت الجنة بالمآل النار بالشهوات في حديث ابي هريرة اوجبت الجنة بالمزارع واوجبت النار بالشهوات اما اذا جاء بلفظ حجبت فجاء في بيت مسلم مفرد في بعض النسخ يعني انا احاضر فيها حجبت يعني هي قالت ليا عمل حجاب انظر الى ما وراءه انه الشهوات نتجاوز هذه الايام بان وقع في الشعوات انه يقع في النار على حجبت يجب في الدعوات ان الانسان عندما يقع في الشهوات نزل النار لانها يجب المعاصي هي اسباب دخول النار وهي اسباب الوقوع للناس الشهوات بعدين يعني الاشخاص في الشهوات ومعنى هذا ان من وقع هذا الذي حفت به اوصله ذلك الى النار الحجاب الذي حزت به فان ذلك يفضيه الى النار دينه الى النار وعفو هذا هل ينبغي انها حجبت بشأن زكائه الذي يشق على النفوس التي فيها مشقة عن الرؤوس ولا تميل الى النفوس ولكن العاقبة حميدة اليها تجد فيها مشقة ولكن اذا عرف ان الغاية حميدة من الذي واذا علمت ان الشهوات عواقبها وغيمة فانه لا يستسلم ولا يقال في ان يقع فيما تشتهيه وتميل اليه لان ذلك يفضي الى عواقب واهين والى ابرار غضيرة وهذا من كمال نوح عليكم السلام شفقته على امته بحفظه على سلامتها ونجاتها حيث بين الترغيب ولو كانت شاقة المعاصي ولو كان من يقوم يميل اليها ان فالمشقة الذي تعمرها راحة عقبها كلاما الشهوة النفس النفس لانني يعقوب على الندامة فيعقبها حسرة وخذار فان العامل يبتعد عن تحصيل كيف تشتهي النفس وهو امن وسائل محرم اجل انه فيه من جيبه الى الوقائع بالنار فانه يبتعد عن الشيء للنفس الامور الممنوعة اي ان ركوعه في ذلك العلاج الى دخول النار ثواب الجنة اقرب الى احدكم من شراك نعله والنار مثل ذلك وقال حدثني موسى ابن وقال حدثني موسى ابن مسعود قال حدثنا سفيان عن منصور والاعمش عن ابي وائل عن عبد الله رضي الله عنه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الجنة اقرب الى احدكم الى الى احد الى احدكم من شراك والنار مثل ذلك او في حديث الله رضي الله عنه ويقولوا لك والنبي قريب من رحيم فيه نقيب ان لها قريب من النار ومن الاشياء التي توصل شيئا فيه الحارة الى غروب الجنة والنار ان الانسان لا يستهين العمل الصالح وان قل لانه يوصي به الى الجنة ولا ويقع والمعاصي نعينوا بامرنا عاصي ولو كانت اين لان ذلك يخرج الى النار اه معلوم ان الالوف منها ما هو كبير وصغير الاصرار على الصغائر يجعلها في حكم الكبائر قلوب من الغرائب والان يحرص على فعل الخير وان قل لان ذلك يفضي به الى الجنة يحرص على ان يبتعد عن المعاصي ولو كان صغيرة لان كذلك يقربني الى النور معلوم ان اما اذا وقعت اللسان الاعمال الصالحة كما جاء في الحديث الجمعة رمضان يا رمضان لما بينهما الكبائر من الكبائر تلاميذ اخرى عليها صار امرها خطيرا لحقت الكبائر رضي الله عنه ايا كبيرة على البخار ولا ظاهرة مع الاطلاق اي ان النظير عليها مع الاستغفار وعن اروع الخجل والندم والحياة من الله عز وجل وضاع تلاجى حتى لا تكونوا كبيرة الذي ينفرها الاعمال الصالحة وقال حدثني محمد ابن المثنى قال حدثنا بندر قال حدثنا شعبة عن عقل الملك ابن عمير عن ابي سلمة عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال افضل بيتي قاله الشاعر الا كل شيء ما خلى الله باطل قال جاء في بعض الروايات اطلقوا كلمة قال اساء الكذب على كل شيء ما قال الله العظيم بفضل الله عز وجل التعرض لخفه ووقوعه والحديث سبق ان مر حين مضى ولكنه اورده البخاري هنا واذا واظحا في ولكنه يدل عليه على هذا الكلام وذلك لما اشتمل عليه وان يفعل ان المراد يقضي ثواب الله ربنا يجعلنا اولا لما يؤدي به الى الجنة الى النار والعياذ بالله باب ينظر الى من هو اسفل منه ولا ينظر الى من هو فوقه وقال حدثنا لاسماعيل قال حدثني مالك عن ابي الذناب عن عن الاعرج عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اذا نظر احدكم الى من فضل عليه بالمال والخلف فلينظر الى من هو اسفل منك منه اسفل منه وورد فيه حديث ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة قال اذا نظر فلينظر الى من هو اسفل منه اقول من هذا ان الانسان اذا رأى احدا عليه بشيء فان الايمان اما باي شيء ان الامور الدنيوية فان الانسان ينظر الى من اجود لان هذا الله عليه لان فاننا نظر اذا وجد ان هناك من بيقول دنيوية فانه ينظر الى ممدوح عليه الصحة وهو يرى الناس دون هناك ايضا يناسبونه هو وفي يعني من امور الدنيا ومتعة الدنيا عرف بان الله تعالى فضله وان الله جعل ميتا وان هناك من هو دونه ومعناه ان الناس لا وفيه منه دوء الدنيا هذا عن النعم الذي انعم الله تعالى بالنسبة لامور الدين الانسان يعني ينظر الى منظور اخر. عليه ليبي ويحرص على ان يعمل مثلنا عن وان يكون على طريقة طيبة اما بالنسبة لهذه الدنيا وامور المعاش الاسلام عندما حديثه نفسه ما كان عليه بعض الناس الذين اعطاهم الله تعالى ما اعطاهم من الدنيا وحدث في نفسه بان ينظر اليهم فالى ما اعظموا ومأمور بان ينظروا الى من هدوء اذا كان فلان عنده كذا من المال وعنده كذا من متاع الدنيا ما عندي هل هناك شيء وهناك هناك اناس دونك ايضا ما عندهم الذي عندك متى اه كان دائما لم يعطى مثل ما اعطيت فاذا انت في نعمة الاسلام الى ان يكون سافرا احيانا يكون اه جائزة للنعم حينما ينظر الى من ميز عليه ولا ينظر انه ميز على غيره اولا على غيرك عليك في امور الدنيا فانت على غيرك اذا كان عندك بيت تذكر فيه ملك لكن ما عندهم يجلسون عند الواحد عنده بيتين وعمارتين انا عندي العمارة واحدة او عندك بيت تفكر فيه لكن ما عندهم حتى اذا كان عندك شيئا يقيثك وقرأ اناس عندهم اموال طائلة تذكر بان هناك ما عندهم لنا عندك كما حذر غيره عليه في الدنيا ايضا هو فضل على غيره